قواعد الضيافة
الفصل 181 : قواعد الضيافة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ولكن للحظة فقط.
حدقت ايفي في الكاتدرائية لفترة، ثم نظرت إلى ساني بشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ولكن للحظة فقط.
“أعرف حقيقة أنه لا شيء يخرج حيًا من ذلك المعبد. هل أنت متأكد من أن هذا هو المكان الذي تعيش فيه؟“
“حسنًا ، اعتبري نفسكِ في منزلكِ. سأريكِ المخرج الخلفي وأشياء أخرى لاحقًا.”
بابتسامة خالية من الهموم، هز ساني كتفيه. لم تفاجئه حقيقة أن إيفي كانت تعلم بخطر الاختباء داخل الكنيسة المدمرة. حتى لو كانت تقع خارج أراضي الصيد المعتادة لها، كانت لدى ايفي معرفة واسعة بالمدينة المظلمة، بعضها من استكشافها الخاص، والبعض الآخر من مشاركة المعلومات مع الصيادين الآخرين.
شاعر بالحرج نوعًا ما بسبب مدى قرب أجسادهم من بعضها البعض، تنهد ساني بهدوء واتخذ خطوة إلى الأمام. كان من الصعب التركيز …
منهكًا للغاية ومتشوق للعودة إلى الصمت السلمي لمنزله، لم يضيع أي وقت وأخبرها عن الفارس الأسود الذي يحرس الكاتدرائية.
…ولكن بعد ذلك، فجأة، سمع ساني ضحكة عالية قادمة من الخلف.
حكت الصيادة الجامحة مؤخرة رأسها.
نظرت إليه الصيادة بابتسامة غريبة.
“إذن… هناك طاغوت ساقط بالداخل؟ أهو رفيق السكن الذي كنت تتحدث عنه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر على أسنانه في تهيج، قال:
أعطاها ساني إيماءة.
“لا تحصلي على أي أفكار غريبة. درعكِ يشكل تهديدًا كبيرًا للغاية. لا يمكننا السماح لأنفسنا بإحداث أي ضجيج، هذا كل شيء.”
“يقوم الوغد بدوريات لا نهاية لها في الطابق الأرضي ويقتل أي شيء يأتي عبر الأبواب. ومع ذلك، إذا دخلنا من السقف وبقينا مختبئين، يمكننا الوصول إلى مسكني دون أي مشكلة. والأهم من ذلك، لن يزعجنا شيء بمجرد وصولنا هناك، لأن الوغد لا يأتي أبدًا هنا ويمحو أي شيء يحاول.”
ولكن حتى مع هذا، فقد غرقت مساحات كبيرة من القاعة الكبرى في الظلال العميقة.
بقيت إيفي صامتة لفترة، ثم أخرجت ابتسامة عريضة.
“لا تحصلي على أي أفكار غريبة. درعكِ يشكل تهديدًا كبيرًا للغاية. لا يمكننا السماح لأنفسنا بإحداث أي ضجيج، هذا كل شيء.”
“إذن، باختصار لديك طاغوت يعمل كخادم شخصي. هذا ذكي جدًا…”
بصراحة، لم يكن متأكدًا.
ضحك ساني.
بقيت إيفي صامتة لفترة، ثم أخرجت ابتسامة عريضة.
‘هل كان ذلك مديحًا؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للإزعاج.’
“… بالنسبة لأحمق مثلك.”
بصراحة، لم يكن متأكدًا.
‘آه، ها هي ذا.’
وبذلك، ابتعد وحاول أن يأخذ نفسًا عميقًا.
بمجرد تسلقهم إلى السطح، كانت هناك مشكلة بسيطة. فشل ساني في إعتبار أن الفتحة الموجودة في البلاط التي استخدمها لدخول الكاتدرائية، على الرغم من اتساعها بما يكفي لجسده الصغير، ستكون ضيقة جدًا على الصيادة الطويلة للزحف خلالها. بالنظر إلى الفجوة الضيقة بين ألواح الرخام الداكن الضخمة، أعطته إيفي نظرة قاتمة.
بقيت إيفي صامتة لفترة، ثم أخرجت ابتسامة عريضة.
ومع ذلك، قبل أن يتوصل ساني إلى خطة بديلة، انحنت ببساطة، وأمسكت بإحدى الألواح الثقيلة جدًا، وحركتها جانبًا. ماتت الكلمات على شفتيه.
“لا ، لا شيء. إنه فقط… كما تعلم ، يا ساني ، عندما رأيتك لأول مرة ، فكرت – انظر إلى هذا الفتى الصغير! إنه كالدمية! أريد أن البسه كالدمية والعب معه…”
‘قـ–قوية. قوية للغاية. أتساءل من هو أقوى، هي أم القديسة الحجرية.’
{ترجمة نارو…}
بصراحة، لم يكن متأكدًا.
الأمر فقط أنها لم تكن ظلالًا حقًا. بل كان الظلام. النوع الذي لا يولد من غياب النور، بل الظلام الحقيقي، الذي لا يستطيع حتى بصره اختراقه. لم يكن ساني يعرف ما إذا كان الفارس الأسود قد استدعاه هنا أم أن الظلام ببساطة كان يطيعه، ولكن هذه هي الطريقة التي تمكن اللقيط بسببها من التسلل إليه دون أن يلاحظ عندما التقيا لأول مرة.
قبل المضي قدمًا، أصدر ساني تعليمات إلى إيفي حول كيفية إدخالها الغرفة المخفية وشاهد الصيادة وهي بإمتناع تستبعد درعها البرونزي. بسترة بيضاء قصيرة فقط تغطي جلدها الزيتوني الجميل وجسدها الوفير، بدت… آه… جميلة جدًا. للحظة، تبخر استياءه من وجود شخص آخر يتطفل على السلام المنعزل لعرينه.
ابتسم.
…ولكن للحظة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘امرأة لعينة!’
“لا تحصلي على أي أفكار غريبة. درعكِ يشكل تهديدًا كبيرًا للغاية. لا يمكننا السماح لأنفسنا بإحداث أي ضجيج، هذا كل شيء.”
‘أفكار غريبة… من لديه أفكار غريبة؟ لست أنا!’
ابتسمت ايفي ابتسامة عريضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتشعرين بالغيرة؟“
“أفكار غريبة؟ لماذا تتحدث عن وجود أفكار غريبة فجأة يا ساني، هاه؟“
‘لماذا وافق على هذا؟! النساء… اللعنة على النساء… هن الرعب الحقيقي!’
صر أسنانه، واستدار بعيدًا لإخفاء وجهه المحمر، ثم زحف إلى الفتحة بين البلاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذِ السرير اللعين! سأنام على الأرض!”
‘امرأة لعينة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، باختصار لديك طاغوت يعمل كخادم شخصي. هذا ذكي جدًا…”
بمجرد أن هبطوا على العارضة الداعمة للكاتدرائية، وجه ساني يدي إيفي لتسند على كتفيه. ورغم أن الشمس كانت لا تزال عالية في السماء، فلم يكن هناك أي نور حولهم. كانت الشمس تغطي أرضية المعبد القديم فقط من تحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للإزعاج.’
ولكن حتى مع هذا، فقد غرقت مساحات كبيرة من القاعة الكبرى في الظلال العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتشعرين بالغيرة؟“
الأمر فقط أنها لم تكن ظلالًا حقًا. بل كان الظلام. النوع الذي لا يولد من غياب النور، بل الظلام الحقيقي، الذي لا يستطيع حتى بصره اختراقه. لم يكن ساني يعرف ما إذا كان الفارس الأسود قد استدعاه هنا أم أن الظلام ببساطة كان يطيعه، ولكن هذه هي الطريقة التي تمكن اللقيط بسببها من التسلل إليه دون أن يلاحظ عندما التقيا لأول مرة.
محبط نوعًا ما، هز ساني كتفيه.
على أية حال، كان عليه أن يوجه إيفي عبر عوارض الكاتدرائية. خطوة واحدة خاطئة، وسوف يسقطون إلى موتهم.
“الشيء المهم هو أنه حتى لو تعقبنا غونلوغ إلى هنا، فلن يتمكن أي رجل من رجاله من الدخول. لذا نحن فعلاً بأمان.”
‘يا للإزعاج.’
حدق ساني بها وفمه مفتوحًا على مصراعيه، لا يعلم ماذا يقول.
شاعر بالحرج نوعًا ما بسبب مدى قرب أجسادهم من بعضها البعض، تنهد ساني بهدوء واتخذ خطوة إلى الأمام. كان من الصعب التركيز …
وبذلك، ابتعد وحاول أن يأخذ نفسًا عميقًا.
‘أفكار غريبة… من لديه أفكار غريبة؟ لست أنا!’
“بالطبع! لا بد أنها الحقيقة. أنا أصدقك تمامًا. بالتأكيد.”
بعد بضعة دقائق، وصلوا إلى الشرفة المخفية خلف تمثال الإلـهة عديمة الأسم. على الرغم من حقيقة أنه لم يحدث شيء خارج عن المألوف، وصل ساني حدوده.
‘لماذا وافق على هذا؟! النساء… اللعنة على النساء… هن الرعب الحقيقي!’
أخبره شيء ما أن هذا سيكون أسبوعًا طويلًا حقًا.
بابتسامة خالية من الهموم، هز ساني كتفيه. لم تفاجئه حقيقة أن إيفي كانت تعلم بخطر الاختباء داخل الكنيسة المدمرة. حتى لو كانت تقع خارج أراضي الصيد المعتادة لها، كانت لدى ايفي معرفة واسعة بالمدينة المظلمة، بعضها من استكشافها الخاص، والبعض الآخر من مشاركة المعلومات مع الصيادين الآخرين.
بمجرد دخولهم غرفته المخفية، أبلغ ساني إيفي أنها حرة في إشعال النور والتحدث. دون إضاعة أي وقت، استدعت الصيادة الجامحة ذكرى إنارة ونظرت حولها بفضول.
…ولكن بعد ذلك، فجأة، سمع ساني ضحكة عالية قادمة من الخلف.
غمر النور الخافت فجأة الغرفة الجميلة والواسعة التي كانت مملوكة لكاهنة هذا المعبد. وصنعت النقوش المعقدة على الجدران جوًا من القداسة والأناقة. هنا وهناك وقفت قطع أثاث مختلفة، معظمها مصنوع من الخشب الباهت الفخم، مع عدد قليل من القطع غير المتطابقة التي أخذها ساني من الأنقاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للإزعاج.’
صفرت إيفي.
صفرت إيفي.
“يجب أن امدحك، يا ساني. أنت تعرف بالتأكيد كيف تعيش بأناقة. من قد يظن؟“
“ولكن، ساني… لدينا مشكلة أخرى.”
ابتسم.
حدق ساني بها وفمه مفتوحًا على مصراعيه، لا يعلم ماذا يقول.
“أتشعرين بالغيرة؟“
غمر النور الخافت فجأة الغرفة الجميلة والواسعة التي كانت مملوكة لكاهنة هذا المعبد. وصنعت النقوش المعقدة على الجدران جوًا من القداسة والأناقة. هنا وهناك وقفت قطع أثاث مختلفة، معظمها مصنوع من الخشب الباهت الفخم، مع عدد قليل من القطع غير المتطابقة التي أخذها ساني من الأنقاض.
تنهدت.
“أفكار غريبة؟ لماذا تتحدث عن وجود أفكار غريبة فجأة يا ساني، هاه؟“
“الشيء المهم هو أنه حتى لو تعقبنا غونلوغ إلى هنا، فلن يتمكن أي رجل من رجاله من الدخول. لذا نحن فعلاً بأمان.”
“ولكن، ساني… لدينا مشكلة أخرى.”
محبط نوعًا ما، هز ساني كتفيه.
‘آه، ها هي ذا.’
“حسنًا ، اعتبري نفسكِ في منزلكِ. سأريكِ المخرج الخلفي وأشياء أخرى لاحقًا.”
نظرت إليه الصيادة بابتسامة غريبة.
وبهذا، نظر خلسة حوله وحاول إخفاء بعض الأشياء بسرعة عن الأنظار لجعل منزله أكثر أناقة. إذا كان يعلم أنه سيكون هناك ضيف هنا، لكان قد قام بتنظيف الفوضى مسبقًا.
وبذلك، ابتعد وحاول أن يأخذ نفسًا عميقًا.
ليس وكأن إيفي كانت تهتم كثيرًا. كانت تتجول بفضول وتدرس النقوش على الجدران والأثاث القديم.
نظر إليها ساني لفترة طويلة، ثم بصق:
…ولكن بعد ذلك، فجأة، سمع ساني ضحكة عالية قادمة من الخلف.
وفي الوقت نفسه، نظرت إيفي حولها ورفت رموشها ببراءة.
استدار ورأى إيفي واقفة أمام خزانة الملابس المخبأة خلف لوح حجري. كانت خزانة الملابس مفتوحة حاليًا وتعرض الملابس التي خلفتها الكاهنة.
منهكًا للغاية ومتشوق للعودة إلى الصمت السلمي لمنزله، لم يضيع أي وقت وأخبرها عن الفارس الأسود الذي يحرس الكاتدرائية.
نظرت إليه الصيادة بابتسامة غريبة.
{ترجمة نارو…}
‘لماذا… لماذا هي تحدق في وجهي؟‘
نظر إليها ساني لفترة طويلة، ثم بصق:
“ماذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الذي تناديه بالصغير؟ أنا لست صغيرًا… بأي شكل من الأشكال، أيتها النخلة!”
هزت إيفي رأسها.
“يجب أن امدحك، يا ساني. أنت تعرف بالتأكيد كيف تعيش بأناقة. من قد يظن؟“
“لا ، لا شيء. إنه فقط… كما تعلم ، يا ساني ، عندما رأيتك لأول مرة ، فكرت – انظر إلى هذا الفتى الصغير! إنه كالدمية! أريد أن البسه كالدمية والعب معه…”
استغرق الأمر من ساني بضعة ثوان لإدراك ما كانت تشير إليه. عندما فعل ذلك، تحول وجهه إلى اللون الأحمر الفاتح من الغضب.
رمش ساني عدة مرات، ثم عبس بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للإزعاج.’
“من الذي تناديه بالصغير؟ أنا لست صغيرًا… بأي شكل من الأشكال، أيتها النخلة!”
استغرق الأمر من ساني بضعة ثوان لإدراك ما كانت تشير إليه. عندما فعل ذلك، تحول وجهه إلى اللون الأحمر الفاتح من الغضب.
بدون أن تعييره أي اهتمام، نظرت الصيادة إلى خزانة الملابس وضحكت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذِ السرير اللعين! سأنام على الأرض!”
ثم، بقمعها الضحكات، قالت:
“الشيء المهم هو أنه حتى لو تعقبنا غونلوغ إلى هنا، فلن يتمكن أي رجل من رجاله من الدخول. لذا نحن فعلاً بأمان.”
“من قد يعلم أنك كنت تحب… لعبة التنكر، هاه؟“
استدار ورأى إيفي واقفة أمام خزانة الملابس المخبأة خلف لوح حجري. كانت خزانة الملابس مفتوحة حاليًا وتعرض الملابس التي خلفتها الكاهنة.
استغرق الأمر من ساني بضعة ثوان لإدراك ما كانت تشير إليه. عندما فعل ذلك، تحول وجهه إلى اللون الأحمر الفاتح من الغضب.
“ماذا؟“
يا للوقاحة! يا للفضاضة! كيف تجرؤ!.
أومأت إيفي رأسها عدة مرات.
“ما الذي تتحدثين عنه؟! هذه ليست لي! الكاهنة التي عاشت هنا من قبل تركتها خلفها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، نظر خلسة حوله وحاول إخفاء بعض الأشياء بسرعة عن الأنظار لجعل منزله أكثر أناقة. إذا كان يعلم أنه سيكون هناك ضيف هنا، لكان قد قام بتنظيف الفوضى مسبقًا.
أومأت إيفي رأسها عدة مرات.
‘أفكار غريبة… من لديه أفكار غريبة؟ لست أنا!’
“بالطبع، بالطبع. لقد تصادف وكان لديك خزانة ملابس مليئة بالفساتين الجميلة. بالصدفة…”
“هذه هي الحقيقة! أنا لا أكذب أبدًا!”
استغرق الأمر من ساني بضعة ثوان لإدراك ما كانت تشير إليه. عندما فعل ذلك، تحول وجهه إلى اللون الأحمر الفاتح من الغضب.
نظرت إليه بابتسامة عريضة.
نظرت إليه الصيادة بابتسامة غريبة.
“بالطبع! لا بد أنها الحقيقة. أنا أصدقك تمامًا. بالتأكيد.”
‘لماذا وافق على هذا؟! النساء… اللعنة على النساء… هن الرعب الحقيقي!’
حدق ساني بها وفمه مفتوحًا على مصراعيه، لا يعلم ماذا يقول.
بمجرد أن هبطوا على العارضة الداعمة للكاتدرائية، وجه ساني يدي إيفي لتسند على كتفيه. ورغم أن الشمس كانت لا تزال عالية في السماء، فلم يكن هناك أي نور حولهم. كانت الشمس تغطي أرضية المعبد القديم فقط من تحتهم.
وفي الوقت نفسه، نظرت إيفي حولها ورفت رموشها ببراءة.
“الشيء المهم هو أنه حتى لو تعقبنا غونلوغ إلى هنا، فلن يتمكن أي رجل من رجاله من الدخول. لذا نحن فعلاً بأمان.”
“ولكن، ساني… لدينا مشكلة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخولهم غرفته المخفية، أبلغ ساني إيفي أنها حرة في إشعال النور والتحدث. دون إضاعة أي وقت، استدعت الصيادة الجامحة ذكرى إنارة ونظرت حولها بفضول.
صر على أسنانه في تهيج، قال:
“هناك سرير واحد فقط. آه، يا له من مأزق! ماذا نفعل؟“
“ما هي؟!”
استدار ورأى إيفي واقفة أمام خزانة الملابس المخبأة خلف لوح حجري. كانت خزانة الملابس مفتوحة حاليًا وتعرض الملابس التي خلفتها الكاهنة.
انتظرت بضعة لحظات، ثم قالت بسخرية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكت الصيادة الجامحة مؤخرة رأسها.
“هناك سرير واحد فقط. آه، يا له من مأزق! ماذا نفعل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه بابتسامة عريضة.
نظر إليها ساني لفترة طويلة، ثم بصق:
{ترجمة نارو…}
“خذِ السرير اللعين! سأنام على الأرض!”
ليس وكأن إيفي كانت تهتم كثيرًا. كانت تتجول بفضول وتدرس النقوش على الجدران والأثاث القديم.
وبذلك، ابتعد وحاول أن يأخذ نفسًا عميقًا.
بعد بضعة دقائق، وصلوا إلى الشرفة المخفية خلف تمثال الإلـهة عديمة الأسم. على الرغم من حقيقة أنه لم يحدث شيء خارج عن المألوف، وصل ساني حدوده.
‘لماذا وافق على هذا؟! النساء… اللعنة على النساء… هن الرعب الحقيقي!’
الفصل 181 : قواعد الضيافة
…بالفعل، سيكون هذا أسبوعًا طويلاً جدًا.
قبل المضي قدمًا، أصدر ساني تعليمات إلى إيفي حول كيفية إدخالها الغرفة المخفية وشاهد الصيادة وهي بإمتناع تستبعد درعها البرونزي. بسترة بيضاء قصيرة فقط تغطي جلدها الزيتوني الجميل وجسدها الوفير، بدت… آه… جميلة جدًا. للحظة، تبخر استياءه من وجود شخص آخر يتطفل على السلام المنعزل لعرينه.
{ترجمة نارو…}
“الشيء المهم هو أنه حتى لو تعقبنا غونلوغ إلى هنا، فلن يتمكن أي رجل من رجاله من الدخول. لذا نحن فعلاً بأمان.”
ولكن حتى مع هذا، فقد غرقت مساحات كبيرة من القاعة الكبرى في الظلال العميقة.
وفي الوقت نفسه، نظرت إيفي حولها ورفت رموشها ببراءة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
