المناوشة الأولى
الكتاب 7 ، الفصل 96 – المناوشة الأولى
بلغ عدد اللاجئين المئات ، وكان عدداً قليلاً منهم محظوظين بما يكفي للهروب من سكايكلود قبل الكارثة.
كان عليهم أن يكونوا عظماء. حتى ضد واحد منهم لا يمكنه أن يكون مغرورًا. مقابل ثلاثة كانت فرصته في البقاء على قيد الحياة منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق عدد لا يحصى من مسامير الكهرباء عبر الشقوق ، مثل مجموعة من الثعابين المتعطشة للدماء. جميع الآلهة تراجعت إلى الوراء خمسين مترًا. أصبحت كل واحد منهم مليئاً بعلامات الحروق ، وتناثر الدخان من أجسادهم المثالية. انتشرت الحفر في المشهد ، مما أعطى مصداقية لقوة هذا الهجوم.
لكن الحظ له حدوده.
انطلقت صيحات من اللاجئين الفارين. تموج الفضاء عندما استخدم كلاود هوك قواه المكانية لتوسيع نطاق رؤيته. لعدة كيلومترات في جميع الاتجاهات ، شعر بما يحدث. ما رآه كان غابة من الشخصيات السوداء ، محبوسين في لحظاتهم الأخيرة. لم يستطع اللاجئون الهروب بعد كل شيء.
على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية مهاجمهم ، إلا أنهم شعروا بقوته. كان من الواضح أن هذه الشخصية القوية كانت قريبة منهم. بطريقة ما كان يخفي وجوده واقترب بسرعة دون أن يلاحظه أحد لشن هجوم مفاجئ آخر.
لقد تمكنوا من الفرار من المدينة ولكن ليس من النطاق. خمسة من الجنود الإلهية تجسسوا على اللاجئين وتم إرسالهم للقضاء عليهم.
نظر الهاربون إليه في يأس ، والدموع تنهمر على وجوههم القذرة. لقد كانوا كانا مبتهجين وسخطين ؛ سعيدين بالعيش ، لكن أولئك الذين لم يخلوا عندما طلب كلاود هوك كانوا جميعًا مخلصين للآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خمسة جنود مقدسين. ماذا يعني ذلك؟ سيكافح ثلاثة من صائدي الشياطين الرئيسيين ضد مثل هذه الصعاب.
غزا “صوت” عقله ، “إنسان جاهل. أنت ترتدي درعه ، لكنك لا تستخدم قوته. كيف يمكنك أن تكون أحمقاً بحيث تتخيل أنك تشكل تهديدًا لنا؟ بل أقل بكثير لملكنا؟”
في أعماق قلوب البشر ، ما زالوا يخشون عدم كفاءتهم في مواجهة الآلهة. لقد احتاجوا إلى نصر ليثبتوا عكس ذلك.
كانت قوة سيد صائد الشياطين هي ما يمكن أن تستدعيه أدنى رتبة من الآلهة. كان قتل بضع مئات من اللاجئين سهلاً مثل تدمير النمل. حتى لو كان بعض البشر أكثر قدرة من المواطن العادي ، فإن ذلك لا يعني شيئًا في مواجهة أعدائهم.
انطلقت صيحات من اللاجئين الفارين. تموج الفضاء عندما استخدم كلاود هوك قواه المكانية لتوسيع نطاق رؤيته. لعدة كيلومترات في جميع الاتجاهات ، شعر بما يحدث. ما رآه كان غابة من الشخصيات السوداء ، محبوسين في لحظاتهم الأخيرة. لم يستطع اللاجئون الهروب بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت الآلهة الخمسة في الهواء ، وتشكلت جاهزةً للقتال. لقد تخلوا عن مطاردتهم للبشر. تم وضع كل تركيزهم على كلاود هوك ، لقد عرفوا أنه إنسان يتمتع بقوة هائلة. قرون من الخبرة القتالية شحذت حواسهم.
لم يمض وقت طويل حتى قطعت الآلهة الخمسة الحاملة للرماح الهاربين من البشر. حل الذعر وتناثر البشر وهم يصرخون من الخوف.
مرة أخرى ، فتحت الآلهة رماحهم ، لكن هذه المرة كان هجوم الإنسان قوياً للغاية. كُسر الحاجز بصوت مثل الزجاج المهشم ثم انفجر. لم تستطع الآلهة الاختباء.
ولكن قبل أن تنهي الآلهة حياتهم ، نزلت سلسلة من الضوء من السماء. لقد قُسم الهواء واستدعى شبكة من البرق المتلألئ. أجبر الحاجز المتلألئ المفاجئ الآلهة على العودة ، ولوحوا برماحهم دفاعياً ، وأُحبط الهجوم مؤقتًا. لكن لم يدم ذلك طويلاً ، ولحظة بعد ذلك ، اندفع الخمسة بأسلحتهم وتمزق الحاجز.
بلغ عدد اللاجئين المئات ، وكان عدداً قليلاً منهم محظوظين بما يكفي للهروب من سكايكلود قبل الكارثة.
نظر الهاربون إليه في يأس ، والدموع تنهمر على وجوههم القذرة. لقد كانوا كانا مبتهجين وسخطين ؛ سعيدين بالعيش ، لكن أولئك الذين لم يخلوا عندما طلب كلاود هوك كانوا جميعًا مخلصين للآلهة.
على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية مهاجمهم ، إلا أنهم شعروا بقوته. كان من الواضح أن هذه الشخصية القوية كانت قريبة منهم. بطريقة ما كان يخفي وجوده واقترب بسرعة دون أن يلاحظه أحد لشن هجوم مفاجئ آخر.
“هذه الآلهة الوهمية هاجمت المدينة وقتلت الجميع!”
لكن الآلهة كانت سريعة في الرد. فتحوا رماحهم مثل المظلات وتجمعوا في تعاون صامت. شكل دفاعاهم حاجزًا كاملاً ، قويًا بدرجة كافية بحيث لا يتمكن المهاجم غير المرئي من اختراقه.
م.م : أشاروا إلى ملك الشياطين ب it..
ضرب كلاود هوك من بين الأبعاد ، فقط ليكتشف بصدمة كبيرة أنه لا يستطيع اختراق درعهم. كان هؤلاء الجنود الأضعف من جبل سوميرو ، لكنهم قاتلوا بصفتهم وحدة متماسكة – جيدة مثل سيدي الشياطين الأسطوريين.
أطلقوا نبضًا من الطاقة العقلية ، ما يكفي لإلهاء كلاود هوك وإخراجه من حالة طوره. تم قذفه على بعد عشرين متراً. جهز العديد من الآلهة أسلحتهم وهاجموا كلاود هوك فور إظهار نفسه.
أطلقوا نبضًا من الطاقة العقلية ، ما يكفي لإلهاء كلاود هوك وإخراجه من حالة طوره. تم قذفه على بعد عشرين متراً. جهز العديد من الآلهة أسلحتهم وهاجموا كلاود هوك فور إظهار نفسه.
في أعماق قلوب البشر ، ما زالوا يخشون عدم كفاءتهم في مواجهة الآلهة. لقد احتاجوا إلى نصر ليثبتوا عكس ذلك.
كانت هجماتهم بسيطة المظهر ، لكنها احتوت على قوة مذهلة. تم ضغطهم في منطقة صغيرة ، وكانوا قادرين على إحداث ثقوب في جوانب سفن الفضاء. تخيل ما يمكن أن يفعلوه بجسم إنسان.
لكن الحظ له حدوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة سيد صائد الشياطين هي ما يمكن أن تستدعيه أدنى رتبة من الآلهة. كان قتل بضع مئات من اللاجئين سهلاً مثل تدمير النمل. حتى لو كان بعض البشر أكثر قدرة من المواطن العادي ، فإن ذلك لا يعني شيئًا في مواجهة أعدائهم.
ظهر ضوء أبيض شاحب حول كلاود هوك. عندما اصطدمت القوتان ، تشتت كلتا القوتين. قام سالماً ليثبت أن هذه المحاولات لن تكون كافية لإسقاطه. بالكاد أكثر من عاصفة من الرياح. وقف هناك محدقاً في أعدائه بوضعية صعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلاود هوك!”
بالطبع لن تُهزم الآلهة بهذه السهولة. بقوته الكاملة ، تمكن كلاود هوك من إحداث جروح طفيفة فقط. لقد خفت ضوء درعهم ، لكن الآلهة لا تزال قادرة على القتال.
اندفعوا إلى أقدامهم وانطلقوا نحو حدود المملكة ، وجذبوا بعضهم البعض. كانوا جميعًا يعرفون مدى قوة كلاود هوك. إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يحميهم من هذه المخلوقات الرهيبة ، فهو هذا الرجل. كان الوحيد الذي يجرؤ على ذلك.
“إنه كلاود هوك!”
تناثر عمود مروّع من الدخان الأسود بين التماثيل. في كل مكان اقترب فيه الجنود الإلهيون ، والحُرَب على أهبة الاستعداد.
غزا “صوت” عقله ، “إنسان جاهل. أنت ترتدي درعه ، لكنك لا تستخدم قوته. كيف يمكنك أن تكون أحمقاً بحيث تتخيل أنك تشكل تهديدًا لنا؟ بل أقل بكثير لملكنا؟”
“هذه الآلهة الوهمية هاجمت المدينة وقتلت الجميع!”
لقد عبس من ذلك. حتى أضعف الآلهة كانوا يرتدون درعًا مثيرًا للإعجاب. من الواضح أن الدرع الإلهي مثل هذا كان هو المعيار بين عرقهم. لم يكن لديهم قوى فريدة فحسب ، بل قاموا أيضًا بحمايتهم من البيئات القاسية مثل الفضاء الخارجي. كانت هذه الدفاعات جيدة في الحرب كما كانت ضد التهديدات البيئية.
نظر الهاربون إليه في يأس ، والدموع تنهمر على وجوههم القذرة. لقد كانوا كانا مبتهجين وسخطين ؛ سعيدين بالعيش ، لكن أولئك الذين لم يخلوا عندما طلب كلاود هوك كانوا جميعًا مخلصين للآلهة.
ترجمة : Bolay
لكن ما فعلته هذه المخلوقات بأتباعهم … كان من الصعب فهمه. لقد دمروا مدينتهم بالأرض دون أن يوجهوا إليهم نظرة. كانت سكايكلود عاصمة مملكة إليسية! كان يعيش ما لا يقل عن مليون شخص هناك. من كبار السن إلى الأطفال ، تم القضاء عليهم جميعًا. لا رحمة ، لا مغفرة ، فقط قتل قاس.
هل كانت هذه هي الطريقة التي تعامل بها الآلهة رعاياهم؟ أخيرًا ، فهم هؤلاء الإليسيون العنيدون الحقيقة ؛ أن الآلهة لم تهتم بهم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
نقل كلاود هوك فكرة واحدة لجميع اللاجئين: “أركضوا!”
في أعماق قلوب البشر ، ما زالوا يخشون عدم كفاءتهم في مواجهة الآلهة. لقد احتاجوا إلى نصر ليثبتوا عكس ذلك.
“شكرا لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت قصير جدًا ، وصل ما بين ثلاثين إلى أربعين إلهًا. أصبح كلاود هوك محاطاً. ثلاثة منهم على وجه الخصوص ملفوفون في هالة قوية من الطاقة.
“هذه الآلهة الوهمية هاجمت المدينة وقتلت الجميع!”
“إذا نجونا ، فسننضم إلى تحالفك!”
ظهر ضوء أبيض شاحب حول كلاود هوك. عندما اصطدمت القوتان ، تشتت كلتا القوتين. قام سالماً ليثبت أن هذه المحاولات لن تكون كافية لإسقاطه. بالكاد أكثر من عاصفة من الرياح. وقف هناك محدقاً في أعدائه بوضعية صعبة.
تم تقاسم الأوامر بين الآلهة ، لم يستطع كلاود هوك سماعها. ومع ذلك ، من خلال قوته تمكن من الرؤية عبر مسافة شاسعة. كان أودبول أيضًا قريبًا وكان كلاود هوك يعرف بين الاثنين الفريق الذي يواجهه.
“بسرعة! علينا أن نخرج من هنا!”
“تم تحديد الهدف” قال أحدهم. “تم تأكيد الهوية. تنفيذ أمر ملك الآلهة – القبض عليه والعودة إلى سومير”
اندفعوا إلى أقدامهم وانطلقوا نحو حدود المملكة ، وجذبوا بعضهم البعض. كانوا جميعًا يعرفون مدى قوة كلاود هوك. إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يحميهم من هذه المخلوقات الرهيبة ، فهو هذا الرجل. كان الوحيد الذي يجرؤ على ذلك.
تم تقاسم الأوامر بين الآلهة ، لم يستطع كلاود هوك سماعها. ومع ذلك ، من خلال قوته تمكن من الرؤية عبر مسافة شاسعة. كان أودبول أيضًا قريبًا وكان كلاود هوك يعرف بين الاثنين الفريق الذي يواجهه.
ارتفعت الآلهة الخمسة في الهواء ، وتشكلت جاهزةً للقتال. لقد تخلوا عن مطاردتهم للبشر. تم وضع كل تركيزهم على كلاود هوك ، لقد عرفوا أنه إنسان يتمتع بقوة هائلة. قرون من الخبرة القتالية شحذت حواسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب كلاود هوك من بين الأبعاد ، فقط ليكتشف بصدمة كبيرة أنه لا يستطيع اختراق درعهم. كان هؤلاء الجنود الأضعف من جبل سوميرو ، لكنهم قاتلوا بصفتهم وحدة متماسكة – جيدة مثل سيدي الشياطين الأسطوريين.
حتى الخمسة منهم لم يتمكنوا من التغلب على هذا الرجل. كان عليه أن يكون الدودة التي سممت هذا الكوكب. ما يسمى بكلاود هوك.
“لا! لااا!”
كان درعه الأسود الشرس مغطى بحاجز من القوة البيضاء. من خلف القناع الغريب كانت هناك نظرة خارقة. في يده اليمنى حمل سيفًا ملفوفًا بالبرق ، والذي أطلق في وقت لاحق انفجارًا من القوة الشديدة في طريقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق عدد لا يحصى من مسامير الكهرباء عبر الشقوق ، مثل مجموعة من الثعابين المتعطشة للدماء. جميع الآلهة تراجعت إلى الوراء خمسين مترًا. أصبحت كل واحد منهم مليئاً بعلامات الحروق ، وتناثر الدخان من أجسادهم المثالية. انتشرت الحفر في المشهد ، مما أعطى مصداقية لقوة هذا الهجوم.
“ابتعدوا عن كوكبي!”
“لا! لااا!”
على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية مهاجمهم ، إلا أنهم شعروا بقوته. كان من الواضح أن هذه الشخصية القوية كانت قريبة منهم. بطريقة ما كان يخفي وجوده واقترب بسرعة دون أن يلاحظه أحد لشن هجوم مفاجئ آخر.
مرة أخرى ، فتحت الآلهة رماحهم ، لكن هذه المرة كان هجوم الإنسان قوياً للغاية. كُسر الحاجز بصوت مثل الزجاج المهشم ثم انفجر. لم تستطع الآلهة الاختباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت الآلهة الخمسة في الهواء ، وتشكلت جاهزةً للقتال. لقد تخلوا عن مطاردتهم للبشر. تم وضع كل تركيزهم على كلاود هوك ، لقد عرفوا أنه إنسان يتمتع بقوة هائلة. قرون من الخبرة القتالية شحذت حواسهم.
الآن فهم. لم يكن هذا مجرد هجوم افتتاحي. كان إله الدمار يفعل هذا لاختبار قوة كلاود هوك. الآن عرفوا أنه لم يستطع استخدام قوة ملك الشياطين. إذا فعل حتى أقواهم سيعرف الخوف.
انزلق عدد لا يحصى من مسامير الكهرباء عبر الشقوق ، مثل مجموعة من الثعابين المتعطشة للدماء. جميع الآلهة تراجعت إلى الوراء خمسين مترًا. أصبحت كل واحد منهم مليئاً بعلامات الحروق ، وتناثر الدخان من أجسادهم المثالية. انتشرت الحفر في المشهد ، مما أعطى مصداقية لقوة هذا الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة سيد صائد الشياطين هي ما يمكن أن تستدعيه أدنى رتبة من الآلهة. كان قتل بضع مئات من اللاجئين سهلاً مثل تدمير النمل. حتى لو كان بعض البشر أكثر قدرة من المواطن العادي ، فإن ذلك لا يعني شيئًا في مواجهة أعدائهم.
“بسرعة! علينا أن نخرج من هنا!”
هذه المرة لم يتراجع كلاود هوك. أراد أن يرى ما يمكن أن يتعامل معه ضد هؤلاء المتسكعون.
بالطبع لن تُهزم الآلهة بهذه السهولة. بقوته الكاملة ، تمكن كلاود هوك من إحداث جروح طفيفة فقط. لقد خفت ضوء درعهم ، لكن الآلهة لا تزال قادرة على القتال.
الكتاب 7 ، الفصل 96 – المناوشة الأولى
بالطبع لن تُهزم الآلهة بهذه السهولة. بقوته الكاملة ، تمكن كلاود هوك من إحداث جروح طفيفة فقط. لقد خفت ضوء درعهم ، لكن الآلهة لا تزال قادرة على القتال.
بلغ عدد اللاجئين المئات ، وكان عدداً قليلاً منهم محظوظين بما يكفي للهروب من سكايكلود قبل الكارثة.
في أعماق قلوب البشر ، ما زالوا يخشون عدم كفاءتهم في مواجهة الآلهة. لقد احتاجوا إلى نصر ليثبتوا عكس ذلك.
لقد عبس من ذلك. حتى أضعف الآلهة كانوا يرتدون درعًا مثيرًا للإعجاب. من الواضح أن الدرع الإلهي مثل هذا كان هو المعيار بين عرقهم. لم يكن لديهم قوى فريدة فحسب ، بل قاموا أيضًا بحمايتهم من البيئات القاسية مثل الفضاء الخارجي. كانت هذه الدفاعات جيدة في الحرب كما كانت ضد التهديدات البيئية.
لكن ما فعلته هذه المخلوقات بأتباعهم … كان من الصعب فهمه. لقد دمروا مدينتهم بالأرض دون أن يوجهوا إليهم نظرة. كانت سكايكلود عاصمة مملكة إليسية! كان يعيش ما لا يقل عن مليون شخص هناك. من كبار السن إلى الأطفال ، تم القضاء عليهم جميعًا. لا رحمة ، لا مغفرة ، فقط قتل قاس.
كان هجوم كلاود هوك الأخير قويًا بما يكفي لتقسيم الجبال. يمكنه شق قلعة أو كويكب بعرض عشرة كيلومترات ، لكن لم يكن كافياً لقطع دفاعات هؤلاء الآلهة.
لم يمض وقت طويل حتى قطعت الآلهة الخمسة الحاملة للرماح الهاربين من البشر. حل الذعر وتناثر البشر وهم يصرخون من الخوف.
كانت هجماتهم بسيطة المظهر ، لكنها احتوت على قوة مذهلة. تم ضغطهم في منطقة صغيرة ، وكانوا قادرين على إحداث ثقوب في جوانب سفن الفضاء. تخيل ما يمكن أن يفعلوه بجسم إنسان.
لا عجب أن هذا العرق سيطر على مجرتهم.
لكن ما فعلته هذه المخلوقات بأتباعهم … كان من الصعب فهمه. لقد دمروا مدينتهم بالأرض دون أن يوجهوا إليهم نظرة. كانت سكايكلود عاصمة مملكة إليسية! كان يعيش ما لا يقل عن مليون شخص هناك. من كبار السن إلى الأطفال ، تم القضاء عليهم جميعًا. لا رحمة ، لا مغفرة ، فقط قتل قاس.
هذه المرة لم يتراجع كلاود هوك. أراد أن يرى ما يمكن أن يتعامل معه ضد هؤلاء المتسكعون.
غزا “صوت” عقله ، “إنسان جاهل. أنت ترتدي درعه ، لكنك لا تستخدم قوته. كيف يمكنك أن تكون أحمقاً بحيث تتخيل أنك تشكل تهديدًا لنا؟ بل أقل بكثير لملكنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمض وقت طويل حتى قطعت الآلهة الخمسة الحاملة للرماح الهاربين من البشر. حل الذعر وتناثر البشر وهم يصرخون من الخوف.
م.م : أشاروا إلى ملك الشياطين ب it..
الآن فهم. لم يكن هذا مجرد هجوم افتتاحي. كان إله الدمار يفعل هذا لاختبار قوة كلاود هوك. الآن عرفوا أنه لم يستطع استخدام قوة ملك الشياطين. إذا فعل حتى أقواهم سيعرف الخوف.
“كلاود هوك!”
لقد أظهر يده لمهاجمة هؤلاء الهمهمات. من خلال هذا العرض وما أحس به إله الدمار في المصفوفة الإلهية ، عرف أن هذا الإنسان لم يشكل ما يدعو للقلق. كانت قوى الآلهة مروعة. حتى هؤلاء الجنود العاديين لم يتم إهمالهم. لم يكن كلاود هوك يعرف شيئًا عن إله الدمار ، لذلك اختار أن يظل حذرًا.
“آه! انقذني! ساعدني!”
لقد أظهر يده لمهاجمة هؤلاء الهمهمات. من خلال هذا العرض وما أحس به إله الدمار في المصفوفة الإلهية ، عرف أن هذا الإنسان لم يشكل ما يدعو للقلق. كانت قوى الآلهة مروعة. حتى هؤلاء الجنود العاديين لم يتم إهمالهم. لم يكن كلاود هوك يعرف شيئًا عن إله الدمار ، لذلك اختار أن يظل حذرًا.
“لا! لااا!”
في أعماق قلوب البشر ، ما زالوا يخشون عدم كفاءتهم في مواجهة الآلهة. لقد احتاجوا إلى نصر ليثبتوا عكس ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
انطلقت صيحات من اللاجئين الفارين. تموج الفضاء عندما استخدم كلاود هوك قواه المكانية لتوسيع نطاق رؤيته. لعدة كيلومترات في جميع الاتجاهات ، شعر بما يحدث. ما رآه كان غابة من الشخصيات السوداء ، محبوسين في لحظاتهم الأخيرة. لم يستطع اللاجئون الهروب بعد كل شيء.
خمسة جنود مقدسين. ماذا يعني ذلك؟ سيكافح ثلاثة من صائدي الشياطين الرئيسيين ضد مثل هذه الصعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تناثر عمود مروّع من الدخان الأسود بين التماثيل. في كل مكان اقترب فيه الجنود الإلهيون ، والحُرَب على أهبة الاستعداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب أن هذا العرق سيطر على مجرتهم.
“فاني أحمق. كنت متسرعاً لتظهر هنا. الآن لن تهرب” استمر أحد الآلهة في الاستهزاء به. “البشر ، مثل هذه المصطلح غير المنطقي”
في وقت قصير جدًا ، وصل ما بين ثلاثين إلى أربعين إلهًا. أصبح كلاود هوك محاطاً. ثلاثة منهم على وجه الخصوص ملفوفون في هالة قوية من الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا لك!”
كان عليهم أن يكونوا عظماء. حتى ضد واحد منهم لا يمكنه أن يكون مغرورًا. مقابل ثلاثة كانت فرصته في البقاء على قيد الحياة منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكتاب 7 ، الفصل 96 – المناوشة الأولى
“تم تحديد الهدف” قال أحدهم. “تم تأكيد الهوية. تنفيذ أمر ملك الآلهة – القبض عليه والعودة إلى سومير”
في أعماق قلوب البشر ، ما زالوا يخشون عدم كفاءتهم في مواجهة الآلهة. لقد احتاجوا إلى نصر ليثبتوا عكس ذلك.
تم تقاسم الأوامر بين الآلهة ، لم يستطع كلاود هوك سماعها. ومع ذلك ، من خلال قوته تمكن من الرؤية عبر مسافة شاسعة. كان أودبول أيضًا قريبًا وكان كلاود هوك يعرف بين الاثنين الفريق الذي يواجهه.
لكن الآلهة كانت سريعة في الرد. فتحوا رماحهم مثل المظلات وتجمعوا في تعاون صامت. شكل دفاعاهم حاجزًا كاملاً ، قويًا بدرجة كافية بحيث لا يتمكن المهاجم غير المرئي من اختراقه.
اندفعوا إلى أقدامهم وانطلقوا نحو حدود المملكة ، وجذبوا بعضهم البعض. كانوا جميعًا يعرفون مدى قوة كلاود هوك. إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يحميهم من هذه المخلوقات الرهيبة ، فهو هذا الرجل. كان الوحيد الذي يجرؤ على ذلك.
لا شك في ذلك. لقد كان في ورطة… لكن ليس بدون خيارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب أن هذا العرق سيطر على مجرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الوكلاء من جرينلاند جاهزين ، ولم يكن كلاود هوك بحاجة إلا لإعطاء الأمر. نقلهم عن بعد هنا للاشتباك – مع أي حظ – قد يدمر هذا الآلهة. القيام بذلك سيمنحهم مساحة صغيرة للتنفس. والأهم من ذلك أنهم سيفوزون بأول مناوشة حقيقية في هذه الحرب. يمكن عكس الضربة التي لحقت بمعنويات البشرية عندما تعرضت العوالم الإليسية للهجوم. سيتم استعادة الثقة.
كان عليهم أن يكونوا عظماء. حتى ضد واحد منهم لا يمكنه أن يكون مغرورًا. مقابل ثلاثة كانت فرصته في البقاء على قيد الحياة منخفضة.
في أعماق قلوب البشر ، ما زالوا يخشون عدم كفاءتهم في مواجهة الآلهة. لقد احتاجوا إلى نصر ليثبتوا عكس ذلك.
على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية مهاجمهم ، إلا أنهم شعروا بقوته. كان من الواضح أن هذه الشخصية القوية كانت قريبة منهم. بطريقة ما كان يخفي وجوده واقترب بسرعة دون أن يلاحظه أحد لشن هجوم مفاجئ آخر.
بالطبع لن تُهزم الآلهة بهذه السهولة. بقوته الكاملة ، تمكن كلاود هوك من إحداث جروح طفيفة فقط. لقد خفت ضوء درعهم ، لكن الآلهة لا تزال قادرة على القتال.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
مرة أخرى ، فتحت الآلهة رماحهم ، لكن هذه المرة كان هجوم الإنسان قوياً للغاية. كُسر الحاجز بصوت مثل الزجاج المهشم ثم انفجر. لم تستطع الآلهة الاختباء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
