على متن السفينة (1)
الفصل 46: على متن السفينة (1)
الأخرى كانت فتاة لديها تعبير جاد على وجهها. بدت كشخص لم تكن مولعة بالابتسام كثيرًا. اعتقد أنجيلي أنها يجب أن تكون طالبة مجتهدة. مثل الشاب ، كان للفتاة أيضًا ذيل حصان طويل أشقر. كان جسدها نحيفًا ولكن متناسبًا بشكل جيد وكانت ترتدي ملابس بيضاء. ما لفت انتباه الناس كان ذراعها. لم يستطع الشباب حول سطح السفينة إلا أن ينظروا إليها. ومع ذلك ، لم تكن الفتاة تعرف مدى جاذبيتها لهؤلاء الرجال ، لذلك كان من الواضح مدى عدم اهتمامها.
بعد عشر دقائق، كان أسطول السفن التجارية قد وصل بالفعل إلى الشاطئ. بدأ العمال في تفريغ صناديق الشحن الخشبية من جميع السفن الشراعية تقريبًا وقاموا بتكديس كل شيء على الأرصفة. على الرغم من حالة الطقس ، كان العمال لا يزالون يبذلون قصارى جهدهم لإنجاز مهامهم. ونزل أيضًا عدد من التجار الذين كانوا يرتدون ملابس فاخرة ، وبدأوا في التحدث مع المسؤولين عن إجراءات تخليص البضائع الوافدة حديثًا. كانوا ينتظرون للتأكد من أن كل شيء يسير على ما يرام.
“الاسم والعمر؟” سأل الرجل في العباءة السوداء.
توقف آخر جاليون في الأسطول عند الرصيف حيث كان أنجلي ينتظر. كان العديد من المراهقين ، ومعظمهم من الأغنياء ، ينظرون إليه وإلى الرصيف نفسه من خلال نوافذ السفينة الشراعية. كانت وجوههم مليئة بالفضول وفي الوقت نفسه ، كانت آثار الغطرسة ملحوظة على وجوههم ، وهو أمر يمكن أن يراه أنجيلي بوضوح. تم تزييت الألواح الخشبية الكبيرة وتأمينها كمنصة للناس. كانت هذه الألواح الخشبية من اللونين الأسود والأحمر ، وسمكها حوالي 50 سم وعرضها حوالي 7 إلى 8 أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سافر الجاليون عبر العديد من البلدان ، والتقط جميع النخب في الطريق. على الأرجح جاءوا من عائلات مشهورة لأن معظمهم كانوا يرتدون ملابس فاخرة. من منظور ، كان الأمر كما لو أن منظمات السحرة تعزل الأشخاص العاديين عن عالمهم. حتى لو كان أطفال العائلات العادية يتمتعون بالموهبة في أن يصبحوا ساحرًا ، فلن يتمكنوا أبدًا من اجتياز عملية التجنيد هذه. كان من المحتمل جدًا ألا يكون أنجيلي قادرًا على ركوب السفينة الشراعية لولا توصية أدولف.
صرخ رجل في منتصف العمر يقف على ظهر السفينة بجانب العديد من البحارة في اتجاه الحشد على الرصيف ، “اصعدوا على متن السفينة الشراعية!” مع ذلك كإشارة ، بدأ الناس في الصعود إلى السفينة واحدة تلو الأخرى. أعرب أنجيلي عن وداعه بالإيماء برأسه للسيد أدولف قبل الصعود على متنها.
قال الرجل وهو يشير إلى المدخل الجانبي: “يا رفاق ، توجهوا إلى قاعة الطابق الرابع”.
“لا تنسى التحدث إلى نانسي.” قال أدولف بصوت لا يسمعه إلا أنجيلي. كان أنجيلي بالفعل على المنصة الخشبية عندما سمع هذا. ظل يهز رأسه ليخبر سيده أنه تلقى الرسالة. كان معه حوالي 40 شخصًا إجمالاً ، وكان لديهم جزئياً مراهقون ، من بينهم 7 إلى 8 بدا أنهم صغار السن للغاية. بدوا جميعًا هادئين ومجمعين ، محاولين البحث عن أشخاص من نفس العمر بين الحشد أيضًا. فكر أنجيلي في احتمال كونهم متدربين سحرة مثله تمامًا ، في حين أن البقية كانوا مجرد واجهات لمنع تسرب شكل الجاليون الحقيقي والغرض منه.
توقف آخر جاليون في الأسطول عند الرصيف حيث كان أنجلي ينتظر. كان العديد من المراهقين ، ومعظمهم من الأغنياء ، ينظرون إليه وإلى الرصيف نفسه من خلال نوافذ السفينة الشراعية. كانت وجوههم مليئة بالفضول وفي الوقت نفسه ، كانت آثار الغطرسة ملحوظة على وجوههم ، وهو أمر يمكن أن يراه أنجيلي بوضوح. تم تزييت الألواح الخشبية الكبيرة وتأمينها كمنصة للناس. كانت هذه الألواح الخشبية من اللونين الأسود والأحمر ، وسمكها حوالي 50 سم وعرضها حوالي 7 إلى 8 أمتار.
ذهب معظم الناس لتفريغ الشحنات ؛ بقي حوالي 10 مراهقين فقط على ظهر السفينة. كان هناك فتى وسيم أحمر الشعر يبلغ من العمر 18 عامًا يقف بجانب أنجيلي. وقف مع صبي أشقر ، وكلاهما ينظر بعناية إلى الآخرين. على الجانب الأيمن من سطح السفينة كانت فتاة ترتدي قطعة بيضاء مع الدانتيل في قاعه. كانت تبلغ من العمر 14 إلى 15 عامًا ، وعلى الرغم من أن لباسها كان جميلًا ، إلا أنها لم تمتزج جيدًا مع الأشخاص الموجودين في السفينة وكانت تتفقد الآخرين أيضًا.
صرخ رجل في منتصف العمر يقف على ظهر السفينة بجانب العديد من البحارة في اتجاه الحشد على الرصيف ، “اصعدوا على متن السفينة الشراعية!” مع ذلك كإشارة ، بدأ الناس في الصعود إلى السفينة واحدة تلو الأخرى. أعرب أنجيلي عن وداعه بالإيماء برأسه للسيد أدولف قبل الصعود على متنها.
كان أنجلي يراقب اثنين من المراهقين لأن لديهم هالات مختلفة عن الآخرين. كان أحدهم شاب أشقر ذو ذيل حصان يرتدي بدلة نبيلة بيضاء ذهبية. رفع ذقنه قليلاً بأسلوب فخور كما لو كان يستمتع بكونه مركز الاهتمام. كان يُفترض أن السيف الموجود بجانب خصره كان يستخدم للقتال ، ومع ذلك كان يحمله فقط كزينة.
“كنت أعرف أنه هو”. بدأ الناس يتجولون في المناقشات حول علي. عندما اقترب علي ، حذر زيرو أنجلي مرة أخرى بنفس الطريقة التي حدث بها عندما اقتربت نانسي منه. على ما يبدو ، كان يمتلك عنصرًا مسحورًا أيضًا.
الأخرى كانت فتاة لديها تعبير جاد على وجهها. بدت كشخص لم تكن مولعة بالابتسام كثيرًا. اعتقد أنجيلي أنها يجب أن تكون طالبة مجتهدة. مثل الشاب ، كان للفتاة أيضًا ذيل حصان طويل أشقر. كان جسدها نحيفًا ولكن متناسبًا بشكل جيد وكانت ترتدي ملابس بيضاء. ما لفت انتباه الناس كان ذراعها. لم يستطع الشباب حول سطح السفينة إلا أن ينظروا إليها. ومع ذلك ، لم تكن الفتاة تعرف مدى جاذبيتها لهؤلاء الرجال ، لذلك كان من الواضح مدى عدم اهتمامها.
“علي ، 17.”
من الواضح أن أنجلي كان يعرف من تكون الفتاة. كانت نانسي ، الفتاة التي تحدث عنها السيد أدولف والشخص نفسه الذي سيهتم به. كان والدها دوقًا في تحالف الأنديز بينما كانت والدتها أميرة بلد صغيرة. كانت نانسي مشهورة في المدرسة وتحظى باحترام الجميع تقريبًا. ذات مرة درست لغة أنماج تحت قيادة أدولف عندما كانت صغيرة ، وكانت تحترمه كثيرًا. كان هذا هو السبب الرئيسي وراء قرارها في المساعدة.
لاحظت نانسي نظرة أنجيلي ، ثم سارت نحو أنجيلي على الفور.
توقف آخر جاليون في الأسطول عند الرصيف حيث كان أنجلي ينتظر. كان العديد من المراهقين ، ومعظمهم من الأغنياء ، ينظرون إليه وإلى الرصيف نفسه من خلال نوافذ السفينة الشراعية. كانت وجوههم مليئة بالفضول وفي الوقت نفسه ، كانت آثار الغطرسة ملحوظة على وجوههم ، وهو أمر يمكن أن يراه أنجيلي بوضوح. تم تزييت الألواح الخشبية الكبيرة وتأمينها كمنصة للناس. كانت هذه الألواح الخشبية من اللونين الأسود والأحمر ، وسمكها حوالي 50 سم وعرضها حوالي 7 إلى 8 أمتار.
“أنت أنجلي ريو؟” سألت نانسي بنبرة باردة.
“نانسي؟ لقد سمعت اسمك من قبل “. مشى الشاب ذو الذيل الحصان نحوهما وهو يبتسم.
“نعم ، أنت نانسي ، أليس كذلك؟ لقد سمعت عنك عدة مرات في المدرسة ، “أجاب أنجلي بأدب. عندما اقتربت نانسي منه ، أرسل زيرو تحذيرًا لأنه استشعر طاقة إشعاعية قوية منها وأفاد بأن احتمال امتلاكها لعنصر مسحور كان 79٪. عرف أنجيلي قوة العناصر المسحورة. في الوقت الحالي ، لم يكن لديه حاليًا أي طرق للتعامل مع هذه القوة حتى مع قوته على مستوى فارس لأنه لا يعني شيئًا ضد أي شخص يمتلك مثل هذه العناصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن فهو الابن الثاني للأمير …”
“نانسي؟ لقد سمعت اسمك من قبل “. مشى الشاب ذو الذيل الحصان نحوهما وهو يبتسم.
“جابن ، 16”
“اسمي علي فان نورمان. أفترض أنك تعرفين من أنا “، تابع.
“القاعدة بسيطة. أعلم أن البعض منكم يكره بعضه البعض ، لكن على هذا القارب ، لن يكون أحد عدوكم. لا تفعلوا أي شيء غبي لمجرد أنكم ترون شخصًا لا تحبونه”، أومأ الرجل برأسه كما قال.
“نعم.” قالت نانسي بأدب وهي تستدير إليه. “لن يجرؤ أحد على تجاهل ابن الأمير.”
“هل هناك أي متدرب في المرحلة الثالثة يقل عمره عن 18 عامًا هنا؟” قال بطريقة لطيفة كما لو كان حريصًا جدًا على عدم الإساءة إلى المتدربين بهذه الموهبة. تقدم أربعة أشخاص إلى الأمام ووقفوا خلف الرجل. كان علي ونانسي جزءًا من الأربعة. كان أنجيلي قد رأى الاثنين الآخرين من قبل ؛ كان أحدهما فتاة ترتدي قطعة بيضاء والآخر صبي أسود الشعر. ومع ذلك ، كان يرتدي ملابس تليق بنبل متوسط ، لذلك بالكاد لفت انتباه أي شخص. لم يتوقع أنجيلي أبدًا أن يكون متدربًا في المرحلة الثالثة.
“إذن فهو الابن الثاني للأمير …”
“لا تنسى التحدث إلى نانسي.” قال أدولف بصوت لا يسمعه إلا أنجيلي. كان أنجيلي بالفعل على المنصة الخشبية عندما سمع هذا. ظل يهز رأسه ليخبر سيده أنه تلقى الرسالة. كان معه حوالي 40 شخصًا إجمالاً ، وكان لديهم جزئياً مراهقون ، من بينهم 7 إلى 8 بدا أنهم صغار السن للغاية. بدوا جميعًا هادئين ومجمعين ، محاولين البحث عن أشخاص من نفس العمر بين الحشد أيضًا. فكر أنجيلي في احتمال كونهم متدربين سحرة مثله تمامًا ، في حين أن البقية كانوا مجرد واجهات لمنع تسرب شكل الجاليون الحقيقي والغرض منه.
“كنت أعرف أنه هو”. بدأ الناس يتجولون في المناقشات حول علي. عندما اقترب علي ، حذر زيرو أنجلي مرة أخرى بنفس الطريقة التي حدث بها عندما اقتربت نانسي منه. على ما يبدو ، كان يمتلك عنصرًا مسحورًا أيضًا.
صرخ رجل في منتصف العمر يقف على ظهر السفينة بجانب العديد من البحارة في اتجاه الحشد على الرصيف ، “اصعدوا على متن السفينة الشراعية!” مع ذلك كإشارة ، بدأ الناس في الصعود إلى السفينة واحدة تلو الأخرى. أعرب أنجيلي عن وداعه بالإيماء برأسه للسيد أدولف قبل الصعود على متنها.
يمكن أن يشعر زيرو بالطاقة الإشعاعية القوية المنبعثة منهم ، مما يعني أنه يمكن استخدام عناصرهم في أي وقت. ستضع العناصر المسحورة وحدها مستويات قوته في الأعلى ، أقوى بكثير من أي شخص آخر على سطح السفينة. كان أنجيلي يعرف حقيقة هذه العناصر ، وكان قادرًا على تغيير مجرى المعركة في لحظة واحدة فقط. بدأ الفرسان الذين التقى بهم من قبل في الفرار بمجرد أن رأوا أنجلي يخرج خاتمه. ومع ذلك ، قد ماتوا. من المرجح أن يكون لدى الفارس العظيم فقط فرصة للنجاة من مثل هذه المحنة ، لكن احتمال حدوث ذلك كان قريبًا من الصفر.
قال الرجل وهو يشير إلى المدخل الجانبي: “يا رفاق ، توجهوا إلى قاعة الطابق الرابع”.
بدأ علي ونانسي محادثة صغيرة. بعد فترة وجيزة ، انضم أيضًا طلاب آخرون من عائلات عالية المستوى في المحادثة. ولكن نظرًا لترتيب الاثنين في التسلسل الهرمي ، فقد كانا متحفظين تمامًا وبالكاد أتيحت لهما فرصة التحدث. بعد التحدث لبعض الوقت ، ظهر رجل يرتدي رداء أسود على سطح السفينة مع المراهقين الذين رأهم أنجلي قبل أن يتبعوا الرجل من الخلف. كان الرجل قد أخفى جسده بالكامل بردائه بحيث لم يرى أنجيلي سوى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب معظم الناس لتفريغ الشحنات ؛ بقي حوالي 10 مراهقين فقط على ظهر السفينة. كان هناك فتى وسيم أحمر الشعر يبلغ من العمر 18 عامًا يقف بجانب أنجيلي. وقف مع صبي أشقر ، وكلاهما ينظر بعناية إلى الآخرين. على الجانب الأيمن من سطح السفينة كانت فتاة ترتدي قطعة بيضاء مع الدانتيل في قاعه. كانت تبلغ من العمر 14 إلى 15 عامًا ، وعلى الرغم من أن لباسها كان جميلًا ، إلا أنها لم تمتزج جيدًا مع الأشخاص الموجودين في السفينة وكانت تتفقد الآخرين أيضًا.
قال الرجل بنبرة خفيفة: “طلاب ماروا ، أفترض أنكم تعرفون القواعد”.
“اسمي علي فان نورمان. أفترض أنك تعرفين من أنا “، تابع.
“نعم سيدي. سنقوم بإجراء الاختبار وننتظر بهدوء قبل النزول من القارب.” وقف علي إلى الأمام وهو ينحني قبل أن يتحدث. بدا الآخرون وكأنهم ليس لديهم فكرة عما يجب عليهم فعله.
“واو …” فوجئ الناس جميعًا ، وقاموا بتفتيش الصبي ذي الشعر الأسود. حتى الرجل الذي كان يرتدي العباءة السوداء أصيب بصدمة تامة ، ولم يتمكن من منع نفسه من فحص الصبي عن كثب.
“القاعدة بسيطة. أعلم أن البعض منكم يكره بعضه البعض ، لكن على هذا القارب ، لن يكون أحد عدوكم. لا تفعلوا أي شيء غبي لمجرد أنكم ترون شخصًا لا تحبونه”، أومأ الرجل برأسه كما قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نانسي، 16”
قال الرجل وهو يشير إلى المدخل الجانبي: “يا رفاق ، توجهوا إلى قاعة الطابق الرابع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي. سنقوم بإجراء الاختبار وننتظر بهدوء قبل النزول من القارب.” وقف علي إلى الأمام وهو ينحني قبل أن يتحدث. بدا الآخرون وكأنهم ليس لديهم فكرة عما يجب عليهم فعله.
“اتبعني” ، نظرت نانسي إلى أنجيلي وقالت.
“كنت أعرف أنه هو”. بدأ الناس يتجولون في المناقشات حول علي. عندما اقترب علي ، حذر زيرو أنجلي مرة أخرى بنفس الطريقة التي حدث بها عندما اقتربت نانسي منه. على ما يبدو ، كان يمتلك عنصرًا مسحورًا أيضًا.
عرف أنجلي أن نانسي ستساعده ، وكان من الحكمة البقاء مع شخص لديه عنصر مسحور. هز رأسه وتبعها. دخلوا الكابينة عبر المدخل. دون فعل أي شيء آخر ، كان أولئك الذين جاءوا مع الرجل يتفرجون فقط وهم يقفون هناك. كان بعضهم يضحكون ويتحدثون ، ولفتت فتاتان تشبهان التوأم انتباه أنجلي لأنهما كانتا لطيفتين للغاية. حذره زيرو عدة مرات من العناصر المسحورة أثناء مراقبته. يبدو أنهم يمتلكون أشياء مسحورة أيضًا.
“نانسي؟ لقد سمعت اسمك من قبل “. مشى الشاب ذو الذيل الحصان نحوهما وهو يبتسم.
سافر الجاليون عبر العديد من البلدان ، والتقط جميع النخب في الطريق. على الأرجح جاءوا من عائلات مشهورة لأن معظمهم كانوا يرتدون ملابس فاخرة. من منظور ، كان الأمر كما لو أن منظمات السحرة تعزل الأشخاص العاديين عن عالمهم. حتى لو كان أطفال العائلات العادية يتمتعون بالموهبة في أن يصبحوا ساحرًا ، فلن يتمكنوا أبدًا من اجتياز عملية التجنيد هذه. كان من المحتمل جدًا ألا يكون أنجيلي قادرًا على ركوب السفينة الشراعية لولا توصية أدولف.
“نعم ، أنت نانسي ، أليس كذلك؟ لقد سمعت عنك عدة مرات في المدرسة ، “أجاب أنجلي بأدب. عندما اقتربت نانسي منه ، أرسل زيرو تحذيرًا لأنه استشعر طاقة إشعاعية قوية منها وأفاد بأن احتمال امتلاكها لعنصر مسحور كان 79٪. عرف أنجيلي قوة العناصر المسحورة. في الوقت الحالي ، لم يكن لديه حاليًا أي طرق للتعامل مع هذه القوة حتى مع قوته على مستوى فارس لأنه لا يعني شيئًا ضد أي شخص يمتلك مثل هذه العناصر.
داخل الكابينة ، نزلوا الدرج بينما سار الرجل ذو الرداء الأسود ، ووصلوا بسرعة إلى قاعة الطابق الرابع. كانت الجدران مصنوعة من الخشب الأحمر وعلقت عليها العديد من اللوحات الجميلة. كان هناك أيضا ثريا كريستال كبيرة في السقف. جلست عليها شموع كثيرة غير مضاءة. كانت القاعة فارغة تمامًا ، ولا حتى يوجد كرسي أو مكتب. بعد أن سار الرجل في منتصف القاعة مباشرة ، استدار في مواجهتهم.
“اسمي علي فان نورمان. أفترض أنك تعرفين من أنا “، تابع.
“هل هناك أي متدرب في المرحلة الثالثة يقل عمره عن 18 عامًا هنا؟” قال بطريقة لطيفة كما لو كان حريصًا جدًا على عدم الإساءة إلى المتدربين بهذه الموهبة. تقدم أربعة أشخاص إلى الأمام ووقفوا خلف الرجل. كان علي ونانسي جزءًا من الأربعة. كان أنجيلي قد رأى الاثنين الآخرين من قبل ؛ كان أحدهما فتاة ترتدي قطعة بيضاء والآخر صبي أسود الشعر. ومع ذلك ، كان يرتدي ملابس تليق بنبل متوسط ، لذلك بالكاد لفت انتباه أي شخص. لم يتوقع أنجيلي أبدًا أن يكون متدربًا في المرحلة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أنجلي ريو؟” سألت نانسي بنبرة باردة.
“الاسم والعمر؟” سأل الرجل في العباءة السوداء.
“نعم ، أنت نانسي ، أليس كذلك؟ لقد سمعت عنك عدة مرات في المدرسة ، “أجاب أنجلي بأدب. عندما اقتربت نانسي منه ، أرسل زيرو تحذيرًا لأنه استشعر طاقة إشعاعية قوية منها وأفاد بأن احتمال امتلاكها لعنصر مسحور كان 79٪. عرف أنجيلي قوة العناصر المسحورة. في الوقت الحالي ، لم يكن لديه حاليًا أي طرق للتعامل مع هذه القوة حتى مع قوته على مستوى فارس لأنه لا يعني شيئًا ضد أي شخص يمتلك مثل هذه العناصر.
“علي ، 17.”
“اسمي علي فان نورمان. أفترض أنك تعرفين من أنا “، تابع.
“نانسي، 16”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أنجلي ريو؟” سألت نانسي بنبرة باردة.
“جابن ، 16”
“الاسم والعمر؟” سأل الرجل في العباءة السوداء.
“جاريد ، 14.”
“اتبعني” ، نظرت نانسي إلى أنجيلي وقالت.
“واو …” فوجئ الناس جميعًا ، وقاموا بتفتيش الصبي ذي الشعر الأسود. حتى الرجل الذي كان يرتدي العباءة السوداء أصيب بصدمة تامة ، ولم يتمكن من منع نفسه من فحص الصبي عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كان عيد ميلادي الشهر الماضي. هل هناك أي مشكلة؟” سأل جاريد بهدوء.
“هل أنت حقًا 14 عامًا؟” سأل.
“علي ، 17.”
“نعم ، كان عيد ميلادي الشهر الماضي. هل هناك أي مشكلة؟” سأل جاريد بهدوء.
Robin Hood
_________
كان أنجلي يراقب اثنين من المراهقين لأن لديهم هالات مختلفة عن الآخرين. كان أحدهم شاب أشقر ذو ذيل حصان يرتدي بدلة نبيلة بيضاء ذهبية. رفع ذقنه قليلاً بأسلوب فخور كما لو كان يستمتع بكونه مركز الاهتمام. كان يُفترض أن السيف الموجود بجانب خصره كان يستخدم للقتال ، ومع ذلك كان يحمله فقط كزينة.
Robin Hood
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات