نجم وحيد
الفصل 287 : نجم وحيد
“لقد أصبحت بطلة شعبية نوعًا ما، على ما يبدو.”
تغيرت المستوطنة الخارجية عن الوقت الذي رأها فيها ساني آخر مرة.
كانت هناك أيضًا رسومات مرسومة على جدران أكثر الأكواخ المهجورة، بعضها يصور نجمًا ساطعًا، وبعضها صورة رمح برونزي جميل.
عند النقطة التي اتسع فيها الطريق الأبيض إلى المنصة الشاسعة التي وقفت عليها المستوطنة، تم بناء حاجز حجري طويل، مع وجود حراس يقظين يراقبون المقتربين من قمة التل. كان كل منهم يحمل ذكرى من نوع سلاح وترسًا قويًا، كانت وجوههم مليئة بالعزيمة القاتمة.
لم يكن هناك شيء من ذلك عندما غادر هذا المكان قبل بضعة أشهر.
كان برج المراقبة المؤقت الذي تم بناؤه على سطح مسكن نيف يلوح فوقهم، مع العديد من الرماة مستعدين لمطر السهام على أي مخلوق كابوس يتجول بالقرب.
{ترجمة نارو…}
كانت الأحياء الفقيرة نفسها إلى حد كبير، لكن الناس الذين سكنوها بدوا مختلفين. كان الكثير منهم مصابين بكدمات وعليهم ضمادات، لكن عيونهم كانت تتألق بنور أمل خفي لم يكن موجودًا أو بنفس القوة من قبل. كان هذا الأمل يتناقض مع الشعور الخانق بالتوتر الذي علق في الهواء. من وقت لآخر، كان أحدهم ينظر إلى القلعة ويعبس، مع تعبير قاتم يظهر على وجهه.
كم من الوقت قبل أن يقيم سيدها حفلة ترحيب لهم؟.
كانت هناك تفاصيل أخرى فاجأت ساني. على أكمام العديد من سكان الأحياء الفقيرة، تم ربط قطعة قماش بيضاء نقية، وكأنهم يعلنون ولائهم لإلـه ما أو إلـهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفي!”
لم يكن هناك شيء من ذلك عندما غادر هذا المكان قبل بضعة أشهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، واجهت نجمة التغيير سكان الأحياء الفقيرة وأخذت الحقيبة التي سلمتها لها إيفي. فتحدّثت، وهي تفتحها ببطء، وجعل صوتها الهادئ الحشد يصمت.
كانت هناك أيضًا رسومات مرسومة على جدران أكثر الأكواخ المهجورة، بعضها يصور نجمًا ساطعًا، وبعضها صورة رمح برونزي جميل.
كان مخلبًا أسودًا خشنًا مرعبًا، كان حادًا وطويلًا مثل السيف.
‘… ما الأمر مع كل هذا؟‘
“إنها على قيد الحياة!”
من الواضح أن شارات الأذرع البيضاء والنجم كان من المفترض أن يمثلوا نيفيس. لكن متى أصبحت إيفي رسولة فجأة؟.
عندما رأى الحراس من كان يقترب، صُدمت وجوههم أولاً، ثم أُنيرت ببهجة شديدة.
نظر إلى الصيادة الشرهة، ورفع حاجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الصيادة الشرهة، ورفع حاجبه.
“أي شيء تريدين إخباري به؟“
“منذ سنوات عديدة، نحن، أولئك الذين أُرسلوا إلى الشاطئ المنسي، لم نكن مسجونين بالخوف بعد. وقد أسرتنا خطيئة هؤلاء الجبناء الذين نسوا أنهم، أولاً وإلى الأبد، بشر. في ذلك الوقت، كان هناك أناس بيننا على استعداد للمخاطرة بحياتهم لغزو هذا الجحيم. والهرب منه. كان اللورد الأول ورفاقه أعظمهم. والآن…”
حكت مؤخرة رأسها ثم هزت كتفيها.
بدت تقريبا مثل العين الثالثة.
“لقد أصبحت بطلة شعبية نوعًا ما، على ما يبدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أيا يكن…’
هز ساني رأسه ولم يضغط على الأمر.
تغيرت المستوطنة الخارجية عن الوقت الذي رأها فيها ساني آخر مرة.
‘أيا يكن…’
على جبينها، كانت الجوهرة الوحيدة التي تزين شظية الفجر تتألق بهذا اللمعان أيضًا.
عندما رأى الحراس من كان يقترب، صُدمت وجوههم أولاً، ثم أُنيرت ببهجة شديدة.
كان مخلبًا أسودًا خشنًا مرعبًا، كان حادًا وطويلًا مثل السيف.
“السيدة نيفيس! إنها نجمة التغيير!”
بدت تقريبا مثل العين الثالثة.
“لقد عادت السيدة نيفيس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت نيفيس للحظة، ثم تنهدت، ظهر في صوتها تلميحًا حزينًا.
“إنها على قيد الحياة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت نيفيس للحظة، ثم تنهدت، ظهر في صوتها تلميحًا حزينًا.
انتشرت همهمة الأصوات في جميع أنحاء المستوطنة في لحظة. إذا لم يكن غونلوغ يعلم أنهم عادوا إلى المدينة المظلمة، لكان سيعلم الآن.
بإغلاق الحقيبة، وضعتها نيفيس على كتفها وقالت، نبرتها غامقة وثاقبة:
…لكنه علم مسبقًا بالطبع. علم قبل فترة طويلة قبل أن يضع سكان الأحياء الفقيرة أعينهم على منقذتهم المفترضة.
“وبه، سوف ننهي ما بدأه!”
نظر ساني إلى ما بعد المستوطنة الخارجية، على الجدران القوية للقلعة الساطعة.
“لقد أصبحت بطلة شعبية نوعًا ما، على ما يبدو.”
كم من الوقت قبل أن يقيم سيدها حفلة ترحيب لهم؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الصيادة الشرهة، ورفع حاجبه.
…وسرعان ما كان الفوج محاطًا بحشد من الناس المبتهجين. أراد الجميع أن يروا أن القديسة نيفيس كانت على قيد الحياة وبصحة جيدة بأعينهم. كان الأعضاء الآخرون يستحمون في الانتباه أيضًا. خاصة إيفي.
“إنها على قيد الحياة!”
“إيفي!”
“وبه، سوف ننهي ما بدأه!”
“الصيادة أثينا!”
“أنا لست جيدة مع الكلمات، لذا… أرجو أن تتقبلوا امتناني، يا حالمي المدينة المظلمة. كانت الأشهر القليلة الماضية قاسية عليّ وعلى أعضاء فوجي، ولكن لا بد أنها كانت قاسية عليكم بنفس القدر. ومع ذلك، لقد ثابرنا. أنتم هنا في هذه الأنقاض الملعونة، ونحن هناك في أعماق المتاهة المروعة. لكن كل ذلك لم يذهب هباءً.”
“مرحبًا بعودتكِ يا إيفي! أريهم!”
بإغلاق الحقيبة، وضعتها نيفيس على كتفها وقالت، نبرتها غامقة وثاقبة:
أخرجت الصيادة ابتسامة عريضة في حيرة والتزمت الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، تم وضع ثمانية وثلاثون من هذه الشفرات الداكنة في كومة أمام نيفيس – ثلاثون من الأطراف الستة الأمامية لمرسول البرج، وثمانية من الطرفيين الخلفيين.
في الحشد، كان هناك عدد قليل من الوجوه التي لم تشارك فرحة الجميع. كانوا قادة فرق الصيد في المستوطنة الخارجية. كانت النظرات التي ألقوها على نيفيس قاتمة ومليئة بالمعاني. أعطتهم إيماءة، مما سمح للصيادين ذوي الخبرة بمعرفة أنها فهمت الرسالة التي كانوا يحاولون نقلها لها.
كانت هناك أيضًا رسومات مرسومة على جدران أكثر الأكواخ المهجورة، بعضها يصور نجمًا ساطعًا، وبعضها صورة رمح برونزي جميل.
بعد ذلك، واجهت نجمة التغيير سكان الأحياء الفقيرة وأخذت الحقيبة التي سلمتها لها إيفي. فتحدّثت، وهي تفتحها ببطء، وجعل صوتها الهادئ الحشد يصمت.
“لقد أصبحت بطلة شعبية نوعًا ما، على ما يبدو.”
“أنا لست جيدة مع الكلمات، لذا… أرجو أن تتقبلوا امتناني، يا حالمي المدينة المظلمة. كانت الأشهر القليلة الماضية قاسية عليّ وعلى أعضاء فوجي، ولكن لا بد أنها كانت قاسية عليكم بنفس القدر. ومع ذلك، لقد ثابرنا. أنتم هنا في هذه الأنقاض الملعونة، ونحن هناك في أعماق المتاهة المروعة. لكن كل ذلك لم يذهب هباءً.”
ركضت همسات مصدومة وسط الحشد. كان الرسل رمزًا للرعب ورمزًا للأمل لسكان المدينة المظلمة – الرعب بسبب قوتهم المرعبة وشهيتهم، فضلاً عن ارتباطهم بالبرج المخيف، والأمل بسبب الأساطير التي تقول أنه ذات مرة، منذ زمن طويل، تمكن فوج من النائمين الأقوياء من قتل أحدهم.
بذلك، أخذت شيئًا من الحقيبة وألقته على الأرض. فجأة، ساد صمت مميت على الحشد. كان الجميع يحدقون في الشيء الملقي على الحجارة، وتعبيرات الخوف مكتوبة بوضوح على وجوه الكثير.
كم من الوقت قبل أن يقيم سيدها حفلة ترحيب لهم؟.
كان مخلبًا أسودًا خشنًا مرعبًا، كان حادًا وطويلًا مثل السيف.
عند النقطة التي اتسع فيها الطريق الأبيض إلى المنصة الشاسعة التي وقفت عليها المستوطنة، تم بناء حاجز حجري طويل، مع وجود حراس يقظين يراقبون المقتربين من قمة التل. كان كل منهم يحمل ذكرى من نوع سلاح وترسًا قويًا، كانت وجوههم مليئة بالعزيمة القاتمة.
ثم سقط آخر بالقرب منه، وآخر، وآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت نيفيس للحظة، ثم تنهدت، ظهر في صوتها تلميحًا حزينًا.
في النهاية، تم وضع ثمانية وثلاثون من هذه الشفرات الداكنة في كومة أمام نيفيس – ثلاثون من الأطراف الستة الأمامية لمرسول البرج، وثمانية من الطرفيين الخلفيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، واجهت نجمة التغيير سكان الأحياء الفقيرة وأخذت الحقيبة التي سلمتها لها إيفي. فتحدّثت، وهي تفتحها ببطء، وجعل صوتها الهادئ الحشد يصمت.
بإغلاق الحقيبة، وضعتها نيفيس على كتفها وقالت، نبرتها غامقة وثاقبة:
“هناك في المتاهة، حاربنا وقتلنا أحد الرسل الملعونين للبرج القرمزي. أحضرت لكم مخالبه كهدية، لتصبح أسلحتكم.”
“هناك في المتاهة، حاربنا وقتلنا أحد الرسل الملعونين للبرج القرمزي. أحضرت لكم مخالبه كهدية، لتصبح أسلحتكم.”
أخرجت الصيادة ابتسامة عريضة في حيرة والتزمت الصمت.
ركضت همسات مصدومة وسط الحشد. كان الرسل رمزًا للرعب ورمزًا للأمل لسكان المدينة المظلمة – الرعب بسبب قوتهم المرعبة وشهيتهم، فضلاً عن ارتباطهم بالبرج المخيف، والأمل بسبب الأساطير التي تقول أنه ذات مرة، منذ زمن طويل، تمكن فوج من النائمين الأقوياء من قتل أحدهم.
‘… ما الأمر مع كل هذا؟‘
والآن، تم احياء الأسطورة مرة أخرى أمام أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت نيفيس للحظة، ثم تنهدت، ظهر في صوتها تلميحًا حزينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت نيفيس للحظة، ثم تنهدت، ظهر في صوتها تلميحًا حزينًا.
“منذ سنوات عديدة، نحن، أولئك الذين أُرسلوا إلى الشاطئ المنسي، لم نكن مسجونين بالخوف بعد. وقد أسرتنا خطيئة هؤلاء الجبناء الذين نسوا أنهم، أولاً وإلى الأبد، بشر. في ذلك الوقت، كان هناك أناس بيننا على استعداد للمخاطرة بحياتهم لغزو هذا الجحيم. والهرب منه. كان اللورد الأول ورفاقه أعظمهم. والآن…”
“هناك في المتاهة، حاربنا وقتلنا أحد الرسل الملعونين للبرج القرمزي. أحضرت لكم مخالبه كهدية، لتصبح أسلحتكم.”
ظهرت شرارات النور الرائعة فجأة حول رأسها مثل هالة مقدسة. لمعت عيون نجمة التغيير بإشراق أبيض نقي، وعندما نسج تاج الفجر نفسه من النور وسقط على رأسها، تحدثت.
“أي شيء تريدين إخباري به؟“
لم ترفع أو تجهد حتى صوتها، لكن تأثير كلماتها قد ازداد بسببه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت للحظة ثم قالت، وجهها منارٌ بألسنة اللهب البيضاء اللامعة التي اشتعلت في عينيها الغاضبة.
“…لقد أعدت إرثه إلى المدينة المظلمة. هذا هو تاج اللورد الأول. لقد استرجعناه من مكان الظلام الأبدي حيث هلك في المعركة. لقد مات وهو يحاول إيجاد مخرج من هذه الأرض الملعونة لنتبعه جميعًا.”
على جبينها، كانت الجوهرة الوحيدة التي تزين شظية الفجر تتألق بهذا اللمعان أيضًا.
توقفت للحظة ثم قالت، وجهها منارٌ بألسنة اللهب البيضاء اللامعة التي اشتعلت في عينيها الغاضبة.
“الصيادة أثينا!”
على جبينها، كانت الجوهرة الوحيدة التي تزين شظية الفجر تتألق بهذا اللمعان أيضًا.
تغيرت المستوطنة الخارجية عن الوقت الذي رأها فيها ساني آخر مرة.
بدت تقريبا مثل العين الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الصيادة الشرهة، ورفع حاجبه.
“وبه، سوف ننهي ما بدأه!”
كان برج المراقبة المؤقت الذي تم بناؤه على سطح مسكن نيف يلوح فوقهم، مع العديد من الرماة مستعدين لمطر السهام على أي مخلوق كابوس يتجول بالقرب.
{ترجمة نارو…}
أخرجت الصيادة ابتسامة عريضة في حيرة والتزمت الصمت.
“لقد عادت السيدة نيفيس!”
“هناك في المتاهة، حاربنا وقتلنا أحد الرسل الملعونين للبرج القرمزي. أحضرت لكم مخالبه كهدية، لتصبح أسلحتكم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات