جميع الأنظار عليّ
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، سمع صوت هادئ فجأة من وراء ظهره.
كانت القاعة الرئيسية للقلعة العظيمة فخمة ومهيبة الشكل. كان النور اللطيف لشمس الصباح يتدفق عبر النوافذ الطويلة ثم تعكسه الجدران الرخامية البيضاء ليملأ القاعة بإشعاع مُشرق. كانت الجدران مزينة بمنحوتات معقدة تمتد لعشرات الأمتار، مما خلق منظرًا ملكيًا.
ولكن في تلك اللحظة، اتخذ الشاب الآخر خطوة للأمام وقال، مقاطعًا لها:
في الطرف الأقصى من القاعة، كانت هناك مجموعة من السلالم تؤدي إلى قبو مظلم. كان الجدار الخلفي للقبو يحتوي على العديد من الثقوب الصغيرة التي مزقته، وبنور الشمس الساطع ينفذ خلالها في الظلام العميق، بدا الأمر وكأن جزءً من سماء الليل المليئة بالنجوم كان محجوزًا بطريقة ما داخل القلعة.
ابتلع ساني لعابه.
أسفل هذا النور، وقف عرش أبيض فارغ.
حدق ساني في العرش لبضعة لحظات ثم أخفض رأسه ونظر إلى مئات الأشخاص الذين كانوا يحدقون فيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت الحالي، كان معظمهم ينظروا إليهما.
تم وضع طاولات خشبية طويلة على طول القاعة الكبرى، مع حشود مختلفة من النائمين يجلسون على مقاعدها الهزيلة، منشغلين باستهلاك طعامهم. كان هناك نوعًا ما من التسلسل الهرمي في طريقة جلوسهم، لكن لم يتمكن ساني من فهمه بعد.
‘أغغه. لا ينبغي أن أشعر بالغيرة، صحيح؟’
في الوقت الحالي، كان معظمهم ينظروا إليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتلع ساني لعابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استغرقه الأمر بضع ثوان ليدرك أن كل هؤلاء الناس، في الواقع، لم يكونوا ينظرون إليه. كان ينظرون إلى كاسي، من الواضح أنهم مندهشون من جمالها.
جلس، ووضع الطبق ردئ الصنع في أيدي كاسي، ثم نظر إلى طبقه.
‘اللعنة.’
كن هذه المرة، كان الجميع يحدقون به فعلاً وليس بكاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما توقع، كانت هناك رائحة المتاعب.
في الوقت نفسه، كانت الفتاة العمياء غافلة عن الضجة التي تسبب فيها جمالها. باستشعارها التوتر المفاجئ في عضلاته، سألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساني؟ لماذا توقفت؟”
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
كشف رجل غونلوغ عن أنيابه في ابتسامة تهديدية.
ضاقت عينيه، وأعطى حشد النائمين نظرته الأكثر عبوسًا وتهديدًا، ثم أجاب بنبرة رفيعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أن… هذا أفضل؟’
“استمتع بالمنظر فقط.”
بعد ذلك، سار ساني نحو الشابات اللواتي كان يقدمن الطعام، أخذ طبقين من حساء لحم الوحوش، وأرشد كاسي إلى مكان فارغ نسبيًا عند نهاية إحدى الطاولات. حتى أنه حصل على كوبين من شيء يشبه الشاي إلى حد كبير.
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
جلس، ووضع الطبق ردئ الصنع في أيدي كاسي، ثم نظر إلى طبقه.
أسفل هذا النور، وقف عرش أبيض فارغ.
لم يعجبه كل هذا الإهتمام أبدًا.
استغرقه الأمر بضع ثوان ليدرك أن كل هؤلاء الناس، في الواقع، لم يكونوا ينظرون إليه. كان ينظرون إلى كاسي، من الواضح أنهم مندهشون من جمالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنظرى إلى هذا يا كاسي! عندهم خضروات هنا حتى. أقسم أن هناك قطعتين على الأقل من… آه… الطماطم في حسائي. أم أن هذا جزرًا؟ ما هذا الشيء الذي يشبه البطاطا الحمراء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى ساني الخضروات فقط في كافتيريا الأكاديمية، لذلك لم يكن على دراية جيدة بأنواعها. المعلم يوليوس أيضًا كان يذكرهم بشكل عابر، لأن احتمالية إيجاد خضروات العالم الحقيقي في عالم الأحلام كانت ضئيلة للغاية.
“لماذا أنتـ…”
في الوقت الحالي، كان معظمهم ينظروا إليهما.
ليكون دقيقًا، قام بإيجاز إظهاره صور الخضروات الأكثر شيوعًا على الأرض وأخبره أنه إذا وجد شيئًا يجعله يفكر “هاه، هذا يبدو مألوفًا!”… فعليه أن يستدير ويركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شمت كاسي رائحة الحساء وقالت بابتسامة.
فتح ساني فمه…
“أظن أنه الشمندر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش ساني.
“سأقرر الصحبة التي أريدها بنفسي. الآن، من فضلكم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة على هذا الهراء… أيريدان رؤية النور المظلم والخطير بحق؟ سأريهما.’
“…لم أسمع عنه من قبل.”
نظر ساني إليهم بازدراء ثم إلى الشابين اللذين كانا يعلو فوقه حاليًا، كان هناك نور مظلم وخطير يرقص في أعينهم.
في الوقت نفسه، كانت الفتاة العمياء غافلة عن الضجة التي تسبب فيها جمالها. باستشعارها التوتر المفاجئ في عضلاته، سألت:
بينما كانا يتحدثان ببراءة، كان يراقب النائمين من خلال ظله. منتظرًا بتوتر للأمور أن تسوء.
جلس، ووضع الطبق ردئ الصنع في أيدي كاسي، ثم نظر إلى طبقه.
وسرعان ما حدثت.
نظر ساني إليهم بازدراء ثم إلى الشابين اللذين كانا يعلو فوقه حاليًا، كان هناك نور مظلم وخطير يرقص في أعينهم.
صر ساني على أسنانه عندما نهض شابان يتسمان بالخشونة من مقاعدهما وتوجها عبر القاعة نحوهما بإثارة مزعجة تحترق في عيونهم.
‘ها نحن ذا.’
“استمتع بالمنظر فقط.”
من كان يظن أن الشيء الذي سيضعه في ورطة، من بين كل الأشياء، هو جمال كاسي؟ عادة، كان إما لسانه الحاد أو تصرفه البغيض.
لقد لاحظ تلك التفاصيل بعد مقابلته لحراس القلعة بالأمس.
لم يكن مظهره أبدًا، ولو لمرة واحدة حتى السبب.
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
في الوقت الحالي، كان معظمهم ينظروا إليهما.
‘أغغه. لا ينبغي أن أشعر بالغيرة، صحيح؟’
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
كان أسوأ ما في الأمر أن النائمين اللذين يقتربان كانا جزءًا من عصابة غونلوغ. كان هذا واضحًا من مظهر دروعهما وحقيقة أنهما يحملان أسلحتهم في أغمدتهم مثل زوج من الحمقى. يمكن استدعاء الذكريات بحرية من العدم، لذلك كان السبب الوحيد لإبقائها مرئية في جميع الأوقات هو الترهيب فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني يدرك أن تصعيد الوضع أكثر من ذلك ليس بالشيء الحكيم، ولكن في هذه المرحلة، لم يكن لديه خيار آخر. التراجع الآن لن يؤدي إلا لكارثة. كان يعرف هذا النوع من الناس جيدًا: اللحظة التي سوف يشعرون فيها بضعفه، سينتهي به الأمر.
لقد لاحظ تلك التفاصيل بعد مقابلته لحراس القلعة بالأمس.
ماذا قال هاربر؟ اذا حدث ‘سوء تفاهم’ مع أحد رجال غونلوغ، فتذكر أن هؤلاء الرجال كانوا يتحملون عبئًا كبيرًا. لذا علينا أن نعاملهم بإحترام.
رأى ساني الخضروات فقط في كافتيريا الأكاديمية، لذلك لم يكن على دراية جيدة بأنواعها. المعلم يوليوس أيضًا كان يذكرهم بشكل عابر، لأن احتمالية إيجاد خضروات العالم الحقيقي في عالم الأحلام كانت ضئيلة للغاية.
بمعنى آخر، تقبل الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترب الشابين من الطاولة بابتسامات مبتذلة على وجهيهما. من الواضح أنهما كانا يخلعان ملابس كاسي بأعينهم. أدار ساني رأسه ونظر إليهم.
ابتعد عنهم النائمون الجالسون بالقرب منهم بنظرات ثقيلة، من الواضح أنهم كانوا خائفين وغير مرتاحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما هما فقط يريدان إلقاء التحية.’
صر ساني على أسنانه عندما نهض شابان يتسمان بالخشونة من مقاعدهما وتوجها عبر القاعة نحوهما بإثارة مزعجة تحترق في عيونهم.
فتح ساني فمه…
“اتركاهما وشأنهما، رجاء. إنهما أصدقائي.”
“احترمهم… تذكر… احترمهم…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أن… هذا أفضل؟’
“بماذا تحدقان بـحق الجحيم أيها الحثالة؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احترمهم… تذكر… احترمهم…’
اقترب الشابين من الطاولة بابتسامات مبتذلة على وجهيهما. من الواضح أنهما كانا يخلعان ملابس كاسي بأعينهم. أدار ساني رأسه ونظر إليهم.
أصبحت القاعة بأكملها محاطة فجأة بالصمت. مرة أخرى، وجد ساني نفسه في مركز الاهتمام.
كن هذه المرة، كان الجميع يحدقون به فعلاً وليس بكاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، سار ساني نحو الشابات اللواتي كان يقدمن الطعام، أخذ طبقين من حساء لحم الوحوش، وأرشد كاسي إلى مكان فارغ نسبيًا عند نهاية إحدى الطاولات. حتى أنه حصل على كوبين من شيء يشبه الشاي إلى حد كبير.
كان أسوأ ما في الأمر أن النائمين اللذين يقتربان كانا جزءًا من عصابة غونلوغ. كان هذا واضحًا من مظهر دروعهما وحقيقة أنهما يحملان أسلحتهم في أغمدتهم مثل زوج من الحمقى. يمكن استدعاء الذكريات بحرية من العدم، لذلك كان السبب الوحيد لإبقائها مرئية في جميع الأوقات هو الترهيب فقط.
‘أظن أن… هذا أفضل؟’
خفض العدد القليل من النائمين القريبين الذين تظاهروا بعدم رؤية أي شيء قبل بضع ثوان رؤوسهم، كما لو كانو يحاولون أن يصبحوا أصغر ويختفوا كليًا.
خفض العدد القليل من النائمين القريبين الذين تظاهروا بعدم رؤية أي شيء قبل بضع ثوان رؤوسهم، كما لو كانو يحاولون أن يصبحوا أصغر ويختفوا كليًا.
يبدو أن غرائزه الأخوية لم تكن لا تزال على قيد الحياة فحسب، بل كانت شديدة بعض الشيء أيضًا.
نظر ساني إليهم بازدراء ثم إلى الشابين اللذين كانا يعلو فوقه حاليًا، كان هناك نور مظلم وخطير يرقص في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كاستر؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليكون صادقًا، كان رد فعله الحارق هذا قد فاجئه. لقد سيطر عليه الغضب للحظة، مما أجبر تلك الكلمات على الخروج من فمه. لكن الضرر قد حدث بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن غرائزه الأخوية لم تكن لا تزال على قيد الحياة فحسب، بل كانت شديدة بعض الشيء أيضًا.
‘اللعنة على هذا الهراء… أيريدان رؤية النور المظلم والخطير بحق؟ سأريهما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر، تقبل الأمر.
ومع ذلك، لم يستمعا إليها.
حدق في الحمقى، مدركًا أنه في هذه المرحلة، لا يوجد طريق للعودة. بجانبه، أدارات كاسي رأسها وهناك تعبير منزعج على وجهها.
“سأقرر الصحبة التي أريدها بنفسي. الآن، من فضلكم…”
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
ابتسم أحد الحمقى.
رأى ساني الخضروات فقط في كافتيريا الأكاديمية، لذلك لم يكن على دراية جيدة بأنواعها. المعلم يوليوس أيضًا كان يذكرهم بشكل عابر، لأن احتمالية إيجاد خضروات العالم الحقيقي في عالم الأحلام كانت ضئيلة للغاية.
“هاه، كنا نأمل فقط أن نقدم أنفسنا بأدب لتلك الدمية الصغيرة الجميلة، ولكن حسنًا، يمكننا التعرف على المهرج الصغير القبيح أولاً. ما رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صر ساني على أسنانه عندما نهض شابان يتسمان بالخشونة من مقاعدهما وتوجها عبر القاعة نحوهما بإثارة مزعجة تحترق في عيونهم.
نظر إلى النائم الآخر، الذي كان ينظر إلى ساني بدون أي فكاهة في عينيه على الإطلاق.
نظر ساني إليهم بازدراء ثم إلى الشابين اللذين كانا يعلو فوقه حاليًا، كان هناك نور مظلم وخطير يرقص في أعينهم.
عبست كاسي وقالت:
في الوقت الحالي، كان معظمهم ينظروا إليهما.
“لماذا أنتـ…”
في الطرف الأقصى من القاعة، كانت هناك مجموعة من السلالم تؤدي إلى قبو مظلم. كان الجدار الخلفي للقبو يحتوي على العديد من الثقوب الصغيرة التي مزقته، وبنور الشمس الساطع ينفذ خلالها في الظلام العميق، بدا الأمر وكأن جزءً من سماء الليل المليئة بالنجوم كان محجوزًا بطريقة ما داخل القلعة.
ولكن في تلك اللحظة، اتخذ الشاب الآخر خطوة للأمام وقال، مقاطعًا لها:
يده كانت تستريح على مقبض السيف.
“ما الذي قلته للتو أيها المهرج؟ هل تعلم من نحن؟ أحمق، نحن رجال غونلوغ.”
“تهانينا. الآن اغربا عن وجهي قبل أن اجعلكما جثث.”
يده كانت تستريح على مقبض السيف.
“أظن أنه الشمندر.”
كان ساني يدرك أن تصعيد الوضع أكثر من ذلك ليس بالشيء الحكيم، ولكن في هذه المرحلة، لم يكن لديه خيار آخر. التراجع الآن لن يؤدي إلا لكارثة. كان يعرف هذا النوع من الناس جيدًا: اللحظة التي سوف يشعرون فيها بضعفه، سينتهي به الأمر.
كانا يفهمان شيئين فقط – الخوف والقوة.
في الوقت نفسه، كانت الفتاة العمياء غافلة عن الضجة التي تسبب فيها جمالها. باستشعارها التوتر المفاجئ في عضلاته، سألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليكون دقيقًا، قام بإيجاز إظهاره صور الخضروات الأكثر شيوعًا على الأرض وأخبره أنه إذا وجد شيئًا يجعله يفكر “هاه، هذا يبدو مألوفًا!”… فعليه أن يستدير ويركض.
بمد يده نحو اتجاه، تجهم ونظر إلى الشابين في عينيهم مباشرة، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تهانينا. الآن اغربا عن وجهي قبل أن اجعلكما جثث.”
فتح ساني فمه…
“هذه كلمات كبيرة للغاية لتأتي من ضعيف وتافه مثلك. أتعرف؟ أعتقد أن فتاتك تحتاج إلى صحبة أفضل. لِمَ لا نساعدها بجعلك تختفي؟”
تردد النائم التي كانت يده تستريح على مقبض سيفه، ربما لأنه قد أدرك شيئًا من صوته، أو ربما في عينيه. للحظة، أعتقد ساني أن تهديده قد نجح. ولكن بعد ذلك نظر الشاب خلسة حوله، وتبخر هذا الأمل الضئيل.
ابتلع ساني لعابه.
إذا كانا وحدهما، فربما كان سيعيد النظر في استعداء ساني أكثر من ذلك. لكن وكل هؤلاء الناس يشاهدون، لم يقدر على إظهار الخوف.
“ساني؟ لماذا توقفت؟”
فشل ساني في حساب نقطة حاسمة. أن جميع المتنمرين كانوا جبناء… ولكن أكثر ما كانوا يخشونه هو أن يعرف الناس بجبنهم.
لقد لاحظ تلك التفاصيل بعد مقابلته لحراس القلعة بالأمس.
كان أسوأ ما في الأمر أن النائمين اللذين يقتربان كانا جزءًا من عصابة غونلوغ. كان هذا واضحًا من مظهر دروعهما وحقيقة أنهما يحملان أسلحتهم في أغمدتهم مثل زوج من الحمقى. يمكن استدعاء الذكريات بحرية من العدم، لذلك كان السبب الوحيد لإبقائها مرئية في جميع الأوقات هو الترهيب فقط.
كشف رجل غونلوغ عن أنيابه في ابتسامة تهديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة على هذا الهراء… أيريدان رؤية النور المظلم والخطير بحق؟ سأريهما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أن… هذا أفضل؟’
“هذه كلمات كبيرة للغاية لتأتي من ضعيف وتافه مثلك. أتعرف؟ أعتقد أن فتاتك تحتاج إلى صحبة أفضل. لِمَ لا نساعدها بجعلك تختفي؟”
“…لم أسمع عنه من قبل.”
ابتسم ساني.
‘…أظن أن علي قتل اثنين من الحمقى اليوم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فشل ساني في حساب نقطة حاسمة. أن جميع المتنمرين كانوا جبناء… ولكن أكثر ما كانوا يخشونه هو أن يعرف الناس بجبنهم.
وفي الوقت نفسه، لم تكن كاسي سعيدة بما كان يحدث على الإطلاق. ازداد وجهها عبسًا.
“أنظرى إلى هذا يا كاسي! عندهم خضروات هنا حتى. أقسم أن هناك قطعتين على الأقل من… آه… الطماطم في حسائي. أم أن هذا جزرًا؟ ما هذا الشيء الذي يشبه البطاطا الحمراء؟”
“سأقرر الصحبة التي أريدها بنفسي. الآن، من فضلكم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أسوأ ما في الأمر أن النائمين اللذين يقتربان كانا جزءًا من عصابة غونلوغ. كان هذا واضحًا من مظهر دروعهما وحقيقة أنهما يحملان أسلحتهم في أغمدتهم مثل زوج من الحمقى. يمكن استدعاء الذكريات بحرية من العدم، لذلك كان السبب الوحيد لإبقائها مرئية في جميع الأوقات هو الترهيب فقط.
ومع ذلك، لم يستمعا إليها.
فشل ساني في حساب نقطة حاسمة. أن جميع المتنمرين كانوا جبناء… ولكن أكثر ما كانوا يخشونه هو أن يعرف الناس بجبنهم.
{ترجمة نارو…}
كان ساني يجهز نفسه بالفعل لأسوأ سيناريو، متأهب لاستدعاء شظية منتصف الليل في أي لحظة.
شمت كاسي رائحة الحساء وقالت بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما توقع، كانت هناك رائحة المتاعب.
ولكن، سمع صوت هادئ فجأة من وراء ظهره.
“اتركاهما وشأنهما، رجاء. إنهما أصدقائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متفاجئًا، غير ساني منظوره سريعًا إلى الظل ونظر وراءه.
“أنظرى إلى هذا يا كاسي! عندهم خضروات هنا حتى. أقسم أن هناك قطعتين على الأقل من… آه… الطماطم في حسائي. أم أن هذا جزرًا؟ ما هذا الشيء الذي يشبه البطاطا الحمراء؟”
خلفه، وقف شاب واثق وطويل القامة ويداه تستريحان على خصره. كان لديه شعر بني ووجه لطيف ووسيم. لمعت عيناه بالود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما توقع، كانت هناك رائحة المتاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أن… هذا أفضل؟’
لقد كان…
استغرقه الأمر بضع ثوان ليدرك أن كل هؤلاء الناس، في الواقع، لم يكونوا ينظرون إليه. كان ينظرون إلى كاسي، من الواضح أنهم مندهشون من جمالها.
‘كاستر؟!’
‘ها نحن ذا.’
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه، كانت الفتاة العمياء غافلة عن الضجة التي تسبب فيها جمالها. باستشعارها التوتر المفاجئ في عضلاته، سألت:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
