القبيلة
الفصل 234 : القبيلة
وقبل أن يتمكن ساني من استيعاب الحقيقة، كان قد استنشقها بالفعل.
بعد إعطاء تعليمات قليلة إلى كاستر، سارت نيفيس إلى حافة المنصة ونظرت إلى الأسفل. عندما رأت العديد من المخلوقات تتسلق العملاق الحجري، ظهر تعبير قاتم على وجهها.
حمل ساني الشوكة المتربصة في يده وسأل:
حمل ساني الشوكة المتربصة في يده وسأل:
الفصل 234 : القبيلة
“إذن، ما هي الخطة؟“
‘يا إلهي…’
نظرت إليه نجمة التغيير وابتسمت بشكل قاتم.
لا يوجد شيء بسيط أبدًا على الشاطئ المنسي. لن يتم مهاجمة الفوج من قبل سرب من الرجسات الطائرة فحسب. كان لابد من وجود حشد من القردة الوحشية تهاجمهم من الأرض أيضًا! والأكثر من ذلك أن تلك الوحوش القوية كانت تتطفل عليها حتى أهوال أكثر رعبًا.
“وماذا أيضًا؟ سنقتل أكبر عدد ممكن.”
‘سيء، سيء، هذا سيء…’
وبذلك، قفزت إلى أسفل وهبطت بهدوء على كتف العملاق. بتنهد، اتبعها ساني.
كانت الحقيقة الأكثر إثارة للقلق حول هذه الوحوش هي وجود أزهار قرمزية تنمو من داخل الفجوات الدموية في لحمها. حتى أن البعض لديه سيقان زهور شاحبة تنزلق من تجويف عين إلى آخر. مع رعشة، أدرك ساني أن هذه القبيلة من مخلوقات الكابوس كانت ببساطة تعتبر المضيف لواحدة مختلفة وأكثر رعبًا.
‘كما هو متوقع!’
تجمد ساني لثانية، ثم زمجر.
بعد لحظة، انفصلا. اندفعت نيفيس إلى الجانب الآخر من التمثال المتحرك، وركضت على المسار الحجري الواسع من ياقته. كانت ستحاول التعامل مع تلك المخلوقات التي تسلقت الجزء الأمامي والجانب الأيسر من العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى ساني ونيفيس على الأقل ميزة الأرض العالية ضد العدو. ومع ذلك، فإن أولئك الذين يقاتلوا أسراب الجراد الوحشي لم تكن لديهم. لم يستطع الفوج توفير أي شخص آخر لهذه المهمة.
كان على ساني أن يوقف تلك القادمة من اليمين والخلف. لم يكن متأكدًا من أن اثنين منهم فقط سيكونان كافيين لتغطية كل تلك المساحة، لكن لم يكن لديهم الكثير من الخيارات.
‘كما هو متوقع!’
كان لدى ساني ونيفيس على الأقل ميزة الأرض العالية ضد العدو. ومع ذلك، فإن أولئك الذين يقاتلوا أسراب الجراد الوحشي لم تكن لديهم. لم يستطع الفوج توفير أي شخص آخر لهذه المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد الوضع سوءًا عندما وصلت مجموعة أخرى منهم إلى ظهر التمثال العملاق. الآن، لم يكن على ساني فقط التعامل مع الوحوش التي تتسلق جانبه، ولكن أيضًا الهرع من موقعه على كتف العملاق المتحرك بثبات إلى المسار الخطير على طوقه ليمنع أسرع المتسلقين من الوصول أعلى.
ناظرًا إلى أسفل، تمكن أخيرًا من تمييز شكل سكان المتاهة المهاجمين. بدوا وكأنهم قرود ضخمة مغطاة بفراء رمادي متسخ. كانت أذرعهم قوية وعضلية، تسحب أجسادهم الثقيلة بسهولة على سطح الحجر القديم. كان لكل منهم فم مليء بالأسنان الحادة، ويخرج منه نابان منحنيان، مثل الخناجر.
بشد الخيط غير المرئي إلى أقصى طول له، صوب ساني وألقى بالكوناي لأسفل. بينما يرشدها من خلال سحب الخيط قليلاً.
كانت الحقيقة الأكثر إثارة للقلق حول هذه الوحوش هي وجود أزهار قرمزية تنمو من داخل الفجوات الدموية في لحمها. حتى أن البعض لديه سيقان زهور شاحبة تنزلق من تجويف عين إلى آخر. مع رعشة، أدرك ساني أن هذه القبيلة من مخلوقات الكابوس كانت ببساطة تعتبر المضيف لواحدة مختلفة وأكثر رعبًا.
بعد أن فقد دعمه فجأة، سقط الوحش على الفور. بعد هبوطه من الارتفاع المميت، اصطدم بالأشجار المرجانية أدناه وانفجر عمليًا إلى قطع من الدماء.
لم تكن القرود سوى دمى لتلك الزهور البشعة.
في الدقائق القليلة التالية، لم يفعل ساني شيئًا سوى التحكم في الشوكة المتربصة بينما تطير في الهواء وتقطع اللحم والعظام على حد سواء. لم تبق الكوناي الثقيلة في يده لأكثر من ثانية، حيث حصدت محصولًا وفيرًا من الأرواح.
‘يا إلهي…’
‘كما هو متوقع!’
مستدعيًا الصخرة العادية، لف ساني جسده في الظل، وشد عضلاته، وألقى بها قدر استطاعته. سقطت الصخرة الصغيرة في الهواء واصطدمت بأحد المخلوقات الموجودة في الأسفل، فضربته مباشرةً في جبهته وتشققت جمجمته المتعفنة.
وبذلك، قفزت إلى أسفل وهبطت بهدوء على كتف العملاق. بتنهد، اتبعها ساني.
غير منتبه إلى حقيقة أن نصف رأسه كان مفقودًا، استمر القرد في التسلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد قتلت مسخًا مستيقظًا، زهرة الدم.]
صر ساني أسنانه واستبعد الصخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا أيضًا؟ سنقتل أكبر عدد ممكن.”
“…تماما كما اعتقدت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا أيضًا؟ سنقتل أكبر عدد ممكن.”
لا يوجد شيء بسيط أبدًا على الشاطئ المنسي. لن يتم مهاجمة الفوج من قبل سرب من الرجسات الطائرة فحسب. كان لابد من وجود حشد من القردة الوحشية تهاجمهم من الأرض أيضًا! والأكثر من ذلك أن تلك الوحوش القوية كانت تتطفل عليها حتى أهوال أكثر رعبًا.
‘سيء، سيء، هذا سيء…’
‘على الأقل أجسادهم ليست متينة للغاية بسبب حالتهم المتحللة جزئيًا.’
ومض الخنجر في الهواء ولف، راسمًا مسارًا منحنيًا. وبعد لحظات قليلة، اصطدم الكوناي بمعصم أحد القردة الخطيرة، ليقطع معصمه بضربة نظيفة.
كان هذا شيئًا يمكنه العمل به…
‘أنا هدف متحرك الآن، ألست كذلك؟ حسنًا… رائع! فليأتوا! كلما زاد العدد، زاد المرح!’
وتمامًا عندما صعد القرد الأول إلى نطاق الشوكة المتربصة، كان شيء ما يحلق فوق ساني، وفي اللحظة التالية، غُمر من رأسه إلى أخمص قدميه بدم أسود نتن. طارت جثة مشوهة لجرادة عملاقة بجانبه وسقطت.
‘سيء، سيء، هذا سيء…’
تجمد ساني لثانية، ثم زمجر.
كانت الحقيقة الأكثر إثارة للقلق حول هذه الوحوش هي وجود أزهار قرمزية تنمو من داخل الفجوات الدموية في لحمها. حتى أن البعض لديه سيقان زهور شاحبة تنزلق من تجويف عين إلى آخر. مع رعشة، أدرك ساني أن هذه القبيلة من مخلوقات الكابوس كانت ببساطة تعتبر المضيف لواحدة مختلفة وأكثر رعبًا.
‘أنا هدف متحرك الآن، ألست كذلك؟ حسنًا… رائع! فليأتوا! كلما زاد العدد، زاد المرح!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بشد الخيط غير المرئي إلى أقصى طول له، صوب ساني وألقى بالكوناي لأسفل. بينما يرشدها من خلال سحب الخيط قليلاً.
غير منتبه إلى حقيقة أن نصف رأسه كان مفقودًا، استمر القرد في التسلق.
ومض الخنجر في الهواء ولف، راسمًا مسارًا منحنيًا. وبعد لحظات قليلة، اصطدم الكوناي بمعصم أحد القردة الخطيرة، ليقطع معصمه بضربة نظيفة.
لم تكن القرود سوى دمى لتلك الزهور البشعة.
بعد أن فقد دعمه فجأة، سقط الوحش على الفور. بعد هبوطه من الارتفاع المميت، اصطدم بالأشجار المرجانية أدناه وانفجر عمليًا إلى قطع من الدماء.
كان حشد الوحوش المروعة يقترب أكثر فأكثر، ووصولهم أمرٌ لا مفر منه بقدر ما كان مميتًا.
استمع ساني إلى الفراغ، بتعبير متوتر على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد قتلت مسخًا مستيقظًا، زهرة الدم.]
[لقد قتلت مسخًا مستيقظًا، زهرة الدم.]
غير منتبه إلى حقيقة أن نصف رأسه كان مفقودًا، استمر القرد في التسلق.
[يزداد ظلك قوة.]
وبذلك، قفزت إلى أسفل وهبطت بهدوء على كتف العملاق. بتنهد، اتبعها ساني.
ظهر تعبير بالارتياح على وجهه. على الأقل لم تكن هذه الأشياء غير قابلة للتدمير…
برفع يده، أمسك الكوناي العائدة وألقى بها على الفور مرة أخرى.
صر ساني أسنانه واستبعد الصخرة.
لم يتبق الكثير من الوقت.
تجمد ساني لثانية، ثم زمجر.
كان عدد لا يحصى من الوحوش يتسلق الجسد الحجري للعملاق القديم، قاطعين مسافة مخيفة مع كل ثانية. كان عليه أن يقتل أكبر عدد ممكن منهم قبل أن يصلوا إلى الأسوار المبنية على كتف العملاق، وإلا فإنهم سوف يمزقونه إلى أشلاء.
كانت الحقيقة الأكثر إثارة للقلق حول هذه الوحوش هي وجود أزهار قرمزية تنمو من داخل الفجوات الدموية في لحمها. حتى أن البعض لديه سيقان زهور شاحبة تنزلق من تجويف عين إلى آخر. مع رعشة، أدرك ساني أن هذه القبيلة من مخلوقات الكابوس كانت ببساطة تعتبر المضيف لواحدة مختلفة وأكثر رعبًا.
في الدقائق القليلة التالية، لم يفعل ساني شيئًا سوى التحكم في الشوكة المتربصة بينما تطير في الهواء وتقطع اللحم والعظام على حد سواء. لم تبق الكوناي الثقيلة في يده لأكثر من ثانية، حيث حصدت محصولًا وفيرًا من الأرواح.
‘أنا هدف متحرك الآن، ألست كذلك؟ حسنًا… رائع! فليأتوا! كلما زاد العدد، زاد المرح!’
أكثر من اثني عشر وحشًا – أولئك الذين كانوا قبل الحشد المقترب – تم إلقائهم من التمثال وسقطوا إلى موتهم، مكافئين ساني بكمية يمكن حسدها من شظايا الظل.
كانت الحقيقة الأكثر إثارة للقلق حول هذه الوحوش هي وجود أزهار قرمزية تنمو من داخل الفجوات الدموية في لحمها. حتى أن البعض لديه سيقان زهور شاحبة تنزلق من تجويف عين إلى آخر. مع رعشة، أدرك ساني أن هذه القبيلة من مخلوقات الكابوس كانت ببساطة تعتبر المضيف لواحدة مختلفة وأكثر رعبًا.
ومع ذلك، كان لا يزال بطيئًا جدًا. كان على ساني أن يكون سريعًا ودقيقًا عند رمي الخنجر، خشية أن يقع من على كتف العملاق المتمايل نفسه. والأسوأ من ذلك، أنه كان عليه أن ينتبه باستمرار إلى السماء ويتفادى الجراد المهاجم عندما ينقض من الأعلى ليلتهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد قتلت مسخًا مستيقظًا، زهرة الدم.]
كان حشد الوحوش المروعة يقترب أكثر فأكثر، ووصولهم أمرٌ لا مفر منه بقدر ما كان مميتًا.
الفصل 234 : القبيلة
ازداد الوضع سوءًا عندما وصلت مجموعة أخرى منهم إلى ظهر التمثال العملاق. الآن، لم يكن على ساني فقط التعامل مع الوحوش التي تتسلق جانبه، ولكن أيضًا الهرع من موقعه على كتف العملاق المتحرك بثبات إلى المسار الخطير على طوقه ليمنع أسرع المتسلقين من الوصول أعلى.
بعد أن فقد دعمه فجأة، سقط الوحش على الفور. بعد هبوطه من الارتفاع المميت، اصطدم بالأشجار المرجانية أدناه وانفجر عمليًا إلى قطع من الدماء.
‘سيء، سيء، هذا سيء…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد قتلت مسخًا مستيقظًا، زهرة الدم.]
مغطى بالدماء وعضلاته تحترق، استمر ساني في قتل الوحوش المروعة بأسرع ما يمكنه.
وبذلك، قفزت إلى أسفل وهبطت بهدوء على كتف العملاق. بتنهد، اتبعها ساني.
لكن لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى ساني ونيفيس على الأقل ميزة الأرض العالية ضد العدو. ومع ذلك، فإن أولئك الذين يقاتلوا أسراب الجراد الوحشي لم تكن لديهم. لم يستطع الفوج توفير أي شخص آخر لهذه المهمة.
في مرحلة ما، أدرك ساني أن الوحوش المتسلقة كانت الآن على بعد أمتار قليلة منه. كان بإمكانه رؤية كل التفاصيل المزعجة لأجسادهم المتعفنة، مع أزهار أنيقة غريبة تنمو من الفجوات الدموية. ترتعش بتلاتها القرمزية عندما اشتمت رائحة الفريسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستدعيًا الصخرة العادية، لف ساني جسده في الظل، وشد عضلاته، وألقى بها قدر استطاعته. سقطت الصخرة الصغيرة في الهواء واصطدمت بأحد المخلوقات الموجودة في الأسفل، فضربته مباشرةً في جبهته وتشققت جمجمته المتعفنة.
فجأة، أجهد أحد القردة ساقيه القويتين وقفز في الهواء، ليغطي على الفور المسافة المتبقية إلى موقع ساني. وقبل أن يتمكن من الهبوط، لوح بشظية منتصف الليل، قاطعًا المخلوق عبر جسده الضخم.
في الدقائق القليلة التالية، لم يفعل ساني شيئًا سوى التحكم في الشوكة المتربصة بينما تطير في الهواء وتقطع اللحم والعظام على حد سواء. لم تبق الكوناي الثقيلة في يده لأكثر من ثانية، حيث حصدت محصولًا وفيرًا من الأرواح.
…مع ذلك، ما تدفق من الجرح المروع، لم يكن دمًا، بل سحابة شاسعة من حبوب اللقاح الحمراء.
لا يوجد شيء بسيط أبدًا على الشاطئ المنسي. لن يتم مهاجمة الفوج من قبل سرب من الرجسات الطائرة فحسب. كان لابد من وجود حشد من القردة الوحشية تهاجمهم من الأرض أيضًا! والأكثر من ذلك أن تلك الوحوش القوية كانت تتطفل عليها حتى أهوال أكثر رعبًا.
وقبل أن يتمكن ساني من استيعاب الحقيقة، كان قد استنشقها بالفعل.
بعد إعطاء تعليمات قليلة إلى كاستر، سارت نيفيس إلى حافة المنصة ونظرت إلى الأسفل. عندما رأت العديد من المخلوقات تتسلق العملاق الحجري، ظهر تعبير قاتم على وجهها.
اتسعت عيناه.
‘يا إلهي…’
“أوه… أوه لا! هذا ليس جيدا!’
‘سيء، سيء، هذا سيء…’
{ترجمة نارو…}
برفع يده، أمسك الكوناي العائدة وألقى بها على الفور مرة أخرى.
ومض الخنجر في الهواء ولف، راسمًا مسارًا منحنيًا. وبعد لحظات قليلة، اصطدم الكوناي بمعصم أحد القردة الخطيرة، ليقطع معصمه بضربة نظيفة.
بعد أن فقد دعمه فجأة، سقط الوحش على الفور. بعد هبوطه من الارتفاع المميت، اصطدم بالأشجار المرجانية أدناه وانفجر عمليًا إلى قطع من الدماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات