قاتلي الشيطان
الفصل 72 : قاتلي الشيطان
لا يهم ما إذا كان سيفها اللامع قادرًا حقًا على اختراق درع المخلوق المنيع، لأنها هاجمت نقطة الضعف الوحيدة في جسده، المكان الذي تم فيه كسر درعه بالفعل.
بمجرد أن تجمد شيطان القوقعة، مشتتًا بالتهديد الوهمي للشجرة العظيمة، اندفعت نيفيس إلى الأمام. ولم يكن هناك أي تردد، ولا شك، ولا حتى أدنى توقف بين اللحظة التي خفض فيها عدوها دفاعاته وهجومه المتهور.
استجاب الشيطان على الفور تقريبًا، مدركًا التهديد. ولكن “تقريبًا” لم تكن تحسب حساب ساحة المعركة. كانت لحظة من التشتت كافية لخسارة كل شيء. وكان هذا الخطأ الواحد، مهما كان صغيرًا، كافيًا لتحديد قدره.
تمامًا مثلما كان ساني يركز تمامًا على مراقبة تحركات الوحش من قبل، كانت تراقب وتنتظر هذه اللحظة بالضبط منذ بداية المعركة. علمت نجمة التغيير أنه عندما تسنح الفرصة لنفسها، فإنها ستستمر لثانية واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
بدا الأمر كما لو أنه كان على حق. كان اللهب الخارق لنجمة التغيير قادرًا على الشفاء والتدمير. ويمتلك تأثيرًا معززًا مشابهًا للتحكم بالظل خاصته، على الأقل عند تطبيقه على الأسلحة. من كان يعلم ماذا يمكنه أن يفعل غير ذلك؟.
وحتى تلك الثانية كادت أن تكلف ساني حياته. لن تضيعها نيفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حلقت شخصيتها الرشيقة في الهواء مثل سهم انطلق من قوس قوي، تاركةً خلفها أشكالًا لاحقة تقريبًا. ولمع النصل الفضي لسيفها الطويل، عاكسا نور الفجر. بدا الدرع الأسود والأبيض يتحول إلى ضبابي.
‘ماذا–ماذا… هل فعلناها؟’
…ومع وميض من النور الأبيض، اخترق السيف المتوهج معدن قوقعة الشيطان وانغمس في جسده، مما أدى إلى إطلاق غضب من النار داخل القشرة الأدمونتينية.
هاجمت بكل قوتها، واندفعت نحو العدو دون أن تترك لنفسها أدنى فرصة للتراجع.
‘ما…’
هل كان سيفها قويًا بما يكفي لكسر قوقعة الشيطان المستيقظ العظيمة؟، بعد كل شيء، بغض النظر عن مدى روعة القدرة، كانت لا تزال مدعومة بنواة روح خاملة وضعيفة.
كانت الأمور تحدث بسرعة كبيرة بالنسبة لساني لتكوين فكرة متماسكة. كان بإمكانه فقط أن يشاهد الوقت يتباطأ إلى حد الزحف، وعاصفة من المشاعر تشتعل في ذهنه.
لقد فازوا بالفعل. لم يستطع تصديق ذلك تمامًا.
استجاب الشيطان على الفور تقريبًا، مدركًا التهديد. ولكن “تقريبًا” لم تكن تحسب حساب ساحة المعركة. كانت لحظة من التشتت كافية لخسارة كل شيء. وكان هذا الخطأ الواحد، مهما كان صغيرًا، كافيًا لتحديد قدره.
قبل أن يتمكن ساني من إدراك معنى تلك المشاعر، اختف بصيص النور الأخير من عين شيطان القوقعة. وتدحرج رأسه إلى الخلف وسقط.
وبعد ذلك، وصل سيف نجمة التغيير إلى قلب شيطان القوقعة وقام بتقطيعه، وحرق كل شيء حوله وجعل الدم اللازوردي للمخلوق المخيف يغلي ويتبخر.
…إذا كانت نيفيس قادرة حقًا على اختراق قوقعة المخلوق غير القابلة للتدمير، فكان نصرهم. خلاف ذلك، كان كل شيء بلا معنى، وسيكونون هم الذين يموتون، بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحتى تلك الثانية كادت أن تكلف ساني حياته. لن تضيعها نيفيس.
قام العملاق المخيف بتحريك منجله، محاولًا تشريحها. وومضت الكماشة من الجانب الآخر، مهددةً بسحق جسدها لعجينة دموية. ولكنه تأخر بجزء من الثانية.
كانت نجمة التغيير أسرع قليلاً.
أثناء ركضها، تغير شيء ما بشأن إيقاع خطواتها. لم يستطع ساني رؤية وجهها خلف حاجب خوذتها، ولكن إذا استطاع، كان ليرى عبوس من الألم يغطي وجه نيف الباهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
كانوا على وشك معرفة ذلك…
وفي اللحظة التالية، أشتعل بريق أبيض ناعم تحت جلد يديها. ومع ذلك، هذه المرة، لم يبق هناك. وبدلاً من ذلك، تدفقت الشعلة البيضاء إلى الخارج، إلى حافة السيف الفضي، ثم إلى نصلها.
لا يهم ما إذا كان سيفها اللامع قادرًا حقًا على اختراق درع المخلوق المنيع، لأنها هاجمت نقطة الضعف الوحيدة في جسده، المكان الذي تم فيه كسر درعه بالفعل.
استمرت المعركة بأكملها أقل من دقيقة، ولكنها تطلبت كل شيء من كلاهما.
تحول السيف فجأة إلى حافة مشعة حادة، مشتعلة بالنور الأبيض المتوهج. تألق بشدة لدرجة أن ساني شعر بالرغبة في إغلاق عينيه.
في صمت الصباح، وسط تلة شاهقة مغطاة برمال رمادية، وتحت أغصان شجرة عملاقة جميلة، سمع صراخ غريب:
ومع ذلك، لم يعد الإشراق ناعمًا ودافئًا بعد الآن. بدلاً من ذلك، بدا أنه قادر على تحويل أي شيء يلمسه إلى رماد وحاد بما يكفي لقطع نسيج العالم نفسه.
تذكر ساني أن كاسي كانت لا تزال تنتظر في أغصان الشجرة العظيمة، ولا تعرف من عاش ومن مات. وبعد لحظات، استنشق بعمق.
وربما كان حاد بما يكفي لقطع خيوط القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم بعد ذلك، قام بإجهاد أحباله الصوتية، وصرخ بأعلى رئتيه.
تذكر ساني كيف وصفت نيفيس قدرة جانبها… “يمكن استخدامها للشفاء”. في ذلك الوقت، كان يشك في أن هذه العبارة الخاصة بها تشير إلى وجود المزيد لها. حتى أنه تعجب من مدى قيمة وندرة مثل هذه القدرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا مثلما كان ساني يركز تمامًا على مراقبة تحركات الوحش من قبل، كانت تراقب وتنتظر هذه اللحظة بالضبط منذ بداية المعركة. علمت نجمة التغيير أنه عندما تسنح الفرصة لنفسها، فإنها ستستمر لثانية واحدة فقط.
بدا الأمر كما لو أنه كان على حق. كان اللهب الخارق لنجمة التغيير قادرًا على الشفاء والتدمير. ويمتلك تأثيرًا معززًا مشابهًا للتحكم بالظل خاصته، على الأقل عند تطبيقه على الأسلحة. من كان يعلم ماذا يمكنه أن يفعل غير ذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوصي الفخور لتل الرماد يحتضر. كان النور القرمزي في عينه المتبقية خافتًا، وسرعان ما اختفى أي مظهر من مظاهر الذكاء من عيونه.
قدرة لا تصدق حقا.
…ومع وميض من النور الأبيض، اخترق السيف المتوهج معدن قوقعة الشيطان وانغمس في جسده، مما أدى إلى إطلاق غضب من النار داخل القشرة الأدمونتينية.
بالنظر إلى الخلف، أدرك أن نيفيس لم تعذب نفسها عبثًا. كل الأوقات التي تظاهرت فيها بالتأمل أثناء تحمل العذاب المؤلم لعيبها في الخفاء كان الهدف منه جعل هذه اللحظة ممكنة. لمنحها ما يكفي من الثبات لاستخدام هذه القدرة في المعركة دون أن تتوقف من الألم.
هل كان سيفها قويًا بما يكفي لكسر قوقعة الشيطان المستيقظ العظيمة؟، بعد كل شيء، بغض النظر عن مدى روعة القدرة، كانت لا تزال مدعومة بنواة روح خاملة وضعيفة.
‘ماذا–ماذا… هل فعلناها؟’
وقد نجحت. ولكن كان السؤال… هل سيكون هذا كافياً؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اصطدمت بالسبيكة الغريبة لدرع العملاق اللامع… وفي المكان الذي كان من المفترض أن يكون قلبه فيه.
في صمت الصباح، وسط تلة شاهقة مغطاة برمال رمادية، وتحت أغصان شجرة عملاقة جميلة، سمع صراخ غريب:
هل كان سيفها قويًا بما يكفي لكسر قوقعة الشيطان المستيقظ العظيمة؟، بعد كل شيء، بغض النظر عن مدى روعة القدرة، كانت لا تزال مدعومة بنواة روح خاملة وضعيفة.
كانت الأمور تحدث بسرعة كبيرة بالنسبة لساني لتكوين فكرة متماسكة. كان بإمكانه فقط أن يشاهد الوقت يتباطأ إلى حد الزحف، وعاصفة من المشاعر تشتعل في ذهنه.
كانوا على وشك معرفة ذلك…
على بعد خطوات قليلة من جذع شيطان القوقعة الشاهق، ثنت نيفيس ساقيها وقفزت، وحلقت عالياً في الهواء. وومض سيفها إلى الأمام في اندفاع شرير، وبسرعة شديدة لدرجة أنه بدا للحظة وكأنها شعاع من نور الشمس الأبيض النقي.
بمجرد أن تجمد شيطان القوقعة، مشتتًا بالتهديد الوهمي للشجرة العظيمة، اندفعت نيفيس إلى الأمام. ولم يكن هناك أي تردد، ولا شك، ولا حتى أدنى توقف بين اللحظة التي خفض فيها عدوها دفاعاته وهجومه المتهور.
ثم اصطدمت بالسبيكة الغريبة لدرع العملاق اللامع… وفي المكان الذي كان من المفترض أن يكون قلبه فيه.
اتبع ساني مثال نيف واستلقي على الأرض، محاولًا التقاط أنفاسه.
لقد فازوا بالفعل. لم يستطع تصديق ذلك تمامًا.
‘بالطبع!’
‘بالطبع!’
عندما كانوا يختبئون في العمود الفقري الفارغ للوحش الضخم الميت، أخبرتهم كاسي عن رؤيتها. في تلك الرؤية، رأت شيطان القوقعة يتعرض للهجوم من قبل مخلوق مروع في أعماق البحر المظلم. وفي أعقاب المعركة، أصيب الشيطان بجروح بالغة وكان على وشك الموت.
هبطت نيف على الرمال وقفزت للخلف مستعدة للدفاع عن نفسها.
كان أفظع جرح في صدره، حيث تمزق الدرع وتحطم، وكشف عن قلب الوحش النابض. ومع مرور الوقت، تعافت جميع إصاباته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يعد الإشراق ناعمًا ودافئًا بعد الآن. بدلاً من ذلك، بدا أنه قادر على تحويل أي شيء يلمسه إلى رماد وحاد بما يكفي لقطع نسيج العالم نفسه.
باستثناء هذا.
وربما كان حاد بما يكفي لقطع خيوط القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوصي الفخور لتل الرماد يحتضر. كان النور القرمزي في عينه المتبقية خافتًا، وسرعان ما اختفى أي مظهر من مظاهر الذكاء من عيونه.
بينما بدا أن قوقعة الشيطان قد تعافت، في الحقيقة، لم يتم شفائها بالكامل. في هذه البقعة، تم إضعاف الدرع سرًا. ووجهت نيفيس ضربة له بالضبط في تلك البقعة.
وبعد ذلك، وصل سيف نجمة التغيير إلى قلب شيطان القوقعة وقام بتقطيعه، وحرق كل شيء حوله وجعل الدم اللازوردي للمخلوق المخيف يغلي ويتبخر.
لا يهم ما إذا كان سيفها اللامع قادرًا حقًا على اختراق درع المخلوق المنيع، لأنها هاجمت نقطة الضعف الوحيدة في جسده، المكان الذي تم فيه كسر درعه بالفعل.
اتبع ساني مثال نيف واستلقي على الأرض، محاولًا التقاط أنفاسه.
…ومع وميض من النور الأبيض، اخترق السيف المتوهج معدن قوقعة الشيطان وانغمس في جسده، مما أدى إلى إطلاق غضب من النار داخل القشرة الأدمونتينية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام العملاق المخيف بتحريك منجله، محاولًا تشريحها. وومضت الكماشة من الجانب الآخر، مهددةً بسحق جسدها لعجينة دموية. ولكنه تأخر بجزء من الثانية.
بدا كما لو أن العملاق أنار فجأة من الداخل، مع أشعة من النور تسطع من خلال الشقوق في درعه. للحظة، احترق المشهد السريالي في ذهن ساني.
“شريحة لحم شيطان واحدة، قادمة في الحال!”
وبعد ذلك، وصل سيف نجمة التغيير إلى قلب شيطان القوقعة وقام بتقطيعه، وحرق كل شيء حوله وجعل الدم اللازوردي للمخلوق المخيف يغلي ويتبخر.
التوت ساقي ساني، وسقط بلا رحمة على مؤخرته.
تذكر ساني أن كاسي كانت لا تزال تنتظر في أغصان الشجرة العظيمة، ولا تعرف من عاش ومن مات. وبعد لحظات، استنشق بعمق.
‘ماذا–ماذا… هل فعلناها؟’
ترنح الشيطان. وارتفعت ذراعيه ببطء، كما لو كان يحاول جذب نيفيس إلى العناق النهائي. ولكن بعد ذلك، مع ارتعاش جسده، سقطا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هبطت نيف على الرمال وقفزت للخلف مستعدة للدفاع عن نفسها.
كانوا على وشك معرفة ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن لم تكن هناك حاجة.
على بعد خطوات قليلة من جذع شيطان القوقعة الشاهق، ثنت نيفيس ساقيها وقفزت، وحلقت عالياً في الهواء. وومض سيفها إلى الأمام في اندفاع شرير، وبسرعة شديدة لدرجة أنه بدا للحظة وكأنها شعاع من نور الشمس الأبيض النقي.
كان الوصي الفخور لتل الرماد يحتضر. كان النور القرمزي في عينه المتبقية خافتًا، وسرعان ما اختفى أي مظهر من مظاهر الذكاء من عيونه.
…ومع وميض من النور الأبيض، اخترق السيف المتوهج معدن قوقعة الشيطان وانغمس في جسده، مما أدى إلى إطلاق غضب من النار داخل القشرة الأدمونتينية.
انهار الشيطان بشدة، وتخلت كل بقايا القوة عن جسده العظيم. أدار رأسه بجهد لا يصدق، وألقى نظرة أخيرة على الشجرة العظيمة. ثم توقف بصره على ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الخلف، أدرك أن نيفيس لم تعذب نفسها عبثًا. كل الأوقات التي تظاهرت فيها بالتأمل أثناء تحمل العذاب المؤلم لعيبها في الخفاء كان الهدف منه جعل هذه اللحظة ممكنة. لمنحها ما يكفي من الثبات لاستخدام هذه القدرة في المعركة دون أن تتوقف من الألم.
قدرة لا تصدق حقا.
لم يعد هناك غضب أو جنون في تلك النظرة بعد الآن. فقط بعض المشاعر الغريبة والهادئة التي لا يمكن تفسيرها. كما لو أنه شعر… بالراحة.
على بعد خطوات قليلة من جذع شيطان القوقعة الشاهق، ثنت نيفيس ساقيها وقفزت، وحلقت عالياً في الهواء. وومض سيفها إلى الأمام في اندفاع شرير، وبسرعة شديدة لدرجة أنه بدا للحظة وكأنها شعاع من نور الشمس الأبيض النقي.
قبل أن يتمكن ساني من إدراك معنى تلك المشاعر، اختف بصيص النور الأخير من عين شيطان القوقعة. وتدحرج رأسه إلى الخلف وسقط.
لقد انتصروا.
أمام الجسد العملاق، رفعت نيفيس خوذتها. وخلفها، كان وجهها شاحبًا ومتعبًا، وشعرها ملتصق به في فوضى تفوح منها رائحة العرق. كان الوهج اللاحق للإشراق الأبيض قد انطفأ بالفعل، تاركًا عينيها رمادية مرة أخرى.
باستثناء هذا.
ركعت نجمة التغيير، ثم استلقيت على ظهرها، مرهقةً للغاية من الحركة.
ثم بعد ذلك، قام بإجهاد أحباله الصوتية، وصرخ بأعلى رئتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت المعركة بأكملها أقل من دقيقة، ولكنها تطلبت كل شيء من كلاهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتبع ساني مثال نيف واستلقي على الأرض، محاولًا التقاط أنفاسه.
كان أفظع جرح في صدره، حيث تمزق الدرع وتحطم، وكشف عن قلب الوحش النابض. ومع مرور الوقت، تعافت جميع إصاباته.
لقد فازوا بالفعل. لم يستطع تصديق ذلك تمامًا.
‘أريد أن أنام لمدة أسبوع.’
أثناء ركضها، تغير شيء ما بشأن إيقاع خطواتها. لم يستطع ساني رؤية وجهها خلف حاجب خوذتها، ولكن إذا استطاع، كان ليرى عبوس من الألم يغطي وجه نيف الباهت.
تذكر ساني أن كاسي كانت لا تزال تنتظر في أغصان الشجرة العظيمة، ولا تعرف من عاش ومن مات. وبعد لحظات، استنشق بعمق.
ثم بعد ذلك، قام بإجهاد أحباله الصوتية، وصرخ بأعلى رئتيه.
وربما كان حاد بما يكفي لقطع خيوط القدر.
في صمت الصباح، وسط تلة شاهقة مغطاة برمال رمادية، وتحت أغصان شجرة عملاقة جميلة، سمع صراخ غريب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شريحة لحم شيطان واحدة، قادمة في الحال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
وفي اللحظة التالية، أشتعل بريق أبيض ناعم تحت جلد يديها. ومع ذلك، هذه المرة، لم يبق هناك. وبدلاً من ذلك، تدفقت الشعلة البيضاء إلى الخارج، إلى حافة السيف الفضي، ثم إلى نصلها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
