أدولف (1)
الفصل 38: أدولف (1)
كان مبنى من ثلاثة طوابق يقع في النهاية الخلفية للمدرسة. كان هناك خمس غرف فقط في كل طابق. خارج المبنى كان هناك لوح. كانت الكلمات المكتوبة عليه بلغة رودين ولغتين أخريين لم يستطع أنجيلي التعرف عليهما. هذه الكلمات تعني “اللغة”. تمت كتابة هذه الكلمات في شكل فني مشابه للخط الصيني على الأرض.
كانت ألفان من العملات الذهبية بالفعل كثيرًا بالنسبة إلى أنجلي لأنها يمكن أن تملأ كيسًا كبيرًا وثقيلًا تمامًا. عندما كان لا يزال في إقليم ريو ، كان بإمكانه شراء الكثير من الأشياء بهذا المبلغ من المال. لكن في ماروا ، كان بحاجة إلى المزيد.
“لم أر الطلاب الرسميين يستيقظون في وقت مبكر جدًا منذ فترة. أنا ابنة مدرس لغتك ، أدولف رانسول. يمكنك مناداتي صوفيا.” قالت الفتاة وهي تنظر إلى أنجيلي “يمكنك الدخول الآن ، والدي موجود بالفعل في الغرفة”.
فكر أنجلي: [العمة ماريا كانت على حق.] قرأ قائمة الدورات مرة أخرى. ومع ذلك ، نظرًا لأنه لم يجد شيئًا مفيدًا له ، فقد كان بإمكانه فقط تجعيد حاجبيه. فقط الكلمات الموجودة في الأسفل لفتت انتباهه:
“ماذا تريد أن تعرف أيضًا ، أنجيلي؟” شعر أدولف بحسن نية تجاه أنجيلي ، لذلك تذكر اسمه.
‘سيعقد امتحان التوصية بحلول نهاية سبتمبر. سيتم تأهيل الطلاب الذين يجتازون ثلاثًا من دوراتهم.’
كان مبنى من ثلاثة طوابق يقع في النهاية الخلفية للمدرسة. كان هناك خمس غرف فقط في كل طابق. خارج المبنى كان هناك لوح. كانت الكلمات المكتوبة عليه بلغة رودين ولغتين أخريين لم يستطع أنجيلي التعرف عليهما. هذه الكلمات تعني “اللغة”. تمت كتابة هذه الكلمات في شكل فني مشابه للخط الصيني على الأرض.
“تجاوز ثلاثة منهم؟” تمتم أنجيلي أثناء إعادة قراءة الاختيارات التي لديه.
“نحن نعرف قاعدة المعلم أدولف.” قالت إحدى الفتيات الجالسات في الصف الأمامي: “من فضلك ابدأ الصف.” بدت بشرتها بيضاء شاحبة قليلاً بالنسبة للإنسان.
“سآخذ مهارات السيف والرماية واللغة إذن. أنا جيد في هؤلاء. ستساعدني الشريحة في اجتياز دورة اللغة بسهولة.” اتخذ أنجيلي قراره أخيرًا وأعاد الورقة إلى حقيبته بعد ذلك.
“نعم ، هل يمكنني التسجيل الآن؟” دخل أنجيلي وأخرج بطاقته الذهبية العالية.
كان الناس خارج الغرفة لا يزالون صاخبين. يمكن أن يسمع أنجيلي بعضًا منهم يضحكون وهم يتحدثون. ارتدى بدلة الصيد السوداء المفضلة لديه وفحص الأشياء التي أحضرها. وضعهم أنجلي جانبا قبل مغادرة الغرفة. كان هناك العديد من الطلاب حولهم ، كل منهم يشكل مجموعاته الخاصة. كانوا إما يتحدثون عن معلمين معينين أو عن بعض الطلاب المعروفين. كان البعض يتحدث فقط عن المجوهرات والملابس الجديدة التي تم استيرادها للتو إلى المدينة.
[تحذير! تحذير! الهدف يستخدم مجالًا مغناطيسيًا غير معروف لفحص عقلك.] حذر زيرو فجأة قبل أن يتمكن أنجيلي من الإجابة.
سار أنجيلي عبر القاعة ، وشعر بالغربة في الجو المحيط به.
كان المبنى محاطًا بأسوار خشبية وكان بينهما أرض فارغة. كانت فتاة صغيرة تجلس بجانب مكتب خشبي أحمر عليه ملصق “الرسوم والتسجيل” تتثاءب. نظر أنجيلي حوله، فقط ليجد أنه يبدو أنه الوحيد في الجوار.
[هذا المكان مسالم جدا. أعتقد أنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأعتاد عليه. لقد خضت الكثير من المعارك في ذلك الوقت في السهل.] فكر أنجيلي. لم يكن يخطط للبقاء في هذا المكان لفترة طويلة. بعد كل شيء ، لم يكن هناك جدوى من التفاعل مع أبناء النبلاء من الطبقة العليا أو التجار.
كان المبنى أبيض اللون ، ولكن كان هناك ما يشير إلى أنه رمادي. كان الدرج يقع على الجانب الأيمن من المبنى. بنهاية الممر ، كان هناك باب نصف مفتوح عليه ملصق “304” يشير إلى الغرفة 304. دخل أنجيلي ورأى رجلاً عجوزًا ذا شعر أبيض يقرأ كتابًا. سمع الرجل العجوز وقع الأقدام ونظر في اتجاه أنجلي. لم يقل أي شيء ، فقط كان يحدق في أنجيلي لفترة من الوقت.
خرج أنجيلي من المسكن ونظر إلى الجدول المثبت على الحائط بجانبه. وقد أخذ علما بالمواقع والجداول الزمنية للدورات التي يريدها. ثم سار مباشرة باتجاه منطقة الدراسة في الخلف. كان يرى أن جميع مباني المدرسة كانت بيضاء بالفعل. توجه أنجيلي إلى المنطقة الأكثر ازدحامًا – قاعة الطعام. رأى الخبز الأبيض والنبيذ وحساء السمك وبلح البحر المقلي هناك. انتهى بسرعة من غدائه وعاد إلى غرفته ليأخذ قسطًا من الراحة.
“لم أر الطلاب الرسميين يستيقظون في وقت مبكر جدًا منذ فترة. أنا ابنة مدرس لغتك ، أدولف رانسول. يمكنك مناداتي صوفيا.” قالت الفتاة وهي تنظر إلى أنجيلي “يمكنك الدخول الآن ، والدي موجود بالفعل في الغرفة”.
في الصباح الثاني ، استيقظ أنجلي في وقت مبكر. غير ملابسه وسرعان ما انتهى من غسل وجهه وتنظيف أسنانه. لم يستيقظ العديد من الطلاب بعد ، وهذا هو السبب في أن المسكن كان هادئًا بشكل مخيف. تجول أنجيلي في القاعة ورأى العديد من الطلاب قادمين من الأمام. لم يرتدوا بدلات فاخرة ، مما يدل على أنهم على الأرجح نشأوا من عائلات تجارية صغيرة. كان من المحتمل أنهم كانوا أكثر الطلاب المجتهدين في المدرسة. درس أنجيلي بجدية أيضًا ، لكن عددًا قليلاً فقط من النبلاء سيحاولون مثله بجد.
كان المبنى أبيض اللون ، ولكن كان هناك ما يشير إلى أنه رمادي. كان الدرج يقع على الجانب الأيمن من المبنى. بنهاية الممر ، كان هناك باب نصف مفتوح عليه ملصق “304” يشير إلى الغرفة 304. دخل أنجيلي ورأى رجلاً عجوزًا ذا شعر أبيض يقرأ كتابًا. سمع الرجل العجوز وقع الأقدام ونظر في اتجاه أنجلي. لم يقل أي شيء ، فقط كان يحدق في أنجيلي لفترة من الوقت.
خرج أنجلي من المسكن. كان لا يزال الجو مظلمًا بعض الشيء وكانت المنطقة فارغة. بالكاد يستطيع رؤية أي شخص. نسيم الصباح كان لا يزال باردًا ، وكان يُسمع زقزقة العصافير.
كان المبنى أبيض اللون ، ولكن كان هناك ما يشير إلى أنه رمادي. كان الدرج يقع على الجانب الأيمن من المبنى. بنهاية الممر ، كان هناك باب نصف مفتوح عليه ملصق “304” يشير إلى الغرفة 304. دخل أنجيلي ورأى رجلاً عجوزًا ذا شعر أبيض يقرأ كتابًا. سمع الرجل العجوز وقع الأقدام ونظر في اتجاه أنجلي. لم يقل أي شيء ، فقط كان يحدق في أنجيلي لفترة من الوقت.
[صفي الأول هو اللغة ، ويقوم بتدريسه المعلم أدولف. الموقع في المبنى 19 غرفة 304.] قام أنجيلي بتخزين المعلومات في الشريحة في وقت سابق ، لذلك سرعان ما وجد الموقع بعد رؤية العلامة السوداء على المبنى.
خرج أنجيلي من المسكن ونظر إلى الجدول المثبت على الحائط بجانبه. وقد أخذ علما بالمواقع والجداول الزمنية للدورات التي يريدها. ثم سار مباشرة باتجاه منطقة الدراسة في الخلف. كان يرى أن جميع مباني المدرسة كانت بيضاء بالفعل. توجه أنجيلي إلى المنطقة الأكثر ازدحامًا – قاعة الطعام. رأى الخبز الأبيض والنبيذ وحساء السمك وبلح البحر المقلي هناك. انتهى بسرعة من غدائه وعاد إلى غرفته ليأخذ قسطًا من الراحة.
كان مبنى من ثلاثة طوابق يقع في النهاية الخلفية للمدرسة. كان هناك خمس غرف فقط في كل طابق. خارج المبنى كان هناك لوح. كانت الكلمات المكتوبة عليه بلغة رودين ولغتين أخريين لم يستطع أنجيلي التعرف عليهما. هذه الكلمات تعني “اللغة”. تمت كتابة هذه الكلمات في شكل فني مشابه للخط الصيني على الأرض.
“لم أر الطلاب الرسميين يستيقظون في وقت مبكر جدًا منذ فترة. أنا ابنة مدرس لغتك ، أدولف رانسول. يمكنك مناداتي صوفيا.” قالت الفتاة وهي تنظر إلى أنجيلي “يمكنك الدخول الآن ، والدي موجود بالفعل في الغرفة”.
كان المبنى محاطًا بأسوار خشبية وكان بينهما أرض فارغة. كانت فتاة صغيرة تجلس بجانب مكتب خشبي أحمر عليه ملصق “الرسوم والتسجيل” تتثاءب. نظر أنجيلي حوله، فقط ليجد أنه يبدو أنه الوحيد في الجوار.
كان صبر أدولف ينفذ ، لكنه أنهى التحدث مع الطلاب على الرغم من ذلك. رأى أنجيلي أنه لا يزال ينتظر داخل الفصل.
“هل أنت هنا من أجل دورة اللغة؟” سألت أثناء التثاؤب. رأها أنجيلي وهو واقف خارج الأسوار.
كان صبر أدولف ينفذ ، لكنه أنهى التحدث مع الطلاب على الرغم من ذلك. رأى أنجيلي أنه لا يزال ينتظر داخل الفصل.
“نعم ، هل يمكنني التسجيل الآن؟” دخل أنجيلي وأخرج بطاقته الذهبية العالية.
________________
“نعم ، أنت طالب جديد؟ أنت لا تعرفني؟” هي سألت.
“أنا أدولف ، تمت دعوتي من قبل المدرسة لتعليم اللغة. قد تعرف أو لا تعرف عني ، لكن دعنا نتظاهر فقط أننا لا نعرف بعضنا البعض. سأربح بعض المال من خلال تعليمك بينما تدفعون أيها الأطفال مقابل البقاء في هذا الفصل. هذا كل شيء. أي أسئلة؟ ” قال العجوز بنبرة جادة وعنيدة.
“لقد تم قبولي أمس.” أومأ أنجلي بصراحة. سلمها بطاقته، وكتبت الفتاة رقم بطاقته ومعلوماته الشخصية. كما كتبت “-20 قطعة نقدية ذهبية” بجانبها قبل أن تعيد البطاقة إلى أنجلي.
كان الناس خارج الغرفة لا يزالون صاخبين. يمكن أن يسمع أنجيلي بعضًا منهم يضحكون وهم يتحدثون. ارتدى بدلة الصيد السوداء المفضلة لديه وفحص الأشياء التي أحضرها. وضعهم أنجلي جانبا قبل مغادرة الغرفة. كان هناك العديد من الطلاب حولهم ، كل منهم يشكل مجموعاته الخاصة. كانوا إما يتحدثون عن معلمين معينين أو عن بعض الطلاب المعروفين. كان البعض يتحدث فقط عن المجوهرات والملابس الجديدة التي تم استيرادها للتو إلى المدينة.
“لم أر الطلاب الرسميين يستيقظون في وقت مبكر جدًا منذ فترة. أنا ابنة مدرس لغتك ، أدولف رانسول. يمكنك مناداتي صوفيا.” قالت الفتاة وهي تنظر إلى أنجيلي “يمكنك الدخول الآن ، والدي موجود بالفعل في الغرفة”.
فكر أنجلي: [العمة ماريا كانت على حق.] قرأ قائمة الدورات مرة أخرى. ومع ذلك ، نظرًا لأنه لم يجد شيئًا مفيدًا له ، فقد كان بإمكانه فقط تجعيد حاجبيه. فقط الكلمات الموجودة في الأسفل لفتت انتباهه:
لم يجد أنجيلي أي فرصة للتحدث. كان من المحتمل أنها لا تريد التحدث معه كثيرًا. أومأ برأسه ودخل المبنى الصغير.
خرج أنجيلي من المسكن ونظر إلى الجدول المثبت على الحائط بجانبه. وقد أخذ علما بالمواقع والجداول الزمنية للدورات التي يريدها. ثم سار مباشرة باتجاه منطقة الدراسة في الخلف. كان يرى أن جميع مباني المدرسة كانت بيضاء بالفعل. توجه أنجيلي إلى المنطقة الأكثر ازدحامًا – قاعة الطعام. رأى الخبز الأبيض والنبيذ وحساء السمك وبلح البحر المقلي هناك. انتهى بسرعة من غدائه وعاد إلى غرفته ليأخذ قسطًا من الراحة.
كان المبنى أبيض اللون ، ولكن كان هناك ما يشير إلى أنه رمادي. كان الدرج يقع على الجانب الأيمن من المبنى. بنهاية الممر ، كان هناك باب نصف مفتوح عليه ملصق “304” يشير إلى الغرفة 304. دخل أنجيلي ورأى رجلاً عجوزًا ذا شعر أبيض يقرأ كتابًا. سمع الرجل العجوز وقع الأقدام ونظر في اتجاه أنجلي. لم يقل أي شيء ، فقط كان يحدق في أنجيلي لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت هنا من أجل دورة اللغة؟” سألت أثناء التثاؤب. رأها أنجيلي وهو واقف خارج الأسوار.
فكر أنجيلي: [عالِم له روتين يومي محدد على ما أعتقد.] جلس في الصف الأمامي في انتظار بدء الدورة. بعد نصف ساعة، بدأ الطلاب يتدفقون من الخارج ، لكنهم ما زالوا يشعرون بالنعاس. عندما كان هناك حوالي 13 طالبًا ، أغلق الرجل العجوز كتابه ووقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سآخذ مهارات السيف والرماية واللغة إذن. أنا جيد في هؤلاء. ستساعدني الشريحة في اجتياز دورة اللغة بسهولة.” اتخذ أنجيلي قراره أخيرًا وأعاد الورقة إلى حقيبته بعد ذلك.
“أنا أدولف ، تمت دعوتي من قبل المدرسة لتعليم اللغة. قد تعرف أو لا تعرف عني ، لكن دعنا نتظاهر فقط أننا لا نعرف بعضنا البعض. سأربح بعض المال من خلال تعليمك بينما تدفعون أيها الأطفال مقابل البقاء في هذا الفصل. هذا كل شيء. أي أسئلة؟ ” قال العجوز بنبرة جادة وعنيدة.
[صفي الأول هو اللغة ، ويقوم بتدريسه المعلم أدولف. الموقع في المبنى 19 غرفة 304.] قام أنجيلي بتخزين المعلومات في الشريحة في وقت سابق ، لذلك سرعان ما وجد الموقع بعد رؤية العلامة السوداء على المبنى.
“نحن نعرف قاعدة المعلم أدولف.” قالت إحدى الفتيات الجالسات في الصف الأمامي: “من فضلك ابدأ الصف.” بدت بشرتها بيضاء شاحبة قليلاً بالنسبة للإنسان.
[هذا المكان مسالم جدا. أعتقد أنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأعتاد عليه. لقد خضت الكثير من المعارك في ذلك الوقت في السهل.] فكر أنجيلي. لم يكن يخطط للبقاء في هذا المكان لفترة طويلة. بعد كل شيء ، لم يكن هناك جدوى من التفاعل مع أبناء النبلاء من الطبقة العليا أو التجار.
“حسنًا ، لنبدأ ،” ذهب أدولف مباشرة إلى النقطة المهمة ، دون إضاعة أي وقت.
“نحن نعرف قاعدة المعلم أدولف.” قالت إحدى الفتيات الجالسات في الصف الأمامي: “من فضلك ابدأ الصف.” بدت بشرتها بيضاء شاحبة قليلاً بالنسبة للإنسان.
“سأقوم بتدريس اللغة العالمية من أحد جيران الأنديز ، إمبراطورية بولين. سأقوم أيضًا بتدريس لغة إمبراطورية الأنماج المقدسة. خاصة الثانية، إنها مفيدة ومهمة للغاية. نحن نستخدمها في العديد من المناطق المختلفة مثل ماروا ، العاصمة ، والعديد من المدن الأخرى.” قال أدولف.
“بعد يومين ، لدي دورة تطبيقية.” قال أدولف بنبرة جادة قبل مغادرة الغرفة وفي يده كتب: “الحضور أو عدم الحضور هو اختيارك”.
“زيرو، حلل كل المعلومات المتعلقة باللغة” ، أمر أنجيلي أثناء النظر إلى أدولف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الثاني ، استيقظ أنجلي في وقت مبكر. غير ملابسه وسرعان ما انتهى من غسل وجهه وتنظيف أسنانه. لم يستيقظ العديد من الطلاب بعد ، وهذا هو السبب في أن المسكن كان هادئًا بشكل مخيف. تجول أنجيلي في القاعة ورأى العديد من الطلاب قادمين من الأمام. لم يرتدوا بدلات فاخرة ، مما يدل على أنهم على الأرجح نشأوا من عائلات تجارية صغيرة. كان من المحتمل أنهم كانوا أكثر الطلاب المجتهدين في المدرسة. درس أنجيلي بجدية أيضًا ، لكن عددًا قليلاً فقط من النبلاء سيحاولون مثله بجد.
[تم إنشاء المهمة. بداية التحليل …] قال زيرو. كان هناك حوالي 10 طلاب فقط ، لكن أدولف كان يتعامل مع وظيفته بجدية. وتحدث عن البنية الأساسية للغتين وتاريخ تطورهما. كما قام بتدريس المكونات الأساسية للكلمات. شعر أنجيلي بأن الوقت في الصفين يتدفق بسرعة كبيرة.
“سأقوم بتدريس اللغة العالمية من أحد جيران الأنديز ، إمبراطورية بولين. سأقوم أيضًا بتدريس لغة إمبراطورية الأنماج المقدسة. خاصة الثانية، إنها مفيدة ومهمة للغاية. نحن نستخدمها في العديد من المناطق المختلفة مثل ماروا ، العاصمة ، والعديد من المدن الأخرى.” قال أدولف.
“بعد يومين ، لدي دورة تطبيقية.” قال أدولف بنبرة جادة قبل مغادرة الغرفة وفي يده كتب: “الحضور أو عدم الحضور هو اختيارك”.
“سأقوم بتدريس اللغة العالمية من أحد جيران الأنديز ، إمبراطورية بولين. سأقوم أيضًا بتدريس لغة إمبراطورية الأنماج المقدسة. خاصة الثانية، إنها مفيدة ومهمة للغاية. نحن نستخدمها في العديد من المناطق المختلفة مثل ماروا ، العاصمة ، والعديد من المدن الأخرى.” قال أدولف.
بعد اللغة ، حضر أنجيلي دورات مهارات السيف والرماية. كانت الدورتان تحتويان على كل ما توقعه أنجلي. كان المحتوى سهلاً للغاية بالنسبة له ، لكنها كانت فرصة له للتدرب. حضر درسًا مرة واحدة ، لكنه أدرك بعد ذلك أنه لا فائدة من حضوره مرة أخرى. كانت التعاليم أقل فائدة مقارنة بتلك التي وجدها في القلعة. المهارات التي علموها لم تكن عملية. لقد بدوا رائعين ، لكن ذلك لن يساعد أنجلي على البقاء في معركة حقيقية. كانت مهارات السيف لدى والده و الفارس أوديس أفضل بكثير من تلك التي تم تدريسها هنا.
“ماذا تريد أن تعرف أيضًا ، أنجيلي؟” شعر أدولف بحسن نية تجاه أنجيلي ، لذلك تذكر اسمه.
“حسنًا ، على الأقل المعلمون فرسان. ومع ذلك ، فهم فرسان متوسطون فقط.” عرف أنجلي أن الفرسان ما زالوا نخبًا هنا. كانوا أولئك الذين لا يستطيع الطلاب الالتقاء بهم طوال حياتهم. بمساعدة الرقاقة، وجد أنجيلي أقوى شخص في هذه المدرسة. لقد كان مذهولًا لأن الأقوى كان معلمًا بمستوى فارس متوسط. لم يكن هناك الكثير من الفرسان هنا. بالكاد كان لدى أي شخص خبرة في القتال الفعلي. كان معظم الطلاب أقرب إلى الزهور في مزهرية يعيشون حياة سعيدة. لقد أحبوا القصص المضحكة والأزياء ورقصات السيف الجميلة ، لكنهم لم يكونوا مهتمين بالمشاركة في حرب حقيقية.
‘سيعقد امتحان التوصية بحلول نهاية سبتمبر. سيتم تأهيل الطلاب الذين يجتازون ثلاثًا من دوراتهم.’
[هذا هو المكان الذي يريده الأطفال الأغنياء. ادفع مقابل بعض الشهادات واجعل نفسك تبدو أفضل. لا عجب لماذا المال هو الشيء الوحيد الذي أحتاجه للقبول هنا.] في الأيام العشرة التالية ، لم يفعل أنجيلي أي شيء سوى الدراسة والأكل والنوم. لقد أتقن بالفعل اللغتين اللتين علمهما أدولف. استغرق الأمر 6 فصول لتحقيق ذلك ، وكلف 60 قطعة نقدية ذهبية. كان حسن التصرف في الفصل ويمكنه الإجابة على الأسئلة التي طرحها المعلم. اعتقد أدولف أنه كان جيدًا وذكيًا.
الفصل 38: أدولف (1)
“هذا كل شيء لهذا اليوم.” قال أدولف: “تعال إلى مكتبي إذا كان لديك أي أسئلة.” كان هناك 6 طلاب فقط داخل الفصل. كان أنجيلي في الصف الأمامي حيث جلس بهدوء. كان يعتبر أكثر الطلاب المجتهدين في الفصل. رفع يده بعد سماع كلمات أدولف.
“حسنًا ، على الأقل المعلمون فرسان. ومع ذلك ، فهم فرسان متوسطون فقط.” عرف أنجلي أن الفرسان ما زالوا نخبًا هنا. كانوا أولئك الذين لا يستطيع الطلاب الالتقاء بهم طوال حياتهم. بمساعدة الرقاقة، وجد أنجيلي أقوى شخص في هذه المدرسة. لقد كان مذهولًا لأن الأقوى كان معلمًا بمستوى فارس متوسط. لم يكن هناك الكثير من الفرسان هنا. بالكاد كان لدى أي شخص خبرة في القتال الفعلي. كان معظم الطلاب أقرب إلى الزهور في مزهرية يعيشون حياة سعيدة. لقد أحبوا القصص المضحكة والأزياء ورقصات السيف الجميلة ، لكنهم لم يكونوا مهتمين بالمشاركة في حرب حقيقية.
“المعلم، لدي سؤال. أتساءل عما إذا كان بإمكانك أن تعلمني لغة أخرى غير هاتين اللغتين؟” سأل أنجيلي. كان يعلم أن أدولف أتقن أكثر من عشر لغات. لقد كان ، بعد كل شيء ، أشهر متعدد لغات في ماروا. يحمل الناس له تقديراً عالياً في العالم الأكاديمي.
كان مبنى من ثلاثة طوابق يقع في النهاية الخلفية للمدرسة. كان هناك خمس غرف فقط في كل طابق. خارج المبنى كان هناك لوح. كانت الكلمات المكتوبة عليه بلغة رودين ولغتين أخريين لم يستطع أنجيلي التعرف عليهما. هذه الكلمات تعني “اللغة”. تمت كتابة هذه الكلمات في شكل فني مشابه للخط الصيني على الأرض.
“لغات اخرى؟ أنجيلي، هل كان الاثنان اللذان علمتهما غير كافيين لك؟ ة” قال أدولف وهو يجعد حاجبيه.
سار أنجيلي عبر القاعة ، وشعر بالغربة في الجو المحيط به.
“فب الواقع…” كان أنجيلي على وشك مواصلة الحديث ، لكن العديد من الطلاب الآخرين بدأوا في طرح الأسئلة. كان أدولف محاطًا على الفور بالعديد من الطلاب. لقد استمروا في طرح الأسئلة الأساسية. من الواضح أنهم كانوا متملقين لأدولف. هز أنجيلي رأسه ، جالسًا هناك فقط بينما كان ينتظرهم حتى ينتهوا.
“لم تتقن اللغتين اللتين علمتهما، حتى الآن. لا تكن جشعا.”
كان صبر أدولف ينفذ ، لكنه أنهى التحدث مع الطلاب على الرغم من ذلك. رأى أنجيلي أنه لا يزال ينتظر داخل الفصل.
“لم أر الطلاب الرسميين يستيقظون في وقت مبكر جدًا منذ فترة. أنا ابنة مدرس لغتك ، أدولف رانسول. يمكنك مناداتي صوفيا.” قالت الفتاة وهي تنظر إلى أنجيلي “يمكنك الدخول الآن ، والدي موجود بالفعل في الغرفة”.
“ماذا تريد أن تعرف أيضًا ، أنجيلي؟” شعر أدولف بحسن نية تجاه أنجيلي ، لذلك تذكر اسمه.
“زيرو، حلل كل المعلومات المتعلقة باللغة” ، أمر أنجيلي أثناء النظر إلى أدولف.
“لم تتقن اللغتين اللتين علمتهما، حتى الآن. لا تكن جشعا.”
‘سيعقد امتحان التوصية بحلول نهاية سبتمبر. سيتم تأهيل الطلاب الذين يجتازون ثلاثًا من دوراتهم.’
“المعلم، هل لي أن أسأل ما هي متطلبات اللغة لمدرسة تحالف الانديز؟” سأل أنجيلي بعد أن وقف.
خرج أنجيلي من المسكن ونظر إلى الجدول المثبت على الحائط بجانبه. وقد أخذ علما بالمواقع والجداول الزمنية للدورات التي يريدها. ثم سار مباشرة باتجاه منطقة الدراسة في الخلف. كان يرى أن جميع مباني المدرسة كانت بيضاء بالفعل. توجه أنجيلي إلى المنطقة الأكثر ازدحامًا – قاعة الطعام. رأى الخبز الأبيض والنبيذ وحساء السمك وبلح البحر المقلي هناك. انتهى بسرعة من غدائه وعاد إلى غرفته ليأخذ قسطًا من الراحة.
”متطلبات اللغة؟ هل تريد الالتحاق بمدرسة التحالف؟ ماذا تريد أن تفعل هناك؟” قال أدولف وهو يحدق في أنجيلي، “إنه مجرد مكان للأشخاص الأكثر ثراءً.”
“سأقوم بتدريس اللغة العالمية من أحد جيران الأنديز ، إمبراطورية بولين. سأقوم أيضًا بتدريس لغة إمبراطورية الأنماج المقدسة. خاصة الثانية، إنها مفيدة ومهمة للغاية. نحن نستخدمها في العديد من المناطق المختلفة مثل ماروا ، العاصمة ، والعديد من المدن الأخرى.” قال أدولف.
[تحذير! تحذير! الهدف يستخدم مجالًا مغناطيسيًا غير معروف لفحص عقلك.] حذر زيرو فجأة قبل أن يتمكن أنجيلي من الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________
“لم تتقن اللغتين اللتين علمتهما، حتى الآن. لا تكن جشعا.”
Robin Hood
كان مبنى من ثلاثة طوابق يقع في النهاية الخلفية للمدرسة. كان هناك خمس غرف فقط في كل طابق. خارج المبنى كان هناك لوح. كانت الكلمات المكتوبة عليه بلغة رودين ولغتين أخريين لم يستطع أنجيلي التعرف عليهما. هذه الكلمات تعني “اللغة”. تمت كتابة هذه الكلمات في شكل فني مشابه للخط الصيني على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم، هل لي أن أسأل ما هي متطلبات اللغة لمدرسة تحالف الانديز؟” سأل أنجيلي بعد أن وقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات