الهيكل
الكتاب الخامس ، الفصل 90 – الهيكل
شعى كلاود هوك بشيء يدفعه إلى الأمام. كانت هذه الطاقة المغرية مفاجئة – مفاجئة جدًا لدرجة أنه كان مرتابًا. ماذا لو كان هذا نوعاً من الفخ؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فقد تم القبض عليه بالفعل. العودة إلى الوراء لم يكن خيارًا ، فقط للأمام. عليه أن يأمل أن الحظ سيظل معه.
شعر كلاود هوك أن شيئًا ما يتغير لحظة دخوله المتاهة.
هناك! شعر كلاود هوك أن واحدًا من بين مئات الوحوش كان مختلفًا عن الآخرين. ظاهريًا لم يكن هناك تمييز بينه وبين الآخرين. ومع ذلك ، بإمكان كلاود هوك سماع طنين بقايا قادمة منه. إذا كانت مختلفة ، يجب أن تكون خاصة.
كانت المتاهة بأكملها محاطة بطاقات مكانية غريبة تسببت في تحولها ، مثل الهيكل الذي تسلل إليه. كان أبسط تفسير هو أن كثافة الطاقة الفضائية في هذه المنطقة أعلى. هذا هو السبب في أن الجزء الداخلي للمعبد كان دائمًا أكبر مما يبدو من الخارج. الأمر كما لو كانت محتويات حوض غسيل كامل في إبريق صغير.
كانت المتاهة بأكملها محاطة بطاقات مكانية غريبة تسببت في تحولها ، مثل الهيكل الذي تسلل إليه. كان أبسط تفسير هو أن كثافة الطاقة الفضائية في هذه المنطقة أعلى. هذا هو السبب في أن الجزء الداخلي للمعبد كان دائمًا أكبر مما يبدو من الخارج. الأمر كما لو كانت محتويات حوض غسيل كامل في إبريق صغير.
الضغط المكاني. خلاف ذلك المعروف باسم تكنولوجيا الأبعاد! لقد كان العلم هو الذي يقترب من السحر ، بعيدًا عن فهم النوع البشري.
نظر كلاود هوك فوقهم. من الخارج ، لم يبد أي من الممرات مختلفًا. تم صنعهم جميعًا من نفس الجذور الملتوية مع كروم متوهجة. كان هذا هو المكان الذي جاء منه ضوء المنطقة كلها. لذلك كان الأمر كله يتعلق بالحظ. ألم يكن من المفترض أن يكون هذا اختبارًا لمهارة شخص ما؟
كما أن التصميم الداخلي الواسع للمتاهة يعني أيضًا أنها كانت معقدة للغاية. دخل كل متحدي من باب مختلف ، إلى قسم مختلف من المتاهة. لم يكن هناك أي فرصة لأي شخص أن يصادف أي شخص آخر.
على الرغم من أن كل مجموعة كانت أقوى من سابقتها ، إلا أن طريقة التعامل معهم كانت واحدة. كل ما عليه فعله هو العثور على العقل وتدميره ، وسيذوب الباقي. بالنسبة إلى المختار العادي ، سيكون هذا فخًا خطيرًا ، بالنسبة إلى كلاود هوك لم يكن تحديًا.
عندما صعد كلاود هوك بالكامل إلى المتاهة أغلق المدخل خلفه. وجد نفسه في غرفة كبيرة تواجه ستة ممرات.
لم يكن دم الشيطان بسيطًا كما يبدو. في جوهره ، كان بلورة طاقة.
“من المفترض أن أختار واحدة ، إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أصبحت كل الطرق خالية ، ترك كلاود هوك الطاقة المظلمة ترشده مرة أخرى. تجول في طريق معين حيث شعر أنه الأقوى وتبعه لمدة نصف ساعة تقريبًا. ظهر ضوء ساطع أمامه ، وعندما دخل إلى الغرفة ، انبعث منه وهو يحدق في دهشة.
نظر كلاود هوك فوقهم. من الخارج ، لم يبد أي من الممرات مختلفًا. تم صنعهم جميعًا من نفس الجذور الملتوية مع كروم متوهجة. كان هذا هو المكان الذي جاء منه ضوء المنطقة كلها. لذلك كان الأمر كله يتعلق بالحظ. ألم يكن من المفترض أن يكون هذا اختبارًا لمهارة شخص ما؟
“من المفترض أن أختار واحدة ، إيه؟”
واحد فقط من هذه الطرق يجب أن يكون هو الطريق الصحيح. كان من المفترض أن يضل الآخرون. لا يهم مدى قوتك في هذا الظرف ، بعد كل شيء ، كل ردهة تبدو متشابهة. مصممة لأجل إرباك تصور المرء ، حتى كلاود هوك لم يستطع رؤية أدنى اختلاف.
لكن لن يتم التغلب على كلاود هوك بسهولة.
“أيهما من المفترض أن أختار؟”
حجر الطور ، جمجمة ملك الشياطين ، الدرع … كانت يد وولفبلايد دائما تقوده وراء الكواليس. هل يفعل ذلك مرة أخرى الآن؟
وبينما يقف هناك في حالة تفكير ، فجأة غزا عقله ظلام. وصل إليه من أعماق أحد الممرات. لقد كان ظلامًا مألوفًا له – ظلمة شعر بها ثلاث مرات من قبل. المرة الأولى عندما صادف حجر الطور. الثانية ، عندما استوعب جمجمة ملك الشيطان. الأخير في أعماق وادي وودلاند عندما واجه درع ملك الشياطين.
على الرغم من أن كل مجموعة كانت أقوى من سابقتها ، إلا أن طريقة التعامل معهم كانت واحدة. كل ما عليه فعله هو العثور على العقل وتدميره ، وسيذوب الباقي. بالنسبة إلى المختار العادي ، سيكون هذا فخًا خطيرًا ، بالنسبة إلى كلاود هوك لم يكن تحديًا.
في كل مرة كان لها علاقة بملك الشياطين. ربما هذه المرة كان من دمه؟ شعر بالحماسة في داخله.
الضغط المكاني. خلاف ذلك المعروف باسم تكنولوجيا الأبعاد! لقد كان العلم هو الذي يقترب من السحر ، بعيدًا عن فهم النوع البشري.
منذ البداية ، لم يكن قلقه الأكبر هو ما إذا بإمكانه هزيمة الملك سيلڨروينج ، ولكن ما إذا كان قد تم تغذية يهوذا و خان إيڨرنايت بأكاذيبه. كان هذا ظرفًا مهمًا يهدد الحياة! ماذا لو البلورة المسماة ببلورة دم ملك الشياطين مجرد هراء؟ هل خاطروا من أجل سخافة؟
شعر كلاود هوك أن شيئًا ما يتغير لحظة دخوله المتاهة.
لكن الشعور الذي جمعه الآن أكد على الأقل أن مهما كان قريباً فله علاقة بملك الشياطين. من شأنه أن يمكّن كلاود هوك أكثر من أي شيء آخر ، مما يسمح له بالانضمام إلى الميراث الذي ظل يحمله لسنوات. بين ذلك وبين دم الشيطان سيعود إلى حالته الصحية الكاملة في أقل من عام.
شعى كلاود هوك بشيء يدفعه إلى الأمام. كانت هذه الطاقة المغرية مفاجئة – مفاجئة جدًا لدرجة أنه كان مرتابًا. ماذا لو كان هذا نوعاً من الفخ؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فقد تم القبض عليه بالفعل. العودة إلى الوراء لم يكن خيارًا ، فقط للأمام. عليه أن يأمل أن الحظ سيظل معه.
لم يكن دم الشيطان بسيطًا كما يبدو. في جوهره ، كان بلورة طاقة.
فرقعة! بو بوب بوب بوب – بوب!
في وقت وفاة ملك الشياطين ، إما نفسه أو أي شخص قريب منه استخرج طاقة حياته باستخدام طريقة غير معروفة. اجتمعت تلك الطاقة في دم ملك الشياطين وختمها هناك في شكل بلوري. هذا هو ما شعر به عند مدخل ذلك الرواق ، مزدهرًا بالحيوية المظلمة التي دفعته إلى الأمام.
شعى كلاود هوك بشيء يدفعه إلى الأمام. كانت هذه الطاقة المغرية مفاجئة – مفاجئة جدًا لدرجة أنه كان مرتابًا. ماذا لو كان هذا نوعاً من الفخ؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فقد تم القبض عليه بالفعل. العودة إلى الوراء لم يكن خيارًا ، فقط للأمام. عليه أن يأمل أن الحظ سيظل معه.
لم تكن مناداته عقلية فحسب ، بل شعر أنها وصلت إلى كل خلية في جسده. كل قطعة منه ، كل عضو متعطش لها. شعر بالصراع والخوف يدفعانه إلى الأمام ، لأنه لم يستطع أن يظل ساكناً. كانت عميقة جدا حيث بدأ يسير إلى الأمام قبل أن يعرف حتى ما كان يفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد من وجود طريقة أخرى.
صعد إلى الرواق وأغلق خلفه. لقد اتخذ قراره ، وبمجرد اتخاذ القرار ، ليس هناك تغيير فيه.
“ماذا الان؟”
شعى كلاود هوك بشيء يدفعه إلى الأمام. كانت هذه الطاقة المغرية مفاجئة – مفاجئة جدًا لدرجة أنه كان مرتابًا. ماذا لو كان هذا نوعاً من الفخ؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فقد تم القبض عليه بالفعل. العودة إلى الوراء لم يكن خيارًا ، فقط للأمام. عليه أن يأمل أن الحظ سيظل معه.
كما أن التصميم الداخلي الواسع للمتاهة يعني أيضًا أنها كانت معقدة للغاية. دخل كل متحدي من باب مختلف ، إلى قسم مختلف من المتاهة. لم يكن هناك أي فرصة لأي شخص أن يصادف أي شخص آخر.
بينما كان يسير إلى الأمام ، ازدادت شدة الطاقة المظلمة. حملته قدماه إلى الأمام من تلقاء نفسها. ومع ذلك ، بينما كان يسير ، تسللت فكرة أخرى إلى ذهنه.
واحد فقط من الوحوش كان حقيقياً. قتله أوقف كل الآخرين ، وفتح مسارًا واحدًا. ستفتح المسارات الأخرى عندما يشق طريقه عبر الموجتين التاليتين.
كان صوتًا صغيرًا مزعجًا في البداية نما بسرعة أعلى. سرعان ما أصبح جحيمًا مستعرًا لم يستطع تجاهله. صرخ مراراً وتكراراً في ذهنه.
وولفبلايد!
وولفبلايد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أحد الممرات الثلاثة مفتوحًا الآن – تمامًا كما توقع كلاود هوك.
كان كلاود هوك يعرف بالفعل أن وولفبلايد يجب أن يكون أحد الناجين من الحرب العظمى ، وهو أحد الناجين المهمين. عاش معظم حياته تحت المكائد الدقيقة … مهما كان. لقد كان “وولفبلايد” هو الذي اعتنى به عندما كان مجرد زبال. في وقت لاحق ، عندما تم التقاطه من قبل مرتزقة تارتاروس ، كان معروفًا أيضًا باسم مانتيس. أخيرًا ، عرفه باسم وولفبلايد اليوم. استمر في الظهور في نقاط حاسمة في حياته بهويات مختلفة.
واحد فقط من الوحوش كان حقيقياً. قتله أوقف كل الآخرين ، وفتح مسارًا واحدًا. ستفتح المسارات الأخرى عندما يشق طريقه عبر الموجتين التاليتين.
كل ما بدا من قبيل الصدفة تم التخطيط له بالفعل من قبل هذا الشخص الغامض.
واحد فقط من الوحوش كان حقيقياً. قتله أوقف كل الآخرين ، وفتح مسارًا واحدًا. ستفتح المسارات الأخرى عندما يشق طريقه عبر الموجتين التاليتين.
حجر الطور ، جمجمة ملك الشياطين ، الدرع … كانت يد وولفبلايد دائما تقوده وراء الكواليس. هل يفعل ذلك مرة أخرى الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يقف هناك في حالة تفكير ، فجأة غزا عقله ظلام. وصل إليه من أعماق أحد الممرات. لقد كان ظلامًا مألوفًا له – ظلمة شعر بها ثلاث مرات من قبل. المرة الأولى عندما صادف حجر الطور. الثانية ، عندما استوعب جمجمة ملك الشيطان. الأخير في أعماق وادي وودلاند عندما واجه درع ملك الشياطين.
كلاود هوك لا يستطيع معرفة ذلك. لم يعرف حتى الهدف النهائي ل وولفبلايد. كان هناك نوع من الارتباط بينه وبين أركتوروس ، نوع من التفاهم جعلهم أقل من أعداء وأكثر … أقرانًا محترمين؟
ومع ذلك ، تفاجأ عندما انفجرت الوحوش في برك من السائل الأخضر. انفصل السائل عن الكائنات المتباينة ونتج المزيد من هذه المخلوقات. من جثة واحدة قام عشرة ، عشرين ، حتى ثلاثين آخرين!
اللعنة عليه ، مارس الجنس معه! كل هذا عن البقاء!
بعد فترة وجيزة ظهرت هاتان المجموعتان الثانية والثالثة.
سارع كلاود هوك بخطواته وانهارت القاعة خلفه في كتلة من الكروم المتلوية. سرعان ما خرج إلى غرفة واسعة نسبيًا واستدار ليرى ان الطريق الذي جاء منه قد اختفى. تم استبداله بجدار سلس.
بعد فترة وجيزة ظهرت هاتان المجموعتان الثانية والثالثة.
“ماذا الان؟”
لكن لن يتم التغلب على كلاود هوك بسهولة.
استدار ليرى ثلاث فتحات أخرى. كانوا مختلفين عن الستة السابقة ، حيث كانت مداخلهم تتقاطع مع العليق السام. من الواضح أنه من المفترض أن يكون رادعًا. على الرغم من أنه لا يعرف ما إذا كان يتم مراقبته. لقد اعتقد أن الاعتماد على مثل مهاراته الفريدة لم تكن حركة ذكية في الوقت الحالي.
صعد إلى الرواق وأغلق خلفه. لقد اتخذ قراره ، وبمجرد اتخاذ القرار ، ليس هناك تغيير فيه.
لابد من وجود طريقة أخرى.
كان كلاود هوك يعرف بالفعل أن وولفبلايد يجب أن يكون أحد الناجين من الحرب العظمى ، وهو أحد الناجين المهمين. عاش معظم حياته تحت المكائد الدقيقة … مهما كان. لقد كان “وولفبلايد” هو الذي اعتنى به عندما كان مجرد زبال. في وقت لاحق ، عندما تم التقاطه من قبل مرتزقة تارتاروس ، كان معروفًا أيضًا باسم مانتيس. أخيرًا ، عرفه باسم وولفبلايد اليوم. استمر في الظهور في نقاط حاسمة في حياته بهويات مختلفة.
سار كلاود هوك إلى وسط الغرفة ثم توقف عندما سمع ضوضاء مريبة. اتجه رأسه.
ملأ الصوت الغريب الغرفة حيث سقطت هذه الفاكهة ، وارتطمت بالأرض و انقسمت مفتوحة مثل الزهور المتفتحة. من داخل كل واحدة ظهرت شخصية غريبة تشبه البشر ذات اللون السماوي.
في مرحلة ما ، دون أن يلاحظه أحد ، بدا السقف مليئًا بمحصول الفاكهة ذات مظهر غريب وطري. كانت جميعها بطول مترين على الأقل وممتلئة الجسم. كان الأمر الأكثر إثارة للإعجاب هو أنهم استمروا في النمو بينما يشاهدهم.
واحد فقط من الوحوش كان حقيقياً. قتله أوقف كل الآخرين ، وفتح مسارًا واحدًا. ستفتح المسارات الأخرى عندما يشق طريقه عبر الموجتين التاليتين.
فرقعة! بو بوب بوب بوب – بوب!
على الرغم من أن كل مجموعة كانت أقوى من سابقتها ، إلا أن طريقة التعامل معهم كانت واحدة. كل ما عليه فعله هو العثور على العقل وتدميره ، وسيذوب الباقي. بالنسبة إلى المختار العادي ، سيكون هذا فخًا خطيرًا ، بالنسبة إلى كلاود هوك لم يكن تحديًا.
ملأ الصوت الغريب الغرفة حيث سقطت هذه الفاكهة ، وارتطمت بالأرض و انقسمت مفتوحة مثل الزهور المتفتحة. من داخل كل واحدة ظهرت شخصية غريبة تشبه البشر ذات اللون السماوي.
فرقعة! بو بوب بوب بوب – بوب!
لم يكن من الممكن رؤية شعر على أجسادهم وكانت وجوههم كاملة ، لا توجد أي سمات محددة – فقط ثقوب فارغة حيث قد تكون العيون والفم. كانوا مرعبين ومتوحشين المظهر ، وفي لحظة أصبح هناك مائة يتحركون في اتجاه كلاود هوك. وبسرعة وخفة حركة مذهلين ، انغلقوا في الداخل ، بالكاد أكثر من مجرد ظل. أصبحوا على بعد نصف نفس في وجهه وهم يهاجموه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يقف هناك في حالة تفكير ، فجأة غزا عقله ظلام. وصل إليه من أعماق أحد الممرات. لقد كان ظلامًا مألوفًا له – ظلمة شعر بها ثلاث مرات من قبل. المرة الأولى عندما صادف حجر الطور. الثانية ، عندما استوعب جمجمة ملك الشيطان. الأخير في أعماق وادي وودلاند عندما واجه درع ملك الشياطين.
لكن لن يتم التغلب على كلاود هوك بسهولة.
هناك! شعر كلاود هوك أن واحدًا من بين مئات الوحوش كان مختلفًا عن الآخرين. ظاهريًا لم يكن هناك تمييز بينه وبين الآخرين. ومع ذلك ، بإمكان كلاود هوك سماع طنين بقايا قادمة منه. إذا كانت مختلفة ، يجب أن تكون خاصة.
قام أودبول بإلقاء نصف دزينة من الصواعق الذهبية على المخلوقات. كل من حاول الاقتراب تم تفجيره إربا إربا.
“من المفترض أن أختار واحدة ، إيه؟”
ومع ذلك ، تفاجأ عندما انفجرت الوحوش في برك من السائل الأخضر. انفصل السائل عن الكائنات المتباينة ونتج المزيد من هذه المخلوقات. من جثة واحدة قام عشرة ، عشرين ، حتى ثلاثين آخرين!
منذ البداية ، لم يكن قلقه الأكبر هو ما إذا بإمكانه هزيمة الملك سيلڨروينج ، ولكن ما إذا كان قد تم تغذية يهوذا و خان إيڨرنايت بأكاذيبه. كان هذا ظرفًا مهمًا يهدد الحياة! ماذا لو البلورة المسماة ببلورة دم ملك الشياطين مجرد هراء؟ هل خاطروا من أجل سخافة؟
انقسموا! تضاعفوا! لا يُقتلون. واصل أودبول المحاولة على أي حال لكنه نجح فقط في إنشاء المزيد.
كل ما بدا من قبيل الصدفة تم التخطيط له بالفعل من قبل هذا الشخص الغامض.
رأى كلاود هوك أن القتال لا طائل من ورائه. لا يمكن تدميرهم. والأسوأ من ذلك أن القتال زاد من تفاقم المشكلة. إذا استمر في هذا الأمر قريبًا ، فقد يتم جرفه بعيدًا في موجة من الوحوش السماوية الغاضبة. من خلال تلك النقطة ، القوة لن تهم.
سار كلاود هوك إلى وسط الغرفة ثم توقف عندما سمع ضوضاء مريبة. اتجه رأسه.
تراجع أودبول في النهاية ، ولكن ليس قبل زيادة عدد الوحوش بمقدار النصف على الأقل.
الضغط المكاني. خلاف ذلك المعروف باسم تكنولوجيا الأبعاد! لقد كان العلم هو الذي يقترب من السحر ، بعيدًا عن فهم النوع البشري.
أوقف كلاود هوك جهود رفيقه ، وتجنب هجمات المخلوقات وبدأ في القتال. كان حريصًا على عدم تدميرهم بينما يبحث عن الطريق. كان خصومه أقوياء وسريعين ، وتكاثروا إلى ما لا نهاية. مع عدم وجود طريقة لتدميرهم كان الأمر صعبًا ، لكن هذا لا يعني أنه لا يوجد مخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا صغيرًا مزعجًا في البداية نما بسرعة أعلى. سرعان ما أصبح جحيمًا مستعرًا لم يستطع تجاهله. صرخ مراراً وتكراراً في ذهنه.
هناك! شعر كلاود هوك أن واحدًا من بين مئات الوحوش كان مختلفًا عن الآخرين. ظاهريًا لم يكن هناك تمييز بينه وبين الآخرين. ومع ذلك ، بإمكان كلاود هوك سماع طنين بقايا قادمة منه. إذا كانت مختلفة ، يجب أن تكون خاصة.
بعد فترة وجيزة ظهرت هاتان المجموعتان الثانية والثالثة.
ظهر باسيليسيك في يده. بكل قوته أطلق سهمًا على المخلوق. كان بطيئاً للغاية ولا يستطع تفاديه. صرخة صاخبة أتت مع تسديدة كلاود هوك الناجحة ، تلاها صوت حجر يصطدم بالأرض ويتحطم. وفي الحال تجمدت الوحوش الأخرى في مكانها وذابت مثل التماثيل الجليدية. في غضون بضع دقائق سكن الهدوء مرة أخرى في الغرفة.
كان كلاود هوك يعرف بالفعل أن وولفبلايد يجب أن يكون أحد الناجين من الحرب العظمى ، وهو أحد الناجين المهمين. عاش معظم حياته تحت المكائد الدقيقة … مهما كان. لقد كان “وولفبلايد” هو الذي اعتنى به عندما كان مجرد زبال. في وقت لاحق ، عندما تم التقاطه من قبل مرتزقة تارتاروس ، كان معروفًا أيضًا باسم مانتيس. أخيرًا ، عرفه باسم وولفبلايد اليوم. استمر في الظهور في نقاط حاسمة في حياته بهويات مختلفة.
أصبح أحد الممرات الثلاثة مفتوحًا الآن – تمامًا كما توقع كلاود هوك.
الكتاب الخامس ، الفصل 90 – الهيكل
واحد فقط من الوحوش كان حقيقياً. قتله أوقف كل الآخرين ، وفتح مسارًا واحدًا. ستفتح المسارات الأخرى عندما يشق طريقه عبر الموجتين التاليتين.
شعى كلاود هوك بشيء يدفعه إلى الأمام. كانت هذه الطاقة المغرية مفاجئة – مفاجئة جدًا لدرجة أنه كان مرتابًا. ماذا لو كان هذا نوعاً من الفخ؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فقد تم القبض عليه بالفعل. العودة إلى الوراء لم يكن خيارًا ، فقط للأمام. عليه أن يأمل أن الحظ سيظل معه.
بعد فترة وجيزة ظهرت هاتان المجموعتان الثانية والثالثة.
سار كلاود هوك إلى وسط الغرفة ثم توقف عندما سمع ضوضاء مريبة. اتجه رأسه.
على الرغم من أن كل مجموعة كانت أقوى من سابقتها ، إلا أن طريقة التعامل معهم كانت واحدة. كل ما عليه فعله هو العثور على العقل وتدميره ، وسيذوب الباقي. بالنسبة إلى المختار العادي ، سيكون هذا فخًا خطيرًا ، بالنسبة إلى كلاود هوك لم يكن تحديًا.
كل ما بدا من قبيل الصدفة تم التخطيط له بالفعل من قبل هذا الشخص الغامض.
في النهاية تم افتتاح القاعة الثالثة.
واحد فقط من الوحوش كان حقيقياً. قتله أوقف كل الآخرين ، وفتح مسارًا واحدًا. ستفتح المسارات الأخرى عندما يشق طريقه عبر الموجتين التاليتين.
عندما أصبحت كل الطرق خالية ، ترك كلاود هوك الطاقة المظلمة ترشده مرة أخرى. تجول في طريق معين حيث شعر أنه الأقوى وتبعه لمدة نصف ساعة تقريبًا. ظهر ضوء ساطع أمامه ، وعندما دخل إلى الغرفة ، انبعث منه وهو يحدق في دهشة.
واحد فقط من الوحوش كان حقيقياً. قتله أوقف كل الآخرين ، وفتح مسارًا واحدًا. ستفتح المسارات الأخرى عندما يشق طريقه عبر الموجتين التاليتين.
كان أمامه شخصية واحدة وشجرة منفردة.
وولفبلايد!
ذهبت عيون كلاود هوك أولاً إلى الشكل. سمع قلبه ينبض بعنف في صدره حيث جاءه إحساس خانق بالخطر. بدا هذا الشكل مثل ديزموند بعد تحوله ، لكن الأجنحة الضخمة الممتدة من ظهره لها لونًا معدنيًا رائعًا كما لو صُنعت من الفضة النقية.
بعد فترة وجيزة ظهرت هاتان المجموعتان الثانية والثالثة.
هل هذا هو … الملك سيلڨروينج؟
“أيهما من المفترض أن أختار؟”
هل كانت تلك المواجهات التافهة طريقته في اختبار كلاود هوك؟
لكن لن يتم التغلب على كلاود هوك بسهولة.
“لقد غادرت دون أن تقول وداعًا عندما زرت المكان قبل بضعة أيام. لم تمنحنا أبدًا فرصة للدردشة “. ظل وجهه هادئًا وتأثيره غير منزعج. ” لكن لا بأس ، أنا لا أمانع. كنت أعلم أنك ستقدم نفسك لي في النهاية. وهذه المرة ، لن تغادر بسهولة”
الضغط المكاني. خلاف ذلك المعروف باسم تكنولوجيا الأبعاد! لقد كان العلم هو الذي يقترب من السحر ، بعيدًا عن فهم النوع البشري.
ترجمة : Bolay
بعد فترة وجيزة ظهرت هاتان المجموعتان الثانية والثالثة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
