الوداع
الفصل 133 : الوداع
بعد تحذير كاسي، أحس بشعور بارد يقبض على قلبه. لسبب ما، شعر أن بمجرد صعوده الدرج، لن يكون هناك طريقًا للعودة.
حملت نيفيس الكريستالات اللامعة ونظرت إليها بتعبير ثقيل. كان ساني يحدق أيضًا في الشظايا، رأسه ممتلئة بالأفكار المظلمة.
ترددت قبل الإجابة. وعندما فعلت، كان هناك تلميحًا من الحزن في نبرتها:
توهجت بقايا الأرواح الهالكة بهدوء في الغسق الخافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحس أنه كان يعرف الإجابة.
من حولهم، كان سكان المستوطنة الخارجية يسارعون في الدخول إلى أكواخهم البائسة قبل حلول الليل. كانت الشمس قد اختبأت بالفعل خلف الصورة الظلية الهائلة للبرج القرمزي، مُغرقًا العالم بأكمله في ظله المشؤوم. امتلأ الهواء بالقلق والرعب.
ومع ذلك، حقيقة أنها افترضت أنهما سيواصلان العمل معًا بكل بساطة، كما لو كان أمرًا مفروغًا منه، لم تُغادر عقله. لسبب ما، أعطته التفاصيل الصغيرة تلك شعورًا بالدفء.
عبس وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، نظر إلى عشرات الجماجم البشرية التي كانت تتأرجح فوقهم على السلاسل الصدئة، تنهد بشكل قاتم، وقاد كاسي خلال بوابات القلعة.
“لا تسيئي الفهم، أنا لست أرفض. لدي فضول فقط حيال تصرفك العطوف المفاجئ هذا. هل تمرين بشعور النبل المضلل؟’
“ماذا تظنين؟”
تماماً كما توقع، كانت طبيعة علاقتهم ستتغير من الأن فصاعدًا بما أنهم لم يعودوا آخر ثلاثة أشخاص في العالم بأسره وعدم وجود أي أحد آخر ليعتمدوا عليه سوى بعضهم البعض. هل كانت علاقتهم قوية بما فيه الكفاية لتتحمل ذلك؟ لم يكن متأكدًا.
تنهدت نجمة التغيير ونظرت للأعلى. كان وجهها الباهت قاسيًا وصارمًا. بقت صامتة لفترة، ثم قالت بنبرتها الهادئة المعتادة:
“لم أكن نبيلة أبداً. ولم أكن عطوفة أبداً”
“نحن بحاجة إلى الإنفصال.”
نظرت إليه نيفيس وأضافت:
لم يكن بوسع ساني سوى الضحك.
مكافحًا ألا ينظر إلى الحارسين بنظرة قتل، أجبر ساني نفسه على إخراج ابتسامة شاحبة ثم تخطاهم بحرس.
“أنت تعرفين ما يحدث عادة عندما ينفصل الناس في هذه المواقف، صحيح؟”
عبس وجهه.
حدق ساني بها فقط. هل أفصحت نيف للتو… أن شخصيتها كانت بشكل ساخر براغماتية مثله؟’1′ مرة أخرى، شعر بمزيج غريب من المشاعر. شخصيتها المفتقرة للعواطف جعلته مبتهجًا ومتوجعًا في نفس الوقت.
حدقت به بنظرة جدية في عينيها الرماديتين الباردتين.
“نحن لسنا بعمل درامي يا ساني. لدينا وسيلة لإمداد اثنين منا بالطعام والمأوى لمدة أسبوع. ليس هناك سببًا لنُضيع هذه الفرصة.”
التفتت كاسي نحوها، بتعبير مرتبك على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[1: الشخصية البراغماتية هي شخصية واقعية نفعية تهتم بما يجري في الواقع كما هو، أكثر من اهتمامها بما يُمكن أو ينبغي أن يكون، تُفكر في نتائج وعواقب كل ما تقوم به من أفعال.]
“لكن… لكن ماذا عن الثالث؟”
حدق ساني بها فقط. هل أفصحت نيف للتو… أن شخصيتها كانت بشكل ساخر براغماتية مثله؟’1′ مرة أخرى، شعر بمزيج غريب من المشاعر. شخصيتها المفتقرة للعواطف جعلته مبتهجًا ومتوجعًا في نفس الوقت.
انتشر صمت غير مريح بينهم، لم يقطعه إلا صفير الرياح. نظر ساني إلى الفتاة العمياء، ثم إلى نيفيس، وأخيرًا إلى نفسه. من منهم سيبقى جائعًا في البرد القارس بينما يأكل الإثنان الآخران حتى الشبع داخل الجدران الآمنة للقلعة؟
أحس أنه كان يعرف الإجابة.
‘ماذا كان يتوقع غير ذلك؟’
مضت أقل من عشر دقائق فقط منذ وصولهم للحضارة الإنسانية – وبدأ كل ما مروا به في هذا الجحيم البغيض – والعلاقة المؤقتة التي كونوها في الوضع القاسي للمتاهة في التفكك والانهيار بالفعل.
أوه، نعم… الاتفاق الذي قام به مع نجمة التغيير ليجعلها تعلمه استخدام السيف ولإخفاء حقيقة أنه لم يكن يقدر على استيعاب شظايا الروح. لقد نساه بالكاد.
تماماً كما توقع، كانت طبيعة علاقتهم ستتغير من الأن فصاعدًا بما أنهم لم يعودوا آخر ثلاثة أشخاص في العالم بأسره وعدم وجود أي أحد آخر ليعتمدوا عليه سوى بعضهم البعض. هل كانت علاقتهم قوية بما فيه الكفاية لتتحمل ذلك؟ لم يكن متأكدًا.
[1: الشخصية البراغماتية هي شخصية واقعية نفعية تهتم بما يجري في الواقع كما هو، أكثر من اهتمامها بما يُمكن أو ينبغي أن يكون، تُفكر في نتائج وعواقب كل ما تقوم به من أفعال.]
حدق ساني بها فقط. هل أفصحت نيف للتو… أن شخصيتها كانت بشكل ساخر براغماتية مثله؟’1′ مرة أخرى، شعر بمزيج غريب من المشاعر. شخصيتها المفتقرة للعواطف جعلته مبتهجًا ومتوجعًا في نفس الوقت.
طوال حياته، لم يتمكن ساني أبدًا في الاستمرار لفترة طويلة في أي مجموعة. لم يكن يعرف ما إذا كانت هذه المرة ستكون مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً اذن… سنلتقي بعد أسبوع، أظن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تظنين؟”
تمامًا عندما هددته مخاوفه بالخروج عن السيطرة، تنهدت نيفيس وأعطته شظايا الروح.
والأن بعد أن تم تذكير ساني بوجوده وإدراك أنه قد انتهى، شعر بألم مفاجئ من الحسرة. كان الأمر كما لو أن أحد الخيوط القليلة التي تربطهم معًا قد تم قطعه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليهما أحد الحراس وضحك.
“خذ، وأذهب بكاسي إلى الداخل.”
حدق في يدها، ثم نظر للأعلى بحدة.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليهما أحد الحراس وضحك.
اندلعت عاصفة غريبة من المشاعر في قلبه. كانت تحتوي على المفاجأة، الفرح، والقلق… ولكن في الوقت نفسه، بشكل غير مفهوم، كان هناك شعورًا مظلمًا بالعار والاستياء. غير عالم كيف يتعامل مع كل هذه المشاعر، عبس وسأل:
“لماذا أنا؟”
مكافحًا ألا ينظر إلى الحارسين بنظرة قتل، أجبر ساني نفسه على إخراج ابتسامة شاحبة ثم تخطاهم بحرس.
‘ماذا كان يتوقع غير ذلك؟’
رفعت نجمة التغيير حاجبها في دهشة. هز ساني رأسه وأظهر لها ابتسامة ملتوية، وأضاف:
“أنت تعرفين ما يحدث عادة عندما ينفصل الناس في هذه المواقف، صحيح؟”
عبس وجهه.
“لا تسيئي الفهم، أنا لست أرفض. لدي فضول فقط حيال تصرفك العطوف المفاجئ هذا. هل تمرين بشعور النبل المضلل؟’
نظرت إليه نيفيس لفترة، ثم قالت بلامبالاة:
لكنها لم تنسِ.
نظرت إليه نيفيس لفترة، ثم قالت بلامبالاة:
“لم أكن نبيلة أبداً. ولم أكن عطوفة أبداً”
توهجت بقايا الأرواح الهالكة بهدوء في الغسق الخافت.
رمش ساني، مكافحًا الرغبة في قرص نيفيس ليتأكد من أنها كانت مستيقظة. هل قابلت نفسها؟ إن لم تكن هي نبيلة، فمن يكون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي الوقت ذاته، هزت نجمة التغيير كتفيها ونظرت بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، نظر إلى عشرات الجماجم البشرية التي كانت تتأرجح فوقهم على السلاسل الصدئة، تنهد بشكل قاتم، وقاد كاسي خلال بوابات القلعة.
“لأن ببساطة هذا أفضل خيار. في الوقت الحالي، نحن في أمس الحاجة لجمع المعلومات. بمساعدة الظل، ستتمكن من معرفة المزيد عما يحدث بالقلعة أفضل بكثير مني. بينما تُجمع المعلومات بالداخل، سأفعل الشيء ذاته هنا. سنلتقي بعد أسبوع ونُشارك ما توصلنا اليه، ثم نقرر ما سنفعله بعد ذلك.”
——————————-—
حدق ساني بها فقط. هل أفصحت نيف للتو… أن شخصيتها كانت بشكل ساخر براغماتية مثله؟’1′ مرة أخرى، شعر بمزيج غريب من المشاعر. شخصيتها المفتقرة للعواطف جعلته مبتهجًا ومتوجعًا في نفس الوقت.
حدق في يدها، ثم نظر للأعلى بحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، حقيقة أنها افترضت أنهما سيواصلان العمل معًا بكل بساطة، كما لو كان أمرًا مفروغًا منه، لم تُغادر عقله. لسبب ما، أعطته التفاصيل الصغيرة تلك شعورًا بالدفء.
لم يكن بوسع ساني سوى الضحك.
“تجارة، أي تجارة؟”
نظرت إليه نيفيس وأضافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالإضافة إلى ذلك، لقد انتهت شروط تجارتنا. كان وعدك هو التخلي عن حصتك من الغنائم حتى وصولنا إلى القلعة. وها نحن ذا. أنت من قتلت المخلوق الحجري ذاك، لذا هذه الشظايا من حقك.”
سرعان ما وصلوا إلى القمة وتوقفا أمام اثنين من الحراس الغير ودودين.
“تجارة، أي تجارة؟”
‘ماذا كان يتوقع غير ذلك؟’
أوه، نعم… الاتفاق الذي قام به مع نجمة التغيير ليجعلها تعلمه استخدام السيف ولإخفاء حقيقة أنه لم يكن يقدر على استيعاب شظايا الروح. لقد نساه بالكاد.
لكنها لم تنسِ.
والأن بعد أن تم تذكير ساني بوجوده وإدراك أنه قد انتهى، شعر بألم مفاجئ من الحسرة. كان الأمر كما لو أن أحد الخيوط القليلة التي تربطهم معًا قد تم قطعه فجأة.
“حسناً اذن… سنلتقي بعد أسبوع، أظن.”
تردد ساني ثم أخرج شظايا الروح.
فتح ساني فمه، راغبًا في قول شيء آخر ولكنه ابتعد فقط. وتنحى جانبًا، ليعطي الفتيات بعض الخصوصية لتوديع بعضهما. بعد وقت، وجدت اليد الرقيقة لكاسي كتفيه.
“اوه، هلا نظرت إلى هذا. لقد أحضر لنا الجرذ هدية.”
اندلعت عاصفة غريبة من المشاعر في قلبه. كانت تحتوي على المفاجأة، الفرح، والقلق… ولكن في الوقت نفسه، بشكل غير مفهوم، كان هناك شعورًا مظلمًا بالعار والاستياء. غير عالم كيف يتعامل مع كل هذه المشاعر، عبس وسأل:
“هل أنتِ مستعدة؟”
***
ترددت قبل الإجابة. وعندما فعلت، كان هناك تلميحًا من الحزن في نبرتها:
“أنت تعرفين ما يحدث عادة عندما ينفصل الناس في هذه المواقف، صحيح؟”
“أجل.”
وبهذا، غادرا وتركا نيفيس وراءهم، واقفة بمفردها في ظلام الليل الهابط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت نجمة التغيير حاجبها في دهشة. هز ساني رأسه وأظهر لها ابتسامة ملتوية، وأضاف:
“لماذا أنا؟”
***
‘ماذا كان يتوقع غير ذلك؟’
أوه، نعم… الاتفاق الذي قام به مع نجمة التغيير ليجعلها تعلمه استخدام السيف ولإخفاء حقيقة أنه لم يكن يقدر على استيعاب شظايا الروح. لقد نساه بالكاد.
مرشداً الفتاة العمياء، اقترب ساني من الدرج الكبير الذي يؤدي إلى البوابات المزخرفة للقلعة الرائعة. بالخارج هنا، لم يوجد سوى عويل الرياح وغطاء الظلام الزاحف. يبدو أنه لم يُسمح لسكان الأحياء الفقيرة ببناء أكواخهم على الامتداد الحجري الواسع الذي يفصل السلالم الرخامية عن المستوطنة الخارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 133 : الوداع
توخي الحذر، هناك سلالم أمامنا.
بعد تحذير كاسي، أحس بشعور بارد يقبض على قلبه. لسبب ما، شعر أن بمجرد صعوده الدرج، لن يكون هناك طريقًا للعودة.
بالصر على أسنانه، اتخذ ساني خطوة للأمام وبدأ في الصعود إلى القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما وصلوا إلى القمة وتوقفا أمام اثنين من الحراس الغير ودودين.
اندلعت عاصفة غريبة من المشاعر في قلبه. كانت تحتوي على المفاجأة، الفرح، والقلق… ولكن في الوقت نفسه، بشكل غير مفهوم، كان هناك شعورًا مظلمًا بالعار والاستياء. غير عالم كيف يتعامل مع كل هذه المشاعر، عبس وسأل:
ارتدى كل من الشابين اللّذين كانا يمنعان طريقهما ذكريات من نوع الدروع وكانا يحملان أسلحتهم في العلن.
رمش ساني، مكافحًا الرغبة في قرص نيفيس ليتأكد من أنها كانت مستيقظة. هل قابلت نفسها؟ إن لم تكن هي نبيلة، فمن يكون؟
“ماذا تريد أيها الجرذ؟”
بعد تحذير كاسي، أحس بشعور بارد يقبض على قلبه. لسبب ما، شعر أن بمجرد صعوده الدرج، لن يكون هناك طريقًا للعودة.
تردد ساني ثم أخرج شظايا الروح.
“لأن ببساطة هذا أفضل خيار. في الوقت الحالي، نحن في أمس الحاجة لجمع المعلومات. بمساعدة الظل، ستتمكن من معرفة المزيد عما يحدث بالقلعة أفضل بكثير مني. بينما تُجمع المعلومات بالداخل، سأفعل الشيء ذاته هنا. سنلتقي بعد أسبوع ونُشارك ما توصلنا اليه، ثم نقرر ما سنفعله بعد ذلك.”
نظر إليهما أحد الحراس وضحك.
مرشداً الفتاة العمياء، اقترب ساني من الدرج الكبير الذي يؤدي إلى البوابات المزخرفة للقلعة الرائعة. بالخارج هنا، لم يوجد سوى عويل الرياح وغطاء الظلام الزاحف. يبدو أنه لم يُسمح لسكان الأحياء الفقيرة ببناء أكواخهم على الامتداد الحجري الواسع الذي يفصل السلالم الرخامية عن المستوطنة الخارجية.
“اوه، هلا نظرت إلى هذا. لقد أحضر لنا الجرذ هدية.”
‘ماذا كان يتوقع غير ذلك؟’
ضاحكًا، أخذ الكريستالات اللامعة ولوح بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، غادرا وتركا نيفيس وراءهم، واقفة بمفردها في ظلام الليل الهابط.
“هيا ادخل، سيقابلك شخص ما في الداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، نظر إلى عشرات الجماجم البشرية التي كانت تتأرجح فوقهم على السلاسل الصدئة، تنهد بشكل قاتم، وقاد كاسي خلال بوابات القلعة.
حملت نيفيس الكريستالات اللامعة ونظرت إليها بتعبير ثقيل. كان ساني يحدق أيضًا في الشظايا، رأسه ممتلئة بالأفكار المظلمة.
مكافحًا ألا ينظر إلى الحارسين بنظرة قتل، أجبر ساني نفسه على إخراج ابتسامة شاحبة ثم تخطاهم بحرس.
بعد تحذير كاسي، أحس بشعور بارد يقبض على قلبه. لسبب ما، شعر أن بمجرد صعوده الدرج، لن يكون هناك طريقًا للعودة.
بعد ذلك، نظر إلى عشرات الجماجم البشرية التي كانت تتأرجح فوقهم على السلاسل الصدئة، تنهد بشكل قاتم، وقاد كاسي خلال بوابات القلعة.
——————————-—
رمش ساني، مكافحًا الرغبة في قرص نيفيس ليتأكد من أنها كانت مستيقظة. هل قابلت نفسها؟ إن لم تكن هي نبيلة، فمن يكون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[1: الشخصية البراغماتية هي شخصية واقعية نفعية تهتم بما يجري في الواقع كما هو، أكثر من اهتمامها بما يُمكن أو ينبغي أن يكون، تُفكر في نتائج وعواقب كل ما تقوم به من أفعال.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً اذن… سنلتقي بعد أسبوع، أظن.”
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
