الرانجنيون
الفصل 12: الرانجنيون
قال تاكاشي: “هذا الإعصار لا يمكن أن يصعد إلى الجبل”. كان افتراضا معقول كانت الأعاصير التي تحدث بشكل طبيعي من سمات بلاد رانجا الصحراوية الغربية وسهول أبريان المسطحة ، وليس ساحل كايجين الصخري “بمجرد أن يصل إلى قاعدة الجبل ، فإن التضاريس غير المستوية ستفككه. كل من يصنعها سيتعين عليه الهبوط على أرض صلبة ، وسنكون هناك لمقابلتهم “
انحرف عالم ميساكي كله لقد كانت في ارتباك غريب – الانتقال من فكرة أنها قد تموت إلى إدراك أنهم جميعًا سيموتون . قبل ذلك بسيرانو قامت بتحويل إبرة الدم إلى زوجها ، وكانت مستعدة لرفع الجيا تجاع صهرها ، وقد نظر إليها تاكيرو بنية قتل . لكن في اللحظة التي ضربت فيها الريح المنزل ، كان العالم يميل مثل سطح السفينة ، ويوجههم جميعًا في نفس الاتجاه .
” كوانج كون ، هذا ليس الوقت لامورك المريب-“
في وسط الخشب الذي يأن والنياما الأجنبية ، كان مامورو أول من استعاد قدميه . استدار وانطلق عبر القاعة نحو السطح الأمامي . تبعته ميساكي ، واقترب تاكيرو وتاكاشي من خلفها – المقاتلون الذين كانوا على بعد دينامو من توجيه انصالهم على بعضهم البعض ، كلهم ركضوا بنفس الطريقة لأنه فجأة لم يكن لأي من نزاعاتهم أهمية . لا شيء من ذلك يهم إذا ماتوا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكاشي: “ليس لدينا وقت يا ميساكي”
عندما فتح مامورو الباب انفجرت الرياح القاتلة عليهم
انحرف عالم ميساكي كله لقد كانت في ارتباك غريب – الانتقال من فكرة أنها قد تموت إلى إدراك أنهم جميعًا سيموتون . قبل ذلك بسيرانو قامت بتحويل إبرة الدم إلى زوجها ، وكانت مستعدة لرفع الجيا تجاع صهرها ، وقد نظر إليها تاكيرو بنية قتل . لكن في اللحظة التي ضربت فيها الريح المنزل ، كان العالم يميل مثل سطح السفينة ، ويوجههم جميعًا في نفس الاتجاه .
“أوه!” صرخ متذكرًا أنه كان لديه طفل بين ذراعه عندما بدأ إيزومو في البكاء “آسف ، إيزو كون!” على عجل قام بلف الطفل في أكمامه وحمايته من الريح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوكينو سينسي أول من أخذ المبادرة رفع رماحًا طويلة من الثلج ، وأطلق ثلاثة رماح – واحدة تلو الأخرى – بكل قوته ودقته.
كانت السماء ذات لون خاطئ – ليس الشفق الأزرق أو الرمادي الضبابي الأصلي لتاكايوبي . كان هذا ظلامًا غريبًا ، قذراً مثل الصدأ ممزوجا بدم عمره يوم
كان مامورو قد تدرب على خذا لأشهر منذ أن أخبره يوكينو سينسي بكيفية إتقانها . كان لا يزال هناك مجال للتحسين في هدفه ، لكن يمكنه إطلاق مقذوفات بكامل قوتها لواتي (ساعات) دون تعب
قال تاكاشي بينما كان هو وبقية أفراد الأسرة قد صعدوا إلى السطح : “أعط الطفل الصغير لأمك ، مامورو-كن”
شتم في أنفاسه واستدار إلى تو-سما “زوجتك كانت على حق الشيء اللعين هو صعود الجبل! “
“نعم عمي” قال مامورو بعناية وسلم شقيقه الباكي إلى ميساكي
“نحن سيف كايجن!”
ربتت على ظهر إيزومو في محاولة ضعيفة لتهدئته ، لكن عينيها كانتا تلوحان في الأفق . في البحر في مساحة بعيدة يمكن لها أن ترى قطعة من السماء المضاءة بنور الشمس ، لكن الثغرة كانت قد اختفت بسرعة خلف جدار من الغيوم . مع اقتراب مقدمة العاصفة اشتدت الرياح مما تسبب في انحناء اعمدة أكاديمية كومونو وصوتها دوى بشكل عالٍ و تردد صداه عبر الجبل . كانت بحيرة كومونو الهادئة عادة تتلوى بالأمواج ، وفي أسفل الجبل ، كانت أشجار الصنوبر المحيطة بالقرية الغربية تجلد كما لو كانت نصالا من العشب.
لقد استغرق الأمر من مامورو لحظة ليفهمه ثم ابتسم “نعم ، سنسي!” تراجع واحصى خطواته . ثم ركض عند ارتفاع الجليد
خطى ناغاسا على السطح ، إلا أن الريح تسببت في سقوطه على قدميه
قال تاكاشي: “اصعدوا الجبل وخذوا هذا” أخذ واكيزاشي احتياطيًا من الرف وألقى السلاح المغمد إلى تشول هي ، الذي تمكن للتو من الإمساك به. “في حال واجهتك مشكلة.”
“احذر!” صاح مامورو ، والتقط شقيقه الباكي ودفعه إلى المنزل
ليس فقط هذا؛ كان الإعصار يتقدم بشكل أسرع من اي ثيونايت قد رآه مامورو يتحرك فوق الأرض . لقد ابتلع بالفعل الغابات على المنحدرات السفلية في لحظات سيكون على حافة القرية الغربية
كان هيروشي ذكيًا بما يكفي لعدم السير مباشرة في مهب الريح كما فعل ناغاسا لكنه بقي على العتبة ، يمسك بإطار الباب لتحقيق التوازن ، محدقا بشكل مثير للقلق في السحب المتجمعة .
على الرغم من أن الرياح كانت تبدو وكأنها نياما ، إلا أن مامورو لم يصدق أنه كان بشريًا أي إنسان بروح نياما يمكن أن يقتل كورونو وغير المقاتلين في نفس الوقت؟ كان هذا من عمل الشياطين
قال تاكاشي: “سيتسوكو ، ميساكي ، ادخلوا الأطفال” “أغلق كل الأبواب والنوافذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثلج أدناه ، كان بإمكان مامورو رؤية جثتين مكشوفتين باللون الأسود ممددتين وبلا حراك. بعد لحظة ، هبط جسد ثالث على الأرض أمامهم ، مما جعل مامورو يقفز.
أغلاق جميع الأبواب والنوافذ . ميساكي ظحكت بشكل هستيري. ما فائدة ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التأمل؟” قال ميزوماكي بشكل لا يصدق”الصلاة لن تفيدنا بأي شيء الآن! نحن بحاجة إليه للقتال! “
“انظروا!” صاح تشول هي مشيرًا إلى أسفل الجبل.
في اكادمية الفجر ، كان من المعروف أن مسارات قمع الرياح لا يمكن أن تدخل في المعركة . لم يكن هناك فونياكا انفرادي قوي بما يكفي لتوليد واحدة ، ولم يتم تنسيق أي فريق بما يكفي للتحكم مع بعض أصيب العديد من الفونياكالو المهرة – بما في ذلك بعض زملاء ميساكي الطلاب – أو قُتلوا أثناء محاولتهم استخدام تيارات الرياح كسلاح . وكانت تلك عبارة عن مسارات قمع صغيرة ، لا يزيد عرضها عن اثني عشر حدًا
“ما هذا بحق نامي؟” بكت سيتسوكو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس مامورو . ليس مامورو
كانت الغيوم الأكثر قتامة تتجمع قبالة الشاطئ ، بالقرب من قرية الصيد عند قاعدة الجبل ، أدركت ميساكي ما كانت تراه قبل أن تكون مستعدة لتصديقه …
“هل هكذا قتلتهم جميعًا؟” سأل العم تاكاشي وهو ينظر الفتحة في صدر الفونياكا
يبدو أن شيول هي لديه فكرة مماثلة ، قال بصوت خافت: “لا …”.”ليس هناك طريقة…”
“هل هكذا قتلتهم جميعًا؟” سأل العم تاكاشي وهو ينظر الفتحة في صدر الفونياكا
في اكادمية الفجر ، كان من المعروف أن مسارات قمع الرياح لا يمكن أن تدخل في المعركة . لم يكن هناك فونياكا انفرادي قوي بما يكفي لتوليد واحدة ، ولم يتم تنسيق أي فريق بما يكفي للتحكم مع بعض أصيب العديد من الفونياكالو المهرة – بما في ذلك بعض زملاء ميساكي الطلاب – أو قُتلوا أثناء محاولتهم استخدام تيارات الرياح كسلاح . وكانت تلك عبارة عن مسارات قمع صغيرة ، لا يزيد عرضها عن اثني عشر حدًا
“نحن سنوقفهم هنا!” صرخ “لن يعبر اي فونياكا هذا الخط!”
بالحكم على الطريقة التي جعلت بها الكتلة السحابية قرية الصيد متقزمة ، كان هذا شيئًا أكبر بكثير .
كان القمع على امامه تقريبًا الآن . تساءل مامورو عما سيكون عليه شعور الموت بسبب الإعصار هل سينزع من الثلج مثل الشجرة من جذورها ثم يسحق في سفح الجبل؟ أم أنها ستكون أبطأ من ذلك؟ ماذا لو كان أكثر عنادا؟ إذا رفض ترك سفح الجبل ، فهل تجرد الريح اللحم من عظامه؟ كان على يقين من أنه على وشك اكتشاف ذلك – ثم تحرك تو-سما
“إنهم ليسوا …” كان صوت شول هي قد سجل ملاحظة من الرعب “هم ليسوا كذلك”
“ابق حيث أنت يا مامورو كون” كان صوت يوكينو سينسي حازمًا لكنه لطيف “أنت ماتسودا ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، أمام أعينهم الغير مصدقة كانت الغيوم تلتف معًا وتشكل قمعًا فوق الشاطئ . على الرغم من أن ميساكي كانت تعلم أنها فونيا بشرية ، على الرغم من أنها لم تكن تؤمن بآلهة السماء ، إلا أنها نظرت الى العالم بأسره مثل الإصبع المظلم للإله الممتد نحو الأرض
قال يوكينو سينسي: “ميزوماكي سان على حق”. “كيف يفترض بنا اختراق المركز؟”
“لا” ، قالت سيتسوكو مدركة لما يحدث “مهلا! لا يمكنهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك هذا الشيء الذي يستمر تاكيرو ومامورو في الحديث عنه – مستطيل الهاتف الصغير هذا؟”
أدركت ميساكي أن الهجوم كان في موقع استراتيجي شكل الفونياكالو نظام العاصفة الخاص بهم في البحر حيث لن يلفت الانتباه الفوري ، لكن الإعصار كان سيهبط الآن فقط بعد أن وصلوا إلى اليابسة ، وبهذه الطريقة ، تجنبوا جلب مياه البحر إلى الشاطئ وإعطاء أعدائهم المزيد للقتال – كما لو كان الصيادون الساحليون الفقراء لديهم فرصة في كلتا الحالتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تثق في حكومة كايجن بأي شكل من الأشكال ، لكن في الوقت الحالي ، كانت هذه هي الفرصة الوحيدة لتاكايوبي للحصول على التعزيزات .
“لا!” صرخت سيتسوكو بينما هبط العمود الهائج على قرية عائلتها “انتظر! انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
تجاهل إله السماء صرخاتها ، و بقرقرة و وضع أطراف أصابعه على الشاطئ.
وأضافت ميساكي “وانظر إلى لون زيهم الرسمي” “جنود رانجا المصنفون والمسجلون العديون يرتدون اللون الأصفر . مقاتلو النخبة يرتدون الأسود ، إذا رأيت اللون الأصفر ، فلديك فرصة إذا رأيت الأسود ، أريدك أن تركض “.
كانت مرتفعة للغاية بحيث لم تر المنازل تنقسم إلى شظايا أو تسمع صراخ الصيادين بداخلها لكن ميساكي شعرت بذلك يمكن أن يتسبب موت ثيونايت واحد في حدوث اضطراب في الغلاف الجوي لقد ضربها موت العديد – كلهم في نفس اللحظة – كضربة جسدية في العادة لم تستطع الإحساس بنياما من مثل هذه المسافة ، لكن الثلج كان يتصرف مثل السائل الشوكي ، وأطلق العذاب على العمود الفقري الصخري لـ تاكايوبي . شعرت بقشعريرة في عروقها مثل النشوة قبل أن تسقط في صمت . عشرات النبضات اختفت في نبضة واحدة من قلبها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مامورو ، “حسنًا …” ، لكنه كانت ترى على وجهه أنه لم يكن يتابعها
لم تكن ميساكي تعرف أن أختها في القانون يمكنها أن تصدر مثل هذا الصوت
رفع مامورو الجيا وحاول تشكيل رمح ، ولكن كان من الصعب مع الريح التي تحاول انتزاع الثلج من قبضته. وحتى لو استطاع تشكيل مقذوف مناسب ، ما الذي كان من المفترض أن يطلق عليه؟ واجهوا جدارًا صلبًا من الرياح كان من المستحيل تمييز أي شيء من خلال دوامة الثلج
نادى تاكاشي “سيتسوكو” بصوت متوتر عندما مد يده إلى زوجته ، اندفعت إلى الأمام في الريح كما لو كانت تنزل على الجبل “سيتسوكو ، انتظري!” أمسك بها قبل أن تتمكن من الاندفاع من حافة السطح وشدها
على الرغم من نفاد صبر عمه ، كان مامورو يستمع باهتمام. “نعم ، كا تشان.”
ارتجفت في ذراعيه ، يمكن أن يكون بسبب الجيا خاصتها الذي عادة ما يكون خفيفًا مثل الأمواج الضحلة التي تتدفق فوق الرمال ، قد تسبب في تموج الدم أمسكها تاكاشي بقوة اغلق عينيه كما لو كان يشعر بكل قطرة من آلامها ، كما لو كان بإمكانه أن يأخذ كل شيء إلى صدره إذا أراد ذلك بقوة كافية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السماء ذات لون خاطئ – ليس الشفق الأزرق أو الرمادي الضبابي الأصلي لتاكايوبي . كان هذا ظلامًا غريبًا ، قذراً مثل الصدأ ممزوجا بدم عمره يوم
“لا تنظري ” وضع يده على رأس زوجته ولف النياما حولها مثل البطانية حيث التهمت الرياح آخر المنازل الموجودة أدناه
قال تاكاشي: “هذا الإعصار لا يمكن أن يصعد إلى الجبل”. كان افتراضا معقول كانت الأعاصير التي تحدث بشكل طبيعي من سمات بلاد رانجا الصحراوية الغربية وسهول أبريان المسطحة ، وليس ساحل كايجين الصخري “بمجرد أن يصل إلى قاعدة الجبل ، فإن التضاريس غير المستوية ستفككه. كل من يصنعها سيتعين عليه الهبوط على أرض صلبة ، وسنكون هناك لمقابلتهم “
لقد جعل قوته جدارًا صلبًا ، ليحمي سيتسوكو من هزات الدمار ، لكنها لم تتوقف عن الاهتزاز صرخت وهي تدفن وجهها في صدر تاكاشي صوت صاخب خام مصنوع من أكثر من ما هو مجرد حزن مصنوع من الغضب ، ثنى تاكاشي رأسه وتحدث بكلمات ناعمة في شعرها قبل أن يلتفت إلى الآخرين
قاتل الكورونو . حتى من بعيد شعر مامورو بصرير الجيا مثل أسنانه ضد الريح ظهرت مسامير من الجليد بين المباني قبل أن تتساقط إلى قطع جنبًا إلى جنب مع كل شيء آخر لكن بالطبع لم يكن أولئك الذين حاربوا هم من ماتوا فقط تم انتزاع الأمهات والأطفال من منازلهم وتحطموا على الصخور انفجر المعبد الذي كان مامورو يصلي فيه كل عطلة وتعلم أسماء آلهته ، وتناثر بلاط السقف الطيني إلى لا شيء
“ميساكي ، خذيها إلى الداخل الوضع ليس آمنًا هنا تاكيرو كون … “نظر إلى أخيه “لدينا بعض الرانجينيين لقتلهم .أنت أيضًا يا مامورو . هيا بنا”
“هذا يوفر علينا عناء حمل القتال اليهم ” استدار تاكاشي لمواجهة تاكيرو ومامورو ، وبدا حيًا اكثر مما رأته ميساكي من قبل .”هؤلاء الرانجيون يجرؤون على مهاجمة أهل زوجتي ، صيادي الأسماك لدينا على ساحلنا يجرؤون على الاستهزاء بآلهة محيطنا دعونا نظهر لهم القوة الحقيقية للآلهة …وأنت يا فتى المدينة ” أشار إلى تشول هي
بدا أن دم ميساكي لا يزال في عروقها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوكينو سينسي أول من أخذ المبادرة رفع رماحًا طويلة من الثلج ، وأطلق ثلاثة رماح – واحدة تلو الأخرى – بكل قوته ودقته.
لا
لقد جعل قوته جدارًا صلبًا ، ليحمي سيتسوكو من هزات الدمار ، لكنها لم تتوقف عن الاهتزاز صرخت وهي تدفن وجهها في صدر تاكاشي صوت صاخب خام مصنوع من أكثر من ما هو مجرد حزن مصنوع من الغضب ، ثنى تاكاشي رأسه وتحدث بكلمات ناعمة في شعرها قبل أن يلتفت إلى الآخرين
ليس مامورو . ليس مامورو
ارتجفت في ذراعيه ، يمكن أن يكون بسبب الجيا خاصتها الذي عادة ما يكون خفيفًا مثل الأمواج الضحلة التي تتدفق فوق الرمال ، قد تسبب في تموج الدم أمسكها تاكاشي بقوة اغلق عينيه كما لو كان يشعر بكل قطرة من آلامها ، كما لو كان بإمكانه أن يأخذ كل شيء إلى صدره إذا أراد ذلك بقوة كافية
فتحت فمها لتثير اعتراضًا – إنه صغير جدًا ، أو يجب أن يبقى هنا لحماية إخوته – لكنها فجأة وجدت ذراعيها ممتلئتين ببكاء سيتسوكو . قامت بوضع إيزومو إلى أحد فخذيها ، ووجدت يد أختها تصافحها وتمسكها بقوة وقامت بتوجيهها إلى الداخل . كانوا بالكاد مرو من خلال الباب عندما اجتازهم الرجال
“حسنا ” كانت نغمة تشول هي عادية ، لكنه كان يمسك بغمد واكيزاشي بإحكام لدرجة أن مفاصله تحولت إلى اللون الأبيض”كان من الجيد أن … أنا سعيد بلقائكم جميعًا” قابلت عيناه مامورو للحظة قبل أن يغمس رأسه في قوس عميق(انحناء) “شكرا لكم على كل شيء . ولا تقلق” استقام ” سأحضر لك تلك التعزيزات . تشبث” استدار ، وركض بعيدا عن المنزل ، ونادى مرة أخرى الماتسودا “تماسكوا!”
كان من المعتاد أن يصلي محارب شيروجيما لسيفه وآلهته قبل المعركة . لكن لم يكن هناك وقت للطقوس بالكاد توقف تاكاشي لينحني عند عتبة الدوجو قبل أن يتسابق إلى رف الأسلحة ويمسك بسيفين في كل يد – ناجيمارو وكيوجيتسو في يده اليمنى ، وسيف ناميمارو ومامورو في اليسرى تحول ، ألقى الكاتانا لأخيه وابن أخيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكاشي: “ليس لدينا وقت يا ميساكي”
لا يبدو أن أحدًا لاحظ أن تاكيرو أمسك اوج القمر بيده اليسرى . أمسك الغلاف اللؤلئي بجانبه بينما سارع تاكاشي ومامورو لربط سيوفهما في مكانها كانت أصابع يده اليمنى ترتعش سيكونون في حالة صالحة للعمل قريبًا ، لكنه من الواضح أنه لم يثق بهم في عقد رباطه بعد
“نحن سنوقفهم هنا!” صرخ “لن يعبر اي فونياكا هذا الخط!”
تحركت يدا مامورو بسرعة بشكل شبه رجولي ، مدفوعة بالطاقة التي عرّفتها ميساكي . اعتادت أن تشعر بذلك أيضًا – مزيج من الأدرينالين والعزيمة وجنون المقاتل الذي يمكن أن يغرق الخوف والحكم المناسب – كلما راهنت بحياتها ضد عدو تفوق عليها ربما كانت ستشعر بنفس الاندفاع الآن لو كانت هي الوحيدة المعرضة للخطر . لكن هذا كان ابنها ، كان هذا ابنها الذي كان مشرقًا وناميًا ، وكورو أفضل مما كانت عليه في أي وقت مضى . كانت حياته ثمينة للغاية للمقامرة
مع انحسار الألم ، أدرك مامورو أن يوكينو سينسي لم يتركه أبدًا
نادت “مامورو …” ، ولكن كان انتباه الجميع على تاكاشي ، حيث قام بطريرك ماتسودا بربط واكيزاشي في مكانه بجانب الكاتانا واستدار لإعطاء أوامره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احذر!” صاح مامورو ، والتقط شقيقه الباكي ودفعه إلى المنزل
بينما كان العمدة هو الرئيس الرسمي للقرية ، كان بطريرك ماتسودا هو أقرب شيء لدى تاكايوبي إلى قائد عسكري ، ليس مامورو وتاكيرو فقط – فكل مقاتل على الجبل سيجيب على تاكاشي قبل أي شخص آخر . كانت هذه هي الطريقة التي كان يقوم بها شعبهم بالأشياء منذ فترة طويلة قبل أن يرسل جونغسان بيروقراطيين للإشراف عليهم
ثم ارتفع صوت من الرانجينيين . صرخة حرب – قاسية وإنسانية – هزت مامورو أكثر من هدير الإعصار ، لأول مرة تحوّل حلمه بلون الصدأ إلى حقيقة واقعة
قال تاكاشي: “هذا الإعصار لا يمكن أن يصعد إلى الجبل”. كان افتراضا معقول كانت الأعاصير التي تحدث بشكل طبيعي من سمات بلاد رانجا الصحراوية الغربية وسهول أبريان المسطحة ، وليس ساحل كايجين الصخري “بمجرد أن يصل إلى قاعدة الجبل ، فإن التضاريس غير المستوية ستفككه. كل من يصنعها سيتعين عليه الهبوط على أرض صلبة ، وسنكون هناك لمقابلتهم “
“اممم – ليس من هنا حتى الآن ، الأبراج التي أنشأناها تعمل فقط أعلى الجبل “
قال شول هي: “لا أعلم حول هذا ، مدير المدرسة”
“إذن ، كم إجمالاً؟”
” كوانج كون ، هذا ليس الوقت لامورك المريب-“
“ها!” سمح العم تاكاشي بالضحك “أكثر من كافي!”
تدخلت ميساكي “إنه على حق ، نيي سما”. “هذا الشيء بالخارج ليس قمعًا طبيعيًا للرياح” لم تستطع فهم مقدار الدقة والعمل الجماعي الذي يجب أن يتطلبه ليس فقط لتوليد إعصار بهذا الحجم ولكن بعد ذلك للتحكم فيه لم تكن هذه مجموعة من المرتزقة أو أبناء الفلاحين ذوي التدريب السيئ على أعتاب منازلهم ؛ كانوا وحدة عسكرية عالية التنظيم “جيش من الفونياكالو قوي بما يكفي للتلاعب بهذه الرياح القوية بما يكفي لإحضارها إلى أعلى الجبل” لم يكن هناك شك في عقلها “هذا الإعصار سيكون عند بوابات القرية بعد بضع سييرانو(لحظات)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار مامورو في هذا الطريق كل يوم تقريبًا من أيام حياته ، كان هذا هو المسار الذي سلكه في كل مرة زار فيها آل كوتيتسو في قرية الحداد ، في كل مرة التقى فيها يوتا وإيتسوكي قبل أن يتوجهوا إلى أكاديمية كومونو ومع ذلك ، بدا الأمر غير مألوف الآن ، ملطخًا بضوء العاصفة ذو اللون الصدأ ، تساقط الثلوج والغبار مثل الأشباح المتقطعة ، مثل انتفاضة لاكسارا لانتزاع المقاتلين أثناء تسابقهم لمواجهة أعدائهم.
قال تاكاشي “أفضل حتى” كانت ميساكي مرعوبة بعض الشيء عندما وجدته يبتسم
تجاهله وأمسكت بذراع مامورو . ابقى! أرادت أن تتوسله . ابق حيث يمكنني حمايتك! لكن هذه كانت فكرة سخيفة . كان مامورو مقاتلًا قويًا . إذا لم يستطع حماية نفسه ، فلن تكون قادرة على تقديم أي مساعدة.
“ماذا؟”
صاح يوكينو سينسي بشيء لم يستطع مامورو سماعه من خلال الهدير الذي يصم الآذان ، ولكن من حركة شفتيه بدا الأمر وكأنه “اثبت!”
“هذا يوفر علينا عناء حمل القتال اليهم ” استدار تاكاشي لمواجهة تاكيرو ومامورو ، وبدا حيًا اكثر مما رأته ميساكي من قبل .”هؤلاء الرانجيون يجرؤون على مهاجمة أهل زوجتي ، صيادي الأسماك لدينا على ساحلنا يجرؤون على الاستهزاء بآلهة محيطنا دعونا نظهر لهم القوة الحقيقية للآلهة …وأنت يا فتى المدينة ” أشار إلى تشول هي
قال تاكاشي: “سيتسوكو ، ميساكي ، ادخلوا الأطفال” “أغلق كل الأبواب والنوافذ.”
“لا يزال الناس ينادونني بهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يقول مامورو أنهم كانوا يصيبون الاجسام ، حتى لو كان يعتمد كليًا على تصويب يوكينو سينسي المتفوق ، فإن جيا الخاص به لا يزال يلتقط الإحساس الغامض للجليد الذي يتدفق إلى اللحم – مرارًا وتكرارًا. كانوا يقطعون الفونياكالو ، ولكن بطريقة ما لم تكن الريح تتباطأ
“لديك هذا الشيء الذي يستمر تاكيرو ومامورو في الحديث عنه – مستطيل الهاتف الصغير هذا؟”
بدا أن دم ميساكي لا يزال في عروقها
قال تشول هي ، “نعم ، مدير المدرسة” وسحب جهاز المعلومات من جيبه
بينما كان العمدة هو الرئيس الرسمي للقرية ، كان بطريرك ماتسودا هو أقرب شيء لدى تاكايوبي إلى قائد عسكري ، ليس مامورو وتاكيرو فقط – فكل مقاتل على الجبل سيجيب على تاكاشي قبل أي شخص آخر . كانت هذه هي الطريقة التي كان يقوم بها شعبهم بالأشياء منذ فترة طويلة قبل أن يرسل جونغسان بيروقراطيين للإشراف عليهم
“هل يمكنك استخدامه للاتصال بالحكومة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كا تشان ، أنت تعلميت أنني لا أستطيع فعل ذلك”
“اممم – ليس من هنا حتى الآن ، الأبراج التي أنشأناها تعمل فقط أعلى الجبل “
“سأقوم برمي الكثير من أرواح الرانجينيين عند أقدامهم حتى يتمكنوا من السير فوقهم مثل الجسر في لاكسارا وأضاف إلى أيومي وهي تبكي بين ذراعي سيتسوكو ، لا تقلقي “والدك سوف يحميكي”
قالت ميساكي: “إذن من الأفضل أن تهرع هناك الآن” “بافتراض أن الرياح لن تقضي على الأبراج ، قد يكون هذا المستطيل هو أسرع طريقة بالنسبة لنا لإعلام الإمبراطور بحدوث هذا “
كان هناك اثنا عشر منهم
لم تكن تثق في حكومة كايجن بأي شكل من الأشكال ، لكن في الوقت الحالي ، كانت هذه هي الفرصة الوحيدة لتاكايوبي للحصول على التعزيزات .
“هذا يوفر علينا عناء حمل القتال اليهم ” استدار تاكاشي لمواجهة تاكيرو ومامورو ، وبدا حيًا اكثر مما رأته ميساكي من قبل .”هؤلاء الرانجيون يجرؤون على مهاجمة أهل زوجتي ، صيادي الأسماك لدينا على ساحلنا يجرؤون على الاستهزاء بآلهة محيطنا دعونا نظهر لهم القوة الحقيقية للآلهة …وأنت يا فتى المدينة ” أشار إلى تشول هي
قال تاكاشي: “اصعدوا الجبل وخذوا هذا” أخذ واكيزاشي احتياطيًا من الرف وألقى السلاح المغمد إلى تشول هي ، الذي تمكن للتو من الإمساك به. “في حال واجهتك مشكلة.”
صوت العم تاكاشي – بصوته العالي – لم يستطع الوصول لجميع الرجال في مهب الريح ، ولكن في لحظات ، كان المقاتلون يكررون أوامره عبر المجموعة .
“حصلت على سيف فتاة؟”
“مواجهة العدو؟” قال تشول هي بشكل لا يصدق “لا أعرف ما إذا كنت قد لاحظت أيها المدير لكن العدو هو إعصار ماذا ستفعل؟”
استنشق تاكاشي “لقد رأيتك تقاتل ، كوانغ كون . كاتانا بالحجم الكامل أكثر مما يمكنك التعامل معه “
ارتجفت في ذراعيه ، يمكن أن يكون بسبب الجيا خاصتها الذي عادة ما يكون خفيفًا مثل الأمواج الضحلة التي تتدفق فوق الرمال ، قد تسبب في تموج الدم أمسكها تاكاشي بقوة اغلق عينيه كما لو كان يشعر بكل قطرة من آلامها ، كما لو كان بإمكانه أن يأخذ كل شيء إلى صدره إذا أراد ذلك بقوة كافية
“آه” نظر شول هي الى سيف مامورو إلى اوج القمر الأكبر عند تاكيرو ”يوشي . ولكن إذا احتجنا إلى شخص ما للوصول إلى الأبراج بأسرع ما يمكن ، فهل يجب أن أكون أنا الشخص الذي سيصل إلى الأبراج؟ أعني – أليس مامورو أسرع؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مامورو ، “حسنًا …” ، لكنه كانت ترى على وجهه أنه لم يكن يتابعها
ووافق تاكاشي على ذلك قائلاً: “مامورو أسرع بكثير” وهو أيضًا من عائلة ماتسودا . سيجبر على مواجهة العدو ، وليس الركض في الاتجاه الآخر “
“الرياح أسرع من الدم أو الماء – بشكل متقطع – ولكن لا يزال بإمكانك انتقاء الأجسام الموجودة فيها ، مثل الأسماك الصغيرة في مجرى مائي -“
“مواجهة العدو؟” قال تشول هي بشكل لا يصدق “لا أعرف ما إذا كنت قد لاحظت أيها المدير لكن العدو هو إعصار ماذا ستفعل؟”
قاتل الكورونو . حتى من بعيد شعر مامورو بصرير الجيا مثل أسنانه ضد الريح ظهرت مسامير من الجليد بين المباني قبل أن تتساقط إلى قطع جنبًا إلى جنب مع كل شيء آخر لكن بالطبع لم يكن أولئك الذين حاربوا هم من ماتوا فقط تم انتزاع الأمهات والأطفال من منازلهم وتحطموا على الصخور انفجر المعبد الذي كان مامورو يصلي فيه كل عطلة وتعلم أسماء آلهته ، وتناثر بلاط السقف الطيني إلى لا شيء
قال تاكاشي: “قتله”. “اذهب الآن!”
قام يوكينو سينسي بحركة كاسحة بيديه ، ووضع الرمح بحيث كان يحوم أمام ماماور.
“حسنا ” كانت نغمة تشول هي عادية ، لكنه كان يمسك بغمد واكيزاشي بإحكام لدرجة أن مفاصله تحولت إلى اللون الأبيض”كان من الجيد أن … أنا سعيد بلقائكم جميعًا” قابلت عيناه مامورو للحظة قبل أن يغمس رأسه في قوس عميق(انحناء) “شكرا لكم على كل شيء . ولا تقلق” استقام ” سأحضر لك تلك التعزيزات . تشبث” استدار ، وركض بعيدا عن المنزل ، ونادى مرة أخرى الماتسودا “تماسكوا!”
ارتفعت الريح كأنها تستجيب لأصواتهم ، تحاول أن تصم آذانهم وتمزيق الجلد من عظامهم . لكن رجال تاكايوبي وقفوا أقوياء ، وجذروا أقدامهم في الثلج
عندما رحل تشول هي ، استدار تاكاشي لإمساك سيتسوكو للمرة الأخيرة
قال تشول هي ، “نعم ، مدير المدرسة” وسحب جهاز المعلومات من جيبه
بلطف لمس وجهها “لا مزيد من الدموع يا حبيبتي . والداك وإخوتك وأخواتك على وشك أن يستريحوا بسلام سأرسلهم مع الجثث المذبوحة لجميع قاتليهم “
على حد علم مامورو ، اختفت كل المقذوفات في الدوامة ، لكن عندما نظر إلى الوراء نحو معلمه ، كان يوكينو يبتسم
أومأت سيتسوكو برأسها بوحشية لم ترها ميساكي في عينيها همست “افعلها”.
“هذا يوفر علينا عناء حمل القتال اليهم ” استدار تاكاشي لمواجهة تاكيرو ومامورو ، وبدا حيًا اكثر مما رأته ميساكي من قبل .”هؤلاء الرانجيون يجرؤون على مهاجمة أهل زوجتي ، صيادي الأسماك لدينا على ساحلنا يجرؤون على الاستهزاء بآلهة محيطنا دعونا نظهر لهم القوة الحقيقية للآلهة …وأنت يا فتى المدينة ” أشار إلى تشول هي
“سأقوم برمي الكثير من أرواح الرانجينيين عند أقدامهم حتى يتمكنوا من السير فوقهم مثل الجسر في لاكسارا وأضاف إلى أيومي وهي تبكي بين ذراعي سيتسوكو ، لا تقلقي “والدك سوف يحميكي”
شتم في أنفاسه واستدار إلى تو-سما “زوجتك كانت على حق الشيء اللعين هو صعود الجبل! “
بينما هم مغادرون . شعرت ميساكي أن العالم ينزلق من بين أصابعها
صوت العم تاكاشي – بصوته العالي – لم يستطع الوصول لجميع الرجال في مهب الريح ، ولكن في لحظات ، كان المقاتلون يكررون أوامره عبر المجموعة .
“انتظر!”
جسديًا ، كانت أصغر الحركات ، نفضة حادة في أصابعه. لكن الأمر كان كما لو أن خيطًا قد انقطع. شيء ما تغير. لا تزال الريح تدور ، لكنها ضعفت فجأة وفقدت غضبها الدنيوي.
قال تاكاشي: “ليس لدينا وقت يا ميساكي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق نامي؟” بكت سيتسوكو
تجاهله وأمسكت بذراع مامورو . ابقى! أرادت أن تتوسله . ابق حيث يمكنني حمايتك! لكن هذه كانت فكرة سخيفة . كان مامورو مقاتلًا قويًا . إذا لم يستطع حماية نفسه ، فلن تكون قادرة على تقديم أي مساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تثق في حكومة كايجن بأي شكل من الأشكال ، لكن في الوقت الحالي ، كانت هذه هي الفرصة الوحيدة لتاكايوبي للحصول على التعزيزات .
قالت بدلاً من ذلك: “انتبه إلى المسافة التي تقطعها”. “الفونياكالو هم الأكثر خطورة في المدى المتوسط - من اثنين إلى ثلاثة حدود . هذا هو المكان الذي تهبط فيه هجماتهم بقوة . ابق جيدًا في الخلف أو قريبًا ، بسيفك لا تبتعد عن منطقة الضرب متوسطة المدى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على ذلك ، رفع تو-ساما يده ، ورفع الضباب والثلج أمامهم
على الرغم من نفاد صبر عمه ، كان مامورو يستمع باهتمام. “نعم ، كا تشان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حواس يوكينو سينسي حادة جدًا لدرجة أنه تمكن من اكتشاف الاجسام من خلال دوامات الثلج ، تمامًا كما قالت كا-تشان مثل الأسماك في مجرى مائي
وأضافت ميساكي “وانظر إلى لون زيهم الرسمي” “جنود رانجا المصنفون والمسجلون العديون يرتدون اللون الأصفر . مقاتلو النخبة يرتدون الأسود ، إذا رأيت اللون الأصفر ، فلديك فرصة إذا رأيت الأسود ، أريدك أن تركض “.
أومأ الرجل برأسه وانفصل عن بقية المجموعة .
“كا تشان ، أنت تعلميت أنني لا أستطيع فعل ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم ليسوا …” كان صوت شول هي قد سجل ملاحظة من الرعب “هم ليسوا كذلك”
“لكن …”‘ أريدك أن’ لم تكن سببًا جيدًا
خلق تواصل اعينهم إيقاعًا من السكون التام
“كا تشان” أمسك مامورو بكتفيها بإحكام – متى أصبحت يديه كبيرة جدًا وقويتين؟ “أنا ماتسودا . ألم أولد لأفعل هذا؟ “
كان الجواب نعم . كان هذا هو السبب في أنها تركت كل شيء تحبه للزواج في هذه العائلة ، والسبب في تحملها لإساءة والد زوجها ، ولامبالاة زوجها طوال هذه السنوات ، حتى يكون لعائلة ماتسودا وريث قوي ، لذا كوساناجي سيكون لها حافة نصلها .
استغرق الأمر مامورو واتينو للوصول إلى أعمق حالة من التأمل ، لكنه استطاع أن يشعر فيها بكل قطرة ماء وندفة ثلجية تتحرك على الجبل . إذا كان تركيز والده الأسطوري كافيًا للوصول إلى هذه الحالة خلال هذه اللحظات القليلة الثمينة ، فقد يكون لديهم فرصة
كان هذا هدفًا لا يقل اهمية عن أي هدف من حياتهم ، والآن كانت اللحظة التي كان من المفترض أن يفي بها مامورو بهذا الغرض – لإعطاء كل ذلك المعنى. لم تستطع أخذ ذلك منه
“حسنا ” كانت نغمة تشول هي عادية ، لكنه كان يمسك بغمد واكيزاشي بإحكام لدرجة أن مفاصله تحولت إلى اللون الأبيض”كان من الجيد أن … أنا سعيد بلقائكم جميعًا” قابلت عيناه مامورو للحظة قبل أن يغمس رأسه في قوس عميق(انحناء) “شكرا لكم على كل شيء . ولا تقلق” استقام ” سأحضر لك تلك التعزيزات . تشبث” استدار ، وركض بعيدا عن المنزل ، ونادى مرة أخرى الماتسودا “تماسكوا!”
لذا ، كل ما قالته هو “نعم” فاض قلبها بالألم ، وضغطت على ذراعي ابنها “نعم ابني ، انا فخور بك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثلج أدناه ، كان بإمكان مامورو رؤية جثتين مكشوفتين باللون الأسود ممددتين وبلا حراك. بعد لحظة ، هبط جسد ثالث على الأرض أمامهم ، مما جعل مامورو يقفز.
قال مامورو بابتسامة: “لست متأكدًا من أنني أستحق فخرك ، لكنني سأفعل ذلك . فقط انتظري “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد منكم يستطيع.” كان تو-سما يقوم بتدليك ذراعه اليمنى وعيناه مثبتتان على الإعصار القادم. “سأفعل ذلك.”
انفصل مامورو عنها ، لكن ميساكي وجدت ساقيها تمشيان وتتبعان ابنها وزوجها ويداها ممدودتان ، كانت غير مستعدة لتركهما ، غير مستعدة … كان لابد أن يكون هناك شيء آخر ، بطريقة ما يمكن أن تنقذهما . كانت هي الوحيدة التي واجهت الفونياكالو . لقد أمضت سنوات تراقبهم وتتدرب معهم . كانت تعرف النظرية الكامنة وراء قمع الرياح ، حتى لو لم ترَ نظرية تنفذ بنجاح . كان لابد من وجود شيء ما في ذاكرتها …
قال العم تاكاشي: “نحن نضرب الفونياكالو”. “لماذا لا يتوقف؟”
فكري يا ميساكي.. فكري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشهد الذي رحب بهم على حافة القرية جعلهم يوقفون مسافة قصيرة ، وانزلقت احذية التابي خاصتهم على الثلج . اختفت الابتسامة عن وجه العم تاكاشي.
“لا تحاولوا مهاجمة الريح نفسها ،” قالت ، وهي تمسك بكم مامورو “إنه أقوى من أي فرد ثيونايت”
يائسة ، صرخت ميساكي آخر شيء يمكن أن تفكر فيه “تاكيرو ساما!”
قال تاكاشي: “ميساكي”.”ليس لدينا وقت لهذا حقا . قولي وداعك- “
“وماذا قال لك الجبل يا أخي الصغير؟ بخلاف مكان الهدف؟ “
“لا!” تذمرت ميساكي ، غير مهتمة لالباقة “استمع!” لم تسمع أبدًا عن أي شخص أوقف إعصارًا بمجرد أن يبدأ ، إذا كان أي شخص سيفعل ذلك فسيكون هؤلاء الرجال ولكن فقط إذا كان لديهم فهم عملي لما يواجهونه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل إله السماء صرخاتها ، و بقرقرة و وضع أطراف أصابعه على الشاطئ.
“يتم إنشاء مسارات تحويل الرياح هذه بواسطة فرق مكونة من جزأين . تحافظ إحدى المجموعات على دوران الهواء البارد حول الخارج بينما تدفع المجموعة الأخرى الهواء الدافئ إلى المركز لتغذية التيار الصاعد “
قال تاكاشي: “سيتسوكو ، ميساكي ، ادخلوا الأطفال” “أغلق كل الأبواب والنوافذ.”
كان تاكاشي ينظر إليها في حيرة “كيف تعرف -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكاشي: “ميساكي”.”ليس لدينا وقت لهذا حقا . قولي وداعك- “
تابعت ميساكي: “لن توقف الإعصار بايقاف الفونيكالو الذين في الخارج “.”كل ما يفعلونه هو تبسيط الرياح التي تتحرك بالفعل . التيار الصاعد هو ما يمد الإعصار بالطاقة . سيكون أقوى فونياكالو هناك داخل القمع مما يدفع ذلك الهواء الساخن إلى الأعلى إذا كنت تريد إيقاف الإعصار ، فهم الأشخاص الذين يجب عليك القضاء عليهم سيكون عليك أن تجدهم من بين “
لونت السماء ذات اللون النحاسي القرية بأكملها ، مما جعل المنازل المألوفة تبدو غريبة وبعيدة بدا الصوت الذي يصم الآذان ، مثل ألف طائرة مقاتلة وكأنه يمكن أن يمزق الحدود بين هذا العالم والعالم التالي حتى لحم مامورو لم يكن حقيقيًا تمامً جعلت الريح جسده يدور أبطأ وأخف مما كان ينبغي أن يكون . هدير على جلده جعله يشعر بالخدر والوخز … جعله اشبه بجلد شبح كما لو أن جسده ينتمي إلى ذلك المحارب الناشئ من أحلامه – بعيدًا ، بعيدًا في المستقبل ، في ذلك اليوم الذي قد لا يأتي أبدًا …
قال مامورو ، “حسنًا …” ، لكنه كانت ترى على وجهه أنه لم يكن يتابعها
فعل مامورو ما قيل له ، ورفع الثلج من حوله حتى ركبتيه وتصلب في الجليد ، وجمد نفسه على جانب الجبل. لم يعد يسمع أي شيء. قام شعره بجلد وجهه بقوة كافية لترك جروحه .
“الرياح أسرع من الدم أو الماء – بشكل متقطع – ولكن لا يزال بإمكانك انتقاء الأجسام الموجودة فيها ، مثل الأسماك الصغيرة في مجرى مائي -“
بينما كان العمدة هو الرئيس الرسمي للقرية ، كان بطريرك ماتسودا هو أقرب شيء لدى تاكايوبي إلى قائد عسكري ، ليس مامورو وتاكيرو فقط – فكل مقاتل على الجبل سيجيب على تاكاشي قبل أي شخص آخر . كانت هذه هي الطريقة التي كان يقوم بها شعبهم بالأشياء منذ فترة طويلة قبل أن يرسل جونغسان بيروقراطيين للإشراف عليهم
“هذا يكفي” ، قال تاكاشي ، وسحب مامورو بعيدًا عن قبضتها . “علينا أن نتحرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك لن تضطر إلى رؤية الصدأ ، بعد كل شيء ، يا ابن أخي” ضغط العم تاكاشي على كتفه وشعر مامورو بصدمة مرتبكة من الابتهاج الصافي لم يكن عمه يبتسم فقط ليثير معنويات الرجال الآخرين وكان يشعر بالاثارة
يائسة ، صرخت ميساكي آخر شيء يمكن أن تفكر فيه “تاكيرو ساما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثلج أدناه ، كان بإمكان مامورو رؤية جثتين مكشوفتين باللون الأسود ممددتين وبلا حراك. بعد لحظة ، هبط جسد ثالث على الأرض أمامهم ، مما جعل مامورو يقفز.
زوجها لم يلتفت لم يكن لديها الحق في أن تتوقع منه أن يستمع إليه ، ولا يحق لها التحدث إليه على الإطلاق – لكنه كان فرصتها الأخيرة لإنقاذ ابنها
قام يوكينو سينسي بحركة كاسحة بيديه ، ووضع الرمح بحيث كان يحوم أمام ماماور.
“لها نقاط حيوية ، مثل جسم الإنسان … مثل ذراعك”
“هل يمكنك استخدامه للاتصال بالحكومة؟”
نظر إليها مامورو في ارتباك تام “ماذا-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك لن تضطر إلى رؤية الصدأ ، بعد كل شيء ، يا ابن أخي” ضغط العم تاكاشي على كتفه وشعر مامورو بصدمة مرتبكة من الابتهاج الصافي لم يكن عمه يبتسم فقط ليثير معنويات الرجال الآخرين وكان يشعر بالاثارة
“تعال ،” أمسك تاكيرو بالجزء الأمامي من كيمونو مامورو بيده اليسرى وأخرجه من الباب”والدتك تتحدث الهراء”
“هل تقصد الرماح ، ماتسودا دونو؟” قال توكي “هذا ما كنا نحاول! الريح قوية جدا! بالكاد نجتاز الرياح المحيطة بالقمع “
مامورو
دعا العم تاكاشي الرجال للتوقف عند أضيق نقطة في الممر مع ارجحة ذراعه ، قطع خطاً مستقيماً عبر الثلج الممتد من الصخور الخشنة إلى يمينهم ، إلى قاعدة المنحدر المؤدي إلى أكاديمية كومونو على يسارهم.
تحرك مامورو دون تفكير . عرف جسده ماذا يفعل عرف كل رجل وصبي ما يجب فعله بمجرد دق جرس الإنذار ، وهو نفس الشيء الذي فعله أسلافهم أثناء الكيليبا : كان رجال القرية القديمة يتقاربون عند البوابات ، ثم يتوجهون إلى الجبل للانضمام إلى المقاتلين من القرية الغربية . عندما انطلقت عائلة ماتسودا نحو بوابات القرية ، وصل يوكينو سينسي بجانبهم جنبًا إلى جنب مع أبناء اعمامه الأكبر سنًا ومقاتلي منزل ميزوماكي. كواحد ، ساروا عبر الجبل لمقابلة أعدائهم.
قال تاكاشي “أفضل حتى” كانت ميساكي مرعوبة بعض الشيء عندما وجدته يبتسم
لعب هذا المشهد آلاف المرات في أحلام اليقظة لمامورو في الفصل ، وعلى السقف المظلم قبل أن ينام ، وفي أحلامه بعد … منذ أن اصبح كبيرًا بما يكفي ليحلم عن كب الاشاء . لقد أمضى حياته كلها في الاستعداد لهذه اللحظة ، خوفا منها ، متمنيا اياها . ولكن حتى عندما حملته ساقاه إلى أسفل الجبل ، لم يستطع تصديق أنه حقيقي
كانت نفخة تو-ساما هادئة للغاية لدرجة أن مامورو كاد ألا يسمعها مع الريح “الإبر”
لونت السماء ذات اللون النحاسي القرية بأكملها ، مما جعل المنازل المألوفة تبدو غريبة وبعيدة بدا الصوت الذي يصم الآذان ، مثل ألف طائرة مقاتلة وكأنه يمكن أن يمزق الحدود بين هذا العالم والعالم التالي حتى لحم مامورو لم يكن حقيقيًا تمامً جعلت الريح جسده يدور أبطأ وأخف مما كان ينبغي أن يكون . هدير على جلده جعله يشعر بالخدر والوخز … جعله اشبه بجلد شبح كما لو أن جسده ينتمي إلى ذلك المحارب الناشئ من أحلامه – بعيدًا ، بعيدًا في المستقبل ، في ذلك اليوم الذي قد لا يأتي أبدًا …
قال مامورو وهو يحدق في الثلج: “لا أرى هذا العدد الكبير”
“أنا بحاجة إلى أرقام ، تاكيرو كون!” صرخ العم تاكاشي عبر الريح وهم يركضون “كم عدد الرجال في سن القتال بين هذه القرية والقرية الغربية؟”
“ها!” سمح العم تاكاشي بالضحك “أكثر من كافي!”
قال تو-سما: “مائتان وأربعة” دون أن يفوت أي لحظة.
“لا!” تذمرت ميساكي ، غير مهتمة لالباقة “استمع!” لم تسمع أبدًا عن أي شخص أوقف إعصارًا بمجرد أن يبدأ ، إذا كان أي شخص سيفعل ذلك فسيكون هؤلاء الرجال ولكن فقط إذا كان لديهم فهم عملي لما يواجهونه
“ها!” سمح العم تاكاشي بالضحك “أكثر من كافي!”
قال تشول هي ، “نعم ، مدير المدرسة” وسحب جهاز المعلومات من جيبه
لكن المشهد الذي رحب بهم على حافة القرية جعلهم يوقفون مسافة قصيرة ، وانزلقت احذية التابي خاصتهم على الثلج . اختفت الابتسامة عن وجه العم تاكاشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن الخط الذي رسمه يبلغ طوله ثلاثين حدًا على الأقل تخيل مامورو أن الجنرال الذي كان يأمل في الدفاع عن مثل هذه المنطقة كان سيرسل خمسين جنديًا
شتم في أنفاسه واستدار إلى تو-سما “زوجتك كانت على حق الشيء اللعين هو صعود الجبل! “
“لا يمكننا فعل أي شيء لمساعدتهم الآن” قام يوكينو سينسي بسحبه للخلف ، وللحظة شعر مامورو بتلميح لالم لا يطاق لدى قائد السيف . لكنها كانت مجرد لحظة. كان لدى يوكينو سينسي سيطرة كافية لإبقاء عواطفه تحت السطح “الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو الانتقام لهم “
ليس فقط هذا؛ كان الإعصار يتقدم بشكل أسرع من اي ثيونايت قد رآه مامورو يتحرك فوق الأرض . لقد ابتلع بالفعل الغابات على المنحدرات السفلية في لحظات سيكون على حافة القرية الغربية
قاتل الكورونو . حتى من بعيد شعر مامورو بصرير الجيا مثل أسنانه ضد الريح ظهرت مسامير من الجليد بين المباني قبل أن تتساقط إلى قطع جنبًا إلى جنب مع كل شيء آخر لكن بالطبع لم يكن أولئك الذين حاربوا هم من ماتوا فقط تم انتزاع الأمهات والأطفال من منازلهم وتحطموا على الصخور انفجر المعبد الذي كان مامورو يصلي فيه كل عطلة وتعلم أسماء آلهته ، وتناثر بلاط السقف الطيني إلى لا شيء
“علينا النزول إلى هناك ، ماتسودا دونو!” بكى أحد رجال الميزوماكي “الآن!”
فتحت فمها لتثير اعتراضًا – إنه صغير جدًا ، أو يجب أن يبقى هنا لحماية إخوته – لكنها فجأة وجدت ذراعيها ممتلئتين ببكاء سيتسوكو . قامت بوضع إيزومو إلى أحد فخذيها ، ووجدت يد أختها تصافحها وتمسكها بقوة وقامت بتوجيهها إلى الداخل . كانوا بالكاد مرو من خلال الباب عندما اجتازهم الرجال
لكن لم يجتمع كل الرجال بعد ، وقد فات الأوان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مامورو ، “حسنًا …” ، لكنه كانت ترى على وجهه أنه لم يكن يتابعها
“لا!” مامورو ركض نحو القرية الغربية قبل ان تختفي ، ليعود مرة أخرى
قال العم تاكاشي: “نحن نضرب الفونياكالو”. “لماذا لا يتوقف؟”
يوكينو سينسي امسكه من ظهر الكيمونو.
قال تاكاشي: “قتله”. “اذهب الآن!”
قال قائد السيف: “انتظروا الأوامر”.
تجاهله وأمسكت بذراع مامورو . ابقى! أرادت أن تتوسله . ابق حيث يمكنني حمايتك! لكن هذه كانت فكرة سخيفة . كان مامورو مقاتلًا قويًا . إذا لم يستطع حماية نفسه ، فلن تكون قادرة على تقديم أي مساعدة.
“لكن علينا مساعدتهم!” اختلط ارتفاع الأدرينالين في مامورو بإجهاد شديد من الألم حيث وصلت الرياح إلى أدنى المنازل . “إتسوكي كون هناك في الأسفل! يوتا كون! عائلتك-“
“هل تقصد الرماح ، ماتسودا دونو؟” قال توكي “هذا ما كنا نحاول! الريح قوية جدا! بالكاد نجتاز الرياح المحيطة بالقمع “
“لا يمكننا فعل أي شيء لمساعدتهم الآن” قام يوكينو سينسي بسحبه للخلف ، وللحظة شعر مامورو بتلميح لالم لا يطاق لدى قائد السيف . لكنها كانت مجرد لحظة. كان لدى يوكينو سينسي سيطرة كافية لإبقاء عواطفه تحت السطح “الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو الانتقام لهم “
لونت السماء ذات اللون النحاسي القرية بأكملها ، مما جعل المنازل المألوفة تبدو غريبة وبعيدة بدا الصوت الذي يصم الآذان ، مثل ألف طائرة مقاتلة وكأنه يمكن أن يمزق الحدود بين هذا العالم والعالم التالي حتى لحم مامورو لم يكن حقيقيًا تمامً جعلت الريح جسده يدور أبطأ وأخف مما كان ينبغي أن يكون . هدير على جلده جعله يشعر بالخدر والوخز … جعله اشبه بجلد شبح كما لو أن جسده ينتمي إلى ذلك المحارب الناشئ من أحلامه – بعيدًا ، بعيدًا في المستقبل ، في ذلك اليوم الذي قد لا يأتي أبدًا …
كان يوكينو سينسي محقًا بالطبع حتى لو ركضو دون عوائق أسفل الجبل لن يصلوا أبدًا إلى القرية في الوقت المناسب كل ما يمكن لرجال القرية القديمة القيام به هو مشاهدة غالبية سكان تاكايوبي تم اقتلاعهم من جانب الجبل حاول مامورو خفض طاقة الجيا ، ليشعر بأقل قدر ممكن ، لكن الأدرينالين في عروقه لن يسمح بذلك . لم يستطع إبعاد الموت أكثر مما استطاع أن ينظر بعيدًا عن الدمار
انفصل مامورو عنها ، لكن ميساكي وجدت ساقيها تمشيان وتتبعان ابنها وزوجها ويداها ممدودتان ، كانت غير مستعدة لتركهما ، غير مستعدة … كان لابد أن يكون هناك شيء آخر ، بطريقة ما يمكن أن تنقذهما . كانت هي الوحيدة التي واجهت الفونياكالو . لقد أمضت سنوات تراقبهم وتتدرب معهم . كانت تعرف النظرية الكامنة وراء قمع الرياح ، حتى لو لم ترَ نظرية تنفذ بنجاح . كان لابد من وجود شيء ما في ذاكرتها …
قاتل الكورونو . حتى من بعيد شعر مامورو بصرير الجيا مثل أسنانه ضد الريح ظهرت مسامير من الجليد بين المباني قبل أن تتساقط إلى قطع جنبًا إلى جنب مع كل شيء آخر لكن بالطبع لم يكن أولئك الذين حاربوا هم من ماتوا فقط تم انتزاع الأمهات والأطفال من منازلهم وتحطموا على الصخور انفجر المعبد الذي كان مامورو يصلي فيه كل عطلة وتعلم أسماء آلهته ، وتناثر بلاط السقف الطيني إلى لا شيء
كان هيروشي ذكيًا بما يكفي لعدم السير مباشرة في مهب الريح كما فعل ناغاسا لكنه بقي على العتبة ، يمسك بإطار الباب لتحقيق التوازن ، محدقا بشكل مثير للقلق في السحب المتجمعة .
على الرغم من أن الرياح كانت تبدو وكأنها نياما ، إلا أن مامورو لم يصدق أنه كان بشريًا أي إنسان بروح نياما يمكن أن يقتل كورونو وغير المقاتلين في نفس الوقت؟ كان هذا من عمل الشياطين
“وماذا قال لك الجبل يا أخي الصغير؟ بخلاف مكان الهدف؟ “
مع انحسار الألم ، أدرك مامورو أن يوكينو سينسي لم يتركه أبدًا
“لا يمكننا فعل أي شيء لمساعدتهم الآن” قام يوكينو سينسي بسحبه للخلف ، وللحظة شعر مامورو بتلميح لالم لا يطاق لدى قائد السيف . لكنها كانت مجرد لحظة. كان لدى يوكينو سينسي سيطرة كافية لإبقاء عواطفه تحت السطح “الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو الانتقام لهم “
لم يكن أبناء اعمام يوتا ويوكينو سينسي وحدهم من اختفوا في تلك الريح كان جميع طلاب يوكينو سينسي تقريبا كومونو من القرية الغربية ، مامورو كان الوحيد المتبقي . من حولهم ، صرخ رجال آخرون بغضب بعضهم ذرف الدموع . سقط البعض الاخر على ركبهم ، لم يبكي يوكينو سينسي . لم يصرخ بالطريقة التي كانت تفعل بها سيتسوكو ، وقف ساكنًا تمامًا كتفيه إلى الخلف وعيناه مثبتتان إلى الأمام لكن بطريقة ما لم يبدُ أبدًا هشًا جدًا كان الأمر كما لو أنه تحول إلى جليد إذا تحرك فسوف يتصدع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الرانجنيون إلى أعلى الجبل
“سنسي …” قال مامورو بصوت يرتجف لكنه لم يكن يعرف ماذا يمكن أن يقول . رمش وشعر بالدموع تنزلق على وجنتيه . لقد نشأ مع الأولاد من القرية الغربية ، وشعر بالم فقدانهم مثل ثقب في صدره . لكن يوكينو سينسي كان معلمهم . لقد كرس سنوات من حياته لرعايتهم ودفعهم ومشاهدتهم وهم يكبرون . كانوا فخره . ان يتلاشى كل ذلك في لحظة … يمكن لمامورو أن يتخيل فقط كيف يجب أن يشعر
” كوانج كون ، هذا ليس الوقت لامورك المريب-“
“تاكيرو كون …” صوت العم تاكاشي قد أيقظه “احسب . من الذي تركناه؟ كم من كل عائلة؟ “
“لا!” تذمرت ميساكي ، غير مهتمة لالباقة “استمع!” لم تسمع أبدًا عن أي شخص أوقف إعصارًا بمجرد أن يبدأ ، إذا كان أي شخص سيفعل ذلك فسيكون هؤلاء الرجال ولكن فقط إذا كان لديهم فهم عملي لما يواجهونه
“إيكينو: اثنا عشر ، كاتاكوري: تسعة ، بعد ذوي الثلاثة عشر عامًا والمقعدين ، جينكاوا: تسعة ، بعد ابن الثانية عشرة ، أمينو: ستة ، ميزوماكي: خمسة ، يوكينو: أربعة ، وماتسودا …” تو-ساما نظر بين ابنه و أخيه ، “نحن الثلاثة فقط”
عندما فتح مامورو الباب انفجرت الرياح القاتلة عليهم
“إذن ، كم إجمالاً؟”
فتحت فمها لتثير اعتراضًا – إنه صغير جدًا ، أو يجب أن يبقى هنا لحماية إخوته – لكنها فجأة وجدت ذراعيها ممتلئتين ببكاء سيتسوكو . قامت بوضع إيزومو إلى أحد فخذيها ، ووجدت يد أختها تصافحها وتمسكها بقوة وقامت بتوجيهها إلى الداخل . كانوا بالكاد مرو من خلال الباب عندما اجتازهم الرجال
“ثمانية وأربعون ، نيي-ساما”
على حد علم مامورو ، اختفت كل المقذوفات في الدوامة ، لكن عندما نظر إلى الوراء نحو معلمه ، كان يوكينو يبتسم
“حسن” استدار العم تاكاشي لمواجهة الرجال المجتمعين على الرغم من الدمار الذي شهدوه للتو ، لم يتراجع أحد “أمينو ، إيكينو ، جينكاوا ، إلى الممر الشمالي! شكلو خط -خطين اثنين ، أمينو وجينكاوا في المقدمة ، وإيكينو في الخلف! كاتاكوري ، راقبوة الجرف. أسقط أي فونياكا يحاول تسلق الصخور “.
قال مامورو وهو يحدق في الثلج: “لا أرى هذا العدد الكبير”
صوت العم تاكاشي – بصوته العالي – لم يستطع الوصول لجميع الرجال في مهب الريح ، ولكن في لحظات ، كان المقاتلون يكررون أوامره عبر المجموعة .
انفصل مامورو عنها ، لكن ميساكي وجدت ساقيها تمشيان وتتبعان ابنها وزوجها ويداها ممدودتان ، كانت غير مستعدة لتركهما ، غير مستعدة … كان لابد أن يكون هناك شيء آخر ، بطريقة ما يمكن أن تنقذهما . كانت هي الوحيدة التي واجهت الفونياكالو . لقد أمضت سنوات تراقبهم وتتدرب معهم . كانت تعرف النظرية الكامنة وراء قمع الرياح ، حتى لو لم ترَ نظرية تنفذ بنجاح . كان لابد من وجود شيء ما في ذاكرتها …
“انتظر …” قال مامورو بينما تسابق مبارز أمينو وجينكاوا وإيكينو ورماة السهام في كاتاكوري لاتباع الأوامر “من الذي سيحرس الممر الجنوبي؟”
كان تاكاشي ينظر إليها في حيرة “كيف تعرف -“
كان الممر الجنوبي هو الأوسع بين طريقين أعلى الجبل ، وكان العم تاكاشي قد أرسل للتو أكثر من ثلثي قوته القتالية في الاتجاه الآخر
“لكن علينا مساعدتهم!” اختلط ارتفاع الأدرينالين في مامورو بإجهاد شديد من الألم حيث وصلت الرياح إلى أدنى المنازل . “إتسوكي كون هناك في الأسفل! يوتا كون! عائلتك-“
قال العم تاكاشي “نحن”. “يوكينو ، ميزوماكي ، معي!” نادى المقاتلون الأحد عشر المتبقون ليتبعوه الى المنحدر نحو الممر الجنوبي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس مامورو . ليس مامورو
سار مامورو في هذا الطريق كل يوم تقريبًا من أيام حياته ، كان هذا هو المسار الذي سلكه في كل مرة زار فيها آل كوتيتسو في قرية الحداد ، في كل مرة التقى فيها يوتا وإيتسوكي قبل أن يتوجهوا إلى أكاديمية كومونو ومع ذلك ، بدا الأمر غير مألوف الآن ، ملطخًا بضوء العاصفة ذو اللون الصدأ ، تساقط الثلوج والغبار مثل الأشباح المتقطعة ، مثل انتفاضة لاكسارا لانتزاع المقاتلين أثناء تسابقهم لمواجهة أعدائهم.
بدا أن دم ميساكي لا يزال في عروقها
“هيوسوكي!” نادى العم تاكاشي بأقرب ميزوماكي أثناء مرورهم بقرية نومو “اذهب وأخبر الحدادين بالبقاء داخل منازلهم واغلاق الابواب!”
يبدو أن شيول هي لديه فكرة مماثلة ، قال بصوت خافت: “لا …”.”ليس هناك طريقة…”
أومأ الرجل برأسه وانفصل عن بقية المجموعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يقول مامورو أنهم كانوا يصيبون الاجسام ، حتى لو كان يعتمد كليًا على تصويب يوكينو سينسي المتفوق ، فإن جيا الخاص به لا يزال يلتقط الإحساس الغامض للجليد الذي يتدفق إلى اللحم – مرارًا وتكرارًا. كانوا يقطعون الفونياكالو ، ولكن بطريقة ما لم تكن الريح تتباطأ
دعا العم تاكاشي الرجال للتوقف عند أضيق نقطة في الممر مع ارجحة ذراعه ، قطع خطاً مستقيماً عبر الثلج الممتد من الصخور الخشنة إلى يمينهم ، إلى قاعدة المنحدر المؤدي إلى أكاديمية كومونو على يسارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الرانجنيون إلى أعلى الجبل
“نحن سنوقفهم هنا!” صرخ “لن يعبر اي فونياكا هذا الخط!”
قال العم تاكاشي: “نحن نضرب الفونياكالو”. “لماذا لا يتوقف؟”
يبدو أن الخط الذي رسمه يبلغ طوله ثلاثين حدًا على الأقل تخيل مامورو أن الجنرال الذي كان يأمل في الدفاع عن مثل هذه المنطقة كان سيرسل خمسين جنديًا
انطلق من الأرض المغطاة بالثلوج ، ودار في الهواء ، وضرب كعب يده في المقذوفة ، موجهًا كل الجيا من خلال ذراعه في اللحظة الأخيرة شعر أن جيا يوكينو سينسي ينضم إلى خاصته في انفجار قوة لا يصدق . تتشابك جيا المعلم الأكثر تحكمًا مع خاصته ، وتوجه الرمح عبر الريح إلى هدفه . استأنف مامورو عندما شعر أنه يتواصل مع شيء قوي
كان هناك اثنا عشر منهم
على طول الخط ، قام آخرون من الجيجاكالو بتكرار أسلوبهم ، وشكلوا أزواجًا لإطلاق المقذوفات في الزوبعة. فقط تو ساما و والعم تاكاشي كانا قويين بما يكفي لشن هجماتهم دون مساعدة ، بعد دقيقى ، كان وابلً ثابتًا من الجليد الذي تم تصويبه جيدًا يتساقط في الإعصار القادم
رتب الرجال أنفسهم تلقائيًا حسب المهارة ، وضع الميزوماكي الأصغر سنًا أنفسهم على الحواف الأكثر دفاعًا ، و آل يوكينو الأقوياء يغطون الأرض المفتوحة بالقرب من منتصف الممر ، حيث كان من المرجح أن يخترق الرانجيون . أدرك مامورو أنه اصطف بين عمه ويوكينو سينسي ، فتراجع معتقدًا أنه يجب أن يتنازل عن منصبه لمقاتل أكثر خبرة
قال العم تاكاشي: “نحن نضرب الفونياكالو”. “لماذا لا يتوقف؟”
“ابق حيث أنت يا مامورو كون” كان صوت يوكينو سينسي حازمًا لكنه لطيف “أنت ماتسودا ، أليس كذلك؟”
“الرياح أسرع من الدم أو الماء – بشكل متقطع – ولكن لا يزال بإمكانك انتقاء الأجسام الموجودة فيها ، مثل الأسماك الصغيرة في مجرى مائي -“
ابتلاع ، أومأ مامورو برأسه شعر بيد تصفق كتفه واستدار ليجد عمه يبتسم له
قال تشول هي ، “نعم ، مدير المدرسة” وسحب جهاز المعلومات من جيبه
“يبدو أنك لن تضطر إلى رؤية الصدأ ، بعد كل شيء ، يا ابن أخي” ضغط العم تاكاشي على كتفه وشعر مامورو بصدمة مرتبكة من الابتهاج الصافي لم يكن عمه يبتسم فقط ليثير معنويات الرجال الآخرين وكان يشعر بالاثارة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق مامورو في والده بدهشة لم يقم فقط بقتل الفونياكالو الذي أنشأ التيار الصاعد ؛ بينما كان عميقًا في تلك الحالة من التأمل ، كان لديه حضور ذهني ليحسب عدد الأجسام الغريبة على سفح الجبل
اهتز الجبل تحت أقدامهم عندما اتخذ العم تاكاشي موقعه بين أخيه وابن أخيه لقد التهم الإعصار القرية الغربية بأكملها والغابة المحيطة بها دون أن يبطئ من سرعته ولم يعد الآن أكثر من مائة حد من حيث وقفوا – اثني عشر رجلاً مقابل عمود من الرياح الشاهقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مامورو ، “حسنًا …” ، لكنه كانت ترى على وجهه أنه لم يكن يتابعها
“نحن سنتمسك بهذا الخط!” صرخ العم تاكاشي
على حد علم مامورو ، اختفت كل المقذوفات في الدوامة ، لكن عندما نظر إلى الوراء نحو معلمه ، كان يوكينو يبتسم
“نحن سنتمسك بهذا الخط!” ردد المقاتلون الآخرون صدى شرسه
جسديًا ، كانت أصغر الحركات ، نفضة حادة في أصابعه. لكن الأمر كان كما لو أن خيطًا قد انقطع. شيء ما تغير. لا تزال الريح تدور ، لكنها ضعفت فجأة وفقدت غضبها الدنيوي.
“نحن سيف كايجن!”
استنشق تاكاشي “لقد رأيتك تقاتل ، كوانغ كون . كاتانا بالحجم الكامل أكثر مما يمكنك التعامل معه “
“نحن سيف كايجن!”
بينما كان العمدة هو الرئيس الرسمي للقرية ، كان بطريرك ماتسودا هو أقرب شيء لدى تاكايوبي إلى قائد عسكري ، ليس مامورو وتاكيرو فقط – فكل مقاتل على الجبل سيجيب على تاكاشي قبل أي شخص آخر . كانت هذه هي الطريقة التي كان يقوم بها شعبهم بالأشياء منذ فترة طويلة قبل أن يرسل جونغسان بيروقراطيين للإشراف عليهم
“نحن سنتمسك بهذا الخط!”
خطى ناغاسا على السطح ، إلا أن الريح تسببت في سقوطه على قدميه
ارتفعت الريح كأنها تستجيب لأصواتهم ، تحاول أن تصم آذانهم وتمزيق الجلد من عظامهم . لكن رجال تاكايوبي وقفوا أقوياء ، وجذروا أقدامهم في الثلج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبقدر قوته مثل موقفه وجليده ، أدرك مامورو أنه إذا وقف ضد الريح لفترة أطول ، فسوف تنفجر سيقانه ببساطة استغرق الأمر كل قوته ليثني جسده للأمام ويغرق على ركبتيه . جمع مامورو الثلج ويصنع شرنقة واقية من الجليد حول نفسه . لم يتحرك تو-ساما بعد – لا يزال مثل الجبل نفسه امام الريح
“أطلقوا نار عزيمتكم!” هدر العم تاكاشي في الريح
“عودوا الى مواقعكم !” دعا تاكاشي آل يوكينو والميزوماكي وهم يقفون على أقدامهم في الثلج المحيط “هذه المعركة لم تنته بعد ، لدينا أعداء قادمون! “
رفع مامورو الجيا وحاول تشكيل رمح ، ولكن كان من الصعب مع الريح التي تحاول انتزاع الثلج من قبضته. وحتى لو استطاع تشكيل مقذوف مناسب ، ما الذي كان من المفترض أن يطلق عليه؟ واجهوا جدارًا صلبًا من الرياح كان من المستحيل تمييز أي شيء من خلال دوامة الثلج
“نحن سنتمسك بهذا الخط!”
كان يوكينو سينسي أول من أخذ المبادرة رفع رماحًا طويلة من الثلج ، وأطلق ثلاثة رماح – واحدة تلو الأخرى – بكل قوته ودقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثلج أدناه ، كان بإمكان مامورو رؤية جثتين مكشوفتين باللون الأسود ممددتين وبلا حراك. بعد لحظة ، هبط جسد ثالث على الأرض أمامهم ، مما جعل مامورو يقفز.
على حد علم مامورو ، اختفت كل المقذوفات في الدوامة ، لكن عندما نظر إلى الوراء نحو معلمه ، كان يوكينو يبتسم
“انظروا!” صاح تشول هي مشيرًا إلى أسفل الجبل.
“أصبت شيء ما”
يائسة ، صرخت ميساكي آخر شيء يمكن أن تفكر فيه “تاكيرو ساما!”
“انت فعلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك هذا الشيء الذي يستمر تاكيرو ومامورو في الحديث عنه – مستطيل الهاتف الصغير هذا؟”
“نعم.” ثني يوكينو سينسي أصابعه الخشنة ورفع رمح جليدي آخر من الثلج “فقط ليس من الصعب بما يكفي لإحداث الضرر من الصعب الشعور بالهدف والهجوم في نفس الوقت يمكنني استخدام القليل من قوة ماتسودا “.
قالت ميساكي: “إذن من الأفضل أن تهرع هناك الآن” “بافتراض أن الرياح لن تقضي على الأبراج ، قد يكون هذا المستطيل هو أسرع طريقة بالنسبة لنا لإعلام الإمبراطور بحدوث هذا “
“ماذا ؟”
قال مامورو بابتسامة: “لست متأكدًا من أنني أستحق فخرك ، لكنني سأفعل ذلك . فقط انتظري “
قام يوكينو سينسي بحركة كاسحة بيديه ، ووضع الرمح بحيث كان يحوم أمام ماماور.
“نحن سيف كايجن!”
“اجري اولا مامورو ، ثم در “
“ماذا؟”
لقد استغرق الأمر من مامورو لحظة ليفهمه ثم ابتسم “نعم ، سنسي!” تراجع واحصى خطواته . ثم ركض عند ارتفاع الجليد
لونت السماء ذات اللون النحاسي القرية بأكملها ، مما جعل المنازل المألوفة تبدو غريبة وبعيدة بدا الصوت الذي يصم الآذان ، مثل ألف طائرة مقاتلة وكأنه يمكن أن يمزق الحدود بين هذا العالم والعالم التالي حتى لحم مامورو لم يكن حقيقيًا تمامً جعلت الريح جسده يدور أبطأ وأخف مما كان ينبغي أن يكون . هدير على جلده جعله يشعر بالخدر والوخز … جعله اشبه بجلد شبح كما لو أن جسده ينتمي إلى ذلك المحارب الناشئ من أحلامه – بعيدًا ، بعيدًا في المستقبل ، في ذلك اليوم الذي قد لا يأتي أبدًا …
انطلق من الأرض المغطاة بالثلوج ، ودار في الهواء ، وضرب كعب يده في المقذوفة ، موجهًا كل الجيا من خلال ذراعه في اللحظة الأخيرة شعر أن جيا يوكينو سينسي ينضم إلى خاصته في انفجار قوة لا يصدق . تتشابك جيا المعلم الأكثر تحكمًا مع خاصته ، وتوجه الرمح عبر الريح إلى هدفه . استأنف مامورو عندما شعر أنه يتواصل مع شيء قوي
قال تاكاشي: “هذا الإعصار لا يمكن أن يصعد إلى الجبل”. كان افتراضا معقول كانت الأعاصير التي تحدث بشكل طبيعي من سمات بلاد رانجا الصحراوية الغربية وسهول أبريان المسطحة ، وليس ساحل كايجين الصخري “بمجرد أن يصل إلى قاعدة الجبل ، فإن التضاريس غير المستوية ستفككه. كل من يصنعها سيتعين عليه الهبوط على أرض صلبة ، وسنكون هناك لمقابلتهم “
كانت حواس يوكينو سينسي حادة جدًا لدرجة أنه تمكن من اكتشاف الاجسام من خلال دوامات الثلج ، تمامًا كما قالت كا-تشان مثل الأسماك في مجرى مائي
خلق تواصل اعينهم إيقاعًا من السكون التام
“مجددا!” صرخ يوكينو سينسي قبل أن يقف مامورو ويتعجب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم ليسوا …” كان صوت شول هي قد سجل ملاحظة من الرعب “هم ليسوا كذلك”
“نعم ، سنسي!”
“تعال ،” أمسك تاكيرو بالجزء الأمامي من كيمونو مامورو بيده اليسرى وأخرجه من الباب”والدتك تتحدث الهراء”
كان مامورو قد تدرب على خذا لأشهر منذ أن أخبره يوكينو سينسي بكيفية إتقانها . كان لا يزال هناك مجال للتحسين في هدفه ، لكن يمكنه إطلاق مقذوفات بكامل قوتها لواتي (ساعات) دون تعب
“هل يمكنك استخدامه للاتصال بالحكومة؟”
على طول الخط ، قام آخرون من الجيجاكالو بتكرار أسلوبهم ، وشكلوا أزواجًا لإطلاق المقذوفات في الزوبعة. فقط تو ساما و والعم تاكاشي كانا قويين بما يكفي لشن هجماتهم دون مساعدة ، بعد دقيقى ، كان وابلً ثابتًا من الجليد الذي تم تصويبه جيدًا يتساقط في الإعصار القادم
قال تشول هي ، “نعم ، مدير المدرسة” وسحب جهاز المعلومات من جيبه
يمكن أن يقول مامورو أنهم كانوا يصيبون الاجسام ، حتى لو كان يعتمد كليًا على تصويب يوكينو سينسي المتفوق ، فإن جيا الخاص به لا يزال يلتقط الإحساس الغامض للجليد الذي يتدفق إلى اللحم – مرارًا وتكرارًا. كانوا يقطعون الفونياكالو ، ولكن بطريقة ما لم تكن الريح تتباطأ
بإشارة يد من العم تاكاشي وتو-ساما ويوكينو سينسي وكبير ميزوماكيس ومامورو تجمعوا جميعًا له حتى عن قرب ، كان من الصعب سماع صوت أي شخص فوق هدير الريح
كان الممر الجنوبي هو الأوسع بين طريقين أعلى الجبل ، وكان العم تاكاشي قد أرسل للتو أكثر من ثلثي قوته القتالية في الاتجاه الآخر
قال العم تاكاشي: “نحن نضرب الفونياكالو”. “لماذا لا يتوقف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن الخط الذي رسمه يبلغ طوله ثلاثين حدًا على الأقل تخيل مامورو أن الجنرال الذي كان يأمل في الدفاع عن مثل هذه المنطقة كان سيرسل خمسين جنديًا
قال يوكينو سينسي: “يجب أن يكون لديهم بدائل” “حالما يسقط جندي يحل آخر محله”
“لا يزال الناس ينادونني بهذا؟”
“ماذا نفعل؟” سأل ميزوماكي هيوسوكي
ارتجفت في ذراعيه ، يمكن أن يكون بسبب الجيا خاصتها الذي عادة ما يكون خفيفًا مثل الأمواج الضحلة التي تتدفق فوق الرمال ، قد تسبب في تموج الدم أمسكها تاكاشي بقوة اغلق عينيه كما لو كان يشعر بكل قطرة من آلامها ، كما لو كان بإمكانه أن يأخذ كل شيء إلى صدره إذا أراد ذلك بقوة كافية
قالت تو-سما: “نحن بحاجة للتخلص من أولئك الذين لا يمكن استبدالهم”. “نحن بحاجة إلى تدمير مصدر قوة القمع.”
“نعم ، سنسي!”
“كيف؟” سأل توكي شقيق هيوسوكي الأكبر.
“هل يمكنك استخدامه للاتصال بالحكومة؟”
كانت نفخة تو-ساما هادئة للغاية لدرجة أن مامورو كاد ألا يسمعها مع الريح “الإبر”
“نعم ، سنسي!”
“هل تقصد الرماح ، ماتسودا دونو؟” قال توكي “هذا ما كنا نحاول! الريح قوية جدا! بالكاد نجتاز الرياح المحيطة بالقمع “
“لا إنتظار!” أمسك مامورو بكم هيوسوكي وأوقفه “إنه يتأمل.”
قال يوكينو سينسي: “ميزوماكي سان على حق”. “كيف يفترض بنا اختراق المركز؟”
بإشارة يد من العم تاكاشي وتو-ساما ويوكينو سينسي وكبير ميزوماكيس ومامورو تجمعوا جميعًا له حتى عن قرب ، كان من الصعب سماع صوت أي شخص فوق هدير الريح
“لا أحد منكم يستطيع.” كان تو-سما يقوم بتدليك ذراعه اليمنى وعيناه مثبتتان على الإعصار القادم. “سأفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لها نقاط حيوية ، مثل جسم الإنسان … مثل ذراعك”
“ماذا ؟”
قالت بدلاً من ذلك: “انتبه إلى المسافة التي تقطعها”. “الفونياكالو هم الأكثر خطورة في المدى المتوسط - من اثنين إلى ثلاثة حدود . هذا هو المكان الذي تهبط فيه هجماتهم بقوة . ابق جيدًا في الخلف أو قريبًا ، بسيفك لا تبتعد عن منطقة الضرب متوسطة المدى
قالت تو-سما: “استمر في إطلاق رماحك “خذ أكبر عدد ممكن من الفونياكالو” أدار ظهره للإعصار ، جثا على ركبتيع ، ووضع راحتيه على الأرض ، وأغمض عينيه. في لحظة ، انخفض جيا من هائج للقتال إلى الهدوء التام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك هذا الشيء الذي يستمر تاكيرو ومامورو في الحديث عنه – مستطيل الهاتف الصغير هذا؟”
“ماذا يفعل؟” طالب ميزوماكي هيوسوكي “ماتسودا دونو!” مد يده للمس كتف تاكيرو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك هذا الشيء الذي يستمر تاكيرو ومامورو في الحديث عنه – مستطيل الهاتف الصغير هذا؟”
“لا إنتظار!” أمسك مامورو بكم هيوسوكي وأوقفه “إنه يتأمل.”
زوجها لم يلتفت لم يكن لديها الحق في أن تتوقع منه أن يستمع إليه ، ولا يحق لها التحدث إليه على الإطلاق – لكنه كان فرصتها الأخيرة لإنقاذ ابنها
“التأمل؟” قال ميزوماكي بشكل لا يصدق”الصلاة لن تفيدنا بأي شيء الآن! نحن بحاجة إليه للقتال! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار مامورو في هذا الطريق كل يوم تقريبًا من أيام حياته ، كان هذا هو المسار الذي سلكه في كل مرة زار فيها آل كوتيتسو في قرية الحداد ، في كل مرة التقى فيها يوتا وإيتسوكي قبل أن يتوجهوا إلى أكاديمية كومونو ومع ذلك ، بدا الأمر غير مألوف الآن ، ملطخًا بضوء العاصفة ذو اللون الصدأ ، تساقط الثلوج والغبار مثل الأشباح المتقطعة ، مثل انتفاضة لاكسارا لانتزاع المقاتلين أثناء تسابقهم لمواجهة أعدائهم.
أصر مامورو: “انتظر فقط”
“ماذا ؟”
استغرق الأمر مامورو واتينو للوصول إلى أعمق حالة من التأمل ، لكنه استطاع أن يشعر فيها بكل قطرة ماء وندفة ثلجية تتحرك على الجبل . إذا كان تركيز والده الأسطوري كافيًا للوصول إلى هذه الحالة خلال هذه اللحظات القليلة الثمينة ، فقد يكون لديهم فرصة
كان هذا هدفًا لا يقل اهمية عن أي هدف من حياتهم ، والآن كانت اللحظة التي كان من المفترض أن يفي بها مامورو بهذا الغرض – لإعطاء كل ذلك المعنى. لم تستطع أخذ ذلك منه
بدا العم تاكاشي موافقًا.”ارجع إلى موقعك ، اختفو هناك حتى تختفي الريح “
ربتت على ظهر إيزومو في محاولة ضعيفة لتهدئته ، لكن عينيها كانتا تلوحان في الأفق . في البحر في مساحة بعيدة يمكن لها أن ترى قطعة من السماء المضاءة بنور الشمس ، لكن الثغرة كانت قد اختفت بسرعة خلف جدار من الغيوم . مع اقتراب مقدمة العاصفة اشتدت الرياح مما تسبب في انحناء اعمدة أكاديمية كومونو وصوتها دوى بشكل عالٍ و تردد صداه عبر الجبل . كانت بحيرة كومونو الهادئة عادة تتلوى بالأمواج ، وفي أسفل الجبل ، كانت أشجار الصنوبر المحيطة بالقرية الغربية تجلد كما لو كانت نصالا من العشب.
“حتى تتوقف؟” قال هيوسوكي ، مشكوك فيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب على مامورو معالجة ما فعله والده للتو من أجل اصابة الفونياكالو من خلال الصدر ، لم يكن عليه فقط تتبع حركات ملايين الجزيئات من الثلج تتحرك بسرعات لا تصدق – كان عليه أن يتحكم بها. لقد كان فوق طاقة البشر. لهذا قيل أن عروق ماتسودا كانت تسري بدماء الآلهة.
“أنت تثق في أسيادك ، أليس كذلك ، ميزوماكي سان؟” تحداه يوكينو سينسي
“انتظر …” قال مامورو بينما تسابق مبارز أمينو وجينكاوا وإيكينو ورماة السهام في كاتاكوري لاتباع الأوامر “من الذي سيحرس الممر الجنوبي؟”
تردد هيوسوكي لكنه أومأ برأسه وتراجع ليعود إلى مكانه جنبًا إلى جنب مع توكي والميزوماكي الآخرين.
“حتى تتوقف؟” قال هيوسوكي ، مشكوك فيه
حاول مامورو و يوكينو سينسي إطلاق المزيد من المقذوفات في الإعصار ، لكن الرياح نمت بقوة بحيث لم يتمكن أي من الجيجاكا اتخاذ خطوة دون المخاطرة بالانجراف
حاول مامورو و يوكينو سينسي إطلاق المزيد من المقذوفات في الإعصار ، لكن الرياح نمت بقوة بحيث لم يتمكن أي من الجيجاكا اتخاذ خطوة دون المخاطرة بالانجراف
صاح يوكينو سينسي بشيء لم يستطع مامورو سماعه من خلال الهدير الذي يصم الآذان ، ولكن من حركة شفتيه بدا الأمر وكأنه “اثبت!”
كان الممر الجنوبي هو الأوسع بين طريقين أعلى الجبل ، وكان العم تاكاشي قد أرسل للتو أكثر من ثلثي قوته القتالية في الاتجاه الآخر
فعل مامورو ما قيل له ، ورفع الثلج من حوله حتى ركبتيه وتصلب في الجليد ، وجمد نفسه على جانب الجبل. لم يعد يسمع أي شيء. قام شعره بجلد وجهه بقوة كافية لترك جروحه .
نادى تاكاشي “سيتسوكو” بصوت متوتر عندما مد يده إلى زوجته ، اندفعت إلى الأمام في الريح كما لو كانت تنزل على الجبل “سيتسوكو ، انتظري!” أمسك بها قبل أن تتمكن من الاندفاع من حافة السطح وشدها
وبقدر قوته مثل موقفه وجليده ، أدرك مامورو أنه إذا وقف ضد الريح لفترة أطول ، فسوف تنفجر سيقانه ببساطة استغرق الأمر كل قوته ليثني جسده للأمام ويغرق على ركبتيه . جمع مامورو الثلج ويصنع شرنقة واقية من الجليد حول نفسه . لم يتحرك تو-ساما بعد – لا يزال مثل الجبل نفسه امام الريح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكاشي: “ليس لدينا وقت يا ميساكي”
كان القمع على امامه تقريبًا الآن . تساءل مامورو عما سيكون عليه شعور الموت بسبب الإعصار هل سينزع من الثلج مثل الشجرة من جذورها ثم يسحق في سفح الجبل؟ أم أنها ستكون أبطأ من ذلك؟ ماذا لو كان أكثر عنادا؟ إذا رفض ترك سفح الجبل ، فهل تجرد الريح اللحم من عظامه؟ كان على يقين من أنه على وشك اكتشاف ذلك – ثم تحرك تو-سما
أغلاق جميع الأبواب والنوافذ . ميساكي ظحكت بشكل هستيري. ما فائدة ذلك؟
جسديًا ، كانت أصغر الحركات ، نفضة حادة في أصابعه. لكن الأمر كان كما لو أن خيطًا قد انقطع. شيء ما تغير. لا تزال الريح تدور ، لكنها ضعفت فجأة وفقدت غضبها الدنيوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعب هذا المشهد آلاف المرات في أحلام اليقظة لمامورو في الفصل ، وعلى السقف المظلم قبل أن ينام ، وفي أحلامه بعد … منذ أن اصبح كبيرًا بما يكفي ليحلم عن كب الاشاء . لقد أمضى حياته كلها في الاستعداد لهذه اللحظة ، خوفا منها ، متمنيا اياها . ولكن حتى عندما حملته ساقاه إلى أسفل الجبل ، لم يستطع تصديق أنه حقيقي
عندما تجرأ مامورو على رفع رأسه ، وجد قمع الريح يتفكك ، متشتتًا إلى قطع متناثرة من الغيوم. أمطرت الحطام عبر سفح الجبل.
على طول الخط ، قام آخرون من الجيجاكالو بتكرار أسلوبهم ، وشكلوا أزواجًا لإطلاق المقذوفات في الزوبعة. فقط تو ساما و والعم تاكاشي كانا قويين بما يكفي لشن هجماتهم دون مساعدة ، بعد دقيقى ، كان وابلً ثابتًا من الجليد الذي تم تصويبه جيدًا يتساقط في الإعصار القادم
يبدو أن معظم الرجال لم يفهموا ما حدث ، لكن العم تاكاشي التفت إلى أخيه بابتسامة. “أحسنت ، تاكيرو كون!”
“نحن سيف كايجن!”
في الثلج أدناه ، كان بإمكان مامورو رؤية جثتين مكشوفتين باللون الأسود ممددتين وبلا حراك. بعد لحظة ، هبط جسد ثالث على الأرض أمامهم ، مما جعل مامورو يقفز.
انفصل مامورو عنها ، لكن ميساكي وجدت ساقيها تمشيان وتتبعان ابنها وزوجها ويداها ممدودتان ، كانت غير مستعدة لتركهما ، غير مستعدة … كان لابد أن يكون هناك شيء آخر ، بطريقة ما يمكن أن تنقذهما . كانت هي الوحيدة التي واجهت الفونياكالو . لقد أمضت سنوات تراقبهم وتتدرب معهم . كانت تعرف النظرية الكامنة وراء قمع الرياح ، حتى لو لم ترَ نظرية تنفذ بنجاح . كان لابد من وجود شيء ما في ذاكرتها …
عندما ابتعد مامورو عن الفونياكا الساقط ، تقدم العم تاكاشي نحوه . بقدمه قلبه ليكشف عن الجرح الذي أدى إلى سقوط الرجل. كان الثقب بحد ذاته مرئيًا بالكاد ، لكن مامورو كان يشعر بالدم يتسرب من صدر الفونياكا لينتقع في أزرار القماش السوداء لزيه العسكري. تم تحطيم وجه الرجل بشكل يتعذر التعرف عليه في ، لكن شعره كان لا يزال أنيقًا مشكلا الضفيرة الطويلة لمحاربي رانجا.
لا
وجد مامورو أنه لم يستطع رفع عينيه عن الجسد المكسور – اللحم والدم والشعر. بغض النظر عن المدة التي نظر فيها ، كان رجلاً فقط رجل تلك الريح التي أظلمت السماء وزأرت مثل الإله … كان قلبها بشريًا
استنشق تاكاشي “لقد رأيتك تقاتل ، كوانغ كون . كاتانا بالحجم الكامل أكثر مما يمكنك التعامل معه “
“هل هكذا قتلتهم جميعًا؟” سأل العم تاكاشي وهو ينظر الفتحة في صدر الفونياكا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن سيف كايجن!”
“كان هناك الثلاثة فقط في وسط القمع” نهض تو-سما بسلاسة واقفاً على قدميه وقوّى حكمته “آسف نيي سما استغرق الأمر مني بعض الوقت لتحديد جثثهم دفعة واحدة “
زوجها لم يلتفت لم يكن لديها الحق في أن تتوقع منه أن يستمع إليه ، ولا يحق لها التحدث إليه على الإطلاق – لكنه كان فرصتها الأخيرة لإنقاذ ابنها
كان من الصعب على مامورو معالجة ما فعله والده للتو من أجل اصابة الفونياكالو من خلال الصدر ، لم يكن عليه فقط تتبع حركات ملايين الجزيئات من الثلج تتحرك بسرعات لا تصدق – كان عليه أن يتحكم بها. لقد كان فوق طاقة البشر. لهذا قيل أن عروق ماتسودا كانت تسري بدماء الآلهة.
استنشق تاكاشي “لقد رأيتك تقاتل ، كوانغ كون . كاتانا بالحجم الكامل أكثر مما يمكنك التعامل معه “
“ما زلت لا أعرف كيف تفعل ذلك ،” قال العم تاكاشي مع إعجاب هز رأسه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق نامي؟” بكت سيتسوكو
“أنا أستمع إلى الجبل”
انطلق من الأرض المغطاة بالثلوج ، ودار في الهواء ، وضرب كعب يده في المقذوفة ، موجهًا كل الجيا من خلال ذراعه في اللحظة الأخيرة شعر أن جيا يوكينو سينسي ينضم إلى خاصته في انفجار قوة لا يصدق . تتشابك جيا المعلم الأكثر تحكمًا مع خاصته ، وتوجه الرمح عبر الريح إلى هدفه . استأنف مامورو عندما شعر أنه يتواصل مع شيء قوي
“وماذا قال لك الجبل يا أخي الصغير؟ بخلاف مكان الهدف؟ “
نظر إليها مامورو في ارتباك تام “ماذا-“
قالت تو-سما: “نحن أقل عددًا ، وعشرون إلى واحد”.
كان الجواب نعم . كان هذا هو السبب في أنها تركت كل شيء تحبه للزواج في هذه العائلة ، والسبب في تحملها لإساءة والد زوجها ، ولامبالاة زوجها طوال هذه السنوات ، حتى يكون لعائلة ماتسودا وريث قوي ، لذا كوساناجي سيكون لها حافة نصلها .
حدق مامورو في والده بدهشة لم يقم فقط بقتل الفونياكالو الذي أنشأ التيار الصاعد ؛ بينما كان عميقًا في تلك الحالة من التأمل ، كان لديه حضور ذهني ليحسب عدد الأجسام الغريبة على سفح الجبل
رفع مامورو الجيا وحاول تشكيل رمح ، ولكن كان من الصعب مع الريح التي تحاول انتزاع الثلج من قبضته. وحتى لو استطاع تشكيل مقذوف مناسب ، ما الذي كان من المفترض أن يطلق عليه؟ واجهوا جدارًا صلبًا من الرياح كان من المستحيل تمييز أي شيء من خلال دوامة الثلج
“عشرين إلى واحد؟” سخر تاكاشي “الرانجيون هم أغبياء إذا اعتقدوا أنهم يستطيعون تحدينا بهذه الأرقام”
على طول الخط ، قام آخرون من الجيجاكالو بتكرار أسلوبهم ، وشكلوا أزواجًا لإطلاق المقذوفات في الزوبعة. فقط تو ساما و والعم تاكاشي كانا قويين بما يكفي لشن هجماتهم دون مساعدة ، بعد دقيقى ، كان وابلً ثابتًا من الجليد الذي تم تصويبه جيدًا يتساقط في الإعصار القادم
قال يوكينو سينسي: “لست قلقا بشأن الأرقام”. “كل ذلك يعود إلى نوعية المقاتلين الذين أرسلوهم.”
لونت السماء ذات اللون النحاسي القرية بأكملها ، مما جعل المنازل المألوفة تبدو غريبة وبعيدة بدا الصوت الذي يصم الآذان ، مثل ألف طائرة مقاتلة وكأنه يمكن أن يمزق الحدود بين هذا العالم والعالم التالي حتى لحم مامورو لم يكن حقيقيًا تمامً جعلت الريح جسده يدور أبطأ وأخف مما كان ينبغي أن يكون . هدير على جلده جعله يشعر بالخدر والوخز … جعله اشبه بجلد شبح كما لو أن جسده ينتمي إلى ذلك المحارب الناشئ من أحلامه – بعيدًا ، بعيدًا في المستقبل ، في ذلك اليوم الذي قد لا يأتي أبدًا …
“عودوا الى مواقعكم !” دعا تاكاشي آل يوكينو والميزوماكي وهم يقفون على أقدامهم في الثلج المحيط “هذه المعركة لم تنته بعد ، لدينا أعداء قادمون! “
“مواجهة العدو؟” قال تشول هي بشكل لا يصدق “لا أعرف ما إذا كنت قد لاحظت أيها المدير لكن العدو هو إعصار ماذا ستفعل؟”
قال مامورو وهو يحدق في الثلج: “لا أرى هذا العدد الكبير”
كان الجواب نعم . كان هذا هو السبب في أنها تركت كل شيء تحبه للزواج في هذه العائلة ، والسبب في تحملها لإساءة والد زوجها ، ولامبالاة زوجها طوال هذه السنوات ، حتى يكون لعائلة ماتسودا وريث قوي ، لذا كوساناجي سيكون لها حافة نصلها .
رداً على ذلك ، رفع تو-ساما يده ، ورفع الضباب والثلج أمامهم
“لا إنتظار!” أمسك مامورو بكم هيوسوكي وأوقفه “إنه يتأمل.”
أمام أنقاض القرية الغربية ، وقف جدار من اللون الأصفر – مئات من الجنود المصنفين يقفون في تشكيل. رفعت اللافتات وكشفت عن تنين أسود من رانجا يرعى أمام شمس حمراء دموية لا بد أن هؤلاء الرجال قد تبعوا الإعصار إلى أعلى الجبل ، وخطوا فوق الجثث ومنازلهم بالأرض
بالحكم على الطريقة التي جعلت بها الكتلة السحابية قرية الصيد متقزمة ، كان هذا شيئًا أكبر بكثير .
مع وجود وخز يصعد في عموده الفقري ، أدرك مامورو أن اللحظة التي تمكنوا فيها من رؤية الجنود الذين يرتدون ملابس صفراء هي نفس اللحظة التي يمكن أن يراهم فيها الرانجيون
عندما فتح مامورو الباب انفجرت الرياح القاتلة عليهم
خلق تواصل اعينهم إيقاعًا من السكون التام
أمام أنقاض القرية الغربية ، وقف جدار من اللون الأصفر – مئات من الجنود المصنفين يقفون في تشكيل. رفعت اللافتات وكشفت عن تنين أسود من رانجا يرعى أمام شمس حمراء دموية لا بد أن هؤلاء الرجال قد تبعوا الإعصار إلى أعلى الجبل ، وخطوا فوق الجثث ومنازلهم بالأرض
ثم ارتفع صوت من الرانجينيين . صرخة حرب – قاسية وإنسانية – هزت مامورو أكثر من هدير الإعصار ، لأول مرة تحوّل حلمه بلون الصدأ إلى حقيقة واقعة
“أطلقوا نار عزيمتكم!” هدر العم تاكاشي في الريح
صعد الرانجنيون إلى أعلى الجبل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلطف لمس وجهها “لا مزيد من الدموع يا حبيبتي . والداك وإخوتك وأخواتك على وشك أن يستريحوا بسلام سأرسلهم مع الجثث المذبوحة لجميع قاتليهم “
“ماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
