خمسة
الفصل 83 : خمسة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى من ذكرياته، وكان ساني مستعدًا للتعرف على السمة الجديدة التي حصل عليها. بالنظر إلى مقدار الألم الذي كان عليه أن يمر به للحصول على الشيء اللعين، كانت لديه توقعات عالية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت الظلال في ساني، وحدق ساني في الظلال.
السحر: [بلا شك].
بعد فترة، أصبح الوضع محرجًا بعض الشيء.
كانت هناك خمس سمات… [مقدر]، [علامة السمو]، [طفل الظلال]، و [نسيج الدم].
وبالحديث عن رداء محرك الدمى…
تحرك ساني قليلاً، ثم سأل بتردد:
“آه… ألن تفعلوا شيئًا يا رفاق؟”
في الواقع، لم يراهم يتحركون أو يظهرون أي علامة على الحياة على الإطلاق. في هذا الصدد، كانت أكثر جمودًا مما كان عليه صدى صوته هنا في بحر روحه. حك ساني رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تتفاعل الظلال، وبقيت صامتة وهادئة كما كانت منذ البداية.
‘خمسة! إنها خمسة! هناك خمسة منهم، اللعنة!’
في الواقع، لم يراهم يتحركون أو يظهرون أي علامة على الحياة على الإطلاق. في هذا الصدد، كانت أكثر جمودًا مما كان عليه صدى صوته هنا في بحر روحه. حك ساني رأسه.
ركز على أحد الأسحار.
كان خوفه الأولي يتلاشى ببطء. في البداية، كان مرعوبًا إلى حد فقدان صوابه، ولكن ذلك كان بسبب المفاجأة أكثر من كونه إحساسًا بتهديد حقيقي. فهذا بحر روحه، في نهاية المطاف. قلة قليلة من الأشياء يمكن أن تؤذيه هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الذي أيقظته فيه كاسي لتخبره بشئ مهم….
كان ساني متأكدًا تمامًا من أن الظلال لم تكن قادرة على فعل أي شيء، ناهيك عن مهاجمته. بدت وكأنها مظاهر لبعض الأجزاء الغريبة لجانبه أكثر من كونها مخلوقات حقيقية. وعلى هذا النحو، لم يكونوا خطرين.
الفصل 83 : خمسة
كان السؤال… لماذا ظهرت الظلال فجأة؟.
ابتسم ساني. كان هذا ما كان يأمل فيه. في السابق، كان قادرًا فقط على الشعور بشكل حدسي بالخصائص الخاصة لذكرياته، دون أي وسيلة لمعرفة طبيعتها وحدودها الحقيقية باستثناء نهج التجربة والخطأ. واستخدام هذه الطريقة أثناء المعركة لم يكن مفيدًا للبقاء على قيد الحياة.
بعد التفكير لفترة وجيزة في الأمر، توصل ساني إلى استنتاج مفاده أنهم لم يظهروا في الواقع، في حد ذاته. بدلاً من ذلك، كانوا دائمًا هنا، فقط لأنه لم يتمكن من رؤيتهم.
‘فكر فيهم فقط كقطع أثاث عصرية. من قال إن بحار الروح لا تحتاج إلى لمسة من التصميم الداخلي؟’
ولكن الآن، بعد أن تغيرت عيناه بسبب التحول الغريب الذي مر به، يمكنه، تمامًا كما لو كان يرى خيوط الألماس داخل رداء محرك الدمى.
عاد الشعور بعدم الارتياح من قبل، وأصبح الآن أقوى بكثير.
وبالحديث عن رداء محرك الدمى…
مجرد تذكر أن هناك خمس سمات كان صعبًا للغاية. صر على أسنانه، وحاول ساني الحفاظ على تركيزه، وعدم السماح لنفسه بأن يشتت انتباهه.
ولكن، الآن…
عند إلقاء نظرة خاطفة على الظلال الصامتة للمرة الأخيرة للتأكد من أنها لن تندفع نحوه، عبس ساني بريبة واستدار بعيدًا. وبدأ ظهره يرتجف على الفور.
‘فكر فيهم فقط كقطع أثاث عصرية. من قال إن بحار الروح لا تحتاج إلى لمسة من التصميم الداخلي؟’
هل كان ذلك حلما؟ في ذلك الوقت، كان يعتقد ذلك.
مواسياً نفسه إلى حد ما، اقترب من الكرات الساطعة التي تمثل الذكريات واستدعى رداء محرك الدمى. طفت إحدى الكرات لأسفل وخفتت ببطء، لتكشف عن الدرع الموجودة بداخلها.
‘قد يكون ذلك مفيدًا للغاية!’
كانت هناك خمس سمات: [مقدر]، [علامة السمو]، [طفل الظلال] والجديدة، [نسيج الدم].
تمامًا كما كان من قبل، تمكن ساني من رؤية خمسة روابط متوهجة وأوتار لا حصر لها تتخلل النسيج الرمادي. كانت تشبه النجوم المصغرة التي تم تجميعها في كوكبة.
أتى الرداء من طاغية، وهو فئة من المخلوقات الكابوسية بخمسة أنوية روح. ذكرى من الطبقة الخامسة، خمسة روابط… أمر منطقي.
لسبب ما، حرك الرقم خمسة شيئًا ما في ذهنه. عبس ساني، ولم يفهم الشعور بعدم الارتياح الذي ظهر فجأة من العدم وأعاق تدفق أفكاره.
عند إلقاء نظرة خاطفة على الظلال الصامتة للمرة الأخيرة للتأكد من أنها لن تندفع نحوه، عبس ساني بريبة واستدار بعيدًا. وبدأ ظهره يرتجف على الفور.
في محاولة للتركيز على المهمة الحالية، استدعى الأحرف الرونية التي تصف رداء محرك الدمى. وظهر الوصف المألوف في الهواء حول الدرع:
“آه… ألن تفعلوا شيئًا يا رفاق؟”
الذكرى: [رداء محرك الدمى].
رتبة الذكرى: مستيقظة.
رتبة الذكرى: مستيقظة.
وأخيرًا، حان الوقت لإلقاء نظرة على شظية منتصف الليل. ظهر النصل الرشيق أمام ساني بكل جماله الصارم.
طبقة الذكرى: V – الخامسة.
لا إنتظر…
‘قد يكون ذلك مفيدًا للغاية!’
نوع الذكرى: درع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسبب ما، حرك الرقم خمسة شيئًا ما في ذهنه. عبس ساني، ولم يفهم الشعور بعدم الارتياح الذي ظهر فجأة من العدم وأعاق تدفق أفكاره.
وصف الذكرى: [ذات يوم وجدت دودة الشك…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تصنيف الطبقة جديدًا. يبدو أن التعويذة قررت أن تكون مفيدة وأدرجت فهم ساني الجديد للأعمال الداخلية للذكريات في واجهتها… أه…؟.
كان المقدار “بسيطًا” لأنها كانت مجرد ذكرى مستيقظة. ونظرًا لأن “تعزيز المتانة” كان واضح بحد ذاته، طرد ساني رداء محرك الدمى واستدعى الجرس الفضي.
لم تكن الطبقات شيئًا تعلمه البشر من التعويذة. بدلاً من ذلك، كانت مجرد طريقة مرتجلة للتمييز بين الذكريات بمستويات قوة مختلفة ضمن نفس الرتبة. كانت غالبًا غير موثوقة وخاطئة تمامًا، ولكنها كانت أفضل من لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك… خمس.. خمس سمات!.
ولكن في حالة ساني، كانت المعلومات صحيحة مائة بالمائة. كان بإمكانه تأكيدها بعينيه فقط من خلال حساب عدد بقايا النواة داخل الذكرى. كان بإمكانه حتى فهم غرضها.
لسبب ما، حرك الرقم خمسة شيئًا ما في ذهنه. عبس ساني، ولم يفهم الشعور بعدم الارتياح الذي ظهر فجأة من العدم وأعاق تدفق أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘قد يكون ذلك مفيدًا للغاية!’
رتبة الذكرى: مستيقظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف السحر: [يرفض هذا النصل أن ينكسر، ولذلك فهو يتمتع بمتانةٍ غير معقولة. ويعزز بشكل كبير قوة حامله عندما يكون على مشارف الموت، ولكن فقط إذا كان غير مستعد للاستسلام.]
ومع ذلك، تم لفت انتباهه إلى شيء آخر. في أسفل الوصف، ظهرت مجموعة جديدة من الأحرف الرونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف السحر: [يرفض هذا النصل أن ينكسر، ولذلك فهو يتمتع بمتانةٍ غير معقولة. ويعزز بشكل كبير قوة حامله عندما يكون على مشارف الموت، ولكن فقط إذا كان غير مستعد للاستسلام.]
أسحار الذكرى: [متانة معززة]، [بلا شك].
ركز على أحد الأسحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتفاعل الظلال، وبقيت صامتة وهادئة كما كانت منذ البداية.
ابتسم ساني. كان هذا ما كان يأمل فيه. في السابق، كان قادرًا فقط على الشعور بشكل حدسي بالخصائص الخاصة لذكرياته، دون أي وسيلة لمعرفة طبيعتها وحدودها الحقيقية باستثناء نهج التجربة والخطأ. واستخدام هذه الطريقة أثناء المعركة لم يكن مفيدًا للبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف السحر: [يوفر لمرتديه قدرًا بسيطًا من الحماية ضد الهجمات العقلية.]
‘قد يكون ذلك مفيدًا للغاية!’
ولكن، الآن…
كان السؤال… لماذا ظهرت الظلال فجأة؟.
ركز على أحد الأسحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما نسي ما حدث بالفعل في ذلك اليوم.
السحر: [بلا شك].
‘ألم… ألم أرى حلما؟’
وصف السحر: [يوفر لمرتديه قدرًا بسيطًا من الحماية ضد الهجمات العقلية.]
‘من الجيد أن تعلم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أنسى!.
كان المقدار “بسيطًا” لأنها كانت مجرد ذكرى مستيقظة. ونظرًا لأن “تعزيز المتانة” كان واضح بحد ذاته، طرد ساني رداء محرك الدمى واستدعى الجرس الفضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسحار الذكرى: [متانة معززة]، [بلا شك].
طبقة الذكرى: III – الثالثة.
كان للجرس الصغير شرارة واحدة فقط من النور، والتي كانت أقل سطوعًا بكثير من تلك الموجودة داخل رداء محرك الدمى. ولم تظهر دراسة الأحرف الرونية أي شيء مثير للاهتمام. كانت ذكرى خاملة من الطبقة الأولى بسحر واحد زاد من النطاق الذي يمكن سماع رنينه إلى عدة كيلومترات.
تحرك ساني قليلاً، ثم سأل بتردد:
وأخيرًا، حان الوقت لإلقاء نظرة على شظية منتصف الليل. ظهر النصل الرشيق أمام ساني بكل جماله الصارم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكنه لم يفعل هذه المرة.
الذكرى: [شظية منتصف الليل].
وصف الذكرى: [مُشكلٌ من شظية نجمٍ ساقط، هذا النصل قوي البنية صلبٌ ولا يلين. يفضل أولئك المستعدين للقتال حتى آخر أخر رمق، ولا يعرفون الاستسلام.]
رتبة الذكرى: مستيقظة.
طبقة الذكرى: III – الثالثة.
مجرد تذكر أن هناك خمس سمات كان صعبًا للغاية. صر على أسنانه، وحاول ساني الحفاظ على تركيزه، وعدم السماح لنفسه بأن يشتت انتباهه.
طبقة الذكرى: III – الثالثة.
وصف الذكرى: [مُشكلٌ من شظية نجمٍ ساقط، هذا النصل قوي البنية صلبٌ ولا يلين. يفضل أولئك المستعدين للقتال حتى آخر أخر رمق، ولا يعرفون الاستسلام.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف السحر: [يوفر لمرتديه قدرًا بسيطًا من الحماية ضد الهجمات العقلية.]
هل كان ذلك حلما؟ في ذلك الوقت، كان يعتقد ذلك.
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
كان خوفه الأولي يتلاشى ببطء. في البداية، كان مرعوبًا إلى حد فقدان صوابه، ولكن ذلك كان بسبب المفاجأة أكثر من كونه إحساسًا بتهديد حقيقي. فهذا بحر روحه، في نهاية المطاف. قلة قليلة من الأشياء يمكن أن تؤذيه هنا.
وصف السحر: [يرفض هذا النصل أن ينكسر، ولذلك فهو يتمتع بمتانةٍ غير معقولة. ويعزز بشكل كبير قوة حامله عندما يكون على مشارف الموت، ولكن فقط إذا كان غير مستعد للاستسلام.]
كان ساني متأكدًا تمامًا من أن الظلال لم تكن قادرة على فعل أي شيء، ناهيك عن مهاجمته. بدت وكأنها مظاهر لبعض الأجزاء الغريبة لجانبه أكثر من كونها مخلوقات حقيقية. وعلى هذا النحو، لم يكونوا خطرين.
تنهد ساني، راضيًا وخائب الأمل في نفس الوقت. والآن عرف كيف يصل إلى بئر القوة التي كانت مختبئة في أعمق أجزاء قلبه عندما كانت شظية منتصف الليل في يده. ومع ذلك، لم يكن من الممكن القيام بذلك إلا عندما كان على وشك الموت، مصابًا وعلى بعد دقائق من الهلاك. يمكن أن ينقذه ذلك من موقف خطير أو يخلق فرصة لموقف أخير بطولي للغاية.
لسبب ما، كانت أفكاره بطيئة وغامضة. وشعر بميل قوي لنسيان كل شيء عن الشعور الغريب والتركيز على شيء آخر.
لم يهتم ساني بالبطولات، لذلك لم يكن الخيار الثاني جذابًا على الإطلاق. كان الأول أكثر فائدة بكثير، ولكن فقط في حالته الفاشلة بشكل مروع ووقع نفسه في قدر مميت من المتاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء خاطئ.
بمعنى آخر، لا يمكن استخدامه إلا إذا فشل. في المعارك العادية، لم تكن الصفات الخاصة لشظية منتصف الليل ذات فائدة على الإطلاق.
في حيرة، حدق ساني في الرونية.
‘ياله من أمر مثير للشفقة. ولكن… وجود ورقة رابحة في جعبتك في حالة ساءت الأمور حقًا ليس بالأمر السيئ أيضًا.’
نوع الذكرى: درع.
بعد فترة، أصبح الوضع محرجًا بعض الشيء.
انتهى من ذكرياته، وكان ساني مستعدًا للتعرف على السمة الجديدة التي حصل عليها. بالنظر إلى مقدار الألم الذي كان عليه أن يمر به للحصول على الشيء اللعين، كانت لديه توقعات عالية جدًا.
كان للجرس الصغير شرارة واحدة فقط من النور، والتي كانت أقل سطوعًا بكثير من تلك الموجودة داخل رداء محرك الدمى. ولم تظهر دراسة الأحرف الرونية أي شيء مثير للاهتمام. كانت ذكرى خاملة من الطبقة الأولى بسحر واحد زاد من النطاق الذي يمكن سماع رنينه إلى عدة كيلومترات.
أثناء البحث عن مجموعة الأحرف الرونية التي تمثل سماته، ركز ساني انتباهه وقرأ أسمائهم بعناية.
ولكنه أحصى فقط أربعة.
كانت هناك خمس سمات: [مقدر]، [علامة السمو]، [طفل الظلال] والجديدة، [نسيج الدم].
عاد الشعور بعدم الارتياح من قبل، وأصبح الآن أقوى بكثير.
كانت ساني على وشك استدعاء وصف [نسيج الدم]، ولكنه توقف بعد ذلك.
‘ألم… ألم أرى حلما؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مواسياً نفسه إلى حد ما، اقترب من الكرات الساطعة التي تمثل الذكريات واستدعى رداء محرك الدمى. طفت إحدى الكرات لأسفل وخفتت ببطء، لتكشف عن الدرع الموجودة بداخلها.
كان شيء ما غير صحيح.
شيء خاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مواسياً نفسه إلى حد ما، اقترب من الكرات الساطعة التي تمثل الذكريات واستدعى رداء محرك الدمى. طفت إحدى الكرات لأسفل وخفتت ببطء، لتكشف عن الدرع الموجودة بداخلها.
أتى الرداء من طاغية، وهو فئة من المخلوقات الكابوسية بخمسة أنوية روح. ذكرى من الطبقة الخامسة، خمسة روابط… أمر منطقي.
عاد الشعور بعدم الارتياح من قبل، وأصبح الآن أقوى بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متى شعر به لأول مرة؟.
كان المقدار “بسيطًا” لأنها كانت مجرد ذكرى مستيقظة. ونظرًا لأن “تعزيز المتانة” كان واضح بحد ذاته، طرد ساني رداء محرك الدمى واستدعى الجرس الفضي.
لسبب ما، كانت أفكاره بطيئة وغامضة. وشعر بميل قوي لنسيان كل شيء عن الشعور الغريب والتركيز على شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى من ذكرياته، وكان ساني مستعدًا للتعرف على السمة الجديدة التي حصل عليها. بالنظر إلى مقدار الألم الذي كان عليه أن يمر به للحصول على الشيء اللعين، كانت لديه توقعات عالية جدًا.
ولكنه لم يفعل هذه المرة.
الفصل 83 : خمسة
كان… عندما كنت أدرس رداء محرك الدمى. وكان… مرتبطًا… بالرقم خمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تصنيف الطبقة جديدًا. يبدو أن التعويذة قررت أن تكون مفيدة وأدرجت فهم ساني الجديد للأعمال الداخلية للذكريات في واجهتها… أه…؟.
‘قد يكون ذلك مفيدًا للغاية!’
خمسة؟ ما المعنى الذي كان هناك للرقم خمسة؟.
ومباشرة بعد أن قال هذه الكلمات بصوت عالٍ، تغير شيء ما. كان الأمر كما لو أن حجابًا غير مرئي قد سقط من عينيه. أو بالأحرى من عقله.
مع بدء تضاؤل انتباهه، عض ساني شفته، مما تسبب في تساقط قطرات من الدم. وصفي عقله للحظة.
كانت هناك خمس سمات… [مقدر]، [علامة السمو]، [طفل الظلال]، و [نسيج الدم].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مواسياً نفسه إلى حد ما، اقترب من الكرات الساطعة التي تمثل الذكريات واستدعى رداء محرك الدمى. طفت إحدى الكرات لأسفل وخفتت ببطء، لتكشف عن الدرع الموجودة بداخلها.
‘ماذا؟’
ولكن الآن، بعد أن تغيرت عيناه بسبب التحول الغريب الذي مر به، يمكنه، تمامًا كما لو كان يرى خيوط الألماس داخل رداء محرك الدمى.
كان خوفه الأولي يتلاشى ببطء. في البداية، كان مرعوبًا إلى حد فقدان صوابه، ولكن ذلك كان بسبب المفاجأة أكثر من كونه إحساسًا بتهديد حقيقي. فهذا بحر روحه، في نهاية المطاف. قلة قليلة من الأشياء يمكن أن تؤذيه هنا.
كان هناك… خمس.. خمس سمات!.
ولكنه أحصى فقط أربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في حيرة، حدق ساني في الرونية.
كان على يقين من وجود سمة خامسة. ولكن مهما حاول جاهدًا، لم يستطع قراءة اسمها ووصفها. في كل مرة سقطت نظراته على الأحرف الرونية المقابلة للسمة الخامسة، كان يجد نفسه مشتتًا، وتختفي ذاكرته تمامًا من أي ذكر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف السحر: [يرفض هذا النصل أن ينكسر، ولذلك فهو يتمتع بمتانةٍ غير معقولة. ويعزز بشكل كبير قوة حامله عندما يكون على مشارف الموت، ولكن فقط إذا كان غير مستعد للاستسلام.]
مجرد تذكر أن هناك خمس سمات كان صعبًا للغاية. صر على أسنانه، وحاول ساني الحفاظ على تركيزه، وعدم السماح لنفسه بأن يشتت انتباهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أنسى!.
لن أنسى!.
‘خمسة! إنها خمسة! هناك خمسة منهم، اللعنة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومباشرة بعد أن قال هذه الكلمات بصوت عالٍ، تغير شيء ما. كان الأمر كما لو أن حجابًا غير مرئي قد سقط من عينيه. أو بالأحرى من عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مواسياً نفسه إلى حد ما، اقترب من الكرات الساطعة التي تمثل الذكريات واستدعى رداء محرك الدمى. طفت إحدى الكرات لأسفل وخفتت ببطء، لتكشف عن الدرع الموجودة بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد ساني بصدمة وخوف يتغلغل في قلبه. كان يتذكر…
‘ألم… ألم أرى حلما؟’
“آه… ألن تفعلوا شيئًا يا رفاق؟”
نعم، بالطبع… رأى كاسي تقف فوقه والذعر في عينيها. تتوسل إليه أن يتذكر الرقم خمسة.
لا إنتظر…
حدقت الظلال في ساني، وحدق ساني في الظلال.
ومع ذلك، تم لفت انتباهه إلى شيء آخر. في أسفل الوصف، ظهرت مجموعة جديدة من الأحرف الرونية.
هل كان ذلك حلما؟ في ذلك الوقت، كان يعتقد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء خاطئ.
ومع ذلك، تم لفت انتباهه إلى شيء آخر. في أسفل الوصف، ظهرت مجموعة جديدة من الأحرف الرونية.
ولكنه نسي بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما نسي ما حدث بالفعل في ذلك اليوم.
وصف الذكرى: [ذات يوم وجدت دودة الشك…]
في اليوم الذي أيقظته فيه كاسي لتخبره بشئ مهم….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالحديث عن رداء محرك الدمى…
{ترجمة نارو…}
ولكنه نسي بعد ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات