فتى الزهور
الفصل 235 : فتى الزهور
عندما استقرت حبوب اللقاح الحمراء في رئتيه، شعر ساني فجأة بشيء يتحرك بشكل غير محسوس بداخلهم. بعد ذلك، اندلعت موجة من الألم الشديد في صدره. وبصرخة عالية، سقط على ركبتيه وأمسك برداء محرك الدمى. نزل تيار من الدم من فمه وتناثر على الحجر القديم.
قبل أن يتمكن الوحش حتى من التفاعل، ومض التاتشي الحاد عبر جسده، قاطعًا ذراعيه.
فيه، كانت الأزهار الصغيرة تنبت جذورها، وتشرب بشراهة السائل القرمزي وتنمو بسرعة مرئية للعين.
ما رآه جعله يلعن.
بالنظر إليهم باستياء قاتم، صر ساني على أسنانه ووقف ببطء.
بحلول الوقت الذي قوم فيه ظهره، كان الألم قد هدأ قليلاً. كانت الأزهار المتعطشة للدماء تتحول بالفعل إلى اللون الأسود وتموت، تُدمر بواسطة السمة الغريبة لنسيج الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مخلوق الكابوس الخبيث يحاول التهامه من الداخل، لكنه في الحقيقة وقّع فقط على حكمه بالإعدام. في غضون دقائق قليلة، سيتم تدميره بالكامل بواسطة فرن جسده العنيد.
[يزداد ظلك…]
لم يكن المخلوق ميتًا، ولكن أي نوع من التحرك لديه كان قد اختفى إلى حد كبير.
وحتى لو نجا جزء منه، فإن ألسنة اللهب المطهرة لنيف ستنهي المهمة.
وحتى لو نجا جزء منه، فإن ألسنة اللهب المطهرة لنيف ستنهي المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن القردة، بأكتافها العريضة وإطاراتها القوية، كانت في وضع أسوأ منه.
…حتى ذلك الحين، كان عليه فقط أن يتحمل هذا التعذيب.
مقاتلًا من خلال الألم المعذب الذي كان يمزقه من الداخل، عبس ساني واندفع إلى الأمام لمواجهة الأعداء.
‘تعالوا… اقتربوا أيها الأوغاد!’
كان عليه أن يجد الحل قبل أن يحدث ذلك.
مات مخلوق الكابوس في رئتيه أخيرًا. ببصق جرعة من الدم، تأوه ساني ومسح شفتيه وألقى نظرة إلى الخلف.
بينما ظهرت شظية منتصف الليل بين يديه، كان هناك وحش آخر يتسلق بالفعل على كتف العملاق المتحرك.
اندفع ساني إلى الأمام، ولوح بسيفه وقطع رأس المخلوق القبيح، ثم ركله في صدره ليطير إلى أسفل. وبعد لحظة، قفز إلى الخلف، متجنبًا بالكاد من أن يمسكه قرد آخر.
مات مخلوق الكابوس في رئتيه أخيرًا. ببصق جرعة من الدم، تأوه ساني ومسح شفتيه وألقى نظرة إلى الخلف.
بإرسال قرد كان يواجهه متعثرًا بضربة مدمرة من شظية منتصف الليل، التف ساني بيأس لصد هجوم المخلوق الذي اقترب منه من الخلف.
قبل أن يتمكن الوحش حتى من التفاعل، ومض التاتشي الحاد عبر جسده، قاطعًا ذراعيه.
ما رآه جعله يلعن.
انفجرت المزيد من حبوب اللقاح الحمراء في الهواء. وبحبس أنفاسه، غير ساني وضعيته وهاجم مجددًا بحركة واحدة سريعة وسلسة. اخترق شظية منتصف الليل ركبة القرد الضخم، مما جعله ينهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد قتلت مسخًا مستيقظًا، زهرة الدم.]
وعلى عكس كتف العملاق، لم يعط المسار الضيق ساني مجالاً للمناورة. في الواقع، كان يواجه مشكلة في الحفاظ على توازنه بسبب التأرجح المستمر.
لم يكن المخلوق ميتًا، ولكن أي نوع من التحرك لديه كان قد اختفى إلى حد كبير.
انخرطت قبيلتا مخلوقات الكابوس فجأة في معركة شرسة، بينما علق البشر الستة بشكل ميؤوس بينهم.
{ترجمة نارو…}
‘جيد بما فيه الكفاية…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع ساني إلى الأمام، ولوح بسيفه وقطع رأس المخلوق القبيح، ثم ركله في صدره ليطير إلى أسفل. وبعد لحظة، قفز إلى الخلف، متجنبًا بالكاد من أن يمسكه قرد آخر.
لكن لم يهم هذا حقًا. كانت هناك بالفعل ثلاثة وحوش أخرى، جاهزة لتحل محل المخلوق الذي سقط. وبعد ثوانٍ قليلة، سيكون هناك المزيد منهم، ثم أكثر من ذلك – حتى يتمزق ساني في نهاية المطاف من الفيضان الذي لا يمكن إيقافه من تلك الشياطين المروعة.
…حتى ذلك الحين، كان عليه فقط أن يتحمل هذا التعذيب.
لم يكن المخلوق ميتًا، ولكن أي نوع من التحرك لديه كان قد اختفى إلى حد كبير.
كان عليه أن يجد الحل قبل أن يحدث ذلك.
في الدقيقة التالية أو نحو ذلك، أجبر نفسه على التخلص من كل الأفكار غير الضرورية، وتحول إلى إعصار لا يرحم من الفولاذ. رقصت شظية منتصف الليل من مخلوق كابوس إلى آخر، مخترقة وقاطعة اللحم المتعفن. سرعان ما تم حجب الهواء بواسطة سحابة ضخمة من حبوب اللقاح الحمراء.
‘لو كان بإمكاني التنفس فقط…:
مات مخلوق الكابوس في رئتيه أخيرًا. ببصق جرعة من الدم، تأوه ساني ومسح شفتيه وألقى نظرة إلى الخلف.
مقاتلًا من خلال الألم المعذب الذي كان يمزقه من الداخل، عبس ساني واندفع إلى الأمام لمواجهة الأعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد قتلت مسخًا مستيقظًا، زهرة الدم.]
في الدقيقة التالية أو نحو ذلك، أجبر نفسه على التخلص من كل الأفكار غير الضرورية، وتحول إلى إعصار لا يرحم من الفولاذ. رقصت شظية منتصف الليل من مخلوق كابوس إلى آخر، مخترقة وقاطعة اللحم المتعفن. سرعان ما تم حجب الهواء بواسطة سحابة ضخمة من حبوب اللقاح الحمراء.
مندفعًا إلى الأمام، ركض على المسار الحجري الضيق ووصل إلى منتصف ظهر العملاق في الوقت المناسب ليصطدم بأول القردة المتقدمة ويرسله إلى الأسفل بعيدًا إلى سطح المتاهة.
في مرحلة ما، صر ساني أسنانه وترك المعركة، تاركًا سجادة من الجثث النازفة في أعقابه. أطلق نفسه إلى الخلف بضعة أمتار، وانزلق على الحجر وغادر سحابة الضباب الأحمر. عندها فقط أخيرًا سمح لنفسه بأخذ نفس عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مخلوق الكابوس الخبيث يحاول التهامه من الداخل، لكنه في الحقيقة وقّع فقط على حكمه بالإعدام. في غضون دقائق قليلة، سيتم تدميره بالكامل بواسطة فرن جسده العنيد.
بشعورها أن عدوها قد رحل، اندفعت القردة إلى الأمام. ومع ذلك، بعد لحظة، لمع شيء ما في الضباب، وفجأة اخترق نصل ثقيل مثلث الشكل رأس المخلوق القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يهم هذا حقًا. كانت هناك بالفعل ثلاثة وحوش أخرى، جاهزة لتحل محل المخلوق الذي سقط. وبعد ثوانٍ قليلة، سيكون هناك المزيد منهم، ثم أكثر من ذلك – حتى يتمزق ساني في نهاية المطاف من الفيضان الذي لا يمكن إيقافه من تلك الشياطين المروعة.
لم تتفاعل زهرة الدم مع إصابة مضيفها وجعلته يستمر في اندفاعه. ولكن في الثانية التالية، تم تحريك رأس القرد الوحشي إلى الخلف بعنف، وبفقدانه توازنه، سقط.
ما رآه جعله يلعن.
تم لف خيط الشوكة المتربصة حول الأعمدة الداعمة للأسوار المؤقتة، مما أدى إلى إنشاء مصيدة غير مرئية. من خلال المضي قدمًا والكوناي لا تزال عالقة في جمجمته، قام المخلوق البائس بشد الخيط إلى نهايته، مما تسبب في ارتفاع شبكة غير مرئية في الهواء. وعالقين فيها، سقطت نصف دزينة من المخلوقات على الأرض، مما منع الآخرين من ملاحقة ساني.
‘تعالوا… اقتربوا أيها الأوغاد!’
تم لف خيط الشوكة المتربصة حول الأعمدة الداعمة للأسوار المؤقتة، مما أدى إلى إنشاء مصيدة غير مرئية. من خلال المضي قدمًا والكوناي لا تزال عالقة في جمجمته، قام المخلوق البائس بشد الخيط إلى نهايته، مما تسبب في ارتفاع شبكة غير مرئية في الهواء. وعالقين فيها، سقطت نصف دزينة من المخلوقات على الأرض، مما منع الآخرين من ملاحقة ساني.
لن تدوم الأسوار ولا الخيط غير المرئي طويلاً، لكنهما على الأقل أمنوا له بضع ثوان.
[لقد قتلت مسخًا مستيقظًا، زهرة الدم.]
وحتى لو نجا جزء منه، فإن ألسنة اللهب المطهرة لنيف ستنهي المهمة.
كان الوضع يائسًا. خاصةً لأن المخلوقات التي تم ابطائها قليلاً بسبب خيط الشوكة المتربصة اصبحوا أحرارًا أخيرًا، وكانوا على بعد ثوانٍ من الوصول إلى موقعه الحالي.
[يزداد ظلك…]
‘…أخيرًا.’
‘…إذا مت اليوم، فسأسحب على الأقل أكبر عدد ممكن منكم معي إلى جحيم أعمق وأكثر ظلمة. جهزوا أنفسكم أيها المتشردون!’
مات مخلوق الكابوس في رئتيه أخيرًا. ببصق جرعة من الدم، تأوه ساني ومسح شفتيه وألقى نظرة إلى الخلف.
‘…إذا مت اليوم، فسأسحب على الأقل أكبر عدد ممكن منكم معي إلى جحيم أعمق وأكثر ظلمة. جهزوا أنفسكم أيها المتشردون!’
ما رآه جعله يلعن.
كانت مجموعة القردة الوحشية التي كانت تتسلق الجزء الخلفي من العملاق على وشك الوصول إلى ياقة السترة الحجرية.
ومع ذلك، فقد تأخر بجزء من الثانية.
كان ساني على وشك أن يكون محاصرًا. ونفدت كل أفكاره.
مات مخلوق الكابوس في رئتيه أخيرًا. ببصق جرعة من الدم، تأوه ساني ومسح شفتيه وألقى نظرة إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مجموعة القردة الوحشية التي كانت تتسلق الجزء الخلفي من العملاق على وشك الوصول إلى ياقة السترة الحجرية.
‘…إذا مت اليوم، فسأسحب على الأقل أكبر عدد ممكن منكم معي إلى جحيم أعمق وأكثر ظلمة. جهزوا أنفسكم أيها المتشردون!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة!’
مندفعًا إلى الأمام، ركض على المسار الحجري الضيق ووصل إلى منتصف ظهر العملاق في الوقت المناسب ليصطدم بأول القردة المتقدمة ويرسله إلى الأسفل بعيدًا إلى سطح المتاهة.
‘لو كان بإمكاني التنفس فقط…:
وعلى عكس كتف العملاق، لم يعط المسار الضيق ساني مجالاً للمناورة. في الواقع، كان يواجه مشكلة في الحفاظ على توازنه بسبب التأرجح المستمر.
لكن القردة، بأكتافها العريضة وإطاراتها القوية، كانت في وضع أسوأ منه.
على هذا المسار الحجري الضيق، سيتمكن رجل واحد من إيقاف جيش بأكمله.
ومع ذلك، فقد تأخر بجزء من الثانية.
ومع ذلك، فقد تأخر بجزء من الثانية.
…شريطة ألا يهاجمه شيء من الخلف، بالطبع. وهذا ما كان سيحدث…
الفصل 235 : فتى الزهور
لاعنًا، قطع ساني واستمر بالقطع، مرسلاً وحشًا إلى السحابة المتصاعدة من حبوب اللقاح الحمراء. على الرغم من كل جهوده، كان عليه أن يتراجع خطوة خلف خطوة لتجنب إحاطته وقتله من قبل الرجسات الشرسة.
لن تدوم الأسوار ولا الخيط غير المرئي طويلاً، لكنهما على الأقل أمنوا له بضع ثوان.
…ولكن بينما كانت مخالب المخلوق على وشك الإمساك برقبته، سقط ظل سريع فجأة من السماء. مصطادة القرد بفكها السفلي الحاد، مزقت الجرادة رأسه بسهولة ثم اندفعت إلى الخلف، تلتهم الفريسة بسرعة مرعبة أثناء تحليقها.
كان الوضع يائسًا. خاصةً لأن المخلوقات التي تم ابطائها قليلاً بسبب خيط الشوكة المتربصة اصبحوا أحرارًا أخيرًا، وكانوا على بعد ثوانٍ من الوصول إلى موقعه الحالي.
لم يكن المخلوق ميتًا، ولكن أي نوع من التحرك لديه كان قد اختفى إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بإرسال قرد كان يواجهه متعثرًا بضربة مدمرة من شظية منتصف الليل، التف ساني بيأس لصد هجوم المخلوق الذي اقترب منه من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن القردة، بأكتافها العريضة وإطاراتها القوية، كانت في وضع أسوأ منه.
فيه، كانت الأزهار الصغيرة تنبت جذورها، وتشرب بشراهة السائل القرمزي وتنمو بسرعة مرئية للعين.
ومع ذلك، فقد تأخر بجزء من الثانية.
مدركًا أنه لن يكون قادرًا على منع أو تفادي مخلب القرد الوحشي، حاول ساني بشدة التوصل إلى طريقة لتقليل الضرر على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مجموعة القردة الوحشية التي كانت تتسلق الجزء الخلفي من العملاق على وشك الوصول إلى ياقة السترة الحجرية.
…ولكن بينما كانت مخالب المخلوق على وشك الإمساك برقبته، سقط ظل سريع فجأة من السماء. مصطادة القرد بفكها السفلي الحاد، مزقت الجرادة رأسه بسهولة ثم اندفعت إلى الخلف، تلتهم الفريسة بسرعة مرعبة أثناء تحليقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة!’
في اللحظة التالية، سقط المزيد من نهابي اللحم من السماء، مستهدفين القردة المتسلقة.
‘…إذا مت اليوم، فسأسحب على الأقل أكبر عدد ممكن منكم معي إلى جحيم أعمق وأكثر ظلمة. جهزوا أنفسكم أيها المتشردون!’
انخرطت قبيلتا مخلوقات الكابوس فجأة في معركة شرسة، بينما علق البشر الستة بشكل ميؤوس بينهم.
مقاتلًا من خلال الألم المعذب الذي كان يمزقه من الداخل، عبس ساني واندفع إلى الأمام لمواجهة الأعداء.
عندما استقرت حبوب اللقاح الحمراء في رئتيه، شعر ساني فجأة بشيء يتحرك بشكل غير محسوس بداخلهم. بعد ذلك، اندلعت موجة من الألم الشديد في صدره. وبصرخة عالية، سقط على ركبتيه وأمسك برداء محرك الدمى. نزل تيار من الدم من فمه وتناثر على الحجر القديم.
{ترجمة نارو…}
ما رآه جعله يلعن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات