You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سعي بربري 35

الفصل 35

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
ترجمة: ســاد
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ ترجمة: ســاد ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“انهضوا أيها الخنازير! أيها الأعداء.”
ركل دونوفان المرتزقة الذين كانوا قد استراحوا للتو. حالة طارئة.
” كيف لحق بنا فريق المطاردة؟” تساءل جميع المرتزقة نفس السؤال. بدا الأمر غريبًا، فقد سلكوا فقط دروبًا جبلية لا تستطيع الخيول الركض عليها.
“هذا غريب. حتى لو حشدوا رجالهم فورًا، لكان الأمر سيستغرق يومين على الأقل، لكن هل لحقوا بنا بالفعل؟”
اشتكى المرتزقة وهم يفتشون حمولاتهم لإخراج دروعهم وأسلحتهم. ساعد بعضهم بعضًا على ربط دروعهم.
“ما رأيك يا يوريتش؟” اقترب سفين من يوريتش وسأله. أمسك بفأسه ذي اليدين وهو يضغط على خوذته ذات القرون.
“إنهم ليسوا جنود قائد الحرس. كان من المفترض أن يستغرق مطاردتنا من المدينة يومين على الأقل للحاق بنا. كما أننا لم نستغرق وقتًا في المسير. من الغريب أنهم يلحقون بنا، بغض النظر عن شدة مطاردتهم.”
فكّر يوريتش وهو يمسح ذقنه. لم يكن هناك سببٌ لاعتقالهم من قِبَل حراس المدينة.
“هذا يعني على الأرجح أن المجموعة الصغيرة من النبيل الشاب كانت تُطارد بالفعل حتى قبل وصولهم إلى تلك المدينة، وكانوا متقدمين بنصف يوم فقط، أو يوم واحد على الأكثر ” قال سفين وهو ينظر إلى فيليون وباهيل.
“لو كان فيليون يعلم بمطاردتنا، لأخبرنا. لا أعتقد أنه توقع أن يكون أحدهم قريبًا جدًا. يا رجل، هذا صاحب العمل حقير!” ضحك يوريتش وهو يركل لسانه.
“لديهم حوالي عشرين رجلاً، أما نحن فيبلغ عددنا أكثر من خمسين رجلاً.”
يفوقون أعدائهم عددا.
“إنهم ليسوا أغبياء يا يوريتش. إنهم يتنافسون لأنهم يعتقدون أنهم قادرون على هزيمتنا ” حذّر سفين يوريتش وكأنه قرأ أفكاره. لم يكن من الحكمة أبدًا الاستخفاف بالخصم.
“نعم، أعلم. الأرقام لا تفوز دائمًا.”
استل يوريتش سيفه بينما المرتزقة والحراس الآخرون يستعدون للمعركة. باهيل الوحيد غير المقاتل.
“أطلقوا سهامكم، إنها في مرمى سهامكم!” أمر دونوفان وهو يراقب مسافة الأعداء. سحب المرتزقة ذوو الأقواس أوتار أقواسهم إلى الخلف.
بدا الأعداء محميين فقط بالدروع الخفيفة لأن تركيزهم الرئيسي على المطاردة.
” أطلق عليهم!”
أطلق المرتزقة سهامهم، وانتشرت عبر الغابة الكثيفة.
بوو!
أصابت السهام الأشجار، فلم تُصِب عدوًا واحدًا. فاختبأوا خلف الأشجار أو رفعوا دروعهم.
“يا إلهي، أترى ذلك؟ لقد تفادوا جميع السهام. لديهم بعض المهارات. لن نصل إليهم بسهامنا ” قال يوريتش وهو يدير فأسه. كان للأعداء حركة مميزة، تُظهر مدى خبرتهم كمحاربين.
“أطلق عليهم مرة أخرى!”
أطلق المرتزقة موجة أخرى من السهام، لكن الأعداء بقوا مختبئين خلف الأشجار.
“احتفظوا بأقواسكم مرفوعة حتى لا يتمكنوا من الخروج من الغابة ” قال دونوفان للرماة.
“سفين على اليسار، ودونوفان على اليمين! أنا ذاهب من المنتصف. باتشمان، ابقَ مع النبيل الشاب واحمِه! ” أمر يوريتش وهو يرفع سيفه في كل اتجاه. تقدم المرتزقة بأسلحتهم ليحققوا أفضلية محاصرة عدوهم.
“اتبعني يا خنازيري!”
قاد يوريتش الصفّ بصوتٍ عالٍ. اندفع للأمام حاملاً فأسه وسيفه في كلتا يديه.
“واووهه …
واجه الأعداء المرتزقة، وسرعان ما انقلبوا إلى فوضى عارمة من الصراخ والبكاء.
“آ … ”
أرجح يوريتش فأسه وضرب به درع العدو بقوة. حاول شق درع العدو والوصول إلى رقبته.
ووش!
مرّ رمحٌ أمام عينيه بسرعة. بحركةٍ سريعةٍ من رأسه، تفاداه يوريتش. كاد الرمح أن يخترق رأسه.
“أوه!”
” آه!”
تعالت الصرخات من كل حدب وصوب. بعض المرتزقة لم يتمكنوا من تفادي الرماح المُطلقة، فثقبوا رؤوسهم.
“إنهم يهاجمون في أزواج؟”
بدا الأعداء محاربين ذوي مهارة عالية. قاتلوا أزواجًا، أحدهما يحمل سيفًا ودرعًا والآخر رمحًا.
عندما يصدّ أحدهما هجومًا بدرعه، يطعن الآخر العدو برمحه. حركتاهما متناغمتان كأنهما جسد واحد.
تراجع يوريتش مرارا وتكرارا لتجنب شفرات الرماح.
“اللعنة، أخرجوا الجرحى من هناك!”
تراجع المرتزقة، وسحبوا الجرحى إلى بر الأمان. وقد أسفر الاشتباك الأول بين الجانبين عن خسائر فادحة في صفوف المرتزقة، إذ لم يكونوا مستعدين لهذا التكتيك القتالي غير المألوف.
إنهم جنود مدربون تدريبًا جيدًا. هذا ليس أمرًا ابتكروه بين ليلة وضحاها.
أدوار حاملي الدروع والرماح واضحة. ورغم أن المرتزقة يفوقونهم عددًا بكثير، إلا أنهم لم يتمكنوا من إيجاد طريق للاختراق.
“انطلقوا نحو الخلف! انطلقوا نحو الخلف وسنضربهم من كلا الاتجاهين!”
ركض المرتزقة لتأمين كلا الجانبين من الأعداء.
بوو!
أحاط حاملو الدروع بحاملي الرماح ليشكلوا دائرة. بدت حركة تشكيلية مُدرّبة تدريبًا عاليًا.
“أوه!”
أخرج الرماح رماحهم من الدائرة، وطعنوا المرتزقة، الذين سقطوا على ظهرهم مصابين.
“الرماة!”
استغاث المرتزقة طلبًا للدعم بعيد المدى، لكن من الصعب على رماة السهام المرتزقة تحديد الأعداء فقط في خضمّ فوضى الحلفاء والأعداء. لم يتعلموا رمي السهام إلا بدافع الضرورة.
“هذه هي المرة الأولى ” تمتم يوريتش وهو ينظر إلى الأعداء بظهر منحني وكتفيه متراخيتين.
” لقد تدربوا على “تشكيل القنفذ”. إذا انغمسنا دون تفكير، فستكون خسارتنا كبيرة حتى لو فزنا ” قال دونوفان بتأوه. كان الدم يسيل على رقبته من جرح الرمح.
“القنفذ…” تمتم يوريتش وهو ينظر إلى الأعداء المتراصين. تحرك الجنود في التشكيل كجسد واحد ودفعوا المرتزقة.
“حتى لو قفزت إلى هناك، لا أستطيع أن أرى نفسي إلا أتعرض للطعن حتى الموت برماحهم.”
حتى يوريتش لم يجرؤ على القفز نحو الأعداء. هكذا كان التشكيل متينًا. حتى محارب عظيم كيوريتش لم يكن بمنأى عن طعنة رمح في قلبه.
“مهلاً، ماذا تفعلون أيها الشماليون هناك؟ تعالوا وساعدونا!” صرخ المرتزقة.
بدا سفين والشماليون الآخرون مشغولين بعملٍ ما خلف المرتزقة. جلسوا في دائرة، متقابلين، وأداروا سيفًا في الهواء.
ووش.
دار السيف في الهواء وسقط على الأرض و طرفه يشير إلى أحد الشماليين.
” قال أولجارو حان دوري ” أومأ المختار برأسه وهو ينظر حوله إلى إخوته. تبادلوا النظرات.
“أنا في طريقي إلى الحقل أولاً يا إخوتي. كان شرفًا لي أن أقاتل هكذا مرة أخرى، بجسدٍ كان سيُصبح عبدا.”
انطلق الشمالي المختار مسرعًا بسيفه ودرعه. صرخ بكلماته الأخيرة، ففهم الجميع قصده، مع أنه باللغة الشمالية.
“إلى حقل السيوف!!”
اندفع الشمالي إلى قلب القنفذ. قفز بين الأعداء، غير مكترثٍ بالرماح التي تطعنه أثناء تقدمه، وطعن الأعداء ودفعهم بسيفه ودرعه.
“غاا!”
لم يُجدِ طعنه في رقبته نفعًا. أصبحت عيناه المحتقنتان بالدم تُحدّقان بالأعداء وهو يُلوّح بسيفه حتى توقّف قلبه عن النبض.
” انطلقوا الآن! اقتلوهم جميعًا! ” صرخ المرتزقة. هُزم تشكيل القنفذ بتضحية المحارب الشمالي. في خضمّ المعركة، سرعان ما سيطر المرتزقة الأكثر عددًا.
بوو!
لم يسقط الشمالي أرضًا إلا بعد أن غُرزت به ثلاثة رماح. كانت عيناه تتلاشى في حقل السيوف حيث أولجارو، جد الشمال، ينتظره.
“هذا هو طريق الشمال ” قال سفين ليوريتش وهو يمر به. انقضّ سفين وبقية الشماليين على الأعداء بأسلحتهم وصيحات الحرب.
حتى في ظل ظروف قاسية، انتقم الشماليون من الإمبراطورية لعشر سنوات. لم تكن قوتهم البدنية وقوتهم هي قوتهم الوحيدة، إذ كان لديهم حاكمهم الذي كان يحرس المحاربين.
“لو، حاكم الشمس، يتحدث عن الحب والرحمة.”
لم يكن الأمر كذلك بالنسبة للشماليين. كانت قيمهم وفضائلهم هي القتال والموت.
“الحاكم الشمالي متغطرس وعنيف.”
تذكر يوريتش كلمات جوتفال. بدأ يفهم ما قصده الكاهن.
“ه …”
“همف.”
اختفت الابتسامة عن وجه يوريتش وهو يلتقط أنفاسه قبل أن يركض نحو الأعداء. تفجر منه العنف وهو يشق طريقه بين أعدائه.
انقلبت الطاولة في لمح البصر، حين انقضّ المرتزقة على أعناق أعدائهم بغضب. صرخاتهم كافيةً لهزّ أوراق الأشجار.
“كيكي، أيها الأغبياء. هل تعلمون من تحمين؟” ضحك أحد الجنود وهو يُسقط سلاحه.
“مهلاً، اربطوه. سنسأله بعض الأسئلة ” قال يوريتش وهو يتجه نحو الجندي.
“عن ماذا تتحدث؟ سأتركك تعيش إذا أخبرتنا بكل ما تعرفه.”
“هذا الشاب… .”
خرج سهم من العدم، واخترق رأس الجندي. أدار يوريتش رأسه لينظر إلى الجاني.
‘فيليون.’
فيليون هو من يحمل القوس. نظر إلى يوريتش.
“لماذا قتلته؟”
“اعتقدت أنه يهاجمك ” قال فيليون عرضًا.
“هجوم؟ كنت سأقبض عليه حيًا.”
ضيّق يوريتش عينيه لكنه لم يقل أكثر من ذلك.
بدأ الأعداء بالفرار، ولم يكن لدى المرتزقة الغاضبين أي نية لإبقائهم على قيد الحياة. سحقوا جماجم كل من استطاعوا القبض عليه.
” هاف، هاف.”
انتهت المعركة. سقط المرتزقة أرضًا لالتقاط أنفاسهم، وعيونهم لا تزال تحترق من شدة المعركة.
” اعتني بالجثث.”
بعد أن التقطوا أنفاسهم، نهض المرتزقة. جرّدوا الجثث لجمع غنائمهم، ثم جمعوا القتلى في كومة واحدة.
“النفط.”
أحاطوا الجثث بالحطب وغطوها بالزيت. كان الزيت ضروريًا للمرتزقة، إذ كان حرق الجثث وسيلتهم الأساسية في الجنازات.
“أوه، لو.”
تلا المرتزقة صلواتهم. أحرقوا إخوانهم وأعدائهم على حد سواء، لأن جميع الأرواح متجهة إلى لو على أي حال. الجميع متساوين أمام لو.
“أليس من الصعب دفنهم جميعًا بشكل فردي؟”
انحنى يوريتش ونظر إلى الشماليين. كانت جنازتهم دفنًا.
“ما الصعب في الأمر؟” تجاهل سفين سؤال يوريتش واستمر في الحفر باستخدام مجرفته.
راقب يوريتش الجنازة الشمالية. دفنوا جثة أخيهم الراحل مع اسلحته التي استخدمها في هذا العالم. هناك بعض المرتزقة الذين عضّوا شفتيهم على اسلحته المُهدرة، لكنهم يدركون جيدًا أن سفين سيسحق جماجمهم إذا حاولوا انتزاعها من الأرض.
استغرق المرتزقة حتى غروب الشمس لإنهاء تنظيف ساحة المعركة. ثم ناموا أخيرًا بعد أن أنهكهم التعب.
“لقد ناضلتَ جيدًا، سأحرص على حصولك على راتبك الإضافي ” قال فيليون، وهو ينظر إلى يوريتش، مُشيدًا بعمله. حدّق يوريتش في صاحب عمله.
“اعتقلوه ” قال يوريتش وهو يرفع قبضته. انقضّ المرتزقة الذين أبلغهم يوريتش سابقًا على فيليون وحراسه.
“ماذا تفعل يا يوريتش! ألم تُقسم على نزاهتك باسم لو؟” صرخ فيليون. اكتفى يوريتش بالنظر إليه بنظرة باردة.
“أنت الشخص الذي خالف وعد النزاهة أولاً.”
أصبح وجه فيليون شاحبًا عند سماع كلمات يوريتش.
“أعتقد أن هناك سوء فهم هنا، فقط أعطني فرصة للتوضيح، يوريتش.”
لم يُكلف يوريتش نفسه عناء ترك فيليون يُنهي كلامه، ولوّح لمرتزقته. جمعوا فيليون وحراسه ووضعوا أسلحتهم على أعناقهم. أي حركة حمقاء ستؤدي إلى سقوط رؤوسهم.
“لقد خدعتني أنا وإخوتي. الآن، تكلم.”
غرس يوريتش سيفه في الأرض. قبض على المقبض بيديه المتشابكتين، وحدق في صاحبه. لم يكن لديه أي دليل قاطع على كذب فيليون، لكنه اتهمه بغض النظر. بدا الشك وحده كافيًا للتصرف، فالأدلة شيء يمكن انتزاعها بالعنف والقوة.
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه… يا سيدي!”
أمسك دونوفان باهيل من مؤخرة رأسه وجرّه إلى بقية حاشيته. حدّق باهيل، الذي أصبح وجهه غارقًا في الدموع، في فيليون.
“سيد فيليون، افعل شيئًا من فضلك! دعني أعيش من فضلك!” صرخ باهيل، وابتسم دونوفان بجانبه.
“سيد فيليون، من الأفضل أن تبدأ في الحديث قبل أن يسقط لسان سيدك على الأرض ” هدد دونوفان وهو يحفر أصابعه في فم باهيل ويمسك بلسانه.
“أوه!”
باهيل فقد عقله لتذوقه طعم المعدن على لسانه. أصبحت فخذه غارقة في البول الأصفر.
“توقف! من فضلك، توقف! إنه…”
توقف فيليون للحظة، وأغلق عينيه، ثم واصل حديثه بشفتيه المرتجفتين.
“فاركا أنيو بوركانا. هو الوريث الشرعي والوحيد لمملكة بوركانا.”
أطلق دونوفان لسان باهيل بنظرة مذهولة.
“م-مملكة؟”
صرخ باهيل، وقد أصبح لسانه الآن حرًا.
“يا لها من وقحة! اركعوا أيها الأوغاد! سأرسلكم جميعًا إلى المشنقة بنفسي. آه!”
ركل يوريتش باهيل في معدته. كانت ركلة خفيفة بالنسبة له، لكن بالنسبة لباهيل، شعر وكأنه ارتطم بصخرة.
“اصمت، أنا أتحدث مع فيليون الآن. استمر بالحديث يا فيليون، قبل أن أحوّل سيدك العزيز إلى رماد.”

الفصل 35

 

 

 

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ ترجمة: ســاد ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الفصل 35

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط