الهيكل
الكتاب الخامس ، الفصل 90 – الهيكل
استدار ليرى ثلاث فتحات أخرى. كانوا مختلفين عن الستة السابقة ، حيث كانت مداخلهم تتقاطع مع العليق السام. من الواضح أنه من المفترض أن يكون رادعًا. على الرغم من أنه لا يعرف ما إذا كان يتم مراقبته. لقد اعتقد أن الاعتماد على مثل مهاراته الفريدة لم تكن حركة ذكية في الوقت الحالي.
شعر كلاود هوك أن شيئًا ما يتغير لحظة دخوله المتاهة.
هل هذا هو … الملك سيلڨروينج؟
كانت المتاهة بأكملها محاطة بطاقات مكانية غريبة تسببت في تحولها ، مثل الهيكل الذي تسلل إليه. كان أبسط تفسير هو أن كثافة الطاقة الفضائية في هذه المنطقة أعلى. هذا هو السبب في أن الجزء الداخلي للمعبد كان دائمًا أكبر مما يبدو من الخارج. الأمر كما لو كانت محتويات حوض غسيل كامل في إبريق صغير.
منذ البداية ، لم يكن قلقه الأكبر هو ما إذا بإمكانه هزيمة الملك سيلڨروينج ، ولكن ما إذا كان قد تم تغذية يهوذا و خان إيڨرنايت بأكاذيبه. كان هذا ظرفًا مهمًا يهدد الحياة! ماذا لو البلورة المسماة ببلورة دم ملك الشياطين مجرد هراء؟ هل خاطروا من أجل سخافة؟
الضغط المكاني. خلاف ذلك المعروف باسم تكنولوجيا الأبعاد! لقد كان العلم هو الذي يقترب من السحر ، بعيدًا عن فهم النوع البشري.
كان أمامه شخصية واحدة وشجرة منفردة.
كما أن التصميم الداخلي الواسع للمتاهة يعني أيضًا أنها كانت معقدة للغاية. دخل كل متحدي من باب مختلف ، إلى قسم مختلف من المتاهة. لم يكن هناك أي فرصة لأي شخص أن يصادف أي شخص آخر.
لكن لن يتم التغلب على كلاود هوك بسهولة.
عندما صعد كلاود هوك بالكامل إلى المتاهة أغلق المدخل خلفه. وجد نفسه في غرفة كبيرة تواجه ستة ممرات.
ترجمة : Bolay
“من المفترض أن أختار واحدة ، إيه؟”
نظر كلاود هوك فوقهم. من الخارج ، لم يبد أي من الممرات مختلفًا. تم صنعهم جميعًا من نفس الجذور الملتوية مع كروم متوهجة. كان هذا هو المكان الذي جاء منه ضوء المنطقة كلها. لذلك كان الأمر كله يتعلق بالحظ. ألم يكن من المفترض أن يكون هذا اختبارًا لمهارة شخص ما؟
الكتاب الخامس ، الفصل 90 – الهيكل
واحد فقط من هذه الطرق يجب أن يكون هو الطريق الصحيح. كان من المفترض أن يضل الآخرون. لا يهم مدى قوتك في هذا الظرف ، بعد كل شيء ، كل ردهة تبدو متشابهة. مصممة لأجل إرباك تصور المرء ، حتى كلاود هوك لم يستطع رؤية أدنى اختلاف.
لكن الشعور الذي جمعه الآن أكد على الأقل أن مهما كان قريباً فله علاقة بملك الشياطين. من شأنه أن يمكّن كلاود هوك أكثر من أي شيء آخر ، مما يسمح له بالانضمام إلى الميراث الذي ظل يحمله لسنوات. بين ذلك وبين دم الشيطان سيعود إلى حالته الصحية الكاملة في أقل من عام.
“أيهما من المفترض أن أختار؟”
واحد فقط من الوحوش كان حقيقياً. قتله أوقف كل الآخرين ، وفتح مسارًا واحدًا. ستفتح المسارات الأخرى عندما يشق طريقه عبر الموجتين التاليتين.
وبينما يقف هناك في حالة تفكير ، فجأة غزا عقله ظلام. وصل إليه من أعماق أحد الممرات. لقد كان ظلامًا مألوفًا له – ظلمة شعر بها ثلاث مرات من قبل. المرة الأولى عندما صادف حجر الطور. الثانية ، عندما استوعب جمجمة ملك الشيطان. الأخير في أعماق وادي وودلاند عندما واجه درع ملك الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا صغيرًا مزعجًا في البداية نما بسرعة أعلى. سرعان ما أصبح جحيمًا مستعرًا لم يستطع تجاهله. صرخ مراراً وتكراراً في ذهنه.
في كل مرة كان لها علاقة بملك الشياطين. ربما هذه المرة كان من دمه؟ شعر بالحماسة في داخله.
كان أمامه شخصية واحدة وشجرة منفردة.
منذ البداية ، لم يكن قلقه الأكبر هو ما إذا بإمكانه هزيمة الملك سيلڨروينج ، ولكن ما إذا كان قد تم تغذية يهوذا و خان إيڨرنايت بأكاذيبه. كان هذا ظرفًا مهمًا يهدد الحياة! ماذا لو البلورة المسماة ببلورة دم ملك الشياطين مجرد هراء؟ هل خاطروا من أجل سخافة؟
هل هذا هو … الملك سيلڨروينج؟
لكن الشعور الذي جمعه الآن أكد على الأقل أن مهما كان قريباً فله علاقة بملك الشياطين. من شأنه أن يمكّن كلاود هوك أكثر من أي شيء آخر ، مما يسمح له بالانضمام إلى الميراث الذي ظل يحمله لسنوات. بين ذلك وبين دم الشيطان سيعود إلى حالته الصحية الكاملة في أقل من عام.
هناك! شعر كلاود هوك أن واحدًا من بين مئات الوحوش كان مختلفًا عن الآخرين. ظاهريًا لم يكن هناك تمييز بينه وبين الآخرين. ومع ذلك ، بإمكان كلاود هوك سماع طنين بقايا قادمة منه. إذا كانت مختلفة ، يجب أن تكون خاصة.
لم يكن دم الشيطان بسيطًا كما يبدو. في جوهره ، كان بلورة طاقة.
واحد فقط من الوحوش كان حقيقياً. قتله أوقف كل الآخرين ، وفتح مسارًا واحدًا. ستفتح المسارات الأخرى عندما يشق طريقه عبر الموجتين التاليتين.
في وقت وفاة ملك الشياطين ، إما نفسه أو أي شخص قريب منه استخرج طاقة حياته باستخدام طريقة غير معروفة. اجتمعت تلك الطاقة في دم ملك الشياطين وختمها هناك في شكل بلوري. هذا هو ما شعر به عند مدخل ذلك الرواق ، مزدهرًا بالحيوية المظلمة التي دفعته إلى الأمام.
الكتاب الخامس ، الفصل 90 – الهيكل
لم تكن مناداته عقلية فحسب ، بل شعر أنها وصلت إلى كل خلية في جسده. كل قطعة منه ، كل عضو متعطش لها. شعر بالصراع والخوف يدفعانه إلى الأمام ، لأنه لم يستطع أن يظل ساكناً. كانت عميقة جدا حيث بدأ يسير إلى الأمام قبل أن يعرف حتى ما كان يفعله.
ترجمة : Bolay
صعد إلى الرواق وأغلق خلفه. لقد اتخذ قراره ، وبمجرد اتخاذ القرار ، ليس هناك تغيير فيه.
لم يكن دم الشيطان بسيطًا كما يبدو. في جوهره ، كان بلورة طاقة.
شعى كلاود هوك بشيء يدفعه إلى الأمام. كانت هذه الطاقة المغرية مفاجئة – مفاجئة جدًا لدرجة أنه كان مرتابًا. ماذا لو كان هذا نوعاً من الفخ؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فقد تم القبض عليه بالفعل. العودة إلى الوراء لم يكن خيارًا ، فقط للأمام. عليه أن يأمل أن الحظ سيظل معه.
بعد فترة وجيزة ظهرت هاتان المجموعتان الثانية والثالثة.
بينما كان يسير إلى الأمام ، ازدادت شدة الطاقة المظلمة. حملته قدماه إلى الأمام من تلقاء نفسها. ومع ذلك ، بينما كان يسير ، تسللت فكرة أخرى إلى ذهنه.
واحد فقط من هذه الطرق يجب أن يكون هو الطريق الصحيح. كان من المفترض أن يضل الآخرون. لا يهم مدى قوتك في هذا الظرف ، بعد كل شيء ، كل ردهة تبدو متشابهة. مصممة لأجل إرباك تصور المرء ، حتى كلاود هوك لم يستطع رؤية أدنى اختلاف.
كان صوتًا صغيرًا مزعجًا في البداية نما بسرعة أعلى. سرعان ما أصبح جحيمًا مستعرًا لم يستطع تجاهله. صرخ مراراً وتكراراً في ذهنه.
“ماذا الان؟”
وولفبلايد!
حجر الطور ، جمجمة ملك الشياطين ، الدرع … كانت يد وولفبلايد دائما تقوده وراء الكواليس. هل يفعل ذلك مرة أخرى الآن؟
كان كلاود هوك يعرف بالفعل أن وولفبلايد يجب أن يكون أحد الناجين من الحرب العظمى ، وهو أحد الناجين المهمين. عاش معظم حياته تحت المكائد الدقيقة … مهما كان. لقد كان “وولفبلايد” هو الذي اعتنى به عندما كان مجرد زبال. في وقت لاحق ، عندما تم التقاطه من قبل مرتزقة تارتاروس ، كان معروفًا أيضًا باسم مانتيس. أخيرًا ، عرفه باسم وولفبلايد اليوم. استمر في الظهور في نقاط حاسمة في حياته بهويات مختلفة.
كانت المتاهة بأكملها محاطة بطاقات مكانية غريبة تسببت في تحولها ، مثل الهيكل الذي تسلل إليه. كان أبسط تفسير هو أن كثافة الطاقة الفضائية في هذه المنطقة أعلى. هذا هو السبب في أن الجزء الداخلي للمعبد كان دائمًا أكبر مما يبدو من الخارج. الأمر كما لو كانت محتويات حوض غسيل كامل في إبريق صغير.
كل ما بدا من قبيل الصدفة تم التخطيط له بالفعل من قبل هذا الشخص الغامض.
فرقعة! بو بوب بوب بوب – بوب!
حجر الطور ، جمجمة ملك الشياطين ، الدرع … كانت يد وولفبلايد دائما تقوده وراء الكواليس. هل يفعل ذلك مرة أخرى الآن؟
كانت المتاهة بأكملها محاطة بطاقات مكانية غريبة تسببت في تحولها ، مثل الهيكل الذي تسلل إليه. كان أبسط تفسير هو أن كثافة الطاقة الفضائية في هذه المنطقة أعلى. هذا هو السبب في أن الجزء الداخلي للمعبد كان دائمًا أكبر مما يبدو من الخارج. الأمر كما لو كانت محتويات حوض غسيل كامل في إبريق صغير.
كلاود هوك لا يستطيع معرفة ذلك. لم يعرف حتى الهدف النهائي ل وولفبلايد. كان هناك نوع من الارتباط بينه وبين أركتوروس ، نوع من التفاهم جعلهم أقل من أعداء وأكثر … أقرانًا محترمين؟
أوقف كلاود هوك جهود رفيقه ، وتجنب هجمات المخلوقات وبدأ في القتال. كان حريصًا على عدم تدميرهم بينما يبحث عن الطريق. كان خصومه أقوياء وسريعين ، وتكاثروا إلى ما لا نهاية. مع عدم وجود طريقة لتدميرهم كان الأمر صعبًا ، لكن هذا لا يعني أنه لا يوجد مخرج.
اللعنة عليه ، مارس الجنس معه! كل هذا عن البقاء!
واحد فقط من الوحوش كان حقيقياً. قتله أوقف كل الآخرين ، وفتح مسارًا واحدًا. ستفتح المسارات الأخرى عندما يشق طريقه عبر الموجتين التاليتين.
سارع كلاود هوك بخطواته وانهارت القاعة خلفه في كتلة من الكروم المتلوية. سرعان ما خرج إلى غرفة واسعة نسبيًا واستدار ليرى ان الطريق الذي جاء منه قد اختفى. تم استبداله بجدار سلس.
هناك! شعر كلاود هوك أن واحدًا من بين مئات الوحوش كان مختلفًا عن الآخرين. ظاهريًا لم يكن هناك تمييز بينه وبين الآخرين. ومع ذلك ، بإمكان كلاود هوك سماع طنين بقايا قادمة منه. إذا كانت مختلفة ، يجب أن تكون خاصة.
“ماذا الان؟”
كان أمامه شخصية واحدة وشجرة منفردة.
استدار ليرى ثلاث فتحات أخرى. كانوا مختلفين عن الستة السابقة ، حيث كانت مداخلهم تتقاطع مع العليق السام. من الواضح أنه من المفترض أن يكون رادعًا. على الرغم من أنه لا يعرف ما إذا كان يتم مراقبته. لقد اعتقد أن الاعتماد على مثل مهاراته الفريدة لم تكن حركة ذكية في الوقت الحالي.
لكن لن يتم التغلب على كلاود هوك بسهولة.
لابد من وجود طريقة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاود هوك لا يستطيع معرفة ذلك. لم يعرف حتى الهدف النهائي ل وولفبلايد. كان هناك نوع من الارتباط بينه وبين أركتوروس ، نوع من التفاهم جعلهم أقل من أعداء وأكثر … أقرانًا محترمين؟
سار كلاود هوك إلى وسط الغرفة ثم توقف عندما سمع ضوضاء مريبة. اتجه رأسه.
في كل مرة كان لها علاقة بملك الشياطين. ربما هذه المرة كان من دمه؟ شعر بالحماسة في داخله.
في مرحلة ما ، دون أن يلاحظه أحد ، بدا السقف مليئًا بمحصول الفاكهة ذات مظهر غريب وطري. كانت جميعها بطول مترين على الأقل وممتلئة الجسم. كان الأمر الأكثر إثارة للإعجاب هو أنهم استمروا في النمو بينما يشاهدهم.
كان أمامه شخصية واحدة وشجرة منفردة.
فرقعة! بو بوب بوب بوب – بوب!
لكن الشعور الذي جمعه الآن أكد على الأقل أن مهما كان قريباً فله علاقة بملك الشياطين. من شأنه أن يمكّن كلاود هوك أكثر من أي شيء آخر ، مما يسمح له بالانضمام إلى الميراث الذي ظل يحمله لسنوات. بين ذلك وبين دم الشيطان سيعود إلى حالته الصحية الكاملة في أقل من عام.
ملأ الصوت الغريب الغرفة حيث سقطت هذه الفاكهة ، وارتطمت بالأرض و انقسمت مفتوحة مثل الزهور المتفتحة. من داخل كل واحدة ظهرت شخصية غريبة تشبه البشر ذات اللون السماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يقف هناك في حالة تفكير ، فجأة غزا عقله ظلام. وصل إليه من أعماق أحد الممرات. لقد كان ظلامًا مألوفًا له – ظلمة شعر بها ثلاث مرات من قبل. المرة الأولى عندما صادف حجر الطور. الثانية ، عندما استوعب جمجمة ملك الشيطان. الأخير في أعماق وادي وودلاند عندما واجه درع ملك الشياطين.
لم يكن من الممكن رؤية شعر على أجسادهم وكانت وجوههم كاملة ، لا توجد أي سمات محددة – فقط ثقوب فارغة حيث قد تكون العيون والفم. كانوا مرعبين ومتوحشين المظهر ، وفي لحظة أصبح هناك مائة يتحركون في اتجاه كلاود هوك. وبسرعة وخفة حركة مذهلين ، انغلقوا في الداخل ، بالكاد أكثر من مجرد ظل. أصبحوا على بعد نصف نفس في وجهه وهم يهاجموه.
استدار ليرى ثلاث فتحات أخرى. كانوا مختلفين عن الستة السابقة ، حيث كانت مداخلهم تتقاطع مع العليق السام. من الواضح أنه من المفترض أن يكون رادعًا. على الرغم من أنه لا يعرف ما إذا كان يتم مراقبته. لقد اعتقد أن الاعتماد على مثل مهاراته الفريدة لم تكن حركة ذكية في الوقت الحالي.
لكن لن يتم التغلب على كلاود هوك بسهولة.
واحد فقط من هذه الطرق يجب أن يكون هو الطريق الصحيح. كان من المفترض أن يضل الآخرون. لا يهم مدى قوتك في هذا الظرف ، بعد كل شيء ، كل ردهة تبدو متشابهة. مصممة لأجل إرباك تصور المرء ، حتى كلاود هوك لم يستطع رؤية أدنى اختلاف.
قام أودبول بإلقاء نصف دزينة من الصواعق الذهبية على المخلوقات. كل من حاول الاقتراب تم تفجيره إربا إربا.
انقسموا! تضاعفوا! لا يُقتلون. واصل أودبول المحاولة على أي حال لكنه نجح فقط في إنشاء المزيد.
ومع ذلك ، تفاجأ عندما انفجرت الوحوش في برك من السائل الأخضر. انفصل السائل عن الكائنات المتباينة ونتج المزيد من هذه المخلوقات. من جثة واحدة قام عشرة ، عشرين ، حتى ثلاثين آخرين!
