حلقة الشاطئ
الفصل 207 : حلقة الشاطئ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهز رأسه، طرد ساني القديسة، وأعادها إلى الظلمة الشافية لنواة الظل.
مر الليل دون وقوع حوادث. في الصباح، استيقظ ساني على صوت الأمواج المتصاعدة وفتح عينيه ليرى الشمس وهي تشرق ببطء من خلف الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغتنمًا الفرصة، غاص في بحر الروح واستدعى القديسة الحجرية من أعماق نواة الظل، حيث كانت نائمة في أحضان اللهب الأسود المغذي. وتمامًا مثل السابق، لم تظهر الظل من كرة من النور كما تفعل الأصداء العادية، ولكنها خرجت من دوامة من اللهب الداكن.
بفرك وجهه، جلس ونظر حوله، ملاحظًا أن معظم الفوج ما زالوا نائمين. فقط كاي، الذي كان آخر من يراقب، كان مستيقظًا، جالسًا على حافة الجدار المقوس يتأمل في الفجر بنظرة حالمة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه رامي السهام الساحر ورفع حاجبه.
أراد ساني أن يناديه ويحذر رامي السهام الساحر من الجلوس بالقرب من الحافة، ولكنه تذكر بعد ذلك أن كاي يمكنه الطيران.
سخر ساني.
بمغادرته بحر الروح، استنشق ساني الهواء النقي، وانتظر لبضعة لحظات، ثم التفت إلى كاي:
‘نعم. وكأنني سأنسى ذلك مرة أخرى!’
مغتنمًا الفرصة، غاص في بحر الروح واستدعى القديسة الحجرية من أعماق نواة الظل، حيث كانت نائمة في أحضان اللهب الأسود المغذي. وتمامًا مثل السابق، لم تظهر الظل من كرة من النور كما تفعل الأصداء العادية، ولكنها خرجت من دوامة من اللهب الداكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم وقفت بلا حراك أمام ساني مثل تمثال حقيقي، كما لو كانت غير مبالية بوجوده والجروح التي تغطي جسدها.
ثم وقفت بلا حراك أمام ساني مثل تمثال حقيقي، كما لو كانت غير مبالية بوجوده والجروح التي تغطي جسدها.
…ولكن هاتين العيّنتين كانتا ببساطة على مستوى آخر!.
سار ساني حول القديسة الحجرية، ودرس مدى الضرر الذي لحق بها من قبل حشد اللاموتى. تعرض درع الفارس الصامت للتضرر والتحطم، مثقوبًا في عدة أماكن من قبل مخالب الهياكل العظمية التي لا تعد ولا تحصى التي قاتلتها. لم يعد غبار الياقوت يتدفق من الشقوق، ولكن بإمكانه رؤية جروح عميقة على بشرتها الرمادية الناعمة.
أراد ساني أن يناديه ويحذر رامي السهام الساحر من الجلوس بالقرب من الحافة، ولكنه تذكر بعد ذلك أن كاي يمكنه الطيران.
‘لقطاء’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهز رأسه، طرد ساني القديسة، وأعادها إلى الظلمة الشافية لنواة الظل.
من يجرؤ على إيذاء ظله؟.
بدا الجسم الرشيق والمسمرّ للصيادة العضلية وكأنه مقطوع من الحجر، كما لو كانت تمثالًا لقديسة قديمة تنبض بالحياة. حاول ساني أن يعد عضلات بطنها وتشتت انتباهه في منتصف الطريق من قبل… آه… الأجزاء التي ليست شبيهة بالحجر من جسمها القوي.
‘ياله من منظر يستحق الرؤية…’
بهز رأسه، طرد ساني القديسة، وأعادها إلى الظلمة الشافية لنواة الظل.
بفرك وجهه، جلس ونظر حوله، ملاحظًا أن معظم الفوج ما زالوا نائمين. فقط كاي، الذي كان آخر من يراقب، كان مستيقظًا، جالسًا على حافة الجدار المقوس يتأمل في الفجر بنظرة حالمة على وجهه.
نظرًا لأن الجميع كانوا بحاجة إلى بعض الوقت للراحة والتعافي، فقد قرروا قضاء اليوم على الجدار المقوس الرخامي ومواصلة رحلتهم غدًا.
على الرغم من أن الضرر كان واسع النطاق، إلا أنه لم يكن يهدد وجودها حقًا. في غضون يومين، يجب أن تتعافى مسخته الأليفة تمامًا.
في الواقع، لقد بدت بالفعل أفضل مما كانت عليه بالأمس.
مر الليل دون وقوع حوادث. في الصباح، استيقظ ساني على صوت الأمواج المتصاعدة وفتح عينيه ليرى الشمس وهي تشرق ببطء من خلف الأفق.
بمغادرته بحر الروح، استنشق ساني الهواء النقي، وانتظر لبضعة لحظات، ثم التفت إلى كاي:
“يا ليل. هل أنت غبي؟ لا تجلس بالقرب من الحافة!”
نظر إليه رامي السهام الساحر ورفع حاجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أستطيع أن أطير، تتذكر؟ إذا سقطت…”
على الرغم من أن الضرر كان واسع النطاق، إلا أنه لم يكن يهدد وجودها حقًا. في غضون يومين، يجب أن تتعافى مسخته الأليفة تمامًا.
مؤكد، هذه الملابس الداخلية الفظة لم تكن ملابس سباحة حقًا، وبالكاد يمكن اعتبار القوس الرخامي شاطئًا حتى في الليل… ولكن مع ذلك، كان الوضع مشابهًا بشكل مضحك.
سخر ساني.
تنهد ساني ونظر إلى جسده الهزيل. بصراحة، بعد كل هذه الأشهر التي أمضاها في صيد الوحوش وأكل اللحم وامتصاص شظايا الظل، بدا أفضل بكثير مما كان عليه في السابق. في الواقع، وفقًا للمعايير البشرية، كان… حسنًا، أعلى من المتوسط.
بالكاد منع نفسه من الضحك بصوت عالٍ، نظر ساني إلى رفاقه.
“أنا لست قلقًا بشأن سقوطك في البحر الملعون. أنا قلق من أن شيئًا ما سيسحبك إليه. سيكون ذلك فظيعًا، أليس كذلك؟”
الفصل 207 : حلقة الشاطئ
الفصل 207 : حلقة الشاطئ
سعيدًا بعض الشيء بنفسه، ابتسم ابتسامة عريضة واستدار بعيدًا.
“ها!”
‘يا لها من طريقة لطيفة لبدء اليوم…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نيفيس تساعد إيفي في عمل الإفطار. بجانب الصيادة القوية، بدا جسدها نحيل ورشيق بشكل خاص. ومع ذلك، كان أيضًا رياضيًا للغاية في المظهر. كان جلدها الباهت متناقضًا بشكل ممتع مع الجلد الزيتوني للمستكشفة الصاخبة.
‘أفكار نقية!’
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن الجميع كانوا بحاجة إلى بعض الوقت للراحة والتعافي، فقد قرروا قضاء اليوم على الجدار المقوس الرخامي ومواصلة رحلتهم غدًا.
‘أتعلم؟ إلى الجحيم مع هراء يوم الشاطئ هذا! لنفعل شيئًا مثمرًا…”
نتيجة لذلك، كان ساني يحدق حاليًا في مشهد لم يكن مضحكًا حقًا، ولكنه ملأه بالبهجة رغم ذلك.
من يجرؤ على إيذاء ظله؟.
بالعودة إلى العالم الحقيقي، عندما كان لديه الوقت لاستهلاك بعض وسائل الترفيه، لاحظ ساني فكرة متكررة معينة. في معظم الأعمال الدرامية، والويب تونز، والرسوم المتحركة التي تستهدف الأولاد الصغار والمراهقين، ينتهي الأمر حتماً بالأبطال بقضاء يوم على الشاطئ أثناء مغامراتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في مزاج جيد نوعا ما.
لم يكن يعرف تمامًا سبب وجود مثل هذه الفكرة، ولكنه اشتبه في أنه كان مجرد عذر لإظهار الشخصيات النسائية في ملابس السباحة الكاشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن دروع وأسلحة الجميع قد تضررت أثناء المعركة في سراديب الموتى، فقد اضطروا للاحتفاظ بهذه الذكريات داخل بحر الروح لفترة للسماح لها بإصلاح نفسها – تمامًا كما كانت تفعل القديسة الحجرية حاليًا في أعماق نواة الظل.
ليس وكأنه لديه أي اعتراض…
على أي حال، لم يتخيل ساني أبدًا أنه سينتهي به المطاف في مثل هذه الحلقة بنفسه ذات يوم.
عبس ساني وابتعد.
‘هذا… ببساطة مضحك جدًا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من يجرؤ على إيذاء ظله؟.
بالكاد منع نفسه من الضحك بصوت عالٍ، نظر ساني إلى رفاقه.
‘هذا… ببساطة مضحك جدًا!’
نظرًا لأن دروع وأسلحة الجميع قد تضررت أثناء المعركة في سراديب الموتى، فقد اضطروا للاحتفاظ بهذه الذكريات داخل بحر الروح لفترة للسماح لها بإصلاح نفسها – تمامًا كما كانت تفعل القديسة الحجرية حاليًا في أعماق نواة الظل.
ونتيجة لذلك، لم يكن جميعهم – بما في ذلك ساني نفسه – يرتدون حاليًا أي شيء باستثناء بعض المئازر، وفي حالة الفتيات، حمالات الصدر اليدوية.
مؤكد، هذه الملابس الداخلية الفظة لم تكن ملابس سباحة حقًا، وبالكاد يمكن اعتبار القوس الرخامي شاطئًا حتى في الليل… ولكن مع ذلك، كان الوضع مشابهًا بشكل مضحك.
مؤكد، هذه الملابس الداخلية الفظة لم تكن ملابس سباحة حقًا، وبالكاد يمكن اعتبار القوس الرخامي شاطئًا حتى في الليل… ولكن مع ذلك، كان الوضع مشابهًا بشكل مضحك.
حتى بقدر ما ذهب المستيقظون، ربما يمكنه التنافس مع بعضهم في المظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا جميعًا نصف عراة ومسترخين في خضم شيء يمكن للمرء أن يسميه بالمغامرة، لذلك كان الأمر قريبًا بدرجة كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان في مزاج جيد نوعا ما.
كانوا جميعًا نصف عراة ومسترخين في خضم شيء يمكن للمرء أن يسميه بالمغامرة، لذلك كان الأمر قريبًا بدرجة كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا لها من طريقة لطيفة لبدء اليوم…’
كان الجميع مشغولين بعملهم. كانت هناك نيران في منتصف الجدار المقوس، مع اللحم المشوي يملأ الهواء برائحة شهية. كانت إيفي من تعتني به.
كان كاستر متشابهًا إلى حد كبير، بجسد مثالي وأكتاف عريضة تصرخ ببساطة عن القوة والجاذبية والفعالية. مع بشرة داكنة تتناسب مع صورته الشجاعة والرجولية، كان ببساطة مثالًا للذكورة. كان هذا يتناقض مع وجهه الوسيم ولكن اللطيف وعيونه الخضراء الفكاهية، مما صنع وجهًا مغريًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه رامي السهام الساحر ورفع حاجبه.
بدا الجسم الرشيق والمسمرّ للصيادة العضلية وكأنه مقطوع من الحجر، كما لو كانت تمثالًا لقديسة قديمة تنبض بالحياة. حاول ساني أن يعد عضلات بطنها وتشتت انتباهه في منتصف الطريق من قبل… آه… الأجزاء التي ليست شبيهة بالحجر من جسمها القوي.
بالعودة إلى العالم الحقيقي، عندما كان لديه الوقت لاستهلاك بعض وسائل الترفيه، لاحظ ساني فكرة متكررة معينة. في معظم الأعمال الدرامية، والويب تونز، والرسوم المتحركة التي تستهدف الأولاد الصغار والمراهقين، ينتهي الأمر حتماً بالأبطال بقضاء يوم على الشاطئ أثناء مغامراتهم.
بعد بضع ثوانٍ من السعادة الطائشة، كان على ساني أن بنظر بعيدًا على عجل. آخر شيء كان يريده هو…
في الواقع، لقد بدت بالفعل أفضل مما كانت عليه بالأمس.
سعيدًا بعض الشيء بنفسه، ابتسم ابتسامة عريضة واستدار بعيدًا.
‘أفكار نقية!’
كان كاستر متشابهًا إلى حد كبير، بجسد مثالي وأكتاف عريضة تصرخ ببساطة عن القوة والجاذبية والفعالية. مع بشرة داكنة تتناسب مع صورته الشجاعة والرجولية، كان ببساطة مثالًا للذكورة. كان هذا يتناقض مع وجهه الوسيم ولكن اللطيف وعيونه الخضراء الفكاهية، مما صنع وجهًا مغريًا إلى حد ما.
ليس وكأنه لديه أي اعتراض…
كانت نيفيس تساعد إيفي في عمل الإفطار. بجانب الصيادة القوية، بدا جسدها نحيل ورشيق بشكل خاص. ومع ذلك، كان أيضًا رياضيًا للغاية في المظهر. كان جلدها الباهت متناقضًا بشكل ممتع مع الجلد الزيتوني للمستكشفة الصاخبة.
نتيجة لذلك، كان ساني يحدق حاليًا في مشهد لم يكن مضحكًا حقًا، ولكنه ملأه بالبهجة رغم ذلك.
نتيجة لذلك، كان ساني يحدق حاليًا في مشهد لم يكن مضحكًا حقًا، ولكنه ملأه بالبهجة رغم ذلك.
‘ياله من منظر يستحق الرؤية…’
أه… من وجهة نظر جمالية بحتة، بالطبع.
ذكّرته رؤية نجمة التغيير بهذا الشكل بالأيام الأولى من إقامتهم في عالم الأحلام. كانت الأمور أكثر بساطة في ذلك الوقت.
بالكاد منع نفسه من الضحك بصوت عالٍ، نظر ساني إلى رفاقه.
ذكّرته رؤية نجمة التغيير بهذا الشكل بالأيام الأولى من إقامتهم في عالم الأحلام. كانت الأمور أكثر بساطة في ذلك الوقت.
سعيدًا بعض الشيء بنفسه، ابتسم ابتسامة عريضة واستدار بعيدًا.
حزينًا فجأة، نظر بعيدًا وفحص ما كانت تفعله كاسي. كانت الفتاة العمياء تستريح بالقرب من النار، ملفوفة في عباءتها الجميلة. بملامحها الرقيقة وقوامها الصغير، بدت جميلة للغاية.
كان الجميع مشغولين بعملهم. كانت هناك نيران في منتصف الجدار المقوس، مع اللحم المشوي يملأ الهواء برائحة شهية. كانت إيفي من تعتني به.
ثم… كان هناك كاي وكاستر.
‘أفكار نقية!’
تنهد ساني ونظر إلى جسده الهزيل. بصراحة، بعد كل هذه الأشهر التي أمضاها في صيد الوحوش وأكل اللحم وامتصاص شظايا الظل، بدا أفضل بكثير مما كان عليه في السابق. في الواقع، وفقًا للمعايير البشرية، كان… حسنًا، أعلى من المتوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى بقدر ما ذهب المستيقظون، ربما يمكنه التنافس مع بعضهم في المظهر.
‘أتعلم؟ إلى الجحيم مع هراء يوم الشاطئ هذا! لنفعل شيئًا مثمرًا…”
…ولكن هاتين العيّنتين كانتا ببساطة على مستوى آخر!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، لقد بدت بالفعل أفضل مما كانت عليه بالأمس.
كان كاي طويل القامة وشكله مثل قديسٍ شاب، مع عضلات رشيقة تتدحرج تحت جلده الذي لا تشوبه شائبة وجسده الرشيق يتوسل ليتم نحته في تحفة رخامية. يمكن أن يقسم ساني أنه حتى نور الشمس انجذب إليه، مما أنار رامي السهام الساحر بطريقة تجعله يبدو رائعًا قدر الإمكان.
ونتيجة لذلك، لم يكن جميعهم – بما في ذلك ساني نفسه – يرتدون حاليًا أي شيء باستثناء بعض المئازر، وفي حالة الفتيات، حمالات الصدر اليدوية.
في الوقت الحالي، كان كاي يعتني بسهامه، بطريقة ما تمكن من جعل هذه المهمة البسيطة تبدو براقة.
بمغادرته بحر الروح، استنشق ساني الهواء النقي، وانتظر لبضعة لحظات، ثم التفت إلى كاي:
كان كاستر متشابهًا إلى حد كبير، بجسد مثالي وأكتاف عريضة تصرخ ببساطة عن القوة والجاذبية والفعالية. مع بشرة داكنة تتناسب مع صورته الشجاعة والرجولية، كان ببساطة مثالًا للذكورة. كان هذا يتناقض مع وجهه الوسيم ولكن اللطيف وعيونه الخضراء الفكاهية، مما صنع وجهًا مغريًا إلى حد ما.
بعد بضع ثوانٍ من السعادة الطائشة، كان على ساني أن بنظر بعيدًا على عجل. آخر شيء كان يريده هو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس ساني وابتعد.
“يا ليل. هل أنت غبي؟ لا تجلس بالقرب من الحافة!”
‘أتعلم؟ إلى الجحيم مع هراء يوم الشاطئ هذا! لنفعل شيئًا مثمرًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
من يجرؤ على إيذاء ظله؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات