السيطرة على بيليال
الكتاب 7 ، الفصل 62 – السيطرة على بيليال
عرف بيليال أن ليجون وملك الشياطين السابق قد استولوا على تابوت الميلاد من جديد. كيف تمكنوا من ذلك بالضبط ، لم يكن متأكدًا. كل ما كان يعرفه هو أن البقايا كانت لا تقدر بثمن. حتى الآلهة لم تجد أخرى.
ظهرت تغييرات صغيرة ولكن مهمة في عيون إله السحابة ، أبادون وفروست دي وينتر. هل سيأخذ ليجون جسد كلاود هوك و يحمل عباءة الملك؟ إذا فعل ، فإن سيدهم سيأخذ مواهب كلاود هوك في التلاعب المكاني. مع القوى العقلية الخاصة ب ليجون ستزداد قوته. سيصبح الشياطين والجنس البشري موحدين. سيكون جيشًا يستحق خوض الحرب العظمى.
استيقظ بيليال ليجد يديه وقدميه مقيدتين. أمامه كان يلوح في الأفق شخصية ، استقبله الشيخ بعبوس غارق في الكراهية.
كان مظهره بشريًا ، لكن الحقيقة كانت مختلفة تمامًا.
لم تُظهر الشياطين أي تعبير من خلال جلدهم ، لكن يمكن رؤيتها في عيونهم – الحزن. تسربت السموم الخبيثة من اللؤلؤ إلى روحه وأصبحت جزءًا منه. من هذه اللحظة فصاعدًا ، أصبح بيليال تحت سيطرة ليجون بالكامل.
بعد أن ترك وولفبلايد ابتسامة باردة انتشرت على وجهه ، ترك بيليال. لقد كان مشغولاً للغاية لدرجة أنه لم يكن لديه مشكلة مع من هم من أمثاله.
كان الحرفي الأكبر شيخاً ، يرتدي جلودًا مثل التي قد يغير بها المرء ملابسه. ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يُدعى وولفبلايد يستخدم طريقة مختلفة. كانت تحولاته أكثر ذكاءً واكتمالاً ، حيث حولته لجميع المقاصد والأغراض إلى إنسان. ومع ذلك ، لا يمكن إخفاء البرد الشرير لروحه. كان الوجود المظلم للفيلق واضحًا.
لم تكن أساليب ليجون أدنى بأي حال من الأحوال من أسلوب بيليال. يمكنه أن يحرم الحرفي من الحكمة والذكاء والقوة. إذا أراد ، يمكن للمخلوق المعروف باسم وولفبلايد أن يحول بيليال إلى خادم طائش للقيام بأمره.
جلس وولفبلايد مقابل بيليال ومعه فنجان شاي في يديه. وقف خلفه ثلاثة آخرين ، إله وشيطان ورجل – إله السحابة ، أبادون وفروست دي وينتر. كما نظر إليهم بيليال ولم يفكر في الهروب. لم يكن هذا لأنه كان يفتقر إلى الثقة بقدراته ، ولا لأنه أعتقد أن الآخرين أقوى. بدلاً من ذلك ، عرف بيليال قدر نفسه.
عرف بيليال أن ليجون وملك الشياطين السابق قد استولوا على تابوت الميلاد من جديد. كيف تمكنوا من ذلك بالضبط ، لم يكن متأكدًا. كل ما كان يعرفه هو أن البقايا كانت لا تقدر بثمن. حتى الآلهة لم تجد أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن وولفبلايد لم يكن يمتلك سوى عُشر قوته السابقة ، وتحول إلى مجرد إنسان ، إلا أن الشعور بالاضطهاد الذي شعر به الشيخ كان قوياً. كان نفس الشعور الذي يشعر به الفأر عندما يواجه قطة. يجب أن يعرف وولفبلايد ، الذي يجلس أمامه بمثل هذا الهدوء والتوازن ، أن الموقف في متناول يده.
ظل صامتا لبضع دقائق ، أخيرا تم الاختيار. ذابت الخرزة في عدد لا يحصى من ذرات الضوء ودخلت من خلال مسام يده. حطم الألم جسده حيث انتشرت الجزيئات في كل شبر منه.
“حسناً. أنت مستيقظ ، ولن أضيع وقتي مع المجاملات والهراء” وضع وولفبلايد الكأس جانبًا. ظهرت حبة زرقاء صغيرة خلسة في يده “أنت تتفهم المحنة التي تعيشها والقرار الذي يتعين عليك اتخاذه. كل ما تبقى هو ما إذا كنت ستختار بنفسك ، أو إذا كنت سأضطر إلى مساعدتك” كانت نبرته بسيطة ، لكن الآثار المترتبة على ذلك كانت مثل رقاقات الثلج. شعر بيليال بالبرد في عظامه.
ظل صامتا لبضع دقائق ، أخيرا تم الاختيار. ذابت الخرزة في عدد لا يحصى من ذرات الضوء ودخلت من خلال مسام يده. حطم الألم جسده حيث انتشرت الجزيئات في كل شبر منه.
لم تكن أساليب ليجون أدنى بأي حال من الأحوال من أسلوب بيليال. يمكنه أن يحرم الحرفي من الحكمة والذكاء والقوة. إذا أراد ، يمكن للمخلوق المعروف باسم وولفبلايد أن يحول بيليال إلى خادم طائش للقيام بأمره.
بعبارة أخرى ، كان على بيليال أن يتخذ خيارًا صعبًا للغاية.
لكن قشرة مثله لا قيمة لها. أراد بيليال أن يتجنب هذا المصير الرهيب بقدر ما أراد أن يتجنب أن يكون عدوًا للفيلق. كل ما فعله كان فقط من أجل تحسينه – لقد كان يعتز بإرادته وفكره وحياته قبل كل شيء. لهذا السبب ، كان اختياره واضحًا.
أومأ شيطان الختم الثاني برأسه ، ” نعم. تابوت الولادة”
كان اللؤلؤ المحتجز عنصرًا من جهنم. بقايا ، ولكن أيضًا نوعاً من الأدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلص جسد بيليال عندما تحول مرة أخرى من شيطان إلى إنسان. تجدد الجلد المسن الذي كان يرتديه. بتعبير محترم اقترب من وولفبلايد وانتظر التعليمات. بعد كل شيء ، كان مخلوقًا عاش لأكثر من ألف عام. كان يعرف ما هو مناسب. “ما هي طلباتك؟”
عند استخدامها ، تذوب الخرزة في جزيئات دون ذرية تتغلغل في روح المرء. بمجرد أن تصيب المضيف لن يكون هناك علاج. سيصبح قيدًا دائمًا. باستخدامه ، سيتمكن وولفبلايد من تحديد موقع هدفه بدقة ، دون ترك أي ركن للاختباء فيه. أبسط فكرة للتمرد ، وسينشط السم. مصيره هو الموت في لحظة.
واصل وولفبلايد ، لهجته تحت السيطرة. “لا أحتاج منك شيئًا في الوقت الحالي. من اليوم فصاعدًا سوف تسير بإخلاص بجانب ملكنا. إذا علمت أنك فعلت أي شيء باستثناء الامتثال الكامل لرغباته ، فأنت تعلم ماذا ستكون العواقب. سوف تندم على مجيئك إلى هذا العالم”
مسرورًا بالمجاملة ، كان بيليال على وشك المضي قدمًا عندما اجتاحته موجة من الألم الشديد. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قام بحقن أعمق أجزاء منه بالحمض. كان الألم لا يوصف ، حتى إرادة الشيطان الحديدية لم تستطع تحمله.
بعبارة أخرى ، كان على بيليال أن يتخذ خيارًا صعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن وولفبلايد لم يكن يمتلك سوى عُشر قوته السابقة ، وتحول إلى مجرد إنسان ، إلا أن الشعور بالاضطهاد الذي شعر به الشيخ كان قوياً. كان نفس الشعور الذي يشعر به الفأر عندما يواجه قطة. يجب أن يعرف وولفبلايد ، الذي يجلس أمامه بمثل هذا الهدوء والتوازن ، أن الموقف في متناول يده.
جلس وولفبلايد مقابل بيليال ومعه فنجان شاي في يديه. وقف خلفه ثلاثة آخرين ، إله وشيطان ورجل – إله السحابة ، أبادون وفروست دي وينتر. كما نظر إليهم بيليال ولم يفكر في الهروب. لم يكن هذا لأنه كان يفتقر إلى الثقة بقدراته ، ولا لأنه أعتقد أن الآخرين أقوى. بدلاً من ذلك ، عرف بيليال قدر نفسه.
ظل صامتا لبضع دقائق ، أخيرا تم الاختيار. ذابت الخرزة في عدد لا يحصى من ذرات الضوء ودخلت من خلال مسام يده. حطم الألم جسده حيث انتشرت الجزيئات في كل شبر منه.
كان مظهره بشريًا ، لكن الحقيقة كانت مختلفة تمامًا.
لحسن الحظ ، انتهى الأمر بسرعة. عندما فتح يده اختفت اللؤلؤة.
نظر وولفبلايد إلى يديه. في الحقيقة ، كانت هذه الهيئة غير كافية. لا يمكن أن يمارس ما يكفي من قوته الحقيقية. حان الوقت للمضي قدماً.
لم تُظهر الشياطين أي تعبير من خلال جلدهم ، لكن يمكن رؤيتها في عيونهم – الحزن. تسربت السموم الخبيثة من اللؤلؤ إلى روحه وأصبحت جزءًا منه. من هذه اللحظة فصاعدًا ، أصبح بيليال تحت سيطرة ليجون بالكامل.
لحسن الحظ ، انتهى الأمر بسرعة. عندما فتح يده اختفت اللؤلؤة.
تقلص جسد بيليال عندما تحول مرة أخرى من شيطان إلى إنسان. تجدد الجلد المسن الذي كان يرتديه. بتعبير محترم اقترب من وولفبلايد وانتظر التعليمات. بعد كل شيء ، كان مخلوقًا عاش لأكثر من ألف عام. كان يعرف ما هو مناسب. “ما هي طلباتك؟”
كان اللؤلؤ المحتجز عنصرًا من جهنم. بقايا ، ولكن أيضًا نوعاً من الأدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الحرفي على الأقل أكثر استعدادًا لاتباع أقربائه من الخليفة المتهور وغير المعقول لملك الشياطين. هيبة ليجون لم تكن مرتبطة بمن يحمل عباءة القيادة. لو عاد إلى جهنم الآن ، لكان أتباعه يفوقون بكثير أي شخص يقسم الولاء لهذا الملك البشري.
أصدر وولفبلايد مرسومه ، ” حان وقت الطقوس ، هذا الجسد ضعيف جداً”
“مرؤوسك لن يفترض. شيخنا لن يحتاج إلى شخص آخر ليشير إلى الطريق الصحيح ، لا سيما من شخص غريب يتمتع بمكانة قليلة” كان بيليال يزن كلماته بعناية. “يجب أن يكون ملك الشياطين السابق قد اختار كلاود هوك لأن إرادته كان لها صدى. إن أمكنك أخذ جسد الإنسان ، ستصبح ملك الشياطين التالي. بلا شك ، سيكون صعودًا مرحبًا به لكل جهنم”
نظر وولفبلايد إلى يديه. في الحقيقة ، كانت هذه الهيئة غير كافية. لا يمكن أن يمارس ما يكفي من قوته الحقيقية. حان الوقت للمضي قدماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، انتهى الأمر بسرعة. عندما فتح يده اختفت اللؤلؤة.
ستبدأ الحرب العظمى الثانية قريبًا. من خلال ما تمكن الإله من التأكد منه ، سيصل الجيش الإلهي في غضون نصف شهر تقريبًا. مثل وولفبلايد ، لم يكن ليجون يتمتع بالقوة الكافية.
فهم بيليال مقصده. “طقوس التناسخ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف بيليال أن ليجون وملك الشياطين السابق قد استولوا على تابوت الميلاد من جديد. كيف تمكنوا من ذلك بالضبط ، لم يكن متأكدًا. كل ما كان يعرفه هو أن البقايا كانت لا تقدر بثمن. حتى الآلهة لم تجد أخرى.
بالطبع لن يكون من الغباء أن يقول هذا بصوت عالٍ. “نعم ، نعم شيخي. لن يحدث مطلقاً مرة اخري!”
لتجنب نظرة ملك الآلهة ، استخدم ليجون التابوت ليجسد نفسه عدة مرات خلال الألف سنة الماضية. كان وولفبلايد آخر قوقعته فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلص جسد بيليال عندما تحول مرة أخرى من شيطان إلى إنسان. تجدد الجلد المسن الذي كان يرتديه. بتعبير محترم اقترب من وولفبلايد وانتظر التعليمات. بعد كل شيء ، كان مخلوقًا عاش لأكثر من ألف عام. كان يعرف ما هو مناسب. “ما هي طلباتك؟”
أومأ شيطان الختم الثاني برأسه ، ” نعم. تابوت الولادة”
شعر بيليال بقلبه يرفرف ، وفجأة ظهرت نظرة غريبة على وجهه وهمس ، “هل وجد الشيخ إناءً مناسبًا؟”
بالطبع لن يكون من الغباء أن يقول هذا بصوت عالٍ. “نعم ، نعم شيخي. لن يحدث مطلقاً مرة اخري!”
حدقت عينا وولفبلايد في وجهه بدون أن يرمش. “لديك اقتراح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرؤوسك لن يفترض. شيخنا لن يحتاج إلى شخص آخر ليشير إلى الطريق الصحيح ، لا سيما من شخص غريب يتمتع بمكانة قليلة” كان بيليال يزن كلماته بعناية. “يجب أن يكون ملك الشياطين السابق قد اختار كلاود هوك لأن إرادته كان لها صدى. إن أمكنك أخذ جسد الإنسان ، ستصبح ملك الشياطين التالي. بلا شك ، سيكون صعودًا مرحبًا به لكل جهنم”
في أعماق نفسه ، كان بيليال ساخطًا. ماذا قال خطأ؟ ما هو حق هذا الإنسان في تسمية نفسه ملك الشياطين؟ لا يهم مدى قوته ، فلن يكون أبدًا واحدًا منهم!
ظهرت تغييرات صغيرة ولكن مهمة في عيون إله السحابة ، أبادون وفروست دي وينتر. هل سيأخذ ليجون جسد كلاود هوك و يحمل عباءة الملك؟ إذا فعل ، فإن سيدهم سيأخذ مواهب كلاود هوك في التلاعب المكاني. مع القوى العقلية الخاصة ب ليجون ستزداد قوته. سيصبح الشياطين والجنس البشري موحدين. سيكون جيشًا يستحق خوض الحرب العظمى.
استيقظ بيليال ليجد يديه وقدميه مقيدتين. أمامه كان يلوح في الأفق شخصية ، استقبله الشيخ بعبوس غارق في الكراهية.
ستبدأ الحرب العظمى الثانية قريبًا. من خلال ما تمكن الإله من التأكد منه ، سيصل الجيش الإلهي في غضون نصف شهر تقريبًا. مثل وولفبلايد ، لم يكن ليجون يتمتع بالقوة الكافية.
“هيه … اقتراح عادل.”
كان الحرفي على الأقل أكثر استعدادًا لاتباع أقربائه من الخليفة المتهور وغير المعقول لملك الشياطين. هيبة ليجون لم تكن مرتبطة بمن يحمل عباءة القيادة. لو عاد إلى جهنم الآن ، لكان أتباعه يفوقون بكثير أي شخص يقسم الولاء لهذا الملك البشري.
مسرورًا بالمجاملة ، كان بيليال على وشك المضي قدمًا عندما اجتاحته موجة من الألم الشديد. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قام بحقن أعمق أجزاء منه بالحمض. كان الألم لا يوصف ، حتى إرادة الشيطان الحديدية لم تستطع تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن وولفبلايد لم يكن يمتلك سوى عُشر قوته السابقة ، وتحول إلى مجرد إنسان ، إلا أن الشعور بالاضطهاد الذي شعر به الشيخ كان قوياً. كان نفس الشعور الذي يشعر به الفأر عندما يواجه قطة. يجب أن يعرف وولفبلايد ، الذي يجلس أمامه بمثل هذا الهدوء والتوازن ، أن الموقف في متناول يده.
صرخ بيليال وسقط على الأرض. تصاعد دخان لاذع من جسده بينما انتفخت الأوردة وانفجرت في كل مكان مثل ديدان الأرض الهائجة. كان ينعق مناشداته ، وهو يخشخش من حلقه المليء بالفحم. “لا! أيها شيخ ، أتوسل إليك .. ”
أصدر وولفبلايد مرسومه ، ” حان وقت الطقوس ، هذا الجسد ضعيف جداً”
تم تثبيت وهج وولفبلايد الجليدي على أحدث عبد له. “اعرف مكانتك. اجرؤ على تقديم مثل هذا الاقتراح مرة أخرى ، وسوف أنهي عليك”
كان الحرفي على الأقل أكثر استعدادًا لاتباع أقربائه من الخليفة المتهور وغير المعقول لملك الشياطين. هيبة ليجون لم تكن مرتبطة بمن يحمل عباءة القيادة. لو عاد إلى جهنم الآن ، لكان أتباعه يفوقون بكثير أي شخص يقسم الولاء لهذا الملك البشري.
في أعماق نفسه ، كان بيليال ساخطًا. ماذا قال خطأ؟ ما هو حق هذا الإنسان في تسمية نفسه ملك الشياطين؟ لا يهم مدى قوته ، فلن يكون أبدًا واحدًا منهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على بيليال أن يطيع ، كانت روحه في يد شخص آخر.
بالطبع لن يكون من الغباء أن يقول هذا بصوت عالٍ. “نعم ، نعم شيخي. لن يحدث مطلقاً مرة اخري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مسرورًا بالمجاملة ، كان بيليال على وشك المضي قدمًا عندما اجتاحته موجة من الألم الشديد. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قام بحقن أعمق أجزاء منه بالحمض. كان الألم لا يوصف ، حتى إرادة الشيطان الحديدية لم تستطع تحمله.
واصل وولفبلايد ، لهجته تحت السيطرة. “لا أحتاج منك شيئًا في الوقت الحالي. من اليوم فصاعدًا سوف تسير بإخلاص بجانب ملكنا. إذا علمت أنك فعلت أي شيء باستثناء الامتثال الكامل لرغباته ، فأنت تعلم ماذا ستكون العواقب. سوف تندم على مجيئك إلى هذا العالم”
عرف بيليال أن ليجون وملك الشياطين السابق قد استولوا على تابوت الميلاد من جديد. كيف تمكنوا من ذلك بالضبط ، لم يكن متأكدًا. كل ما كان يعرفه هو أن البقايا كانت لا تقدر بثمن. حتى الآلهة لم تجد أخرى.
كان على بيليال أن يطيع ، كانت روحه في يد شخص آخر.
بعد أن ترك وولفبلايد ابتسامة باردة انتشرت على وجهه ، ترك بيليال. لقد كان مشغولاً للغاية لدرجة أنه لم يكن لديه مشكلة مع من هم من أمثاله.
مسرورًا بالمجاملة ، كان بيليال على وشك المضي قدمًا عندما اجتاحته موجة من الألم الشديد. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قام بحقن أعمق أجزاء منه بالحمض. كان الألم لا يوصف ، حتى إرادة الشيطان الحديدية لم تستطع تحمله.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
