وقت العشاء
الفصل 182 : وقت العشاء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أخذ الصيادة في جولة بالأرجاء وتحمل العديد من اللكمات اللطيفة، حصل أخيرًا على بعض الوقت لنفسه.
نظرت إليه إيفي باهتمام:
بعد أن هدأ ساني قليلاً وكان لديه وقت للتفكير في الأمر، أدرك أن الأمور لم تكن بالسوء الذي كان يعتقده.
أخيراً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نعم، كان العيش بالقرب من الصيادة البذيئة يعتبر نوعًا خاصًا جدًا من الأختبارات، خاصةً بسبب مقدار البهجة التي كانت تستمده من تعذيبه، ولكن كان هناك تعويض لكل هذا… بصرف النظر عن حقيقة أنه سيغذي عينيه باستمرار على… مهلاً… عد إلى الموضوع!.
كان أن ساني مخلوقًا ليليًا. لم يكن مضطرًا للنوم على الأرض الباردة أو التفاعل مع الصيادة النشطة كثيرًا، لأنه سيكون نائمًا أثناء النهار ويصطاد أثناء الليل. لم تكن نافذة الوقت التي يكون فيها كلاهما مستيقظين فيها وعلقين في الغرفة معًا كبيرة.
كان أن ساني مخلوقًا ليليًا. لم يكن مضطرًا للنوم على الأرض الباردة أو التفاعل مع الصيادة النشطة كثيرًا، لأنه سيكون نائمًا أثناء النهار ويصطاد أثناء الليل. لم تكن نافذة الوقت التي يكون فيها كلاهما مستيقظين فيها وعلقين في الغرفة معًا كبيرة.
أخيراً!
أكثر من ذلك، جلبت إيفي ما يكفي من الطعام لإشباع جوعها الغير الطبيعي في تلك الحقيبة التي بلا نهاية خاصتها، لذلك لم يكن مضطرًا حتى لإطعامها. لذا فإن استضافتها لن تكون مزعجة كما افترض في البداية.
ومع ذلك، سرعان ما تجمدت الابتسامة على وجهه.
بعد أخذ الصيادة في جولة بالأرجاء وتحمل العديد من اللكمات اللطيفة، حصل أخيرًا على بعض الوقت لنفسه.
أخيراً!
حسنًا… لقد استحق ذلك. بصراحة، كان لديه فكرة طفيفة أن هذا سيحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس في زاوية نائية من الغرفة، وأغمض عينيه وغاص في بحر الروح.
كالعادة، استقبله البحر الهادئ بظلمة هادئة وصمت مسالم. بعدم إيلاء أي إهتمام للظلال الساكنة التي كانت تقف على حافة الجزء المرئي منه… ولا حتى لهاربر الهزيل والمثير للشفقة… سار ووقف تحت الشمس السوداء لنواة الظل الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تماما كما اعتقدت.’
ثم استدعى ساني القديسة الحجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر ساني على أسنانه.
“مرحبًا يا عزيزتي. خمني ماذا؟ لقد أحضرت العشاء…”
بعد فترة، بخيبة أمل، حدق ساني في درع العقيق وتنهد.
فئة الظل: مسخ.
قبل أن يستدعي الذكريات التي اشتراها بمساعدة كاي، نظر سريعًا إلى الأحرف الرونية المحيطة بالوحش قليل الكلام:
حسنًا… لقد استحق ذلك. بصراحة، كان لديه فكرة طفيفة أن هذا سيحدث.
الظل: [القديسة الحجرية.]
رتبة الظل: مستيقظ.
أكثر من ذلك، جلبت إيفي ما يكفي من الطعام لإشباع جوعها الغير الطبيعي في تلك الحقيبة التي بلا نهاية خاصتها، لذلك لم يكن مضطرًا حتى لإطعامها. لذا فإن استضافتها لن تكون مزعجة كما افترض في البداية.
فئة الظل: مسخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت بدلة الدرع السوداء القديمة في الهواء أمامه. محاطة بالمساحة الشاسعة للبحر الصامت من حولها، كان الشعور بالأناقة القاتمة المنبثقة منها أكثر وضوحًا. نقر ساني على لسانه.
سمات الظل: [سيدة المعارك] ، [ثابتة] ، [علامة السمو].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أخذ الصيادة في جولة بالأرجاء وتحمل العديد من اللكمات اللطيفة، حصل أخيرًا على بعض الوقت لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
شظايا الظل: [6/200].
ستة شظايا فقط، وكانت قوية جدًا بالفعل. لم يستطع الانتظار لرؤية مسخته تصبح أكثر شراسة.
لم يضيع المزيد من الوقت، استدعى ساني أول ذكرى – سيف غريب به كمية غبية من الأحجار الكريمة عديمة الفائدة المضمنة في نصله، لسبب غبي ما – وسلمها إلى الظل. أخذت السيف دون إظهار أي عاطفة وحطمته بلا رحمة بقفازاتها.
[تم تدمير ذكراك.]
“حقًا؟ حسنًا، لماذا تحدق بي؟”
“هيا! كلي!”
عبس ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف لي أن أشكركِ أكثر أيتها التعويذة! فلم أكن لأعرف لولاكِ. كم أنتِ مفيدة.”
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
{ترجمة نارو…}
دخل سيلان من الشرارات الأثيرية جسد القديسة الحجرية وتم امتصاصهما من قبل الجمرات الداكنة المشتعلة في أعماق الظل الحية والمخبأة في جسدها.
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
سحر الذكرى: —
فئة الظل: مسخ.
هل كان فقط يتخيل أم أن صوت التعويذة بدا متألمًا قليلاً؟.
ثم استدعى ساني القديسة الحجرية.
كان أن ساني مخلوقًا ليليًا. لم يكن مضطرًا للنوم على الأرض الباردة أو التفاعل مع الصيادة النشطة كثيرًا، لأنه سيكون نائمًا أثناء النهار ويصطاد أثناء الليل. لم تكن نافذة الوقت التي يكون فيها كلاهما مستيقظين فيها وعلقين في الغرفة معًا كبيرة.
‘حسنًا، هذه مشكلتكِ. ولم أسمعك تشتكين عندما وعدت نيف بتمزيقكِ إلى أشلاء.’
‘آه ، يا له من درع جميل.’
ابتسم ونظر إلى الأحرف الرونية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أخذ الصيادة في جولة بالأرجاء وتحمل العديد من اللكمات اللطيفة، حصل أخيرًا على بعض الوقت لنفسه.
شظايا الظل: [7/200].
كالعادة، استقبله البحر الهادئ بظلمة هادئة وصمت مسالم. بعدم إيلاء أي إهتمام للظلال الساكنة التي كانت تقف على حافة الجزء المرئي منه… ولا حتى لهاربر الهزيل والمثير للشفقة… سار ووقف تحت الشمس السوداء لنواة الظل الخاصة به.
راضٍ، استدعى ساني الذكرى التالية. وكرر العملية نفسها.
“كيف لي أن أشكركِ أكثر أيتها التعويذة! فلم أكن لأعرف لولاكِ. كم أنتِ مفيدة.”
نوع الذكرى: مجهول.
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
جلس في زاوية نائية من الغرفة، وأغمض عينيه وغاص في بحر الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
نعم، كان العيش بالقرب من الصيادة البذيئة يعتبر نوعًا خاصًا جدًا من الأختبارات، خاصةً بسبب مقدار البهجة التي كانت تستمده من تعذيبه، ولكن كان هناك تعويض لكل هذا… بصرف النظر عن حقيقة أنه سيغذي عينيه باستمرار على… مهلاً… عد إلى الموضوع!.
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
مع نمو عدد شظايا الظل التي تشبع بقايا النواة داخل مسخته الأليفة، استمر مزاجه في التحسن. كان هذا أفضل شعور على الإطلاق!.
بعبوس عميق، غادر بحر الروح واستدعاه إلى الوجود. سرعان ما ظهر الدرع على أرضية الغرفة المخفية.
شظايا الظل: [8/200]
مع نمو عدد شظايا الظل التي تشبع بقايا النواة داخل مسخته الأليفة، استمر مزاجه في التحسن. كان هذا أفضل شعور على الإطلاق!.
شظايا الظل: [10/200]
شظايا الظل: [10/200]
شظايا الظل: [11/200]
بعد أن هدأ ساني قليلاً وكان لديه وقت للتفكير في الأمر، أدرك أن الأمور لم تكن بالسوء الذي كان يعتقده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا، بعد استهلاك الذكرى التاسعة، تغيرت الأحرف الرونية التي تصف العدد إلى عشرين من أصل مائتين. بدت القديسة الحجرية أقوى بكثير بالفعل. متذكرًا التغييرات التي حدثت لجسده بعد عمليات القتل الأولى له، كان بإمكان ساني بشكل أو بآخر قياس مدى تطورها.
‘تماما كما اعتقدت.’
كانت العديد من الأحرف الرونية مفقودة ، وتلك التي ظهرت رفضت الاندماج في أي نوع من الكلمات المفهومة. ومع ذلك، لاحظ ساني عددًا قليلاً من الأحرف الرونية الغريبة التي جعلت رأسه تؤلمه، نفس تلك الأحرف موجودة كلما ذكرت التعويذة المجهول الغامض.
لم تكن الزيادة كبيرة حقًا… ولكن في المعركة، يمكن لأصغر تغيير في كثير من الأحيان أن يقرر كل شيء. خاصة إذا أخذنا في الاعتبار أنه سيتم تضاعفه من خلال التأثير المعزز لظله الذي لا غنى عنه، والوقح أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل هذا مجرد مقدمة، على أي حال. الحدث الرئيسي لم يأت بعد.
كان أن ساني مخلوقًا ليليًا. لم يكن مضطرًا للنوم على الأرض الباردة أو التفاعل مع الصيادة النشطة كثيرًا، لأنه سيكون نائمًا أثناء النهار ويصطاد أثناء الليل. لم تكن نافذة الوقت التي يكون فيها كلاهما مستيقظين فيها وعلقين في الغرفة معًا كبيرة.
الفصل 182 : وقت العشاء
مليئًا بالترقب، استدعى ساني درع العقيق. إذا كانت حساباته صحيحة، فيجب أن يعطي هذا الأثر وحده اثني عشر شظية من الظل للقديسة الحجرية – تقريبًا بقدر الذكريات التسع الأصغر مجتمعة.
ظهرت بدلة الدرع السوداء القديمة في الهواء أمامه. محاطة بالمساحة الشاسعة للبحر الصامت من حولها، كان الشعور بالأناقة القاتمة المنبثقة منها أكثر وضوحًا. نقر ساني على لسانه.
ولكن بغض النظر عن مدى محاولته إقناع القديسة الحجرية بتدمير الدرع، رفضت. وقفت التمثال الحي هناك ولم تفعل شيئًا.
‘آه ، يا له من درع جميل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا يا عزيزتي. خمني ماذا؟ لقد أحضرت العشاء…”
كان من العار تقريبًا تدميره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف الذكرى: […الفخـ … …الأول …جيشـ … أسراره…]
…تقريبًا.
[تم تدمير ذكراك.]
مترددًا قليلاً في التخلي عن الدرع القديم، قرأ ساني الأحرف الرونية التي تصفه.
قبل أن يستدعي الذكريات التي اشتراها بمساعدة كاي، نظر سريعًا إلى الأحرف الرونية المحيطة بالوحش قليل الكلام:
كان ستيف على حق. حتى التعويذة لم تستطع فهم الذكرى التالفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا يا عزيزتي. خمني ماذا؟ لقد أحضرت العشاء…”
الذكرى: [عبـ… العـ… السفـ].
“حقًا؟ حسنًا، لماذا تحدق بي؟”
رتبة الذكرى:؟.
الظل: [القديسة الحجرية.]
درجة الذكرى:؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نوع الذكرى: مجهول.
‘تماما كما اعتقدت.’
وصف الذكرى: […الفخـ … …الأول …جيشـ … أسراره…]
بعد أن هدأ ساني قليلاً وكان لديه وقت للتفكير في الأمر، أدرك أن الأمور لم تكن بالسوء الذي كان يعتقده.
شظايا الظل: [10/200]
سحر الذكرى: —
الفصل 182 : وقت العشاء
كانت العديد من الأحرف الرونية مفقودة ، وتلك التي ظهرت رفضت الاندماج في أي نوع من الكلمات المفهومة. ومع ذلك، لاحظ ساني عددًا قليلاً من الأحرف الرونية الغريبة التي جعلت رأسه تؤلمه، نفس تلك الأحرف موجودة كلما ذكرت التعويذة المجهول الغامض.
كان أن ساني مخلوقًا ليليًا. لم يكن مضطرًا للنوم على الأرض الباردة أو التفاعل مع الصيادة النشطة كثيرًا، لأنه سيكون نائمًا أثناء النهار ويصطاد أثناء الليل. لم تكن نافذة الوقت التي يكون فيها كلاهما مستيقظين فيها وعلقين في الغرفة معًا كبيرة.
‘تماما كما اعتقدت.’
“حان وقت التحلية!”
من الواضح أن الدرع كان مرتبطًا بنفس قبيلة مخلوقات الكابوس التي كانت تنتمي إليها القديسة الحجرية قبل أن تصبح ظلًا. كان أصل التماثيل الحية الغريبة مرتبطًا بالمجهول، لذلك كان من المنطقي افتراض أن درع العقيق له علاقة به أيضًا.
أخيراً!
كانت العديد من الأحرف الرونية مفقودة ، وتلك التي ظهرت رفضت الاندماج في أي نوع من الكلمات المفهومة. ومع ذلك، لاحظ ساني عددًا قليلاً من الأحرف الرونية الغريبة التي جعلت رأسه تؤلمه، نفس تلك الأحرف موجودة كلما ذكرت التعويذة المجهول الغامض.
حسنًا، لا يهم. كان يعلم أن هذه الذكرى تضررت بشدة عندما اشتراها. لم يكن ساني يخطط أبدًا لاستخدامها على أي حال، سيطعمها للقديسة فقط.
كان كل هذا مجرد مقدمة، على أي حال. الحدث الرئيسي لم يأت بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا يا عزيزتي. خمني ماذا؟ لقد أحضرت العشاء…”
“حان وقت التحلية!”
وبعد لحظات قليلة من الحرج، قال ساني:
بابتسامة عريضة، دفع الدرع الأسود الجميل إلى الوحش الحجري.
شظايا الظل: [6/200].
درجة الذكرى:؟.
ومع ذلك، سرعان ما تجمدت الابتسامة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شظايا الظل: [10/200]
لأن القديسة الحجرية لم تتحرك لأخذ الدرع وتحطيمه كما فعلت مع كل الذكريات الأخرى. بدلاً من ذلك أدارت رأسها ببساطة ونظرت إليه. تغير لون الشعلتان القرمزية المشتعلة في عينيها الياقوتية قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شظايا الظل: [11/200]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر ساني على أسنانه.
كان الأمر كما لو كانوا مليئين بلمحة ضئيلة من… الحزن.
“هيا! كلي!”
جلس في زاوية نائية من الغرفة، وأغمض عينيه وغاص في بحر الروح.
كالعادة، استقبله البحر الهادئ بظلمة هادئة وصمت مسالم. بعدم إيلاء أي إهتمام للظلال الساكنة التي كانت تقف على حافة الجزء المرئي منه… ولا حتى لهاربر الهزيل والمثير للشفقة… سار ووقف تحت الشمس السوداء لنواة الظل الخاصة به.
ولكن بغض النظر عن مدى محاولته إقناع القديسة الحجرية بتدمير الدرع، رفضت. وقفت التمثال الحي هناك ولم تفعل شيئًا.
بعد فترة، بخيبة أمل، حدق ساني في درع العقيق وتنهد.
لم يضيع المزيد من الوقت، استدعى ساني أول ذكرى – سيف غريب به كمية غبية من الأحجار الكريمة عديمة الفائدة المضمنة في نصله، لسبب غبي ما – وسلمها إلى الظل. أخذت السيف دون إظهار أي عاطفة وحطمته بلا رحمة بقفازاتها.
حسنًا… لقد استحق ذلك. بصراحة، كان لديه فكرة طفيفة أن هذا سيحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر ساني على أسنانه.
وبرغم ذلك، قرر ساني شراء الدرع على أي حال. ليس وكأنه سيتعثر كل يوم في ذكرى ساقطة من الطبقة السادسة، حتى لو تضررت بشكل يفوق القدرة على الإصلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
ربما سيرتديها يومًا ما… إذا تمكنت نيفيس حقًا من فتح الطريق إلى البوابة وبطريقة ما وجد نفسه بين أولئك القلائل المحظوظين للوصول إليها على قيد الحياة ويصبح مستيقظًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى ذلك الحين، كان الدرع الأسود الرائع عديم الفائدة تقريبًا.
بعبوس عميق، غادر بحر الروح واستدعاه إلى الوجود. سرعان ما ظهر الدرع على أرضية الغرفة المخفية.
شظايا الظل: [8/200]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني.
نظرت إليه إيفي باهتمام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واو. ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الظل: [القديسة الحجرية.]
بقي ساني ساكنًا لفترة طويلة، ثم أجاب أخيرًا:
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، لا يهم. كان يعلم أن هذه الذكرى تضررت بشدة عندما اشتراها. لم يكن ساني يخطط أبدًا لاستخدامها على أي حال، سيطعمها للقديسة فقط.
“قطعة أثاث… على ما أظن.”
لأن القديسة الحجرية لم تتحرك لأخذ الدرع وتحطيمه كما فعلت مع كل الذكريات الأخرى. بدلاً من ذلك أدارت رأسها ببساطة ونظرت إليه. تغير لون الشعلتان القرمزية المشتعلة في عينيها الياقوتية قليلاً.
أكثر من ذلك، جلبت إيفي ما يكفي من الطعام لإشباع جوعها الغير الطبيعي في تلك الحقيبة التي بلا نهاية خاصتها، لذلك لم يكن مضطرًا حتى لإطعامها. لذا فإن استضافتها لن تكون مزعجة كما افترض في البداية.
رفعت الصيادة حاجبيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبرغم ذلك، قرر ساني شراء الدرع على أي حال. ليس وكأنه سيتعثر كل يوم في ذكرى ساقطة من الطبقة السادسة، حتى لو تضررت بشكل يفوق القدرة على الإصلاح.
“حقًا؟ حسنًا، لماذا تحدق بي؟”
بعد أن هدأ ساني قليلاً وكان لديه وقت للتفكير في الأمر، أدرك أن الأمور لم تكن بالسوء الذي كان يعتقده.
صر ساني على أسنانه.
كانت العديد من الأحرف الرونية مفقودة ، وتلك التي ظهرت رفضت الاندماج في أي نوع من الكلمات المفهومة. ومع ذلك، لاحظ ساني عددًا قليلاً من الأحرف الرونية الغريبة التي جعلت رأسه تؤلمه، نفس تلك الأحرف موجودة كلما ذكرت التعويذة المجهول الغامض.
قبل أن يستدعي الذكريات التي اشتراها بمساعدة كاي، نظر سريعًا إلى الأحرف الرونية المحيطة بالوحش قليل الكلام:
وبعد لحظات قليلة من الحرج، قال ساني:
الفصل 182 : وقت العشاء
“أه، هل يمكنكِ مساعدتي في تحريكه؟ إنه… ثقيل جدًا علي لرفعه…”
{ترجمة نارو…}
بعد أن هدأ ساني قليلاً وكان لديه وقت للتفكير في الأمر، أدرك أن الأمور لم تكن بالسوء الذي كان يعتقده.
هل كان فقط يتخيل أم أن صوت التعويذة بدا متألمًا قليلاً؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات