حق التحدي
الفصل 144 : حق التحدي
شعر ساني بعرق بارد يتصبب على ظهره. مرتعدًا من سماع الصوت الثعبانى لغونلوغ، كاد يسقط على ركبتيه ويتوسل للمغفرة. ومع ذلك، فقد أدرك أيضًا أن كل شخص في القاعة الكبرى حاليًا كان يشعر بنفس الرغبة.
أدار غونلوغ رأسه لمواجهة الصيادين، الذين ارتجفوا تحت نظراته.
لقد فعل الجميع هنا أشياء قد يعتبرها الطاغية جريمة.
تحرك حارسان بعزم شديد، وسحبا رجلاً إلى وسط القاعة ودفعاه إلى الأرض. كان الرجل يرتدي خرقًا وهزيلاً بشكل مؤلم. مما أفصح عن حقيقته أنه كان أحد سكان المستوطنة الخارجية.
كاد يشك أن الجميع سيبدأون في الاعتراف بخطاياهم، ولكن في تلك اللحظة، جذب انتباهه ضجة غريبة عند المدخل.
أدار غونلوغ رأسه لمواجهة الصيادين، الذين ارتجفوا تحت نظراته.
تحرك حارسان بعزم شديد، وسحبا رجلاً إلى وسط القاعة ودفعاه إلى الأرض. كان الرجل يرتدي خرقًا وهزيلاً بشكل مؤلم. مما أفصح عن حقيقته أنه كان أحد سكان المستوطنة الخارجية.
ومع ذلك، كانت هناك كتل من العضلات القوية تتحرك أسفل جلده النحيف، ونظرة غاضبة لا تعرف الخوف في عينيه جعلت الرجل يبدو فخورًا وجريئًا. ألقى نظرة ازدراء على الحراس، ورفع نفسه من الأرض ووقف، ظهره مستقيمًا ورأسه مرفوعة. لم تكن هناك ذرة خوف على وجهه، عوضًا عن ذلك، كان هناك استياء مظلم وغاضب.
نظر غونلوغ بازدراء إلى الرجل الشجاع من عرشه وأمال رأسه قليلاً. تجهم الغريب بعد رؤية انعاكسه في القناع الذهبي، لكنه لم يخفض رأسه بعد.
‘هذه قوة إرادة خالصة’. فكر ساني، معجبًا بالغريب.
وفي الوقت نفسه، تردد صوت اللورد الساطع في القاعة الكبرى مرة أخرى.
تحرك حارسان بعزم شديد، وسحبا رجلاً إلى وسط القاعة ودفعاه إلى الأرض. كان الرجل يرتدي خرقًا وهزيلاً بشكل مؤلم. مما أفصح عن حقيقته أنه كان أحد سكان المستوطنة الخارجية.
“أتباعي، لدينا ضيف اليوم. هذا الرجل المسمى چوبي قد زارنا من المستوطنة الخارجية. مؤخرًا، سُمع أنه يرفع إتهامًا ضد أحد رجالي. بصفتي سيدًا عادلاً وخيرًا، دعوت چوبي إلى هنا للدفاع عن قضيته وكشف المجرم. علينا الوصول لحقيقة هذا الأمر! فبعد كل شيء، القانون هو نجمنا الوحيد المرشد في هذا العالم المظلم…”
أدار غونلوغ رأسه لمواجهة الصيادين، الذين ارتجفوا تحت نظراته.
الفصل 144 : حق التحدي
على الرغم من تحرره من الضغط الذهني الناجم عن درع غونلوغ، لا يزال ساني يشعر بتأثر كبير من صوته العميق والناعم. حتى أنه أصيب بالقشعريرة. مع أو بدون الذكرى الذهبية، امتلك اللورد الساطع شخصية قوية وممجدة. كان من الصعب عدم الاستماع إليه.
في الصمت الذي تلا ذلك، تحدث جيمّا فجأة، قائد كل من الصيادين والمستكشفون:
لكن الرجل المدعى چوبي ابتسم بسخرية للتو.
“إذا كان لدى هذا الرجل الشجاع أي شك في اتهامه، فعليه التنحي. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكنه تحدي المجرم وإثبات ذلك بالدم. بالطبع، الجاني الحقيقي هنا هو… أنا. بصفتي الشخص المسؤول عن هؤلاء الرجال، فإن أي جريمة يرتكبونها في أدوارهم كصيادين هي خطئي.”
حدق الصياد من المستوطنة الخارجية به لفترة من الوقت، عيناه تحترقان من الغضب والازدراء. في النهاية، بصق:
“أنت محق. أنا هنا لأتهم أحد بلطجيتك، يا غونلوغ. دعنا نرى كيف ستفلت هذه المرة، أيها الوغد.”
كتم ساني أنفاسه، شعر أن الصوت الخبيث كان يقصده. كان هناك تهديد واضح من خلف هذه الكلمات.
ساد صمت شديد في القاعة الكبرى. كان الأشخاص الآن يحدقون في مجموعة الصيادين بتعابير قاتمة. اعتاد سكان القلعة على التظاهر بالعمى عن كل أنواع الأفعال الشريرة، لكن كل هذه الأفعال كان يرتكبها بشر ضد بشر الآخرين.
وبذلك، رفع يده وأشار بإصبعه إلى مجموعة الصيادين الذين كانوا يشاهدون كل ذلك من ركنهم المعتاد في القاعة الكبرى.
“إذا كان لدى هذا الرجل الشجاع أي شك في اتهامه، فعليه التنحي. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكنه تحدي المجرم وإثبات ذلك بالدم. بالطبع، الجاني الحقيقي هنا هو… أنا. بصفتي الشخص المسؤول عن هؤلاء الرجال، فإن أي جريمة يرتكبونها في أدوارهم كصيادين هي خطئي.”
تحدث غونلوغ.
“هذا الرجل هناك، أحد المستكشفون خاصتك، مذنب بالقتل، لقد قتل طفلاً بريئًا بأكثر الطرق بشاعة. لقد كنت أشاهدك أنت وأتباعك ترتكبون كل أنواع الجرائم الشنيعة على مدى السنوات، لكن هذا يكفي. اليوم، سوف أشاهده وهو يجيب بحياته لما فعله!”
انتشرت موجة من الهمسات المصدومة بين الأشخاص. لم يكن إتهام مشتكشف شيئًا قد يفعله أي شخص عاقل على الإطلاق. كان هؤلاء الرجال لا يمكن المساس بهم تقريبًا، ومع ذلك، بدا چوبي بلا هوادة.
“إذا كان لدى هذا الرجل الشجاع أي شك في اتهامه، فعليه التنحي. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكنه تحدي المجرم وإثبات ذلك بالدم. بالطبع، الجاني الحقيقي هنا هو… أنا. بصفتي الشخص المسؤول عن هؤلاء الرجال، فإن أي جريمة يرتكبونها في أدوارهم كصيادين هي خطئي.”
تحدث غونلوغ.
“لقد استدرج هذا الحثالة وأتباعه طفلاً ساذجًا إلى فريقهم من خلال وعده بجميع أنواع المكافآت والثروات. أخبروه أنه سيصبح واحدًا منهم وسيأتي ليعيش في قلعتك اللعينة، لكن في واقع الأمر، لقد قدموه فقط للوحوش كطُعم!”
تحدث غونلوغ.
“…هكذا إذن؟ هذا إتهام كبير، چوبي، من فضلك، أخبرنا بالمزيد.”
‘هذه قوة إرادة خالصة’. فكر ساني، معجبًا بالغريب.
قام الرجل من المستوطنة الخارجية بصر أسنانه.
“ما رأيك اذن يا چوبي؟ هل ستتنحى؟ أم أنك تريد أن تحدداني؟”
تحرك حارسان بعزم شديد، وسحبا رجلاً إلى وسط القاعة ودفعاه إلى الأرض. كان الرجل يرتدي خرقًا وهزيلاً بشكل مؤلم. مما أفصح عن حقيقته أنه كان أحد سكان المستوطنة الخارجية.
“لقد استدرج هذا الحثالة وأتباعه طفلاً ساذجًا إلى فريقهم من خلال وعده بجميع أنواع المكافآت والثروات. أخبروه أنه سيصبح واحدًا منهم وسيأتي ليعيش في قلعتك اللعينة، لكن في واقع الأمر، لقد قدموه فقط للوحوش كطُعم!”
تحرك حارسان بعزم شديد، وسحبا رجلاً إلى وسط القاعة ودفعاه إلى الأرض. كان الرجل يرتدي خرقًا وهزيلاً بشكل مؤلم. مما أفصح عن حقيقته أنه كان أحد سكان المستوطنة الخارجية.
بصق على الأرض.
تحرك حارسان بعزم شديد، وسحبا رجلاً إلى وسط القاعة ودفعاه إلى الأرض. كان الرجل يرتدي خرقًا وهزيلاً بشكل مؤلم. مما أفصح عن حقيقته أنه كان أحد سكان المستوطنة الخارجية.
تحرك حارسان بعزم شديد، وسحبا رجلاً إلى وسط القاعة ودفعاه إلى الأرض. كان الرجل يرتدي خرقًا وهزيلاً بشكل مؤلم. مما أفصح عن حقيقته أنه كان أحد سكان المستوطنة الخارجية.
“أتجرؤون على تسمية نفسكم بالصيادين، أيها الجبناء الملاعين؟! ألا تشعرون بالعار؟!”
في الصمت الذي تلا ذلك، تحدث جيمّا فجأة، قائد كل من الصيادين والمستكشفون:
ساد صمت شديد في القاعة الكبرى. كان الأشخاص الآن يحدقون في مجموعة الصيادين بتعابير قاتمة. اعتاد سكان القلعة على التظاهر بالعمى عن كل أنواع الأفعال الشريرة، لكن كل هذه الأفعال كان يرتكبها بشر ضد بشر الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من تحرره من الضغط الذهني الناجم عن درع غونلوغ، لا يزال ساني يشعر بتأثر كبير من صوته العميق والناعم. حتى أنه أصيب بالقشعريرة. مع أو بدون الذكرى الذهبية، امتلك اللورد الساطع شخصية قوية وممجدة. كان من الصعب عدم الاستماع إليه.
ما لم يستطعوا مسامحته هو بشري يخون بشريًا آخر لمخلوقات الكابوس في المدينة المظلمة. كان هذا بمثابة تدنيس للمقدسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامة جيمّا الكاريزمية واسعة وودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامة جيمّا الكاريزمية واسعة وودية.
أدار غونلوغ رأسه لمواجهة الصيادين، الذين ارتجفوا تحت نظراته.
أدار غونلوغ رأسه لمواجهة الصيادين، الذين ارتجفوا تحت نظراته.
“هل هذا صحيح؟”
الأكبر سنًا من المجموعة، المستكشف، قام بإلقاء نظرة قاتمة على چوبي وعبس.
لقد فعل الجميع هنا أشياء قد يعتبرها الطاغية جريمة.
“أنت محق. أنا هنا لأتهم أحد بلطجيتك، يا غونلوغ. دعنا نرى كيف ستفلت هذه المرة، أيها الوغد.”
“لا بد أن هناك سوء تفاهم يا سيدي. كان الصبي المعني عضوًا ذا قيمة عالية في فريقي. كان لدينا جميعًا آمال كبيرة على مستقبله. لقد أحزننا موته كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زمجر چوبي:
كان صوته ثابتًا وهادئًا، ربما هادئًا أكثر من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكاذيب! لقد صُدف وأن كنت اصطاد في ذلك اليوم بنفسي ورأيت كل شيء بعيني! أعلم ما فعلت، أيها الوغد!”
زمجر چوبي:
حدق الصياد من المستوطنة الخارجية به لفترة من الوقت، عيناه تحترقان من الغضب والازدراء. في النهاية، بصق:
وفي الوقت نفسه، تردد صوت اللورد الساطع في القاعة الكبرى مرة أخرى.
“أكاذيب! لقد صُدف وأن كنت اصطاد في ذلك اليوم بنفسي ورأيت كل شيء بعيني! أعلم ما فعلت، أيها الوغد!”
“هذا الرجل هناك، أحد المستكشفون خاصتك، مذنب بالقتل، لقد قتل طفلاً بريئًا بأكثر الطرق بشاعة. لقد كنت أشاهدك أنت وأتباعك ترتكبون كل أنواع الجرائم الشنيعة على مدى السنوات، لكن هذا يكفي. اليوم، سوف أشاهده وهو يجيب بحياته لما فعله!”
التفت غونلوغ نحو الأشخاص وتنهد، بعد مرور بعض الوقت، قال بجدية:
“يا له من حادث مؤسف، يبدو أنها كلمتك ضد كلمته يا چوبي. ماذا أفعل، ماذا أفعل؟ أنا أثق في رجالي الشجعان بكل إخلاص، بالطبع. فمن سيكون جاحدًا حتى لا يثق في هؤلاء الأبطال الذين يبقون الجميع أحياء؟ بالتأكيد لا يوجد أحد حقير وشرير بينكم ليفعل هذا يا أتباعي الأعزاء.”
“يا له من حادث مؤسف، يبدو أنها كلمتك ضد كلمته يا چوبي. ماذا أفعل، ماذا أفعل؟ أنا أثق في رجالي الشجعان بكل إخلاص، بالطبع. فمن سيكون جاحدًا حتى لا يثق في هؤلاء الأبطال الذين يبقون الجميع أحياء؟ بالتأكيد لا يوجد أحد حقير وشرير بينكم ليفعل هذا يا أتباعي الأعزاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من تحرره من الضغط الذهني الناجم عن درع غونلوغ، لا يزال ساني يشعر بتأثر كبير من صوته العميق والناعم. حتى أنه أصيب بالقشعريرة. مع أو بدون الذكرى الذهبية، امتلك اللورد الساطع شخصية قوية وممجدة. كان من الصعب عدم الاستماع إليه.
كتم ساني أنفاسه، شعر أن الصوت الخبيث كان يقصده. كان هناك تهديد واضح من خلف هذه الكلمات.
أدار غونلوغ رأسه لمواجهة الصيادين، الذين ارتجفوا تحت نظراته.
“…هكذا إذن؟ هذا إتهام كبير، چوبي، من فضلك، أخبرنا بالمزيد.”
ظل غونلوغ صامتًا لبضعة لحظات، وهو يضرب حشود الأشخاص بهالة ذهنية قمعية. ثم ابتعد وترك الأشخاص يتنفسون، وقال:
“ما رأيك اذن يا چوبي؟ هل ستتنحى؟ أم أنك تريد أن تحدداني؟”
“لكن لن يكون من اللائق مني عمل المجاملات في مثل هذا الأمر الخطير. وهذا الأمر، أوه إنه خطير حقًا. يا لها من معضلة، كيف لنا أن نحقق العدالة، يا أتباعي؟”
في الصمت الذي تلا ذلك، تحدث جيمّا فجأة، قائد كل من الصيادين والمستكشفون:
في الصمت الذي تلا ذلك، تحدث جيمّا فجأة، قائد كل من الصيادين والمستكشفون:
الأكبر سنًا من المجموعة، المستكشف، قام بإلقاء نظرة قاتمة على چوبي وعبس.
“سيدي، إن أمكنني التحدث. أليس هناك قانون يناسب هذا الوضع تمامًا؟ لقد كان موجودًا منذ أن عاش البشر في هذه القلعة القديمة، أنا أتحدث بالطبع عن حق التحدي.”
“سيدي، إن أمكنني التحدث. أليس هناك قانون يناسب هذا الوضع تمامًا؟ لقد كان موجودًا منذ أن عاش البشر في هذه القلعة القديمة، أنا أتحدث بالطبع عن حق التحدي.”
“إذا كان لدى هذا الرجل الشجاع أي شك في اتهامه، فعليه التنحي. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكنه تحدي المجرم وإثبات ذلك بالدم. بالطبع، الجاني الحقيقي هنا هو… أنا. بصفتي الشخص المسؤول عن هؤلاء الرجال، فإن أي جريمة يرتكبونها في أدوارهم كصيادين هي خطئي.”
نظر إلى چوبي وابتسم:
“إذا كان لدى هذا الرجل الشجاع أي شك في اتهامه، فعليه التنحي. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكنه تحدي المجرم وإثبات ذلك بالدم. بالطبع، الجاني الحقيقي هنا هو… أنا. بصفتي الشخص المسؤول عن هؤلاء الرجال، فإن أي جريمة يرتكبونها في أدوارهم كصيادين هي خطئي.”
“إذا كان لدى هذا الرجل الشجاع أي شك في اتهامه، فعليه التنحي. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكنه تحدي المجرم وإثبات ذلك بالدم. بالطبع، الجاني الحقيقي هنا هو… أنا. بصفتي الشخص المسؤول عن هؤلاء الرجال، فإن أي جريمة يرتكبونها في أدوارهم كصيادين هي خطئي.”
كانت ابتسامة جيمّا الكاريزمية واسعة وودية.
“ما رأيك اذن يا چوبي؟ هل ستتنحى؟ أم أنك تريد أن تحدداني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت هناك كتل من العضلات القوية تتحرك أسفل جلده النحيف، ونظرة غاضبة لا تعرف الخوف في عينيه جعلت الرجل يبدو فخورًا وجريئًا. ألقى نظرة ازدراء على الحراس، ورفع نفسه من الأرض ووقف، ظهره مستقيمًا ورأسه مرفوعة. لم تكن هناك ذرة خوف على وجهه، عوضًا عن ذلك، كان هناك استياء مظلم وغاضب.
“ما رأيك اذن يا چوبي؟ هل ستتنحى؟ أم أنك تريد أن تحدداني؟”
نظر غونلوغ بازدراء إلى الرجل الشجاع من عرشه وأمال رأسه قليلاً. تجهم الغريب بعد رؤية انعاكسه في القناع الذهبي، لكنه لم يخفض رأسه بعد.
حدق الصياد من المستوطنة الخارجية به لفترة من الوقت، عيناه تحترقان من الغضب والازدراء. في النهاية، بصق:
ما لم يستطعوا مسامحته هو بشري يخون بشريًا آخر لمخلوقات الكابوس في المدينة المظلمة. كان هذا بمثابة تدنيس للمقدسات.
“هل تعتقد أنني خائف منك، أيها الكلب المدلل؟ بالتأكيد، لم لا. أنا أتحداك!”
ظل غونلوغ صامتًا لبضعة لحظات، وهو يضرب حشود الأشخاص بهالة ذهنية قمعية. ثم ابتعد وترك الأشخاص يتنفسون، وقال:
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات