زهرة حراشف التنين (1)
الفصل 68: زهرة مقياس التنين (1)
كان رجلان مخموران يشربان عند مدخل حانة مر عليها أنجيلي ، وبالكاد كانا يفهمان ما يقولانه. سار أنجيلي في الشارع ببطء تام. حيث حاول الناس من حوله الابتعاد عنه بعد أن رأوا ما كان يحمله.
بحلول نهاية الغابة ، كان هناك مخبآن أسودان طويلان على جانبي الطريق الرئيسي وأسوار المدينة السوداء التي لا نهاية لها متصلة بهما. تم فتح باب خشبي كبير بين المخبئين ، وقام عدة حراس ببدلة جلدية بيضاء بدوريات حوله. كان بعضهم يستجوب الحافلات التي كانت تحاول دخول الباب. بدت خوذات الحراس الحديدية مثل القبعات ، وبدا معظمهم ممتلئين بعض الشيء ، وكان للجميع لحية صغيرة على ذقونهم. و علامات حمراء على شكل حرف V على صدورهم ، لم يكن أي منهم يشبه المقاتلين ذوي الخبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “حسنًا ، من الصعب جدًا الحصول على تصريح إقامة هنا”. لم يكن دنليفي متأكدا مما إذا كان الشاب قد قرر بتهور الآن.
كانت عربتان كبيرتان تنتظران دخول الباب بينما تتقدمان ببطء. أخرجت فتاة شقراء لطيفة رأسها من نافذة العربة الأولى ، وهي تنظر حولها بفضول. في العربة الثانية ، كان أنجيلي يلقي نظرة خاطفة من خلال النافذة دون أي تعبير على وجهه.
“جيد.” ابتسم أنجيلي. يبدو أن خطته ستنجح.
كان يتعافى بشكل جيد بعد الراحة لعدة أيام. كانت صفاته تعود إلى طبيعتها ، وشعر بتحسن كبير. تمكن أنجيلي أخيرًا من التقاط الأسلحة ويمكنه أخيرًا حماية نفسه. كان الآن في حالة مزاجية أخف بكثير ، لكنه لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت حتى يتمكن من فعل ما يريد.
“منذ أن اتخذت قرارك ، أعتقد أنك لن تمانع في إنزالك هنا” ، أومأ الرجل برأسه قبل أن يقول.
كان العديد من المبارزين يتبعون العربات على الجانب وكان دنليفي واحدًا منهم. رأى الحراس الشارة النبيلة على العربة ، لذا سمحوا لهم بالمرور ، ولم يراجعوا حتى الحارس.
وتابعت: “لكن بالنسبة لرجل غني مثلك ، لن يكون هناك الكثير من المتاعب”.
دخلت العربات المنطقة الخارجية لمدينة لينون دون مشاكل. و تم وضع العديد من المسارات بين الأشجار. كان بإمكان أنجيلي رؤية المشاة وعربات أخرى على الطريق. و مع الإستمرار في السير بدأ أنجيلي يرى المنازل والقصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت العربات المنطقة الخارجية لمدينة لينون دون مشاكل. و تم وضع العديد من المسارات بين الأشجار. كان بإمكان أنجيلي رؤية المشاة وعربات أخرى على الطريق. و مع الإستمرار في السير بدأ أنجيلي يرى المنازل والقصور.
رأى نهرًا صغيرًا يجري على جانب الطريق وعجلة مائية خشبية تتحرك ببطء على الجانب الآخر. كان هناك أشخاص يحملون دلاء مياه إلى منازلهم ونساء يغسلن الملابس بجانب النهر. كما كان العديد من المزارعين يعملون بجد في الأراضي الزراعية. كانت الظهيرة وضوء الشمس قويًا بما يكفي لجعل كل شيء يبدو ذهبيًا.
قالت المالكة “يمكن أن تكون مشكلة …”. فجأة رأت الحجر السحري الأسود في يد أنجيلي وتوقفت لثانية.
جلس أنجيلي على كرسي ونظر من النافذة ، و شعر بالرضا عن المشهد.
“أنجيلي ، أليس كذلك؟” ابتسم النبيل.
“سلمية ، إيه؟” سأل دنليفي وهو يسير في العربة الثانية وسيفه العظيم على كتفه.
“شكرًا لك! لكل ما فعلته من أجلي “. انحنى أنجيلي مرة أخرى. كان يعلم أنه إذا لم تكن أفريل ، فلن يتوقف النبيل ويساعده. لقد أراد حقًا أن يفعل شيئًا لهم ، لكن يبدو أنهم لم يهتموا. انتظر أنجيلي بجانبه وهز رأسه. أحضر له الحراس خيوله السوداء ، وأمسك أنجيلي بزمام الأمور في يده.
“نعم ، إنه عالم مختلف بالنسبة لي.” أومأ أنجيلي.
كان يتعافى بشكل جيد بعد الراحة لعدة أيام. كانت صفاته تعود إلى طبيعتها ، وشعر بتحسن كبير. تمكن أنجيلي أخيرًا من التقاط الأسلحة ويمكنه أخيرًا حماية نفسه. كان الآن في حالة مزاجية أخف بكثير ، لكنه لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت حتى يتمكن من فعل ما يريد.
وتابع “إنه رائع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <span;>”لا بأس. قال قبل أن يعود إلى عربتهم. تبعته أفريل من الخلف بوجه محبط.
“مدينة لينون هي المدينة الأكثر أمانًا في الإقليم واللورد ميلوس طيب للغاية. قال دنليفي: “لطالما أردت الاستقرار هنا”.
“جيد.” ابتسم أنجيلي. يبدو أن خطته ستنجح.
أومأ أنجيلي برأسه ونظر إلى الأمام. كان هناك العديد من الأطفال يلعبون بالمياه بجانب النهر ، حيث سمعهم يضحكون.
“عفوا ، هل أنت المالكة؟ هل المحل معروض للبيع؟ ” سأل أنجيلي. سمعت المرأة أنجيلي يسأل وسارت نحوه.
”إنه مكان هادئ. أعتقد أنني سأبقى هنا فقط “. ابتسم أنجيلي.
“جيد.” ابتسم أنجيلي. يبدو أن خطته ستنجح.
“حقًا؟” نظر إليه دنليفي في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحتاج أن أجد مكانًا للعيش فيه. على الرغم من صعوبة العثور على موارد المعالج ، يمكن أن تساعدني الشريحة في إنشاء قاعدة بيانات جديدة. يمكنني كسب بعض الأدوية الأساسية لكسب لقمة العيش هنا. أيضًا ، يمكنني محاولة البحث عن مواد جديدة كبدائل حتى أتمكن من الوصول إلى المرتبة 3 بشكل أسرع. خطط أنجيلي مع استمراره في المضي قدمًا على الطريق.
قال “حسنًا ، من الصعب جدًا الحصول على تصريح إقامة هنا”. لم يكن دنليفي متأكدا مما إذا كان الشاب قد قرر بتهور الآن.
“عظيم ، زادت عقليتي أيضًا. لم أتحقق من ذلك لفترة من الوقت”. لقد كان راضيا عن النتيجة. حيث كانت عقلية أنجيلي 3.5 من قبل ، واستغرق الأمر حوالي عشرة أيام لترتفع إلى 3.8. سيحتاج المتدرب المعالج من المرتبة الثانية في المتوسط إلى 20 يومًا لتحقيق ذلك. إذا تمكن أنجيلي من الاستمرار في زيادة عقليته بهذه الطريقة ، فسيصل إلى المرتبة الثالثة في غضون عام. يمكنه أن يشعر بالتغيير الناتج عن طريق زيادة العقلية. و يمكنه الشعور بالأشياء بشكل أفضل من ذي قبل.
“لا بأس. كونه صعبًا لا يعني أنه مستحيل ، أليس كذلك؟ ” هز أنجيلي رأسه قبل أن يتكلم. كانت هناك 20 مقاطعة في إمبراطورية رامسودا. اعتقد أنجيلي أن مدينة لينون كانت رائعة. فهذه أول مدينة يزورها في هذا البلد ، وقد أحبها كثيرًا لذلك قرر على الفور. في هذا المكان ، لم يعرف أحد من هو ، وسيستغرق الأمر نصف شهر فقط للوصول إلى الميناء. سوف يبذل السحرة قصارى جهدهم حتى لا يضروا بالمدنيين ، حتى لا يقاتلوا في مدينة مسالمة كهذه.
جلس أنجيلي على كرسي ونظر من النافذة ، و شعر بالرضا عن المشهد.
بعد أن أخبر أنجيلي دنليفي بخطته ، لحق الأخير بالعربة الأولى وأخبر المالك. توقفت العربات فجأة ونزلت عائلة أفريل بسرعة. فعل أنجيلي نفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. البيئة هنا رائعة وأنا أحبها كثيرًا ، “انحنى أنجيل عندما أجاب. لقد أنقذه ، لذلك أراد أن يظهر لهم امتنانه.
“أنجيلي ، أليس كذلك؟” ابتسم النبيل.
رأى نهرًا صغيرًا يجري على جانب الطريق وعجلة مائية خشبية تتحرك ببطء على الجانب الآخر. كان هناك أشخاص يحملون دلاء مياه إلى منازلهم ونساء يغسلن الملابس بجانب النهر. كما كان العديد من المزارعين يعملون بجد في الأراضي الزراعية. كانت الظهيرة وضوء الشمس قويًا بما يكفي لجعل كل شيء يبدو ذهبيًا.
“هل قررت الاستقرار هنا؟” سأل.
“لا بأس. كونه صعبًا لا يعني أنه مستحيل ، أليس كذلك؟ ” هز أنجيلي رأسه قبل أن يتكلم. كانت هناك 20 مقاطعة في إمبراطورية رامسودا. اعتقد أنجيلي أن مدينة لينون كانت رائعة. فهذه أول مدينة يزورها في هذا البلد ، وقد أحبها كثيرًا لذلك قرر على الفور. في هذا المكان ، لم يعرف أحد من هو ، وسيستغرق الأمر نصف شهر فقط للوصول إلى الميناء. سوف يبذل السحرة قصارى جهدهم حتى لا يضروا بالمدنيين ، حتى لا يقاتلوا في مدينة مسالمة كهذه.
“نعم. البيئة هنا رائعة وأنا أحبها كثيرًا ، “انحنى أنجيل عندما أجاب. لقد أنقذه ، لذلك أراد أن يظهر لهم امتنانه.
قالت المالكة “يمكن أن تكون مشكلة …”. فجأة رأت الحجر السحري الأسود في يد أنجيلي وتوقفت لثانية.
“أعتقد أنك تعرف كيف تحمي نفسك بشكل صحيح؟ ما هي خطتك الفعلية؟ ” سأل النبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد أنجيلي ما كان يبحث عنه بسرعة عندما دخل زقاقًا. كان الجو مظلمًا وهادئًا ، لكن الهواء هنا تفوح منه رائحة حامضة. رأى أنجيلي امرأة في منتصف العمر تطلب من شابين حمل براميل خشبية من متجرها. كانت هناك ورقة مثبتة على لوح المتجر كتب عليها “متجر للبيع”.
“نعم ، يمكنني حماية نفسي. كنت أسافر للتو وتعرضت للهجوم من قبل قطاع الطرق في الطريق. أجاب أنجيلي ، “إنها المرة الأولى لي في مدينة لينون ، لكنني أعتقد أنه مكان رائع بالنسبة لي للاستقرار في الوقت الحالي”.
قالت المالكة “يمكن أن تكون مشكلة …”. فجأة رأت الحجر السحري الأسود في يد أنجيلي وتوقفت لثانية.
“منذ أن اتخذت قرارك ، أعتقد أنك لن تمانع في إنزالك هنا” ، أومأ الرجل برأسه قبل أن يقول.
كان الشارع واسعًا وظل أنجيلي يتفقد المتاجر المختلفة. رأى المخابز والحانات ومحلات الملابس ومحلات التوابل والصيدليات ومحلات البقالة وأكشاك الكريب. كانت المدينة الأكثر تقدمًا التي زارها أنجيلي على الإطلاق. لقد كانت أفضل من ميناء ماروا لأن كل شيء كان منظمًا جيدًا هنا. كان المكان مزدحمًا ولكن الناس كانوا يتبعون القواعد.
“شكرا لك لإنقاذي. إذا كان هناك أي شيء يمكنني … “خطط أنجيلي لرد الجميل ، لكن الرجل لم يسمح له بإنهاء حديثه.
كان رجلان مخموران يشربان عند مدخل حانة مر عليها أنجيلي ، وبالكاد كانا يفهمان ما يقولانه. سار أنجيلي في الشارع ببطء تام. حيث حاول الناس من حوله الابتعاد عنه بعد أن رأوا ما كان يحمله.
<span;>”لا بأس. قال قبل أن يعود إلى عربتهم. تبعته أفريل من الخلف بوجه محبط.
كان رجلان مخموران يشربان عند مدخل حانة مر عليها أنجيلي ، وبالكاد كانا يفهمان ما يقولانه. سار أنجيلي في الشارع ببطء تام. حيث حاول الناس من حوله الابتعاد عنه بعد أن رأوا ما كان يحمله.
“شكرًا لك! لكل ما فعلته من أجلي “. انحنى أنجيلي مرة أخرى. كان يعلم أنه إذا لم تكن أفريل ، فلن يتوقف النبيل ويساعده. لقد أراد حقًا أن يفعل شيئًا لهم ، لكن يبدو أنهم لم يهتموا. انتظر أنجيلي بجانبه وهز رأسه. أحضر له الحراس خيوله السوداء ، وأمسك أنجيلي بزمام الأمور في يده.
بعد أن أخبر أنجيلي دنليفي بخطته ، لحق الأخير بالعربة الأولى وأخبر المالك. توقفت العربات فجأة ونزلت عائلة أفريل بسرعة. فعل أنجيلي نفس الشيء.
لقد فهم لماذا أراد النبيل الابتعاد عنه. لقد كان غريباً تماماً وربما علم النبيل أنه كان يكذب بشأن قطاع الطرق. ما زال النبيل لا يريد أن يصبح هدفًا لمن كان يتعقب أنجيلي. كان لدى أفريل نظرة خيبة أمل على وجهها. خمن أنجيلي أنها حاولت إقناع والديها بالسماح لأنجيلي بالبقاء معهم لكنها فشلت.
أومأ أنجيلي برأسه ونظر إلى الأمام. كان هناك العديد من الأطفال يلعبون بالمياه بجانب النهر ، حيث سمعهم يضحكون.
ساعد النبيل أنجيلي ، لكنه لم يرغب في أي شيء في المقابل لأنه لم يهتم. كان يعتقد أنه كلما قلت علاقته بأنجيلي ، كانت عائلته أكثر أمانًا. شاهد أنجيلي العربات وهي تغادر ، ولم يتوقف إلا بعد مرور فريق آخر من التجار به.
أومأ أنجيلي برأسه ونظر إلى الأمام. كان هناك العديد من الأطفال يلعبون بالمياه بجانب النهر ، حيث سمعهم يضحكون.
لقد أعد بعض العناصر القيمة التي كان سيعطيها لأفريل ، لكنهم غادروا بسرعة لدرجة أنه لم تتح له الفرصة لمنحها لها. وقف أنجيلي على العشب . و سمع صهيل الخيول والعجلات تتدحرج حيث كان الناس يتحدثون. لقد شعر أن كل شيء كان حقيقيًا جدًا. أخذ نفسا مرة واحدة ، واستنشق الهواء النقي.
“كدت أنظفها. كل ما عليك فعله هو أن تدفع لي النقود وتُظهر لي بطاقة هويتك وتوقع العقد. بعد توقيع العقد ، سيكون المتجر ملكك بالكامل “.
كان هناك العديد من الزهور البيضاء مختلطة في العشب والعديد من الحشرات تتحرك. رفع أنجيلي رأسه ونظر للأمام. بدا الطريق بلا نهاية. و كان هناك العديد من المزارع حوله. كانت الرياح لطيفة ، مما جعل أنجيلي يشعر بالانتعاش.
كان الشارع واسعًا وظل أنجيلي يتفقد المتاجر المختلفة. رأى المخابز والحانات ومحلات الملابس ومحلات التوابل والصيدليات ومحلات البقالة وأكشاك الكريب. كانت المدينة الأكثر تقدمًا التي زارها أنجيلي على الإطلاق. لقد كانت أفضل من ميناء ماروا لأن كل شيء كان منظمًا جيدًا هنا. كان المكان مزدحمًا ولكن الناس كانوا يتبعون القواعد.
سأل أنجيلي ” زيرو ، تحقق من حالة جسدي”.
“أنجيلي ، أليس كذلك؟” ابتسم النبيل.
<span;>تحليل … أنجيل ريو: القوة 2.9. الرشاقة 4.1. طاقة التحمل 3.9.0 العقلية 3.8. المانا 3. الحالة: صحية ، “ذكر زيرو.
“عفوا ، هل أنت المالكة؟ هل المحل معروض للبيع؟ ” سأل أنجيلي. سمعت المرأة أنجيلي يسأل وسارت نحوه.
“جيد ، لقد تعافيت كثيرًا …” فكر أنجيلي مبتسمًا.
كان الشارع مزدحمًا وكان معظم الناس من حوله يرتدون ملابس رمادية وبيضاء. و كانت بعض النساء يتفقدن البائعين ومعهن دلاء كبيرة معلقة على أذرعهن. كان كل مبنى على طراز القرون الوسطى ، إما باللون الأبيض أو الرمادي.
“عظيم ، زادت عقليتي أيضًا. لم أتحقق من ذلك لفترة من الوقت”. لقد كان راضيا عن النتيجة. حيث كانت عقلية أنجيلي 3.5 من قبل ، واستغرق الأمر حوالي عشرة أيام لترتفع إلى 3.8. سيحتاج المتدرب المعالج من المرتبة الثانية في المتوسط إلى 20 يومًا لتحقيق ذلك. إذا تمكن أنجيلي من الاستمرار في زيادة عقليته بهذه الطريقة ، فسيصل إلى المرتبة الثالثة في غضون عام. يمكنه أن يشعر بالتغيير الناتج عن طريق زيادة العقلية. و يمكنه الشعور بالأشياء بشكل أفضل من ذي قبل.
“سلمية ، إيه؟” سأل دنليفي وهو يسير في العربة الثانية وسيفه العظيم على كتفه.
أحتاج أن أجد مكانًا للعيش فيه. على الرغم من صعوبة العثور على موارد المعالج ، يمكن أن تساعدني الشريحة في إنشاء قاعدة بيانات جديدة. يمكنني كسب بعض الأدوية الأساسية لكسب لقمة العيش هنا. أيضًا ، يمكنني محاولة البحث عن مواد جديدة كبدائل حتى أتمكن من الوصول إلى المرتبة 3 بشكل أسرع. خطط أنجيلي مع استمراره في المضي قدمًا على الطريق.
ساعد النبيل أنجيلي ، لكنه لم يرغب في أي شيء في المقابل لأنه لم يهتم. كان يعتقد أنه كلما قلت علاقته بأنجيلي ، كانت عائلته أكثر أمانًا. شاهد أنجيلي العربات وهي تغادر ، ولم يتوقف إلا بعد مرور فريق آخر من التجار به.
ظهرت المزيد والمزيد من المنازل على جانب الطريق مع تقدم أنجيلي أكثر في المدينة. كان هناك أيضًا عدد أكبر من المشاة وكان الطريق أفضل بكثير من المناطق الخارجية للمدينة التي كانت عبارة عن طين إلى حد كبير. دخل أنجيلي منطقة وسط المدينة بخيوله.
كان الشارع مزدحمًا وكان معظم الناس من حوله يرتدون ملابس رمادية وبيضاء. و كانت بعض النساء يتفقدن البائعين ومعهن دلاء كبيرة معلقة على أذرعهن. كان كل مبنى على طراز القرون الوسطى ، إما باللون الأبيض أو الرمادي.
“جيد.” ابتسم أنجيلي. يبدو أن خطته ستنجح.
كان رجلان مخموران يشربان عند مدخل حانة مر عليها أنجيلي ، وبالكاد كانا يفهمان ما يقولانه. سار أنجيلي في الشارع ببطء تام. حيث حاول الناس من حوله الابتعاد عنه بعد أن رأوا ما كان يحمله.
رأى نهرًا صغيرًا يجري على جانب الطريق وعجلة مائية خشبية تتحرك ببطء على الجانب الآخر. كان هناك أشخاص يحملون دلاء مياه إلى منازلهم ونساء يغسلن الملابس بجانب النهر. كما كان العديد من المزارعين يعملون بجد في الأراضي الزراعية. كانت الظهيرة وضوء الشمس قويًا بما يكفي لجعل كل شيء يبدو ذهبيًا.
كان الشارع واسعًا وظل أنجيلي يتفقد المتاجر المختلفة. رأى المخابز والحانات ومحلات الملابس ومحلات التوابل والصيدليات ومحلات البقالة وأكشاك الكريب. كانت المدينة الأكثر تقدمًا التي زارها أنجيلي على الإطلاق. لقد كانت أفضل من ميناء ماروا لأن كل شيء كان منظمًا جيدًا هنا. كان المكان مزدحمًا ولكن الناس كانوا يتبعون القواعد.
أومأ أنجيلي برأسه ونظر إلى الأمام. كان هناك العديد من الأطفال يلعبون بالمياه بجانب النهر ، حيث سمعهم يضحكون.
وجد أنجيلي ما كان يبحث عنه بسرعة عندما دخل زقاقًا. كان الجو مظلمًا وهادئًا ، لكن الهواء هنا تفوح منه رائحة حامضة. رأى أنجيلي امرأة في منتصف العمر تطلب من شابين حمل براميل خشبية من متجرها. كانت هناك ورقة مثبتة على لوح المتجر كتب عليها “متجر للبيع”.
“شكرا لك لإنقاذي. إذا كان هناك أي شيء يمكنني … “خطط أنجيلي لرد الجميل ، لكن الرجل لم يسمح له بإنهاء حديثه.
“عفوا ، هل أنت المالكة؟ هل المحل معروض للبيع؟ ” سأل أنجيلي. سمعت المرأة أنجيلي يسأل وسارت نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. البيئة هنا رائعة وأنا أحبها كثيرًا ، “انحنى أنجيل عندما أجاب. لقد أنقذه ، لذلك أراد أن يظهر لهم امتنانه.
“أنا. هل انت مهتم؟” ابتسمت كما طلبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتابع “إنه رائع”.
“كدت أنظفها. كل ما عليك فعله هو أن تدفع لي النقود وتُظهر لي بطاقة هويتك وتوقع العقد. بعد توقيع العقد ، سيكون المتجر ملكك بالكامل “.
“جيد.” ابتسم أنجيلي. يبدو أن خطته ستنجح.
“البطاقة الشخصية؟” قطب أنجيلي حاجبيه.
“مدينة لينون هي المدينة الأكثر أمانًا في الإقليم واللورد ميلوس طيب للغاية. قال دنليفي: “لطالما أردت الاستقرار هنا”.
“لقد وصلت للتو إلى هنا ، من أين يمكنني الحصول عليها؟” سأل أنجيلي. كان لديه ما يكفي من المال. لقد تعلم أن الحجر السحري كان في الواقع سلعة يمكن استخدامها في كل مكان. لقد حصل على هذه المعلومات وهو في طريقه إلى هنا. في البداية ، كان يعتقد أنه لن يكون قادرًا على استخدام الأحجار السحرية بعد مغادرته المدرسة. علم أنجيلي أيضًا أنه يمكن استبدال حجر سحري واحد مقابل الكثير من المال. أخبره أفريل عن سعر الصرف وما يمكن أن يحصل عليه من حجر سحري. كانت قيمتها عالية جدا.
“سلمية ، إيه؟” سأل دنليفي وهو يسير في العربة الثانية وسيفه العظيم على كتفه.
قالت المالكة “يمكن أن تكون مشكلة …”. فجأة رأت الحجر السحري الأسود في يد أنجيلي وتوقفت لثانية.
“حقًا؟” نظر إليه دنليفي في حيرة.
وتابعت: “لكن بالنسبة لرجل غني مثلك ، لن يكون هناك الكثير من المتاعب”.
كانت عربتان كبيرتان تنتظران دخول الباب بينما تتقدمان ببطء. أخرجت فتاة شقراء لطيفة رأسها من نافذة العربة الأولى ، وهي تنظر حولها بفضول. في العربة الثانية ، كان أنجيلي يلقي نظرة خاطفة من خلال النافذة دون أي تعبير على وجهه.
“جيد.” ابتسم أنجيلي. يبدو أن خطته ستنجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. البيئة هنا رائعة وأنا أحبها كثيرًا ، “انحنى أنجيل عندما أجاب. لقد أنقذه ، لذلك أراد أن يظهر لهم امتنانه.
“نعم ، يمكنني حماية نفسي. كنت أسافر للتو وتعرضت للهجوم من قبل قطاع الطرق في الطريق. أجاب أنجيلي ، “إنها المرة الأولى لي في مدينة لينون ، لكنني أعتقد أنه مكان رائع بالنسبة لي للاستقرار في الوقت الحالي”.
“أنا. هل انت مهتم؟” ابتسمت كما طلبت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات