رائحة الدم
الفصل 12 : رائحة الدم
عندما لم يحصل على رد، ضحك البطل.
والآن كان ذلك العائق ينظر للأسفل ويتجنب نظرة ساني. كانت يده مستندة على مقبض السيف. كما هو الحال دائمًا، ولم يكن لدى العبد الشاب أي فكرة عما يحدث داخل رأس البطل ذو الشكل المثالي.
هؤلاء الناس … يحاولون دائمًا تبرير أفعالهم، ودائمًا يائسون للحفاظ على وهم الاستقامة حتى أثناء القيام بمعظم الأشياء البغيضة. ويكره ساني النفاق حقًا.
جلس ساني واضعًا ظهره على جدار الكهف. استقر البطل أمامه، وبدا حزينًا ومتعمق في التفكير.
كان عدم اليقين يجعله متوترًا.
أخيرًا، بعد مرور بعض الوقت، قال المحارب:
من الواضح أنه كان في مزاج غريب. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فقد كان واضحًا من حقيقة أنه اليوم، ولأول مرة، فشل المحارب الشاب في الاهتمام بسيفه بعد أن أقام مخيمًا.
“لدي سؤال واحد فقط”.
‘سؤال رائع! كنت على وشك أن أسأل ذلك بنفسي.’
اتسعت عيون الباحث.
حدق كل من ساني وباحث في وجهه بينما كانا يحبسان أنفاسهما.
كان تفكير الباحث متماسكًا بشكل مرعب. استمع البطل، وازدادت تعابير وجهه قتامة مع كل كلمة. وأخيرًا، نظر إلى ساني، بنور خطير يسطع في عينيه.
“نعم؟”
“قلت أنه يجب التضحية بواحد منا لإنقاذ الاثنين الآخرين. لماذا هو؟ مما أراه، فأنت الأقرب إلى القبر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى السؤال في الظلام. وشعر ساني، الذي لم يتحدث مع البطل أبدًا ما لم تكن هناك حاجة ملحة لذلك، وحتى ذلك الحين فقط باستخدام بضع كلمات في أحسن الأحوال، كما لو كانت هناك علاقة حميمة غريبة بينهما الآن. لهذا قرر التحدث. ربما أعطاه الظلام الشجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سؤال رائع! كنت على وشك أن أسأل ذلك بنفسي.’
بعد فترة، تحدث البطل فجأة بصوت هادئ:
جلس ساني واضعًا ظهره على جدار الكهف. استقر البطل أمامه، وبدا حزينًا ومتعمق في التفكير.
التفت ساني إلى العبد الأكبر سناً، محاولًا بجهد كبت ابتسامته الساخرة. ولكن مما أثار استياءه أن الباحث لديه إجابة جاهزة.
قبل حدوث ذلك، وجد البطل مأوى. ليس بعيدًا عن الطريق، مختبئًا خلف بضعة صخور شاهقة، كان هناك شق ضيق يمتد إلى منحدر الجبل. وسعداءً لكونهم في مأمن من الرياح الثاقبة، استكشفوا الشق وانتهى بهم المطاف في كهف صغير مخفي جيدًا.
“قبل الهجوم الأول، كان ينزف بالفعل بسبب سوط كبيرك. وأثناء الهجوم، كان غارقًا في دماء أحد العبيد. وعباءته أيضًا غارقة بالدماء عندما مات المالك السابق لها. الفتى بالفعل تفوح منه رائحة الدم. إن إبقائه على قيد الحياة يعرضنا للخطر. لهذا السبب هو الخيار الأفضل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفت الابتسامة قبل أن تصل إلى وجه ساني.
تُرك ساني وحده، وهو يرتجف.
‘اللعنة عليك وعلى عقلك الكبير!’
كان تفكير الباحث متماسكًا بشكل مرعب. استمع البطل، وازدادت تعابير وجهه قتامة مع كل كلمة. وأخيرًا، نظر إلى ساني، بنور خطير يسطع في عينيه.
كان تفكير الباحث متماسكًا بشكل مرعب. استمع البطل، وازدادت تعابير وجهه قتامة مع كل كلمة. وأخيرًا، نظر إلى ساني، بنور خطير يسطع في عينيه.
“هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ساني بجفاف فمه. كان العرق البارد يركض علي عموده الفقري. وتوتر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون معرفة ما يقوله، أعطاه ساني إيماءة وتوجه إلى الأمام.
ولكن في تلك اللحظة، ابتسم البطل.
وسرعان ما اختفت الشمس وأصبح كهفهم الصغير مظلمًا تمامًا. ساني، بالطبع، ما زال بإمكانه الرؤية بشكل جيد ؛ من ناحية أخرى، أصبح البطل أعمى تمامًا.
وقال، “منطقك تقريبًا بلا ثغرات”، وهو ينزع السيف. “ومع ذلك، فشلت في حساب شيء واحد.”
“نعم؟”
لم يتكلموا مرة أخرى بعد ذلك، وكل منهم مشغول بأفكاره الخاصة.
رفع الباحث حاجبه محاولا إخفاء توتره.
بعد مرور بعض الوقت، عاد البطل، متصرفًا وكأن شيئًا لم يحدث. ولكن كانت تلك الحالة الطبيعية بالضبط هي التي أزعجت ساني أكثر.
كانت جميلة جدا.
“ماذا يمكن أن يكون ذلك؟”
“كما تعلم، إنه غريب. عادةً، أشعر بوجود شخص ما حتى في الظلام المطلق. ولكن معك، لا يمكنني الشعور بشئ. يبدو الأمر كما لو كنت مجرد أحد الظلال”.
كانت جميلة جدا.
استدار المحارب الشاب في مواجهته، واختفت الابتسامة من وجهه. والآن، كان يشع نية قتل كثيفة وملموسة عمليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه أنني أعرف من أنت، يا جلالتك. أنا أعرف أيضًا ما فعلته وكيف انتهى بك الأمر كعبد. مجرد واحدة من الجرائم المثيرة للاشمئزاز التي ارتكبتها ستكون كافية لتجعلني أرغب في قتلك. لذلك إذا كان هناك شخص بيننا يستحق التضحية … فهو أنت. ”
اتسعت عيون الباحث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن … ولكن رائحة الدم!”
“قلت أنه يجب التضحية بواحد منا لإنقاذ الاثنين الآخرين. لماذا هو؟ مما أراه، فأنت الأقرب إلى القبر “.
“لا تقلق بشأن هذا. سأجعلك تنزف بما يكفي للتغلب على أي رائحة متبقية يحملها الفتى”.
حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن ساني بالكاد كان لديه الوقت ليستوعب ما يحدث. اندفع البطل إلى الأمام بسرعة بدت غير بشرية تقريبًا. وبعد لحظة، كان الباحث يصرخ على الأرض، وكسرت ساقه بضربة واحدة من الجانب المسطح لسيف الجندي الشاب. ولعدم إعطائه فرصة للتعافي، قام البطل بالدوس على ساقه الأخرى، ويمكن سماع صوت مقزز من تحطم العظام بوضوح. تحولت الصرخة إلى صراخ ببكاء.
“هل أنت نائم؟”
تمامًا مثل هذا، تم الانتهاء من الباحث.
كان الجندي الشاب على بعد خطوات قليلة، ولذلك لم يستطع ساني رؤية وجهه.
كانت وحشية تصرفات البطل في تناقض صارخ مع سلوكه الرشيق عادة لدرجة أن ساني شعر بالدم يتحول إلى جليد في عروقه. كان هذا … مخيفًا.
لا يزال غير قادر على تصديق كيف أتى زوال الباحث المفاجئ. وكم كان قاسيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنخيم اليوم بدون إشعال النار. فالوحش قريبٌ جدا”.
نظر له المحارب بنظرة هادئة وقال بنبرة هادئة:
والآن لم يتبق سوى اثنين منهم.
“انتظرني هنا.”
اتسعت عيون الباحث.
تُرك ساني وحده، وهو يرتجف.
ثم أمسك بالعبد الأكبر سناً وسحبه إلى أسفل الطريق، وسرعان ما اختفى خلف نتوء صخري. وبعد بضع دقائق، سمع صراخ فظيع يتردد في الرياح.
“لا تشعر بالذنب حيال ما حدث. انها ليست غلطتك. كان القرار قراري، وكان قراري وحدي”.
“هذا صحيح.”
تُرك ساني وحده، وهو يرتجف.
كان عدم اليقين يجعله متوترًا.
‘هراء! هذا … هذا كثير جدًا! ”
“لماذا؟ هل تنتظر أن أنام قبل أن تقتلني؟ أم ستفعلها في الصباح؟”
لا يزال غير قادر على تصديق كيف أتى زوال الباحث المفاجئ. وكم كان قاسيا.
كان عدم اليقين يجعله متوترًا.
بعد مرور بعض الوقت، عاد البطل، متصرفًا وكأن شيئًا لم يحدث. ولكن كانت تلك الحالة الطبيعية بالضبط هي التي أزعجت ساني أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، بدا وجهه الوسيم نبيلًا، ولسبب ما، بدا حزينًا. راقب ساني ذلك، وليس على استعداد للنوم.
بعد فرز محتويات حقيبة ظهر الباحث ورمي معظم الحطب، وضع المحارب الشاب الحقيبة على كتفه والتفت بلا مبالاة إلى العبد الشاب:
“لنذهب. يجب أن نسرع.”
كانت جميلة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ساني بجفاف فمه. كان العرق البارد يركض علي عموده الفقري. وتوتر…
بدون معرفة ما يقوله، أعطاه ساني إيماءة وتوجه إلى الأمام.
ساروا في صمت لفترة قبل أن يتكلم البطل.
والآن لم يتبق سوى اثنين منهم.
كان شئ من الغباء نوعا ما، ولكن شعر ساني بالوحدة فجأة.
“كما تعلم، إنه غريب. عادةً، أشعر بوجود شخص ما حتى في الظلام المطلق. ولكن معك، لا يمكنني الشعور بشئ. يبدو الأمر كما لو كنت مجرد أحد الظلال”.
هؤلاء الناس … يحاولون دائمًا تبرير أفعالهم، ودائمًا يائسون للحفاظ على وهم الاستقامة حتى أثناء القيام بمعظم الأشياء البغيضة. ويكره ساني النفاق حقًا.
كان السير على الطريق الحجري أسهل بكثير من تسلق جدار الجبل. حتى أنه كان لديه وقت لأفكار غير ضرورية. ساد شعور غريب من الكآبة على ساني… بطريقة ما، بدأ يشعر أن نهاية هذا الكابوس، مهما كانت، لم تكن بعيدًا الآن.
ساروا في صمت لفترة قبل أن يتكلم البطل.
عندما لم يحصل على رد، ضحك البطل.
“لا تشعر بالذنب حيال ما حدث. انها ليست غلطتك. كان القرار قراري، وكان قراري وحدي”.
كان الجندي الشاب على بعد خطوات قليلة، ولذلك لم يستطع ساني رؤية وجهه.
وقال، “منطقك تقريبًا بلا ثغرات”، وهو ينزع السيف. “ومع ذلك، فشلت في حساب شيء واحد.”
“علاوة على ذلك، إذا كنت تعرف خطايا هذا الرجل … في الواقع، من الأفضل ألا تعرف. فقط ثق بي عندما أقول إن قتله كان عملاً من أعمال العدالة”.
أتساءل أي واحد منا يشعر بالذنب.
هؤلاء الناس … يحاولون دائمًا تبرير أفعالهم، ودائمًا يائسون للحفاظ على وهم الاستقامة حتى أثناء القيام بمعظم الأشياء البغيضة. ويكره ساني النفاق حقًا.
{ترجمة نارو…}
عندما لم يحصل على رد، ضحك البطل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت لا تحب التحدث، أليس كذلك؟ حسنًا، عادل بما يكفي. فالسكوت من ذهب.”
‘هراء! هذا … هذا كثير جدًا! ”
لم يتكلموا مرة أخرى بعد ذلك، وكل منهم مشغول بأفكاره الخاصة.
“علاوة على ذلك، إذا كنت تعرف خطايا هذا الرجل … في الواقع، من الأفضل ألا تعرف. فقط ثق بي عندما أقول إن قتله كان عملاً من أعمال العدالة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كل من ساني وباحث في وجهه بينما كانا يحبسان أنفاسهما.
كانت الشمس تغرب، وتلون العالم بمليون ظلٍ قرمزي. كان الهواء نقيًا ورقيقا، تخترقه تيارات من الضوء القرمزي. تحت الشمس، كان بحر من السُحُب الكستنائية يتدحرج ببطء عبر الجبل. بدأت النجوم والقمر في الظهور في السماء القرمزية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أمسك بالعبد الأكبر سناً وسحبه إلى أسفل الطريق، وسرعان ما اختفى خلف نتوء صخري. وبعد بضع دقائق، سمع صراخ فظيع يتردد في الرياح.
كانت جميلة جدا.
ومع ذلك، لم يكن بإمكان ساني التفكير إلا في مدى برودة الطقس بمجرد أن تختفي الشمس تمامًا.
ساروا في صمت لفترة قبل أن يتكلم البطل.
“نعم؟”
قبل حدوث ذلك، وجد البطل مأوى. ليس بعيدًا عن الطريق، مختبئًا خلف بضعة صخور شاهقة، كان هناك شق ضيق يمتد إلى منحدر الجبل. وسعداءً لكونهم في مأمن من الرياح الثاقبة، استكشفوا الشق وانتهى بهم المطاف في كهف صغير مخفي جيدًا.
لن يكون التخييم بدون اللهب الدافئ للحفاظ على السكينة ممتعًا، ولكن على الأقل لن يتجمدوا حتى الموت داخل الكهف على أي حال.
“علاوة على ذلك، إذا كنت تعرف خطايا هذا الرجل … في الواقع، من الأفضل ألا تعرف. فقط ثق بي عندما أقول إن قتله كان عملاً من أعمال العدالة”.
تحرك ساني لتفكيك بعض الحطب، ولكن أوقفه البطل بهز رأسه.
“انتظرني هنا.”
“سنخيم اليوم بدون إشعال النار. فالوحش قريبٌ جدا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كل من ساني وباحث في وجهه بينما كانا يحبسان أنفاسهما.
“انتظرني هنا.”
لن يكون التخييم بدون اللهب الدافئ للحفاظ على السكينة ممتعًا، ولكن على الأقل لن يتجمدوا حتى الموت داخل الكهف على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كل من ساني وباحث في وجهه بينما كانا يحبسان أنفاسهما.
جلس ساني واضعًا ظهره على جدار الكهف. استقر البطل أمامه، وبدا حزينًا ومتعمق في التفكير.
من الواضح أنه كان في مزاج غريب. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فقد كان واضحًا من حقيقة أنه اليوم، ولأول مرة، فشل المحارب الشاب في الاهتمام بسيفه بعد أن أقام مخيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنخيم اليوم بدون إشعال النار. فالوحش قريبٌ جدا”.
وسرعان ما اختفت الشمس وأصبح كهفهم الصغير مظلمًا تمامًا. ساني، بالطبع، ما زال بإمكانه الرؤية بشكل جيد ؛ من ناحية أخرى، أصبح البطل أعمى تمامًا.
“هل أنت نائم؟”
في الظلام، بدا وجهه الوسيم نبيلًا، ولسبب ما، بدا حزينًا. راقب ساني ذلك، وليس على استعداد للنوم.
“لا تشعر بالذنب حيال ما حدث. انها ليست غلطتك. كان القرار قراري، وكان قراري وحدي”.
بعد فترة، تحدث البطل فجأة بصوت هادئ:
“كما تعلم، إنه غريب. عادةً، أشعر بوجود شخص ما حتى في الظلام المطلق. ولكن معك، لا يمكنني الشعور بشئ. يبدو الأمر كما لو كنت مجرد أحد الظلال”.
مع الصمت فقط للرد عليه، ابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشمس تغرب، وتلون العالم بمليون ظلٍ قرمزي. كان الهواء نقيًا ورقيقا، تخترقه تيارات من الضوء القرمزي. تحت الشمس، كان بحر من السُحُب الكستنائية يتدحرج ببطء عبر الجبل. بدأت النجوم والقمر في الظهور في السماء القرمزية.
“هل أنت نائم؟”
“كما تعلم، إنه غريب. عادةً، أشعر بوجود شخص ما حتى في الظلام المطلق. ولكن معك، لا يمكنني الشعور بشئ. يبدو الأمر كما لو كنت مجرد أحد الظلال”.
تردد صدى السؤال في الظلام. وشعر ساني، الذي لم يتحدث مع البطل أبدًا ما لم تكن هناك حاجة ملحة لذلك، وحتى ذلك الحين فقط باستخدام بضع كلمات في أحسن الأحوال، كما لو كانت هناك علاقة حميمة غريبة بينهما الآن. لهذا قرر التحدث. ربما أعطاه الظلام الشجاعة.
بدون معرفة ما يقوله، أعطاه ساني إيماءة وتوجه إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الى جانب ذلك، كانت هناك مناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل الهجوم الأول، كان ينزف بالفعل بسبب سوط كبيرك. وأثناء الهجوم، كان غارقًا في دماء أحد العبيد. وعباءته أيضًا غارقة بالدماء عندما مات المالك السابق لها. الفتى بالفعل تفوح منه رائحة الدم. إن إبقائه على قيد الحياة يعرضنا للخطر. لهذا السبب هو الخيار الأفضل “.
“لنذهب. يجب أن نسرع.”
“لماذا؟ هل تنتظر أن أنام قبل أن تقتلني؟ أم ستفعلها في الصباح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
‘سؤال رائع! كنت على وشك أن أسأل ذلك بنفسي.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