“ماذا الان؟”
انقسموا! تضاعفوا! لا يُقتلون. واصل أودبول المحاولة على أي حال لكنه نجح فقط في إنشاء المزيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الممكن رؤية شعر على أجسادهم وكانت وجوههم كاملة ، لا توجد أي سمات محددة – فقط ثقوب فارغة حيث قد تكون العيون والفم. كانوا مرعبين ومتوحشين المظهر ، وفي لحظة أصبح هناك مائة يتحركون في اتجاه كلاود هوك. وبسرعة وخفة حركة مذهلين ، انغلقوا في الداخل ، بالكاد أكثر من مجرد ظل. أصبحوا على بعد نصف نفس في وجهه وهم يهاجموه.
رأى كلاود هوك أن القتال لا طائل من ورائه. لا يمكن تدميرهم. والأسوأ من ذلك أن القتال زاد من تفاقم المشكلة. إذا استمر في هذا الأمر قريبًا ، فقد يتم جرفه بعيدًا في موجة من الوحوش السماوية الغاضبة. من خلال تلك النقطة ، القوة لن تهم.
سارع كلاود هوك بخطواته وانهارت القاعة خلفه في كتلة من الكروم المتلوية. سرعان ما خرج إلى غرفة واسعة نسبيًا واستدار ليرى ان الطريق الذي جاء منه قد اختفى. تم استبداله بجدار سلس.
تراجع أودبول في النهاية ، ولكن ليس قبل زيادة عدد الوحوش بمقدار النصف على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد غادرت دون أن تقول وداعًا عندما زرت المكان قبل بضعة أيام. لم تمنحنا أبدًا فرصة للدردشة “. ظل وجهه هادئًا وتأثيره غير منزعج. ” لكن لا بأس ، أنا لا أمانع. كنت أعلم أنك ستقدم نفسك لي في النهاية. وهذه المرة ، لن تغادر بسهولة”
أوقف كلاود هوك جهود رفيقه ، وتجنب هجمات المخلوقات وبدأ في القتال. كان حريصًا على عدم تدميرهم بينما يبحث عن الطريق. كان خصومه أقوياء وسريعين ، وتكاثروا إلى ما لا نهاية. مع عدم وجود طريقة لتدميرهم كان الأمر صعبًا ، لكن هذا لا يعني أنه لا يوجد مخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أحد الممرات الثلاثة مفتوحًا الآن – تمامًا كما توقع كلاود هوك.
هناك! شعر كلاود هوك أن واحدًا من بين مئات الوحوش كان مختلفًا عن الآخرين. ظاهريًا لم يكن هناك تمييز بينه وبين الآخرين. ومع ذلك ، بإمكان كلاود هوك سماع طنين بقايا قادمة منه. إذا كانت مختلفة ، يجب أن تكون خاصة.
هل كانت تلك المواجهات التافهة طريقته في اختبار كلاود هوك؟
ظهر باسيليسيك في يده. بكل قوته أطلق سهمًا على المخلوق. كان بطيئاً للغاية ولا يستطع تفاديه. صرخة صاخبة أتت مع تسديدة كلاود هوك الناجحة ، تلاها صوت حجر يصطدم بالأرض ويتحطم. وفي الحال تجمدت الوحوش الأخرى في مكانها وذابت مثل التماثيل الجليدية. في غضون بضع دقائق سكن الهدوء مرة أخرى في الغرفة.
كل ما بدا من قبيل الصدفة تم التخطيط له بالفعل من قبل هذا الشخص الغامض.
أصبح أحد الممرات الثلاثة مفتوحًا الآن – تمامًا كما توقع كلاود هوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت وفاة ملك الشياطين ، إما نفسه أو أي شخص قريب منه استخرج طاقة حياته باستخدام طريقة غير معروفة. اجتمعت تلك الطاقة في دم ملك الشياطين وختمها هناك في شكل بلوري. هذا هو ما شعر به عند مدخل ذلك الرواق ، مزدهرًا بالحيوية المظلمة التي دفعته إلى الأمام.
واحد فقط من الوحوش كان حقيقياً. قتله أوقف كل الآخرين ، وفتح مسارًا واحدًا. ستفتح المسارات الأخرى عندما يشق طريقه عبر الموجتين التاليتين.
فرقعة! بو بوب بوب بوب – بوب!
بعد فترة وجيزة ظهرت هاتان المجموعتان الثانية والثالثة.
لكن الشعور الذي جمعه الآن أكد على الأقل أن مهما كان قريباً فله علاقة بملك الشياطين. من شأنه أن يمكّن كلاود هوك أكثر من أي شيء آخر ، مما يسمح له بالانضمام إلى الميراث الذي ظل يحمله لسنوات. بين ذلك وبين دم الشيطان سيعود إلى حالته الصحية الكاملة في أقل من عام.
على الرغم من أن كل مجموعة كانت أقوى من سابقتها ، إلا أن طريقة التعامل معهم كانت واحدة. كل ما عليه فعله هو العثور على العقل وتدميره ، وسيذوب الباقي. بالنسبة إلى المختار العادي ، سيكون هذا فخًا خطيرًا ، بالنسبة إلى كلاود هوك لم يكن تحديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد من وجود طريقة أخرى.
في النهاية تم افتتاح القاعة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يقف هناك في حالة تفكير ، فجأة غزا عقله ظلام. وصل إليه من أعماق أحد الممرات. لقد كان ظلامًا مألوفًا له – ظلمة شعر بها ثلاث مرات من قبل. المرة الأولى عندما صادف حجر الطور. الثانية ، عندما استوعب جمجمة ملك الشيطان. الأخير في أعماق وادي وودلاند عندما واجه درع ملك الشياطين.
عندما أصبحت كل الطرق خالية ، ترك كلاود هوك الطاقة المظلمة ترشده مرة أخرى. تجول في طريق معين حيث شعر أنه الأقوى وتبعه لمدة نصف ساعة تقريبًا. ظهر ضوء ساطع أمامه ، وعندما دخل إلى الغرفة ، انبعث منه وهو يحدق في دهشة.
صعد إلى الرواق وأغلق خلفه. لقد اتخذ قراره ، وبمجرد اتخاذ القرار ، ليس هناك تغيير فيه.
كان أمامه شخصية واحدة وشجرة منفردة.
هل كانت تلك المواجهات التافهة طريقته في اختبار كلاود هوك؟
ذهبت عيون كلاود هوك أولاً إلى الشكل. سمع قلبه ينبض بعنف في صدره حيث جاءه إحساس خانق بالخطر. بدا هذا الشكل مثل ديزموند بعد تحوله ، لكن الأجنحة الضخمة الممتدة من ظهره لها لونًا معدنيًا رائعًا كما لو صُنعت من الفضة النقية.
شعى كلاود هوك بشيء يدفعه إلى الأمام. كانت هذه الطاقة المغرية مفاجئة – مفاجئة جدًا لدرجة أنه كان مرتابًا. ماذا لو كان هذا نوعاً من الفخ؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فقد تم القبض عليه بالفعل. العودة إلى الوراء لم يكن خيارًا ، فقط للأمام. عليه أن يأمل أن الحظ سيظل معه.
هل هذا هو … الملك سيلڨروينج؟
حجر الطور ، جمجمة ملك الشياطين ، الدرع … كانت يد وولفبلايد دائما تقوده وراء الكواليس. هل يفعل ذلك مرة أخرى الآن؟
هل كانت تلك المواجهات التافهة طريقته في اختبار كلاود هوك؟
كل ما بدا من قبيل الصدفة تم التخطيط له بالفعل من قبل هذا الشخص الغامض.
“لقد غادرت دون أن تقول وداعًا عندما زرت المكان قبل بضعة أيام. لم تمنحنا أبدًا فرصة للدردشة “. ظل وجهه هادئًا وتأثيره غير منزعج. ” لكن لا بأس ، أنا لا أمانع. كنت أعلم أنك ستقدم نفسك لي في النهاية. وهذه المرة ، لن تغادر بسهولة”
ومع ذلك ، تفاجأ عندما انفجرت الوحوش في برك من السائل الأخضر. انفصل السائل عن الكائنات المتباينة ونتج المزيد من هذه المخلوقات. من جثة واحدة قام عشرة ، عشرين ، حتى ثلاثين آخرين!
ترجمة : Bolay
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الممكن رؤية شعر على أجسادهم وكانت وجوههم كاملة ، لا توجد أي سمات محددة – فقط ثقوب فارغة حيث قد تكون العيون والفم. كانوا مرعبين ومتوحشين المظهر ، وفي لحظة أصبح هناك مائة يتحركون في اتجاه كلاود هوك. وبسرعة وخفة حركة مذهلين ، انغلقوا في الداخل ، بالكاد أكثر من مجرد ظل. أصبحوا على بعد نصف نفس في وجهه وهم يهاجموه.
“أيهما من المفترض أن أختار؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
