الضائع من النور
الفصل 162 : الضائع من النور
“قتلت الـ… لماذا قتلته؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان همسه أجشًا وبالكاد يمكن سماعه:
بدفعه السكين في جسد هاربر الضعيف، اندفع ساني إلى الأمام. مما جعل الطاولة الخشبية الواهية تطير جانبًا وتتحطم إلى شظايا بمجرد اصطدامها بالحائط. وبيده الأخرى، أمسك بوجه الشاب بعنف ودفعه إلى الأرض، ليتأكد من عدم خروج أي صوت من شفتيه.
كانت عيون هاربر الواسعة مليئة بالألم والرعب، تحدق في ساني في تساؤل صامت ولكن يصم الأذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…لماذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، هذا الرجل، هاربر، قد تم إرساله للتجسس علينا من قبل تيساي. لقد ضبطته وهو يقدم تقريرًا إلى أحد حرس القلعة هذا الصباح.”
كانت عيون هاربر الواسعة مليئة بالألم والرعب، تحدق في ساني في تساؤل صامت ولكن يصم الأذان.
عندما شعر ساني بالدم الدافئ يتدفق على يديه، ترك أخيرًا ألم العيب يطغى عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان همسه أجشًا وبالكاد يمكن سماعه:
“الضائع من النور!، أنا… الضائع… الضائع من النور…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجدت أصابع هاربر المرتجفة وجه ساني ولطخته بالدماء، والتي اخُتلطت بالدموع بعد ذلك. حاول بضعف دفع ساني بعيدًا. ولكن لم تعد هناك قوة في ذراعيه.
“إذن؟ ما الذي ستفعله؟”
مع عضه شفتيه بقوة كافية لتشق الجلد، حمل ساني الشاب المسكين إلى الأسفل ولف السكين، ودعا أن ينتهي كل هذا قريبًا.
‘لا تنظر إلي… رجاء، لا تنظر إلي…’
“ساني… ماذا فعلت؟”
‘لا تنظر إلي… رجاء، لا تنظر إلي…’
سيكون هذا سيئًا. سيكون الأمر محرجًا.
أخيرًا، أصبحت عيون هاربر الخائفة والاتهامية ثابتة ومعتمة. كان بإمكان ساني شعور نبضات قلبه تتوقف من على القماش الرقيق لرداء الشاب. بتأكده أن هاربر قد مات بالفعل، ترك السكين أخيرًا وزحف بعيدًا.
‘أوه، يا إلهي…’
بدا الأمر وكأنه قد أدرك شيئًا.
ومع ذلك، لم تخطر بباله أي كلمات. بغض النظر عما يقوله، لن يبدو الوضع أفضل.
كما لو اُستدعيت بواسطة هذه الكلمات، همست التعويذة في أذنيه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما لو اُستدعيت بواسطة هذه الكلمات، همست التعويذة في أذنيه:
[لقد قتلت بشريًا نائمًا، هاربر.]
[يزداد ظلك قوة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان همسه أجشًا وبالكاد يمكن سماعه:
انحنى ساني في تشنج متألم وتقيأ بعنف. ثم سقط على الأرض بضعف وحاول مسح وجهه، فقط ليدرك أنه كان يلطخه بالدماء في جميع أنحاءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان همسه أجشًا وبالكاد يمكن سماعه:
‘لقد قتلته. لقد قتلت بشريًا حقيقيًا…’
‘لا تنظر إلي… رجاء، لا تنظر إلي…’
‘أوه، يا إلهي…’
سيطر سكون غريب على ساني. جالسًا على الحجارة الباردة، حدق في جثة الشاب الذي قتله للتو، وكافح من أجل تكوين فكرة واحدة متماسكة. بعد فترة، نجح أخيرًا:
‘لا تنظر إلي… رجاء، لا تنظر إلي…’
“هذا… هذا ليس ما…”
‘كثير جدًا… أوه، كان هذا كثيرًا جدًا…’
نهض ساني وهز كتفيه.
كان هذا أكثر من اللازم عليه. لماذا كان عليه أن يمر بكل هذا؟ قافلة العبيد، الشاطئ المنسي، نجمة التغيير، والآن هاربر. ما هي الخطيئة التي ارتكبها ليخوض هذا الكابوس؟ هل كان هو ميتًا بالفعل ومسجون في أعماق الجحيم؟.
وهناك، في إطار الباب، لم يقف سوى كاستر.
… عندما جلس مستقيمًا بعد فترة، كان باب الكوخ مفتوحًا.
‘…هراء. لقد استحق ذلك.’
“وماذا ترى؟ لقد قتلت الوغد.”
صر ساني على أسنانه وأجبر نفسه على التركيز على تلك الفكرة.
‘لِمَ تشعر بالذنب حتى؟ كان الوغد سيبيعك إلى غونلوغ. وكان يعلم أنه يساعدهم على قتلك. ولست أنت فقط. نيف وكاسي أيضًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أصبحت عيون هاربر الخائفة والاتهامية ثابتة ومعتمة. كان بإمكان ساني شعور نبضات قلبه تتوقف من على القماش الرقيق لرداء الشاب. بتأكده أن هاربر قد مات بالفعل، ترك السكين أخيرًا وزحف بعيدًا.
ولكن مهما حاول إقناع نفسه بأنه كان لديه الحق في قتل هاربر، في أعماقه بالداخل، لم يستطع تقبل ذلك. كان هناك مليون طريقة للتعامل مع الجاسوس الخجول المثير للشفقة. كلا… كان هناك سبب آخر….
ومع ذلك، لم تخطر بباله أي كلمات. بغض النظر عما يقوله، لن يبدو الوضع أفضل.
‘لا تنظر إلي… رجاء، لا تنظر إلي…’
‘بحقك الآن… ليس هناك أحد آخر هنا. لِمَ لا تكون صادقًا مع نفسك ولو لمرة واحدة؟ اعترف بذلك فقط. لا تجرؤ وأن تصبح منافقًا.’
…لماذا؟.
عبس ساني وسحق أسنانه على بعض.
“الضائع من النور!، أنا… الضائع… الضائع من النور…”
‘قلها!’
بتعبير مذهول على وجهه، كان الإرث الفخور يحدق في المنظر. الطاولة المكسورة، رائحة الكحول المنتشرة في الهواء، الجثة الملطخة بالدماء والسكين المطعون في صدرها، وساني المنهك راكع على الأرض، يداه ووجهه ملطخان بدماء حديثة.
بتردد، فتح فمه وهمس:
ومع ذلك، لم تخطر بباله أي كلمات. بغض النظر عما يقوله، لن يبدو الوضع أفضل.
“قتلته لأنني أردت النجاة. قتلته… لأنه كان سهلاً.”
‘كثير جدًا… أوه، كان هذا كثيرًا جدًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الأسئلة؟”
وبهذه الطريقة، شعر بتحسن فجأة.
“الضائع من النور!، أنا… الضائع… الضائع من النور…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أصبحت عيون هاربر الخائفة والاتهامية ثابتة ومعتمة. كان بإمكان ساني شعور نبضات قلبه تتوقف من على القماش الرقيق لرداء الشاب. بتأكده أن هاربر قد مات بالفعل، ترك السكين أخيرًا وزحف بعيدًا.
ما هي المشكلة الكبيرة؟ هو كان قاتلاً بالفعل على أي حال.
“إذن؟ ما الذي ستفعله؟”
كان يخطط لمساعدة نيفيس في قتل المئات من الأشخاص.
بتردد، فتح فمه وهمس:
متأثرًا بسخرية الموقف، بالكاد منع ساني نفسه من الضحك.
لم يرغب في إحداث الكثير من الضجة. كسر تلك الطاولة كان خطأ بالفعل. ماذا لو أتى شخص ما ليتحقق من الصوت؟.
لم يرغب في إحداث الكثير من الضجة. كسر تلك الطاولة كان خطأ بالفعل. ماذا لو أتى شخص ما ليتحقق من الصوت؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون هذا سيئًا. سيكون الأمر محرجًا.
كما لو اُستدعيت بواسطة هذه الكلمات، همست التعويذة في أذنيه:
“هل لديك أي دليل على ذلك؟”
صحيح… ما الذي كان سيفعله بالجثة؟
‘بحقك الآن… ليس هناك أحد آخر هنا. لِمَ لا تكون صادقًا مع نفسك ولو لمرة واحدة؟ اعترف بذلك فقط. لا تجرؤ وأن تصبح منافقًا.’
بدلًا من التوصل إلى إجابة، انحنى ساني إلى الأمام وتقيأ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا غير ذلك؟ سأساعدك على إخفاء كل شيء بالطبع. نحن رفاق بعد كل شيء. لكن، ساني… لا يمكن لأحد أن يعرف أبدًا بالذي فعلته هنا. خاصة السيدة نيفيس. سيكون هذا… سرنا. حسنًا؟”
… عندما جلس مستقيمًا بعد فترة، كان باب الكوخ مفتوحًا.
كما لو اُستدعيت بواسطة هذه الكلمات، همست التعويذة في أذنيه:
وهناك، في إطار الباب، لم يقف سوى كاستر.
…بالتفكير في الأمر، ما الذي كان يفعله هنا حتى؟
[يزداد ظلك قوة.]
بتعبير مذهول على وجهه، كان الإرث الفخور يحدق في المنظر. الطاولة المكسورة، رائحة الكحول المنتشرة في الهواء، الجثة الملطخة بالدماء والسكين المطعون في صدرها، وساني المنهك راكع على الأرض، يداه ووجهه ملطخان بدماء حديثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى ساني في تشنج متألم وتقيأ بعنف. ثم سقط على الأرض بضعف وحاول مسح وجهه، فقط ليدرك أنه كان يلطخه بالدماء في جميع أنحاءه.
‘أوه، لا!’
سيطر سكون غريب على ساني. جالسًا على الحجارة الباردة، حدق في جثة الشاب الذي قتله للتو، وكافح من أجل تكوين فكرة واحدة متماسكة. بعد فترة، نجح أخيرًا:
“هذا… هذا ليس ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا غير ذلك؟ سأساعدك على إخفاء كل شيء بالطبع. نحن رفاق بعد كل شيء. لكن، ساني… لا يمكن لأحد أن يعرف أبدًا بالذي فعلته هنا. خاصة السيدة نيفيس. سيكون هذا… سرنا. حسنًا؟”
ومع ذلك، لم تخطر بباله أي كلمات. بغض النظر عما يقوله، لن يبدو الوضع أفضل.
فهم ساني المغزى وعبس.
نظر كاستر إليه مباشرة في عينيه، وسأل برعب في صوته:
“ساني… ماذا فعلت؟”
صر ساني على أسنانه وأجبر نفسه على التركيز على تلك الفكرة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…هراء. لقد استحق ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش ساني وحدق في الشاب الوسيم، بعد بضع لحظات، فتح فمه وقال:
“لا، أنا أصدقك. في الواقع، كنت أشك في هذا الفتى بنفسي. لهذا السبب جئت إلى هنا بعد أن سمعت أن كلاكما شوهدا ذاهبين إلى مكان ما معًا. ولكن، ساني… الآخرون… قد لا يفكر الآخرون بنفس الطريقة.”
“وماذا ترى؟ لقد قتلت الوغد.”
كان صوته هادئًا وغير مبال. لا يهم كيف شعر ساني بداخله. أمام كاستر، لم يستطع إظهار أي ضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يثق في السليل الفخور لعشيرة هان لي أبدًا. لطالما كان هناك شيء غريب بشأنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أصبحت عيون هاربر الخائفة والاتهامية ثابتة ومعتمة. كان بإمكان ساني شعور نبضات قلبه تتوقف من على القماش الرقيق لرداء الشاب. بتأكده أن هاربر قد مات بالفعل، ترك السكين أخيرًا وزحف بعيدًا.
لذلك… اذا كان هناك وقت للتمثيل، فقد كان الآن. خاصة لأنه، على عكس أي شخص آخر في الأحياء الفقيرة، كان كاستر يدرك أن ساني لم يكن عديم الفائدة كما يعتقد الجميع. كان يعرف هذا منذ تلك الليلة عندما قاتل ثلاثتهم معًا شيطانًا.
عبس ساني، محاولاً التظاهر بأنه كان هادئًا. كان يرى إلى أين سيتجه هذا…
“إذن؟ ما الذي ستفعله؟”
“قتلت الـ… لماذا قتلته؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الضائع من النور!، أنا… الضائع… الضائع من النور…”
نهض ساني وهز كتفيه.
عندما شعر ساني بالدم الدافئ يتدفق على يديه، ترك أخيرًا ألم العيب يطغى عليه.
“كان يسأل الكثير من الأسئلة.”
‘أوه، يا إلهي…’
فتح كاستر فمه، مذهولاً، ثم أغلقه مرة أخرى. بعد لحظات قليلة، عبس فجأة:
“أي نوع من الأسئلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى ساني في تشنج متألم وتقيأ بعنف. ثم سقط على الأرض بضعف وحاول مسح وجهه، فقط ليدرك أنه كان يلطخه بالدماء في جميع أنحاءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الأمر وكأنه قد أدرك شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…بالتفكير في الأمر، ما الذي كان يفعله هنا حتى؟
‘بحقك الآن… ليس هناك أحد آخر هنا. لِمَ لا تكون صادقًا مع نفسك ولو لمرة واحدة؟ اعترف بذلك فقط. لا تجرؤ وأن تصبح منافقًا.’
بقوله هذا، نظر إلى ساني مباشرة في عينيه… وابتسم.
“أوه، أنت تعرف. هل أعرف نيفيس جيدًا؛ ما هي قدرتها؛ كيف تلقت اسمها الحقيقي؛ أشياء من هذا القبيل.”
فتح كاستر فمه، مذهولاً، ثم أغلقه مرة أخرى. بعد لحظات قليلة، عبس فجأة:
هل سيكون قادرًا على فعل ذلك حتى، إذا وصل الأمر لذلك؟
دون إعطاء كاستر الوقت للرد، مسح ساني يديه بقليل من الأعشاب البحرية وأضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان همسه أجشًا وبالكاد يمكن سماعه:
وجدت أصابع هاربر المرتجفة وجه ساني ولطخته بالدماء، والتي اخُتلطت بالدموع بعد ذلك. حاول بضعف دفع ساني بعيدًا. ولكن لم تعد هناك قوة في ذراعيه.
“في الواقع، هذا الرجل، هاربر، قد تم إرساله للتجسس علينا من قبل تيساي. لقد ضبطته وهو يقدم تقريرًا إلى أحد حرس القلعة هذا الصباح.”
بقي كاستر صامتًا لفترة من الوقت، ثم سأل بهدوء:
بتردد، فتح فمه وهمس:
“هل لديك أي دليل على ذلك؟”
نهض ساني وهز كتفيه.
حدق ساني به ورفع حاجبًا.
كان يخطط لمساعدة نيفيس في قتل المئات من الأشخاص.
لم يثق في السليل الفخور لعشيرة هان لي أبدًا. لطالما كان هناك شيء غريب بشأنه.
“…هل كلمتي ليست دليلاً كافيًا؟”
بدا الأمر وكأنه قد أدرك شيئًا.
ظهرت فكرة جامحة فجأة في ذهنه.
‘هل سيتعين علي قتل كاستر أيضًا؟’
هل سيكون قادرًا على فعل ذلك حتى، إذا وصل الأمر لذلك؟
بدا الأمر وكأنه قد أدرك شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني وسحق أسنانه على بعض.
من غير المرجح.
“قتلته لأنني أردت النجاة. قتلته… لأنه كان سهلاً.”
بدلًا من التوصل إلى إجابة، انحنى ساني إلى الأمام وتقيأ مرة أخرى.
“لماذا، أنت لا تصدقني؟”
“وماذا ترى؟ لقد قتلت الوغد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيء، سيء. كان الوضع سيئًا حقًا. اعتمادًا على كلمات كاستر التالية، قد يجد ساني نفسه في بحر من المتاعب. وكان عاجزًا عن فعل أي شيء حيال ذلك.
قلقًا ومضطربًا، حدق في كاستر.
الفصل 162 : الضائع من النور
‘هل سيتعين علي قتل كاستر أيضًا؟’
بقي الإرث الفخور صامتًا. وبعد فترة، دخل وأغلق الباب خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، أنا أصدقك. في الواقع، كنت أشك في هذا الفتى بنفسي. لهذا السبب جئت إلى هنا بعد أن سمعت أن كلاكما شوهدا ذاهبين إلى مكان ما معًا. ولكن، ساني… الآخرون… قد لا يفكر الآخرون بنفس الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت فكرة جامحة فجأة في ذهنه.
فهم ساني المغزى وعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يؤسفني قول ذلك، ولكنك مشهور بمزاجك المتقلب. مع إضافة الكحول إلى الخليط وعدم وجود دليل يربط هاربر بالقلعة… بإمكانك رؤية كيف أن هذا لا يبدو جيدًا.”
نهض ساني وهز كتفيه.
“ساني… ماذا فعلت؟”
‘هذا الحثالة هذا!’
[لقد قتلت بشريًا نائمًا، هاربر.]
عبس ساني، محاولاً التظاهر بأنه كان هادئًا. كان يرى إلى أين سيتجه هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن؟ ما الذي ستفعله؟”
“هل لديك أي دليل على ذلك؟”
بدلًا من التوصل إلى إجابة، انحنى ساني إلى الأمام وتقيأ مرة أخرى.
أمسك كاستر بكتفه. ثم، بصوت جاد وخطير، قال:
نهض ساني وهز كتفيه.
“وماذا غير ذلك؟ سأساعدك على إخفاء كل شيء بالطبع. نحن رفاق بعد كل شيء. لكن، ساني… لا يمكن لأحد أن يعرف أبدًا بالذي فعلته هنا. خاصة السيدة نيفيس. سيكون هذا… سرنا. حسنًا؟”
“…هل كلمتي ليست دليلاً كافيًا؟”
بقوله هذا، نظر إلى ساني مباشرة في عينيه… وابتسم.
‘لا تنظر إلي… رجاء، لا تنظر إلي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
نظر كاستر إليه مباشرة في عينيه، وسأل برعب في صوته:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
