السلاسل المكسورة
الفصل 5 : السلاسل المكسورة
كان الماكر يتظاهر بأنه شجاع، ولكن لم يكن هناك إقناع في صوته. نظر إلى الظلام المحيط بالمنصة الحجرية وارتجف قبل أن يخطو خطوة صغيرة إلى الخلف.
[لقد قتلت وحشا خاملًا، يرقة ملك الجبل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت اليرقة إلى الأمام بسرعة لا تصدق في مع اظهار المخالب والأنياب المرعبين. كان لدى ساني أقل من ثانية للرد. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تحركت شخصية خلفه، وومض سيف حاد في الهواء. وسقط الوحش، الذي تم قطع رأسه بضربة واحدة، على الأرض بلا رحمة.
سقط ساني على ركبتيه، لاهثًا. شعر بجسده كله كما لو أنه مر للتو من خلال مفرمة لحم، وحتى كميات كبيرة من الأدرينالين لم تستطع غسل كل الألم والإرهاق. ومع ذلك، كان مبتهجا. كان الرضا عن قتل اليرقة كبيرا لدرجة حتى أنه نسي أن يشعر بخيبة أمل لعدم تلقيه ذكرى – العنصر الخاص المرتبط بنواة ساكن عالم الأحلام، والذي تم منحه في بعض الأحيان من قبل التعويذة إلى المنتصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نذهب لنلقي نظرة.”
كان من الممكن أن يكون سيف سحري أو بدلة دروع مفيدا في الوقت الحالي. اللعنة، كان سيرضي حتى لو كان معطفًا دافئًا.
‘اللعنة على كل شيء!’ فكر.
‘ثلاث ثوان. يمكنك أن ترتاح لمدة ثلاث ثوان أخرى‘، فكر ساني.
وكانت اثنتان من اليرقات الثلاث قد ماتتا بالفعل. كان الثالث قد فقد ذراعا ولكنه لا يزال يحاول ضرب خصمه. تحرك المحارب الشاب حولها، وتحرك بانسيابية رشيقة كأنه محارب بالفطرة.
بعد كل شيء، كان الكابوس أبعد ما يكون عن الانتهاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نذهب لنلقي نظرة.”
بعد لحظات قليلة، أجبر نفسه على العودة إلى حواسه ونظر حوله، في محاولة للتأكد من الموقف.
ولكن أكثر ما لفت انتباهه هو حقيقة أن العديد من الجثث المشوهة بدأت في التحرك.
كانت اليرقة ميتة، وهو أمر رائع. ومع ذلك، كان لا يزال مرتبطا بها من خلال السلسلة اللعينة – كان العبد الماكر والباحث، كلاهما شاحبان و مشغولين بفك السلسلة حوله لأعطاء الثلاثة منهم على الأقل بعض حرية الحركة.
{ترجمة نارو…}
وعلى مسافة أبعد، كانت الجثث الممزقة وقطع اللحم ملقاة على الأرض. قُتل العديد من العبيد. تمكن عدد قليل منهم بطريقة أو بأخرى من الهروب وهم الآن يجرون.
“إذن ماذا نفعل؟“
‘الحمقى. إنهم يحكمون على أنفسهم‘.
فقط انتظر الآن.
كانت السلسلة، كما اتضح، في مرحلة ما مكسورة إلى قسمين – وهذا هو السبب في أنها تباطأت فجأة عندما كان ساني يجر من قبل مجموعة من العبيد المذعورين. إذا كانت أغلالهم تحتوي على آلية قفل أقل تطورا، فكان بإمكانه محاولة تحرير نفسه الآن. ومع ذلك، تم وضع كل زوج على رابط معين، بدون فتحه، لم يكن يمكن لأحد أن يذهب إلى أي مكان.
ولكن إذا أراد أن يعيش، كان عليه التخلص من هذا الشيء بطريقة أو بأخرى.
وكان الطاغية – ملك الجبل، على الأرجح – مخفيا عن الأنظار بسبب الوهج الساطع للنار. ومع ذلك، يمكن أن يشعر ساني بتحركاته بسبب الهزات الخفيفة التي تنتشر عبر الحجارة، وكذلك الصراخ اليائس لأولئك العبيد الذين لم يهلكوا بعد. كما يمكن سماع صوت غاضب في الأسفل أو صوتين، مما يشير إلى أن بعض الجنود ما زالوا على قيد الحياة، في محاولة يائسة لمحاربة الوحش.
‘ثلاث ثوان. يمكنك أن ترتاح لمدة ثلاث ثوان أخرى‘، فكر ساني.
ولكن أكثر ما لفت انتباهه هو حقيقة أن العديد من الجثث المشوهة بدأت في التحرك.
“يا فتى! هنا!”
‘المزيد من اليرقات؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيناه.
‘أنه، رائع‘ فكر ساني قبل أن يمسك بنفسه.
واحدة تلو الأخرى، ارتفعت أربع جثث أخرى ببطء على أقدامهم. بدا كل وحش مثيرا للاشمئزاز كما كان الحال في الوحش الأول، وليس أقل فتكا. كان الأقرب على بعد أمتار فقط من ساني.
نظر العبدان إلى بعضهما البعض بعداء صريح. بعد لحظة، خفض الباحث عينيه وتنهد.
‘اللعنة على كل شيء!’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من تهديدات الماكرالسابقة بقتله وعدم الرضا بشكل عام، كان ساني سيشعر بالسوء عند ترك زميل له من العبيد في السلاسل – خاصة وأن تحريره لن يكلف أي شيء.
‘أريد أن أستيقظ‘.
بإيماءة قصيرة، تقدم المحارب إلى الأمام لمواجهة اليرقات الثلاث المتبقية. ولكن بعد اتخاذ بضع خطوات، استدار فجأة وأعطى ساني نظرة طويلة. ثم، بحركة سريعة واحدة، أخذ المحارب الشاب شيئا من حزامه وألقاه إلى ساني.
عندما ملأت الطقطقة الغريبة الهواء، أدار أحد الوحوش رأسه نحو العبيد الثلاثة وكشر عن أنيابه. سقط الماكر على مؤخرته، وهمس بالصلاة، بينما تجمد الباحث في مكانه. نظرت عيون ساني إلى الأرض، في محاولة للعثور على شيء لاستخدامه كسلاح. ولكن لم يكن هناك شيء واحد يمكنه استخدامه: فقد لف ببساطة سلسلة طويلة حول المفاصل يديه ورفع قبضاته.
بغباء، أدار رأسه ببطء ونظر إلى يساره. كان يقف هناك بتعبير شجاع المحارب الشاب الوسيم الذي قدم له الماء ذات مرة. بدا هادئا،، إذا كان قاتمًا بعض الشيء. لم يكن هناك ذرة قذارة أو دم على درعه الجلدي.
‘تعال إلي أيها اللقيط!’
‘أريد أن أستيقظ‘.
اندفعت اليرقة إلى الأمام بسرعة لا تصدق في مع اظهار المخالب والأنياب المرعبين. كان لدى ساني أقل من ثانية للرد. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تحركت شخصية خلفه، وومض سيف حاد في الهواء. وسقط الوحش، الذي تم قطع رأسه بضربة واحدة، على الأرض بلا رحمة.
‘تعال إلي أيها اللقيط!’
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قد يشبع الوحش بأولئك الذين قتلهم بالفعل. أوقد يهزم أو يطرد من قبل الإمبرطوريون. على أي حال، إذا بقينا هنا، فلدينا فرصة للبقاء على قيد الحياة، مهما كانت صغيرة. ولكن إذا هربنا، فإن هلاكنا سيكون مؤكدا“.
‘ماذا كان ذلك؟‘
في هذه المرحلة، كانت اليرقة الثالثة ميتة منذ فترة طويلة، ولم يكن المحارب الشاب في أي مكان يمكن رؤيته. ربما كان قد ذهب للانضمام إلى القتال على الجانب الآخر من النار – تاركا العبيد الثلاثة وحدهم في الجزء من الجبل من المنصة الحجرية.
بغباء، أدار رأسه ببطء ونظر إلى يساره. كان يقف هناك بتعبير شجاع المحارب الشاب الوسيم الذي قدم له الماء ذات مرة. بدا هادئا،، إذا كان قاتمًا بعض الشيء. لم يكن هناك ذرة قذارة أو دم على درعه الجلدي.
“هل أنت مجنون؟ هل تريد الاقتراب من هذا الوحش؟!”
‘أنه، رائع‘ فكر ساني قبل أن يمسك بنفسه.
“لماذا؟!”
‘متصنع! أعني أنه متصنع!’
قام الماكر بخطوة للهروب، لكن تم إيقافه من قبل الباحث.
بإيماءة قصيرة، تقدم المحارب إلى الأمام لمواجهة اليرقات الثلاث المتبقية. ولكن بعد اتخاذ بضع خطوات، استدار فجأة وأعطى ساني نظرة طويلة. ثم، بحركة سريعة واحدة، أخذ المحارب الشاب شيئا من حزامه وألقاه إلى ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قضيبا حديديا قصيرا وصغيرا مع انحناء مستقيم في نهايته.
‘أنقذ نفسك!’
رمش ساني.
مع ذلك، ذهب لمحاربة اليرقات المتبقية.
في هذه المرحلة، كانت اليرقة الثالثة ميتة منذ فترة طويلة، ولم يكن المحارب الشاب في أي مكان يمكن رؤيته. ربما كان قد ذهب للانضمام إلى القتال على الجانب الآخر من النار – تاركا العبيد الثلاثة وحدهم في الجزء من الجبل من المنصة الحجرية.
أمسك ساني بالعنصر بشكل لا إرادي وشاهد المحارب يذهب. ثم خفض نظراته ودرس الشيء الممسك بإحكام في يده.
‘الحمقى. إنهم يحكمون على أنفسهم‘.
كان قضيبا حديديا قصيرا وصغيرا مع انحناء مستقيم في نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت اليرقة إلى الأمام بسرعة لا تصدق في مع اظهار المخالب والأنياب المرعبين. كان لدى ساني أقل من ثانية للرد. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تحركت شخصية خلفه، وومض سيف حاد في الهواء. وسقط الوحش، الذي تم قطع رأسه بضربة واحدة، على الأرض بلا رحمة.
‘مفتاح. إنه مفتاح‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا هربنا الآن، سنموت بالتأكيد“.
بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع.
[لقد قتلت وحشا خاملًا، يرقة ملك الجبل.]
‘إنه مفتاح الأغلال!’
‘أنه، رائع‘ فكر ساني قبل أن يمسك بنفسه.
مع نظرة أخيرة على المعركة الشرسة التي بدأت بين المحارب الشاب واليرقات، سقط ساني على ركبة واحدة وبدأ في تقريب الأغلال، في محاولة لوضع يده في وضع مناسب لإدخال المفتاح. استغرق الأمر منه بضعة محاولات لفهم كيفية عمل القفل غير المألوف، ولكن بعد ذلك، أخيرا، كانت هناك صوت نقرة مرضية، وأصبح فجأة حرا.
بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع.
كانت الرياح الباردة تداعب معصميه الملطخين بالدماء. فركهم ساني وابتسم ببريق داكن في عينيه.
كانت اليرقة ميتة، وهو أمر رائع. ومع ذلك، كان لا يزال مرتبطا بها من خلال السلسلة اللعينة – كان العبد الماكر والباحث، كلاهما شاحبان و مشغولين بفك السلسلة حوله لأعطاء الثلاثة منهم على الأقل بعض حرية الحركة.
فقط انتظر الآن.
في هذه المرحلة، كانت اليرقة الثالثة ميتة منذ فترة طويلة، ولم يكن المحارب الشاب في أي مكان يمكن رؤيته. ربما كان قد ذهب للانضمام إلى القتال على الجانب الآخر من النار – تاركا العبيد الثلاثة وحدهم في الجزء من الجبل من المنصة الحجرية.
للحظة، ملأت رؤى العنف والانتقام رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا هربنا الآن، سنموت بالتأكيد“.
“يا فتى! هنا!”
لم يقل ساني أي شيء، مع العلم أن الباحث كان على حق. في الواقع، أدرك ذلك مباشرة بعد خنق اليرقة بغض النظر عن مدى فظاعة ملك الجبل، كانت النار لا تزال شريان الحياة الوحيد لهم في هذا الجحيم المتجمد.
كان الماكر يلوح بيديه في الهواء، محاولا جذب انتباهه. فكر ساني لفترة وجيزة في تركه للموت، ولكنه قرر بعد ذلك عدم القيام بذلك. كانت هناك قوة في العدد.
كانت اليرقة ميتة، وهو أمر رائع. ومع ذلك، كان لا يزال مرتبطا بها من خلال السلسلة اللعينة – كان العبد الماكر والباحث، كلاهما شاحبان و مشغولين بفك السلسلة حوله لأعطاء الثلاثة منهم على الأقل بعض حرية الحركة.
بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من تهديدات الماكرالسابقة بقتله وعدم الرضا بشكل عام، كان ساني سيشعر بالسوء عند ترك زميل له من العبيد في السلاسل – خاصة وأن تحريره لن يكلف أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متصنع! أعني أنه متصنع!’
سارع إلى العبدين الآخرين وسرعان ما فتح قيودهما. بمجرد أن أصبح الماكر حرا، دفع ساني بعيدا ورقص قليلا، وضحك مثل مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا هربنا الآن، سنموت بالتأكيد“.
“آه! انا حر أخيرا! لابد أن الإلـهة أنعمونا!”
‘ماذا كان ذلك؟‘
كان الباحث أكثر تحفظا. ضغط على كتف ساني في امتنان وابتسم ابتسامة ضعيفة، وألقى نظرة متوترة في اتجاه المعركة التي تلت ذلك.
حدق ساني في وجهه بفارغ الصبر، ثم تجاهله وتوجه في اتجاه الوحش الهائج .
وكانت اثنتان من اليرقات الثلاث قد ماتتا بالفعل. كان الثالث قد فقد ذراعا ولكنه لا يزال يحاول ضرب خصمه. تحرك المحارب الشاب حولها، وتحرك بانسيابية رشيقة كأنه محارب بالفطرة.
بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع.
“ماذا تنتظر؟! اركض!”
على عكس الباحث، كان ساني متأكدا من أن ملك الجبل لن يكون راضيا عن قتل معظم العبيد فقط. كما أنه لم يعتقد أن حفنة من البشر سيكونون قادرين حقا على هزيمته.
قام الماكر بخطوة للهروب، لكن تم إيقافه من قبل الباحث.
وكانت اثنتان من اليرقات الثلاث قد ماتتا بالفعل. كان الثالث قد فقد ذراعا ولكنه لا يزال يحاول ضرب خصمه. تحرك المحارب الشاب حولها، وتحرك بانسيابية رشيقة كأنه محارب بالفطرة.
“صديقي، أود…”
بغباء، أدار رأسه ببطء ونظر إلى يساره. كان يقف هناك بتعبير شجاع المحارب الشاب الوسيم الذي قدم له الماء ذات مرة. بدا هادئا،، إذا كان قاتمًا بعض الشيء. لم يكن هناك ذرة قذارة أو دم على درعه الجلدي.
“إذا قلت “نصحيحة” مرة أخرى، أقسم للإلـهة، أنني سأضرب رأسك!”
بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع.
نظر العبدان إلى بعضهما البعض بعداء صريح. بعد لحظة، خفض الباحث عينيه وتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت اليرقة إلى الأمام بسرعة لا تصدق في مع اظهار المخالب والأنياب المرعبين. كان لدى ساني أقل من ثانية للرد. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تحركت شخصية خلفه، وومض سيف حاد في الهواء. وسقط الوحش، الذي تم قطع رأسه بضربة واحدة، على الأرض بلا رحمة.
“إذا هربنا الآن، سنموت بالتأكيد“.
وكانت اثنتان من اليرقات الثلاث قد ماتتا بالفعل. كان الثالث قد فقد ذراعا ولكنه لا يزال يحاول ضرب خصمه. تحرك المحارب الشاب حولها، وتحرك بانسيابية رشيقة كأنه محارب بالفطرة.
“لماذا؟!”
كان الماكر يتظاهر بأنه شجاع، ولكن لم يكن هناك إقناع في صوته. نظر إلى الظلام المحيط بالمنصة الحجرية وارتجف قبل أن يخطو خطوة صغيرة إلى الخلف.
أشار العبد الأكبر سنا ببساطة إلى النار الضخمة.
“لأنه بدون تلك النار، سنتجمد حتى الموت قبل انتهاء الليل. وإلى أن تشرق الشمس، فإن الهروب هو انتحار“.
“لأنه بدون تلك النار، سنتجمد حتى الموت قبل انتهاء الليل. وإلى أن تشرق الشمس، فإن الهروب هو انتحار“.
‘إنه مفتاح الأغلال!’
لم يقل ساني أي شيء، مع العلم أن الباحث كان على حق. في الواقع، أدرك ذلك مباشرة بعد خنق اليرقة بغض النظر عن مدى فظاعة ملك الجبل، كانت النار لا تزال شريان الحياة الوحيد لهم في هذا الجحيم المتجمد.
سقط ساني على ركبتيه، لاهثًا. شعر بجسده كله كما لو أنه مر للتو من خلال مفرمة لحم، وحتى كميات كبيرة من الأدرينالين لم تستطع غسل كل الألم والإرهاق. ومع ذلك، كان مبتهجا. كان الرضا عن قتل اليرقة كبيرا لدرجة حتى أنه نسي أن يشعر بخيبة أمل لعدم تلقيه ذكرى – العنصر الخاص المرتبط بنواة ساكن عالم الأحلام، والذي تم منحه في بعض الأحيان من قبل التعويذة إلى المنتصر.
كان تماما كما قال العبد ذو الكتفين العريضين،يرقد في سلام. لم تكن هناك حاجة لأي شخص لقتلهم، لأن الجبل نفسه سيفعل ذلك إذا أتيحت له الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قضيبا حديديا قصيرا وصغيرا مع انحناء مستقيم في نهايته.
“إذن ماذا؟! أفضل التجمد حتى الموت على أن يأكلني هذا الوحش على أي حال! ناهيك عن … شعور اشمئزاز… تتحول إلى واحدة من تلك الأشياء“.
‘ثلاث ثوان. يمكنك أن ترتاح لمدة ثلاث ثوان أخرى‘، فكر ساني.
كان الماكر يتظاهر بأنه شجاع، ولكن لم يكن هناك إقناع في صوته. نظر إلى الظلام المحيط بالمنصة الحجرية وارتجف قبل أن يخطو خطوة صغيرة إلى الخلف.
في هذه المرحلة، كانت اليرقة الثالثة ميتة منذ فترة طويلة، ولم يكن المحارب الشاب في أي مكان يمكن رؤيته. ربما كان قد ذهب للانضمام إلى القتال على الجانب الآخر من النار – تاركا العبيد الثلاثة وحدهم في الجزء من الجبل من المنصة الحجرية.
في هذه المرحلة، كانت اليرقة الثالثة ميتة منذ فترة طويلة، ولم يكن المحارب الشاب في أي مكان يمكن رؤيته. ربما كان قد ذهب للانضمام إلى القتال على الجانب الآخر من النار – تاركا العبيد الثلاثة وحدهم في الجزء من الجبل من المنصة الحجرية.
نظر العبدان إلى بعضهما البعض بعداء صريح. بعد لحظة، خفض الباحث عينيه وتنهد.
قام الباحث بتطهير حلقه.
[لقد قتلت وحشا خاملًا، يرقة ملك الجبل.]
” قد يشبع الوحش بأولئك الذين قتلهم بالفعل. أوقد يهزم أو يطرد من قبل الإمبرطوريون. على أي حال، إذا بقينا هنا، فلدينا فرصة للبقاء على قيد الحياة، مهما كانت صغيرة. ولكن إذا هربنا، فإن هلاكنا سيكون مؤكدا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متصنع! أعني أنه متصنع!’
“إذن ماذا نفعل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا هربنا الآن، سنموت بالتأكيد“.
على عكس الباحث، كان ساني متأكدا من أن ملك الجبل لن يكون راضيا عن قتل معظم العبيد فقط. كما أنه لم يعتقد أن حفنة من البشر سيكونون قادرين حقا على هزيمته.
سارع إلى العبدين الآخرين وسرعان ما فتح قيودهما. بمجرد أن أصبح الماكر حرا، دفع ساني بعيدا ورقص قليلا، وضحك مثل مجنون.
حتى لو لم يكونوا أشخاصا عاديين ولكنهم مستيقظين، فإن القتال مع طاغية لم يكن شيئا يمكن بالأمر السهل، ناهيك عن الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السلسلة، كما اتضح، في مرحلة ما مكسورة إلى قسمين – وهذا هو السبب في أنها تباطأت فجأة عندما كان ساني يجر من قبل مجموعة من العبيد المذعورين. إذا كانت أغلالهم تحتوي على آلية قفل أقل تطورا، فكان بإمكانه محاولة تحرير نفسه الآن. ومع ذلك، تم وضع كل زوج على رابط معين، بدون فتحه، لم يكن يمكن لأحد أن يذهب إلى أي مكان.
ولكن إذا أراد أن يعيش، كان عليه التخلص من هذا الشيء بطريقة أو بأخرى.
نظر العبدان إلى بعضهما البعض بعداء صريح. بعد لحظة، خفض الباحث عينيه وتنهد.
“دعنا نذهب لنلقي نظرة.”
لم يقل ساني أي شيء، مع العلم أن الباحث كان على حق. في الواقع، أدرك ذلك مباشرة بعد خنق اليرقة بغض النظر عن مدى فظاعة ملك الجبل، كانت النار لا تزال شريان الحياة الوحيد لهم في هذا الجحيم المتجمد.
نظر إليه الماكر كما لو كان يرى مجنونا.
“هل أنت مجنون؟ هل تريد الاقتراب من هذا الوحش؟!”
اتسعت عيناه.
حدق ساني في وجهه بفارغ الصبر، ثم تجاهله وتوجه في اتجاه الوحش الهائج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تنتظر؟! اركض!”
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قضيبا حديديا قصيرا وصغيرا مع انحناء مستقيم في نهايته.
كان الماكر يتظاهر بأنه شجاع، ولكن لم يكن هناك إقناع في صوته. نظر إلى الظلام المحيط بالمنصة الحجرية وارتجف قبل أن يخطو خطوة صغيرة إلى الخلف.
“إذن ماذا نفعل؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات