تفكير متمني
الفصل 9 : تفكير متمني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر! انظر كيف هو ينظر بغضب في وجهي! أقسم للإلـهة، منذ أن انضم إلى القافلة، لم يسير شيء على ما يرام. ربما كان الرجل العجوز على حق: هذا الفتى ملعون من قبل إلـه الظلال!”
حدثت مشكلة.
إذا كان أداء الطموح جيدًا بشكل خاص، فهناك فرصة لأن يمر جانبه بتطور مبكر. الجوانب، تمامًا مثل نواة الروح، لها رتب تعتمد على القوة المحتملة والندرة. كانت أدنى رتبة تسمى خامل، يليها مستيقظ، صاعد، متسامي، فائق، مقدس، وسامِي – على الرغم من أن أحداً لم ير الأخير من قبل.
كانوا يخططون لاتباع الطريق المؤدي إلى الممر الجبلي ثم عبوره، ليبتعدوا قدر المستطاع عن مكان المذبحة قبل حلول الليل. ومع ذلك، لم يعد هناك طريق أكثر من ذلك.
“أيًا كان! ألا يجب أن نتخلص منه تحسبا فقط ؟! لا يمكنه الاستمرار لفترة أطول على أي حال! “
في مرحلة ما خلال الأشهر الماضية، أو ربما حتى بالأمس فقط، حدث انهيار صخري رهيب، مما أدى إلى طمس أجزاء كاملة من الطريق الضيق وجعل أجزائه الأخرى غير قابلة للكسر. وقف ساني على حافة هاوية شاسعة، ينظر إلى الأسفل دون أي تعبير معين على وجهه.
ولكن ما هي الأفكار السعيدة التي يمكن أن يستدعيها؟.
“ماذا نفعل الان؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه “القوة السحرية” التي رفعت المستيقظين فوق البشر العاديين. كانت قدرات الجوانب متنوعة وفريدة وقوية. يمكن تسانيف بعضها إلى أنواع – مثل القتال والشعوذة والمرافق – لكن بعضها كان ببساطة يفوق الخيال. مسلحين بقوة قدراتهم، استطاع المستيقظين أن ينقذوا العالم من طوفان مخلوقات الكابوس.
كان صوت الباحث مكتومًا من ياقة عباءة الفراء التي كان يرتديها. متابعًا له، نظر الماكر، حوله بغضب. وتوقفت نظرته علي ساني – ضحية مناسبة للتنفيس عن إحباطه.
بعد قليل من التحضير، بدأوا الصعود. حمل الماكر و الباحث بعناد الأسلحة التي التقطوها من جثث المحارب القتيل، ولكن ساني، مع بعض الأسف، قرر ترك سيفه القصير الجديد خلفه. كان يعلم أن هذا التسلق سيختبر حدود قدرتهم على التحمل.
“سأخبرك ما نحتاج إلى القيام به! نتخلص من بعض الوزن الثقيل! “
إن حساسية من هذا القبيل ستكون مثيرة للسخرية حقًا، مع الأخذ في الاعتبار أنه كان مقدرًا له أن يقضي نصف حياته المتبقية في عالم الأحلام – إذا نجا حتى لفترة كافية للوصول إلى هناك، هذا هو.
نظر إلى أحذية ساني الجميلة والتفت إلى البطل:
إن حساسية من هذا القبيل ستكون مثيرة للسخرية حقًا، مع الأخذ في الاعتبار أنه كان مقدرًا له أن يقضي نصف حياته المتبقية في عالم الأحلام – إذا نجا حتى لفترة كافية للوصول إلى هناك، هذا هو.
“اسمع، يا سيدي. هذا الفتى ضعيف جدا. إنه يبطئنا! بالإضافة إلى أنه غريب. ألا يشعرك بالغرابة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الماكر يصر على أسنانه، ولكنه بعد ذلك لوح بيده.
رد المحارب الشاب بعبوس، ولكن لم ينته الماكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، كان هناك احتمال ضئيل للحصول على اسم حقيقي – شيء مثل اللقب الفخري الذي تمنحه التعويذة لمستيقظ الذي تفضله . الاسم نفسه لم يكن له أي فائدة، ولكن يبدو أن كل مستيقظ مشهور يمتلك واحدًا. كانت تعتبر أعلى علامة تميز. ومع ذلك، كان عدد الأشخاص الذين تمكنوا من الحصول على اسم حقيقي خلال أول كابوس لهم صغيرًا جدًا لدرجة أن ساني لم يكلف نفسه عناء التفكير في الأمر.
“انظر! انظر كيف هو ينظر بغضب في وجهي! أقسم للإلـهة، منذ أن انضم إلى القافلة، لم يسير شيء على ما يرام. ربما كان الرجل العجوز على حق: هذا الفتى ملعون من قبل إلـه الظلال!”
بسبب الانهيار الصخري، لم يعد المنحدر جدارًا عموديًا تقريبًا بعد الآن، ولكن مع ذلك، كان المنحدر حادا جدًا.
كافح ساني حتى لا يلف عينيه. كان صحيحًا أنه كان سيئ الحظ: ومع ذلك، فإن الحقيقة الكاملة كانت معاكسة لما كان الماكر يحاول التلميح إليه. لم يكن الأمر أنه قد جذب سوء الحظ إلى قافلة العبيد ؛ على العكس من ذلك، كان ذلك بسبب أن القافلة كان محكومًا عليها من البداية أن ينتهي بها الأمر هنا.
ولكن ما هي الأفكار السعيدة التي يمكن أن يستدعيها؟.
سعل الباحث وقال:
كانت الفائدة الثانية أقل وضوحًا، ولكنها مع ذلك حيوية. بعد الانتهاء من الكابوس الأول، تم ترقية الطموحين إلى رتبة الحالمين – المعروفين بالعامية باسم النائمين – وتمكنوا من الوصول إلى عالم الاحلام نفسه. كانوا يدخلونه في أول انقلاب شتوي بعد اجتياز الأختبار ويبقون هناك حتى يتم العثور على مخرج، وبالتالي يصبحون مستيقظين تمامًا. كان ذلك الوقت بين الانتهاء من الكابوس الأول ودخول عالم الأحلام مهمًا للغاية، حيث كانت الفرصة الأخيرة لتدريب وإعداد نفسك.
“لكنني لم أقل ذلك …”
“أيًا كان! ألا يجب أن نتخلص منه تحسبا فقط ؟! لا يمكنه الاستمرار لفترة أطول على أي حال! “
نظر الأربعة إلى الطريق المحطم، ثم إلى أسفل منحدر الجبل، وأخيرًا إلى الأعلى، حيث تحطم جدار منحدر شديد بسبب الصخور المتساقطة. وبعد قليل من الصمت، تحدث الباحث أخيرًا:
أعطى الباحث ساني نظرة غريبة. ربما كان ساني مصاب بجنون العظمة (الشك الشديد)، ولكن بدا أن هناك القليل من البرودة في عيون العبد الأكبر سنًا. وأخيرًا، هز الباحث رأسه.
حدثت مشكلة.
“لا تكن متسرعا جدا يا صديقي. قد يكون الفتى مفيدًا في وقت لاحق “.
“سأخبرك ما نحتاج إلى القيام به! نتخلص من بعض الوزن الثقيل! “
“لكن…”
حدثت مشكلة.
تحدث البطل أخيرًا، ووضع حدًا لشجارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، كان هناك احتمال ضئيل للحصول على اسم حقيقي – شيء مثل اللقب الفخري الذي تمنحه التعويذة لمستيقظ الذي تفضله . الاسم نفسه لم يكن له أي فائدة، ولكن يبدو أن كل مستيقظ مشهور يمتلك واحدًا. كانت تعتبر أعلى علامة تميز. ومع ذلك، كان عدد الأشخاص الذين تمكنوا من الحصول على اسم حقيقي خلال أول كابوس لهم صغيرًا جدًا لدرجة أن ساني لم يكلف نفسه عناء التفكير في الأمر.
لن نترك أي شخص خلفنا. بالنسبة إلى المدة التي يمكن أن يتحملها – فقط اقلق على نفسك “.
في حالة ساني، كان ذلك الوقت حوالي شهر واحد فقط، والذي كان سيئًا كما هو.
كان الماكر يصر على أسنانه، ولكنه بعد ذلك لوح بيده.
حدثت مشكلة.
“حسنًا. إذن ماذا سنفعل بعد ذلك؟ “
“ماذا نفعل الان؟“
نظر الأربعة إلى الطريق المحطم، ثم إلى أسفل منحدر الجبل، وأخيرًا إلى الأعلى، حيث تحطم جدار منحدر شديد بسبب الصخور المتساقطة. وبعد قليل من الصمت، تحدث الباحث أخيرًا:
{ترجمة نارو…}
“في الواقع، في الأيام الخوالي، كان هناك طريق يؤدي إلى قمة الجبل. كان يستخدم في بعض الأحيان من قبل المهاجرين في وقت لاحق، وسعت الإمبراطورية أجزاء من المسار وشيدت طريقًا مناسبًا تحته – مما يؤدي الآن إلى الممر الجبلي بدلاً من القمة بالطبع “.
كان السير على الطريق الجبلي مع ثقل المؤن على كتفيه صعبًا بالفعل بما فيه الكفاية، ولكن تسلق الجبل نفسه اتضح أنه تعذيب خالص. بعد نصف ساعة فقط، شعر أن عضلاته ستذوب، ورئتيه على وشك الانهيار.
“يجب أن تبقى بقايا الطريق الأصلي في مكان ما فوقنا. إذا وصلنا إليه، يجب أن نكون قادرين على العودة إلى الجزء غير التالف من الطريق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر! انظر كيف هو ينظر بغضب في وجهي! أقسم للإلـهة، منذ أن انضم إلى القافلة، لم يسير شيء على ما يرام. ربما كان الرجل العجوز على حق: هذا الفتى ملعون من قبل إلـه الظلال!”
تابع الجميع نظراته، وأصبحت تعابيرهم غير مريحة إلى احتمال تسلق المنحدر الغادر. باستثناء البطل، بالطبع، الذي بقي هادئًا مثل القديس.
حدثت مشكلة.
بسبب الانهيار الصخري، لم يعد المنحدر جدارًا عموديًا تقريبًا بعد الآن، ولكن مع ذلك، كان المنحدر حادا جدًا.
كان الماكر أول من تحدث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه “القوة السحرية” التي رفعت المستيقظين فوق البشر العاديين. كانت قدرات الجوانب متنوعة وفريدة وقوية. يمكن تسانيف بعضها إلى أنواع – مثل القتال والشعوذة والمرافق – لكن بعضها كان ببساطة يفوق الخيال. مسلحين بقوة قدراتهم، استطاع المستيقظين أن ينقذوا العالم من طوفان مخلوقات الكابوس.
“تسلق ذلك؟ هل أنت مجنون؟“
واصل ساني، وهو يصر على أسنانه، التقدم للأمام وللأعلى. كان عليه أن يذكر نفسه باستمرار بمراقبة قدرته أيضًا. على هذا المنحدر الجليدي غير المستقر،حيث كانت زلة واحدة كافية لإرسال رجل يسقط حتى وفاته.
هز الباحث كتفيه بلا حول ولا قوة.
حدثت مشكلة.
“هل تمتلك فكرة افضل؟“
ومع ذلك، جاءت هذه القوة مع الصيد. مع قدرتهم الأولى، تلقى كل مستيقظ أيضًا عيبًا، يسمى أحيانًا العداد. كانت هذه العيوب متنوعة مثل القدرات، حيث تراوحت من غير مؤذية نسبيًا إلى معوقًا، أو حتى قاتلة في بعض الحالات.
بعد قليل من التحضير، بدأوا الصعود. حمل الماكر و الباحث بعناد الأسلحة التي التقطوها من جثث المحارب القتيل، ولكن ساني، مع بعض الأسف، قرر ترك سيفه القصير الجديد خلفه. كان يعلم أن هذا التسلق سيختبر حدود قدرتهم على التحمل.
ربما لا يبدو السيف ثقيلًا في الوقت الحالي، ولكن كل غرام إضافي من الوزن كان لا بد أن يشعره وكأنه طن في وقت قريب جدًا. بصفته أضعف عضو في المجموعة، كان يكافح بالفعل من أجل المواكبة، لذلك لم يكن هناك الكثير من الخيارات. كان التخلص من بضعة كيلوغرامات من الحديد هو الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله.
تحدث البطل أخيرًا، ووضع حدًا لشجارهم.
كان السير على الطريق الجبلي مع ثقل المؤن على كتفيه صعبًا بالفعل بما فيه الكفاية، ولكن تسلق الجبل نفسه اتضح أنه تعذيب خالص. بعد نصف ساعة فقط، شعر أن عضلاته ستذوب، ورئتيه على وشك الانهيار.
بعد قليل من التحضير، بدأوا الصعود. حمل الماكر و الباحث بعناد الأسلحة التي التقطوها من جثث المحارب القتيل، ولكن ساني، مع بعض الأسف، قرر ترك سيفه القصير الجديد خلفه. كان يعلم أن هذا التسلق سيختبر حدود قدرتهم على التحمل.
واصل ساني، وهو يصر على أسنانه، التقدم للأمام وللأعلى. كان عليه أن يذكر نفسه باستمرار بمراقبة قدرته أيضًا. على هذا المنحدر الجليدي غير المستقر،حيث كانت زلة واحدة كافية لإرسال رجل يسقط حتى وفاته.
فكر ساني عن نوع القدرة التي سيحصل عليها عبد المعبد، غير متفائل جدًا بشأن آفاقه. من ناحية أخرى، بدا أن اختيار عيب لا حدود له تقريبًا. دعنا نأمل أن يتطور جانبي في نهاية هذا الفشل الذريع. أو، الأفضل، يتغير تمامًا.
حاول التفكير في شيء سعيد.
إذا كان أداء الطموح جيدًا بشكل خاص، فهناك فرصة لأن يمر جانبه بتطور مبكر. الجوانب، تمامًا مثل نواة الروح، لها رتب تعتمد على القوة المحتملة والندرة. كانت أدنى رتبة تسمى خامل، يليها مستيقظ، صاعد، متسامي، فائق، مقدس، وسامِي – على الرغم من أن أحداً لم ير الأخير من قبل.
ولكن ما هي الأفكار السعيدة التي يمكن أن يستدعيها؟.
ومع ذلك، جاءت هذه القوة مع الصيد. مع قدرتهم الأولى، تلقى كل مستيقظ أيضًا عيبًا، يسمى أحيانًا العداد. كانت هذه العيوب متنوعة مثل القدرات، حيث تراوحت من غير مؤذية نسبيًا إلى معوقًا، أو حتى قاتلة في بعض الحالات.
بعد أن فشل في التوصل إلى شيء آخر، بدأ ساني في تخيل المكافأة التي سيحصل عليها في نهاية هذا الأختبار. كانت نعمة الكابوس الأول أهم شيء تعطيه التعويذة الشيء الذي يجعله مستيقظ.
“اسمع، يا سيدي. هذا الفتى ضعيف جدا. إنه يبطئنا! بالإضافة إلى أنه غريب. ألا يشعرك بالغرابة؟ “
بالتأكيد، يمكن أن توفر لهم التجارب اللاحقة المزيد من القدرات وتحسين قوتهم بشكل كبير. ولكن كان هذا هو الشيء الأول الذي حدد الدور الذي يمكن أن يلعبه المستيقظون، ومدى عظمة إمكانياتهم، والسعر الذي سيتعين عليهم دفعه … ناهيك عن منحهم الأدوات اللازمة للبقاء والنمو في عالم الأحلام .
رد المحارب الشاب بعبوس، ولكن لم ينته الماكر.
كانت الفائدة الرئيسية لـ نعمة الكابوس الأولى بسيطة، لكنها ربما تكون الأكثر أهمية: بعد الانتهاء من أختبارهم، تم منح الطموحين القدرة على إدراك والتفاعل مع نواة الروح. كانت نواة الروح هي أساس رتبة المرء وقوته. كلما كانت نواتك أقوى، زادت قوتك.
بسبب الانهيار الصخري، لم يعد المنحدر جدارًا عموديًا تقريبًا بعد الآن، ولكن مع ذلك، كان المنحدر حادا جدًا.
نفس الشيء ينطبق على مخلوقات الكابوس، مع تحذير مميت، على عكس البشر، يمكن أن يمتلكوا أنوية متعددة – الوحش المتواضع لديه واحد فقط، ولكن طاغية مثل ملك الجبل لديه خمسة. من قبيل الصدفة، كانت الطريقة الوحيدة لتحسين نواة الروح الخاصة بك هي تناول شظايا الروح التي تم انتشالها من جثث سكان عالم الاحلام الآخرين.
ربما لا يبدو السيف ثقيلًا في الوقت الحالي، ولكن كل غرام إضافي من الوزن كان لا بد أن يشعره وكأنه طن في وقت قريب جدًا. بصفته أضعف عضو في المجموعة، كان يكافح بالفعل من أجل المواكبة، لذلك لم يكن هناك الكثير من الخيارات. كان التخلص من بضعة كيلوغرامات من الحديد هو الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله.
لهذا السبب خرج المستيقظين عن طريقهم لمحاربة مخلوقات الكابوس القوية على الرغم من خطر الموت.
هز الباحث كتفيه بلا حول ولا قوة.
كانت الفائدة الثانية أقل وضوحًا، ولكنها مع ذلك حيوية. بعد الانتهاء من الكابوس الأول، تم ترقية الطموحين إلى رتبة الحالمين – المعروفين بالعامية باسم النائمين – وتمكنوا من الوصول إلى عالم الاحلام نفسه. كانوا يدخلونه في أول انقلاب شتوي بعد اجتياز الأختبار ويبقون هناك حتى يتم العثور على مخرج، وبالتالي يصبحون مستيقظين تمامًا. كان ذلك الوقت بين الانتهاء من الكابوس الأول ودخول عالم الأحلام مهمًا للغاية، حيث كانت الفرصة الأخيرة لتدريب وإعداد نفسك.
بسبب الانهيار الصخري، لم يعد المنحدر جدارًا عموديًا تقريبًا بعد الآن، ولكن مع ذلك، كان المنحدر حادا جدًا.
في حالة ساني، كان ذلك الوقت حوالي شهر واحد فقط، والذي كان سيئًا كما هو.
“سأخبرك ما نحتاج إلى القيام به! نتخلص من بعض الوزن الثقيل! “
وبعد ذلك كانت هناك فائدة نهائية، فريدة لكل طموح يجتاز الأختبار… قدرة الجانب الأولى.
“لكنني لم أقل ذلك …”
كانت هذه “القوة السحرية” التي رفعت المستيقظين فوق البشر العاديين. كانت قدرات الجوانب متنوعة وفريدة وقوية. يمكن تسانيف بعضها إلى أنواع – مثل القتال والشعوذة والمرافق – لكن بعضها كان ببساطة يفوق الخيال. مسلحين بقوة قدراتهم، استطاع المستيقظين أن ينقذوا العالم من طوفان مخلوقات الكابوس.
“لكن…”
ومع ذلك، جاءت هذه القوة مع الصيد. مع قدرتهم الأولى، تلقى كل مستيقظ أيضًا عيبًا، يسمى أحيانًا العداد. كانت هذه العيوب متنوعة مثل القدرات، حيث تراوحت من غير مؤذية نسبيًا إلى معوقًا، أو حتى قاتلة في بعض الحالات.
إذا كان أداء الطموح جيدًا بشكل خاص، فهناك فرصة لأن يمر جانبه بتطور مبكر. الجوانب، تمامًا مثل نواة الروح، لها رتب تعتمد على القوة المحتملة والندرة. كانت أدنى رتبة تسمى خامل، يليها مستيقظ، صاعد، متسامي، فائق، مقدس، وسامِي – على الرغم من أن أحداً لم ير الأخير من قبل.
فكر ساني عن نوع القدرة التي سيحصل عليها عبد المعبد، غير متفائل جدًا بشأن آفاقه. من ناحية أخرى، بدا أن اختيار عيب لا حدود له تقريبًا. دعنا نأمل أن يتطور جانبي في نهاية هذا الفشل الذريع. أو، الأفضل، يتغير تمامًا.
“لا تكن متسرعا جدا يا صديقي. قد يكون الفتى مفيدًا في وقت لاحق “.
إذا كان أداء الطموح جيدًا بشكل خاص، فهناك فرصة لأن يمر جانبه بتطور مبكر. الجوانب، تمامًا مثل نواة الروح، لها رتب تعتمد على القوة المحتملة والندرة. كانت أدنى رتبة تسمى خامل، يليها مستيقظ، صاعد، متسامي، فائق، مقدس، وسامِي – على الرغم من أن أحداً لم ير الأخير من قبل.
‘ربما لدي حساسية من الأحلام.’
مع مقدار الهراء الذي وضعتني فيه، يجب أن تعطيني التعويذة – إذا كان لديها أي ضمير – على الأقل جانب مستيقظً. صحيح؟ أو ربما صاعد!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر! انظر كيف هو ينظر بغضب في وجهي! أقسم للإلـهة، منذ أن انضم إلى القافلة، لم يسير شيء على ما يرام. ربما كان الرجل العجوز على حق: هذا الفتى ملعون من قبل إلـه الظلال!”
أخيرًا، كان هناك احتمال ضئيل للحصول على اسم حقيقي – شيء مثل اللقب الفخري الذي تمنحه التعويذة لمستيقظ الذي تفضله . الاسم نفسه لم يكن له أي فائدة، ولكن يبدو أن كل مستيقظ مشهور يمتلك واحدًا. كانت تعتبر أعلى علامة تميز. ومع ذلك، كان عدد الأشخاص الذين تمكنوا من الحصول على اسم حقيقي خلال أول كابوس لهم صغيرًا جدًا لدرجة أن ساني لم يكلف نفسه عناء التفكير في الأمر.
فكر ساني عن نوع القدرة التي سيحصل عليها عبد المعبد، غير متفائل جدًا بشأن آفاقه. من ناحية أخرى، بدا أن اختيار عيب لا حدود له تقريبًا. دعنا نأمل أن يتطور جانبي في نهاية هذا الفشل الذريع. أو، الأفضل، يتغير تمامًا.
‘من يحتاج التميز؟ أعطني قوة!’
ربما لا يبدو السيف ثقيلًا في الوقت الحالي، ولكن كل غرام إضافي من الوزن كان لا بد أن يشعره وكأنه طن في وقت قريب جدًا. بصفته أضعف عضو في المجموعة، كان يكافح بالفعل من أجل المواكبة، لذلك لم يكن هناك الكثير من الخيارات. كان التخلص من بضعة كيلوغرامات من الحديد هو الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله.
لعن، وشعر أن هذه المحاولة للتمني لم تؤد إلا ان تجعله أكثر اكتئابًا وغضبًا.
فكر ساني عن نوع القدرة التي سيحصل عليها عبد المعبد، غير متفائل جدًا بشأن آفاقه. من ناحية أخرى، بدا أن اختيار عيب لا حدود له تقريبًا. دعنا نأمل أن يتطور جانبي في نهاية هذا الفشل الذريع. أو، الأفضل، يتغير تمامًا.
‘ربما لدي حساسية من الأحلام.’
في مرحلة ما خلال الأشهر الماضية، أو ربما حتى بالأمس فقط، حدث انهيار صخري رهيب، مما أدى إلى طمس أجزاء كاملة من الطريق الضيق وجعل أجزائه الأخرى غير قابلة للكسر. وقف ساني على حافة هاوية شاسعة، ينظر إلى الأسفل دون أي تعبير معين على وجهه.
إن حساسية من هذا القبيل ستكون مثيرة للسخرية حقًا، مع الأخذ في الاعتبار أنه كان مقدرًا له أن يقضي نصف حياته المتبقية في عالم الأحلام – إذا نجا حتى لفترة كافية للوصول إلى هناك، هذا هو.
“تسلق ذلك؟ هل أنت مجنون؟“
ومع ذلك، فإن هروب ساني العقلي لم يكن عديم الفائدة تمامًا. نظر من الصخور الزلقة تحت قدميه، ولاحظ أن الشمس كانت بالفعل أقل انخفاضًا. عند التفكير في الأمر، بدا الهواء أيضًا أكثر برودة.
تحدث البطل أخيرًا، ووضع حدًا لشجارهم.
فكر ساني: ‘على الأقل ساعدني ذلك على قضاء الوقت‘.
“ماذا نفعل الان؟“
كان الليل يقترب.
بعد أن فشل في التوصل إلى شيء آخر، بدأ ساني في تخيل المكافأة التي سيحصل عليها في نهاية هذا الأختبار. كانت نعمة الكابوس الأول أهم شيء تعطيه التعويذة الشيء الذي يجعله مستيقظ.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول التفكير في شيء سعيد.
نظر الأربعة إلى الطريق المحطم، ثم إلى أسفل منحدر الجبل، وأخيرًا إلى الأعلى، حيث تحطم جدار منحدر شديد بسبب الصخور المتساقطة. وبعد قليل من الصمت، تحدث الباحث أخيرًا:
فكر ساني: ‘على الأقل ساعدني ذلك على قضاء الوقت‘.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات