سنتوريون القوقعة
الفصل 51 : سنتوريون القوقعة
بقي المسخ غير منزعج من الضرر. وعلى الفور تقريبًا، اخترق منجلان من العظم الأرض، مما أدى إلى توقف جسمه الضخم. في اللحظة التالية، بدأ بالفعل في الارتفاع.
“اذهبي واقتلي هذا الشيء. ربما ستحصلِين أخيرًا على شيء لائق ترتديه وتتوقفي عن جعلي أشعر بالذنب الشديد.”
يمتلك المسوخ بعض الذكاء البدائي، ومع ذلك، لا يمكن مقارنتهم بالبشر. في جوهرهم، كانوا لا يزالون مفترسين يتصرفون في الغالب على أساس الغريزة. كان دهائهم وحشيًا بطبيعته ولذلك لم يكن من الصعب التغلب عليهم. أعطى ذلك النائمين الثلاثة الفرصة للاستفادة من مزاياهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الانتهاء من الخطة، قاموا ببعض الاستعدادات.
بينما تستعد نجمة التغيير، استعاد ساني شظايا الروح من الزبالين الثمانية الموتى. وبعد تسليمها للفتاة ذات الشعر الفضي، شاهدها ساني وهي تقربها إلى صدرها وتحطمها في قبضتها واحدة بعد الأخرى، ممتصة جوهر كل شظية في نواة روحها. بعد بضع دقائق، عندما انتهت التغييرات الناجمة عن الامتصاص، فتحت نيفيس عينيها واستنشقت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة إلى نائم، كان استهلاك شظايا ثمانية وحوش مستيقظة يعادل قتل ستة عشر مخلوقًا نائماً. على الرغم من أنه لم يكن هائلاً، إلا أنه كان لا يزال يمثل زيادة كبيرة في القدرة البدنية. أصبح جسدها أقوى وأسرع ومعززًا بكل الطرق.
ولكن الضرر قد حدث بالفعل.
كانوا بحاجة إلى كل جزء من تلك القوة للبقاء على قيد الحياة.
نظرًا لمدى انسجام نيفيس مع هيئتها، فإن التعود على حدودها الجديدة لم يستغرق وقتًا طويلاً. وسرعان ما نظرت إليه وسألت:
“هل أنت جاهز؟”
لم يكن هناك ما يقال حقا. لقد ناقشوا بالفعل كل شيء يمكن مناقشته، والكلمات الفارغة لا يمكن أن تجعل الفتاة العمياء تشعر بقلق أقل. عند التفكير في الأمر، لم يكن ساني يرغب في تبادل الأماكن معها، على الرغم من أنها من بين الثلاثة كانت الوحيدة التي لم تضطر إلى المخاطرة بحياتها في القتال.
تنهد ساني ونظر إلى ظله، على أمل الحصول على بعض الدعم المعنوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تظاهر الظل بعدم الملاحظة وتجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقيط غير مخلص!’ فكر في نفسه.
ولكن الضرر قد حدث بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أفضل من أي وقتٍ مضى.” رد ساني.
أومأت نيفيس برأسها والتفتت إلى كاسي.
لم يكن هناك ما يقال حقا. لقد ناقشوا بالفعل كل شيء يمكن مناقشته، والكلمات الفارغة لا يمكن أن تجعل الفتاة العمياء تشعر بقلق أقل. عند التفكير في الأمر، لم يكن ساني يرغب في تبادل الأماكن معها، على الرغم من أنها من بين الثلاثة كانت الوحيدة التي لم تضطر إلى المخاطرة بحياتها في القتال.
ارتفعت المناجل في الهواء مستهدفةً لحمها. ولكن في اللحظة الأخيرة، أقفل زوج من كماشات أحد المناجل بقبضة حديدية. وهذا أعطى نيفيس جزءًا آخر من الثانية للتفاعل.
فمواجهة العدو، مهما كانت مرعبة، كانت أفضل من الانتظار بلا حول ولا قوة للنتيجة، مع العلم أنه لا يوجد شيء يمكنك القيام به لتغيير النتيجة. من وجهة النظر هذه، كان في الواقع هو المحظوظ.
‘لا أحب هذا.’
كان دم. كان يغرق في دمه.
حاولت كاسي أن تضع وجهًا شجاعًا. التفتت إلى نيفيس وأجبرت نفسها على الابتسام:
بالنسبة إلى نائم، كان استهلاك شظايا ثمانية وحوش مستيقظة يعادل قتل ستة عشر مخلوقًا نائماً. على الرغم من أنه لم يكن هائلاً، إلا أنه كان لا يزال يمثل زيادة كبيرة في القدرة البدنية. أصبح جسدها أقوى وأسرع ومعززًا بكل الطرق.
“اذهبي واقتلي هذا الشيء. ربما ستحصلِين أخيرًا على شيء لائق ترتديه وتتوقفي عن جعلي أشعر بالذنب الشديد.”
ألتفت زاوية شفتي نجمة التغيير.
“اذهبي واقتلي هذا الشيء. ربما ستحصلِين أخيرًا على شيء لائق ترتديه وتتوقفي عن جعلي أشعر بالذنب الشديد.”
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بنا.”
وبعد ذلك، التفتت إلى ساني وعادت إلى طبيعتها الجادة.
“هيا بنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بطريقة ما، وجد ساني نفسه ملقى على الأرض. شعر جسده بغرابة ولم يستطع التنفس. كان هناك شيء مرير يتدفق من فمه، مما يجعله يختنق.
‘هذا سيء، هذا سيء…’
…بعد بضعة دقائق، كان يقف على قمة سلسلة من التلال الصخرية، وينظر إلى أسفل إلى المسخ القاتل. تم لف الظل حول جسده، مما عزز قدرات ساني الجسدية. بدت خطتهم قوية جدًا ولديها فرصة كبيرة للعمل.
ومع ذلك، لا يزال غير قادر على التخلص من الشعور المشؤوم بأن هذا لن ينتهي بشكل جيد.
لم يلاحظ المسخ الغارق في نية القتل، الحبل المشدود وركض إليه بأقصى سرعة. إذا كان حبلًا عاديًا، فسوف يتمزق على الفور دون أدنى شك. ومع ذلك، كان الحبل الذهبي بمثابة ذكرى، وكونه قويًا بشكل لا يصدق كان أحد سماته.
‘لا أحب هذا.’
وعلى الرغم من إصابة الصدى بفعل الأشواك المتصاعدة من قوقعة المسخ، إلا أنه نجح في شل حركته، على الأقل لثانية واحدة.
ومع ذلك، لم ير ساني أيًا من هذا، لأنه كان بالفعل في الاتجاه المعاكس. حالما رن الجرس، استدار وقفز من التلال دون تردد.
مع تنهيدة، رفع ساني يده واستدعى الجرس الفضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت كاسي أن تضع وجهًا شجاعًا. التفتت إلى نيفيس وأجبرت نفسها على الابتسام:
ثم هزه برفق، مما تسبب في رنين اللحن الواضح وسط العاصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت كاسي أن تضع وجهًا شجاعًا. التفتت إلى نيفيس وأجبرت نفسها على الابتسام:
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك المسخ الذي في الأسفل على الفور، وأدار جذعه الضخم وبدأ يبحث عن مصدر الضوضاء المفاجئة، وعندما رأى ساني، اشتعلت شعلة قرمزية جنونية في عينيه.
أومأت نيفيس برأسها والتفتت إلى كاسي.
ومع ذلك، لم ير ساني أيًا من هذا، لأنه كان بالفعل في الاتجاه المعاكس. حالما رن الجرس، استدار وقفز من التلال دون تردد.
بقي المسخ غير منزعج من الضرر. وعلى الفور تقريبًا، اخترق منجلان من العظم الأرض، مما أدى إلى توقف جسمه الضخم. في اللحظة التالية، بدأ بالفعل في الارتفاع.
لم تكن التلال طويلة جدًا، ولكن لا تزال هناك مسافة كبيرة بينها وبين الأرض. ضرب ساني الصخور بقوة وتدحرج، في محاولة لتفريق قوة الاصطدام. بمجرد أن وقف على قدميه، ركض وهو يحاول الإبتعاد قدر الإمكان.
قبل أن يتفاعل ساني بشكل صحيح، ضربه الطرف الحاد لمنجل العظم في صدره بقوة منجنيق. الشيء الوحيد الذي تمكن من فعله هو نقل الظل من جسده إلى رداء محرك الدمى.
بعد لحظة، انفجرت سلسلة التلال خلف ظهره. فقد اصطدم المسخ بالتلال بجسده الضخم، واخترق طبقات الصخور كما لو كانت من الورق. وفي الوقت نفسه، كان هناك وميض من البرق وقصف رعد، مما أدى إلى غرق أصوات سقوط الحطام المتساقط.
في اللحظة التالية، اختفت الساق من مجال رؤية ساني.
ومع ذلك، لم ير ساني أيًا من هذا، لأنه كان بالفعل في الاتجاه المعاكس. حالما رن الجرس، استدار وقفز من التلال دون تردد.
رأى المخلوق ساني المتراجع واندفع للأمام، محاولًا اختراق جسده بأحد منجليه. وكانت شظايا الصخور تتدفق مثل سيل من قوقعته الشائكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تنهيدة، رفع ساني يده واستدعى الجرس الفضي.
لحسن الحظ، تراجع ساني لمسافة بعيدة كافية. دون أن يبطئ من سرعته، أخفض جسده، وركض لعدة أمتار أخرى، ثم استدار.
…بعد بضعة دقائق، كان يقف على قمة سلسلة من التلال الصخرية، وينظر إلى أسفل إلى المسخ القاتل. تم لف الظل حول جسده، مما عزز قدرات ساني الجسدية. بدت خطتهم قوية جدًا ولديها فرصة كبيرة للعمل.
كانت صورة المسخ، الذي كان طوله أكثر من ثلاثة أمتار، وهو يندفع نحوه مثل قطار سريع، كافية لجعل أي شخص يتوتر. ومع ذلك، صمد ساني على أرضه، ورفع النصل اللازوردي فوق رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء، كان هو الطُعم.
‘هذا مؤلم…’
أمامه على بعد 6 أمتار، وصل المسخ أخيرًا إلى فخهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسوء الحظ، كانت الصخور التي تم ربطها بها ضعيفة تمامًا. فقد تحطموا على الفور تقريبا.
وبشكل تقريبًا غير ملحوظ وسط الظلام والأمطار الغزيرة، كان الحبل الذهبي معلقًا بين صخور ضخمة تصل لارتفاع مفاصل ساق المخلوق. في وقت سابق، أنزل ساني جسده ليركض تحته.
الفصل 51 : سنتوريون القوقعة
لم يلاحظ المسخ الغارق في نية القتل، الحبل المشدود وركض إليه بأقصى سرعة. إذا كان حبلًا عاديًا، فسوف يتمزق على الفور دون أدنى شك. ومع ذلك، كان الحبل الذهبي بمثابة ذكرى، وكونه قويًا بشكل لا يصدق كان أحد سماته.
انغمس طرف سيف نجمة التغيير في الفجوة الضيقة. وبعد ذلك، اختفى السيف في جسد المسخ، تغلغل عميقاً لدرجة أنه انتهى بمقبضه إلى صدم الكيتين (الهيكل الخارجي للمخلوق).
لسوء الحظ، كانت الصخور التي تم ربطها بها ضعيفة تمامًا. فقد تحطموا على الفور تقريبا.
في اللحظة التالية، اختفت الساق من مجال رؤية ساني.
ولكن الضرر قد حدث بالفعل.
لحسن الحظ، كان صدى ساني أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع عودة ساقيه الأماميتين فجأة إلى الخلف، فقد قاتل المناجل توازنه واصطدم بالأرض أولًا، وانزلق للأمام على حجر مبلل تاركًا خلفه خندقًا ضحلًا. وقفز ساني بعيداً.
“هل أنت جاهز؟”
كانت قوة الضربة كافية لتحطيم قفصه الصدري وإرسال جسده يطير في الهواء مثل دمية بالية.
بقي المسخ غير منزعج من الضرر. وعلى الفور تقريبًا، اخترق منجلان من العظم الأرض، مما أدى إلى توقف جسمه الضخم. في اللحظة التالية، بدأ بالفعل في الارتفاع.
لم يعرفوا ما إذا كان المسخ المستيقظ يعاني من نفس نقطة الضعف على ظهره مثل أقاربه الأصغر، الزبالين. ومع ذلك، لم يكن هناك سبب لافتراض عدم وجود فجوة بين القوقعة المدرعة والجذع. كانت مشكلة ميكانيكية في كيفية تحريك جسمه.
بدا سريعًا وذكيًا بشكل غير متوقع بالنسبة لحجمه.
إذا سمح له بالوقوف، فسيتم حسم مصائرهم.
إذا سمح له بالوقوف، فسيتم حسم مصائرهم.
لسوء الحظ، كانت الصخور التي تم ربطها بها ضعيفة تمامًا. فقد تحطموا على الفور تقريبا.
لحسن الحظ، كان صدى ساني أسرع.
في اللحظة التي سقط فيها المسخ، توقف عن التظاهر بأنه أحد الزبالين الموتي، وقام وانطلق إلى الأمام. تمامًا كما كان عدوهم على وشك النهوض، قفز على قوقعته من الخلف، وثبّت المخلوق بثقله، وأغلق كماشته على أذرع المخلوق أسفل النقطة التي نما فيها منجل العظام.
نظرًا لمدى انسجام نيفيس مع هيئتها، فإن التعود على حدودها الجديدة لم يستغرق وقتًا طويلاً. وسرعان ما نظرت إليه وسألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة، انفجرت سلسلة التلال خلف ظهره. فقد اصطدم المسخ بالتلال بجسده الضخم، واخترق طبقات الصخور كما لو كانت من الورق. وفي الوقت نفسه، كان هناك وميض من البرق وقصف رعد، مما أدى إلى غرق أصوات سقوط الحطام المتساقط.
وعلى الرغم من إصابة الصدى بفعل الأشواك المتصاعدة من قوقعة المسخ، إلا أنه نجح في شل حركته، على الأقل لثانية واحدة.
وهذا كل ما احتاجه.
كانت قوة الضربة كافية لتحطيم قفصه الصدري وإرسال جسده يطير في الهواء مثل دمية بالية.
ظهرت نيفيس التي كانت ترقد في كمين، أمام المسخ، وكأنها ظهرت من العدم. وبدأت تندفع نحو منجله المرعب، وانحنت الى الأمام وقدمت دفعة مدمرة بسيفها الطويل، و وضعت كل ثقلها خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلاً من ذلك، رأى عينين قرمزيتين مشتعلتين تقتربان منه من الظلام.
لم يعرفوا ما إذا كان المسخ المستيقظ يعاني من نفس نقطة الضعف على ظهره مثل أقاربه الأصغر، الزبالين. ومع ذلك، لم يكن هناك سبب لافتراض عدم وجود فجوة بين القوقعة المدرعة والجذع. كانت مشكلة ميكانيكية في كيفية تحريك جسمه.
‘أوه لا!’
لحسن الحظ، تراجع ساني لمسافة بعيدة كافية. دون أن يبطئ من سرعته، أخفض جسده، وركض لعدة أمتار أخرى، ثم استدار.
فأي شيء مرن لا يمكن أن يكون جامدًا جدًا.
انغمس طرف سيف نجمة التغيير في الفجوة الضيقة. وبعد ذلك، اختفى السيف في جسد المسخ، تغلغل عميقاً لدرجة أنه انتهى بمقبضه إلى صدم الكيتين (الهيكل الخارجي للمخلوق).
بشكل ضعيف، حاول ساني التحرك، ولكن لم تستمع أطرافه إليه. فقط الظل من أستمع، لف جسده مؤخِرًا ما هو محتوم قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة، انفجرت سلسلة التلال خلف ظهره. فقد اصطدم المسخ بالتلال بجسده الضخم، واخترق طبقات الصخور كما لو كانت من الورق. وفي الوقت نفسه، كان هناك وميض من البرق وقصف رعد، مما أدى إلى غرق أصوات سقوط الحطام المتساقط.
‘نعم!!’ فكر ساني، مبتهجاً لنصرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عودة ساقيه الأماميتين فجأة إلى الخلف، فقد قاتل المناجل توازنه واصطدم بالأرض أولًا، وانزلق للأمام على حجر مبلل تاركًا خلفه خندقًا ضحلًا. وقفز ساني بعيداً.
يمتلك المسوخ بعض الذكاء البدائي، ومع ذلك، لا يمكن مقارنتهم بالبشر. في جوهرهم، كانوا لا يزالون مفترسين يتصرفون في الغالب على أساس الغريزة. كان دهائهم وحشيًا بطبيعته ولذلك لم يكن من الصعب التغلب عليهم. أعطى ذلك النائمين الثلاثة الفرصة للاستفادة من مزاياهم.
ومع ذلك، في الثانية التالية، خفت تعبيراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بطريقة ما، وجد ساني نفسه ملقى على الأرض. شعر جسده بغرابة ولم يستطع التنفس. كان هناك شيء مرير يتدفق من فمه، مما يجعله يختنق.
لحسن الحظ، تراجع ساني لمسافة بعيدة كافية. دون أن يبطئ من سرعته، أخفض جسده، وركض لعدة أمتار أخرى، ثم استدار.
لأن لم يبدو أن المخلوق قد لاحظ الجرح الذي كان من المفترض أن يكون قاتلاً وحتى إن لم يكن قاتلاً، فعلى الأقل يجب أن يكون منهكًا بشدة. شد المسخ جسده قليلاً، فالتوى فجأة، وألقى بالصدى من قوقعته، ووقف على قدميه. كشطت المناجل العظمية على الصخر أثناء سحبها من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هزه برفق، مما تسبب في رنين اللحن الواضح وسط العاصفة.
بقيت نيفيس عزلاء تماماً أمامه، ولا يزال سيفها عالقًا في لحم المسخ.
…بعد بضعة دقائق، كان يقف على قمة سلسلة من التلال الصخرية، وينظر إلى أسفل إلى المسخ القاتل. تم لف الظل حول جسده، مما عزز قدرات ساني الجسدية. بدت خطتهم قوية جدًا ولديها فرصة كبيرة للعمل.
‘أوه لا!’
***
كان ساني بالفعل بعيد جداً عن فعل أي شيء، حيث بقي يدور حول المخلوق الضخم لمهاجمته من الخلف. كان الصدى على الأرض، ولا يزال يترنح بسبب إلقائه من على ظهر المسخ. لا يبدو أنه يمكن أن يساعد أيضًا.
ومع ذلك، كان تعزية صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت الحالي، كانت نجمة التغيير بمفردها.
ارتفعت المناجل في الهواء مستهدفةً لحمها. ولكن في اللحظة الأخيرة، أقفل زوج من كماشات أحد المناجل بقبضة حديدية. وهذا أعطى نيفيس جزءًا آخر من الثانية للتفاعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا بحاجة إلى كل جزء من تلك القوة للبقاء على قيد الحياة.
تركت السيف، ونزلت تحت جسد المخلوق، مختبئة في النقطة العمياء من نطاق هجوم المنجل المتبقي. بقدر قلة أماكن الاختباء، فلم يكن هذا المكان الأمثل، لأن كل ما كان على المسخ فعله لسحقها لكومة لحم هو الاستلقاء. ومع ذلك، في تلك اللحظة، لم يكن أمام نيفيس خيار آخر.
…بعد بضعة دقائق، كان يقف على قمة سلسلة من التلال الصخرية، وينظر إلى أسفل إلى المسخ القاتل. تم لف الظل حول جسده، مما عزز قدرات ساني الجسدية. بدت خطتهم قوية جدًا ولديها فرصة كبيرة للعمل.
‘هذا سيء، هذا سيء…’
بحلول هذا الوقت، كان ساني بالفعل خلف المسخ. على أمل شراء بعض الوقت لنيفيس، لوح بالنصل اللازوردي للأسفل. وتم ربط السيف بمفصل إحدى رجلي المسخ الخلفيتين، مما أدى إلى تدفق الدم اللازوردي. ومع ذلك، على عكس ما حدث في المعركة ضد الزبال، فقد فشل في قطع الطرف تمامًا. فقد كان قاسيًا وسميكًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت كاسي أن تضع وجهًا شجاعًا. التفتت إلى نيفيس وأجبرت نفسها على الابتسام:
في اللحظة التالية، اختفت الساق من مجال رؤية ساني.
‘اللعنة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحظة ظهور هذه الفكرة في ذهنه، رفع ساني رأسه ونظر إلى المسخ. بطريقة ما، كان قد استدار بالفعل وكان يواجهه الآن، مع أشعاعان قرمزيان مشتعلان بالدماء في عينيه.
ولحظة ظهور هذه الفكرة في ذهنه، رفع ساني رأسه ونظر إلى المسخ. بطريقة ما، كان قد استدار بالفعل وكان يواجهه الآن، مع أشعاعان قرمزيان مشتعلان بالدماء في عينيه.
لأن لم يبدو أن المخلوق قد لاحظ الجرح الذي كان من المفترض أن يكون قاتلاً وحتى إن لم يكن قاتلاً، فعلى الأقل يجب أن يكون منهكًا بشدة. شد المسخ جسده قليلاً، فالتوى فجأة، وألقى بالصدى من قوقعته، ووقف على قدميه. كشطت المناجل العظمية على الصخر أثناء سحبها من الأرض.
كان دم. كان يغرق في دمه.
قبل أن يتفاعل ساني بشكل صحيح، ضربه الطرف الحاد لمنجل العظم في صدره بقوة منجنيق. الشيء الوحيد الذي تمكن من فعله هو نقل الظل من جسده إلى رداء محرك الدمى.
يمتلك المسوخ بعض الذكاء البدائي، ومع ذلك، لا يمكن مقارنتهم بالبشر. في جوهرهم، كانوا لا يزالون مفترسين يتصرفون في الغالب على أساس الغريزة. كان دهائهم وحشيًا بطبيعته ولذلك لم يكن من الصعب التغلب عليهم. أعطى ذلك النائمين الثلاثة الفرصة للاستفادة من مزاياهم.
لم يكن هناك ما يقال حقا. لقد ناقشوا بالفعل كل شيء يمكن مناقشته، والكلمات الفارغة لا يمكن أن تجعل الفتاة العمياء تشعر بقلق أقل. عند التفكير في الأمر، لم يكن ساني يرغب في تبادل الأماكن معها، على الرغم من أنها من بين الثلاثة كانت الوحيدة التي لم تضطر إلى المخاطرة بحياتها في القتال.
وبسبب هذا القرار السريع، صمد الدرع. لم يكن مثقوبًا بسن المنجل ناحية القلب.
‘أوه لا!’
ومع ذلك، كان تعزية صغيرة.
لم يكن هناك ما يقال حقا. لقد ناقشوا بالفعل كل شيء يمكن مناقشته، والكلمات الفارغة لا يمكن أن تجعل الفتاة العمياء تشعر بقلق أقل. عند التفكير في الأمر، لم يكن ساني يرغب في تبادل الأماكن معها، على الرغم من أنها من بين الثلاثة كانت الوحيدة التي لم تضطر إلى المخاطرة بحياتها في القتال.
كان ساني بالفعل بعيد جداً عن فعل أي شيء، حيث بقي يدور حول المخلوق الضخم لمهاجمته من الخلف. كان الصدى على الأرض، ولا يزال يترنح بسبب إلقائه من على ظهر المسخ. لا يبدو أنه يمكن أن يساعد أيضًا.
كانت قوة الضربة كافية لتحطيم قفصه الصدري وإرسال جسده يطير في الهواء مثل دمية بالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا بحاجة إلى كل جزء من تلك القوة للبقاء على قيد الحياة.
…بطريقة ما، وجد ساني نفسه ملقى على الأرض. شعر جسده بغرابة ولم يستطع التنفس. كان هناك شيء مرير يتدفق من فمه، مما يجعله يختنق.
وبسبب هذا القرار السريع، صمد الدرع. لم يكن مثقوبًا بسن المنجل ناحية القلب.
كان دم. كان يغرق في دمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بشكل ضعيف، حاول ساني التحرك، ولكن لم تستمع أطرافه إليه. فقط الظل من أستمع، لف جسده مؤخِرًا ما هو محتوم قليلاً.
‘هذا مؤلم…’
يمتلك المسوخ بعض الذكاء البدائي، ومع ذلك، لا يمكن مقارنتهم بالبشر. في جوهرهم، كانوا لا يزالون مفترسين يتصرفون في الغالب على أساس الغريزة. كان دهائهم وحشيًا بطبيعته ولذلك لم يكن من الصعب التغلب عليهم. أعطى ذلك النائمين الثلاثة الفرصة للاستفادة من مزاياهم.
مع تحرك أفكاره بشكل أبطأ وأبطأ، كما لو كان مغمورًا في ضبابٍ كثيف، نظر إلى الأعلى على أمل رؤية النجوم.
…بعد بضعة دقائق، كان يقف على قمة سلسلة من التلال الصخرية، وينظر إلى أسفل إلى المسخ القاتل. تم لف الظل حول جسده، مما عزز قدرات ساني الجسدية. بدت خطتهم قوية جدًا ولديها فرصة كبيرة للعمل.
وبدلاً من ذلك، رأى عينين قرمزيتين مشتعلتين تقتربان منه من الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بنا.”
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أوه لا!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات