ظل الماضي
الفصل 210 : ظل الماضي
…حسنًا، كان من المفترض أن تكون شديدة. ولكن ما كان يحدث في الواقع هو أن إيفي كانت تمسك الحبل بشكل عرضي بيد واحدة بينما كان الأربعة – ساني، كاسي، كاي، وكاستر – يحاولون تحريكها من المكان دون أي نتيجة على الإطلاق. بعد فترة، قامت الصيادة ببساطة بسحب الحبل وإرسال فريقه بالكامل إلى الأرض.
‘ميتة من الناحية الفنية؟ ماذا تعني؟’
ألقى ساني نظرة خاطفة على الآخرين ورأى أنهم أيضًا كانوا في حيرة. الجميع باستثناء كاستر، الذي بدا وكأنه يعرف شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتت نيفيس. بعد فترة، ظهرت ابتسامة غريبة على وجهها.
ربما كان هذا جزءًا من سبب كره نيف للتعويذة كثيرًا.
مرت بضعة لحظات في صمت متوتر، والذي كُسر بتنهيدة نجمة التغيير. قالت بنبرة متزنة وهي تنظر إليهم:
ألقى ساني نظرة خاطفة على الآخرين ورأى أنهم أيضًا كانوا في حيرة. الجميع باستثناء كاستر، الذي بدا وكأنه يعرف شيئًا.
لم يقل أحد شيئًا، متأثرين بشدة من كلماتها.
“أمي هي واحدة من الفارغين. في الواقع، أصبحت فارغة أثناء حملها بي. لذلك لم أقابلها أبدًا. بل فقط… جسدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ساني في نجمة التغيير، محاولًا تخيل ما قد شعرت به، تنشأ بصحبة وعاء والدتك التي لا روح لها. والموت يحدق فيك من خلال تلك العيون الفارغة كل يوم، يلوح في الأفق دائمًا مثل الظل المظلم… لكلا من ماضيك ومستقبلك.
هزت نيفيس كتفيها واستدارت بعيدًا مرة أخرى.
صمتت نيفيس. بعد فترة، ظهرت ابتسامة غريبة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه أمر مضحك حقًا. عندما كانت جدتي لا تزال على قيد الحياة، حرصت على التعامل مع هذا الجسد على أنه لا شيء سوى جثة. ولكن بمجرد وفاتها وأصبحنا الوحيدين المتبقيين… حسنًا. وجدت نفسي مرتبكة بعض الشيء. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت نيفيس كتفيها واستدارت بعيدًا مرة أخرى.
رمشت نيفيس عدة مرات، ثم هزت رأسها في حيرة.
“على أي حال، قبل مغادرتي إلى الكابوس الأول، استخدمت القليل من المال المتبقي من ممتلكاتنا لشراء مكانًا لها لكبار الشخصيات في مرفق رعاية متخصص للفارغين. إنهم يعاملونها جيدًا. لكن مع ذلك… لا أحب فكرة أن تكون بمفردها هناك. لذلك عندما أعود، هذا ما سأفعله. أزورها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل أحد شيئًا، متأثرين بشدة من كلماتها.
“نعم، أنا أيضًا. أعني… من يدري مما يُصنع الورثة؟”
“اخرسِ! الناس سيسيئون الفهم!”
حدق ساني في نجمة التغيير، محاولًا تخيل ما قد شعرت به، تنشأ بصحبة وعاء والدتك التي لا روح لها. والموت يحدق فيك من خلال تلك العيون الفارغة كل يوم، يلوح في الأفق دائمًا مثل الظل المظلم… لكلا من ماضيك ومستقبلك.
“سابقًا في الكاتدرائية، كنت قادرًا على الأداء بشكل أفضل. ناهيك عن الاستمرار لفترة أطول…”
ربما كان هذا جزءًا من سبب كره نيف للتعويذة كثيرًا.
باستشعارها الثقل في الهواء، نظرت إليهم نجمة التغيير وأخرجت ابتسامة قاتمة.
“إنه أمر مضحك حقًا. عندما كانت جدتي لا تزال على قيد الحياة، حرصت على التعامل مع هذا الجسد على أنه لا شيء سوى جثة. ولكن بمجرد وفاتها وأصبحنا الوحيدين المتبقيين… حسنًا. وجدت نفسي مرتبكة بعض الشيء. ”
‘ميتة من الناحية الفنية؟ ماذا تعني؟’
“ماذا؟ هل هذه هي المرة الأولى التي تقابلون فيها مولودًا لفارغة؟ حسنًا، لا يمكنني لومكم. مخلوقات سلالتي نادرة جدًا. في الواقع، حتى أنني لم أقابل واحدًا آخر.”
لم يقل أحد شيئًا، متأثرين بشدة من كلماتها.
ثم تنهدت ومدت ساقيها قرب النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ضعيف. متى فقدت عزيمتك، يا قصير؟”
باستشعارها الثقل في الهواء، نظرت إليهم نجمة التغيير وأخرجت ابتسامة قاتمة.
“نعم، هذا وصبغ شعري. هذه هي الأشياء التي سأفعلها في العالم الحقيقي أولاً.”
هزت نيفيس كتفيها واستدارت بعيدًا مرة أخرى.
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…صبغ شعركِ؟”
أومأت نيفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف تكون هذه أولوية؟’
‘هذا… هذا غش!’
شاعر بأن هناك شيء لم يفهمه، حك ساني رأسه وسأل:
“ماذا تقصد بـ لماذا؟ أنا لست معتادة عليه، ويشعرني بالغرابة. هل أحتاج إلى سبب آخر؟”
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليه في دهشة.
“ماذا تقصد بـ لماذا؟ أنا لست معتادة عليه، ويشعرني بالغرابة. هل أحتاج إلى سبب آخر؟”
حدق بها في حيرة. لاحظت نجمة التغيير ذلك، وسألته بلمحة صغيرة من التسلية في صوتها.
بعد فترة، نظرت إليه وابتسمت.
حدق فيها رامي السهام الساحر، ثم ابتسم:
“ساني… هل ربما تعتقد أن هذا هو لون شعري الطبيعي؟”
بابتسامة راضية، سارت إيفي، وارتفعت فوقه، مع ذراعيها على خصرها. نظرت مباشرة الى ساني، وابتسمت.
سكت لفترة، ثم فتح فمه وأغلقه مرة أخرى.
مرت بضعة لحظات في صمت متوتر، والذي كُسر بتنهيدة نجمة التغيير. قالت بنبرة متزنة وهي تنظر إليهم:
“…أليس كذلك؟”
“…صبغ شعركِ؟”
“سوء فهم؟ ما الذي… أوه!”
نظرت إليه نيفيس لفترة بتعبير غريب، ثم انفجرت فجأة بالضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا وصبغ شعري. هذه هي الأشياء التي سأفعلها في العالم الحقيقي أولاً.”
كانت ضحكتها لحنية، نقية، وممتعة جدًا للأذن. مع الأسف، أدرك ساني أنه لم يسمع ضحكتها من قبل.
تمنى أن تكون حياتهم مختلفة، حتى يتمكن الناس من سماع نيفيس تضحك أكثر. لكنها لم تكن كذلك، ولن تكون أبدًا، على الأرجح.
حسنًا… كما اتضح، كانت الحياة مليئة بالمفاجآت.
بعد فترة، نظرت إليه وابتسمت.
رمشت نيفيس عدة مرات، ثم هزت رأسها في حيرة.
“ساني، إنه فضي، بحق التعويذة. من لديه شعر فضي طبيعي؟”
رمش ساني.
‘…حسنا، قد يكون هناك المزيد لحلقات الشاطئ تلك باستثناء ملابس السباحة الهزيلة، هاه؟’
لحسن الحظ، في هذه النقطة، أتى كاي فجأة لإنقاذه:
الفصل 210 : ظل الماضي
“في الحقيقة، اعتقدت أنه طبيعي أيضًا. آه… إنه يناسبكِ للغاية، يا أنسة نيفيس.”
مرت بضعة لحظات في صمت متوتر، والذي كُسر بتنهيدة نجمة التغيير. قالت بنبرة متزنة وهي تنظر إليهم:
التفتت نجمة التغيير إليه بتعبير من المفاجأة المطلقة. ثم نظرت إلى إيفي بسؤال صامت.
بينما كان ساني يحدق بها في حالة من عدم التصديق التام، فمه مفتوح على مصراعيه، نخرت إيفي، ثم التفت بعيدًا وانفجرت ضاحكة. بهز رأسها، ضحكت الصيادة الصاخبة للمرة الأخيرة وابتعدت.
أومأت الصيادة رأسها.
‘هذا… هذا غش!’
“نعم، أنا أيضًا. أعني… من يدري مما يُصنع الورثة؟”
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمشت نيفيس عدة مرات، ثم هزت رأسها في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يظن أن هذا سيحدث؟.
“حسنًا… كلا، إنه ليس طبيعيًا. أصبح كذلك بعد الكابوس الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا وصبغ شعري. هذه هي الأشياء التي سأفعلها في العالم الحقيقي أولاً.”
انحنى كاي بفضول:
أومأت الصيادة رأسها.
“حقا؟ وما لون شعركِ من قبل؟”
“حقا؟ وما لون شعركِ من قبل؟”
هزت نيفيس كتفيها واستدارت بعيدًا مرة أخرى.
هزت كتفيها.
لحسن الحظ، في هذه النقطة، أتى كاي فجأة لإنقاذه:
“أسود. لون بشري عادي.”
“ماذا تقصد بـ لماذا؟ أنا لست معتادة عليه، ويشعرني بالغرابة. هل أحتاج إلى سبب آخر؟”
“ماذا؟ هل هذه هي المرة الأولى التي تقابلون فيها مولودًا لفارغة؟ حسنًا، لا يمكنني لومكم. مخلوقات سلالتي نادرة جدًا. في الواقع، حتى أنني لم أقابل واحدًا آخر.”
حدق فيها رامي السهام الساحر، ثم ابتسم:
‘كيف تكون هذه أولوية؟’
“هذا من شأنه أن يناسبكِ أيضًا يا سيدتي نيفيس. آه، يمكنني رؤيته عليكِ.”
ومع ذلك، لم يشاركه ساني الشعور. فكرة نجمة التغيير بدون شعرها الفضي اللافت للنظر ببساطة لا يمكن أن تدخل رأسه. ناهيك عن حقيقة أنه كان أسودًا! كيف لهذا أن يكون ممكنًا؟.
الفصل 210 : ظل الماضي
ومع ذلك، لم يشاركه ساني الشعور. فكرة نجمة التغيير بدون شعرها الفضي اللافت للنظر ببساطة لا يمكن أن تدخل رأسه. ناهيك عن حقيقة أنه كان أسودًا! كيف لهذا أن يكون ممكنًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ضعيف. متى فقدت عزيمتك، يا قصير؟”
“…أليس كذلك؟”
‘سيبدو ذلك خاطئًا جدًا! صحيح؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت نجمة التغيير إليه بتعبير من المفاجأة المطلقة. ثم نظرت إلى إيفي بسؤال صامت.
حسنًا… كما اتضح، كانت الحياة مليئة بالمفاجآت.
أصبح وجه ساني أحمر ساطع وصر أسنانه:
كان بحاجة لتعليم نفسه التوصل لأفكار أفضل…
لم يعرف اليوم، شيئًا واحدًا، بل شيئان جديدان تمامًا عن الشخص الذي كان يعتقد أنه أفضل من يعرفه في العالم.
“ماذا تقصد بـ لماذا؟ أنا لست معتادة عليه، ويشعرني بالغرابة. هل أحتاج إلى سبب آخر؟”
من كان يظن أن هذا سيحدث؟.
أومأت نيفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…حسنا، قد يكون هناك المزيد لحلقات الشاطئ تلك باستثناء ملابس السباحة الهزيلة، هاه؟’
***
بابتسامة راضية، سارت إيفي، وارتفعت فوقه، مع ذراعيها على خصرها. نظرت مباشرة الى ساني، وابتسمت.
بعد ذلك، أمضوا بعض الوقت في الراحة والتحدث مع بعضهم البعض بتكاسل. ومع ذلك، سرعان ما بدأ الناس يشعرون بالضيق من الملل.
نظرت إليه في دهشة.
لمكافحته بطريقة ما، اقترح ساني فكرة لعب لعبة رياضية.
…لم تكن دوافعه مملوءة إطلاقًا برغبة سرية ما في رؤية مجموعة من الشباب الرائعين يقفزون ويتصارعون مع بعضهم البعض وهم يرتدون ملابس خفيفة للغاية. كلا، ولا حتى قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لم تكن دوافعه مملوءة إطلاقًا برغبة سرية ما في رؤية مجموعة من الشباب الرائعين يقفزون ويتصارعون مع بعضهم البعض وهم يرتدون ملابس خفيفة للغاية. كلا، ولا حتى قليلًا.
ومع ذلك، لم تسر الأمور كما تخيلها. بعد فترة وجيزة، كان ساني يلعن بينما يسحب يائسًا الحبل الذهبي في مباراة شديدة من لعبة شد الحبل.
“ماذا تقصد بـ لماذا؟ أنا لست معتادة عليه، ويشعرني بالغرابة. هل أحتاج إلى سبب آخر؟”
“…أليس كذلك؟”
…حسنًا، كان من المفترض أن تكون شديدة. ولكن ما كان يحدث في الواقع هو أن إيفي كانت تمسك الحبل بشكل عرضي بيد واحدة بينما كان الأربعة – ساني، كاسي، كاي، وكاستر – يحاولون تحريكها من المكان دون أي نتيجة على الإطلاق. بعد فترة، قامت الصيادة ببساطة بسحب الحبل وإرسال فريقه بالكامل إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت نجمة التغيير إليه بتعبير من المفاجأة المطلقة. ثم نظرت إلى إيفي بسؤال صامت.
‘هذا… هذا غش!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بابتسامة راضية، سارت إيفي، وارتفعت فوقه، مع ذراعيها على خصرها. نظرت مباشرة الى ساني، وابتسمت.
لم يقل أحد شيئًا، متأثرين بشدة من كلماتها.
“ضعيف. متى فقدت عزيمتك، يا قصير؟”
بعد ذلك، أمضوا بعض الوقت في الراحة والتحدث مع بعضهم البعض بتكاسل. ومع ذلك، سرعان ما بدأ الناس يشعرون بالضيق من الملل.
‘هذا… هذا غش!’
ثم، غمزت وقالت بنبرة شريرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ساني في نجمة التغيير، محاولًا تخيل ما قد شعرت به، تنشأ بصحبة وعاء والدتك التي لا روح لها. والموت يحدق فيك من خلال تلك العيون الفارغة كل يوم، يلوح في الأفق دائمًا مثل الظل المظلم… لكلا من ماضيك ومستقبلك.
“سابقًا في الكاتدرائية، كنت قادرًا على الأداء بشكل أفضل. ناهيك عن الاستمرار لفترة أطول…”
حسنًا… كما اتضح، كانت الحياة مليئة بالمفاجآت.
ومع ذلك، لم تسر الأمور كما تخيلها. بعد فترة وجيزة، كان ساني يلعن بينما يسحب يائسًا الحبل الذهبي في مباراة شديدة من لعبة شد الحبل.
أصبح وجه ساني أحمر ساطع وصر أسنانه:
“اخرسِ! الناس سيسيئون الفهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لم تكن دوافعه مملوءة إطلاقًا برغبة سرية ما في رؤية مجموعة من الشباب الرائعين يقفزون ويتصارعون مع بعضهم البعض وهم يرتدون ملابس خفيفة للغاية. كلا، ولا حتى قليلًا.
“سابقًا في الكاتدرائية، كنت قادرًا على الأداء بشكل أفضل. ناهيك عن الاستمرار لفترة أطول…”
نظرت إليه الصيادة بتعبير مصدوم.
كانت ضحكتها لحنية، نقية، وممتعة جدًا للأذن. مع الأسف، أدرك ساني أنه لم يسمع ضحكتها من قبل.
بينما كان ساني يحدق بها في حالة من عدم التصديق التام، فمه مفتوح على مصراعيه، نخرت إيفي، ثم التفت بعيدًا وانفجرت ضاحكة. بهز رأسها، ضحكت الصيادة الصاخبة للمرة الأخيرة وابتعدت.
“سوء فهم؟ ما الذي… أوه!”
نظرت إليه نيفيس لفترة بتعبير غريب، ثم انفجرت فجأة بالضحك.
ثم، غمزت وقالت بنبرة شريرة:
ثم تظاهرت بالرعب وغطت فمها بيد واحدة.
أصبح وجه ساني أحمر ساطع وصر أسنانه:
“أنت .. كيف لك أن تكون بهذا الإنحطاط؟! تدريب! قصدت ذلك عن تدريبك!”
“أمي هي واحدة من الفارغين. في الواقع، أصبحت فارغة أثناء حملها بي. لذلك لم أقابلها أبدًا. بل فقط… جسدها.”
بينما كان ساني يحدق بها في حالة من عدم التصديق التام، فمه مفتوح على مصراعيه، نخرت إيفي، ثم التفت بعيدًا وانفجرت ضاحكة. بهز رأسها، ضحكت الصيادة الصاخبة للمرة الأخيرة وابتعدت.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى كاي بفضول:
‘… لا مزيد من الألعاب الرياضية! أبدًا! فمثيرة المشاكل البائسة هذه ستفوز بهم جميعًا، على أي حال!’
لم يقل أحد شيئًا، متأثرين بشدة من كلماتها.
كان بحاجة لتعليم نفسه التوصل لأفكار أفضل…
كان بحاجة لتعليم نفسه التوصل لأفكار أفضل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه الصيادة بتعبير مصدوم.
{ترجمة نارو…}
“أمي هي واحدة من الفارغين. في الواقع، أصبحت فارغة أثناء حملها بي. لذلك لم أقابلها أبدًا. بل فقط… جسدها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات