العودة إلى المستقبل
الفصل 169 : العودة إلى المستقبل
‘لا تسرح مجددًا وتنسى أين كنت!’
وبعد ثلاثة أشهر، عاد ساني إلى القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد كل شيء، ليس من السهل قتل صرصور مثلك.”
‘آه. أحتاج لقول شيء. مثل… كيف حالك؟ لا، هذا سؤال غبي! ماذا عن…’
حسنًا، ليكون دقيقًا، لقد عاد إلى هنا مرة من قبل، لكي يشتري بعض العناصر التي كان من الصعب الحصول عليها في الأنقاض. ولكن، في ذاك الوقت، كانت نيفيس وفريقها بعيدًا في رحلة صيد.
“هاه… ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سرحت للتو وتمتمت ‘لماذا كان عليها أن تكون هنا’. لم يكن هذا مهذبًا للغاية.”
لكن لم يتكرر مثل هذا الحظ اليوم. أتت اللحظة التي كان يخشاها دائمًا.
تم إثارة صدمة لقائهم المفاجئ من حقيقة مدى اختلاف مظهرهم. جعلت الأشهر الماضية نيفيس تبدو أكثر إشراقًا وروعة، كان درعها الأبيض نقيًا وخالصًا، وشعرها الفضي نظيفًا وممشطًا. ساني من ناحية أخرى، بدا وكأنه كومة من الأوساخ التي وجدت طريقها إلى الحياة بطريقة ما. لقد شهد هو ورداء محرك الدمى ايامًا أفضل بكل تأكيد.
“كلا. على العكس، كنت أعرف أنك ستكون بخير.”
بسماعه صوت نجمة التغيير، التفت ساني ببطء، وأجبر ابتسامة على الخروج.
“مرحبا، نيف. لم أرك منذ وقت طويل.”
أراد أن يبدو صوته لا مباليًا، لكن ارتعاشًا طفيفًا خان عاصفة المشاعر المستعرة داخل قلبه.
“أوه، آسفة. لقد قصدت ذلك كمديحًا…”
“ماذا تقصدين بـ “اختلاق”؟! انظري، إنه هنـ…”
“لماذا كان عليها أن تكون هنا؟!.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في محاولة لإخفاء انزعاجه، هز كتفيه.
تم إثارة صدمة لقائهم المفاجئ من حقيقة مدى اختلاف مظهرهم. جعلت الأشهر الماضية نيفيس تبدو أكثر إشراقًا وروعة، كان درعها الأبيض نقيًا وخالصًا، وشعرها الفضي نظيفًا وممشطًا. ساني من ناحية أخرى، بدا وكأنه كومة من الأوساخ التي وجدت طريقها إلى الحياة بطريقة ما. لقد شهد هو ورداء محرك الدمى ايامًا أفضل بكل تأكيد.
لم يكن يريد رؤيتها، ولكن الأهم من ذلك، لم يكن يريد أن تراه في هذه الحالة المؤسفة. ماذا لو حصلت نيف على الفكرة السخيفة بأنه كان بائسًا إلى حد ما بعد خلافه معها؟
“هل تريد الذهاب إلى مكان ما والتحدث؟”
هراء! كان يبلي بلاء حسنًا أكثر من أي وقت مضى. كان يعيش في قصر، ويأكل طعامًا لذيذًا كل يوم، وأصبح ثريًا بشكل لا يصدق. إن كان هناك أي شخص بائس، فستكون هي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ومع ذلك، لم يكن هو أيضًا نفس الأحمق الضعيف من قبل. جعلته المدينة المظلمة مخلوقًا مخيفًا أيضًا. الأشهر التي قضاها في صيد الوحوش في الظلام المطلق للأنقاض الملعونة جعلته أقوى، أكثر ذكاءً وفتكًا.
“أنت تدرك أنك قلت ذلك بصوت عال، أليس كذلك؟”
رمشت.
رمش ساني، وتذكر أين كان، نظر إلى نجمة التغيير في صدمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، كما تعلمين. مجرد… بعض التسوق.”
استدار ساني، ورأى شابًا جميلاً بشعر بني فاتح رائع وعينين خضراوين ساحرتين يدخل الزقاق. كان يرتدي درعًا مصنوع من الجلد البني المصقول وملابس حريرية الزرقاء تحته، كلها تناسبه تمامًا. على وجهه، كانت هناك ابتسامة مشرقة.
“هاه… ماذا؟”
أخفى ساني إحراجه خلف ابتسامة وقال:
ابتسمت بركن من فمها.
بعد ذلك، توقفت للحظة وأضافت بنبرة خافتة:
“لقد سرحت للتو وتمتمت ‘لماذا كان عليها أن تكون هنا’. لم يكن هذا مهذبًا للغاية.”
“ماذا تقصدين بـ “اختلاق”؟! انظري، إنه هنـ…”
أخفى ساني إحراجه خلف ابتسامة وقال:
“نعم، حسنًا… لقد قصدت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، حسنًا… لقد قصدت ذلك.”
صفع فمه ونظر في رعب إلى نجمة التغيير.
تنهدت نيف.
تم إثارة صدمة لقائهم المفاجئ من حقيقة مدى اختلاف مظهرهم. جعلت الأشهر الماضية نيفيس تبدو أكثر إشراقًا وروعة، كان درعها الأبيض نقيًا وخالصًا، وشعرها الفضي نظيفًا وممشطًا. ساني من ناحية أخرى، بدا وكأنه كومة من الأوساخ التي وجدت طريقها إلى الحياة بطريقة ما. لقد شهد هو ورداء محرك الدمى ايامًا أفضل بكل تأكيد.
“أنا سعيدة لرؤيتك أيضًا يا ساني. من الجيد أنك ما زالت حيًا.”
حدقت نيفيس به في حيرة لبضعة لحظات، ثم ضحكت.
في محاولة لإخفاء انزعاجه، هز كتفيه.
حدقت نيفيس به في حيرة لبضعة لحظات، ثم ضحكت.
لم يكن يريد رؤيتها، ولكن الأهم من ذلك، لم يكن يريد أن تراه في هذه الحالة المؤسفة. ماذا لو حصلت نيف على الفكرة السخيفة بأنه كان بائسًا إلى حد ما بعد خلافه معها؟
“ماذا، هل توقعتي أنني لن أنجو من دونكِ؟”
لم يكن يريد رؤيتها، ولكن الأهم من ذلك، لم يكن يريد أن تراه في هذه الحالة المؤسفة. ماذا لو حصلت نيف على الفكرة السخيفة بأنه كان بائسًا إلى حد ما بعد خلافه معها؟
نظرت إليه لفترة وهزت رأسها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاي… العندليب… أو أيًا كان إسمه!.
“كلا. على العكس، كنت أعرف أنك ستكون بخير.”
اتسعت عينا ساني.
بعد ذلك، توقفت للحظة وأضافت بنبرة خافتة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعد كل شيء، ليس من السهل قتل صرصور مثلك.”
“يمكنك فقط أن ترفض. لست بحاجة لإختلاق بعض الأعذ…”
سخر ساني.
اتسعت عينا ساني.
“ومن الغير مهذب الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، ليكون دقيقًا، لقد عاد إلى هنا مرة من قبل، لكي يشتري بعض العناصر التي كان من الصعب الحصول عليها في الأنقاض. ولكن، في ذاك الوقت، كانت نيفيس وفريقها بعيدًا في رحلة صيد.
حدقت نيفيس به في حيرة لبضعة لحظات، ثم ضحكت.
“ماذا تقصدين بـ “اختلاق”؟! انظري، إنه هنـ…”
ابتسمت بركن من فمها.
“أوه، آسفة. لقد قصدت ذلك كمديحًا…”
الآن بعد أن اختفت الصدمة الأولية للتعثر في نجمة التغيير، ألقى ساني نظرة فاحصة عليها.
لم يكن يريد رؤيتها، ولكن الأهم من ذلك، لم يكن يريد أن تراه في هذه الحالة المؤسفة. ماذا لو حصلت نيف على الفكرة السخيفة بأنه كان بائسًا إلى حد ما بعد خلافه معها؟
***
“تسوق؟”
كان سعيدًا لرؤية نيف أيضًا. بقدر ما أراد إنكار ذلك، فقد اشتاق ساني بشدة لوجودها الهادئ. في مرحلة ما خلال رحلته، دون أن يلاحظ حتى، فقد أصبح معتمدًا على وجودها بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن مقابلتها كان كابوسًا أيضًا.
فبعد كل شيء، لم يتغير شيء حقًا بعد مشاجرتهم المريرة. على الرغم من تضاؤل شدته، إلا أن المستقبل التي رأته كاسي كان لا يزال محتومًا.
فبعد كل شيء، لم يتغير شيء حقًا بعد مشاجرتهم المريرة. على الرغم من تضاؤل شدته، إلا أن المستقبل التي رأته كاسي كان لا يزال محتومًا.
الآن بعد أن اختفت الصدمة الأولية للتعثر في نجمة التغيير، ألقى ساني نظرة فاحصة عليها.
لكن لم يتكرر مثل هذا الحظ اليوم. أتت اللحظة التي كان يخشاها دائمًا.
لوح بيده.
بدت نيفيس… أقوى. لم يكن يعرف مقدار جوهر الروح التي كانت قادرة على استيعابه بعد رحيله، لكن يبدو أنه كان الكثير. لطالما كانت نيف واثقة وفاتنة، ولكن الآن، نما حضورها إلى مستوى جديد تمامًا.
“أنت تدرك أنك قلت ذلك بصوت عال، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، لم يكن هو أيضًا نفس الأحمق الضعيف من قبل. جعلته المدينة المظلمة مخلوقًا مخيفًا أيضًا. الأشهر التي قضاها في صيد الوحوش في الظلام المطلق للأنقاض الملعونة جعلته أقوى، أكثر ذكاءً وفتكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سرحت للتو وتمتمت ‘لماذا كان عليها أن تكون هنا’. لم يكن هذا مهذبًا للغاية.”
…مع القليل من الجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عدة ثوان، تمكن ساني أخيرًا من التحدث مرة أخرى:
شك ساني أن أي إنسان على الشاطئ المنسي قد قتل العديد من مخلوقات الكابوس القوية كما فعل في نفس الفترة الزمنية. على الأقل ليس في معركة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاي… العندليب… أو أيًا كان إسمه!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا تسرح مجددًا وتنسى أين كنت!’
أخفى ساني إحراجه خلف ابتسامة وقال:
كان سعيدًا لرؤية نيف أيضًا. بقدر ما أراد إنكار ذلك، فقد اشتاق ساني بشدة لوجودها الهادئ. في مرحلة ما خلال رحلته، دون أن يلاحظ حتى، فقد أصبح معتمدًا على وجودها بجانبه.
بفزع، أدرك ساني أنه كان صامتًا لفترة طويلة. علق بينهما صمت محرج، مهددًا بجعل شكله يبدو سيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آه. أحتاج لقول شيء. مثل… كيف حالك؟ لا، هذا سؤال غبي! ماذا عن…’
“لماذا كان عليها أن تكون هنا؟!.”
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من التحدث، سألت نيفيس:
…مع القليل من الجنون.
“إذن ما الذي أتى بك إلى القلعة الساطعة؟ هل… عدت؟”
ولكن في تلك اللحظة، أتى صوت ساحر من مدخل الزقاق:
متفاجئًا، حك مؤخرة رأسه وسارع في العثور على إجابة:
لم يكن يريد رؤيتها، ولكن الأهم من ذلك، لم يكن يريد أن تراه في هذه الحالة المؤسفة. ماذا لو حصلت نيف على الفكرة السخيفة بأنه كان بائسًا إلى حد ما بعد خلافه معها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، كما تعلمين. مجرد… بعض التسوق.”
الفصل 169 : العودة إلى المستقبل
رمشت.
ابتسمت بركن من فمها.
بعد ذلك، ابتعدت وسألت، صوتها هادئ ومتزن، كما هو الحال دائمًا:
“تسوق؟”
أراد أن يبدو صوته لا مباليًا، لكن ارتعاشًا طفيفًا خان عاصفة المشاعر المستعرة داخل قلبه.
أراد أن يبدو صوته لا مباليًا، لكن ارتعاشًا طفيفًا خان عاصفة المشاعر المستعرة داخل قلبه.
“ماذا، هل بدا ذلك غريبًا؟”
“أنت تختبئ في ذلك الزقاق لأنك… تنتظر شخصًا ما؟ من تنتظره يا ساني؟”
اتسعت عينا ساني.
“مهلاً، هل قلت ذلك بصوت عال مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هراء! كان يبلي بلاء حسنًا أكثر من أي وقت مضى. كان يعيش في قصر، ويأكل طعامًا لذيذًا كل يوم، وأصبح ثريًا بشكل لا يصدق. إن كان هناك أي شخص بائس، فستكون هي…
صفع فمه ونظر في رعب إلى نجمة التغيير.
‘يا إلهي! من كان يعلم أن عادة التحدث إلى نفسي ستكون شيئًا وخيمًا جدًا في الحفاظ على كرامتي؟!’
“لماذا كان عليها أن تكون هنا؟!.”
رمشت.
على الأرض بجانبه، كان الظل يقضي وقتًا سعيدًا على حساب كربه. كان يهز رأسه ويموت ضاحكًا.
حدقت نيفيس به في حيرة لبضعة لحظات، ثم ضحكت.
بعد عدة ثوان، تمكن ساني أخيرًا من التحدث مرة أخرى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سخر ساني.
“اه، أجل. التسوق. لدي بعض شظايا الروح التي لا أحتاجها، لذلك أردت شراء ذكرى. أو بضعة.”
لكن لم يتكرر مثل هذا الحظ اليوم. أتت اللحظة التي كان يخشاها دائمًا.
نظرت إليه نيفيس لفترة من الوقت، ثم قالت:
بالنظر إلى الشاب الذي قد أطلق سراحه من البئر المظلم العميق، تراجعت نيفيس خطوة إلى الخلف. كان وجهها شاحبًا، وكانت عيناها واسعة ومتصلبة.
أخفى ساني إحراجه خلف ابتسامة وقال:
“فهمت.”
“يمكنك فقط أن ترفض. لست بحاجة لإختلاق بعض الأعذ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سرحت للتو وتمتمت ‘لماذا كان عليها أن تكون هنا’. لم يكن هذا مهذبًا للغاية.”
بعد ذلك، ابتعدت وسألت، صوتها هادئ ومتزن، كما هو الحال دائمًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريد الذهاب إلى مكان ما والتحدث؟”
‘لا تسرح مجددًا وتنسى أين كنت!’
قفز قلب ساني قليلاً. صر أسنانه.
“ومن الغير مهذب الآن؟”
“آسف. لا يمكنني فعل بذلك. أنا… آه… في انتظار شخص.”
“نعم، حسنًا… لقد قصدت ذلك.”
شك ساني أن أي إنسان على الشاطئ المنسي قد قتل العديد من مخلوقات الكابوس القوية كما فعل في نفس الفترة الزمنية. على الأقل ليس في معركة واحدة.
بقيت نجمة التغيير صامتة لبضعة لحظات، ثم سألت:
أراد أن يبدو صوته لا مباليًا، لكن ارتعاشًا طفيفًا خان عاصفة المشاعر المستعرة داخل قلبه.
“أنت تختبئ في ذلك الزقاق لأنك… تنتظر شخصًا ما؟ من تنتظره يا ساني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في محاولة لإخفاء انزعاجه، هز كتفيه.
بعد عدة ثوان، تمكن ساني أخيرًا من التحدث مرة أخرى:
لوح بيده.
“آسف. لا يمكنني فعل بذلك. أنا… آه… في انتظار شخص.”
استدار ساني، ورأى شابًا جميلاً بشعر بني فاتح رائع وعينين خضراوين ساحرتين يدخل الزقاق. كان يرتدي درعًا مصنوع من الجلد البني المصقول وملابس حريرية الزرقاء تحته، كلها تناسبه تمامًا. على وجهه، كانت هناك ابتسامة مشرقة.
“أوه، كما تعرفين. صديق. أو حسنًا… شريك لأكون دقيقًا. معرفة ربما؟”
‘لا تسرح مجددًا وتنسى أين كنت!’
“يمكنك فقط أن ترفض. لست بحاجة لإختلاق بعض الأعذ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز قلب ساني قليلاً. صر أسنانه.
ولكن في تلك اللحظة، أتى صوت ساحر من مدخل الزقاق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساني؟ مرحبًا، هل أنت هنا؟”
رمش ساني، وتذكر أين كان، نظر إلى نجمة التغيير في صدمة:
استدار ساني، ورأى شابًا جميلاً بشعر بني فاتح رائع وعينين خضراوين ساحرتين يدخل الزقاق. كان يرتدي درعًا مصنوع من الجلد البني المصقول وملابس حريرية الزرقاء تحته، كلها تناسبه تمامًا. على وجهه، كانت هناك ابتسامة مشرقة.
أخرج ساني زفيرًا بارتياح.
كان كاي… العندليب… أو أيًا كان إسمه!.
“أوه، آسفة. لقد قصدت ذلك كمديحًا…”
“هاه… ماذا؟”
أخرج ساني زفيرًا بارتياح.
{ترجمة نارو…}
“ماذا تقصدين بـ “اختلاق”؟! انظري، إنه هنـ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار ساني، ورأى شابًا جميلاً بشعر بني فاتح رائع وعينين خضراوين ساحرتين يدخل الزقاق. كان يرتدي درعًا مصنوع من الجلد البني المصقول وملابس حريرية الزرقاء تحته، كلها تناسبه تمامًا. على وجهه، كانت هناك ابتسامة مشرقة.
ومع ذلك، ماتت الكلمات على شفتيه. لأنه عندما التفت إلى نجمة التغيير، رأى شيئًا لم يره من قبل.
فبعد كل شيء، لم يتغير شيء حقًا بعد مشاجرتهم المريرة. على الرغم من تضاؤل شدته، إلا أن المستقبل التي رأته كاسي كان لا يزال محتومًا.
بالنظر إلى الشاب الذي قد أطلق سراحه من البئر المظلم العميق، تراجعت نيفيس خطوة إلى الخلف. كان وجهها شاحبًا، وكانت عيناها واسعة ومتصلبة.
كما لو أن رعب تام ومطلق قد استحوذ عليها.
أراد أن يبدو صوته لا مباليًا، لكن ارتعاشًا طفيفًا خان عاصفة المشاعر المستعرة داخل قلبه.
ابتسمت بركن من فمها.
{ترجمة نارو…}
“هل تريد الذهاب إلى مكان ما والتحدث؟”
…مع القليل من الجنون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
