البطريرك
الفصل 11: البطريرك
“مامورو”
كان الظلام قد حل بحلول الوقت الذي عاد فيه تاكيرو من أكاديمية كومونو . بدا مشتتا و لم يختفي غضبه – إذا حدث اي شيء فإن عبوسه قد تعمق – لكنه تفرق ، كان ذلك فقط عندما سار متجاوزًا الدوجو ورأى مامورو يتدرب ، بدا أنه يتذكر تهديده من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مامورو”
“هل أنت جاهز يا بني؟” سأل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تاكيرو إلى أخيه الأكبر وظنت ميساكي للحظة أنه سيعترض . أرادت منه ان يفعل . أخفض بصره وشرب بالكوب في جرعة واحدة
قال مامورو بابتسامة صغيرة: “نعم ، تو-سما”. بقدر ما كان مرهقًا ، فقد كان كتفيه مسترخيين
“ما هذا؟” سأل تاكيرو وقرأت الصدمة على وجهها “ماذا يقول؟”
جلسو ميساكي عند مدخل الدوجو لمشاهدة القتال ، وجلس إيزومو على وركها .
بكى ريوتا عندما أخبرته هيوري أن وقت الرحيل قد حان .
في ومضة ، كان كيوغيتسو خارج غمده.
أطلق الخشب صرير احتجاج تحت قبضته “ليس حقا “
مع استرخاء عضلاته ، استجاب مامورو بنفس السرعة ، وسحب الكاتانا الخاصة به في موقف دفاعي مثالي . ارتطم السيفان ببعضهما البعض ، امتص مامورو الصدمة واعادها بقطع نظيف ، خدش الجزء الأمامي من كيمونو والده – و في جزء من الثانية توقف نصل تاكيرو عند رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تحتاجينه”
أخذ تاكيرو خطوتين محسوبتين إلى الخلف ، ونظر إلى الأسفل في الجزء الأمامي من الكيمونو الخاص به ونطق بكلمة “هممم” ، قبل أن يرفع عينيه إلى مامورو.
كانت ميساكي ذات عيون وأذنين حريصتين ، لكن حواسها لم تكن قريبة من حواس زوجها . يمكن أن يشعر تاكيرو بقطرة ندى تنزلق من على ورقة من العشب في منتصف الطريق عبر القرية – ويقطعها إلى نصفين قبل أن تصل إلى الأرض . إذا شعر بشيء أكثر من تيارات الهواء الطبيعية التي تزعج المحيط ، فهذا ليس شيئًا سيناقشه مع زوجته . كان سيقول أن هذا النوع من الأشياء لم يكن من شؤون المرأة .
قال “مرة أخرى”
قبل أن يتمكن مامورو من الاحتجاج ، كانت دخلت بالفعل الى القاعة ، وتصلب عزمها على الجليد
هذه المرة كان مامورو هو من هاجم أولاً ، شعرت ميساكي بأكتافها الجامدة وهي تسترخي لأنها رأت أنه قد عالج كل شيء من درسها القصير ، بعد أن تحرر من التوتر الذي كان قد قيده في وقت سابق ، أصبح مخلوقًا جديدًا – البرق و السائل ، في حركته رأت مقاتل موعود مقاتل أسرع من يوكينو داي ، بقوة تاكاشي ، وربما في يوم من الأيام بدقة والده .
كان الظلام قد حل بحلول الوقت الذي عاد فيه تاكيرو من أكاديمية كومونو . بدا مشتتا و لم يختفي غضبه – إذا حدث اي شيء فإن عبوسه قد تعمق – لكنه تفرق ، كان ذلك فقط عندما سار متجاوزًا الدوجو ورأى مامورو يتدرب ، بدا أنه يتذكر تهديده من قبل.
كانت الضربة طويلة وشرسة ، وكان كلا الرجلين يكسبان ويفقدان الافضلية بأسرع ما يمكن أن تتبعه عيون ميساكي.
“تشول هي كون” ، خاطبت ميساكي الصبي الشمالي ، الذي كان لا يزال راكعًا على طاولة الدراسة مقابلا مامورو “سترغب في الهروب إلى المنزل ، واخذ والدك والنزول من هذا الجبل.”
أخيرًا ، تسببت ضربة كيوجيتسو الوحشية بشكل خاص في تعثر مامورو. وبدلاً من الضغط من أجل النهاية ، تراجع تاكيرو. استعاد مامورو قدرته في خطوة واحدة وعاد إلى موقفه القتالي.
لم تستطع ميساكي قراءة أي شك في صوته ، لكن حضوره كان واضحًا بما فيه الكفاية: لقد وثق بها بما يكفي للسماح لها بالحصول على بريدها ، لكنه كان سيقف بجانبها أثناء قراءتها .
للحظة من السكون ، حدق الأب والابن في بعضهما البعض.
“كا تشان!” صرخت مامورو عندما اقتحمت ميساكي غرفة العائلة ، وقد اهتزت بشكل واضح ، وأثار جيا ذعرها “هل أنت-“
كان مامورو منغمسا بعمق في موقفه ، مستعدًا للعودة إلى الحركة عند أصغر حركة في نصل والده ، بدا أن تاكيرو يفكر ، أضأت الرغبة عيون مامورو ، وابتسامة المقاتلين الكبار ارتسمت على زاوية فمه . لم يكن يخشى خطوة والده التالية ؛ كان يتطلع إليها .
“كان ذلك فظًا” ، تمتم سيتسوكو
ولكن بدلاً من الهجوم مرة أخرى ، أعطى تاكيرو إيماءة وقال “جيد”
آخر ما سمع به ميساكي ، كان كولي كوروما لا يزال يعيش في عاصمة يامانكا ، لكن الكتابة اليدوية على اللفيفة كانت أنيقة جدًا لدرجة يصعب معها أن تكون خطه. هزت رأسها
“جيد؟”
“ماتسودا دونو ، ما هذا؟ هل سمعت شيئا-“
“نعم . تم رفضك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع معدل ضربات قلبها بينما كان عقلها يتسابق لتحديد كل رد فعل محتمل قد يكون لديه ، وأي هجوم قد يشنه ، وكيف يمكنها مواجهته
“حقا؟” بدا مامورو محبطًا تقريبًا “لم تقم -“
“لا أعرف …” بدت هيوري متشككة “هل يجب أن تضع تلك الافتراضات حول رب عائلتك؟”
ادخل تاكيرو اوج القمر في غمده بشراسة جعلت مامورو يتراجع “قلت أنك مطرود”
قال تاكيرو: “ميساكي ، اذهبي إلى صديقتك ثم تعال إلى مكتبي”
في تلك الليلة ، لم يكن تاكيرو في غرفة النوم أو في مكتبه ، وجدته ميساكي واقفًا على السطح الأمامي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانها الاعتراض – وإذا كانت ترغب حقًا في ذلك ، لكانت وجدت طريقة للوصول إلى الرسائل قبل أن يفعل تاكيرو – ولكن بطريقة ما ، كان ذلك لطفًا جعلها تنسى الحياة التي تركتها وراءها أسهل … أو على الأقل دفعها إلى الجزء الخلفي من عقلها
“رياح”
“كا تشان!” صرخت مامورو عندما اقتحمت ميساكي غرفة العائلة ، وقد اهتزت بشكل واضح ، وأثار جيا ذعرها “هل أنت-“
نظرت ميساكي من حولهم ، كان النسيم خفيفًا وكانت الأغصان العارية هادئة . “هنا؟”
أخيرًا ، تسببت ضربة كيوجيتسو الوحشية بشكل خاص في تعثر مامورو. وبدلاً من الضغط من أجل النهاية ، تراجع تاكيرو. استعاد مامورو قدرته في خطوة واحدة وعاد إلى موقفه القتالي.
أوضح تاكيرو: “في البحر”
“صباح الخير ، نيي سما”، قالت وصبت الشاي الساخن في فنجانه بدلاً من حضنه .
كانت ميساكي ذات عيون وأذنين حريصتين ، لكن حواسها لم تكن قريبة من حواس زوجها . يمكن أن يشعر تاكيرو بقطرة ندى تنزلق من على ورقة من العشب في منتصف الطريق عبر القرية – ويقطعها إلى نصفين قبل أن تصل إلى الأرض . إذا شعر بشيء أكثر من تيارات الهواء الطبيعية التي تزعج المحيط ، فهذا ليس شيئًا سيناقشه مع زوجته . كان سيقول أن هذا النوع من الأشياء لم يكن من شؤون المرأة .
ماذا تعرف عن شعب رانجا؟ أراد ميساكي أن تنفجر . هو لم يقابل واحدا من قبل ، لكنها حبست غضبها . لم تتحدث المرأة مع زوجها بهذه الطريقة
فبدلاً من الضغط ، اتكأت على الدرابزين ودرسته . ربما لم تحب تاكيرو أبدًا ، لكنه سحرها ، بنفس الطريقة التي كان الثيونايت الأقوياء يسحرونها بها . لهذا السبب ، عندما أخبرها والداها أنها ستتزوج ماتسودا ، اعتقدت أنها قد تكبر لتحبه . قد ينمو الحب من الرهبة . لكن بعد كل هذه السنوات ، ما زالت ميساكي تدرس زوجها بالطريقة التي يدرس بها المرء حيوانًا من بعيد . باحثة ، باحثة عن التفاهم أو اساس له , لم تستسلم في العثور على اتصال ابدا .
هل كانت؟
من الناحية الموضوعية ، كان تاكيرو مثاليًا ، من الخطوط الدقيقة لوجهه إلى الانسجة القوية لذراعيه ، يمكن أن يكون جسده كله قد نحت بواسطة ملاك من العالم القديم .
“اه اه قبل ذلك … “أخذت كوبًا ثالثًا ووضعته على شفتي ميساكي.
السلاح المثالي
كانت هناك رسائل كان يجب أن تأتي بشكل واضح بحيث لم تصلها أبدًا إلى يديها . كانت تعرف بالفعل ما سيقوله معظمهم ، كانت إلين تعبر عن حزن أقل مما شعرت به حقًا قبل أن تقول إنها تحترم حكم ميساكي. سيطلب منها المعلم وانجارا أن تبحث عن نفسها . كان كولي يسير في خطبة بدأت تبدو منطقية قبل أن تتحول إلى هراء حول طبيعة الطموح البشري والإرادة الحرة. وروبن … حسنًا ، حاولت ألا تتخيل ما قد يكون قد كتبه. سيؤلمها كثيرا.
مثل كل الرجال في تاكايوبي ، كان يطول شعره ويربطه من على وجهه ، بينما كان تاكاشي قد بدأ للتو في إظهار التجاعيد من مزيج بشري من الابتسام والليالي التي لا تنام ، كان وجه تاكيرو يحمل القليل من التجاعيد ، لم يكن الأمر أنه بدا شابًا – ربما كان الشباب بمثابة وصف أفضل. اعتقدت ميساكي أنه عندما تكبر وتذبل ، سيبدو تاكيرو تمامًا كما هو الآن ، إله الجليد.
“شكرًا لك” ، قالت ميساكي وهي تنقل الصينية إلى إحدى ذراعيها لتحمل إيزومو الذي يثير الضجة بالأخرى . همست لمامورو: “لا تحاول ابتلاع الكثير دفعة واحدة”
كان هذا الفكر يجعل المرأة العادية غير آمنة ، لكن ميساكي تشك في أن العمر سيؤثر على مكانتها مع زوجها. لم يكن أبدًا مهتمًا بشكل خاص بمظهرها. في وقت مبكر أساء لها كانت هناك بعض الصفات التي كانت تعلم أن زوجها ماتسودا لن يقدرها أبدًا – مهارتها في المبارزة ، ومهاراتها في الكيمياء ، وتقاربها للغات الأجنبية – ولكن كان من المفترض أن يهتم الرجل بكون زوجته جميلة على الرغم من كل عاداتها الغريبة والرجولية ، كانت لا تزال امرأة ، وما زال يجرح كبريائها أن تعتقد أن زوجها لم يجدها مرغوبة – كان ذلك حتى خطر ببالها أنه إذا أرادها تاكيرو ، فسيقوم بلمسها في كثير من الأحيان. وكانت راضية عن جعله يحتفظ بتلك الأيدي المتجمدة لنفسه.
انبهرت جيا ميساكي بداخلها ، مدركة أن عليها القفز إلى العمل ، غير متأكد من الطريق الذي يجب أن تسلكه.
بينما كانت عيناها تنظران إلى ايديها ، أدركت ميساكي أنهما تم تثبيتهما بإحكام إلى حد ما على الدرابزين الخشبي ، أصيبت برضوض في مفاصل الأصابع ، وتم تذكيرها فجأة بقبضات مامورو الدامية المشدودة بقوة على ركبتيه ، لفترة طويلة كانت تعتقد أن ماتسودا تاكيرو كان جليدًا اكثر من كونه الإنسان ، لكنه كان مختلفًا اليوم . لم تكن قد رأته يضرب مامورو بهذه القوة من قبل . هل من الممكن أن تكون هناك شقوق في الجليد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كا تشان؟”
“هل حظيت بيوم جيد يا تاكيرو ساما؟” سألت بهدوء.
وإذا بقيت على قيد الحياة في الأسابيع المقبلة ، إذا كان بإمكانك إرسال بريد إلكتروني إلى هذا العنوان ، فأنا أعلم أنك بخير
أطلق الخشب صرير احتجاج تحت قبضته “ليس حقا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم تعودي تعيشين في شبه جزيرة كوساناجي ، فمن المحتمل ألا تصل إليك هذه الرسالة واشكر الآلهة على أنك بعيد عن الخطر
“ما الذي أراد تاكاشي نيي سما التحدث إليك عنه؟”
إذا كان تاكيرو لا يزال غاضبًا في اليوم التالي ، فإنه لم يُظهر استياءه أكثر مما أظهرته ميساكي . عند الإفطار ، قدمت له الشاي بابتسامتها المعتادة وتقبلها بلامبالاة معتادة .
كثيرًا ما طلب منها زوجها إبعاد أنفها عن “شؤون الرجال” ، لذلك لم تكن تتوقع حقًا إجابة . للحظة بدا وكأنه سيوبخها على هذا السؤال ، لكنه قال بعد ذلك بصرامة ، “إنه يريدني أن أترك وظيفتي في مكتب العمدة”
“الصباح ، ميساكي” نظرة واحدة من سيتسوكو أخبرت ميساكي أنها كانت تعرف بالفعل قرار تاكاشي – وفهمت كم سيكون كارثيًا “اسمعي ، أنا -“
“ماذا؟” لم تستطع ميساكي إبعاد المفاجأة أو الغضب عن صوتها . “لماذا؟”
كان هذا الفكر يجعل المرأة العادية غير آمنة ، لكن ميساكي تشك في أن العمر سيؤثر على مكانتها مع زوجها. لم يكن أبدًا مهتمًا بشكل خاص بمظهرها. في وقت مبكر أساء لها كانت هناك بعض الصفات التي كانت تعلم أن زوجها ماتسودا لن يقدرها أبدًا – مهارتها في المبارزة ، ومهاراتها في الكيمياء ، وتقاربها للغات الأجنبية – ولكن كان من المفترض أن يهتم الرجل بكون زوجته جميلة على الرغم من كل عاداتها الغريبة والرجولية ، كانت لا تزال امرأة ، وما زال يجرح كبريائها أن تعتقد أن زوجها لم يجدها مرغوبة – كان ذلك حتى خطر ببالها أنه إذا أرادها تاكيرو ، فسيقوم بلمسها في كثير من الأحيان. وكانت راضية عن جعله يحتفظ بتلك الأيدي المتجمدة لنفسه.
“يريدني أن أدرس القتال في المدرسة “
“نيي سما” كان صوت تاكيرو صارمًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد ينفجر “من فضلك لا تتحدث بهذه الطريقة عن إرث عائلتنا.”
قالت ميساكي: “لكن كومونو لديها بالفعل مدرب سيف” “لديهم داي سان”
قبضة ميساكي مشدودة . الآن حان وقت الاعتذار لزوجها والاستغفار منه ، حان الوقت الآن للنظر إلى الأسفل باحترام وخجل ، بدلا من ذلك وقفت ونظرت مباشرة في عيني تاكيرو في نفس الوقت ملأ الغضب الذي دام خمسة عشر عامًا صدرها ورفع ذقنها وكتفيها للخلف
“نيي سما سيجعل داي مدربًا بدوام جزئي . يقول إن داي لطيف للغاية مع الطلاب . إنه قلق من أن المعيار آخذ في الانخفاض “
فتحت ميساكي فمها ، ولكن قبل أن تتمكن من الكذب ، كان هناك حادث تحطم
“ماذا ؟”
“نيي سما” كان صوت تاكيرو صارمًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد ينفجر “من فضلك لا تتحدث بهذه الطريقة عن إرث عائلتنا.”
كان هذا غير صحيح بشكل واضح . استطاعت ميساكي أن تقول من المرات القليلة التي شاهدت فيها يوكينو داي وهو يعلم أنه كان مدربًا بارعًا مثله مثل المبارز ، ربما لم يكن قادرًا على الفوز في معركة جيا لجيا مع أحد الإخوة ماتسودا ، ولكن فيما يتعلق بنقل المعرفة ، كان افضل بكثير من تاكيرو .
“ما الذي يجري؟” كرر تاكاشي بإصرار أكثر
كانت تعرف بالضبط سبب رغبة تاكاشي في عودة شقيقه الأصغر إلى كومونو وكان الأمر أنانيًا تمامًا . تاكاشي لم يكن مقطوعا للعمل الإداري . لقد تولى منصب مدير المدرسة لأن والده و جده كانا يشغلان المنصب قبله ، وليس لأنه كان لديه أي رغبة في إدارة المدرسة . عندما عمل تاكيرو معه في كومونو ، اعتمد تاكاشي بشدة على شعور أخيه الأصغر بالتنظيم والمهنية ، يمكن أن ترى ميساكي سبب رغبته في عودة تاكيرو – لكن هذا لن يجعله قرارًا جيدًا .
“كما ترى ، هذا يوم سعيد!” ابتهج تاكاشي “اليوم ، نشرب!”
“وما الذي يفترض أن يفعله داي سان؟” طالبت “لديه زوجة وطفل صغير في المنزل .كيف سيدعمهم براتب بدوام جزئي؟ “
قال تاكيرو: “طلبت منه إعادة النظر”.”لقد اتخذ قراره .”
قال تاكيرو ببرود: “هذا ليس مصدر قلق أخي ، ولا يخصك”
قال تاكيرو: “إنه في الرابعة عشرة فقط”
“بالطبع هو كذلك! هيوري صديقتي “
“كل ما قاله أخوك هو أننا يجب أن نأخذ إجازة إلى جونغسان.”
“ليس مكانك أن تنتقدي رب الأسرة “
“سيكون في هنا في غضون سيرة”
قضمت ميساكي كبريائها ، كما فعلت لسنوات عديدة . “أنت على حق . اعترفت ، “ليس الأمر كذلك” ، “لكن هل لا يُسمح لي بالقلق بشأن سعادة صديقتي … وسعادة زوجي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف – منزل والديك” ، قالت ميساكي كما خطرت لها الفكرة. “سنتوقف عند هذا الحد أولاً” كانت أسرة الصيد توفر لهم المأوى إذا احتاجوا إليه ، وكانت ميساكي على يقين من أن سيتسوكو لن تكون على استعداد للفرار من كوساناجي بدونهم .
“سعادة؟” لم تكن نبرة تاكيرو تخمل مرارة بقدر ما كانت تحمل الحيرة “ما علاقة أي من هذا بالسعادة؟”
“كما ترى ، هذا يوم سعيد!” ابتهج تاكاشي “اليوم ، نشرب!”
“أنت تحب عملك في قاعة القرية . أنت تحب تنظيم الأرقام ” ربما كان الحب كلمة قوية . تشير جميع الأدلة إلى أن تاكيرو كان غير قادر على الحب – لكن المرات الوحيدة التي تذكرت فيها ميساكي أن قلبه متحركًا عندما تحدث عن عمله في مكتب رئيس البلدية ، كانت عادة أشياء مملة بشكل مخدر للعقل مثل إدارة الميزانية ، ولكن يبدو أنها تمنحه الرضا .
قالت وتوجهت نحو الباب: “يمكنك محاولة إيقافي”
“بالتأكيد يمكنك إقناعه بخلاف ذلك”
“اه اه قبل ذلك … “أخذت كوبًا ثالثًا ووضعته على شفتي ميساكي.
قال تاكيرو: “طلبت منه إعادة النظر”.”لقد اتخذ قراره .”
فتحت ميساكي فمها ، ولكن قبل أن تتمكن من الكذب ، كان هناك حادث تحطم
“لا يزال بإمكانك قول” لا “
“سعادة؟” لم تكن نبرة تاكيرو تخمل مرارة بقدر ما كانت تحمل الحيرة “ما علاقة أي من هذا بالسعادة؟”
ألقى تاكيرو نظرة على ميساكي – بدا وكأنه يفكر في جعلها ملتزمة “أخي هو رئيس هذا المنزل . ليس مكاني ان استجوبه ، وهو بالتأكيد ليس مكانك “
كانت تلبس ثوب الكيمونو الخاص بها ، ثم انطلقت بسرعة في القاعة ، توقفت في غرفة نوم الأولاد ، وأخذت إيزومو من مهده ، أيقظته الحركة المفاجئة الممزوجة بجيا والدته المسعورة وبدأ في البكاء ، لكن لم يكن لدى ميساكي وقت للقلق بشأن ذلك .
“لكنك …” لقد حاضرت للتو مامورو عن عدم كونه قويًا بما يكفي للقتال من خلال شكه . سوف تضرب ابنك على الأرض ، لكن لا يمكن أن تتضايق للقتال من أجل نفسك؟
لم يكن ميساكي متأكدًا أبدًا مما إذا كان تاكيرو رفض الشرب لأنه كان قلقًا بشأن تبلد حواسه أو مجرد قدرته على العبوس ، اليوم ربما كانت مجرد طريقته الصغيرة في إهانة أخيه .
“ما هذا يا امرأة؟” انكسر تاكيرو ، وأدركت ميساكي أنه ليس لديها خيار سوى التراجع .
“الصباح ، ميساكي” نظرة واحدة من سيتسوكو أخبرت ميساكي أنها كانت تعرف بالفعل قرار تاكاشي – وفهمت كم سيكون كارثيًا “اسمعي ، أنا -“
“أنا آسفة . ما كان يجب أن أعارضك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، بالتأكيد ،” هيوري تلعثمت “أنا لا أستخدم اللون الأزرق تقريبًا مثلك” كانت ألوان عائلة يوكينو بيضاء وفضية وخضراء .
إذا أراد أن يجعل نفسه بائسا فليكن . لم يكن مكانها للتجادل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع معدل ضربات قلبها بينما كان عقلها يتسابق لتحديد كل رد فعل محتمل قد يكون لديه ، وأي هجوم قد يشنه ، وكيف يمكنها مواجهته
……
“وماذا لو كانوا كذلك؟ إذا جاء الرانجينيون فإنهم سيأتون إلى وفاتهم “. تحدث بنفس الثقة الغبية التي يبدو أنها تمتلك كل شخص في تاكايوبي . “هذا هو سيف كايجن الجري عليها يعني الموت “.
إذا كان تاكيرو لا يزال غاضبًا في اليوم التالي ، فإنه لم يُظهر استياءه أكثر مما أظهرته ميساكي . عند الإفطار ، قدمت له الشاي بابتسامتها المعتادة وتقبلها بلامبالاة معتادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تندم -“
“صباح الخير ميساكي!” استقبلها تاكاشي كما لو أنه ليس هناك ما هو خطأ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأين ولدت؟”
“صباح الخير ، نيي سما”، قالت وصبت الشاي الساخن في فنجانه بدلاً من حضنه .
“حقا؟” بدا مامورو محبطًا تقريبًا “لم تقم -“
“لا شاي ، ميساكي” دفع الكأس بعيدا “هذا يوم للاحتفال”
استدارت الزاوية الأخيرة – ووجدت طريقها مسدودًا
“أوه ، أم … لماذا؟”
“ماذا ؟ لا ، سيتسوكو — لا أستطيع — “
“ماذا ؟ لم يخبرك؟ أنت لم تخبرها ، تاكيرو كون؟ ” نظر إلى أخيه “تاكيرو سيعود للتدريس في أكاديمية كومونو!”
“ما الذي يجري؟” كرر تاكاشي بإصرار أكثر
“أوه ، نعم ، لقد ذكر ذلك ، نيي سما” قامت ميساكي بشد وجهها إلى وضع الابتسام “إنها أخبار رائعة . نحن ممتنون جدا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضربة طويلة وشرسة ، وكان كلا الرجلين يكسبان ويفقدان الافضلية بأسرع ما يمكن أن تتبعه عيون ميساكي.
“كما ترى ، هذا يوم سعيد!” ابتهج تاكاشي “اليوم ، نشرب!”
“هي تعرف من هو زوجك ، أليس كذلك؟”
بالحكم على لون خدي تاكاشي وحجم صوته ، فقد بدأ بالفعل
انفجر باب مكتب تاكيرو ، وألقى بقطع من الخشب المكسور والجليد في جميع الاتجاهات .
قال ميساكي: “بالطبع”.”سأذهب للحصول على بعض الساكي .”
مع تلاشي الابتسامة من وجهها ، عبرت ميساكي عبر غرفة العائلة وشقت طريقها إلى مكتب تاكيرو .
عندما تراجعت إلى المطبخ ، كانت سيتسوكو هناك تغرف حساء ميسو الذي أعدته ميساكي في أوعية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ومضة ، كان كيوغيتسو خارج غمده.
ما الذي يجري؟ أرادت ميساكي اغتنام اللحظة فور رؤيتها لها . ما خطب زوجك بحق الجحيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك وقفة ، جرعة مضنية ، وانفجر تاكاشي ضاحكًا. “أوه ، مامورو كون! يجب أن ترى وجهك! “
بعد لحظة ، أدركت كم كان ذلك غير عادل وأرادت أن تصفع نفسها . قد تكون علاقة سيتسوكو بزوجها أفضل من معظم النساء ، لكنها لم تستطع السيطرة على ما فعله في العمل . قراراته لم تكن لها .
قررت أن تسعى خلف رأس تاكيرو لم يكن مثل الأعداء الذين تعاملت معهم في الماضي ، والذين يمكن إعاقتهم بسبب قطع وتر واحد أو ضربة في الركبة . سيطرته على نياما عميقة لدرجة أنه كان يستطيع تحريك الماء بعقله فقط . كان تاكيرو مع كل أطرافه المحطمة لا يزال خطيرًا. تاكيرو الذي يمكن أن ينتفض لا يزال خطيرًا.
قالت: “صباح الخير ، سيتسوكو”
ردت ميساكي على أمل أن لا يضغط عليها “تاكيرو” أكثر: “لقد أخبرتك ، إنها صديقة من المدرسة”
“الصباح ، ميساكي” نظرة واحدة من سيتسوكو أخبرت ميساكي أنها كانت تعرف بالفعل قرار تاكاشي – وفهمت كم سيكون كارثيًا “اسمعي ، أنا -“
“نوع ما – نعم”. كان الجواب نعم لم تذكر ميساكي للتو أن الخطر المباشر الأكبر كان من زوجها
“كا تشان ، أنا جائع!” ناغاسا اشتكى وشد على لباس ميساكي .
كان عقل ميساكي يتدافع لتوليد كذبة عندما – “تاكيرو ساما!” صرخت بارتياح . لم تكن في العادة سعيدة للغاية لشعور زوجها بالبرودة غير السارة يملأ الغرفة . “أنت وصلت إلى البيت مبكرا!”
“اجلس ” أومأت ميساكي برأسها إلى طاولة المطبخ ، حيث كانت هي وسيتسوكو والصغار يأكلون كلما كان الرجال يستخدمون الطاولة الرئيسية . “سأحضر لك بعض الأرز بمجرد أن -“
جعلت رتابة صوته التي لا يمكن اختراقها من الصعب على ميساكي معرفة ما إذا كانت في مشكلة أم لا . في كلتا الحالتين ، اعتقدت أنه من الأفضل أن تفعل ما قاله دون طرح أسئلة .
“كا تشان ،” وضع مامورو رأسه في المطبخ “إزومو يبكي . أوه” نظر إلى الوراء من فوق كتفه “وكذلك أيومي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ومضة ، كان كيوغيتسو خارج غمده.
قالت سيتسوكو: “انتظر دينما(لحظة)” بينما كانت تساعد ميساكي في تحميل صينية بها أرز وحساء وساكي من أجل الرجال “سأخذ هذا لهم “
“أوه – ميساكي سان ، ليست هناك حاجة -“
“ميي-سااا-كيي!” تاكاشي غنى من الغرفة الأخرى “أين الساااا-كيي؟”
“أتمنى ألا تفعل ذلك أبدًا . أنت مشرق للغاية بحيث لا تصدأ ” أطلق تاكاشي تنهيدة كادت ةن تسمى أنين “لقد كنت مشرقًا أيضًا ، مرة واحدة ، كما تعلم”
“قادمة ، نيي سما!” التقطت ميساكي الصينية وبدأت في اتجاه غرفة الطعام ، فقط لتوقفها سيتسوكو بيدها على كتفها
قالت بصراحة: “أنا لا أعرف”
“اه اه قبل ذلك … “أخذت كوبًا ثالثًا ووضعته على شفتي ميساكي.
“تلك الزلاجات الجليدية التي تصنعها من أجل ناغاسا و ريوتا – هل يمكنك صنع واحدة كبيرة بما يكفي لاحتواء عمتك وجميع الصغار الأربعة؟”
“ماذا ؟ لا ، سيتسوكو — لا أستطيع — “
“هيوري-تشان ، لا يمكنني السماح لك بالقيام بكل هذا العمل!” مدت ميساكي حقيبة هيوري ، لكن الشابة أمسكت بها في صدرها .
“أنت تحتاجينه”
“اه اه قبل ذلك … “أخذت كوبًا ثالثًا ووضعته على شفتي ميساكي.
“حسنا .” رضخت ميساكي وسمحت لسيتسوكو بوضع السامي في فمها
أوضح تاكيرو: “في البحر”
“فتاة مطيعة ” ابتسمت سيتسوكو بينما كانت ميساكي تغلق عينيها وتبتلع النار
قالت بهدوء عندما وصلت إلى الباب: “تاكيرو-سما” “اردت رؤيتي؟”
“شكرا” ، تنفست ميساكي بينما السائل يحترق في حلقها بعمق في صدرها “كنت بحاجة أن-“
“تشول هي كون” ، خاطبت ميساكي الصبي الشمالي ، الذي كان لا يزال راكعًا على طاولة الدراسة مقابلا مامورو “سترغب في الهروب إلى المنزل ، واخذ والدك والنزول من هذا الجبل.”
“أنا أعرف” ضربتها سيتسوكو على ظهرها وهرعت لتفقد الاطفال
“أنت أيضًا ، سيتسوكو احظري على أيومي ودعنا نذهب. “
“هل هذا مامورو هناك؟” سأل تاكاشي ، مائلًا للنظر في المطبخ بينما تضع ميساكي الحساء والأرز أمامه “مرحبًا يا مامورو! اخرج لهنا!”
“كان ذلك-؟”
“لماذا؟” سأل تاكيرو بصلابة
“ماذا ؟ لم يخبرك؟ أنت لم تخبرها ، تاكيرو كون؟ ” نظر إلى أخيه “تاكيرو سيعود للتدريس في أكاديمية كومونو!”
“إنه شاب الآن عليه ان يجلس مع الرجال “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعرف بالضبط سبب رغبة تاكاشي في عودة شقيقه الأصغر إلى كومونو وكان الأمر أنانيًا تمامًا . تاكاشي لم يكن مقطوعا للعمل الإداري . لقد تولى منصب مدير المدرسة لأن والده و جده كانا يشغلان المنصب قبله ، وليس لأنه كان لديه أي رغبة في إدارة المدرسة . عندما عمل تاكيرو معه في كومونو ، اعتمد تاكاشي بشدة على شعور أخيه الأصغر بالتنظيم والمهنية ، يمكن أن ترى ميساكي سبب رغبته في عودة تاكيرو – لكن هذا لن يجعله قرارًا جيدًا .
قال تاكيرو: “إنه في الرابعة عشرة فقط”
قالت سيتسوكو: “تاكيرو ليس المشتكي الكبير ، لكنه في الحقيقة لم يحب التدريس في كومونو”
“أنت مستاء لأنه أفضل منك . ميساكي اذهبي وأخبري مامورو أن يأتي إلى هنا – واجلبي له بعض الساكي “
قالت ميساكي: “… رفيقتي القديمو في السكن”. أهملت أن تذكر أن رفيقتها في السكن كان رانجينية
قال تاكيرو: “لا حاجة”. “يمكنه الحصول على خاصتي”
“أوه. لكن – لم يتدرب داي مع زوجك منذ شهور … “كان من المعروف أن داي كان أحد المبارزين القلائل الذين تمكنوا من عبور دفاع تاكيرو باستخدام كاتانا الفولاذية. “إذن ، من فعل ذلك بالكيمونو؟”
لم يكن ميساكي متأكدًا أبدًا مما إذا كان تاكيرو رفض الشرب لأنه كان قلقًا بشأن تبلد حواسه أو مجرد قدرته على العبوس ، اليوم ربما كانت مجرد طريقته الصغيرة في إهانة أخيه .
قالت هيوري بقلق: “كما تعلمين ، يبدو أنك مصابة بالبثور تقريبًا”. “إنه أمر غريب … في بعض الأحيان تصبح يدا زوجي على هذا النحو.”
“لا لا . قال تاكاشي : “لا تكن عصا في الوحل” ، “اشربه”
نياما لك مليون مرة ، نياما لك
“نيي-ساما ، ما زلنا في الظهيرة حتى الآن”
لم تستطع ميساكي قراءة أي شك في صوته ، لكن حضوره كان واضحًا بما فيه الكفاية: لقد وثق بها بما يكفي للسماح لها بالحصول على بريدها ، لكنه كان سيقف بجانبها أثناء قراءتها .
ضرب تاكاشي راحة يده على الطاولة بقوة لدرجة أن ميساكي قفزت “قلت اشرب “
“فتاة مطيعة ” ابتسمت سيتسوكو بينما كانت ميساكي تغلق عينيها وتبتلع النار
نظر تاكيرو إلى أخيه الأكبر وظنت ميساكي للحظة أنه سيعترض . أرادت منه ان يفعل . أخفض بصره وشرب بالكوب في جرعة واحدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com °[كلمة تستخدم للإشارة إلى الأحرف المكتوبة من أصل كايجيني و / أو رانجياني]
“ها أنت يا أخي الصغير!” صفق تاكاشي على كتفه .
“ماذا ؟”
استدارت ميساكي وهي تشد فكها لتغادر . قبل أن تصل إلى المطبخ ، ظهر مامورو في المدخل وهو يحمل إيزومو “هل طلبتني يا عمي؟”
“كوانغ كون” ، قال تاكاشي في سخط ، ولكن أيا كان الشيء المطمئن الذي كان يقصد قوله فقد ابتلعه صوت مختلف عن أي شيء سمعه أي منهم من قبل ، زئير – ليس حيوانًا تمامًا ، ولا إنسانًا ، ولا إلهيًا ، ولكن البعض يرتجف شيء بينهما
قال تاكاشي: “أعط الطفل لأمك ، أيها الصبي”. “تعال واجلس معنا”
ردت ميساكي على أمل أن لا يضغط عليها “تاكيرو” أكثر: “لقد أخبرتك ، إنها صديقة من المدرسة”
“شكرًا لك” ، قالت ميساكي وهي تنقل الصينية إلى إحدى ذراعيها لتحمل إيزومو الذي يثير الضجة بالأخرى . همست لمامورو: “لا تحاول ابتلاع الكثير دفعة واحدة”
“ماذا عنك يا تشان كا؟”
“ماذا؟”
قال تاكيرو: “إنه في الرابعة عشرة فقط”
“سوف تشعر وكأنك لكمت على الأنف ، ولكن حاول أن تحافظ على وجهك مستقيما . إذا لم تفعل ذلك ، فسوف يسخر منك عمك لبقية الأسبوع “
عزيزتي ميساكي ،
قال تاكاشي ، مشيرًا إياه إلى الطاولة: “تعال يا مامورو” ”تناول مشروب معنا . ها انت ذا … “ابتسم بينما جثا مامورو على ركبتيه بيده اليسرى . “انظر لحالك . انظر إلى الطول الذي حصلت عليه . أنت تكبر لتصبح رجلًا رائعًا ، أليس كذلك؟ “
“ماذا؟” لم تستطع ميساكي إبعاد المفاجأة أو الغضب عن صوتها . “لماذا؟”
لم يبد مامورو متأكدًا من كيفية الرد “أممم – أتمنى ذلك يا عمي”
وإذا بقيت على قيد الحياة في الأسابيع المقبلة ، إذا كان بإمكانك إرسال بريد إلكتروني إلى هذا العنوان ، فأنا أعلم أنك بخير
“شاب جيد” ، قال تاكاشي متأملًا بينما تراجعت ميساكي لتهدئة إيزومو . “يجب أن تجعل والدك فخوراً للغاية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والان مع احداث الرواية … اووف ا خيرا بدات الاحداث الحماسية … واخيرا ميساكي انفجرت … شعرت براحة نفسية عندما ترجمتها تخاطب تاكيرو بتلك الطريقة … من جهة اخرى تاكيرو اظهر انه متيبس الرأس 100% متعلق بالاعراف لدرجة ما توقع ذيك البادرة من ميساكي … على كل حال لا تنسو تشاركونا آرائكم حول ما سيحدث تاليا …. واريد ان اوضح .. انه لا يمكن قرائة الرواية بالإنجليزي او اي لغة اخرى مجانا …. المهم الفصل القادم غدا في نفس الوقت
قال مامورو بصوت غير مرتاح: “آمل أن أكون يومًا ما” “لا أعتقد أنني كسبت -“
ألقى تاكيرو نظرة على ميساكي – بدا وكأنه يفكر في جعلها ملتزمة “أخي هو رئيس هذا المنزل . ليس مكاني ان استجوبه ، وهو بالتأكيد ليس مكانك “
“أوه ، ستكسب فخر والدك” – كان هناك طقطقة بينما كان تاكاشي يسكب لنفسه أكثر – “أو تقضي بقية حياتك في المحاولة ، كما فعل خو ، كما فعل شيخنا العجوز ، مثل شيخه قبله . سوف تنمو وتتدرب وتنمو وتتدرب بكل روحك حتى تجلس يومًا ما خلف مكتب كومونو وتتساءل لماذا بحق الجحيم قضيت كل هذا الوقت لتصبح مقاتلًا قويًا . إذن هل يمكن أن تتصارع مع الجداول الزمنية واستمارات التسجيل؟ لذا يمكنك أن تمرر كل هذا الهراء الممل إلى ابنك؟ “
“شاب جيد” ، قال تاكاشي متأملًا بينما تراجعت ميساكي لتهدئة إيزومو . “يجب أن تجعل والدك فخوراً للغاية”
“نيي سما” كان صوت تاكيرو صارمًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد ينفجر “من فضلك لا تتحدث بهذه الطريقة عن إرث عائلتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مامورو”
“اهدئ ، تاكيرو كون . لم أكن أتحدث إليكم . سأخبرك بشيء ما مامورو كون – “استراحة لجرعة عميقة -” أنا سعيد لأن لدي طفلة صغيرة “
“نوع ما – نعم”. كان الجواب نعم لم تذكر ميساكي للتو أن الخطر المباشر الأكبر كان من زوجها
كان هناك صمت مشوش
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكومي سخيفة ، لم يعد لدى والديك منزل لزيارته إذا كان هناك أي شيء ، فيجب أن يأتوا للبقاء معنا – “
ضحك تاكاشي ، “أنت تنظر إلي وكأنني مجنون ، لكنني جاد. الفتيات صنعن لوقت السلم ، يمكن للفتاة أن تزدهر في زمن السلم . يريحني أن أعتقد أن أيومي الصغيرة لن تضطر إلى تحمل كل هذا الهراء . تدرب حتى تنزف ، فقط لتترك في غمد حتى تصدأ … “
“نيي سما سيجعل داي مدربًا بدوام جزئي . يقول إن داي لطيف للغاية مع الطلاب . إنه قلق من أن المعيار آخذ في الانخفاض “
“أنا – لست متأكدًا من أنني أفهمك ، عمي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه – نعم ، ماتسودا دونو” سارعت هيوري لجمع أغراضها قبل أن تترك نفسها خارج الغرفة
“أتمنى ألا تفعل ذلك أبدًا . أنت مشرق للغاية بحيث لا تصدأ ” أطلق تاكاشي تنهيدة كادت ةن تسمى أنين “لقد كنت مشرقًا أيضًا ، مرة واحدة ، كما تعلم”
“اهدئ ، تاكيرو كون . لم أكن أتحدث إليكم . سأخبرك بشيء ما مامورو كون – “استراحة لجرعة عميقة -” أنا سعيد لأن لدي طفلة صغيرة “
“عمي-“
“أنت أيضًا ، سيتسوكو احظري على أيومي ودعنا نذهب. “
قال تاكاشي فجأة “هذا كلام كاف”. “تناول مشروبًا ، يا ابن أخي”
“ماذا ؟”
كان هناك وقفة ، جرعة مضنية ، وانفجر تاكاشي ضاحكًا. “أوه ، مامورو كون! يجب أن ترى وجهك! “
قالت ميساكي: “لكن كومونو لديها بالفعل مدرب سيف” “لديهم داي سان”
…… ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مامورو بصوت غير مرتاح: “آمل أن أكون يومًا ما” “لا أعتقد أنني كسبت -“
وعدت سيتسوكو ميساكي وهيوري في وقت لاحق ، “سأتحدث معه من اجلكما ، فقط ليس الآن ، أعتقد أنني سأنتظر حتى يصبح يتصفى رأسه “.
“ماذا كان هذا؟” قال صوت ، واندفع مامورو إلى الردهة ، واقترب سيتسوكو وتشول هي من خلفه “كا تشان ، هل أنت …”
استقرت النساء الثلاث للتو في لحظة سلام نادرة . كان مامورو يدرس في الغرفة المجاورة مع كوانغ تشول هي . كان هيروشي وناغاسا وريوتا يتدافعون على الأرض جنبًا إلى جنب مع الأولاد الأكبر سنًا ، الذين انغمسوا بعمق في لعبة سباق السيارات الجليدية التي علمهم بها مامورو ، وكان إيزومو نائمًا ، وكانت أيومي ترضع بهدوء من ثدي سيتسوكو .
أخذ تاكيرو خطوتين محسوبتين إلى الخلف ، ونظر إلى الأسفل في الجزء الأمامي من الكيمونو الخاص به ونطق بكلمة “هممم” ، قبل أن يرفع عينيه إلى مامورو.
قالت هيوري بجدية : “أوه ، ليس عليك التحدث إلى زوجك من اجلنا ، سيتسوكو سان”.”هذا النوع من الأشياء هو من اختصاص الرجال”
مع تلاشي الابتسامة من وجهها ، عبرت ميساكي عبر غرفة العائلة وشقت طريقها إلى مكتب تاكيرو .
“هيوري تشان على حق” ، قالت ميساكي بضجر ، وهي تختار إبرة من صندوق الخياطة الخاص بها . لم تكن في مزاج على الإطلاق للتحدث عن الوضع مع تاكاشي وتاكيرو ؛ كل ما أرادته حقًا هو اكمال خياطتها ، لذلك كانت حريصة على إغلاق الموضوع بأسرع ما يمكن . “كومونو هي مدرسة تاكاشي ساما . إذا كان يريد تغيير طاقم العمل ، فهذا قراره “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كل الأصوات صمتت عندما ظهر تاكيرو في مدخل الدراسة كانت قوة غضبه شديدة لدرجة أنه لم يستطع أحد التحدث أو حتى التنفس من تحتها ، أخذ خطوة إلى الردهة وتراجع الجميع – الجميع باستثناء ميساكي ، الذي فقدت القدرة على الحركة
قال سيتسوكو “بالتأكيد ، لكنه قرار غبي ، ويجب على أحد أن يخبره”
……
“سيتسوكو سان!” لهثت هيوري “كيف يمكنك أن تقول مثل هذه الأشياء غير المحترمة لزوجك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكومي سخيفة ، لم يعد لدى والديك منزل لزيارته إذا كان هناك أي شيء ، فيجب أن يأتوا للبقاء معنا – “
هزت سيتسوكو كتفيها “إنه يعلم أنني أحبه”
تم اتخاذ قرارها
وأشارت ميساكي: “أنا متأكد من أن داي سان قد أثار اعتراضاته بالفعل”. داي سان رجلاً بما يكفي للتحدث عن نفسه . “إذا كان لديه هو أو زوجي مشكلة في قرار تاكاشي-ساما ، فإن مهمتهم هي التعامل معه . إنهم رجال ناضجون ، أليس كذلك؟ “
“كوانغ كون” ، قال تاكاشي في سخط ، ولكن أيا كان الشيء المطمئن الذي كان يقصد قوله فقد ابتلعه صوت مختلف عن أي شيء سمعه أي منهم من قبل ، زئير – ليس حيوانًا تمامًا ، ولا إنسانًا ، ولا إلهيًا ، ولكن البعض يرتجف شيء بينهما
“انتظري ، لماذا يواجه زوجك مشكلة في التغيير؟ ” سألت هيوري مرتبكة .
“أوه ، أم … لماذا؟”
قالت سيتسوكو: “تاكيرو ليس المشتكي الكبير ، لكنه في الحقيقة لم يحب التدريس في كومونو”
فتحت ميساكي فمها ، ولكن قبل أن تتمكن من الكذب ، كان هناك حادث تحطم
“حقا؟” بدت هيوري مصدومة “زوجي يتحدث عنها وكأنها أفضل وظيفة في العالم . بالتأكيد سيحب سياف عظيم مثل تاكيرو ذلك أيضًا “
“هذا ما يبدو عليه الأمر ،” قالت سيتسوكو ، ورأسها مرفوع إلى الجانب
قالت ميساكي: “حسنًا ، هناك فرق بين أن تكون جيدًا في القتال وأن تكون رائعًا في تدريسه” يفضل تاكيرو ساما أن يكون خلف مكتب يقوم بالأعمال الورقية بدلاً من تدريس الطلاب . لهذا السبب يريده تاكاشي-سما حقًا ، لمساعدته في العمل الإداري الذي يكرهه كثيرًا “
“زوجي رجل عظيم يتمتع بنقاط قوته الخاصة ، لكنه ليس مثاليًا مثل تاكيرو . لا يرضي عمله الكتابي . إنه فقط يجعله يشعر بالملل ، وغريب الأطوار ، وأقل متعة في السرير “
“لا أعرف …” بدت هيوري متشككة “هل يجب أن تضع تلك الافتراضات حول رب عائلتك؟”
“لا أعرف …” بدت هيوري متشككة “هل يجب أن تضع تلك الافتراضات حول رب عائلتك؟”
قالو سيتسوكو وتنفست الصعداء: “لا ، ميساكي على حق”.”المسكين تاكاشي-سما لم يستمتع أبدًا بكونه مدير مدرسة كومونو ، أعتقد أحيانًا أن ما يجب عليه فعله حقًا – ما يريده حقًا – هو مجرد نقل المهمة إلى تاكيرو أو داي. سيكونون جيدين في ذلك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شاي ، ميساكي” دفع الكأس بعيدا “هذا يوم للاحتفال”
لم تستطع ميساكي إيقاف الضحكة المذهلة من الهروب منها “داي-سان ، ربما ، لكن تاكيرو …” لم يستطع تاكيرو أن يخرج من كيس ورقي ، كادت أن تقول بصوت عالٍ. أنت بحاجة إلى الجرأة للقيادة
“فتاة مطيعة ” ابتسمت سيتسوكو بينما كانت ميساكي تغلق عينيها وتبتلع النار
قالت سيتسوكو: “لدى تاكيرو هؤلاء النبلاء الأذكياء في قراءة الكتب ، وهذا أكثر مما أستطيع أن أقوله عن رجلي المسكين “.
ما الذي يجري؟ أرادت ميساكي اغتنام اللحظة فور رؤيتها لها . ما خطب زوجك بحق الجحيم؟
“سيتسوكو سان!” اتسعت عيون هيوري الشبيهة بعيني الغزال في رعب . “لا يجب أن تتحدثي بهذه الطريقة عن زوجك!”
“لماذا؟” طالب سيتسوكو “هل نحن في خطر؟”
نظرت ميساكي إلى ما تحيكه ، سعيدة لأنها لم تختر التعبير عن أي من أفكارها بشأن تاكيرو ، لم تكن تريد أن تصاب هيوري المسكينة بنوبة قلبية .
قالت سيتسوكو بسرعة : “لم أقصد ذلك بطريقة خبيثة”.
وأضافت: “أوه ، ولن أستخدم جيا خلال ذلك الوقت لو كنت مكانك”. “ليس إلا إذا كنت تريد المخاطرة بضرر دائم لعضلات ذراع السيف الثمين”
“زوجي رجل عظيم يتمتع بنقاط قوته الخاصة ، لكنه ليس مثاليًا مثل تاكيرو . لا يرضي عمله الكتابي . إنه فقط يجعله يشعر بالملل ، وغريب الأطوار ، وأقل متعة في السرير “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن إنها خطة جيدة ، أليس كذلك؟” قال تاكيرو “جعلك تغادرين شبه الجزيرة ، مع عائلتك – ربما عائلة ماتسودا الممتدة بأكملها – عندما تكون الإمبراطورية في أمس الحاجة إلينا هنا . شعب رانجا مراوغون “
“سيتسوكو سان!” صفقت هيوري كلتا يديها على فمها واحمر خجلاً بشدة ، كانت ميساكي خائفة من أنها قد تفقد الوعي من كل الدم المتدفق إلى رأسها .
“ماذا ؟”
“ماذا ؟” قالت سيتسوكو وميساكي تساءلت عما إذا كانت أخت زوجها قد أخذت القليل من المال من أجل ذلك أيضًا . حتى سيتسوكو كان عادة أكثر حساسية “كان أكثر نشاطا عندما كان يدرب في الدوجو مما اصبح عليه عندما أمضى اليوم كله في المكتب . أنا متأكد من أن داي سان بنفس الطريقة – “
“ميساكي” كان صوت تاكيرو جليدًا نقيًا “أنت-“
“لا أعتقد أننا بحاجة إلى التحدث عن داي سان” ، قالت ميساكي وسارعت في تغيير الموضوع. “امم – هيوري تشان ، لن يكون لديك أي خيط أزرق داكن احتياطي؟”
“حقا؟” بدا مامورو محبطًا تقريبًا “لم تقم -“
“أوه ، بالتأكيد ،” هيوري تلعثمت “أنا لا أستخدم اللون الأزرق تقريبًا مثلك” كانت ألوان عائلة يوكينو بيضاء وفضية وخضراء .
“نحن ماذا؟” قال مامورو بصراحة “كا تشان -“
أثناء بحثها في درج صندوق الخياطة الخاص بها للحظة ، ابتكرت ميساكي بكرة من الخيط الرمادي الباهت ورفعتها “لنتبادل.”
آخر ما سمع به ميساكي ، كان كولي كوروما لا يزال يعيش في عاصمة يامانكا ، لكن الكتابة اليدوية على اللفيفة كانت أنيقة جدًا لدرجة يصعب معها أن تكون خطه. هزت رأسها
“أوه – ميساكي سان ، ليست هناك حاجة -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالا ميساكي: “لديه صفقة مع مامورو”
“لنتبادل” ، أصرت ميساكي وألقت البكرة في حجر هيوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كا تشان؟”
“اوه شكرا لك” التقطت هيوري البكرة وأمسكته بصدرها وكأنه كنز “أنت دائما لطيفة جدا ، ميساكي سان” لم يتلاشى احمرار خدودها تمامًا ، وتساءلت ميساكي كيف يمكن لامرأة متزوجة ولديها طفل أن تكون بريئة بشكل يبعث على السخرية
“أوه ، أم … لماذا؟”
“أعطني دينما(لحظة)” نهضت هيوري للبحث في الحقيبة التي أحضرتها معها “سأجد لك بعض اللون الأزرق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن إنها خطة جيدة ، أليس كذلك؟” قال تاكيرو “جعلك تغادرين شبه الجزيرة ، مع عائلتك – ربما عائلة ماتسودا الممتدة بأكملها – عندما تكون الإمبراطورية في أمس الحاجة إلينا هنا . شعب رانجا مراوغون “
في العادة ، لا تمانع ميساكي الخياطة ، لكنها وجدت نفسها اليوم محبطة. “ماتاكو مو [اوه اللعنة ]!” قالت “هذه فوضى . قد أضطر فقط إلى نقل هذا إلى تامامي سان “. كانت زوجات كوتيتسو خياطات أفضل بكثير من أي امرأة من نساء كورو
قالت بهدوء عندما وصلت إلى الباب: “تاكيرو-سما” “اردت رؤيتي؟”
“ماذا حدث له؟” سألت هيوري
“ماذا عنك يا تشان كا؟”
قالت ميساكي: “كان قتالا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانها الاعتراض – وإذا كانت ترغب حقًا في ذلك ، لكانت وجدت طريقة للوصول إلى الرسائل قبل أن يفعل تاكيرو – ولكن بطريقة ما ، كان ذلك لطفًا جعلها تنسى الحياة التي تركتها وراءها أسهل … أو على الأقل دفعها إلى الجزء الخلفي من عقلها
“أوه. لكن – لم يتدرب داي مع زوجك منذ شهور … “كان من المعروف أن داي كان أحد المبارزين القلائل الذين تمكنوا من عبور دفاع تاكيرو باستخدام كاتانا الفولاذية. “إذن ، من فعل ذلك بالكيمونو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا صدمته الآن ، قبل أن تتاح له الفرصة لتوقع ذلك – لكن ، لا إذا رفعت يدها إلى تاكاشي ، فلن تسامحها سيتسوكو أبدًا ، ناهيك عن متابعتها إلى بر الأمان ولا يمكنها الذهاب بدون سيتسوكو …
“مامورو”
وأضافت: “أوه ، ولن أستخدم جيا خلال ذلك الوقت لو كنت مكانك”. “ليس إلا إذا كنت تريد المخاطرة بضرر دائم لعضلات ذراع السيف الثمين”
دهشت هيوري “لقد اكتسب هذا القدر من المهارة حقًا؟”
دهشت هيوري “لقد اكتسب هذا القدر من المهارة حقًا؟”
لأول مرة في ذلك اليوم ، وجدت ميساكي نفسها تبتسم “هو ليس الماهر” حملت كيمونو مامورو من نفس اليوم ، والذي تم تقطيعه إلى حد أنه بالكاد كان متماسكًا.
“ماذا ؟”
“يا للهول!” صرخت هيوري بضحكة “هذا سيستهلك الكثير من الخيوط ، أليس كذلك؟ هل هذا جيد؟ ” رفعت بكرة
“ماتسودا دونو ، ما هذا؟ هل سمعت شيئا-“
قال ميساكي: “هذا يبدو مثالياً” واخذته
“انهم هنا!”
“أوه ، ميساكي سان!” هتفت هيوري فجأة “ماذا حدث ليديك؟”
لكن الصوت التالي الذي ضرب أذنيها لم يكن قصفًا مريضًا للجليد عبر العظام . كان قرع الجرس الشيء التالي الذي شعرت به لم يكن جليدًا صلبًا عبر بطنها ، بل لمسة النسيم الرقيقة على خدها ، اغمى عليها من الخوف ، لكنها حية بشكل واضح وفي لحظة انجرفت كل من جيا ميساكي ، وتاكيرو ، وتاكاشي ، ومامورو بعيدًا شيء أجنبي – شيء أخف وأسرع ، والاكثر من كل هذا قوي.
“ماذا ؟” سقط قلب ميساكي “أوه-! لا شيئ” سحبت يدها بسرعة . كانت تعلم أنه كان ينبغي عليها قضاء المزيد من الوقت في شفاء البثور! “أعتقد أنه كان لدي رد فعل تحسسي تجاه هذا الصابون الجديد الذي حاولت استخدامه . أصابني بطفح جلدي “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لا يمكن أن يحدث.
قال سيتسوكو: “لم أر أي صابون جديد” قامت هي وميساكي بالاستحمام وغسلوا ملابسهم وغسلوا أطباقهم في نفس الأماكن
قال سيتسوكو “بالتأكيد ، لكنه قرار غبي ، ويجب على أحد أن يخبره”
قال ميساكي: “حسنًا ، هذا لأنني رميته بعيدًا”.”لم يكن أي شيء جيد”
“لكنك …” لقد حاضرت للتو مامورو عن عدم كونه قويًا بما يكفي للقتال من خلال شكه . سوف تضرب ابنك على الأرض ، لكن لا يمكن أن تتضايق للقتال من أجل نفسك؟
قالت هيوري بقلق: “كما تعلمين ، يبدو أنك مصابة بالبثور تقريبًا”. “إنه أمر غريب … في بعض الأحيان تصبح يدا زوجي على هذا النحو.”
“لا أعرف …” بدت هيوري متشككة “هل يجب أن تضع تلك الافتراضات حول رب عائلتك؟”
“حقا؟” بدأ قلب ميساكي يخفق بشكل أسرع. كان تاكيرو غير راضٍ عنها بالفعل ؛ آخر شيء تحتاجه الآن هو أن يكتشف شخص ما أنها كانت في دوجو تضع يديها على أسلحته. وإذا كانت هيوري الساذجة هي التي امسكتها ، فهي لا تعتقد أن كبريائها يمكن أن يأخذها.
“سيكون في هنا في غضون سيرة”
كانت هيوري قد اقتربت أكثر ، ومد يدها لأخذ إحدى يدي ميساكي . “لماذا لديك بثور مثل بثور داي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت يده من معصمها ، وكادت ميساكي تتمنى أن تقف هناك وتستمتع بمظهر الصدمة المطلقة على وجهه.
كان عقل ميساكي يتدافع لتوليد كذبة عندما – “تاكيرو ساما!” صرخت بارتياح . لم تكن في العادة سعيدة للغاية لشعور زوجها بالبرودة غير السارة يملأ الغرفة . “أنت وصلت إلى البيت مبكرا!”
“ماذا عنك يا تشان كا؟”
“شيماتا -!” شتمت سيتسوكو داهليا ورفعت الكيمينو خاصتها لتغطي ثدييها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالا ميساكي: “لديه صفقة مع مامورو”
قال تاكيرو دون أن يكلف نفسه عناء تحية أي من النساء: “لم أكن أدرك أنه سيكون لدينا شركة”.”لماذا ولد كوانغ في منزلنا؟”
قالت سيتسوكو: “لدى تاكيرو هؤلاء النبلاء الأذكياء في قراءة الكتب ، وهذا أكثر مما أستطيع أن أقوله عن رجلي المسكين “.
قالا ميساكي: “لديه صفقة مع مامورو”
تتحرك على رد الفعل ، وركزت كل جيا لها في يدها الحرة وقادت أول إصبعين لها في ذراع تاكيرو.
“ماذا ؟”
“صباح الخير ، نيي سما”، قالت وصبت الشاي الساخن في فنجانه بدلاً من حضنه .
“يساعده مامورو في تدريبه القتالي ، وفي المقابل يساعده هو في واجباته المدرسية في كايجينجوا [ اللغة الرسمية لكايجين] “
نياما لك مليون مرة ، نياما لك
لم يدم المسكين تشول هي عادة أكثر من واتي في دوجو قبل أن يكون مرهقًا جدًا لرفع البوكن الخاص به ، وكان الاثنان يتراجعان إلى غرفة العائلة ليتدربوا عن مفردات كايجينجوا حتى تصبح السماء مظلمة ، كانت هذه هي الطريقة التي قضى بها الأولاد معظم إجازتهم في منتصف الشتاء .
“لا أعرف …” بدت هيوري متشككة “هل يجب أن تضع تلك الافتراضات حول رب عائلتك؟”
“همم” صاح تاكيرو ، ثم وجه نظرته الباردة إلى هيوري “وأنت … ألا يجب أن تعود إلى المنزل وتحضر العشاء لزوجك؟”
أطلق الخشب صرير احتجاج تحت قبضته “ليس حقا “
“أوه – نعم ، ماتسودا دونو” سارعت هيوري لجمع أغراضها قبل أن تترك نفسها خارج الغرفة
“ميساكي” كان صوت تاكيرو جليدًا نقيًا “أنت-“
“كان ذلك فظًا” ، تمتم سيتسوكو
هذه المرة كان مامورو هو من هاجم أولاً ، شعرت ميساكي بأكتافها الجامدة وهي تسترخي لأنها رأت أنه قد عالج كل شيء من درسها القصير ، بعد أن تحرر من التوتر الذي كان قد قيده في وقت سابق ، أصبح مخلوقًا جديدًا – البرق و السائل ، في حركته رأت مقاتل موعود مقاتل أسرع من يوكينو داي ، بقوة تاكاشي ، وربما في يوم من الأيام بدقة والده .
قال تاكيرو: “ميساكي ، اذهبي إلى صديقتك ثم تعال إلى مكتبي”
كانت منغمسة في قلقها الخاص لدرجة أنها لم تشعر حتى بدوامة نياما تاكاشي وهي تدخل المجمع
جعلت رتابة صوته التي لا يمكن اختراقها من الصعب على ميساكي معرفة ما إذا كانت في مشكلة أم لا . في كلتا الحالتين ، اعتقدت أنه من الأفضل أن تفعل ما قاله دون طرح أسئلة .
السلاح المثالي
بكى ريوتا عندما أخبرته هيوري أن وقت الرحيل قد حان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتظرت بصلابة أن يتحول وهج تاكيرو إلى الجليد المادي وينهي حياتها ، غير قادرة على النظر في وجهه أغمضت عينيها عرفت صوت سيف يخترق جسم الإنسان كانت تعرف البرد القاتل لنصل الهمس لقد عرفت كيف كان شعور تحمل هذا الجليد بداخلها . كانت جاهزة …
“يوش ، يوش” ، أهدأت ميساكي الطفل الصغير ، وهي تربت على رأسه “ناغا كون سيكون هنا غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أراد أن يجعل نفسه بائسا فليكن . لم يكن مكانها للتجادل .
“شكرًا لاستضافتي ، كما هو الحال دائمًا ميساكي سان” انحنت هيوري “أوه ، ولا تقلقي بشأن كيمونو مامورو ” قالت بابتسامة مؤذية بشكل غير معهود .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم الآن اذهب!”
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تحتاجينه”
هيوري ربت على حقيبتها . “سأعود بحلول الأسبوع المقبل.”
في العادة ، لا تمانع ميساكي الخياطة ، لكنها وجدت نفسها اليوم محبطة. “ماتاكو مو [اوه اللعنة ]!” قالت “هذه فوضى . قد أضطر فقط إلى نقل هذا إلى تامامي سان “. كانت زوجات كوتيتسو خياطات أفضل بكثير من أي امرأة من نساء كورو
“هيوري-تشان ، لا يمكنني السماح لك بالقيام بكل هذا العمل!” مدت ميساكي حقيبة هيوري ، لكن الشابة أمسكت بها في صدرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صديقتك المخلصو ،
“لا أرجوك!” قالت بجدية “واسمحي لي أن أفعل هذا من أجلك ، ميساكي سان. يحتفظ داي بجميع ملابسه في حالة جيدة ، ليس الأمر كما لو كان لدي الكثير من الإصلاح لنفسي “
“حسن سوف تصنع هذه الزلاجة ، وتدخل الجميع فيها ، وتنزلها من الجبل بأسرع ما يمكن دون أن تصطدم “
تنهد ميساكي “حسنًا” . “سأدين لك . سيتعين عليك السماح لي بمساعدتك في غسيل الملابس لاحقًا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليله سعيدة ايتها الجميلة!” قالت سيتسوكو وهي تلوح لهيوري
بينما أتت هيوري من عائلة جيدة ، كانت جيا الخاصة بها ضعيفة . هذا النوع من العمل الثقيل في نقل الماء الذي كان سهلا هلى ميساكي.. أتعبها بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صديقتك المخلصو ،
أعطتها هيوري نظرة محبة لم تفهمها ميساكي ولم تستحقها “أنت دائما لطيفة جدا معي ، ميساكي سان “
وإذا بقيت على قيد الحياة في الأسابيع المقبلة ، إذا كان بإمكانك إرسال بريد إلكتروني إلى هذا العنوان ، فأنا أعلم أنك بخير
“ليلة سعيدة ، هيوري تشان” بعد أن انحنت ، لم تستطع ميساكي مساعدتها – مدت يدها وأعطت صديقتها اللطيفة ربتة قصيرة على خدها “أراك غدا”
“شكرًا لاستضافتي ، كما هو الحال دائمًا ميساكي سان” انحنت هيوري “أوه ، ولا تقلقي بشأن كيمونو مامورو ” قالت بابتسامة مؤذية بشكل غير معهود .
“ليله سعيدة ايتها الجميلة!” قالت سيتسوكو وهي تلوح لهيوري
“لا أعتقد أن تلك كانت نواياها -” بدأت ميساكي بالتساوي ، فقط لكي يقطعها تاكيرو مرة أخرى
مع تلاشي الابتسامة من وجهها ، عبرت ميساكي عبر غرفة العائلة وشقت طريقها إلى مكتب تاكيرو .
قال تاكاشي فجأة “هذا كلام كاف”. “تناول مشروبًا ، يا ابن أخي”
قالت بهدوء عندما وصلت إلى الباب: “تاكيرو-سما” “اردت رؤيتي؟”
لم يعترف تاكيرو بوجودها إلا لتلويحها بالداخل . كان لا يزال مستغرقًا في الكايري(نوع من الورق) على المنضدة أمامه ، لذا انخرطت ميساكي في الغرفة واقتربت بهدوء . ركعت على ركبتيها أمام تاكيرو – بالطريقة التي كانت تجثو على ركبتيها أمام والده – حتى أصبح مستعدًا للتحدث معها
لم يعترف تاكيرو بوجودها إلا لتلويحها بالداخل . كان لا يزال مستغرقًا في الكايري(نوع من الورق) على المنضدة أمامه ، لذا انخرطت ميساكي في الغرفة واقتربت بهدوء . ركعت على ركبتيها أمام تاكيرو – بالطريقة التي كانت تجثو على ركبتيها أمام والده – حتى أصبح مستعدًا للتحدث معها
“لماذا؟” طالب سيتسوكو “هل نحن في خطر؟”
أخيرًا ، وضع فرشاته ونظر لأعلى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميساكي: “هذا أكثر من الممكن” ، وهي تحاول إبعاد السخط عن صوتها “في العام الذي تخرجت فيه أنا ويا ، تمت ترقية أختها إلى رتبة جنرال في جيش رانجا.”
“يوجد خطاب آخر موجه لك” وصل إلى ثنايا ثوب الكيمونو الخاص به ، واخرج لفيفة وسلمها له . تعرض الكايري الملفوف للضرب والتلطخ كما لو كان قد قطع شوطًا طويلاً.
أوضح تاكيرو: “في البحر”
“إنه من كولنجارا!” صاحت ميساكي عندما وقعت عيناها على عنوان المرسل
لم يكن هناك اسم . مرت أصابعها على الختم وتوقفت عندما وجدوه غير مكسور . رفعت بصرها للقاء تاكيرو في لحظة مفاجأة . لم تفتحها .
لم يكن هناك اسم . مرت أصابعها على الختم وتوقفت عندما وجدوه غير مكسور . رفعت بصرها للقاء تاكيرو في لحظة مفاجأة . لم تفتحها .
“كان ذلك فظًا” ، تمتم سيتسوكو
كان لدى ميساكي شعور – كانت متأكدة – أن تاكيرو أمضى السنوات القليلة الأولى من زواجهما في اعتراض رسائلها الواردة من الخارج . لم تصلها سوى التهاني اللطيفة على حفل زفافها ، لا شيء جوهري لا شيء يهم حقا
“ماذا ؟”
كانت هناك رسائل كان يجب أن تأتي بشكل واضح بحيث لم تصلها أبدًا إلى يديها . كانت تعرف بالفعل ما سيقوله معظمهم ، كانت إلين تعبر عن حزن أقل مما شعرت به حقًا قبل أن تقول إنها تحترم حكم ميساكي. سيطلب منها المعلم وانجارا أن تبحث عن نفسها . كان كولي يسير في خطبة بدأت تبدو منطقية قبل أن تتحول إلى هراء حول طبيعة الطموح البشري والإرادة الحرة. وروبن … حسنًا ، حاولت ألا تتخيل ما قد يكون قد كتبه. سيؤلمها كثيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضربة طويلة وشرسة ، وكان كلا الرجلين يكسبان ويفقدان الافضلية بأسرع ما يمكن أن تتبعه عيون ميساكي.
كان بإمكانها الاعتراض – وإذا كانت ترغب حقًا في ذلك ، لكانت وجدت طريقة للوصول إلى الرسائل قبل أن يفعل تاكيرو – ولكن بطريقة ما ، كان ذلك لطفًا جعلها تنسى الحياة التي تركتها وراءها أسهل … أو على الأقل دفعها إلى الجزء الخلفي من عقلها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن إنها خطة جيدة ، أليس كذلك؟” قال تاكيرو “جعلك تغادرين شبه الجزيرة ، مع عائلتك – ربما عائلة ماتسودا الممتدة بأكملها – عندما تكون الإمبراطورية في أمس الحاجة إلينا هنا . شعب رانجا مراوغون “
ربما كان عليها أن تشعر بالامتنان لأنه بعد عقد من الزمن ، وثق زوجها أخيرًا بها بما يكفي لإعطائها رسالة أجنبية دون النظر إليها أولاً ، لكن عندما بحثت في قلبها الصغير المر عن نقطة امتنان ، خرجت فارغة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر سيتسوكو عند الباب “ماذا يحدث هنا؟”
“لماذا وصلك بريد من كولنجارا؟” سأل تاكيرو
هزت سيتسوكو كتفيها “إنه يعلم أنني أحبه”
لم تستطع ميساكي قراءة أي شك في صوته ، لكن حضوره كان واضحًا بما فيه الكفاية: لقد وثق بها بما يكفي للسماح لها بالحصول على بريدها ، لكنه كان سيقف بجانبها أثناء قراءتها .
“بالطبع هو كذلك! هيوري صديقتي “
قالت بصراحة: “أنا لا أعرف”
“لا أريد أن أسمع أي شيء عما تعتقدينه!” ارتفع صوته في لحظة غضب نادرة “من الواضح أنك لا تفهم أول شيء عما يخرج من فمك. لا يهم ما إذا كانت هذه المرأة الرانجية تكذب أو تقول الحقيقة . إن الفرار عندما يحتاجنا بلدنا هو خيانة ، ولن تقولي كلمة أخرى عن هذا نحن سيف كايجن . إذا تركناها تصدأ ، فنحن نستحق الموت عليها مع أعدائنا “
“ليس لديك معارف هناك من قد يكون قد أرسل هذا؟”
“حسنا .” رضخت ميساكي وسمحت لسيتسوكو بوضع السامي في فمها
آخر ما سمع به ميساكي ، كان كولي كوروما لا يزال يعيش في عاصمة يامانكا ، لكن الكتابة اليدوية على اللفيفة كانت أنيقة جدًا لدرجة يصعب معها أن تكون خطه. هزت رأسها
“ماذا عنك يا تشان كا؟”
“بصراحة ، ليس لدي أي فكرة عن من هو هذا.”
“صباح الخير ، نيي سما”، قالت وصبت الشاي الساخن في فنجانه بدلاً من حضنه .
بدافع الفضول ، كسرت الختم وفتحت الرسالة . كانت الكتابة بـ اليامانينكي – لا ليس تماما كانت الرسائل من يامانينكي ، لكن الكلمات نفسها كانت مكتوبة بلغة الليندية ، وهي لغة لم تراها ميساكي أو تسمعها منذ أيام دراستها
“زوجي رجل عظيم يتمتع بنقاط قوته الخاصة ، لكنه ليس مثاليًا مثل تاكيرو . لا يرضي عمله الكتابي . إنه فقط يجعله يشعر بالملل ، وغريب الأطوار ، وأقل متعة في السرير “
كان الانغيجي° الوحيد على ورق الكايري عبارة عن مجموعة من الأحرف المألوفة – توقيع في أسفل النص. شعرت ميساكي بنفسها غارقة .
{القدرة تلى التحكم في الرياح)
°[كلمة تستخدم للإشارة إلى الأحرف المكتوبة من أصل كايجيني و / أو رانجياني]
“انهم هنا!”
“ما هذا؟” سأل تاكيرو “من من؟”
هذه المرة كان مامورو هو من هاجم أولاً ، شعرت ميساكي بأكتافها الجامدة وهي تسترخي لأنها رأت أنه قد عالج كل شيء من درسها القصير ، بعد أن تحرر من التوتر الذي كان قد قيده في وقت سابق ، أصبح مخلوقًا جديدًا – البرق و السائل ، في حركته رأت مقاتل موعود مقاتل أسرع من يوكينو داي ، بقوة تاكاشي ، وربما في يوم من الأيام بدقة والده .
قالت ميساكي: “… رفيقتي القديمو في السكن”. أهملت أن تذكر أن رفيقتها في السكن كان رانجينية
بينما أتت هيوري من عائلة جيدة ، كانت جيا الخاصة بها ضعيفة . هذا النوع من العمل الثقيل في نقل الماء الذي كان سهلا هلى ميساكي.. أتعبها بسرعة .
عزيزتي ميساكي ،
الفصل 11: البطريرك
لقد مر وقت طويل أعلم أنك أخبرتني أنه سيكون من الأفضل لزواجك إذا لم يكن لدينا أي اتصال آخر ، وأنا آسف لخرق ذلك أنا شخصياً أخاطر بأكثر مما أود أن أقوله لإيصال هذه الرسالة إليكم ، لكن لا يمكنني العيش مع نفسي إذا لم أرسلها أنا مخلص لبلدي لكنك صديقي ولا أريد أن يضر بك أو لمن تحب
“أنت بحاجة إلى سماع هذا.”
إذا لم تعودي تعيشين في شبه جزيرة كوساناجي ، فمن المحتمل ألا تصل إليك هذه الرسالة واشكر الآلهة على أنك بعيد عن الخطر
“وماذا لو كانوا كذلك؟ إذا جاء الرانجينيون فإنهم سيأتون إلى وفاتهم “. تحدث بنفس الثقة الغبية التي يبدو أنها تمتلك كل شخص في تاكايوبي . “هذا هو سيف كايجن الجري عليها يعني الموت “.
ومع ذلك ، إذا كنتي تقرأين هذا ، لا يمكنني إلا أن أفترض أنك لا تزالين في عنوانك في تاكايوبي . إذا كان هذا هو الحال ، فأنت لست بأمان لا أعرف ما هي المعلومات التي قدمتها لك حكومة كايجن عن ولاية رانجا أو احتمالية نشوب حرب ، ولكن سواء أخبروك أم لا ، فأنت في خطر جسيم اصطحبي عائلتك واتركي تاكايوبي في أسرع وقت ممكن.
قالت سيتسوكو: “تاكيرو ليس المشتكي الكبير ، لكنه في الحقيقة لم يحب التدريس في كومونو”
وإذا بقيت على قيد الحياة في الأسابيع المقبلة ، إذا كان بإمكانك إرسال بريد إلكتروني إلى هذا العنوان ، فأنا أعلم أنك بخير
هذه المرة كان مامورو هو من هاجم أولاً ، شعرت ميساكي بأكتافها الجامدة وهي تسترخي لأنها رأت أنه قد عالج كل شيء من درسها القصير ، بعد أن تحرر من التوتر الذي كان قد قيده في وقت سابق ، أصبح مخلوقًا جديدًا – البرق و السائل ، في حركته رأت مقاتل موعود مقاتل أسرع من يوكينو داي ، بقوة تاكاشي ، وربما في يوم من الأيام بدقة والده .
نياما لك مليون مرة ، نياما لك
“عمي-“
نامي ، لا تجعلي هذا آخر اتصال لنا
“هذا ما يبدو عليه الأمر ،” قالت سيتسوكو ، ورأسها مرفوع إلى الجانب
صديقتك المخلصو ،
“لماذا؟” طالب سيتسوكو “هل نحن في خطر؟”
غوانغ يا لي
“اهدئ ، تاكيرو كون . لم أكن أتحدث إليكم . سأخبرك بشيء ما مامورو كون – “استراحة لجرعة عميقة -” أنا سعيد لأن لدي طفلة صغيرة “
شعرت ميساكي كما لو أنها تحولت إلى حجر.
فتحت ميساكي فمها ، ولكن قبل أن تتمكن من الكذب ، كان هناك حادث تحطم
“ما هذا؟” سأل تاكيرو وقرأت الصدمة على وجهها “ماذا يقول؟”
“أنا آسفة . ما كان يجب أن أعارضك “
قالت بهدوء: “أرجوك يا تاكيرو سما ، اجلس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحكم على لون خدي تاكاشي وحجم صوته ، فقد بدأ بالفعل
“ماذا ؟”
تنهد ميساكي “حسنًا” . “سأدين لك . سيتعين عليك السماح لي بمساعدتك في غسيل الملابس لاحقًا “
“أنت بحاجة إلى سماع هذا.”
أطلق تاكيرو ضوضاء مزعجة جعلت أسنان ميساكي تنقبض “اختها؟ أي نوع من نكات العسكريين يركضون هناك؟ “
ركعت ميساكي أمام زوجها وترجمت الرسالة بصوت عالٍ استمع تاكيرو بدون تعبير.
“قادمة ، نيي سما!” التقطت ميساكي الصينية وبدأت في اتجاه غرفة الطعام ، فقط لتوقفها سيتسوكو بيدها على كتفها
“ومن هي غوانغ يا لي؟” سأل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا؟” بدأ قلب ميساكي يخفق بشكل أسرع. كان تاكيرو غير راضٍ عنها بالفعل ؛ آخر شيء تحتاجه الآن هو أن يكتشف شخص ما أنها كانت في دوجو تضع يديها على أسلحته. وإذا كانت هيوري الساذجة هي التي امسكتها ، فهي لا تعتقد أن كبريائها يمكن أن يأخذها.
ردت ميساكي على أمل أن لا يضغط عليها “تاكيرو” أكثر: “لقد أخبرتك ، إنها صديقة من المدرسة”
“ومن هي غوانغ يا لي؟” سأل
“وأين ولدت؟”
“ومن هي غوانغ يا لي؟” سأل
كان غوانغ اسم عائلة شائع عبر ناميندوغو. كان هناك العديد من غوانغ في شمال كايجن كما هو الحال في أي مكان آخر في رانجا ، ولكن ، “يا-لي هي من رانجا”.
“لا أريد أن أسمع أي شيء عما تعتقدينه!” ارتفع صوته في لحظة غضب نادرة “من الواضح أنك لا تفهم أول شيء عما يخرج من فمك. لا يهم ما إذا كانت هذه المرأة الرانجية تكذب أو تقول الحقيقة . إن الفرار عندما يحتاجنا بلدنا هو خيانة ، ولن تقولي كلمة أخرى عن هذا نحن سيف كايجن . إذا تركناها تصدأ ، فنحن نستحق الموت عليها مع أعدائنا “
قال تاكيرو بهدوء: “إذن يجب تدمير هذه الرسالة ونسيانها”. “لا يمكن الوثوق بأي شيء تقوله”
“تشول هي كون” ، خاطبت ميساكي الصبي الشمالي ، الذي كان لا يزال راكعًا على طاولة الدراسة مقابلا مامورو “سترغب في الهروب إلى المنزل ، واخذ والدك والنزول من هذا الجبل.”
احتجت ميساكي على ذلك قائلة: “لقد كانت صديقة مقربة”
كانت تلبس ثوب الكيمونو الخاص بها ، ثم انطلقت بسرعة في القاعة ، توقفت في غرفة نوم الأولاد ، وأخذت إيزومو من مهده ، أيقظته الحركة المفاجئة الممزوجة بجيا والدته المسعورة وبدأ في البكاء ، لكن لم يكن لدى ميساكي وقت للقلق بشأن ذلك .
“أنت تتحدثين بلا معنى يا ميساكي . حتى لو كان غوانغ يا لي صديقك حقًا ، كيف ستعرف المرأة خطط جيش رانجا؟ هذا مستحيل .”
وأضافت: “أوه ، ولن أستخدم جيا خلال ذلك الوقت لو كنت مكانك”. “ليس إلا إذا كنت تريد المخاطرة بضرر دائم لعضلات ذراع السيف الثمين”
قالت ميساكي: “هذا أكثر من الممكن” ، وهي تحاول إبعاد السخط عن صوتها “في العام الذي تخرجت فيه أنا ويا ، تمت ترقية أختها إلى رتبة جنرال في جيش رانجا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحكم على لون خدي تاكاشي وحجم صوته ، فقد بدأ بالفعل
أطلق تاكيرو ضوضاء مزعجة جعلت أسنان ميساكي تنقبض “اختها؟ أي نوع من نكات العسكريين يركضون هناك؟ “
“جيا الخاص بك يتصرف بغرابة ، أختي الصغيرة ،” قال تاكاشي ، وجبينه يتجعد في القلق”هل انت بخير؟” وصل إليها
تجاهلت ميساكي تعليق زوجها “يا لي تعرف ، وبغض النظر عما تعتقده ، فإنها لن تكذب علي . ليس عن هذا. أتفهم ما إذا كنت لا تريد أن تأخذ كلمة امرأة من رانجا، لكنها ليست هي فقط . كما حذرنا كازو – اللورد تسوسانو – بطريقته الخاصة “.
بكى ريوتا عندما أخبرته هيوري أن وقت الرحيل قد حان .
“كل ما قاله أخوك هو أننا يجب أن نأخذ إجازة إلى جونغسان.”
“هل أنت جاهز يا بني؟” سأل .
“كان من الغريب أن أقول كان يقصد أن يخبرنا بشيء “.
“أوه ، نعم ، لقد ذكر ذلك ، نيي سما” قامت ميساكي بشد وجهها إلى وضع الابتسام “إنها أخبار رائعة . نحن ممتنون جدا “
“لقد كانت صدفة.”
“هي تعرف من هو زوجك ، أليس كذلك؟”
“بكل احترام ، تاكيرو-سما ، أعرف أخي وأنا أعرف هذه المرأة أعتقد أن الرانجينيين ربما يخططون لشيء ما حقًا “.
وأضافت: “أوه ، ولن أستخدم جيا خلال ذلك الوقت لو كنت مكانك”. “ليس إلا إذا كنت تريد المخاطرة بضرر دائم لعضلات ذراع السيف الثمين”
“وماذا لو كانوا كذلك؟ إذا جاء الرانجينيون فإنهم سيأتون إلى وفاتهم “. تحدث بنفس الثقة الغبية التي يبدو أنها تمتلك كل شخص في تاكايوبي . “هذا هو سيف كايجن الجري عليها يعني الموت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت يده من معصمها ، وكادت ميساكي تتمنى أن تقف هناك وتستمتع بمظهر الصدمة المطلقة على وجهه.
قالت ميساكي: “هذه كلمات جميلة ، لكنك لم ترَ ما هو موجود”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطني دينما(لحظة)” نهضت هيوري للبحث في الحقيبة التي أحضرتها معها “سأجد لك بعض اللون الأزرق.”
قال تاكيرو: “لا يهم” ، وقف على قدميه ليحلق فوق زوجته . “الإمبراطورية تعتمد علينا في صد أي تهديد من الغرب ، وقد فعلنا ذلك دون أن نفشل لقرون”
قالت ميساكي: “لكن كومونو لديها بالفعل مدرب سيف” “لديهم داي سان”
“أنا أعرف” بقيت ميساكي على ركبتيها ، على أمل أنها إذا حافظت على أعصابها وتحدثت بهدوء ، يمكنها أن تجعله يرى السبب “أنتم والرجال الآخرون هنا مقاتلون عظماء ، لكنكم لستم جيشًا . شبه الجزيرة هذه ليست مركز قوة الثيونيت ، فقد كانت آخر مرة يهاجم فيها الرانجينين “
“تشول هي كون” ، خاطبت ميساكي الصبي الشمالي ، الذي كان لا يزال راكعًا على طاولة الدراسة مقابلا مامورو “سترغب في الهروب إلى المنزل ، واخذ والدك والنزول من هذا الجبل.”
اعترف تاكيرو: “ربما لا ، لكن سيكون الوضع أسوأ بكثير إذا غادرنا ، هل فكرت يومًا أن هذا صديقتك القديمة ربما تحاول إقناعك بالخيانة؟ “
“ها أنت يا أخي الصغير!” صفق تاكاشي على كتفه .
“ماذا ؟”
لقد مر وقت طويل أعلم أنك أخبرتني أنه سيكون من الأفضل لزواجك إذا لم يكن لدينا أي اتصال آخر ، وأنا آسف لخرق ذلك أنا شخصياً أخاطر بأكثر مما أود أن أقوله لإيصال هذه الرسالة إليكم ، لكن لا يمكنني العيش مع نفسي إذا لم أرسلها أنا مخلص لبلدي لكنك صديقي ولا أريد أن يضر بك أو لمن تحب
“هي تعرف من هو زوجك ، أليس كذلك؟”
“ماذا ؟ والى اين اذهب؟ “
“نعم”
قالت هيوري بقلق: “كما تعلمين ، يبدو أنك مصابة بالبثور تقريبًا”. “إنه أمر غريب … في بعض الأحيان تصبح يدا زوجي على هذا النحو.”
“إذن إنها خطة جيدة ، أليس كذلك؟” قال تاكيرو “جعلك تغادرين شبه الجزيرة ، مع عائلتك – ربما عائلة ماتسودا الممتدة بأكملها – عندما تكون الإمبراطورية في أمس الحاجة إلينا هنا . شعب رانجا مراوغون “
قالت هيوري بقلق: “كما تعلمين ، يبدو أنك مصابة بالبثور تقريبًا”. “إنه أمر غريب … في بعض الأحيان تصبح يدا زوجي على هذا النحو.”
ماذا تعرف عن شعب رانجا؟ أراد ميساكي أن تنفجر . هو لم يقابل واحدا من قبل ، لكنها حبست غضبها . لم تتحدث المرأة مع زوجها بهذه الطريقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أراد أن يجعل نفسه بائسا فليكن . لم يكن مكانها للتجادل .
“لا أعتقد أن تلك كانت نواياها -” بدأت ميساكي بالتساوي ، فقط لكي يقطعها تاكيرو مرة أخرى
ولكن بدلاً من الهجوم مرة أخرى ، أعطى تاكيرو إيماءة وقال “جيد”
“لا أريد أن أسمع أي شيء عما تعتقدينه!” ارتفع صوته في لحظة غضب نادرة “من الواضح أنك لا تفهم أول شيء عما يخرج من فمك. لا يهم ما إذا كانت هذه المرأة الرانجية تكذب أو تقول الحقيقة . إن الفرار عندما يحتاجنا بلدنا هو خيانة ، ولن تقولي كلمة أخرى عن هذا نحن سيف كايجن . إذا تركناها تصدأ ، فنحن نستحق الموت عليها مع أعدائنا “
“ماذا حدث له؟” سألت هيوري
“بمن فيهم أبناؤك؟” طالب ميساكي. “أطفالك الصغار؟”
ركعت ميساكي أمام زوجها وترجمت الرسالة بصوت عالٍ استمع تاكيرو بدون تعبير.
قال تاكيرو “نعم” دون سخرية أو تردد “من تعتقدين أنك متزوجة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن إنها خطة جيدة ، أليس كذلك؟” قال تاكيرو “جعلك تغادرين شبه الجزيرة ، مع عائلتك – ربما عائلة ماتسودا الممتدة بأكملها – عندما تكون الإمبراطورية في أمس الحاجة إلينا هنا . شعب رانجا مراوغون “
قبضة ميساكي مشدودة . الآن حان وقت الاعتذار لزوجها والاستغفار منه ، حان الوقت الآن للنظر إلى الأسفل باحترام وخجل ، بدلا من ذلك وقفت ونظرت مباشرة في عيني تاكيرو في نفس الوقت ملأ الغضب الذي دام خمسة عشر عامًا صدرها ورفع ذقنها وكتفيها للخلف
“أتمنى ألا تفعل ذلك أبدًا . أنت مشرق للغاية بحيث لا تصدأ ” أطلق تاكاشي تنهيدة كادت ةن تسمى أنين “لقد كنت مشرقًا أيضًا ، مرة واحدة ، كما تعلم”
“أنا سأخذ اولادك.”
تتحرك على رد الفعل ، وركزت كل جيا لها في يدها الحرة وقادت أول إصبعين لها في ذراع تاكيرو.
“اعذريني؟”
“نيي-ساما ، ما زلنا في الظهيرة حتى الآن”
“سآخذ أبنائي وأسافر – إلى إيشيهاما لزيارة والدي” ، قررت بينما كانت الكلمات تخرج من فمها
ليس لمامورو الذي كان جادًا ومخلصًا وكان يهتم بوالديه. لا ينبغي أن يتخذ أي طفل هذا الاختيار. لكن الحقيقة هي أنه إذا انخرط ميساكي وتاكيرو في قتال أمامه مباشرة ، فسيتعين عليه الاختيار إذا هربت مع الأولاد الآن وهي تعلم أن تاكيرو سيتبعها فستحكم على مامورو بخطيئة رفع سيفه في وجه أحد والديه
“لا تكومي سخيفة ، لم يعد لدى والديك منزل لزيارته إذا كان هناك أي شيء ، فيجب أن يأتوا للبقاء معنا – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانها الاعتراض – وإذا كانت ترغب حقًا في ذلك ، لكانت وجدت طريقة للوصول إلى الرسائل قبل أن يفعل تاكيرو – ولكن بطريقة ما ، كان ذلك لطفًا جعلها تنسى الحياة التي تركتها وراءها أسهل … أو على الأقل دفعها إلى الجزء الخلفي من عقلها
قال ميساكي: “يمكنك أن تأتي معنا إذا أردت ، لكنني سآخذعم”
“حسنا .” رضخت ميساكي وسمحت لسيتسوكو بوضع السامي في فمها
“ميساكي” خطا تاكيرو خطوة للأمام ، محدقا في زوجته بنظرة جعلت حتى الرجال القساة يرتجفون “هذا ليس قرارك لاتخاذ”
“جيا الخاص بك يتصرف بغرابة ، أختي الصغيرة ،” قال تاكاشي ، وجبينه يتجعد في القلق”هل انت بخير؟” وصل إليها
نظرت ميساكي دون خوف . لقد مر وقت طويل منذ أن كانت لديها الشجاعة للقتال من أجل شيء ما . إذا لم تستطع القتال من أجل أطفالها ، فمن تكون؟ ماذا أصبحت؟
ليس لمامورو الذي كان جادًا ومخلصًا وكان يهتم بوالديه. لا ينبغي أن يتخذ أي طفل هذا الاختيار. لكن الحقيقة هي أنه إذا انخرط ميساكي وتاكيرو في قتال أمامه مباشرة ، فسيتعين عليه الاختيار إذا هربت مع الأولاد الآن وهي تعلم أن تاكيرو سيتبعها فستحكم على مامورو بخطيئة رفع سيفه في وجه أحد والديه
قالت وتوجهت نحو الباب: “يمكنك محاولة إيقافي”
بينما كانت عيناها تنظران إلى ايديها ، أدركت ميساكي أنهما تم تثبيتهما بإحكام إلى حد ما على الدرابزين الخشبي ، أصيبت برضوض في مفاصل الأصابع ، وتم تذكيرها فجأة بقبضات مامورو الدامية المشدودة بقوة على ركبتيه ، لفترة طويلة كانت تعتقد أن ماتسودا تاكيرو كان جليدًا اكثر من كونه الإنسان ، لكنه كان مختلفًا اليوم . لم تكن قد رأته يضرب مامورو بهذه القوة من قبل . هل من الممكن أن تكون هناك شقوق في الجليد؟
“ميساكي” أمسك تاكيرو بذراعها . جعلت نفسها تسقي وانزلقت من بين أصابعه قبل أن تتاح له الفرصة للتشنج
قال ميساكي “لا يوجد وقت للشرح” ، وهو تلبس إيزومو معطفه ويسلمه إلى مامورو المرتبك . “علينا فقط الخروج من هنا ، من هذا الجبل”
انحطت تحت ذراعه ، اندفعت نحو الباب ، لكنه كان أسرع . عرف ميساكي في اللحظة التي انغلقت فيها قبضته المتورمة حول معصمها أنها لن تكون قادرة على الالتواء بحرية ، لكنها لم تنفد من دفاعاتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوش ، يوش” ، أهدأت ميساكي الطفل الصغير ، وهي تربت على رأسه “ناغا كون سيكون هنا غدًا.”
تتحرك على رد الفعل ، وركزت كل جيا لها في يدها الحرة وقادت أول إصبعين لها في ذراع تاكيرو.
“اه اه قبل ذلك … “أخذت كوبًا ثالثًا ووضعته على شفتي ميساكي.
خارج أسطورة محرّكي الدمى ، كان من المستحيل على الجيكاكا السيطرة على كمية كبيرة من الدم داخل جسم شخص آخر. لم يكن هناك مكان كانت فيه نياما الثيونايت أقوى مما كانت عليه في عروقهم . لكن ما تعلمه تسوسانوس منذ قرون هو أن كمية ضئيلة من الدم ، تم التلاعب بها بدقة بالغة ، يمكن أن تكون السلاح الأكثر فتكًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تاكيرو إلى أخيه الأكبر وظنت ميساكي للحظة أنه سيعترض . أرادت منه ان يفعل . أخفض بصره وشرب بالكوب في جرعة واحدة
ضاقت قوة ميساكي إلى نقطة الإبرة . جسد تاكيرو القوي وجيا الأقوى جعلته من الصعب اختراقه ، لكن ميساكي تمكنت من ذلك . في جزء من الثانية ، أصبح دمه إبرة لها ، وضرب نقطة ضغط عميقة داخل ذراعه. ارتجفت ذراع تاكيرو ، وتيبست للحظة ، قبل أن يعرج تمامًا.
“سعادة؟” لم تكن نبرة تاكيرو تخمل مرارة بقدر ما كانت تحمل الحيرة “ما علاقة أي من هذا بالسعادة؟”
انزلقت يده من معصمها ، وكادت ميساكي تتمنى أن تقف هناك وتستمتع بمظهر الصدمة المطلقة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مامورو”
“كان ذلك-؟”
كان لدى ميساكي شعور – كانت متأكدة – أن تاكيرو أمضى السنوات القليلة الأولى من زواجهما في اعتراض رسائلها الواردة من الخارج . لم تصلها سوى التهاني اللطيفة على حفل زفافها ، لا شيء جوهري لا شيء يهم حقا
قالت بابتسامة لاهثة: “إبرة الدم”. وبشكل أكثر تحديدًا ، كان مزيجًا من إبرة دم تسوسانو والوخز بالإبر الطبي الذي تعلمته من يا-لي. “ستعمل ذراعك مرة أخرى في خمسة سييرانو – أربعة إذا كنت مسترخيًا” وبعد هذا عبرت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه – نعم ، ماتسودا دونو” سارعت هيوري لجمع أغراضها قبل أن تترك نفسها خارج الغرفة
“ميساكي” كان صوت تاكيرو جليدًا نقيًا “أنت-“
“نوع ما – نعم”. كان الجواب نعم لم تذكر ميساكي للتو أن الخطر المباشر الأكبر كان من زوجها
وأضافت: “أوه ، ولن أستخدم جيا خلال ذلك الوقت لو كنت مكانك”. “ليس إلا إذا كنت تريد المخاطرة بضرر دائم لعضلات ذراع السيف الثمين”
“كان ذلك فظًا” ، تمتم سيتسوكو
“سوف تندم -“
“بالطبع هو كذلك! هيوري صديقتي “
قبل أن يتمكن من الانتهاء ، أغلق ميساكي الباب وأغلقه بطبقة سميكة من الجليد . كان الجزء المتعلق بعدم استخدام الجيا محفزًا للحظة – من النوع الذي كانت تجيده دائمًا . سواء اتصل تاكيرو بخداعها وحرر نفسه بجيا ، أو ركل الباب أو انتظر سييرانو الأربعة حتى تتلاشى آثار إبرة الدم الخاصة بها ، لم يكن لدى ميساكي سوى لحظات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شاي ، ميساكي” دفع الكأس بعيدا “هذا يوم للاحتفال”
كانت تلبس ثوب الكيمونو الخاص بها ، ثم انطلقت بسرعة في القاعة ، توقفت في غرفة نوم الأولاد ، وأخذت إيزومو من مهده ، أيقظته الحركة المفاجئة الممزوجة بجيا والدته المسعورة وبدأ في البكاء ، لكن لم يكن لدى ميساكي وقت للقلق بشأن ذلك .
قال تاكيرو: “لا يهم” ، وقف على قدميه ليحلق فوق زوجته . “الإمبراطورية تعتمد علينا في صد أي تهديد من الغرب ، وقد فعلنا ذلك دون أن نفشل لقرون”
“يوش ، يوش ، إيزو كون . هتفت لنفسها بقدر ما تهتف لطفلها وهي تركض إلى غرفة العائلة “كا تشان ستجعل كل هذا على ما يرام.”
“نعم . تم رفضك”
“كا تشان!” صرخت مامورو عندما اقتحمت ميساكي غرفة العائلة ، وقد اهتزت بشكل واضح ، وأثار جيا ذعرها “هل أنت-“
“شكرًا لاستضافتي ، كما هو الحال دائمًا ميساكي سان” انحنت هيوري “أوه ، ولا تقلقي بشأن كيمونو مامورو ” قالت بابتسامة مؤذية بشكل غير معهود .
قال ميساكي: “ساعد إخوتك في ارتداء معاطفهم” “سنغادر .”
قال سيتسوكو: “لم أر أي صابون جديد” قامت هي وميساكي بالاستحمام وغسلوا ملابسهم وغسلوا أطباقهم في نفس الأماكن
“نحن ماذا؟” قال مامورو بصراحة “كا تشان -“
كان هناك صمت مشوش
“تشول هي كون” ، خاطبت ميساكي الصبي الشمالي ، الذي كان لا يزال راكعًا على طاولة الدراسة مقابلا مامورو “سترغب في الهروب إلى المنزل ، واخذ والدك والنزول من هذا الجبل.”
{القدرة تلى التحكم في الرياح)
“ماتسودا دونو ، ما هذا؟ هل سمعت شيئا-“
كان مامورو منغمسا بعمق في موقفه ، مستعدًا للعودة إلى الحركة عند أصغر حركة في نصل والده ، بدا أن تاكيرو يفكر ، أضأت الرغبة عيون مامورو ، وابتسامة المقاتلين الكبار ارتسمت على زاوية فمه . لم يكن يخشى خطوة والده التالية ؛ كان يتطلع إليها .
قالت: “سيكون هناك وقت لك لطرح الأسئلة لاحقًا” – وتأمل الآلهة في أن تكون هذه هي الحقيقة – “الآن افعلوا ما أقوله!”
“ماذا ؟ والى اين اذهب؟ “
ظهر سيتسوكو عند الباب “ماذا يحدث هنا؟”
“كما ترى ، هذا يوم سعيد!” ابتهج تاكاشي “اليوم ، نشرب!”
“أنت أيضًا ، سيتسوكو احظري على أيومي ودعنا نذهب. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيوري تشان على حق” ، قالت ميساكي بضجر ، وهي تختار إبرة من صندوق الخياطة الخاص بها . لم تكن في مزاج على الإطلاق للتحدث عن الوضع مع تاكاشي وتاكيرو ؛ كل ما أرادته حقًا هو اكمال خياطتها ، لذلك كانت حريصة على إغلاق الموضوع بأسرع ما يمكن . “كومونو هي مدرسة تاكاشي ساما . إذا كان يريد تغيير طاقم العمل ، فهذا قراره “
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
قال ميساكي “لا يوجد وقت للشرح” ، وهو تلبس إيزومو معطفه ويسلمه إلى مامورو المرتبك . “علينا فقط الخروج من هنا ، من هذا الجبل”
“نيي سما!”
“ماذا ؟ والى اين اذهب؟ “
بكى ريوتا عندما أخبرته هيوري أن وقت الرحيل قد حان .
“لا أعرف – منزل والديك” ، قالت ميساكي كما خطرت لها الفكرة. “سنتوقف عند هذا الحد أولاً” كانت أسرة الصيد توفر لهم المأوى إذا احتاجوا إليه ، وكانت ميساكي على يقين من أن سيتسوكو لن تكون على استعداد للفرار من كوساناجي بدونهم .
“ما الذي يجري؟” كرر تاكاشي بإصرار أكثر
“لماذا؟” طالب سيتسوكو “هل نحن في خطر؟”
“كان ذلك فظًا” ، تمتم سيتسوكو
“نوع ما – نعم”. كان الجواب نعم لم تذكر ميساكي للتو أن الخطر المباشر الأكبر كان من زوجها
“كوانغ كون” ، قال تاكاشي في سخط ، ولكن أيا كان الشيء المطمئن الذي كان يقصد قوله فقد ابتلعه صوت مختلف عن أي شيء سمعه أي منهم من قبل ، زئير – ليس حيوانًا تمامًا ، ولا إنسانًا ، ولا إلهيًا ، ولكن البعض يرتجف شيء بينهما
“حسنًا ، لا يمكنني المغادرة بدون تاكاشي ،” احتج سيتسوكو “إنه لم يعد إلى المنزل بعد.”
“صباح الخير ميساكي!” استقبلها تاكاشي كما لو أنه ليس هناك ما هو خطأ .
قال ميساكي: “إنه سريع”.”سيكون قادرًا على متابعتنا إذا احتاج إلى ذلك مع الصغار ، نحن بطيئون نحن بحاجة إلى المغادرة هنا الآن! “
بعد لحظة ، أدركت كم كان ذلك غير عادل وأرادت أن تصفع نفسها . قد تكون علاقة سيتسوكو بزوجها أفضل من معظم النساء ، لكنها لم تستطع السيطرة على ما فعله في العمل . قراراته لم تكن لها .
لم تر ميساكي أبدًا أن سيتسوكو تبدو خائفة جدًا.
قالت هيوري بجدية : “أوه ، ليس عليك التحدث إلى زوجك من اجلنا ، سيتسوكو سان”.”هذا النوع من الأشياء هو من اختصاص الرجال”
قالت: لا بأس ، لكن ماذا عن زوجك؟ أين تاكيرو؟ “
نامي ، لا تجعلي هذا آخر اتصال لنا
“سيكون في هنا في غضون سيرة”
“لا أريد أن أسمع أي شيء عما تعتقدينه!” ارتفع صوته في لحظة غضب نادرة “من الواضح أنك لا تفهم أول شيء عما يخرج من فمك. لا يهم ما إذا كانت هذه المرأة الرانجية تكذب أو تقول الحقيقة . إن الفرار عندما يحتاجنا بلدنا هو خيانة ، ولن تقولي كلمة أخرى عن هذا نحن سيف كايجن . إذا تركناها تصدأ ، فنحن نستحق الموت عليها مع أعدائنا “
إذا كانت ميساكي تريد حقًا أن تشتري لنفسها وقتًا للهروب مع الأطفال ، لكان عليها أن تفعل المزيد لإعاقة زوجها . خلال لحظة فاجأته ، كان عليها أن تحاول خلع ركبتيه أو جعله فاقدًا للوعي بضربة على صدغه . لكنها لم تكن في المرحلة التي كانت على استعداد لارتكاب أعمال عنف صريحة ضد زوجها … أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والان مع احداث الرواية … اووف ا خيرا بدات الاحداث الحماسية … واخيرا ميساكي انفجرت … شعرت براحة نفسية عندما ترجمتها تخاطب تاكيرو بتلك الطريقة … من جهة اخرى تاكيرو اظهر انه متيبس الرأس 100% متعلق بالاعراف لدرجة ما توقع ذيك البادرة من ميساكي … على كل حال لا تنسو تشاركونا آرائكم حول ما سيحدث تاليا …. واريد ان اوضح .. انه لا يمكن قرائة الرواية بالإنجليزي او اي لغة اخرى مجانا …. المهم الفصل القادم غدا في نفس الوقت
هل كانت؟
كان مامورو منغمسا بعمق في موقفه ، مستعدًا للعودة إلى الحركة عند أصغر حركة في نصل والده ، بدا أن تاكيرو يفكر ، أضأت الرغبة عيون مامورو ، وابتسامة المقاتلين الكبار ارتسمت على زاوية فمه . لم يكن يخشى خطوة والده التالية ؛ كان يتطلع إليها .
الآن بعد أن نظرت في الموقف ، كان تاكيرو متأكدة من متابعتها ، كان من المؤكد أنه سيكون غاضبًا كان من غير المحتمل أن تكون ميساكي قادرة على التحدث معه محددا بعد أن تحدته علانية ، حتما سوف يلحق بهم سيحاول إجبارهم على العودة . إذن هل ستؤذيه هل ستقاتله بجدية؟ من هذا التسلسل الفكري ، ظهر سؤال أكثر قتامة: هل سيحدث فرقًا؟
“مامورو”
حاربت ميساكي نصيبها العادل من الثيونايت ، لكن تاكيرو كانت أقوى من أي منهم . هل يجب أن تعود وتعطله الان بشكل صحيح؟ قد تكون هذه فرصتها الوحيدة – الآن ، بينما لم يكن بإمكانه استخدام ذراعه اليمنى
“قادمة ، نيي سما!” التقطت ميساكي الصينية وبدأت في اتجاه غرفة الطعام ، فقط لتوقفها سيتسوكو بيدها على كتفها
هزها صوت مامورو “كا تشان” بعيدًا عن أفكارها. “هيرو كون و ناغا كون لبسو معاطفهم . يقول تشول هي أنه لن يغادر حتى يشرح له أحدهم شيئًا . ماذا يجب ان افعل الان؟”
“بكل احترام ، تاكيرو-سما ، أعرف أخي وأنا أعرف هذه المرأة أعتقد أن الرانجينيين ربما يخططون لشيء ما حقًا “.
قالت ميساكي “مامورو …” وهي تستدير ببطء لتحدق في ابنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكومي سخيفة ، لم يعد لدى والديك منزل لزيارته إذا كان هناك أي شيء ، فيجب أن يأتوا للبقاء معنا – “
في كل مخاوفها بشأن ملاحقة تاكيرو لهم ، لم تفكر في أنه في أي من تلك السيناريوهات ، سيكون مامورو هناك أيضًا … مامورو ، الذي كان قويًا بما يكفي في حد ذاته لقلب الموازين في أي من الاتجاهين . وبأخذ مستوى المهارة والقوة والخبرة لدى كل شخص بعين الاعتبار ، كان من المحتمل جدًا أن تنتهي المواجهة إلى أي من الوالدين يقف بجانبه مامورو.
تتحرك على رد الفعل ، وركزت كل جيا لها في يدها الحرة وقادت أول إصبعين لها في ذراع تاكيرو.
لكن هذا لا يمكن أن يحدث.
“ماذا كان هذا؟” قال صوت ، واندفع مامورو إلى الردهة ، واقترب سيتسوكو وتشول هي من خلفه “كا تشان ، هل أنت …”
ليس لمامورو الذي كان جادًا ومخلصًا وكان يهتم بوالديه. لا ينبغي أن يتخذ أي طفل هذا الاختيار. لكن الحقيقة هي أنه إذا انخرط ميساكي وتاكيرو في قتال أمامه مباشرة ، فسيتعين عليه الاختيار إذا هربت مع الأولاد الآن وهي تعلم أن تاكيرو سيتبعها فستحكم على مامورو بخطيئة رفع سيفه في وجه أحد والديه
دهشت هيوري “لقد اكتسب هذا القدر من المهارة حقًا؟”
لم تستطع فعل ذلك به
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت يده من معصمها ، وكادت ميساكي تتمنى أن تقف هناك وتستمتع بمظهر الصدمة المطلقة على وجهه.
تم اتخاذ قرارها
إذا كانت ميساكي تريد حقًا أن تشتري لنفسها وقتًا للهروب مع الأطفال ، لكان عليها أن تفعل المزيد لإعاقة زوجها . خلال لحظة فاجأته ، كان عليها أن تحاول خلع ركبتيه أو جعله فاقدًا للوعي بضربة على صدغه . لكنها لم تكن في المرحلة التي كانت على استعداد لارتكاب أعمال عنف صريحة ضد زوجها … أليس كذلك؟
“مامورو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالو سيتسوكو وتنفست الصعداء: “لا ، ميساكي على حق”.”المسكين تاكاشي-سما لم يستمتع أبدًا بكونه مدير مدرسة كومونو ، أعتقد أحيانًا أن ما يجب عليه فعله حقًا – ما يريده حقًا – هو مجرد نقل المهمة إلى تاكيرو أو داي. سيكونون جيدين في ذلك “
“نعم ، كا تشان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك وقفة ، جرعة مضنية ، وانفجر تاكاشي ضاحكًا. “أوه ، مامورو كون! يجب أن ترى وجهك! “
“تلك الزلاجات الجليدية التي تصنعها من أجل ناغاسا و ريوتا – هل يمكنك صنع واحدة كبيرة بما يكفي لاحتواء عمتك وجميع الصغار الأربعة؟”
هذه المرة كان مامورو هو من هاجم أولاً ، شعرت ميساكي بأكتافها الجامدة وهي تسترخي لأنها رأت أنه قد عالج كل شيء من درسها القصير ، بعد أن تحرر من التوتر الذي كان قد قيده في وقت سابق ، أصبح مخلوقًا جديدًا – البرق و السائل ، في حركته رأت مقاتل موعود مقاتل أسرع من يوكينو داي ، بقوة تاكاشي ، وربما في يوم من الأيام بدقة والده .
“امم … بالتأكيد أنا اعتقد ذلك”
قال سيتسوكو: “لم أر أي صابون جديد” قامت هي وميساكي بالاستحمام وغسلوا ملابسهم وغسلوا أطباقهم في نفس الأماكن
“حسن سوف تصنع هذه الزلاجة ، وتدخل الجميع فيها ، وتنزلها من الجبل بأسرع ما يمكن دون أن تصطدم “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا؟” بدأ قلب ميساكي يخفق بشكل أسرع. كان تاكيرو غير راضٍ عنها بالفعل ؛ آخر شيء تحتاجه الآن هو أن يكتشف شخص ما أنها كانت في دوجو تضع يديها على أسلحته. وإذا كانت هيوري الساذجة هي التي امسكتها ، فهي لا تعتقد أن كبريائها يمكن أن يأخذها.
“ماذا؟.. الان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو “نعم” دون سخرية أو تردد “من تعتقدين أنك متزوجة؟”
“نعم الآن اذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كا تشان؟”
“ماذا عنك يا تشان كا؟”
قال ميساكي: “حسنًا ، هذا لأنني رميته بعيدًا”.”لم يكن أي شيء جيد”
“لن أكون بعيدة عنك” ، عادت ميساكي نحو القاعة “هناك شيء واحد آخر أحتاج إلى الاهتمام به”
“ماذا ؟”
قبل أن يتمكن مامورو من الاحتجاج ، كانت دخلت بالفعل الى القاعة ، وتصلب عزمها على الجليد
استدارت ميساكي وهي تشد فكها لتغادر . قبل أن تصل إلى المطبخ ، ظهر مامورو في المدخل وهو يحمل إيزومو “هل طلبتني يا عمي؟”
قررت أن تسعى خلف رأس تاكيرو لم يكن مثل الأعداء الذين تعاملت معهم في الماضي ، والذين يمكن إعاقتهم بسبب قطع وتر واحد أو ضربة في الركبة . سيطرته على نياما عميقة لدرجة أنه كان يستطيع تحريك الماء بعقله فقط . كان تاكيرو مع كل أطرافه المحطمة لا يزال خطيرًا. تاكيرو الذي يمكن أن ينتفض لا يزال خطيرًا.
تجاهلت ميساكي تعليق زوجها “يا لي تعرف ، وبغض النظر عما تعتقده ، فإنها لن تكذب علي . ليس عن هذا. أتفهم ما إذا كنت لا تريد أن تأخذ كلمة امرأة من رانجا، لكنها ليست هي فقط . كما حذرنا كازو – اللورد تسوسانو – بطريقته الخاصة “.
ارتفع معدل ضربات قلبها بينما كان عقلها يتسابق لتحديد كل رد فعل محتمل قد يكون لديه ، وأي هجوم قد يشنه ، وكيف يمكنها مواجهته
“سوف تشعر وكأنك لكمت على الأنف ، ولكن حاول أن تحافظ على وجهك مستقيما . إذا لم تفعل ذلك ، فسوف يسخر منك عمك لبقية الأسبوع “
استدارت الزاوية الأخيرة – ووجدت طريقها مسدودًا
“نحن ماذا؟” قال مامورو بصراحة “كا تشان -“
“نيي سما!”
جلسو ميساكي عند مدخل الدوجو لمشاهدة القتال ، وجلس إيزومو على وركها .
كانت منغمسة في قلقها الخاص لدرجة أنها لم تشعر حتى بدوامة نياما تاكاشي وهي تدخل المجمع
“شكرا” ، تنفست ميساكي بينما السائل يحترق في حلقها بعمق في صدرها “كنت بحاجة أن-“
“ميساكي ، ما الذي يحدث هنا بحق دونا؟” طالب تاكاشي “لماذا تم إغلاق باب مكتب اخي الخاص؟ لماذا الجميع في حالة ذعر؟ “
“بالتأكيد يمكنك إقناعه بخلاف ذلك”
انكسر جليد ميساكي . هدد قلبها بالخفقان في صدرها كان تاكاشي هنا . كان تاكاشي هنا . لقد غير كل شيء . إذا كانت فرصها ضد سيد ماتسودا واحد ضئيلة ، فإن فرصها ضد اثنين كانت منعدمة .
“بكل احترام ، تاكيرو-سما ، أعرف أخي وأنا أعرف هذه المرأة أعتقد أن الرانجينيين ربما يخططون لشيء ما حقًا “.
“ما الذي يجري؟” كرر تاكاشي بإصرار أكثر
“سوف تشعر وكأنك لكمت على الأنف ، ولكن حاول أن تحافظ على وجهك مستقيما . إذا لم تفعل ذلك ، فسوف يسخر منك عمك لبقية الأسبوع “
انبهرت جيا ميساكي بداخلها ، مدركة أن عليها القفز إلى العمل ، غير متأكد من الطريق الذي يجب أن تسلكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتظرت بصلابة أن يتحول وهج تاكيرو إلى الجليد المادي وينهي حياتها ، غير قادرة على النظر في وجهه أغمضت عينيها عرفت صوت سيف يخترق جسم الإنسان كانت تعرف البرد القاتل لنصل الهمس لقد عرفت كيف كان شعور تحمل هذا الجليد بداخلها . كانت جاهزة …
غزل رأس ميساكي “أنا …”الكلمات لن تأتي
“لا أعتقد أننا بحاجة إلى التحدث عن داي سان” ، قالت ميساكي وسارعت في تغيير الموضوع. “امم – هيوري تشان ، لن يكون لديك أي خيط أزرق داكن احتياطي؟”
“جيا الخاص بك يتصرف بغرابة ، أختي الصغيرة ،” قال تاكاشي ، وجبينه يتجعد في القلق”هل انت بخير؟” وصل إليها
وأضافت: “أوه ، ولن أستخدم جيا خلال ذلك الوقت لو كنت مكانك”. “ليس إلا إذا كنت تريد المخاطرة بضرر دائم لعضلات ذراع السيف الثمين”
إذا صدمته الآن ، قبل أن تتاح له الفرصة لتوقع ذلك – لكن ، لا إذا رفعت يدها إلى تاكاشي ، فلن تسامحها سيتسوكو أبدًا ، ناهيك عن متابعتها إلى بر الأمان ولا يمكنها الذهاب بدون سيتسوكو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري ، لماذا يواجه زوجك مشكلة في التغيير؟ ” سألت هيوري مرتبكة .
“أجبيني ، ميساكي”
للحظة من السكون ، حدق الأب والابن في بعضهما البعض.
فتحت ميساكي فمها ، ولكن قبل أن تتمكن من الكذب ، كان هناك حادث تحطم
كثيرًا ما طلب منها زوجها إبعاد أنفها عن “شؤون الرجال” ، لذلك لم تكن تتوقع حقًا إجابة . للحظة بدا وكأنه سيوبخها على هذا السؤال ، لكنه قال بعد ذلك بصرامة ، “إنه يريدني أن أترك وظيفتي في مكتب العمدة”
انفجر باب مكتب تاكيرو ، وألقى بقطع من الخشب المكسور والجليد في جميع الاتجاهات .
كان الانغيجي° الوحيد على ورق الكايري عبارة عن مجموعة من الأحرف المألوفة – توقيع في أسفل النص. شعرت ميساكي بنفسها غارقة .
“ماذا كان هذا؟” قال صوت ، واندفع مامورو إلى الردهة ، واقترب سيتسوكو وتشول هي من خلفه “كا تشان ، هل أنت …”
جعلت رتابة صوته التي لا يمكن اختراقها من الصعب على ميساكي معرفة ما إذا كانت في مشكلة أم لا . في كلتا الحالتين ، اعتقدت أنه من الأفضل أن تفعل ما قاله دون طرح أسئلة .
لكن كل الأصوات صمتت عندما ظهر تاكيرو في مدخل الدراسة كانت قوة غضبه شديدة لدرجة أنه لم يستطع أحد التحدث أو حتى التنفس من تحتها ، أخذ خطوة إلى الردهة وتراجع الجميع – الجميع باستثناء ميساكي ، الذي فقدت القدرة على الحركة
إذا كان تاكيرو لا يزال غاضبًا في اليوم التالي ، فإنه لم يُظهر استياءه أكثر مما أظهرته ميساكي . عند الإفطار ، قدمت له الشاي بابتسامتها المعتادة وتقبلها بلامبالاة معتادة .
لا تزال ذراع تاكيرو اليمنى معلقة إلى جانبه بلا حراك ، لكنه لم يكن بحاجة إليها لإمساك ميساكي . كانت نظرته معلقة في المكان الذي تقف فيه ، مثل شفرة تخترق الامعاء ، كان من الممكن أن يجمد صوته الشمس عندما يتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الناحية الموضوعية ، كان تاكيرو مثاليًا ، من الخطوط الدقيقة لوجهه إلى الانسجة القوية لذراعيه ، يمكن أن يكون جسده كله قد نحت بواسطة ملاك من العالم القديم .
“ميساكي …”
كان عقل ميساكي يتدافع لتوليد كذبة عندما – “تاكيرو ساما!” صرخت بارتياح . لم تكن في العادة سعيدة للغاية لشعور زوجها بالبرودة غير السارة يملأ الغرفة . “أنت وصلت إلى البيت مبكرا!”
وبهذه المقاطع الثلاثة° ، كانت متأكدة لأول مرة أن زوجها يمكن أن يشعر بعاطفة يمكن أن يكره
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت يده من معصمها ، وكادت ميساكي تتمنى أن تقف هناك وتستمتع بمظهر الصدمة المطلقة على وجهه.
}three syllables : mi/sa/ki[
استقرت النساء الثلاث للتو في لحظة سلام نادرة . كان مامورو يدرس في الغرفة المجاورة مع كوانغ تشول هي . كان هيروشي وناغاسا وريوتا يتدافعون على الأرض جنبًا إلى جنب مع الأولاد الأكبر سنًا ، الذين انغمسوا بعمق في لعبة سباق السيارات الجليدية التي علمهم بها مامورو ، وكان إيزومو نائمًا ، وكانت أيومي ترضع بهدوء من ثدي سيتسوكو .
لقد انتظرت بصلابة أن يتحول وهج تاكيرو إلى الجليد المادي وينهي حياتها ، غير قادرة على النظر في وجهه أغمضت عينيها عرفت صوت سيف يخترق جسم الإنسان كانت تعرف البرد القاتل لنصل الهمس لقد عرفت كيف كان شعور تحمل هذا الجليد بداخلها . كانت جاهزة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يريدني أن أدرس القتال في المدرسة “
لكن الصوت التالي الذي ضرب أذنيها لم يكن قصفًا مريضًا للجليد عبر العظام . كان قرع الجرس الشيء التالي الذي شعرت به لم يكن جليدًا صلبًا عبر بطنها ، بل لمسة النسيم الرقيقة على خدها ، اغمى عليها من الخوف ، لكنها حية بشكل واضح وفي لحظة انجرفت كل من جيا ميساكي ، وتاكيرو ، وتاكاشي ، ومامورو بعيدًا شيء أجنبي – شيء أخف وأسرع ، والاكثر من كل هذا قوي.
“ماذا؟.. الان؟”
انفتحت عيون ميساكي على وضوح جديد ومرعب. أعيد توجيه العالم توسعت الرهبة مثل اتساع حدقة العين حيث تحول التهديد من رجلين من ماتسودا إلى شيء أكبر بكثير ، وأسوأ من ذلك بكثير …
هذه المرة كان مامورو هو من هاجم أولاً ، شعرت ميساكي بأكتافها الجامدة وهي تسترخي لأنها رأت أنه قد عالج كل شيء من درسها القصير ، بعد أن تحرر من التوتر الذي كان قد قيده في وقت سابق ، أصبح مخلوقًا جديدًا – البرق و السائل ، في حركته رأت مقاتل موعود مقاتل أسرع من يوكينو داي ، بقوة تاكاشي ، وربما في يوم من الأيام بدقة والده .
حررتها نظرة تاكيرو حيث تحول انتباهه إلى الصوت غير المتوقع “أهذا جرس الهيكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com °[كلمة تستخدم للإشارة إلى الأحرف المكتوبة من أصل كايجيني و / أو رانجياني]
“هذا ما يبدو عليه الأمر ،” قالت سيتسوكو ، ورأسها مرفوع إلى الجانب
لم يكن هناك اسم . مرت أصابعها على الختم وتوقفت عندما وجدوه غير مكسور . رفعت بصرها للقاء تاكيرو في لحظة مفاجأة . لم تفتحها .
“لماذا يرنها الفيناوو الآن؟” سأل مامورو “هل هناك عاصفة؟”
قالت ميساكي: “هذه كلمات جميلة ، لكنك لم ترَ ما هو موجود”
قال تاكاشي “يجب أن يكون هناك”. “الأخبار تحذرنا من العواصف التي تضرب الساحل.”
مع تلاشي الابتسامة من وجهها ، عبرت ميساكي عبر غرفة العائلة وشقت طريقها إلى مكتب تاكيرو .
“هذه ليست عاصفة ساحلية ، مدير المدرسة” تحدث كوانغ تشول هي مدركل أن ميساكي كانت مجمدة للغاية بحيث لا يمكن التعبير عنها . “هذه فونيا°”
استدارت ميساكي وهي تشد فكها لتغادر . قبل أن تصل إلى المطبخ ، ظهر مامورو في المدخل وهو يحمل إيزومو “هل طلبتني يا عمي؟”
{القدرة تلى التحكم في الرياح)
“شكرًا لاستضافتي ، كما هو الحال دائمًا ميساكي سان” انحنت هيوري “أوه ، ولا تقلقي بشأن كيمونو مامورو ” قالت بابتسامة مؤذية بشكل غير معهود .
“كوانغ كون” ، قال تاكاشي في سخط ، ولكن أيا كان الشيء المطمئن الذي كان يقصد قوله فقد ابتلعه صوت مختلف عن أي شيء سمعه أي منهم من قبل ، زئير – ليس حيوانًا تمامًا ، ولا إنسانًا ، ولا إلهيًا ، ولكن البعض يرتجف شيء بينهما
آخر ما سمع به ميساكي ، كان كولي كوروما لا يزال يعيش في عاصمة يامانكا ، لكن الكتابة اليدوية على اللفيفة كانت أنيقة جدًا لدرجة يصعب معها أن تكون خطه. هزت رأسها
هز صوت الجبل ، وهز ألواح الأرضية تحت أقدامهم. كان الجرس ، الذي كان يُقصد به أن يقرع بثبات عبر العصور ، يتسارع ، ويتعثر ، ويغرق في عواء وحشي وأجوف لدرجة أنه ربما كان هو لحن لاكسارا°نفسها.
“لنتبادل” ، أصرت ميساكي وألقت البكرة في حجر هيوري.
{حياة ما بعد الموت}
انفجر باب مكتب تاكيرو ، وألقى بقطع من الخشب المكسور والجليد في جميع الاتجاهات .
عرفت ميساكي على وجه اليقين عندما غمرت الرياح بشرتها أن رسالة يا لي جاءت متأخرة جدًا
قالت بصراحة: “أنا لا أعرف”
“انهم هنا!”
“زوجي رجل عظيم يتمتع بنقاط قوته الخاصة ، لكنه ليس مثاليًا مثل تاكيرو . لا يرضي عمله الكتابي . إنه فقط يجعله يشعر بالملل ، وغريب الأطوار ، وأقل متعة في السرير “
يو معاكم المترجم نيرو حبيت اقلكم اسف عاى التاخير واعدكم رح اعوضكم عن قريب (نشاله بربي)
انفتحت عيون ميساكي على وضوح جديد ومرعب. أعيد توجيه العالم توسعت الرهبة مثل اتساع حدقة العين حيث تحول التهديد من رجلين من ماتسودا إلى شيء أكبر بكثير ، وأسوأ من ذلك بكثير …
والان مع احداث الرواية … اووف ا خيرا بدات الاحداث الحماسية … واخيرا ميساكي انفجرت … شعرت براحة نفسية عندما ترجمتها تخاطب تاكيرو بتلك الطريقة … من جهة اخرى تاكيرو اظهر انه متيبس الرأس 100% متعلق بالاعراف لدرجة ما توقع ذيك البادرة من ميساكي … على كل حال لا تنسو تشاركونا آرائكم حول ما سيحدث تاليا …. واريد ان اوضح .. انه لا يمكن قرائة الرواية بالإنجليزي او اي لغة اخرى مجانا …. المهم الفصل القادم غدا في نفس الوقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو: “لا حاجة”. “يمكنه الحصول على خاصتي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مامورو”
ترجمة : nero
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تحتاجينه”
هيوري ربت على حقيبتها . “سأعود بحلول الأسبوع المقبل.”
لأول مرة في ذلك اليوم ، وجدت ميساكي نفسها تبتسم “هو ليس الماهر” حملت كيمونو مامورو من نفس اليوم ، والذي تم تقطيعه إلى حد أنه بالكاد كان متماسكًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
