الأصلي
الفصل 217 : الأصلي
لكن هذا… كان هذا حقيقيًا.
عندما أدرك ساني أنه كان يحلم، كان أول ما خطر بباله هو وجود شجرة أرواح أخرى تنمو في مكان ما بالقرب من القوس الأبيض. ومع ذلك، بعد لحظات من الذعر، سرعان ما استبعد هذه الفكرة.
{ترجمة نارو…}
بعد كل شيء، فهو لم يحلم أبدًا حقًا عندما كان تحت التنويم العقلي للشريرة القديمة. لقد أخطأ فقط الذكريات المحطمة لمحادثته مع كاسي على أنها حلم.
كانت صرخات الطفل تأتي من مكان ما خلفها.
لكن هذا… كان هذا حقيقيًا.
وعندما فعلت، تحركت معها ظلالها السبعة.
كان المنظر الخيالي الذي يحيط بساني عابرًا، ومتغيرًا، وغارقًا في الظلال. أعلاه، كانت الشمس مثل دائرة من الظلام، مع نور قرمزي يغرق في بحر محترق من الغيوم. ومع ذلك، لم يصله أي من ذلك النور.
في القاعة المروعة المصنوعة من الرخام الأسود، لم يكن هناك سوى صمت فارغ.
كانت رقصتها… ماكرة، عديمة الشكل، ودائمة التغيير.
الذي اخترقه الآن صوت بكاء طفل، بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غنت الآلة الموسيقية، تحركت الفتاة الخادمة فجأة.
هدأ صراخ المرأة منذ فترة طويلة. نظر ساني إلى الأعماق المشؤومة للقاعة الرخامية الداكنة، ولم ير سوى ظلال لا نهاية لها.
عند الاقتراب من أحد العبيد الأكبر سنًا، عهدت الجميلة الشابة الطفل إليها. بعد فصله عن دفء صدر أمه، شعر الطفل الصغير… ساني… بالبرد والخوف. ومع ذلك، واسته المرأة الأكبر سنًا بكلمات لطيفة، مما منع الطفل من البكاء.
كانت صرخات الطفل تأتي من مكان ما خلفها.
وعندما فعلت، تحركت معها ظلالها السبعة.
…أو من داخلها.
الحلم الذي وجد نفسه فيه لم يكن ملكًا له. بدلاً من ذلك، كان ينتمي إلى عبد المعبد عديم الأسم الذي أخذ دوره خلال الكابوس الأول.
دخلت فكرة خفية ذهن ساني. الجدران الضخمة، الأعمدة الضخمة، والقاعة الفخمة… كلها بدت مألوفة بشكل غريب. كما لو كان هنا من قبل، منذ زمن طويل.
لقد تعرف على هذه الحركات. كانت نفس حركات ظله.
ما كان مفقودًا هو علامات الخراب ومذبح كبير مصنوع من قطعة واحدة من الرخام الأسود. في الواقع، كان يجب أن يكون واقفًا تمامًا حيث أتت أصوات البكاء.
ربما يكون ساني قد فقد والدته في سن مبكرة، لكنه لا يزال يمكنه تذكر ذلك، على الأقل.
ظهرت كلمات مألوفة في ذهنه، مليئة الآن بمعنى جديد.
وعيناه مفتوحتان على مصراعيه، شاهد ساني الشابة.
‘..طفل الظلال؟‘
ومع ذلك، فقد رأى رسومات مماثلة في كابوس.
في اللحظة التالية، اختفى كل شيء.
‘هذا… هذا…’
***
ثم، عادت للوقوف مع بقية الناس المجتمعين في القاعة تحت الأرض. كانت وجوههم هادئة ومهيبة.
كان العالم يتأرجح. كان هناك سطح لا نهاية له تقريبًا من الحجر الأسود يتدفق عبر رؤيته، يتحرك صعودًا وهبوطًا.
كانت هذه الرؤية ذكراه.
…كلا، لم يكن العالم، بل ساني نفسه. كان هو من يتأرجح.
{ترجمة نارو…}
‘ما–ماذا؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت فكرة خفية ذهن ساني. الجدران الضخمة، الأعمدة الضخمة، والقاعة الفخمة… كلها بدت مألوفة بشكل غريب. كما لو كان هنا من قبل، منذ زمن طويل.
في الواقع، وجد ساني نفسه في جسد… طفل صغير. وحاليًا كانت تحمله برفق امرأة شابة، تسير في ممر حجري طويل، منارة بشكل خافت بواسطة مشاعل. ومن ثم تأرجحه.
ومع ذلك، فقد رأى رسومات مماثلة في كابوس.
كانت الفتاة صغيرة جدًا، ليست أكبر من ساني نفسه – جسده الحقيقي. كانت نحيلة وجميلة بشكل رائع، ذات بشرة خزفية ناعمة وشعر أسود طويل. كانت الجميلة الفاتنة ترتدي سترة حريرية متدفقة تركت رقبتها الرقيقة وكتفيها مكشوفين.
متوقفة في المركز، وقفت بلا حراك بين ألسنة اللهب السبعة الباهتة، محاطة بسبعة ظلال.
وكان هناك ثعبان أسود ملفوفًا حول ذراعيها ورقبتها، وكانت حراشفه موشومة بشكل معقد لدرجة أنه في بعض الأحيان، بدا وكأن المخلوق يتحرك. أيًا من وشم جلد الفتاة بهذه الصورة كان عبقريًا حقيقيًا في مهنته. لم ير ساني شيئًا مماثلاً في العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة صغيرة جدًا، ليست أكبر من ساني نفسه – جسده الحقيقي. كانت نحيلة وجميلة بشكل رائع، ذات بشرة خزفية ناعمة وشعر أسود طويل. كانت الجميلة الفاتنة ترتدي سترة حريرية متدفقة تركت رقبتها الرقيقة وكتفيها مكشوفين.
ومع ذلك، فقد رأى رسومات مماثلة في كابوس.
ربما يكون ساني قد فقد والدته في سن مبكرة، لكنه لا يزال يمكنه تذكر ذلك، على الأقل.
…كانت هذه علامة عبد ينتمي إلى إلـه الظلال.
في بعض الأحيان، كان من الصعب معرفة أي واحد منهم الحقيقي.
كانت الفتاة الصغيرة عبدة معبد، تمامًا كما كان في كابوسه الأول. والثعبان الملتف حول عنقها وذراعيها كان بمثابة طوق وأصفاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقصت العبدة الجميلة في دائرة النور المحاطة بظلام لا يمكن اختراقه، كل خطوة لها مليئة بالأناقة التي لا توصف والغرض الواضح، ولكن المراوغ. كان جسدها الشاب مرنًا ورشيقًا، ولكنه أيضًا قويًا ومدربًا مثل المحارب. كانت مهارتها في الرقص مثل مهارة سيد معركة.
هي أيضًا والدة الطفل. عرف ساني ذلك من الحب الذي تحمل الطفل به والابتسامة الهادئة التي ظهرت على وجهها في كل مرة نظرت إليه.
كانت هذه رقصة الظل…
ربما يكون ساني قد فقد والدته في سن مبكرة، لكنه لا يزال يمكنه تذكر ذلك، على الأقل.
بعد كل شيء، فهو لم يحلم أبدًا حقًا عندما كان تحت التنويم العقلي للشريرة القديمة. لقد أخطأ فقط الذكريات المحطمة لمحادثته مع كاسي على أنها حلم.
‘إذا كانت الأم عبدة، فالإبن كذلك‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت فكرة خفية ذهن ساني. الجدران الضخمة، الأعمدة الضخمة، والقاعة الفخمة… كلها بدت مألوفة بشكل غريب. كما لو كان هنا من قبل، منذ زمن طويل.
أخيرًا، بدأ ساني يفهم ما كان يحدث له.
كان المنظر الخيالي الذي يحيط بساني عابرًا، ومتغيرًا، وغارقًا في الظلال. أعلاه، كانت الشمس مثل دائرة من الظلام، مع نور قرمزي يغرق في بحر محترق من الغيوم. ومع ذلك، لم يصله أي من ذلك النور.
الحلم الذي وجد نفسه فيه لم يكن ملكًا له. بدلاً من ذلك، كان ينتمي إلى عبد المعبد عديم الأسم الذي أخذ دوره خلال الكابوس الأول.
كان هذا هو مصدر وأصل أسلوب المعركة الذي أراد إبتكاره.
طفل الظلال الأصلي.
في وسط القاعة، كانت سبعة مجامر طويلة مشتعلة بلهب غريب وشاحب. وعلى حواف النور، بلا حراك، وقف عشرات الأشخاص أو نحو ذلك.
كانت هذه الرؤية ذكراه.
وعندما فعلت، تحركت معها ظلالها السبعة.
***
كان هذا هو مصدر وأصل أسلوب المعركة الذي أراد إبتكاره.
سرعان ما دخلت الفتاة إلى قاعة واسعة يكتنفها الظلام. إذا حكمنا من خلال الجدران الرخامية السوداء، فقد كانوا في جزءًا آخر من المعبد القديم. لم يستطع ساني رؤية الكثير من محيطه، لكنه يمكن أن يقول بطريقة أو بأخرى أنهم كانوا تحت الأرض.
‘إذا كانت الأم عبدة، فالإبن كذلك‘.
في وسط القاعة، كانت سبعة مجامر طويلة مشتعلة بلهب غريب وشاحب. وعلى حواف النور، بلا حراك، وقف عشرات الأشخاص أو نحو ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت المرأة الشابة، في نفس الوقت، ببطء في دائرة النور. كانت حركاتها أنيقة ومتدفقة ورشيقة.
ارتجف ساني، وذُكر فجأة بالظلال الصامتة التي تسكن بحر روحه. ومع ذلك، لم يكن هؤلاء أشباحٌ، بل بشرًا. كان هناك العديد من العبيد الآخرين، في حين بدا أن البقية كهنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف ساني، وذُكر فجأة بالظلال الصامتة التي تسكن بحر روحه. ومع ذلك، لم يكن هؤلاء أشباحٌ، بل بشرًا. كان هناك العديد من العبيد الآخرين، في حين بدا أن البقية كهنة.
لقول الحقيقة، لم يكن هناك فرق كبير بينهما. بدا الأمر كما لو أن خدام إلـهة الظلال لم يسعوا خلف البذخ والمكانة. في الواقع، كان العديد من الكهنة يحملون نفس العلامات التي يحملها العبيد، مما يوحي بأنهم كانوا ينتمون إلى المعبد من قبل.
كانت رقصتها… ماكرة، عديمة الشكل، ودائمة التغيير.
‘ماذا يفعلون هنا؟ ماذا يحدث؟‘
…كلا، لم يكن العالم، بل ساني نفسه. كان هو من يتأرجح.
عند الاقتراب من أحد العبيد الأكبر سنًا، عهدت الجميلة الشابة الطفل إليها. بعد فصله عن دفء صدر أمه، شعر الطفل الصغير… ساني… بالبرد والخوف. ومع ذلك، واسته المرأة الأكبر سنًا بكلمات لطيفة، مما منع الطفل من البكاء.
وكان هناك ثعبان أسود ملفوفًا حول ذراعيها ورقبتها، وكانت حراشفه موشومة بشكل معقد لدرجة أنه في بعض الأحيان، بدا وكأن المخلوق يتحرك. أيًا من وشم جلد الفتاة بهذه الصورة كان عبقريًا حقيقيًا في مهنته. لم ير ساني شيئًا مماثلاً في العالم الحقيقي.
ثم، عادت للوقوف مع بقية الناس المجتمعين في القاعة تحت الأرض. كانت وجوههم هادئة ومهيبة.
لقول الحقيقة، لم يكن هناك فرق كبير بينهما. بدا الأمر كما لو أن خدام إلـهة الظلال لم يسعوا خلف البذخ والمكانة. في الواقع، كان العديد من الكهنة يحملون نفس العلامات التي يحملها العبيد، مما يوحي بأنهم كانوا ينتمون إلى المعبد من قبل.
دخلت المرأة الشابة، في نفس الوقت، ببطء في دائرة النور. كانت حركاتها أنيقة ومتدفقة ورشيقة.
ولكن… ماذا؟.
متوقفة في المركز، وقفت بلا حراك بين ألسنة اللهب السبعة الباهتة، محاطة بسبعة ظلال.
…أو من داخلها.
حدق ساني في العبدة الجميلة، وشعر أن شيئًا مهمًا على وشك الحدوث.
عندما أدرك ساني أنه كان يحلم، كان أول ما خطر بباله هو وجود شجرة أرواح أخرى تنمو في مكان ما بالقرب من القوس الأبيض. ومع ذلك، بعد لحظات من الذعر، سرعان ما استبعد هذه الفكرة.
ولكن… ماذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقصت العبدة الجميلة في دائرة النور المحاطة بظلام لا يمكن اختراقه، كل خطوة لها مليئة بالأناقة التي لا توصف والغرض الواضح، ولكن المراوغ. كان جسدها الشاب مرنًا ورشيقًا، ولكنه أيضًا قويًا ومدربًا مثل المحارب. كانت مهارتها في الرقص مثل مهارة سيد معركة.
عندما أصبح شاردًا وغير مرتاح، كسر الصمت صوت مفاجئ. كان هذا هو الرنين العميق والمحدد لآلة القانون.
‘إذا كانت الأم عبدة، فالإبن كذلك‘.
عندما غنت الآلة الموسيقية، تحركت الفتاة الخادمة فجأة.
…أو من داخلها.
وعندما فعلت، تحركت معها ظلالها السبعة.
وكان هناك ثعبان أسود ملفوفًا حول ذراعيها ورقبتها، وكانت حراشفه موشومة بشكل معقد لدرجة أنه في بعض الأحيان، بدا وكأن المخلوق يتحرك. أيًا من وشم جلد الفتاة بهذه الصورة كان عبقريًا حقيقيًا في مهنته. لم ير ساني شيئًا مماثلاً في العالم الحقيقي.
‘هذا… هذا…’
كان المنظر الخيالي الذي يحيط بساني عابرًا، ومتغيرًا، وغارقًا في الظلال. أعلاه، كانت الشمس مثل دائرة من الظلام، مع نور قرمزي يغرق في بحر محترق من الغيوم. ومع ذلك، لم يصله أي من ذلك النور.
وعيناه مفتوحتان على مصراعيه، شاهد ساني الشابة.
الفصل 217 : الأصلي
كانت ترقص.
ما كان مفقودًا هو علامات الخراب ومذبح كبير مصنوع من قطعة واحدة من الرخام الأسود. في الواقع، كان يجب أن يكون واقفًا تمامًا حيث أتت أصوات البكاء.
رقصت العبدة الجميلة في دائرة النور المحاطة بظلام لا يمكن اختراقه، كل خطوة لها مليئة بالأناقة التي لا توصف والغرض الواضح، ولكن المراوغ. كان جسدها الشاب مرنًا ورشيقًا، ولكنه أيضًا قويًا ومدربًا مثل المحارب. كانت مهارتها في الرقص مثل مهارة سيد معركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد ساني.
لقد كانت ساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة صغيرة جدًا، ليست أكبر من ساني نفسه – جسده الحقيقي. كانت نحيلة وجميلة بشكل رائع، ذات بشرة خزفية ناعمة وشعر أسود طويل. كانت الجميلة الفاتنة ترتدي سترة حريرية متدفقة تركت رقبتها الرقيقة وكتفيها مكشوفين.
نسجت الشابة نمطًا جميلًا بحركاتها، وكان إيقاعها وطبيعتها، ثابتًا ومتدفقًا، حادًا ولطيفًا، واضحًا وغير متوقع، في نفس الوقت. رقصت بمفردها ولكن أيضًا مع سبعة شركاء، وتحكمت بسهولة في جسدها والظلال السبعة التي يلقيها.
ولكن… ماذا؟.
في بعض الأحيان، كان من الصعب معرفة أي واحد منهم الحقيقي.
كانت رقصتها… ماكرة، عديمة الشكل، ودائمة التغيير.
كانت ترقص.
تجمد ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت المرأة الشابة، في نفس الوقت، ببطء في دائرة النور. كانت حركاتها أنيقة ومتدفقة ورشيقة.
لقد تعرف على هذه الحركات. كانت نفس حركات ظله.
كان المنظر الخيالي الذي يحيط بساني عابرًا، ومتغيرًا، وغارقًا في الظلال. أعلاه، كانت الشمس مثل دائرة من الظلام، مع نور قرمزي يغرق في بحر محترق من الغيوم. ومع ذلك، لم يصله أي من ذلك النور.
كان هذا هو مصدر وأصل أسلوب المعركة الذي أراد إبتكاره.
وكان هناك ثعبان أسود ملفوفًا حول ذراعيها ورقبتها، وكانت حراشفه موشومة بشكل معقد لدرجة أنه في بعض الأحيان، بدا وكأن المخلوق يتحرك. أيًا من وشم جلد الفتاة بهذه الصورة كان عبقريًا حقيقيًا في مهنته. لم ير ساني شيئًا مماثلاً في العالم الحقيقي.
كانت هذه رقصة الظل…
ربما يكون ساني قد فقد والدته في سن مبكرة، لكنه لا يزال يمكنه تذكر ذلك، على الأقل.
{ترجمة نارو…}
بعد كل شيء، فهو لم يحلم أبدًا حقًا عندما كان تحت التنويم العقلي للشريرة القديمة. لقد أخطأ فقط الذكريات المحطمة لمحادثته مع كاسي على أنها حلم.
كانت رقصتها… ماكرة، عديمة الشكل، ودائمة التغيير.
كانت هذه رقصة الظل…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات