الفرسان والأشرار
الفصل 212 : الفرسان والأشرار
بالنظر إلى كاسي، ابتسم وقال:
“آه… حسنًا.”
“سؤالي هو: إذا سألت ساني أي واحد منكم لديه الكنز، ماذا سيقول؟”
في يوم من الأيام، سيتعلم كاي حتمًا أن ساني لم يكن شخصًا صادقًا كما اعتقد، ولكن حتى ذلك الحين، كان إيمان الرامي الساذج بهذه الفكرة السخيفة أمرًا مفيدًا إلى حد ما.
‘هل قالت ذلك حقا؟!’
مبتعدًا بقليل من الغرابة، نظر ساني إلى كاستر ودعا:
“التالي!”
“التالي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الإرث الفخور ينظر إلى العندليب بتعبير ثقيل. عند سماع صوت ساني، انتظر لحظة ثم هز رأسه.
وما شابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت كاسي برأسها والتفتت إلى ساني ببهجة خفية على وجهها الرائع الذي يشبه الدمية.
يبدو أن كاستر لا يريد لعب لعبته.
‘هل قالت ذلك حقا؟!’
أدرك ساني فجأة أيضًا بصورة مؤلمة أنه من بين الستة منهم، شارك أربعة أشخاص عيبهم علنًا مع البقية، سواء كان ذلك بدافع الضرورة أو بسبب الثقة. اثنان فقط لم يفعلوا ذلك.
“متألمة؟ لنرى أي منا سيكون متألمًا عندما أنتهي منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أحدهما ساني، والآخر كاستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل… ربما أفعل ذلك في المرة القادمة…”
كان أحدهما ساني، والآخر كاستر.
كان ساني يعرف لماذا يخفي عيبه عن الجميع، لكن ما هو سبب السليل الفخور؟ كان هذا نوعًا ما يتعارض مع شخصيته الشريفة والموثوقة. مع مدى تكريس تصرفه تجاه نيفيس والفوج، كان من الغريب رؤيته يحتفظ بأسراره.
أدرك ساني فجأة أيضًا بصورة مؤلمة أنه من بين الستة منهم، شارك أربعة أشخاص عيبهم علنًا مع البقية، سواء كان ذلك بدافع الضرورة أو بسبب الثقة. اثنان فقط لم يفعلوا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وإذا كان الأمر كذلك.. فلماذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهز كتفيه، ترك ساني كاستر وشأنه. لم يكن هناك جدوى من البقاء في هذه الأفكار الآن. إلى أن يحصل على مزيد من المعلومات، فإن أي استنتاج قد يتوصل إليه سيكون عديم الفائدة، على أي حال.
في الطرف البعيد من القوس الرخامي، كانت نيفيس وكاستر يقفان في مواجهة بعضهما البعض، وفي أيديهما سيوف حادة.
بالنظر إلى كاسي، ابتسم وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت كاسي وسحقت الشظية في قبضتها الصغيرة، تمتص جوهر الروح. ثم هزت رأسها وقالت:
“التالي!”
“مرحبًا، كاس. هل تريدين المحاولة؟”
“التالي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت الفتاة العمياء قليلا ثم اقتربت منه ببطء.
بالتفكير في الأمر، يبدو أن كاستر الوحيد الذي لم يكن مرتبطًا بأي منهم بأي طريقة ذات مغزى. عن ماذا كان كل ذلك؟.
بينما كانت تسير، لم يستطع ساني سوى التفكير في محادثة أجراها معها في الماضي البعيد. في ذلك الوقت، أخبرته كاسي أن المعرفة يمكن أن تكون أثقل شيء في العالم. كان عبء عيبها، على الرغم من اختلافه تمامًا عن عبء كاي، إلا أنه في نفس الوقت كان متشابهًا بشكل مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه خيوط القدر؟ أم أنه كان يجري ارتباطات فارغة فقط لأن هذا هو ما كان البشر عرضة للقيام به؟.
في هذه الأثناء، انحنت إيفي إلى الأمام بنظرة محتارة:
كلاهما يتوق إلى نعمة الجهل، ولكن محكومٌ عليهما أن يتحملوا دائمًا العبء الساحق للمعرفة غير المرغوب فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما… ما نوع الألم التي تعنيه، أتساءل؟ مهلاً، لا! لماذا قد أتساءل عن ذلك؟!’
عندما فكر ساني في الأمر، وجد أن جميع أعضاء الفوج مرتبطون ببعضهم البعض بواسطة بخيوط غير مرئية. كانت العديد من الأشياء المتعلقة بهم مثل الانعكاسات، لكن في نفس الوقت، معاكسة تمامًا أيضًا.
في هذه الأثناء، كانت الصيادة الحائرة تحدق في ساني بعبوس عميق.
كلاهما يتوق إلى نعمة الجهل، ولكن محكومٌ عليهما أن يتحملوا دائمًا العبء الساحق للمعرفة غير المرغوب فيها.
مثل حقيقة أنه لا يستطيع أن يكذب، بينما لا يمكن الكذب على كاي. أو حقيقة أن نيفيس كانت مثل نور الشمس، بينما كان هو مصنوعًا من الظلال. لم تستطع كاسي الرؤية، بينما كان لديه زوجان من العيون. حلمت نجمة التغيير بتدمير تعويذة الكابوس، لكن إيفي حلمت بجعلها نعيمها.
في هذه الأثناء، كانت الصيادة الحائرة تحدق في ساني بعبوس عميق.
“مبروك. لقد فزتِ. عمل رائع، ياي.”
وما شابه.
في يوم من الأيام، سيتعلم كاي حتمًا أن ساني لم يكن شخصًا صادقًا كما اعتقد، ولكن حتى ذلك الحين، كان إيمان الرامي الساذج بهذه الفكرة السخيفة أمرًا مفيدًا إلى حد ما.
هل كانت هذه خيوط القدر؟ أم أنه كان يجري ارتباطات فارغة فقط لأن هذا هو ما كان البشر عرضة للقيام به؟.
حدقت في الفتاة العمياء بدهشة، ثم سألت:
بالتفكير في الأمر، يبدو أن كاستر الوحيد الذي لم يكن مرتبطًا بأي منهم بأي طريقة ذات مغزى. عن ماذا كان كل ذلك؟.
وبذلك، ذهبت بعيدًا، سعيدة جدًا بنفسها.
“من الذي سينتهي مع من؟ لا تغتري بنفسك، أيتها الطويلة.”
جلست كاسي بالقرب من ساني، وأخرجته من أفكاره.
أجبر ابتسامة على الخروج.
الفصل 212 : الفرسان والأشرار
ابتسمت إيفي بتهديد.
“آه، صحيح. مثلما قلت، ربما قد تغيرت الأدوار. فما هو سؤالك؟”
مثل حقيقة أنه لا يستطيع أن يكذب، بينما لا يمكن الكذب على كاي. أو حقيقة أن نيفيس كانت مثل نور الشمس، بينما كان هو مصنوعًا من الظلال. لم تستطع كاسي الرؤية، بينما كان لديه زوجان من العيون. حلمت نجمة التغيير بتدمير تعويذة الكابوس، لكن إيفي حلمت بجعلها نعيمها.
ابتسمت كاسي وأشارت إلى الظل.
“لا. كل الكلمات التي قلتها تبدو مألوفة، لكني لا أفهم أي من الهراء. ماذا تقصدين حتى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سؤالي هو: إذا سألت ساني أي واحد منكم لديه الكنز، ماذا سيقول؟”
ضحكت كاسي.
كان أحدهما ساني، والآخر كاستر.
تردد ساني لبضعة لحظات، ثم أعطى الحجر العادي أمرًا عقليًا للتحدث بإحدى الإجابات التي همس بها مسبقًا.
بنفس الصوت العميق الهزلي، بدا أن الظل يتحدث:
“مرحبًا، كاس. هل تريدين المحاولة؟”
“…الظل لديه الكنز.”
وبذلك، ذهبت بعيدًا، سعيدة جدًا بنفسها.
أومأت كاسي برأسها والتفتت إلى ساني ببهجة خفية على وجهها الرائع الذي يشبه الدمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت كاسي وسحقت الشظية في قبضتها الصغيرة، تمتص جوهر الروح. ثم هزت رأسها وقالت:
“ساني، أنت من لديك الكنز. أعطه”.
“ساني، أنت من لديك الكنز. أعطه”.
في الطرف البعيد من القوس الرخامي، كانت نيفيس وكاستر يقفان في مواجهة بعضهما البعض، وفي أيديهما سيوف حادة.
“آه… حسنًا.”
وبهذا، مدت يدها في انتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتنهد محبط، وضع ساني شظية الروح الصاعدة في راحة يدها وقال بصوت فاتر:
شاهدها ساني تذهب وفمه مفتوحا على مصراعيه.
“مبروك. لقد فزتِ. عمل رائع، ياي.”
كان ساني يعرف لماذا يخفي عيبه عن الجميع، لكن ما هو سبب السليل الفخور؟ كان هذا نوعًا ما يتعارض مع شخصيته الشريفة والموثوقة. مع مدى تكريس تصرفه تجاه نيفيس والفوج، كان من الغريب رؤيته يحتفظ بأسراره.
أمسكت كاسي بالشظية وضحكت.
واقفًا، نظر ساني إلى إيفي وسخر.
بالنظر إلى كاسي، ابتسم وقال:
في هذه الأثناء، انحنت إيفي إلى الأمام بنظرة محتارة:
كان أحدهما ساني، والآخر كاستر.
“ماذا؟! هل هذا كل شيء؟!”
“…الظل لديه الكنز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت في الفتاة العمياء بدهشة، ثم سألت:
“كيف فعلت ذلك بحق؟”
“آه… حسنًا.”
ابتسمت كاسي وسحقت الشظية في قبضتها الصغيرة، تمتص جوهر الروح. ثم هزت رأسها وقالت:
وما شابه.
“الأمر بسيط حقًا. بغض النظر عمن تسأل عن إجابة الشخص الآخر، فإن إجابته ستكون دائمًا عكس الإجابة الصحيحة. وذلك لأن المستيقظ يجب أن يقول الحقيقة بشأن الكذبة، بينما يجب على الشيطان أن يقول الكذبة بشأن الحقيقة. هل فهمتِ؟”
فكرت إيفي للحظة، ثم هزت رأسها.
“متألمة؟ لنرى أي منا سيكون متألمًا عندما أنتهي منك.”
شحب وجهه.
“لا. كل الكلمات التي قلتها تبدو مألوفة، لكني لا أفهم أي من الهراء. ماذا تقصدين حتى؟”
“آه… حسنًا.”
“متألمة؟ لنرى أي منا سيكون متألمًا عندما أنتهي منك.”
ضحكت كاسي.
ومع ذلك، فقد تسارعت وتيرته بشكل مريب.
“حسنًا، يجب أن تفكري في الأمر في وقت فراغكِ. أو، كما تعلمي… قومي بضرب ساني فقط في المرة القادمة التي يقرر فيها مضايقتكِ بمثل هذه الألغاز.”
ابتسمت إيفي بتهديد.
وبذلك، ذهبت بعيدًا، سعيدة جدًا بنفسها.
أدرك ساني فجأة أيضًا بصورة مؤلمة أنه من بين الستة منهم، شارك أربعة أشخاص عيبهم علنًا مع البقية، سواء كان ذلك بدافع الضرورة أو بسبب الثقة. اثنان فقط لم يفعلوا ذلك.
شاهدها ساني تذهب وفمه مفتوحا على مصراعيه.
“ساني، أنت من لديك الكنز. أعطه”.
‘هل قالت ذلك حقا؟!’
.. من وجهة نظر جمالية بحتة بالطبع!.
في هذه الأثناء، كانت الصيادة الحائرة تحدق في ساني بعبوس عميق.
ترددت الفتاة العمياء قليلا ثم اقتربت منه ببطء.
“سؤالي هو: إذا سألت ساني أي واحد منكم لديه الكنز، ماذا سيقول؟”
“أجل… ربما أفعل ذلك في المرة القادمة…”
بالتفكير في الأمر، يبدو أن كاستر الوحيد الذي لم يكن مرتبطًا بأي منهم بأي طريقة ذات مغزى. عن ماذا كان كل ذلك؟.
شحب وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل… ربما أفعل ذلك في المرة القادمة…”
“ما خطب ذلك؟ كانت هذه منافسة صادقة! لا تكوني خاسرة متألمة!”
“سؤالي هو: إذا سألت ساني أي واحد منكم لديه الكنز، ماذا سيقول؟”
ابتسمت إيفي بتهديد.
الفصل 212 : الفرسان والأشرار
“لا. كل الكلمات التي قلتها تبدو مألوفة، لكني لا أفهم أي من الهراء. ماذا تقصدين حتى؟”
“متألمة؟ لنرى أي منا سيكون متألمًا عندما أنتهي منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه خيوط القدر؟ أم أنه كان يجري ارتباطات فارغة فقط لأن هذا هو ما كان البشر عرضة للقيام به؟.
‘ما… ما نوع الألم التي تعنيه، أتساءل؟ مهلاً، لا! لماذا قد أتساءل عن ذلك؟!’
بذلك، ابتعد باحتقار مكتوب بوضوح على وجهه.
واقفًا، نظر ساني إلى إيفي وسخر.
“من الذي سينتهي مع من؟ لا تغتري بنفسك، أيتها الطويلة.”
وما شابه.
أجبر ابتسامة على الخروج.
بذلك، ابتعد باحتقار مكتوب بوضوح على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في يوم من الأيام، سيتعلم كاي حتمًا أن ساني لم يكن شخصًا صادقًا كما اعتقد، ولكن حتى ذلك الحين، كان إيمان الرامي الساذج بهذه الفكرة السخيفة أمرًا مفيدًا إلى حد ما.
ومع ذلك، فقد تسارعت وتيرته بشكل مريب.
بعد فترة، كان اليوم يقترب من نهايته. أصلحت بعض الذكريات نفسها بالفعل، لذلك كان الجميع تقريبًا يرتدون ملابسهم ودروعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت كاسي وأشارت إلى الظل.
والذي، بالنسبة إلى ساني، كان عارًا حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.. من وجهة نظر جمالية بحتة بالطبع!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت كاسي برأسها والتفتت إلى ساني ببهجة خفية على وجهها الرائع الذي يشبه الدمية.
كان أحدهما ساني، والآخر كاستر.
ومع ذلك، هناك شيء آخر جذب انتباهه الكامل.
“ساني، أنت من لديك الكنز. أعطه”.
في الطرف البعيد من القوس الرخامي، كانت نيفيس وكاستر يقفان في مواجهة بعضهما البعض، وفي أيديهما سيوف حادة.
كانوا على وشك الاشتباك…
{ترجمة نارو…}
مثل حقيقة أنه لا يستطيع أن يكذب، بينما لا يمكن الكذب على كاي. أو حقيقة أن نيفيس كانت مثل نور الشمس، بينما كان هو مصنوعًا من الظلال. لم تستطع كاسي الرؤية، بينما كان لديه زوجان من العيون. حلمت نجمة التغيير بتدمير تعويذة الكابوس، لكن إيفي حلمت بجعلها نعيمها.
“ما خطب ذلك؟ كانت هذه منافسة صادقة! لا تكوني خاسرة متألمة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات