الضائع من النور
الفصل 162 : الضائع من النور
‘هل سيتعين علي قتل كاستر أيضًا؟’
بدفعه السكين في جسد هاربر الضعيف، اندفع ساني إلى الأمام. مما جعل الطاولة الخشبية الواهية تطير جانبًا وتتحطم إلى شظايا بمجرد اصطدامها بالحائط. وبيده الأخرى، أمسك بوجه الشاب بعنف ودفعه إلى الأرض، ليتأكد من عدم خروج أي صوت من شفتيه.
ومع ذلك، لم تخطر بباله أي كلمات. بغض النظر عما يقوله، لن يبدو الوضع أفضل.
نظر كاستر إليه مباشرة في عينيه، وسأل برعب في صوته:
كانت عيون هاربر الواسعة مليئة بالألم والرعب، تحدق في ساني في تساؤل صامت ولكن يصم الأذان.
…لماذا؟.
“هل لديك أي دليل على ذلك؟”
عندما شعر ساني بالدم الدافئ يتدفق على يديه، ترك أخيرًا ألم العيب يطغى عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا غير ذلك؟ سأساعدك على إخفاء كل شيء بالطبع. نحن رفاق بعد كل شيء. لكن، ساني… لا يمكن لأحد أن يعرف أبدًا بالذي فعلته هنا. خاصة السيدة نيفيس. سيكون هذا… سرنا. حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه، لا!’
كان همسه أجشًا وبالكاد يمكن سماعه:
هل سيكون قادرًا على فعل ذلك حتى، إذا وصل الأمر لذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الضائع من النور!، أنا… الضائع… الضائع من النور…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجدت أصابع هاربر المرتجفة وجه ساني ولطخته بالدماء، والتي اخُتلطت بالدموع بعد ذلك. حاول بضعف دفع ساني بعيدًا. ولكن لم تعد هناك قوة في ذراعيه.
مع عضه شفتيه بقوة كافية لتشق الجلد، حمل ساني الشاب المسكين إلى الأسفل ولف السكين، ودعا أن ينتهي كل هذا قريبًا.
بدلًا من التوصل إلى إجابة، انحنى ساني إلى الأمام وتقيأ مرة أخرى.
‘لا تنظر إلي… رجاء، لا تنظر إلي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[يزداد ظلك قوة.]
أخيرًا، أصبحت عيون هاربر الخائفة والاتهامية ثابتة ومعتمة. كان بإمكان ساني شعور نبضات قلبه تتوقف من على القماش الرقيق لرداء الشاب. بتأكده أن هاربر قد مات بالفعل، ترك السكين أخيرًا وزحف بعيدًا.
عبس ساني، محاولاً التظاهر بأنه كان هادئًا. كان يرى إلى أين سيتجه هذا…
‘أوه، يا إلهي…’
‘هل سيتعين علي قتل كاستر أيضًا؟’
“…هل كلمتي ليست دليلاً كافيًا؟”
كما لو اُستدعيت بواسطة هذه الكلمات، همست التعويذة في أذنيه:
[لقد قتلت بشريًا نائمًا، هاربر.]
عبس ساني، محاولاً التظاهر بأنه كان هادئًا. كان يرى إلى أين سيتجه هذا…
كانت عيون هاربر الواسعة مليئة بالألم والرعب، تحدق في ساني في تساؤل صامت ولكن يصم الأذان.
[يزداد ظلك قوة.]
‘لقد قتلته. لقد قتلت بشريًا حقيقيًا…’
أمسك كاستر بكتفه. ثم، بصوت جاد وخطير، قال:
انحنى ساني في تشنج متألم وتقيأ بعنف. ثم سقط على الأرض بضعف وحاول مسح وجهه، فقط ليدرك أنه كان يلطخه بالدماء في جميع أنحاءه.
فهم ساني المغزى وعبس.
كان صوته هادئًا وغير مبال. لا يهم كيف شعر ساني بداخله. أمام كاستر، لم يستطع إظهار أي ضعف.
‘لقد قتلته. لقد قتلت بشريًا حقيقيًا…’
وبهذه الطريقة، شعر بتحسن فجأة.
بقي الإرث الفخور صامتًا. وبعد فترة، دخل وأغلق الباب خلفه.
سيطر سكون غريب على ساني. جالسًا على الحجارة الباردة، حدق في جثة الشاب الذي قتله للتو، وكافح من أجل تكوين فكرة واحدة متماسكة. بعد فترة، نجح أخيرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك… اذا كان هناك وقت للتمثيل، فقد كان الآن. خاصة لأنه، على عكس أي شخص آخر في الأحياء الفقيرة، كان كاستر يدرك أن ساني لم يكن عديم الفائدة كما يعتقد الجميع. كان يعرف هذا منذ تلك الليلة عندما قاتل ثلاثتهم معًا شيطانًا.
‘كثير جدًا… أوه، كان هذا كثيرًا جدًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني وسحق أسنانه على بعض.
حدق ساني به ورفع حاجبًا.
كان هذا أكثر من اللازم عليه. لماذا كان عليه أن يمر بكل هذا؟ قافلة العبيد، الشاطئ المنسي، نجمة التغيير، والآن هاربر. ما هي الخطيئة التي ارتكبها ليخوض هذا الكابوس؟ هل كان هو ميتًا بالفعل ومسجون في أعماق الجحيم؟.
بدا الأمر وكأنه قد أدرك شيئًا.
‘…هراء. لقد استحق ذلك.’
‘أوه، يا إلهي…’
بتعبير مذهول على وجهه، كان الإرث الفخور يحدق في المنظر. الطاولة المكسورة، رائحة الكحول المنتشرة في الهواء، الجثة الملطخة بالدماء والسكين المطعون في صدرها، وساني المنهك راكع على الأرض، يداه ووجهه ملطخان بدماء حديثة.
صر ساني على أسنانه وأجبر نفسه على التركيز على تلك الفكرة.
‘لقد قتلته. لقد قتلت بشريًا حقيقيًا…’
‘لِمَ تشعر بالذنب حتى؟ كان الوغد سيبيعك إلى غونلوغ. وكان يعلم أنه يساعدهم على قتلك. ولست أنت فقط. نيف وكاسي أيضًا.’
كانت عيون هاربر الواسعة مليئة بالألم والرعب، تحدق في ساني في تساؤل صامت ولكن يصم الأذان.
ولكن مهما حاول إقناع نفسه بأنه كان لديه الحق في قتل هاربر، في أعماقه بالداخل، لم يستطع تقبل ذلك. كان هناك مليون طريقة للتعامل مع الجاسوس الخجول المثير للشفقة. كلا… كان هناك سبب آخر….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك… اذا كان هناك وقت للتمثيل، فقد كان الآن. خاصة لأنه، على عكس أي شخص آخر في الأحياء الفقيرة، كان كاستر يدرك أن ساني لم يكن عديم الفائدة كما يعتقد الجميع. كان يعرف هذا منذ تلك الليلة عندما قاتل ثلاثتهم معًا شيطانًا.
‘بحقك الآن… ليس هناك أحد آخر هنا. لِمَ لا تكون صادقًا مع نفسك ولو لمرة واحدة؟ اعترف بذلك فقط. لا تجرؤ وأن تصبح منافقًا.’
أمسك كاستر بكتفه. ثم، بصوت جاد وخطير، قال:
عبس ساني وسحق أسنانه على بعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد قتلته. لقد قتلت بشريًا حقيقيًا…’
‘قلها!’
بتردد، فتح فمه وهمس:
…بالتفكير في الأمر، ما الذي كان يفعله هنا حتى؟
بتردد، فتح فمه وهمس:
“قتلته لأنني أردت النجاة. قتلته… لأنه كان سهلاً.”
الفصل 162 : الضائع من النور
“وماذا ترى؟ لقد قتلت الوغد.”
وبهذه الطريقة، شعر بتحسن فجأة.
لم يرغب في إحداث الكثير من الضجة. كسر تلك الطاولة كان خطأ بالفعل. ماذا لو أتى شخص ما ليتحقق من الصوت؟.
ما هي المشكلة الكبيرة؟ هو كان قاتلاً بالفعل على أي حال.
كان يخطط لمساعدة نيفيس في قتل المئات من الأشخاص.
‘هل سيتعين علي قتل كاستر أيضًا؟’
“لا، أنا أصدقك. في الواقع، كنت أشك في هذا الفتى بنفسي. لهذا السبب جئت إلى هنا بعد أن سمعت أن كلاكما شوهدا ذاهبين إلى مكان ما معًا. ولكن، ساني… الآخرون… قد لا يفكر الآخرون بنفس الطريقة.”
متأثرًا بسخرية الموقف، بالكاد منع ساني نفسه من الضحك.
‘قلها!’
ولكن مهما حاول إقناع نفسه بأنه كان لديه الحق في قتل هاربر، في أعماقه بالداخل، لم يستطع تقبل ذلك. كان هناك مليون طريقة للتعامل مع الجاسوس الخجول المثير للشفقة. كلا… كان هناك سبب آخر….
لم يرغب في إحداث الكثير من الضجة. كسر تلك الطاولة كان خطأ بالفعل. ماذا لو أتى شخص ما ليتحقق من الصوت؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيء، سيء. كان الوضع سيئًا حقًا. اعتمادًا على كلمات كاستر التالية، قد يجد ساني نفسه في بحر من المتاعب. وكان عاجزًا عن فعل أي شيء حيال ذلك.
سيكون هذا سيئًا. سيكون الأمر محرجًا.
“إذن؟ ما الذي ستفعله؟”
صحيح… ما الذي كان سيفعله بالجثة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلًا من التوصل إلى إجابة، انحنى ساني إلى الأمام وتقيأ مرة أخرى.
‘لا تنظر إلي… رجاء، لا تنظر إلي…’
… عندما جلس مستقيمًا بعد فترة، كان باب الكوخ مفتوحًا.
وهناك، في إطار الباب، لم يقف سوى كاستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى ساني في تشنج متألم وتقيأ بعنف. ثم سقط على الأرض بضعف وحاول مسح وجهه، فقط ليدرك أنه كان يلطخه بالدماء في جميع أنحاءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتعبير مذهول على وجهه، كان الإرث الفخور يحدق في المنظر. الطاولة المكسورة، رائحة الكحول المنتشرة في الهواء، الجثة الملطخة بالدماء والسكين المطعون في صدرها، وساني المنهك راكع على الأرض، يداه ووجهه ملطخان بدماء حديثة.
نهض ساني وهز كتفيه.
‘أوه، لا!’
ولكن مهما حاول إقناع نفسه بأنه كان لديه الحق في قتل هاربر، في أعماقه بالداخل، لم يستطع تقبل ذلك. كان هناك مليون طريقة للتعامل مع الجاسوس الخجول المثير للشفقة. كلا… كان هناك سبب آخر….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا… هذا ليس ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك… اذا كان هناك وقت للتمثيل، فقد كان الآن. خاصة لأنه، على عكس أي شخص آخر في الأحياء الفقيرة، كان كاستر يدرك أن ساني لم يكن عديم الفائدة كما يعتقد الجميع. كان يعرف هذا منذ تلك الليلة عندما قاتل ثلاثتهم معًا شيطانًا.
فتح كاستر فمه، مذهولاً، ثم أغلقه مرة أخرى. بعد لحظات قليلة، عبس فجأة:
ومع ذلك، لم تخطر بباله أي كلمات. بغض النظر عما يقوله، لن يبدو الوضع أفضل.
“…هل كلمتي ليست دليلاً كافيًا؟”
نظر كاستر إليه مباشرة في عينيه، وسأل برعب في صوته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أصبحت عيون هاربر الخائفة والاتهامية ثابتة ومعتمة. كان بإمكان ساني شعور نبضات قلبه تتوقف من على القماش الرقيق لرداء الشاب. بتأكده أن هاربر قد مات بالفعل، ترك السكين أخيرًا وزحف بعيدًا.
“ساني… ماذا فعلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
‘قلها!’
رمش ساني وحدق في الشاب الوسيم، بعد بضع لحظات، فتح فمه وقال:
مع عضه شفتيه بقوة كافية لتشق الجلد، حمل ساني الشاب المسكين إلى الأسفل ولف السكين، ودعا أن ينتهي كل هذا قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وماذا ترى؟ لقد قتلت الوغد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الأسئلة؟”
‘هذا الحثالة هذا!’
كان صوته هادئًا وغير مبال. لا يهم كيف شعر ساني بداخله. أمام كاستر، لم يستطع إظهار أي ضعف.
لم يثق في السليل الفخور لعشيرة هان لي أبدًا. لطالما كان هناك شيء غريب بشأنه.
قلقًا ومضطربًا، حدق في كاستر.
بدلًا من التوصل إلى إجابة، انحنى ساني إلى الأمام وتقيأ مرة أخرى.
لذلك… اذا كان هناك وقت للتمثيل، فقد كان الآن. خاصة لأنه، على عكس أي شخص آخر في الأحياء الفقيرة، كان كاستر يدرك أن ساني لم يكن عديم الفائدة كما يعتقد الجميع. كان يعرف هذا منذ تلك الليلة عندما قاتل ثلاثتهم معًا شيطانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘قلها!’
“قتلت الـ… لماذا قتلته؟!”
ولكن مهما حاول إقناع نفسه بأنه كان لديه الحق في قتل هاربر، في أعماقه بالداخل، لم يستطع تقبل ذلك. كان هناك مليون طريقة للتعامل مع الجاسوس الخجول المثير للشفقة. كلا… كان هناك سبب آخر….
نهض ساني وهز كتفيه.
“كان يسأل الكثير من الأسئلة.”
لم يثق في السليل الفخور لعشيرة هان لي أبدًا. لطالما كان هناك شيء غريب بشأنه.
حدق ساني به ورفع حاجبًا.
فتح كاستر فمه، مذهولاً، ثم أغلقه مرة أخرى. بعد لحظات قليلة، عبس فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أي نوع من الأسئلة؟”
‘هذا الحثالة هذا!’
بدا الأمر وكأنه قد أدرك شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت فكرة جامحة فجأة في ذهنه.
…بالتفكير في الأمر، ما الذي كان يفعله هنا حتى؟
‘لا تنظر إلي… رجاء، لا تنظر إلي…’
بدفعه السكين في جسد هاربر الضعيف، اندفع ساني إلى الأمام. مما جعل الطاولة الخشبية الواهية تطير جانبًا وتتحطم إلى شظايا بمجرد اصطدامها بالحائط. وبيده الأخرى، أمسك بوجه الشاب بعنف ودفعه إلى الأرض، ليتأكد من عدم خروج أي صوت من شفتيه.
“أوه، أنت تعرف. هل أعرف نيفيس جيدًا؛ ما هي قدرتها؛ كيف تلقت اسمها الحقيقي؛ أشياء من هذا القبيل.”
بقي الإرث الفخور صامتًا. وبعد فترة، دخل وأغلق الباب خلفه.
…بالتفكير في الأمر، ما الذي كان يفعله هنا حتى؟
دون إعطاء كاستر الوقت للرد، مسح ساني يديه بقليل من الأعشاب البحرية وأضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان همسه أجشًا وبالكاد يمكن سماعه:
“في الواقع، هذا الرجل، هاربر، قد تم إرساله للتجسس علينا من قبل تيساي. لقد ضبطته وهو يقدم تقريرًا إلى أحد حرس القلعة هذا الصباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، هذا الرجل، هاربر، قد تم إرساله للتجسس علينا من قبل تيساي. لقد ضبطته وهو يقدم تقريرًا إلى أحد حرس القلعة هذا الصباح.”
بقي كاستر صامتًا لفترة من الوقت، ثم سأل بهدوء:
بقي الإرث الفخور صامتًا. وبعد فترة، دخل وأغلق الباب خلفه.
“هل لديك أي دليل على ذلك؟”
‘هل سيتعين علي قتل كاستر أيضًا؟’
حدق ساني به ورفع حاجبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح… ما الذي كان سيفعله بالجثة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هي المشكلة الكبيرة؟ هو كان قاتلاً بالفعل على أي حال.
“…هل كلمتي ليست دليلاً كافيًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا الحثالة هذا!’
ظهرت فكرة جامحة فجأة في ذهنه.
بقي كاستر صامتًا لفترة من الوقت، ثم سأل بهدوء:
‘هل سيتعين علي قتل كاستر أيضًا؟’
كان يخطط لمساعدة نيفيس في قتل المئات من الأشخاص.
هل سيكون قادرًا على فعل ذلك حتى، إذا وصل الأمر لذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد قتلته. لقد قتلت بشريًا حقيقيًا…’
من غير المرجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أصبحت عيون هاربر الخائفة والاتهامية ثابتة ومعتمة. كان بإمكان ساني شعور نبضات قلبه تتوقف من على القماش الرقيق لرداء الشاب. بتأكده أن هاربر قد مات بالفعل، ترك السكين أخيرًا وزحف بعيدًا.
“لماذا، أنت لا تصدقني؟”
من غير المرجح.
كان يخطط لمساعدة نيفيس في قتل المئات من الأشخاص.
سيء، سيء. كان الوضع سيئًا حقًا. اعتمادًا على كلمات كاستر التالية، قد يجد ساني نفسه في بحر من المتاعب. وكان عاجزًا عن فعل أي شيء حيال ذلك.
قلقًا ومضطربًا، حدق في كاستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بقي الإرث الفخور صامتًا. وبعد فترة، دخل وأغلق الباب خلفه.
وهناك، في إطار الباب، لم يقف سوى كاستر.
“لا، أنا أصدقك. في الواقع، كنت أشك في هذا الفتى بنفسي. لهذا السبب جئت إلى هنا بعد أن سمعت أن كلاكما شوهدا ذاهبين إلى مكان ما معًا. ولكن، ساني… الآخرون… قد لا يفكر الآخرون بنفس الطريقة.”
مع عضه شفتيه بقوة كافية لتشق الجلد، حمل ساني الشاب المسكين إلى الأسفل ولف السكين، ودعا أن ينتهي كل هذا قريبًا.
فهم ساني المغزى وعبس.
“وماذا ترى؟ لقد قتلت الوغد.”
“يؤسفني قول ذلك، ولكنك مشهور بمزاجك المتقلب. مع إضافة الكحول إلى الخليط وعدم وجود دليل يربط هاربر بالقلعة… بإمكانك رؤية كيف أن هذا لا يبدو جيدًا.”
كان يخطط لمساعدة نيفيس في قتل المئات من الأشخاص.
‘هذا الحثالة هذا!’
الفصل 162 : الضائع من النور
عبس ساني، محاولاً التظاهر بأنه كان هادئًا. كان يرى إلى أين سيتجه هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن؟ ما الذي ستفعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك كاستر بكتفه. ثم، بصوت جاد وخطير، قال:
ولكن مهما حاول إقناع نفسه بأنه كان لديه الحق في قتل هاربر، في أعماقه بالداخل، لم يستطع تقبل ذلك. كان هناك مليون طريقة للتعامل مع الجاسوس الخجول المثير للشفقة. كلا… كان هناك سبب آخر….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيء، سيء. كان الوضع سيئًا حقًا. اعتمادًا على كلمات كاستر التالية، قد يجد ساني نفسه في بحر من المتاعب. وكان عاجزًا عن فعل أي شيء حيال ذلك.
“وماذا غير ذلك؟ سأساعدك على إخفاء كل شيء بالطبع. نحن رفاق بعد كل شيء. لكن، ساني… لا يمكن لأحد أن يعرف أبدًا بالذي فعلته هنا. خاصة السيدة نيفيس. سيكون هذا… سرنا. حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الأسئلة؟”
سيكون هذا سيئًا. سيكون الأمر محرجًا.
بقوله هذا، نظر إلى ساني مباشرة في عينيه… وابتسم.
{ترجمة نارو…}
“…هل كلمتي ليست دليلاً كافيًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات