آلام العظام
الفصل 194 : آلام العظام
هل كان ذلك لأن هذه المخلوقات… خالدة؟.
“كيف… كيف يتحرك هذا الشيء حتى بحق؟”
***
ولكن لا، لم يكن هذا البحر الملعون. بدلاً من ذلك، كانت العشرات… لا، مئات الأقدام الهيكلية تخدش الحجارة الباردة في سراديب الموتى.
متحديًا كل المنطق، اندفع الهيكل العظمي نحو إيفي بسرعة لم يكن حتى ساني نفسه قادرًا عليها. مع عدم وجود نسيج عضلي يربط العظام معًا، كان المخلوق الغريب لا يزال قادرًا على الوقوف والركض… والهجوم بقوة شريرة.
الفصل 194 : آلام العظام
قبل لحظة من تغطية الوحش اللاميت المسافة بينهم، صرخت إيفي:
قبل لحظة من تغطية الوحش اللاميت المسافة بينهم، صرخت إيفي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدارت جسدها وضربت ترسها ضد الوحش المندفع. مع صدع مدوي، دُفع الهيكل العظمي إلى الخلف مرة أخرى. تحطمت جمجمته والقفص الصدري، غارقًا النفق بشظايا عظمية حادة. مثل دمية محطمة، سقط على الأرض في كومة عديمة الشكل.
“ابقوا معًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أدارت جسدها وضربت ترسها ضد الوحش المندفع. مع صدع مدوي، دُفع الهيكل العظمي إلى الخلف مرة أخرى. تحطمت جمجمته والقفص الصدري، غارقًا النفق بشظايا عظمية حادة. مثل دمية محطمة، سقط على الأرض في كومة عديمة الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ساني في فوضى العظام المكسورة في ارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الفوج إلى الأمام، متتبعين إيفي داخل أعماق سراديب الموتى.
‘مهلاً… أهذا كل شيء؟’
في النهاية، تعرض الفوج للاعتداء باستمرار من جميع الجهات.
صرخت الصيادة، وأخرجته عن هذه الأفكار:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كانت هذه الرجسات خالدة، لذلك بقيت التعويذة صامتة.
“لا تتوقفوا، تحركوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع الفوج إلى الأمام، متتبعين إيفي داخل أعماق سراديب الموتى.
… أو بالأحرى، لا تموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تجاوزهم أي شيء، كان كاستر موجودًا لتسليم الضربة النهائية. أشرق سيفه بنور أخضر شبحي، يشق العظام دون مواجهة أي مقاومة. حارب الإرث الفخور بدقة رشيقة، وتمكن دائمًا من شل حركة العدو بضربة واحدة نظيفة. سقطت الهياكل العظمية في يد سيفه حتى قبل أن تتاح لهم فرصة للانتقام.
عندما كان ساني يقترب من بقايا الهيكل العظمي، لاحظ شيئًا جعل البرد يتسلل عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت سراديب الموتى متاهة حقيقية. في كثير من الأحيان، بدأت الأنفاق التي يسلكونها تفتح إلى مفترق طرق معقدة وتتصل بمسارات متفرعة أخرى. عندما حدث ذلك، كانت المخلوقات اللاميتة تندفع إلى الفوج من الجانب، متجاوزة الحاجز الذي لا يمكن اختراقه لنجمة التغيير وبطليها.
كانت العظام لا تزال تتحرك، وببطء تتجمع مرة أخرى في الشكل الذي يشبه البشري. بمجرد تخطيه المخلوق، تحركت يد هيكلية فجأة في اتجاهه، محاولة القبض على ساقه. لولا رد فعل ساني السريع، لربما قد نجحت في إصابته.
ايفي ونيفيس، اللتان كانتا في مقدمة الفوج، واجهتا مقدمة الهجمات. بذلت الصيادة قوتها الغير بشرية، فجرفت الهياكل العظمية مثل تجسيد للغضب القديم. كان ترسها المستدير بمثابة كرة مدمرة، تحطم الوحوش اللاميتة يسارًا ويمينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة أصيبت أذناه بحفيفًا بعيدًا قادمًا من الظلام الذي أمامهما. للحظة، شعر بالخوف يقبض قلبه، معتقدًا أن البحر المظلم قد أتى بطريقة ما إلى سراديب الموتى.
بضربة واحدة من شظية منتصف الليل، حطم اليد وألقى بها بعيدًا. بعد أن سقطت على الحجارة على بعد أمتار قليلة، بقيت اليد بلا حراك للحظة، ثم بدأت بالزحف عائدة إلى الهيكل العظمي الذي يتعافى بسرعة.
كان الوحش يتم إعادة بنائه بواسطة قوة مخيفة وغير مرئية. كانت العظام تتجمع مرة أخرى واحدة تلو الأخرى، ترتبط بواسطة تلك القوة الغير مرئية. تم استبدال العظام المتضررة للغاية لدرجة لا يصلح استخدامها ببساطة بإحدى المبعثرة على أرضية النفق. وسرعان ما نهض الهيكل العظمي مرة أخرى بشكلٍ محتم.
قبل لحظة من تغطية الوحش اللاميت المسافة بينهم، صرخت إيفي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأكثر من ذلك، بينما يزداد عدد الهياكل العظمية التي دمرتها وتمر الدقائق، بدأت الوحوش الرجسة في الصعود من الأرض والاندفاع سعيًا خلف الفوج، وسرعان ما هاجمتهم من الخلف.
دخلت فكرة مقلقة ذهن ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة أصيبت أذناه بحفيفًا بعيدًا قادمًا من الظلام الذي أمامهما. للحظة، شعر بالخوف يقبض قلبه، معتقدًا أن البحر المظلم قد أتى بطريقة ما إلى سراديب الموتى.
فقد أدرك أخيرًا سبب طلب إيفي منهم الاستمرار في التحرك بدلاً من محاولة قتل مخلوقات الكابوس التي تسكن سراديب الموتى.
***
هل كان ذلك لأن هذه المخلوقات… خالدة؟.
… أو بالأحرى، لا تموت.
{ترجمة نارو…}
شعر ساني بهجس مقزز بأنه كان على حق. إذا كان الأمر كذلك، فستتحول الأمور من سيئة إلى مروعة بسرعة كبيرة…
على الرغم من أنه توقع حدوث ذلك، إلا أن عدم وجود صوت مألوف يهمس في أذنه لا يزال يثير قلقه. في العادة، كان سيسمع إعلان القتل بالفعل.
قبل لحظة من تغطية الوحش اللاميت المسافة بينهم، صرخت إيفي:
في تلك اللحظة أصيبت أذناه بحفيفًا بعيدًا قادمًا من الظلام الذي أمامهما. للحظة، شعر بالخوف يقبض قلبه، معتقدًا أن البحر المظلم قد أتى بطريقة ما إلى سراديب الموتى.
عندما اضطر ساني لأول مرة إلى رفع سيفه لصد متسلل اندفع نحوه من النفق الجانبي، تصرف بدقة هادئة حُفرت فيه بساعات لا حصر لها من التدريب. ملوحًا شظية منتصف الليل، قطع رأس المخلوق اللاميت. معززًا بالظل، تمكن التاتشي خاصته من قطع العظم الصلب دون بذل الكثير من الجهد.
ولكن لا، لم يكن هذا البحر الملعون. بدلاً من ذلك، كانت العشرات… لا، مئات الأقدام الهيكلية تخدش الحجارة الباردة في سراديب الموتى.
ربما الآلاف منهم حتى.
…ولكن بعد بضعة دقائق، ندم بمرارة على التفكير في هذه الكلمات بصوت عالٍ.
في النهاية، تعرض الفوج للاعتداء باستمرار من جميع الجهات.
كانت جحافل الوحوش التي تعيش في سراديب الموتى قادمة لتمزيق البشر الستة.
حزنًا على حقيقة أنه لن يحصل على أي شظايا ظل اليوم، ابتعد ساني عن الهيكل العظمي المقطوع وتنهد.
مع عبوس من الاستياء القاتم على وجهه، أمسك ساني شظية منتصف الليل بشكل أكثر إحكامًا وسارع خلف الأعضاء الآخرين في الفوج.
{ترجمة نارو…}
مع عبوس من الاستياء القاتم على وجهه، أمسك ساني شظية منتصف الليل بشكل أكثر إحكامًا وسارع خلف الأعضاء الآخرين في الفوج.
‘تعالوا… تعالوا وأمسكونا، أيها الاوغاد!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
حدق ساني في فوضى العظام المكسورة في ارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تعالوا… تعالوا وأمسكونا، أيها الاوغاد!’
وبسرعة، هاجمت المخلوقات اللاميتة عليهم. أولاً في أزواج، ثم في مجموعات صغيرة، اعتدت عليهم الهياكل العظمية المتعطشة للدماء في تدفق مستمر. ظهروا من ظلام سراديب الموتى، واندفعوا نحو الفوج في زوبعة من المخالب والأسنان العظمية، كل منها يحمل نفس الابتسامة الهيكلية المخيفة.
ايفي ونيفيس، اللتان كانتا في مقدمة الفوج، واجهتا مقدمة الهجمات. بذلت الصيادة قوتها الغير بشرية، فجرفت الهياكل العظمية مثل تجسيد للغضب القديم. كان ترسها المستدير بمثابة كرة مدمرة، تحطم الوحوش اللاميتة يسارًا ويمينًا.
حدق ساني في فوضى العظام المكسورة في ارتباك.
حاربت نيفيس بالسيولة الأنيقة لتدفق المياه… ولكن أيضًا بالقوة الساحقة للفيضانات المدمرة. كانت تمسك السيف الطويل من النصل، مستخدمة الواقي المتصالب والمقبض كصولجان مؤقت. وتتراقص ألسنة اللهب البيضاء في عينيها، انتقلت من هيكل عظمي إلى آخر، تشتت بمهارة ضرباتهم وتسحق جمجمة واحدة تلو الأخرى.
سرعان ما أُجبر على تذوق الخطر الحقيقي لهذه الرجسات اللاميتة.
جعلت مراكز القوى الثلاثة تمهيد الطريق عبر حشد الوحوش يبدو سهلاً تقريبًا. ومع ذلك، علم ساني أن الأمر ليس كذلك. كان كل هيكل عظمي أقوى وأسرع مما يمكن أن يكون عليه البشري. فقد تطلب الأمر مهارة وتصميمًا وتنسيقًا لا يُصدق لاقتحام صفوفهم دون التباطؤ ولو لثانية واحدة.
إذا تجاوزهم أي شيء، كان كاستر موجودًا لتسليم الضربة النهائية. أشرق سيفه بنور أخضر شبحي، يشق العظام دون مواجهة أي مقاومة. حارب الإرث الفخور بدقة رشيقة، وتمكن دائمًا من شل حركة العدو بضربة واحدة نظيفة. سقطت الهياكل العظمية في يد سيفه حتى قبل أن تتاح لهم فرصة للانتقام.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الفوج إلى الأمام، متتبعين إيفي داخل أعماق سراديب الموتى.
جعلت مراكز القوى الثلاثة تمهيد الطريق عبر حشد الوحوش يبدو سهلاً تقريبًا. ومع ذلك، علم ساني أن الأمر ليس كذلك. كان كل هيكل عظمي أقوى وأسرع مما يمكن أن يكون عليه البشري. فقد تطلب الأمر مهارة وتصميمًا وتنسيقًا لا يُصدق لاقتحام صفوفهم دون التباطؤ ولو لثانية واحدة.
الفصل 194 : آلام العظام
سرعان ما أُجبر على تذوق الخطر الحقيقي لهذه الرجسات اللاميتة.
حزنًا على حقيقة أنه لن يحصل على أي شظايا ظل اليوم، ابتعد ساني عن الهيكل العظمي المقطوع وتنهد.
شعر ساني بهجس مقزز بأنه كان على حق. إذا كان الأمر كذلك، فستتحول الأمور من سيئة إلى مروعة بسرعة كبيرة…
كان ساني وكاسي وكاي بأمان نسبيًا في البداية، ولكن مع مرور كل دقيقة، ساء وضعهم.
سرعان ما أُجبر على تذوق الخطر الحقيقي لهذه الرجسات اللاميتة.
كانت سراديب الموتى متاهة حقيقية. في كثير من الأحيان، بدأت الأنفاق التي يسلكونها تفتح إلى مفترق طرق معقدة وتتصل بمسارات متفرعة أخرى. عندما حدث ذلك، كانت المخلوقات اللاميتة تندفع إلى الفوج من الجانب، متجاوزة الحاجز الذي لا يمكن اختراقه لنجمة التغيير وبطليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تجاوزهم أي شيء، كان كاستر موجودًا لتسليم الضربة النهائية. أشرق سيفه بنور أخضر شبحي، يشق العظام دون مواجهة أي مقاومة. حارب الإرث الفخور بدقة رشيقة، وتمكن دائمًا من شل حركة العدو بضربة واحدة نظيفة. سقطت الهياكل العظمية في يد سيفه حتى قبل أن تتاح لهم فرصة للانتقام.
وأكثر من ذلك، بينما يزداد عدد الهياكل العظمية التي دمرتها وتمر الدقائق، بدأت الوحوش الرجسة في الصعود من الأرض والاندفاع سعيًا خلف الفوج، وسرعان ما هاجمتهم من الخلف.
كان ساني وكاسي وكاي بأمان نسبيًا في البداية، ولكن مع مرور كل دقيقة، ساء وضعهم.
في النهاية، تعرض الفوج للاعتداء باستمرار من جميع الجهات.
“كيف… كيف يتحرك هذا الشيء حتى بحق؟”
عندما اضطر ساني لأول مرة إلى رفع سيفه لصد متسلل اندفع نحوه من النفق الجانبي، تصرف بدقة هادئة حُفرت فيه بساعات لا حصر لها من التدريب. ملوحًا شظية منتصف الليل، قطع رأس المخلوق اللاميت. معززًا بالظل، تمكن التاتشي خاصته من قطع العظم الصلب دون بذل الكثير من الجهد.
ولكن لا، لم يكن هذا البحر الملعون. بدلاً من ذلك، كانت العشرات… لا، مئات الأقدام الهيكلية تخدش الحجارة الباردة في سراديب الموتى.
كان ساني يدرك أن فقدان الرأس لن يقتل الهيكل العظمي، لذلك قام على الفور بتغيير توازنه وركل الوحش في صدره، وأعاده إلى الخلف.
شعر ساني بهجس مقزز بأنه كان على حق. إذا كان الأمر كذلك، فستتحول الأمور من سيئة إلى مروعة بسرعة كبيرة…
{ترجمة نارو…}
على الرغم من أنه توقع حدوث ذلك، إلا أن عدم وجود صوت مألوف يهمس في أذنه لا يزال يثير قلقه. في العادة، كان سيسمع إعلان القتل بالفعل.
‘مهلاً… أهذا كل شيء؟’
ولكن كانت هذه الرجسات خالدة، لذلك بقيت التعويذة صامتة.
كانت جحافل الوحوش التي تعيش في سراديب الموتى قادمة لتمزيق البشر الستة.
حزنًا على حقيقة أنه لن يحصل على أي شظايا ظل اليوم، ابتعد ساني عن الهيكل العظمي المقطوع وتنهد.
حزنًا على حقيقة أنه لن يحصل على أي شظايا ظل اليوم، ابتعد ساني عن الهيكل العظمي المقطوع وتنهد.
‘حسنًا، على الأقل هذا ليس بالسوء الذي توقعته.’
هل كان ذلك لأن هذه المخلوقات… خالدة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تعالوا… تعالوا وأمسكونا، أيها الاوغاد!’
…ولكن بعد بضعة دقائق، ندم بمرارة على التفكير في هذه الكلمات بصوت عالٍ.
عندما اضطر ساني لأول مرة إلى رفع سيفه لصد متسلل اندفع نحوه من النفق الجانبي، تصرف بدقة هادئة حُفرت فيه بساعات لا حصر لها من التدريب. ملوحًا شظية منتصف الليل، قطع رأس المخلوق اللاميت. معززًا بالظل، تمكن التاتشي خاصته من قطع العظم الصلب دون بذل الكثير من الجهد.
{ترجمة نارو…}
على الرغم من أنه توقع حدوث ذلك، إلا أن عدم وجود صوت مألوف يهمس في أذنه لا يزال يثير قلقه. في العادة، كان سيسمع إعلان القتل بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات