نقطة الانكسار
الفصل 180 : نقطة الانكسار
وصف السحر: [يرفض هذا النصل أن ينكسر، ولذلك فهو يتمتع بمتانةٍ غير معقولة. ويعزز بشكل كبير قوة حامله عندما يكون على مشارف الموت، ولكن فقط إذا كان غير مستعدًا للاستسلام.]
في اللحظة التالية، عوت الصخرة فجأة، مكررة صرخة آخر مخلوق كابوس قتله ساني. معززًا بالظل، هز العواء جدران الكاتدرائية، مما تسبب في تطاير الغبار في الهواء.
حدث ذلك بعد أسابيع قليلة من مغادرته القلعة. في ذلك الوقت، بدأ ساني يشعر بالثقة في الظلام المطلق للليل الملعون. كان يصطاد في الأنقاض ويبحث عن فريسة ويقتل وحشًا تلو الآخر.
فكر ساني قليلاً… ثم كشف أسنانه فجأة.
بالنظر إلى الخلف، ربما كانت تلك الانتصارات القليلة هي ما جعلته مغرورًا قليلاً. أو ربما كان عاقلًا جدًا ليتمكن من النجاة بمفرده في المدينة المظلمة.
كان أول لقاء له مع الفارس الأسود هو الذي جعله يفقد حالته الذهنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أول لقاء له مع الفارس الأسود هو الذي جعله يفقد حالته الذهنية.
{ترجمة نارو…}
مضحك…كان الأمر مضحكًا للغاية!.
لم يصبح ساني مهتمًا بالكاتدرائية المدمرة بالصدفة، أو ما قاده إلى هناك كان مجرد الفضول الفارغ. بل في الواقع، لقد لاحظ شيئًا غريبًا في المعبد القديم وقرر استكشافه بعد دراسة دقيقة.
لأن الشيء الذي رآه كان مغريًا للغاية بحيث لا يمكن تجاهله.
بغض النظر عن مقدار نزفه، رفض دمه العنيد الاستسلام. مسترشدًا بواسطة نسيج الدم، حاول جسده يائسًا إصلاح الأضرار التي لحقت به. ومع ذلك، كان الضرر هائلاً للغاية. حتى مع تعزيز الظل، لم يستطع نسيج الدم التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تغير عينيه بسبب قطرة الدم السَامي، التي تُركت على مخالب وليد الطائر اللص الخسيس بعد أن سرق عين ويفر، كان ساني قادرًا بطريقة ما على رؤية هذا النور.
عند الفجر، لبضع دقائق قصيرة، كان بإمكانه رؤية توهج ذهبي ضعيف وأثيري ينبعث من الكاتدرائية المظلمة. نفس التوهج الذهبي الذي رآه مرتين من قبل.
دون الحاجة إلى التخمين، عرف ساني ما هو هذا اللمعان الذهبي.
مرة في أعماق القطرات الحمراء الياقوتية من دمه بعد استهلاك قطرة إيكور، ومرة ثانية يخرج من جسد نجمة التغيير فاقدة الوعي بعد معركتها مع رعب الأعماق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون الحاجة إلى التخمين، عرف ساني ما هو هذا اللمعان الذهبي.
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
‘هل أنت؟ هل أنت مستعد حقًا؟’
كان نور السمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أول لقاء له مع الفارس الأسود هو الذي جعله يفقد حالته الذهنية.
مع تغير عينيه بسبب قطرة الدم السَامي، التي تُركت على مخالب وليد الطائر اللص الخسيس بعد أن سرق عين ويفر، كان ساني قادرًا بطريقة ما على رؤية هذا النور.
لم يعرف ساني كيف تمكن الطاغوت الضخم من تجنب أن يراه ظله، ولا كيف اقترب منه دون إحداث أي ضوضاء. كل ما كان يعرفه هو أن عملاقًا أسودًا خطيرًا صعد فجأة إلى الأمام من الظلام الذي كان يلف المعبد واخترقه بنظرة غاضبة.
كان هناك الكثير للتفكير فيه.
بالنظر إلى أن كل من نيفيس وهو كانا يمتلكان قدرًا من التقارب مع السمو، لم يكن من الصعب الوصول إلى هذا الاستنتاج. والأكثر من ذلك، الظروف التي أحاطت بإيقاظ قدرته على رؤية التوهج الذهبي دعمت هذا الإستنتاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن الشيء الذي رآه كان مغريًا للغاية بحيث لا يمكن تجاهله.
رفض أن يمنح العالم متعة التهامه. ليس إلا إذا اختنق حتى الموت على روحه.
وهكذا، على أمل العثور على كنز آخر بنفس قيمة قطرة إيكور، دخل ساني الكاتدرائية المدمرة. ثم تجمد لثانية، مذهولاً من عظمتها.
كان أول لقاء له مع الفارس الأسود هو الذي جعله يفقد حالته الذهنية.
“بالطبع! أفضل من أي وقت مضى. بالمناسبة لقد وصلنا. أهلاً بك في قصري المتواضع.”
كانت تلك الثانية كل ما احتاجه الفارس الأسود ليخترقه بسيفه.
لم يعرف ساني كيف تمكن الطاغوت الضخم من تجنب أن يراه ظله، ولا كيف اقترب منه دون إحداث أي ضوضاء. كل ما كان يعرفه هو أن عملاقًا أسودًا خطيرًا صعد فجأة إلى الأمام من الظلام الذي كان يلف المعبد واخترقه بنظرة غاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى مع تعزيز الظل، لم تكن لدى ذكرياته فرصة أمام الطاغوت المرعب للكاتدرائية المدمرة.
كان هناك شعلتين قرمزيتان مشتعلتان في الفراغ المنيع خلف قناع خوذة الفارس. بالنظر إليهما، شعر ساني كما لو كان يحدق في عيون الموت نفسه.
بالنظر إلى الخلف، ربما كانت تلك الانتصارات القليلة هي ما جعلته مغرورًا قليلاً. أو ربما كان عاقلًا جدًا ليتمكن من النجاة بمفرده في المدينة المظلمة.
أراد الصراخ طلباً للمساعدة، لكنه علم أن أحدًا لن يأتي.
ومع ذلك، على الرغم من أن ساني قد فوجئ، تحرك جسده من تلقاء نفسه. فلم تذهب الساعات التي لا تحصى من التدريب سدى.
كان أول لقاء له مع الفارس الأسود هو الذي جعله يفقد حالته الذهنية.
في النهاية، كانت ردود فعله التي حفرها ساني في عضلاته وعظامه هي ما أنقذت حياته، حتى ولو على بعد شعرة، بسبب رد فعله السريع، لم يقطعه السيف العظيم الضخم للمخلوق الشرير إلى نصفين.
بأعجوبة، فعل ذلك. توقف الفارس الأسود عند المدخل، متتبعًا ببساطة الشكل الصغير للبشري المصاب بجروح قاتلة بالشعلتين المشتعلة في عينيه.
بدلا من ذلك، أزال أحشائه ببساطة.
شعر ساني بألم شديد يخترق بطنه، فترنح ونظر إلى أسفل، فقط لرؤية نهر من الدم يتدفق من معدته، التي فُتحت على مصراعيها. كانت الحبال الحمراء لأمعائه واضحة للعيان في الجرح المروع، بالفعل في طريقها إلى السقوط.
كان رعب رؤية شيء ينبغي أن يكون بداخله ينتقل إلى الخارج أقوى بكثير من الألم المؤلم لتمزق لحمه.
شعر ساني بألم شديد يخترق بطنه، فترنح ونظر إلى أسفل، فقط لرؤية نهر من الدم يتدفق من معدته، التي فُتحت على مصراعيها. كانت الحبال الحمراء لأمعائه واضحة للعيان في الجرح المروع، بالفعل في طريقها إلى السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالضغط بيد واحدة على الجرح، سقط ساني على ظهره وحاول بضغف الزحف بعيدًا. ومع ذلك، كان الفارس الأسود يتحرك بالفعل، رفع سيفه العظيم لتوجيه ضربة قاضية.
لجزء من الثانية، تجمد كل شيء. لم يكن لدى ساني الوقت الكافي للتوصل إلى خطة مفصلة، ولا حتى التفكير في الأمور. كل ما كان يعرفه أنه كان عليه أن يجد لنفسه الفرصة للزحف بعيدًا… بطريقة ما.
ومستجيبًا لوعده الشرير، فتح النصل القديم أخيرًا بوابة بئر القوة المختبئة في مكان ما في أعماق روحه. على الفور، ملأ سيل من الطاقة جسده بعزم مظلم.
من بين كل الذكريات المتاحة لديه، لا يبدو أن هناك أي شيء مفيد. ليس شظية منتصف الليل الصارم والحاد، ولا رداء محرك الدمى المشؤوم والقوي. لم يقم درعه القوي من الطبقة الخامسة بإبطاء النصل الأسود للحظة.
كانت رحلته جيدة، حقًا.
حتى مع تعزيز الظل، لم تكن لدى ذكرياته فرصة أمام الطاغوت المرعب للكاتدرائية المدمرة.
دون الحاجة إلى التخمين، عرف ساني ما هو هذا اللمعان الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من نهاية مناسبة.
…في النهاية، قام ساني ببساطة بدفع يده للأمام وترك صخرة صغيرة وعادية المظهر تطير منها إلى أعماق المعبد القديم. كان ظله يلتف حول الحجر الصغير، مما عزز سحره.
لم يعرف ساني كيف تمكن الطاغوت الضخم من تجنب أن يراه ظله، ولا كيف اقترب منه دون إحداث أي ضوضاء. كل ما كان يعرفه هو أن عملاقًا أسودًا خطيرًا صعد فجأة إلى الأمام من الظلام الذي كان يلف المعبد واخترقه بنظرة غاضبة.
في اللحظة التالية، عوت الصخرة فجأة، مكررة صرخة آخر مخلوق كابوس قتله ساني. معززًا بالظل، هز العواء جدران الكاتدرائية، مما تسبب في تطاير الغبار في الهواء.
مضحك…كان الأمر مضحكًا للغاية!.
بتنفيضه الذكريات المروعة، تردد قليلاً، ثم ابتسم.
توقف الفارس الأسود، ثم نظر من فوق كتفه في الاتجاه الذي أتى منه العواء. بدا وكأنه متردد للحظة.
بعدم تضييع أي وقت، ضغط ساني بقوة على جرحه المروع، ووقف على قدميه وترنح بعيدًا، كاد ينزلق في بركة دمه. ويئن من الألم، حاول الوصول إلى مخرج المعبد القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطرف شيء على الإطلاق هو أنه لم يستطع الموت حتى.
مضحك…كان الأمر مضحكًا للغاية!.
بأعجوبة، فعل ذلك. توقف الفارس الأسود عند المدخل، متتبعًا ببساطة الشكل الصغير للبشري المصاب بجروح قاتلة بالشعلتين المشتعلة في عينيه.
بعد مرور بعض الوقت، وجد ساني نفسه مستلقيًا في حفرة في مكان ما في أعماق المدينة المظلمة. تمكن من إيجاد هذه الحفرة وزحف إليها، على أمل أن يختبئ من الوحوش التي تتسلل الأنقاض في الليل.
ثم ابتعد دون مبالاة وعاد ببطء إلى الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
الفصل 180 : نقطة الانكسار
في يوم من الأيام، كان سيقتل ذلك اللقيط، مهما كلف الأمر.
بعد مرور بعض الوقت، وجد ساني نفسه مستلقيًا في حفرة في مكان ما في أعماق المدينة المظلمة. تمكن من إيجاد هذه الحفرة وزحف إليها، على أمل أن يختبئ من الوحوش التي تتسلل الأنقاض في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تغير عينيه بسبب قطرة الدم السَامي، التي تُركت على مخالب وليد الطائر اللص الخسيس بعد أن سرق عين ويفر، كان ساني قادرًا بطريقة ما على رؤية هذا النور.
كانت رحلته جيدة، حقًا.
كان يلتهمه الألم والخوف وعدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …في النهاية، قام ساني ببساطة بدفع يده للأمام وترك صخرة صغيرة وعادية المظهر تطير منها إلى أعماق المعبد القديم. كان ظله يلتف حول الحجر الصغير، مما عزز سحره.
هل كان هذا… كيف سينتهي كل شيء؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، حُبِس في دائرة لا نهاية لها من العذاب المؤلم، ليس حياً تماماً، ولكنه أيضاً غير قادر على الموت… بعد.
هل كانت هذه هي الطريقة التي سيموت بها؟.
كان أول لقاء له مع الفارس الأسود هو الذي جعله يفقد حالته الذهنية.
بعدم تضييع أي وقت، ضغط ساني بقوة على جرحه المروع، ووقف على قدميه وترنح بعيدًا، كاد ينزلق في بركة دمه. ويئن من الألم، حاول الوصول إلى مخرج المعبد القديم.
أراد الصراخ طلباً للمساعدة، لكنه علم أن أحدًا لن يأتي.
أراد أن يبكي فقط، لكن لسبب ما، لم تخرج من شفتيه سوى الضحكات.
مضحك…كان الأمر مضحكًا للغاية!.
“هنا؟ أنت تعيش هنا؟”
سيموت فأر ضواحي مثله في حفرة.
{ترجمة نارو…}
يا لها من نهاية مناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من نهاية مناسبة.
ولما لا يضحك؟!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ساني كابوسه الأول وهز كتفيه.
فقد بدا كل شيءٍ مضحكًا جدًا.
“هنا؟ أنت تعيش هنا؟”
أرسلته نوبة الضحك إلى بحر من المعاناة. في كل مرة تحرك فيها، كان يشعر كما لو أن شفرات غير مرئية تقطع بطنه، وتمزق لحمه.
في النهاية، حُبِس في دائرة لا نهاية لها من العذاب المؤلم، ليس حياً تماماً، ولكنه أيضاً غير قادر على الموت… بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دورة نبيلة. دورة من الإرادة الخالصة في البقاء على قيد الحياة.
ومع ذلك، لم يستطع التوقف عن الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من نهاية مناسبة.
أطرف شيء على الإطلاق هو أنه لم يستطع الموت حتى.
بغض النظر عن مقدار نزفه، رفض دمه العنيد الاستسلام. مسترشدًا بواسطة نسيج الدم، حاول جسده يائسًا إصلاح الأضرار التي لحقت به. ومع ذلك، كان الضرر هائلاً للغاية. حتى مع تعزيز الظل، لم يستطع نسيج الدم التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن الشيء الذي رآه كان مغريًا للغاية بحيث لا يمكن تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مستعدًا.
في النهاية، حُبِس في دائرة لا نهاية لها من العذاب المؤلم، ليس حياً تماماً، ولكنه أيضاً غير قادر على الموت… بعد.
دقيقة بعد دقيقة، ساعة بعد ساعة، أغرق الألم والمعاناة وعيه، حتى تحطم شيء ما بداخله ببساطة.
نظرت الصيادة إلى الكاتدرائية الفخمة بريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من لم يكن ليصاب بالجنون؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يموت.
من خلال الضباب الذي غيم عقله، أدرك ساني أن الشمس قد أشرقت، ثم اختفت مرة أخرى. حدث هذا عدة مرات حتى أطلق أخيرًا تنهدًا هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما يجب أن يوافق حقًا على المشاركة في حملة نيف.
طفح الكيل. لم يستطع التحمل بعد الآن.
حان وقت الاستسلام.
نظرت الصيادة إلى الكاتدرائية الفخمة بريبة.
كانت رحلته جيدة، حقًا.
أراد الصراخ طلباً للمساعدة، لكنه علم أن أحدًا لن يأتي.
ولكن كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل كل هذا؟.
ربما يجب أن يوافق حقًا على المشاركة في حملة نيف.
أراد أن يموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مستعدًا… مستعدًا أن…
‘هل أنت؟ هل أنت مستعد حقًا؟’
مضحك…كان الأمر مضحكًا للغاية!.
فكر ساني قليلاً… ثم كشف أسنانه فجأة.
فكر ساني قليلاً… ثم كشف أسنانه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة لا.
الفصل 180 : نقطة الانكسار
لم يكن مستعدًا.
يستسلم؟.
أبداً! أبداً! لن يستسلم أبدا!.
من بين كل الذكريات المتاحة لديه، لا يبدو أن هناك أي شيء مفيد. ليس شظية منتصف الليل الصارم والحاد، ولا رداء محرك الدمى المشؤوم والقوي. لم يقم درعه القوي من الطبقة الخامسة بإبطاء النصل الأسود للحظة.
رفض أن يمنح العالم متعة التهامه. ليس إلا إذا اختنق حتى الموت على روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من نهاية مناسبة.
من بين كل الذكريات المتاحة لديه، لا يبدو أن هناك أي شيء مفيد. ليس شظية منتصف الليل الصارم والحاد، ولا رداء محرك الدمى المشؤوم والقوي. لم يقم درعه القوي من الطبقة الخامسة بإبطاء النصل الأسود للحظة.
“لا، لن أموت… سأعيش… سأنجو… سأكون آخر من يقف، مهما كان الثمن…”
بأعجوبة، فعل ذلك. توقف الفارس الأسود عند المدخل، متتبعًا ببساطة الشكل الصغير للبشري المصاب بجروح قاتلة بالشعلتين المشتعلة في عينيه.
بهذه الفكرة، استدعى شظية منتصف الليل وأمسك بمقبضه مع آخر جزء من القوة المتبقية في جسده.
نظرت الصيادة إلى الكاتدرائية الفخمة بريبة.
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
وصف السحر: [يرفض هذا النصل أن ينكسر، ولذلك فهو يتمتع بمتانةٍ غير معقولة. ويعزز بشكل كبير قوة حامله عندما يكون على مشارف الموت، ولكن فقط إذا كان غير مستعدًا للاستسلام.]
اللعنة لا.
ومستجيبًا لوعده الشرير، فتح النصل القديم أخيرًا بوابة بئر القوة المختبئة في مكان ما في أعماق روحه. على الفور، ملأ سيل من الطاقة جسده بعزم مظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الفكرة، استدعى شظية منتصف الليل وأمسك بمقبضه مع آخر جزء من القوة المتبقية في جسده.
دقيقة بعد دقيقة، ساعة بعد ساعة، أغرق الألم والمعاناة وعيه، حتى تحطم شيء ما بداخله ببساطة.
عززت القوة الممنوحة لساني بواسطة شظية منتصف الليل عامل الشفاء لنسيج الدم، مما سمح لنسيج الدم بمنعه من الانزلاق من على حافة الموت كما بدأ ببطء في إصلاح جسده المدمر. وطالما كان قريبًا من الموت، استمر تأثير غير قابلٍ للكسر في تغذية نسيج الدم بالقوة، مما أدى إلى إنشاء دورة أخرى.
طالما أنها ستساعده في رد هذا الدين.
دورة نبيلة. دورة من الإرادة الخالصة في البقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي الطريقة التي تمكن بها ساني من النجاة في أول مقابلة له مع الفارس الأسود.
نظرت الصيادة إلى الكاتدرائية الفخمة بريبة.
ومع ذلك، بينما تعافى جسده في نهاية المطاف، فقد بقى الجرح الذي أصيب ذهنه. بعد أيام، بعد أن زحف أخيرًا من تلك الحفرة، لم يعد أبدًا على نفس الحال.
ولم ينس قط الدين الذي يدين به للفارس الأسود.
رفض أن يمنح العالم متعة التهامه. ليس إلا إذا اختنق حتى الموت على روحه.
في يوم من الأيام، كان سيقتل ذلك اللقيط، مهما كلف الأمر.
…والآن، عند الاقتراب من الكاتدرائية بصحبة إيفي بعد أشهر، شعر ساني أن ذلك اليوم يقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما يجب أن يوافق حقًا على المشاركة في حملة نيف.
أراد الصراخ طلباً للمساعدة، لكنه علم أن أحدًا لن يأتي.
طالما أنها ستساعده في رد هذا الدين.
كان هناك الكثير للتفكير فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شعلتين قرمزيتان مشتعلتان في الفراغ المنيع خلف قناع خوذة الفارس. بالنظر إليهما، شعر ساني كما لو كان يحدق في عيون الموت نفسه.
فقد بدا كل شيءٍ مضحكًا جدًا.
أخرجه صوت إيفي بعيدًا عن هذه الأفكار.
في يوم من الأيام، كان سيقتل ذلك اللقيط، مهما كلف الأمر.
“هاه… ساني؟ هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شعلتين قرمزيتان مشتعلتان في الفراغ المنيع خلف قناع خوذة الفارس. بالنظر إليهما، شعر ساني كما لو كان يحدق في عيون الموت نفسه.
بتنفيضه الذكريات المروعة، تردد قليلاً، ثم ابتسم.
وصف السحر: [يرفض هذا النصل أن ينكسر، ولذلك فهو يتمتع بمتانةٍ غير معقولة. ويعزز بشكل كبير قوة حامله عندما يكون على مشارف الموت، ولكن فقط إذا كان غير مستعدًا للاستسلام.]
“بالطبع! أفضل من أي وقت مضى. بالمناسبة لقد وصلنا. أهلاً بك في قصري المتواضع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع! أفضل من أي وقت مضى. بالمناسبة لقد وصلنا. أهلاً بك في قصري المتواضع.”
نظرت الصيادة إلى الكاتدرائية الفخمة بريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يموت.
“هنا؟ أنت تعيش هنا؟”
بغض النظر عن مقدار نزفه، رفض دمه العنيد الاستسلام. مسترشدًا بواسطة نسيج الدم، حاول جسده يائسًا إصلاح الأضرار التي لحقت به. ومع ذلك، كان الضرر هائلاً للغاية. حتى مع تعزيز الظل، لم يستطع نسيج الدم التعامل معه.
{ترجمة نارو…}
تذكر ساني كابوسه الأول وهز كتفيه.
بأعجوبة، فعل ذلك. توقف الفارس الأسود عند المدخل، متتبعًا ببساطة الشكل الصغير للبشري المصاب بجروح قاتلة بالشعلتين المشتعلة في عينيه.
فكر ساني قليلاً… ثم كشف أسنانه فجأة.
“ماذا يمكنني القول؟ لدي نقطة ضعف للمعابد القديمة…”
عززت القوة الممنوحة لساني بواسطة شظية منتصف الليل عامل الشفاء لنسيج الدم، مما سمح لنسيج الدم بمنعه من الانزلاق من على حافة الموت كما بدأ ببطء في إصلاح جسده المدمر. وطالما كان قريبًا من الموت، استمر تأثير غير قابلٍ للكسر في تغذية نسيج الدم بالقوة، مما أدى إلى إنشاء دورة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تغير عينيه بسبب قطرة الدم السَامي، التي تُركت على مخالب وليد الطائر اللص الخسيس بعد أن سرق عين ويفر، كان ساني قادرًا بطريقة ما على رؤية هذا النور.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رعب رؤية شيء ينبغي أن يكون بداخله ينتقل إلى الخارج أقوى بكثير من الألم المؤلم لتمزق لحمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات