التعايش
الفصل 135 : التعايش
أثناء سيرهم، لاحظ ساني العديد من المنسوجات الخام المرسوم عليها هذا الرمز. كانت أقمشتها سوداء اللون، وبمنتصفها يوجد برج أبيض منمق وأفعى ذهبية مطرزة. خمن ساني أن هذا كان يُمثل المدينة المظلمة، القلعة الساطعة، وحاكمها، تباعًا.
قادهما هاربر عبر القلعة، موضحًا التفاصيل صغيرة حول القواعد والعادات التي على المرء اتباعها بمجرد دخوله القلعة. كان شخصًا ثرثارًا وودودًا، لذلك سرعان ما فهم منه ساني خلاصة الأمر.
ضحكت كاسي فجأة.
لم يكن يقصد أي شيء غير ملائم بطلبه لغرفة واحدة. إنه فقط على مدار الأشهر التي قضوها معًا في التخييم، أصبحت عادة له بالبقاء بالقرب من كاسي في حال احتاجت إلى مساعدة في شيء ما. والأهم من ذلك أنه لم يكن راغبًا في جعلها تختفي عن أنظاره ولو لثانية واحدة في هذه القلعة المجهولة. لم يثق بأي شخص هنا.
بشكل عام، كان الأمر بسيطًا للغاية. كانا لديهما الحرية في فعل ما يحلو لهم طالما لم ينتهكوا القواعد الأساسية للمعيشة، مع بعض التحفظات القليلة. كانت هناك مناطق بالقلعة الرخامية مفتوحة للجميع، ومناطق أخرى لا يمكن إلا لحشد غونلوغ دخولها. تم تعليم تلك المناطق برمز بثعبان ملفوف حول برج طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأكون صادقة، أنا لا أشعر بالأمان هنا أيضًا. لذا، شكرًا لك! لكن علي القول، هذا المكان يشبه الفنادق حقًا. أخذني والداي في عطلة جبلية مرة من قبل وأقمنا في فندق قديم للغاية. آه، ما كان اسمه… الاستبصار؟ الاستغفال؟ على كل حال، هذا المكان كان يشبهه تمامًا.”
أثناء سيرهم، لاحظ ساني العديد من المنسوجات الخام المرسوم عليها هذا الرمز. كانت أقمشتها سوداء اللون، وبمنتصفها يوجد برج أبيض منمق وأفعى ذهبية مطرزة. خمن ساني أن هذا كان يُمثل المدينة المظلمة، القلعة الساطعة، وحاكمها، تباعًا.
لكنه لم يكن يقصد أي شيء حقًا.
خلاف ذلك، لم يكن هناك الكثير لمعرفته بإستثناء موعد ومكان الطعام والماء والضروريات الأخرى. آخر شيء قاله هاربر كان عن طريقة تعاملهم مع سكان القلعة الآخرين.
ضحكت كاسي فجأة.
“الناس هنا لطفاء للغاية، لكن لا يزال عليكم أن تحسنا التصرف. خاصة عند معاملتكما مع الحراس والصيادين. هؤلاء الرجال يحموننا ويخاطرون بحياتهم من أجل تزويدنا بالموارد، لذلك يستحقون احترامنا. إذا كان أحدهم قد… آه… إذا حدث سوء تفاهم بينكم، رجاء تفهموا أعبائهم. نعم.”
قادهما هاربر عبر القلعة، موضحًا التفاصيل صغيرة حول القواعد والعادات التي على المرء اتباعها بمجرد دخوله القلعة. كان شخصًا ثرثارًا وودودًا، لذلك سرعان ما فهم منه ساني خلاصة الأمر.
“غرفتان إذا كانتا بجوار بعضهما البعض. إن لم يكن هذا ممكنًا اذن غرفة واحدة.”
ألقى ساني نظرة قاتمة على الشاب النحيل وقام بترجمة هذه الكلمات إلى “لا تعبثا مع رجال غونلوغ، وإذا كان هم من عبثا معكما، فقط تقبلا الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه… حسنًا. أظن أنه يمكنني إيجاد غرفتين متجاورتين لكما. اتبعاني.”
كم هذا رائع.
‘لن تسيء الفهم، صحيح؟’
خلال هذه الأثناء، كان قد تمكن من التقاط بعض اللمحات عن حياة الناس داخل القلعة. ولدهشة ساني، لم يكون حالهم مهين وبائس كما توقع. بالأحرى، بدا أن الجميع كانوا على ما يرام حيث يمارسون أعمالهم بشكل دنيوي ممل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لن تسيء الفهم، صحيح؟’
بالطبع، كانت هناك علامات من القلق والإجهاد على وجوههم، ولكن يمكننا قول الشيء نفسه عن الناس بالعالم الخارجي. بشكل عام، بدا سكان القلعة وبشكل مدهش… عاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الناس هنا لطفاء للغاية، لكن لا يزال عليكم أن تحسنا التصرف. خاصة عند معاملتكما مع الحراس والصيادين. هؤلاء الرجال يحموننا ويخاطرون بحياتهم من أجل تزويدنا بالموارد، لذلك يستحقون احترامنا. إذا كان أحدهم قد… آه… إذا حدث سوء تفاهم بينكم، رجاء تفهموا أعبائهم. نعم.”
‘أظن أن البشر بإمكانهم التكيف مع أي شيء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى ساني معظم حياته خائفًا من رجال الشرطة ويحاول تجنبهم بأي ثمن.
ولكنه الآن كان يفتقدهم كثيرًا.
وكما علمته نجمة التغيير، القدرة على التكيف كانت أعظم قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طالما كانت هناك بعض مظاهر الاستقرار، سيجد البشر الوسيلة. ويبدو أن السيد الاستبدادي للقلعة القديمة، بغض النظر عن مدى حقارته، قد زود النائمين العالقين هنا بمظاهر الاستقرار هذه. ترددت كلمات ايفي أن هذا الوغد كان الشيء الوحيد الذي يبقي هذا المكان متماسكًا في ذهن ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لن تسيء الفهم، صحيح؟’
‘ربما كان… شرًا ضروريًا؟’
لم يكن يقصد أي شيء غير ملائم بطلبه لغرفة واحدة. إنه فقط على مدار الأشهر التي قضوها معًا في التخييم، أصبحت عادة له بالبقاء بالقرب من كاسي في حال احتاجت إلى مساعدة في شيء ما. والأهم من ذلك أنه لم يكن راغبًا في جعلها تختفي عن أنظاره ولو لثانية واحدة في هذه القلعة المجهولة. لم يثق بأي شخص هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بالنسبة لهما، كان ذلك ممتازًا. كانت كاسي لا تستطيع الرؤية، وساني قد اعتاد بالفعل على وجود البرج بسبب حساسيته للظلال. بالإضافة، كانت جميع نوافذ القلعة مغلقة الأن مما حجب رؤيته.
وأخيرًا، وصلوا إلى أقصى برج غربي للقلعة. بالفعل، كان أغلبه فارغًا وهادئًا كما قال. لا يبدو أن عددًا كبيرًا من الناس كانوا يريدون البقاء هنا لمواجهة الصورة المخيفة للبرج القرمزي الذي يلوح في الأفق.
ابتسم ساني.
ومع ذلك، بالنسبة لهما، كان ذلك ممتازًا. كانت كاسي لا تستطيع الرؤية، وساني قد اعتاد بالفعل على وجود البرج بسبب حساسيته للظلال. بالإضافة، كانت جميع نوافذ القلعة مغلقة الأن مما حجب رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى ساني معظم حياته خائفًا من رجال الشرطة ويحاول تجنبهم بأي ثمن.
بابتسامة، أدارت رأسها يمينًا ويسارًا ثم أضافت:
توقف هاربر فجأة وقال بنبرة حرجة بعض الشيء:
“لقد نسيت أن أسألكما يا رفاق. هل تريدان غرفة واحدة أم غرفتان؟”
الفصل 135 : التعايش
بدون التفكير كثيرًا، جاوب ساني وكاسي في نفس الوقت:
كم هذا رائع.
بشكل عام، كان الأمر بسيطًا للغاية. كانا لديهما الحرية في فعل ما يحلو لهم طالما لم ينتهكوا القواعد الأساسية للمعيشة، مع بعض التحفظات القليلة. كانت هناك مناطق بالقلعة الرخامية مفتوحة للجميع، ومناطق أخرى لا يمكن إلا لحشد غونلوغ دخولها. تم تعليم تلك المناطق برمز بثعبان ملفوف حول برج طويل.
“غرفة واحدة.”
“غرفتان إذا كانتا بجوار بعضهما البعض. إن لم يكن هذا ممكنًا اذن غرفة واحدة.”
توقف هاربر فجأة وقال بنبرة حرجة بعض الشيء:
“غرفتان.”
“أعرف… أنا فقط لم أكن أتوقع ذلك. دعني أخمن، أنت لا تثق بأي شخص في هذه القلعة ولهذا السبب سوف تراقبني مثل الصقر لإخافتهم. كالأخ الأكبر العنيف الذي يبالغ في الحماية. صحيح؟”
لكنه لم يكن يقصد أي شيء حقًا.
في ذلك الوقت، تجمد كل منهما ونظرا إلى الآخر بتعبير متحجر. إحمر وجه كاسي خجلاً، بينما أصبح وجه ساني شاحبًا أكثر.
‘ربما كان… شرًا ضروريًا؟’
وبذلك، بدأ في المشي للأمام.
لم يكن يقصد أي شيء غير ملائم بطلبه لغرفة واحدة. إنه فقط على مدار الأشهر التي قضوها معًا في التخييم، أصبحت عادة له بالبقاء بالقرب من كاسي في حال احتاجت إلى مساعدة في شيء ما. والأهم من ذلك أنه لم يكن راغبًا في جعلها تختفي عن أنظاره ولو لثانية واحدة في هذه القلعة المجهولة. لم يثق بأي شخص هنا.
لكن في ظروفهم الجديدة، يشير طلبه لغرفة واحدة إلى معنى مختلف.
لكنه لم يكن يقصد أي شيء حقًا.
بعد فترة وجيزة، كانوا يقفون أمام بابين خشبيين متينيين. سلم هاربر المفاتيح الحديدية لساني ثم ابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتطهير حلقه، نظر ساني إلى هاربر وقال:
توقف هاربر فجأة وقال بنبرة حرجة بعض الشيء:
“آمل أنكٍ لم تظنِ أنني…”
“غرفتان إذا كانتا بجوار بعضهما البعض. إن لم يكن هذا ممكنًا اذن غرفة واحدة.”
بابتسامة، أدارت رأسها يمينًا ويسارًا ثم أضافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يشعر بالحرج قليلاً، تنهد ساني وقال:
حك الشاب الغير مستقر رأسه وأجاب بنبرة مندهشة إلى حد ما:
قادهما هاربر عبر القلعة، موضحًا التفاصيل صغيرة حول القواعد والعادات التي على المرء اتباعها بمجرد دخوله القلعة. كان شخصًا ثرثارًا وودودًا، لذلك سرعان ما فهم منه ساني خلاصة الأمر.
وبذلك، بدأ في المشي للأمام.
“آه… حسنًا. أظن أنه يمكنني إيجاد غرفتين متجاورتين لكما. اتبعاني.”
‘لن تسيء الفهم، صحيح؟’
“آمل أنكٍ لم تظنِ أنني…”
وبذلك، بدأ في المشي للأمام.
بعد فترة وجيزة، كانوا يقفون أمام بابين خشبيين متينيين. سلم هاربر المفاتيح الحديدية لساني ثم ابتسم.
ألقى ساني نظرة على كاسي، ثم هز رأسه وبدأ في إتباع هاربر.
‘لن تسيء الفهم، صحيح؟’
بعد فترة وجيزة، كانوا يقفون أمام بابين خشبيين متينيين. سلم هاربر المفاتيح الحديدية لساني ثم ابتسم.
“ها نحن ذا، الغرف ليست كبيرة لكنها… اه… مريحة حقًا. استمتعا بليلتكم الأولى في الأمان. لا بد أنكما لم تشعرا بالأمان منذ وقت طويل. لم أشعر به أنا ايضًا قبل دخولي القلعة. لحسن الحظ أن هذه الأوقات قد ولت بالفعل! على أي حال، سيتم تقديم الطعام بعد ساعة واحدة من شروق الشمس غدًا بالقاعة الرئيسية للقلعة. أراكما هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الناس هنا لطفاء للغاية، لكن لا يزال عليكم أن تحسنا التصرف. خاصة عند معاملتكما مع الحراس والصيادين. هؤلاء الرجال يحموننا ويخاطرون بحياتهم من أجل تزويدنا بالموارد، لذلك يستحقون احترامنا. إذا كان أحدهم قد… آه… إذا حدث سوء تفاهم بينكم، رجاء تفهموا أعبائهم. نعم.”
تُرك ساني وكاسي بمفردهما في صمت غريب.
“آه… حسنًا. أظن أنه يمكنني إيجاد غرفتين متجاورتين لكما. اتبعاني.”
بالطبع، كان هذا في حالة أن الفندق المعني يسكنه المئات من حاملي تعويذة الكابوس، يحكمه طاغية سفاح، مع عدم وجود ضابط شرطة واحد بالأنحاء لطلب المساعدة منه اذا حدث شيء.
لا يزال يشعر بالحرج قليلاً، تنهد ساني وقال:
ألقى ساني نظرة قاتمة على الشاب النحيل وقام بترجمة هذه الكلمات إلى “لا تعبثا مع رجال غونلوغ، وإذا كان هم من عبثا معكما، فقط تقبلا الأمر.”
‘هاه. ياللسخرية…’
“آمل أنكٍ لم تظنِ أنني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أن البشر بإمكانهم التكيف مع أي شيء.’
ضحكت كاسي فجأة.
حك الشاب الغير مستقر رأسه وأجاب بنبرة مندهشة إلى حد ما:
“ها نحن ذا، الغرف ليست كبيرة لكنها… اه… مريحة حقًا. استمتعا بليلتكم الأولى في الأمان. لا بد أنكما لم تشعرا بالأمان منذ وقت طويل. لم أشعر به أنا ايضًا قبل دخولي القلعة. لحسن الحظ أن هذه الأوقات قد ولت بالفعل! على أي حال، سيتم تقديم الطعام بعد ساعة واحدة من شروق الشمس غدًا بالقاعة الرئيسية للقلعة. أراكما هناك!”
“أعرف… أنا فقط لم أكن أتوقع ذلك. دعني أخمن، أنت لا تثق بأي شخص في هذه القلعة ولهذا السبب سوف تراقبني مثل الصقر لإخافتهم. كالأخ الأكبر العنيف الذي يبالغ في الحماية. صحيح؟”
بابتسامة، أدارت رأسها يمينًا ويسارًا ثم أضافت:
“لأكون صادقة، أنا لا أشعر بالأمان هنا أيضًا. لذا، شكرًا لك! لكن علي القول، هذا المكان يشبه الفنادق حقًا. أخذني والداي في عطلة جبلية مرة من قبل وأقمنا في فندق قديم للغاية. آه، ما كان اسمه… الاستبصار؟ الاستغفال؟ على كل حال، هذا المكان كان يشبهه تمامًا.”
لكن في ظروفهم الجديدة، يشير طلبه لغرفة واحدة إلى معنى مختلف.
ابتسم ساني.
بابتسامة، أدارت رأسها يمينًا ويسارًا ثم أضافت:
“أليس كذلك؟ لم أذهب إلى فنادق من قبل لكن هذا كان أول ما فكرت به أيضًا.”
ألقى ساني نظرة قاتمة على الشاب النحيل وقام بترجمة هذه الكلمات إلى “لا تعبثا مع رجال غونلوغ، وإذا كان هم من عبثا معكما، فقط تقبلا الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، كان هذا في حالة أن الفندق المعني يسكنه المئات من حاملي تعويذة الكابوس، يحكمه طاغية سفاح، مع عدم وجود ضابط شرطة واحد بالأنحاء لطلب المساعدة منه اذا حدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الناس هنا لطفاء للغاية، لكن لا يزال عليكم أن تحسنا التصرف. خاصة عند معاملتكما مع الحراس والصيادين. هؤلاء الرجال يحموننا ويخاطرون بحياتهم من أجل تزويدنا بالموارد، لذلك يستحقون احترامنا. إذا كان أحدهم قد… آه… إذا حدث سوء تفاهم بينكم، رجاء تفهموا أعبائهم. نعم.”
“آمل أنكٍ لم تظنِ أنني…”
‘هاه. ياللسخرية…’
بدون التفكير كثيرًا، جاوب ساني وكاسي في نفس الوقت:
قضى ساني معظم حياته خائفًا من رجال الشرطة ويحاول تجنبهم بأي ثمن.
الفصل 135 : التعايش
ولكنه الآن كان يفتقدهم كثيرًا.
تُرك ساني وكاسي بمفردهما في صمت غريب.
“غرفتان إذا كانتا بجوار بعضهما البعض. إن لم يكن هذا ممكنًا اذن غرفة واحدة.”
{ترجمة نارو…}
في ذلك الوقت، تجمد كل منهما ونظرا إلى الآخر بتعبير متحجر. إحمر وجه كاسي خجلاً، بينما أصبح وجه ساني شاحبًا أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
