سوق الذكريات
الفصل 172 : سوق الذكريات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلف الباب ، كانت هناك قاعة متوسطة الحجم لا تحتوي على نوافذ. كانت منارة بفانوس غريب يحلق في منتصفها، ويشع نورًا ساطعًا مستقرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على طول جدران الغرفة، كانت هناك رفوف من الأسلحة المختلفة، وتماثيل خشبية مرتدية بدلات كاملة من الدورع، وطاولات موضوع عليها مجموعة متنوعة من الأشياء الجميلة والمثيرة للاهتمام.
وكانت كل تلك – الأسلحة، والدروع، والأشياء، وحتى الفانوس المرتفع – ذكريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني رأسه.
شعر ساني بفكرة مدوية تنفجر في عقله. لبضعة لحظات، لم يتمكن من التفكير إلا في شيء واحد فقط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مال! هذا يكلف الكثير من المال!’
الفصل 172 : سوق الذكريات
على أي حال، قرر ساني ألا يكون عدوًا لستيف.
داخل هذه القاعة المتواضعة اختبأت ثروة يمكن أن تنافس ثروة شركة كبيرة بأكملها.
كان بالكاد يمنع نفسه من سيلان لعابه.
أعطاه كاي نظرة غريبة.
“اه… ساني؟”
أثناء السير بين الذكريات، كان يضع يده عليها بشكل دوري. على الفور، كان النسيج الداخلي للذكريات يصبح مكشوفًا لعينيه، التي تغيرت إلى الأبد بسبب قطرة دم ويفر.
في تلك الزاوية، مغطى بطبقة سميكة من الغبار، وقف درع مهمل.
بعد أن عاد من ذهوله الجشع، رمش ساني عدة مرات ونظر إلى كاي.
{ترجمة نارو…}
وُضعت أشياء مختلفة على الطاولات، وتوسلت انتباهه. وفقط الإله يعرف الأسحار التي تحتويها…
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. آه… نعم، آسف.”
تردد الرامي الجميل للحظة، ثم قال:
“كنت أقول، هذا ستيف. إنه المسؤول عن هذا المكان”.
كان بالكاد يمنع نفسه من سيلان لعابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدراسة منطق النسيج، استطاع أن يلمح الغرض منه. بالطبع، لم تكن هناك أي ذكريات رائعة حقًا في القاعة. من قد يريد بيع شيء كهذا؟ ولكن حتى مع ذلك، فقد تمكن من فصل الأشياء الجيدة حقًا عن المقبولة ببساطة، عن الفظيعة.
للتو فقط، لاحظ ساني وجود شخص آخر في الغرفة. كان رجلاً يعتبر عجوزًا بالنسبة لمعايير المدينة المظلمة، يقترب من الخامسة والعشرين أو نحو ذلك. كان وجهه مستديرًا وعيناه مبتهجة، وحاليًا كانت مليئة بالشكوك وتلميحات من الاشمئزاز.
…فهو لا يريد أن يأكله هذا الغول، في النهاية!.
كانت نظراته، بالطبع، موجهة نحو ساني.
لم يكن يعرف ما إذا كان عليه أن يكون منبهرًا أم مرعوبًا.
‘هل شاهدت نفسك في المرآة، أيها الوغد؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل شاهدت نفسك في المرآة، أيها الوغد؟!’
بصرف النظر عن جسده الطويل للغاية، كان هناك شيء مميز آخر حول مظهر ستيف، وهو أنه كان… سمينًا. كان أول شخص يعاني من السمنة المفرطة يقابله ساني في المدينة المظلمة. لا بد أن امتلاك بطن مثل هذا في مكان مثل هذا قد تطلب الكثير من العمل والموهبة والتفاني.
كشف ساني هذا السر المضلل عن قصد. لم يكن يريد أن يبدأ الليل في السؤال عن كمية شظايا الروح التي كان على وشك إنفاقها. بترك الرامي يعتقد أنه كان مهووسًا بالثروة لدرجة أنه لم يستطع إنفاق أي منها على زيادة قوته، يأمل أن يقلل هذا من الصدمة قليلاً.
بترك رامي السهام الساحر منعقد اللسان ومصدومًا، ابتعد ساني وبدأ في الاطلاع على مختلف الذكريات المعروضة.
لم يكن يعرف ما إذا كان عليه أن يكون منبهرًا أم مرعوبًا.
بسبب مدى ثقة ساني أثناء عبور الأنقاض، فلا بد أنه افترض أن رفيقه كان قوياً بدرجة كافية. ومع ذلك، فقد علم الآن فجأة أن ساني لم يستوعب أبدًا أي جوهر الروح. من خلال قدرته على كشف الأكاذيب، كان رامي السهام الساحر يعرف أنها كانت الحقيقة.
على أي حال، قرر ساني ألا يكون عدوًا لستيف.
…فهو لا يريد أن يأكله هذا الغول، في النهاية!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… سعدت بلقائك يا ستيف. أنا ساني.”
وكانت كل تلك – الأسلحة، والدروع، والأشياء، وحتى الفانوس المرتفع – ذكريات.
“آه… سعدت بلقائك يا ستيف. أنا ساني.”
نظر إليه العملاق الكبير، ثم نظر إلى كاي، وقال بصوت غريب:
كانت هناك سيوف مستقيمة، ومنحنية، وصليبية، ومدببة، ومعقوفة، ومقوسة. نادت عليه الخناجر والسكاكين المختلفة أيضًا المتوهجة تحت النور الساطع للفوانيس المسحورة. كان هناك اثني عشر أو نحو ذلك من الأسلحة ذات الصواري، من الرماح إلى السيوف الرومانية إلى المطارد والناغيناتا. عُرضت الفؤوس الحربية بالقرب. وأبعد منها قليلاً، كانت هناك المطارق الحربية، والصولجانات، والمخابيط التي تشع شعورًا صامتًا بالقوة الساحقة. تلقت بعض الأقواس نظرة حالمة من كاي.
…فهو لا يريد أن يأكله هذا الغول، في النهاية!.
“الليل، يا صديقي العزيز. هل أنت متأكد من أن هذا المتشرد القذر… هو عميل؟”
بسبب مدى ثقة ساني أثناء عبور الأنقاض، فلا بد أنه افترض أن رفيقه كان قوياً بدرجة كافية. ومع ذلك، فقد علم الآن فجأة أن ساني لم يستوعب أبدًا أي جوهر الروح. من خلال قدرته على كشف الأكاذيب، كان رامي السهام الساحر يعرف أنها كانت الحقيقة.
عبس ساني.
على طول جدران الغرفة، كانت هناك رفوف من الأسلحة المختلفة، وتماثيل خشبية مرتدية بدلات كاملة من الدورع، وطاولات موضوع عليها مجموعة متنوعة من الأشياء الجميلة والمثيرة للاهتمام.
‘كن متحضرًا… كن متحضرًا…’
“كان من الممكن أن تطلب مني النصيحة، كما تعرف؟ ليس الأمر وكأنني أستطيع أن أكذب عليك.”
ضاحكًا، هز رأسه وقال:
“مرحبًا، أيها الوغد السمين. هل أنت متأكد من أن هذا المتشرد القذر لن يكسر كل عظمة من تلك الكتلة الدهنية التي لديك من جسم؟”
وساني.
في الصمت الميت، حدّق كل من كاي وستيف بعيون واسعة.
…تلك الفئة الأخيرة كانت ما أتى إلى هنا من أجله.
عندما كان ساني على وشك أن ينتهي من اختيار أسوأ الذكريات المطلقة من بينها جميعًا، سقط بصره فجأة على زاوية منارة بشكل سيئ.
ثم انحنى ستيف إلى الخلف وأطلق ضحكة مدوية.
على أي حال، قرر ساني ألا يكون عدوًا لستيف.
“هذا العفريت الصغير مضحك يا ليل! حسنًا، جيد. جيد جدًا! إذا كان هناك شيء واحد أفتقده في هذا الكهف، فهو الترفيه.”
نظر إليه العملاق الكبير، ثم نظر إلى كاي، وقال بصوت غريب:
اتسعت عيون كاي الخضراء الجميلة.
ضاحكًا، هز رأسه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومع ذلك، فإن بضاعتي ليست رخيصة يا صديقي العزيز… آه… ساني؟ الذكرى الجيدة ستكلفك عشرات الشظايا على الأقل. وأكثر من ذلك بكثير إذا كنت تريد شيئًا مفيدًا حقًا. هل أنت متأكد من أن لديك المقدرة للتسوق هنا في متجري؟ كم عدد الشظايا التي قد يمتلكها فأر من الأحياء الفقيرة مثلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش ساني.
“كلا، كلا. كاي هنا هو الشخص الذي سوف يسلمك الشظايا. أنا هنا فقط لأوجهه إلى الصحيح منها. لدي عين للذكريات الجيدة، كما ترى.”
“أعتقد أن هناك سوء تفاهم. هل رأيتني؟ هل أبدو كشخص يمكن أن يشتري منك شيئًا؟ بالطبع لا! أنا لم استوعب شظية روح واحدة في حياتي كلها، يجب أن يخبرك هذا كم لدي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدراسة منطق النسيج، استطاع أن يلمح الغرض منه. بالطبع، لم تكن هناك أي ذكريات رائعة حقًا في القاعة. من قد يريد بيع شيء كهذا؟ ولكن حتى مع ذلك، فقد تمكن من فصل الأشياء الجيدة حقًا عن المقبولة ببساطة، عن الفظيعة.
أعطاه كاي نظرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بدلات من الدروع أيضًا. من الجلدية إلى المعدنية، الخفيفة إلى الثقيلة، من الحرشفية إلى البلاتينية. أنيقة، غير مكررة، رشيقة، بربرية… كل ما يرغب به الشخص. كان بعضها يشبه الدروع العادية، والبعض الآخر يشبه الملابس القماشية.
بسبب مدى ثقة ساني أثناء عبور الأنقاض، فلا بد أنه افترض أن رفيقه كان قوياً بدرجة كافية. ومع ذلك، فقد علم الآن فجأة أن ساني لم يستوعب أبدًا أي جوهر الروح. من خلال قدرته على كشف الأكاذيب، كان رامي السهام الساحر يعرف أنها كانت الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، بالطبع كانت. فقد استوعب الكثير من شظايا الظل، بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كشف ساني هذا السر المضلل عن قصد. لم يكن يريد أن يبدأ الليل في السؤال عن كمية شظايا الروح التي كان على وشك إنفاقها. بترك الرامي يعتقد أنه كان مهووسًا بالثروة لدرجة أنه لم يستطع إنفاق أي منها على زيادة قوته، يأمل أن يقلل هذا من الصدمة قليلاً.
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، هز ساني رأسه.
…فهو لا يريد أن يأكله هذا الغول، في النهاية!.
“كنت أقول، هذا ستيف. إنه المسؤول عن هذا المكان”.
“كلا، كلا. كاي هنا هو الشخص الذي سوف يسلمك الشظايا. أنا هنا فقط لأوجهه إلى الصحيح منها. لدي عين للذكريات الجيدة، كما ترى.”
ابتسم كاي بإحراج.
قصد بذلك أن عينيه كانت قادرة حرفياً على النظر إلى جوهر الذكريات وتمييز سماتها الحقيقية. لكن لم يكن أي منهما بحاجة لمعرفة ذلك.
“كان من الممكن أن تطلب مني النصيحة، كما تعرف؟ ليس الأمر وكأنني أستطيع أن أكذب عليك.”
حك ستيف مؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه… حسنًا. في هذه الحالة، ألق نظرة حولك. واسألني أي أسئلة إذا لفت شيء ما انتباهك.”
وساني.
ثم نظر إلى الليل وسخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بدلات من الدروع أيضًا. من الجلدية إلى المعدنية، الخفيفة إلى الثقيلة، من الحرشفية إلى البلاتينية. أنيقة، غير مكررة، رشيقة، بربرية… كل ما يرغب به الشخص. كان بعضها يشبه الدروع العادية، والبعض الآخر يشبه الملابس القماشية.
“كان من الممكن أن تطلب مني النصيحة، كما تعرف؟ ليس الأمر وكأنني أستطيع أن أكذب عليك.”
ابتسم كاي بإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه. آه… نعم، آسف.”
عندما ابتعد ستيف، انحنى إلى ساني وهمس:
كان هناك الكثير منهم. حسب تقديره، ما لا يقل عن مائة على الأقل، إن لم يكن أكثر.
“إذن الخدمة التي أردتها مني هي التظاهر بشراء ذكرى ثم إعطائها لك، حتى لا يعلم أحد أن لديك ورقة رابحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل شاهدت نفسك في المرآة، أيها الوغد؟!’
حدق ساني به. في الواقع، كانت نظرية جيدة. كان امتلاك سلاح أو أداة لا يعرفها أحد ميزة جيدة للغاية.
قصد بذلك أن عينيه كانت قادرة حرفياً على النظر إلى جوهر الذكريات وتمييز سماتها الحقيقية. لكن لم يكن أي منهما بحاجة لمعرفة ذلك.
لسوء الحظ، لم يكن كاي يعرف حقًا من يتعامل معه.
‘الكمية على حساب الجودة، أتتذكر؟’
هز ساني رأسه.
أثناء السير بين الذكريات، كان يضع يده عليها بشكل دوري. على الفور، كان النسيج الداخلي للذكريات يصبح مكشوفًا لعينيه، التي تغيرت إلى الأبد بسبب قطرة دم ويفر.
“لا، أنا لا أريدك أن تشتري ذكرى بالنيابة عني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني رأسه.
ثم أضاف بابتسامة صادقة:
في الصمت الميت، حدّق كل من كاي وستيف بعيون واسعة.
“أريدك أن تشتري حوالي العشرة”.
اتسعت عيون كاي الخضراء الجميلة.
كان بالكاد يمنع نفسه من سيلان لعابه.
***
اتسعت عيون كاي الخضراء الجميلة.
بترك رامي السهام الساحر منعقد اللسان ومصدومًا، ابتعد ساني وبدأ في الاطلاع على مختلف الذكريات المعروضة.
كان هناك الكثير منهم. حسب تقديره، ما لا يقل عن مائة على الأقل، إن لم يكن أكثر.
جذبت جميع أنواع الأسلحة انتباهه على الفور.
“لا، أنا لا أريدك أن تشتري ذكرى بالنيابة عني.”
كانت هناك سيوف مستقيمة، ومنحنية، وصليبية، ومدببة، ومعقوفة، ومقوسة. نادت عليه الخناجر والسكاكين المختلفة أيضًا المتوهجة تحت النور الساطع للفوانيس المسحورة. كان هناك اثني عشر أو نحو ذلك من الأسلحة ذات الصواري، من الرماح إلى السيوف الرومانية إلى المطارد والناغيناتا. عُرضت الفؤوس الحربية بالقرب. وأبعد منها قليلاً، كانت هناك المطارق الحربية، والصولجانات، والمخابيط التي تشع شعورًا صامتًا بالقوة الساحقة. تلقت بعض الأقواس نظرة حالمة من كاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك بدلات من الدروع أيضًا. من الجلدية إلى المعدنية، الخفيفة إلى الثقيلة، من الحرشفية إلى البلاتينية. أنيقة، غير مكررة، رشيقة، بربرية… كل ما يرغب به الشخص. كان بعضها يشبه الدروع العادية، والبعض الآخر يشبه الملابس القماشية.
أثناء السير بين الذكريات، كان يضع يده عليها بشكل دوري. على الفور، كان النسيج الداخلي للذكريات يصبح مكشوفًا لعينيه، التي تغيرت إلى الأبد بسبب قطرة دم ويفر.
وُضعت أشياء مختلفة على الطاولات، وتوسلت انتباهه. وفقط الإله يعرف الأسحار التي تحتويها…
لم يكن يعرف ما إذا كان عليه أن يكون منبهرًا أم مرعوبًا.
حسنًا، على وجه الدقة، الإله وستيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني رأسه.
وساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أثناء السير بين الذكريات، كان يضع يده عليها بشكل دوري. على الفور، كان النسيج الداخلي للذكريات يصبح مكشوفًا لعينيه، التي تغيرت إلى الأبد بسبب قطرة دم ويفر.
بدراسة منطق النسيج، استطاع أن يلمح الغرض منه. بالطبع، لم تكن هناك أي ذكريات رائعة حقًا في القاعة. من قد يريد بيع شيء كهذا؟ ولكن حتى مع ذلك، فقد تمكن من فصل الأشياء الجيدة حقًا عن المقبولة ببساطة، عن الفظيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…تلك الفئة الأخيرة كانت ما أتى إلى هنا من أجله.
‘الكمية على حساب الجودة، أتتذكر؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مال! هذا يكلف الكثير من المال!’
عندما كان ساني على وشك أن ينتهي من اختيار أسوأ الذكريات المطلقة من بينها جميعًا، سقط بصره فجأة على زاوية منارة بشكل سيئ.
“كنت أقول، هذا ستيف. إنه المسؤول عن هذا المكان”.
في تلك الزاوية، مغطى بطبقة سميكة من الغبار، وقف درع مهمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مال! هذا يكلف الكثير من المال!’
“كان من الممكن أن تطلب مني النصيحة، كما تعرف؟ ليس الأمر وكأنني أستطيع أن أكذب عليك.”
…عندما رآه ساني، ارتعشت يديه قليلاً.
كان هناك الكثير منهم. حسب تقديره، ما لا يقل عن مائة على الأقل، إن لم يكن أكثر.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
