You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سعي بربري 53

الفصل 53
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
ترجمة: ســاد
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

الفصل 53 ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ ترجمة: ســاد ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كلما اقترب المرء من منطقة الإمبراطور، بدأ المشهد يتغير. كانت الطرق التي تربط المدن متواصلة لدرجة أن المرء لم يكن بحاجة إلى خريطة للعثور على طريقه.
“طريق مصنوع من الحجر؟”
انحنى يوريتش ليلمس الطريق. لم يكن الطريق ترابيًا كما كان من قبل، بل كان طريقًا مُعبَّدًا بالناس.
“هذا هو الطريق الإمبراطوري. هذا يعني أننا قريبون من نطاق الإمبراطور. النطاق واسع كأي مملكة عادية. بدلًا من الاستعانة بالتابعين، يُرسل الإمبراطور موظفيه الخاصين للحفاظ على نطاق نطاقه كنطاق المملكة. الطرق الإمبراطورية تُمكّن من ذلك. فهي تُمكّن الإمبراطور من تنظيم النطاق بأكمله بإرسال رجاله بسرعة عند الحاجة، ونقل الإمدادات والرسائل ” قال باهيل بفخر كما لو كانت الطرق من صنعه الخاص.
“السفر سيكون سهلاً للغاية مع طرق كهذه. لن يبتل من المطر، ولا داعي للقلق من الضياع. هذا مذهل… لا أصدق أن شخصًا صنع هذا.”
قال يوريتش وهو يسير على طول الطريق: لقد رأى في العالم المتحضر عددًا لا يُحصى من المباني الحجرية، لكنه لم يرَ قط بناءً بهذا الحجم. مهما مشى، بدت الطرق لا نهاية لها.
“هل قام شخص ما بهذا؟”
لم يستطع تخيّل ذلك. كم من الناس… وكم من الوقت استُثمر في هذا الطريق؟
” بفضل الطريق، أصبح حجم الإقطاع بهذا الحجم. لطالما كان النبلاء في المناطق المجاورة لإقطاع الإمبراطور قلقين بشأن توسع الطرق الإمبراطورية، والإمبراطور ينزع ألقاب هؤلاء النبلاء لتوسيع إقطاعه.”
كان الإمبراطور، المعروف أيضًا بسيد العالم، يتمتع بسلطة وصلاحيات لا يضاهيها أي ملك آخر. فكل سلطة تنبع من الأرض، ولذلك كان الملوك الأقوياء يطمعون دائمًا في المزيد من الأراضي.
“لهذا السبب يُقال إن نطاق الإمبراطور هو الإمبراطورية الحقيقية. هنا تتمركز قوة العالم، الثقافة والحضارة وجميع قدرات البشر.”
حدّق باهيل في نهاية الطريق. كان يتوق إلى الإمبراطورية، تمامًا كأي فتى آخر في الأراضي الإمبراطورية تعلم القراءة. كانت عاصمة هامل مركز القوة والسلطة، لكنها كانت أيضًا مركزًا للعلم.
سافر عدد لا يحصى من الشباب الأرستقراطيين إلى العاصمة للدراسة وعادوا بمعرفة متقدمة.
“لو لم يسقط والدي… لكنت درست في الإمبراطورية أيضًا.”
ابتسم باهيل بمرارة. لقد مرّ عام على سقوط والده، وأُجبر هو نفسه، الوريث الحقيقي الوحيد، على النفي من قِبل الدوق هارماتي.
“ما زلتُ لا أصدق ذلك. هل هذا حقًا من صنع البشر؟”
رفع يوريتش نظره. رأى أشخاصًا آخرين يأتون ويذهبون على الطريق غير فرقة المرتزقة خاصته.
كان الطريق يخترق التلال وحتى الغابات. كانت العربات والخيول تشق طريقها بسهولة، إذ لم تكن هناك بقعة خشنة واحدة على الأرض.
” إنها دوريات الطرق ” قال دونوفان وهو ينظر إلى الأمام.
هناك مجموعات من خمسة جنود تجوب الطريق ذهابًا وإيابًا. كانوا بمثابة دورية الطرق التي تحمل علم النسر الأرجواني للإمبراطورية. كانوا يتفقدون دائمًا حالة الطرق وسلامتها، فلم يجرؤ أي قطاع طرق أو لصوص على الاقتراب منها.
كان أمن وإدارة ممتلكات الإمبراطور ممتازين. ورغم أن فرقة المرتزقة لم تكن قد وصلت إلى المقاطعة بعد، إلا أن يوريتش استطاع بالفعل أن يلمح لمحة من قوة الإمبراطور.
“آه، أنتم مرتزقة. لا تعبثوا، النسور الأرجوانية تراقبكم دائمًا.” علّقت دورية الطريق بلا مبالاة ومرّت من أمام المرتزقة. ثقتهم تقترب من الغطرسة. كانوا يفتخرون بكونهم أقوى جيش في العالم.
“إنهم مغرورون جدًا. يا دونوفان، كنت جنديًا إمبراطوريًا – قل لهم شيئًا! ” قال أحد المرتزقة لدونوفان، الذي لم يُلقِ نظرة خاطفة إلا على الدوريات العابرة.
“هذا من الماضي. الآن، أنا مجرد مرتزق يعمل بجهدٍ كبيرٍ تحت إمرة بربري. الحياة – لا نعلم ما سيحدث لنا، لذا عيشوا بحذرٍ جميعًا.”
حدّق دونوفان في مؤخرة الدورية حتى اختفوا في الأفق. كانت هذه إحدى الطرق المحتملة التي كان من الممكن أن ينتهي بها المطاف دونوفان، لو لم يرتكب جريمته العسكرية.
“كان من الممكن أن أكون واحداً منهم.”
كان كل ذلك في الماضي. الآن، لم يعد دونوفان سوى مرتزق طُرد من الجيش الإمبراطوري بوحشية لقتله رئيسه.
واصلت فرقة المرتزقة سيرها على طول الطريق الإمبراطوري. وبعد يوم كامل من المشي، تمكنوا أخيرًا من رؤية بوابة قصر الإمبراطور. هناك بالفعل مجموعات عديدة تخيم منذ أيام، إذ كان التفتيش عند البوابة صارمًا للغاية.
” وصلنا أخيرًا ” قال باهيل بوجهٍ مُتعب. كان وجهه، على عكس بداية رحلتهم الطويلة، مُلطخًا بالأوساخ والغبار، وكانت ملابسه الجيدة مُهترئة ومُمزقة وقذرة. مع ذلك، ظلت عيناه زرقاء لامعة.
* * *
لم يكن أوبير، قائد نقطة التفتيش الثانية عشرة، بيروقراطيًا مجتهدًا. كان يستمتع برفاهيته وترفيهه، تاركًا معظم عمله لمرؤوسيه.
“بغض النظر عن مدى جهدي في العمل، لا أستطيع حتى الانضمام إلى منظمة الفولاذ الإمبراطوري .”
ارتشف أوبير مشروبه بنظراتٍ باهتةٍ مشتتة. ورغم انشغاله بيومه في الشرب، إلا أنه لا يزال المسؤول الأعلى عن البوابة. لم يستطع أحدٌ توبيخه.
كان أوبير أيضًا فارسًا شجاعًا. حارب في معركة إخضاع البرابرة المتبقين قبل عقد من الزمان. ولأنه الابن الثالث لعائلة نبيلة، لم يكن بإمكانه وراثة أراضي النبلاء. وبطبيعة الحال، كانت الخدمة في الجيش هي السبيل الوحيد أمامه لبناء سمعة طيبة.
” كل هذا في الماضي. لولا تلك الحادثة…”
تجشأ أوبير بصوت عالٍ وهو يقرع بطنه. بدا حجم بطنه كبيرًا جدًا، رغم مكانته كفارس. ارتقى في الرتب بثبات حتى نال في النهاية رتبة قائد البوابة الثانية عشرة، مع أكثر من مئة رجل تحت تصرفه.
“كان حلمي أن أنضم إلى الرهبان وأعيش بقية حياتي مع السيدات النبيلات، بحق الجحيم.”
الفولاذ الإمبراطوري. كل فارس إمبراطوري يحلم بالانضمام إلى هذا النظام، الذي يُعهد به مباشرةً إلى الإمبراطور. لم يكن منصب قائد البوابة سيئًا على الإطلاق، لكن أوبير كان رجلاً يحلم بحياة في العاصمة. لم يكن منصب كهذا كافيًا لتحقيق طموحه.
لم يعد بإمكانك صنع اسم لنفسك بالسيف. لم يعد للإمبراطورية أي عدو.
أدرك أوبير أن عصر السيوف قد ولّى. غزت الأراضي الشمالية والجنوبية، وعاش البرابرة المتبقون بالكاد في أراضٍ يصعب على البشر العيش فيها. لم يعد هناك أرضٌ للاستيلاء عليها. أصبحت الممالك السبع التابعة مقيدة وغير قادرة على تحدي الإمبراطورية.
“انتهت أيام الفرسان الذين احتلوا أماكنهم بجدارة، وستنتهي حياتي كقائد بوابة ممل.”
نظر أوبير إلى الدرع الكامل المعروض في زاوية مكتبه. كان فرسان النظام يحصلون على جميع ترساناتهم الفولاذية من الدولة. ومع ذلك، على الفرسان العاديين، مثل أوبير، إما أن يرثوا اسلحتهم أو أن ينفقوا أموالهم الخاصة لشرائها.
“الدرع الكامل الذي ورثته من والدي بدلاً من المنطقة.”
كان اسمه أوبير لوكاستر. كان لديه شقيقان أكبر منه، مُنح كلٌّ منهما نصف أراضي عائلته، وبحجة توحيد عائلة لوكاستر، تنازعا على بعضهما البعض. هُزم الابن البكر وقُتل على يد الأخ الأصغر، الذي أصبح سيد لوكاستر.
تمكن أوبير من الهروب من النزاع الأخوي لأنه لم يُمنح أيًا من الأراضي.
” هذا الدرع هو كل ما تبقى لي.”
أمسك أوبير بزجاجة الخمر وسار نحو الدرع. كان الدرع الكامل رمزًا لفرسان الإمبراطورية، لكن كان هناك الكثيرون ممن لم يتمكنوا من شراء المجموعة الكاملة، فاكتفوا بارتداء درع صدري أو خوذة. وكان المتسلسل بديلًا شائعًا أيضًا.
كانت تقنية تشكيل الدروع المعدنية سرًا من أسرار الحدادة الإمبراطورية. كانت عملية فريدة تتطلب فولاذًا إمبراطوريًا، وإذا حاول أحد تقليدها باستخدام معدن رخيص وتقنية رديئة، فستكون النتيجة قطعًا خردة غير صالحة للاستخدام.
كان أوبير ينظر إلى درعه ويتذكر الأيام التي كان يرتديها بفخر في المعركة.
” الكابتن! الكابتن أوبير!”
اقتحم أحد مساعديه الغرفة بصوت عالٍ.
” ما الخطب؟ هل المدققون هنا؟ لا بد أن اليوم هو اليوم الذي سأُطرد فيه أخيرًا. ”
قال أوبير وهو ثمل: “لو جاء مدقق حسابات ورأى أن أشرب نهارًا أثناء العمل، لتم تجريدي من منصبي فورًا”.
“ا-هذا ليس هو الأمر، هناك امير عند البوابة!”
“امير؟ فقط ختم الختم ودعهم يمرون. يمرون طوال الوقت، ما كل هذه الضجة؟ أم أنهم يُثيرون ضجة عند البوابة؟”
“لا يا قبطان، إنه طلب اللجوء!”
قال المساعد، ووضع أوبير زجاجته.
“…من أي مملكة هو؟”
“إنه الأمير فاركا أنيو بوركانا. طلب اللجوء مع مرافق إلى العاصمة.”
بدت كلمات المساعد مُفجعة. لم يكن أوبير على علمٍ بحالة الأمير، لكن طلب اللجوء لم يكن بالأمر الهيّن.
“أحضر لي بعض الماء البارد الآن!”
غسل أوبير وجهه بالماء البارد. ورغم أن ذهنه قد استعاد وعيه، إلا أن رائحة الكحول لا تزال تفوح من أنفاسه.
“إذا سارت الأمور على ما يرام…”
قال أوبير وهو يمسح الماء عن وجهه. نادى على مرافقه وارتدى درعه. لم يكن جزء البطن مناسبًا تمامًا، ففكّ الأشرطة.
“تبدو مذهلاً يا كابتن!”
ودّع السكوير أوبير، الذي أصبح يشعر بثقة كبيرة بعد ارتدائه درعه لأول مرة منذ فترة. تقدم نحو غرفة الجلوس.
زوو!
دخل أوبير إلى الغرفة، حيث وجد شابًا أشعثًا مع مجموعة من الرجال الأكثر خشونة.
“لابد أن يكون هذا الشاب هو الأمير.”
لم يكن هناك سوى وجه واحد في الغرفة له هالة أنيقة.
“أنا أوبير لوكاستر، قائد البوابة ” قال أوبير بأدب وهو يخلع خوذته.
“أنا فاركا أنيو بوركانا، السير لوكاستر ” أجاب باهيل وهو ينهض من مقعده.
” من فضلك، نادني أوبير. من بوركانا، قطعتَ مسافة طويلة.”
“لقد رحمني لو. هذا الفارس والسيد فيليون، وخلفي المرتزقة الذين كانوا يرافقونني.”
توالت المقدمات في أرجاء الغرفة. حدّق أوبير في باهيل.
“لقد أرسلتُ رجلي إلى العاصمة. سيأتي شخص ما قريبًا ليتأكد من هويتك. حتى ذلك الحين، عليّ أن أطلب منك البقاء هنا. لقد جهزتُ لك غرفة الضيوف ” قال أوبير بلطف.
“شكرًا لك، كابتن البوابة أوبير.”
تقبل باهيل لطف القبطان. ورغم أن بوركانا كانت مملكة صغيرة، إلا أن مكانة الملك كانت كافية. كان أوبير يبذل قصارى جهده لكسب ود باهيل.
“وللمرتزقة، يرجى التخييم خارج البوابة.”
لكن نبرة أوبير تجاه المرتزقة بدت باردة.
“هاه؟ هاه؟ هذا الرجل…”
نظر أوبير إلى المرتزقة، ثم رفع صوته. لم يتبع باهيل للقاء أوبير سوى يوريتش ورؤساء المرتزقة الآخرين.
“اللعنة ” تمتم دونوفان. أوبير قد تعرف عليه، وعبس بشدة.
” دونوفان، قاتل القائد!”
حملت كلمات أوبير عداءً واضحًا. تبادل يوريتش النظرات بين دونوفان وأوبير.
“دونوفان، هل أنت مشهور؟”
“مجرد معارف ” قال دونوفان وهو يتجنب نظرة أوبير، الذي كان ينقر على لسانه.
“ظننتُ أنك متّ في الشوارع، لكن ها أنت ذا تعمل كمرتزق. هذا ما يناسبك يا دونوفان!”
“المساعد أوبير، انظر إليك، لقد نجحت! قائد البوابة، هاه؟ ما أروع هذا؟” قال دونوفان وهو يصفق ساخرًا.
” كان لا بد من إرجاع فرقتنا إلى الخلف لأنك قتلت قائدنا! لولا ذلك، لكنتُ…”
” كنتَ ميتًا. ميتًا منذ زمن طويل. ربما كان بربريٌّ ليكسر جمجمتك. لو هاجمنا كما أراد القائد ذلك اليوم، لكنا جميعًا قد متنا.”
“كلام فارغ! فمك يتحرك كما كان دائمًا.”
امتلأت الغرفة فجأةً بالتوتر والعداء. كان الكراهية التي يكنّها أوبير ودونوفان لبعضهما البعض واضحةً للعيان.
كان يجب أن أقتله في ذلك اليوم أيضًا. هاه، كلهم متشابهون. ذنبي أنني تركته حيًا لمجرد أنه توسل لإنقاذ حياته ” تمتم دونوفان، وكان أوبير يستمع.
“يا لك من وغد!”
بدا أوبير وكأنه مستعدٌّ لاستلال سيفه في أي لحظة. وقف باهيل من مقعده وأشار إلى يوريتش.
“اصمت يا دونوفان.”
أمسك يوريتش بذراع دونوفان وهدّأه. ارتجف دونوفان ونظر حوله في الغرفة. هدأ نفسه وغادر الغرفة قبل أي شخص آخر.
“اهدأ يا سيد أوبير. هل نسيتَ من معك في الغرفة؟” قال باهيل وهو ينظر إلى القائد. ولأن أوبير يحاول كسب ودّه، أصبحت كلمات باهيل مؤثرة للغاية.
” همم، أعتذر يا أمير فاركا. لقد ارتكب ذلك الرجل أبشع جريمة في وحدتي في الماضي. لقد قتل قائدنا. كان يجب إعدامه بموجب القانون العسكري، لكنه استطاع أن يحافظ على رأسه بفضل رحمة الجنرال فيرزين. لا يُؤتمن على ذلك الرجل، حتى كمرتزق. وأقول هذا باسمي الشخصي.”
“لا تقلق بشأن ذلك. الرجل الذي أثق به هو قائد المرتزقة، يوريتش. يوريتش لديه سيطرة كاملة على فرقته.”
مسح أوبير ذقنه.
“همم، فرقة مرتزقة بقيادة قائد بربري… على أي حال، كاعتذار، أود دعوتك لتناول العشاء الليلة، مع قائد المرتزقة ” قال أوبير وهو ينظر ذهابًا وإيابًا بين يوريتش وباهل.
أومأ يوريتش و باهيل برأسيهما.

الفصل 53 ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ ترجمة: ســاد ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

الفصل 53 ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ ترجمة: ســاد ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط