نجم وحيد
الفصل 287 : نجم وحيد
كانت هناك أيضًا رسومات مرسومة على جدران أكثر الأكواخ المهجورة، بعضها يصور نجمًا ساطعًا، وبعضها صورة رمح برونزي جميل.
ثم سقط آخر بالقرب منه، وآخر، وآخر.
تغيرت المستوطنة الخارجية عن الوقت الذي رأها فيها ساني آخر مرة.
كان مخلبًا أسودًا خشنًا مرعبًا، كان حادًا وطويلًا مثل السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفي!”
عند النقطة التي اتسع فيها الطريق الأبيض إلى المنصة الشاسعة التي وقفت عليها المستوطنة، تم بناء حاجز حجري طويل، مع وجود حراس يقظين يراقبون المقتربين من قمة التل. كان كل منهم يحمل ذكرى من نوع سلاح وترسًا قويًا، كانت وجوههم مليئة بالعزيمة القاتمة.
كان برج المراقبة المؤقت الذي تم بناؤه على سطح مسكن نيف يلوح فوقهم، مع العديد من الرماة مستعدين لمطر السهام على أي مخلوق كابوس يتجول بالقرب.
كان برج المراقبة المؤقت الذي تم بناؤه على سطح مسكن نيف يلوح فوقهم، مع العديد من الرماة مستعدين لمطر السهام على أي مخلوق كابوس يتجول بالقرب.
كانت الأحياء الفقيرة نفسها إلى حد كبير، لكن الناس الذين سكنوها بدوا مختلفين. كان الكثير منهم مصابين بكدمات وعليهم ضمادات، لكن عيونهم كانت تتألق بنور أمل خفي لم يكن موجودًا أو بنفس القوة من قبل. كان هذا الأمل يتناقض مع الشعور الخانق بالتوتر الذي علق في الهواء. من وقت لآخر، كان أحدهم ينظر إلى القلعة ويعبس، مع تعبير قاتم يظهر على وجهه.
والآن، تم احياء الأسطورة مرة أخرى أمام أعينهم.
كانت هناك تفاصيل أخرى فاجأت ساني. على أكمام العديد من سكان الأحياء الفقيرة، تم ربط قطعة قماش بيضاء نقية، وكأنهم يعلنون ولائهم *لسَامي* ما أو *سَامية*.
ركضت همسات مصدومة وسط الحشد. كان الرسل رمزًا للرعب ورمزًا للأمل لسكان المدينة المظلمة – الرعب بسبب قوتهم المرعبة وشهيتهم، فضلاً عن ارتباطهم بالبرج المخيف، والأمل بسبب الأساطير التي تقول أنه ذات مرة، منذ زمن طويل، تمكن فوج من النائمين الأقوياء من قتل أحدهم.
لم يكن هناك شيء من ذلك عندما غادر هذا المكان قبل بضعة أشهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“منذ سنوات عديدة، نحن، أولئك الذين أُرسلوا إلى الشاطئ المنسي، لم نكن مسجونين بالخوف بعد. وقد أسرتنا خطيئة هؤلاء الجبناء الذين نسوا أنهم، أولاً وإلى الأبد، بشر. في ذلك الوقت، كان هناك أناس بيننا على استعداد للمخاطرة بحياتهم لغزو هذا الجحيم. والهرب منه. كان اللورد الأول ورفاقه أعظمهم. والآن…”
كانت هناك أيضًا رسومات مرسومة على جدران أكثر الأكواخ المهجورة، بعضها يصور نجمًا ساطعًا، وبعضها صورة رمح برونزي جميل.
‘… ما الأمر مع كل هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حكت مؤخرة رأسها ثم هزت كتفيها.
من الواضح أن شارات الأذرع البيضاء والنجم كان من المفترض أن يمثلوا نيفيس. لكن متى أصبحت إيفي رسولة فجأة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى الصيادة الشرهة، ورفع حاجبه.
عند النقطة التي اتسع فيها الطريق الأبيض إلى المنصة الشاسعة التي وقفت عليها المستوطنة، تم بناء حاجز حجري طويل، مع وجود حراس يقظين يراقبون المقتربين من قمة التل. كان كل منهم يحمل ذكرى من نوع سلاح وترسًا قويًا، كانت وجوههم مليئة بالعزيمة القاتمة.
…لكنه علم مسبقًا بالطبع. علم قبل فترة طويلة قبل أن يضع سكان الأحياء الفقيرة أعينهم على منقذتهم المفترضة.
“أي شيء تريدين إخباري به؟”
كانت الأحياء الفقيرة نفسها إلى حد كبير، لكن الناس الذين سكنوها بدوا مختلفين. كان الكثير منهم مصابين بكدمات وعليهم ضمادات، لكن عيونهم كانت تتألق بنور أمل خفي لم يكن موجودًا أو بنفس القوة من قبل. كان هذا الأمل يتناقض مع الشعور الخانق بالتوتر الذي علق في الهواء. من وقت لآخر، كان أحدهم ينظر إلى القلعة ويعبس، مع تعبير قاتم يظهر على وجهه.
حكت مؤخرة رأسها ثم هزت كتفيها.
ركضت همسات مصدومة وسط الحشد. كان الرسل رمزًا للرعب ورمزًا للأمل لسكان المدينة المظلمة – الرعب بسبب قوتهم المرعبة وشهيتهم، فضلاً عن ارتباطهم بالبرج المخيف، والأمل بسبب الأساطير التي تقول أنه ذات مرة، منذ زمن طويل، تمكن فوج من النائمين الأقوياء من قتل أحدهم.
“لقد أصبحت بطلة شعبية نوعًا ما، على ما يبدو.”
“أنا لست جيدة مع الكلمات، لذا… أرجو أن تتقبلوا امتناني، يا حالمي المدينة المظلمة. كانت الأشهر القليلة الماضية قاسية عليّ وعلى أعضاء فوجي، ولكن لا بد أنها كانت قاسية عليكم بنفس القدر. ومع ذلك، لقد ثابرنا. أنتم هنا في هذه الأنقاض الملعونة، ونحن هناك في أعماق المتاهة المروعة. لكن كل ذلك لم يذهب هباءً.”
أخرجت الصيادة ابتسامة عريضة في حيرة والتزمت الصمت.
هز ساني رأسه ولم يضغط على الأمر.
كانت هناك أيضًا رسومات مرسومة على جدران أكثر الأكواخ المهجورة، بعضها يصور نجمًا ساطعًا، وبعضها صورة رمح برونزي جميل.
“منذ سنوات عديدة، نحن، أولئك الذين أُرسلوا إلى الشاطئ المنسي، لم نكن مسجونين بالخوف بعد. وقد أسرتنا خطيئة هؤلاء الجبناء الذين نسوا أنهم، أولاً وإلى الأبد، بشر. في ذلك الوقت، كان هناك أناس بيننا على استعداد للمخاطرة بحياتهم لغزو هذا الجحيم. والهرب منه. كان اللورد الأول ورفاقه أعظمهم. والآن…”
‘أيا يكن…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى الحراس من كان يقترب، صُدمت وجوههم أولاً، ثم أُنيرت ببهجة شديدة.
“إنها على قيد الحياة!”
“مرحبًا بعودتكِ يا إيفي! أريهم!”
“السيدة نيفيس! إنها نجمة التغيير!”
“لقد عادت السيدة نيفيس!”
“وبه، سوف ننهي ما بدأه!”
“إنها على قيد الحياة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت همهمة الأصوات في جميع أنحاء المستوطنة في لحظة. إذا لم يكن غونلوغ يعلم أنهم عادوا إلى المدينة المظلمة، لكان سيعلم الآن.
حكت مؤخرة رأسها ثم هزت كتفيها.
هز ساني رأسه ولم يضغط على الأمر.
…لكنه علم مسبقًا بالطبع. علم قبل فترة طويلة قبل أن يضع سكان الأحياء الفقيرة أعينهم على منقذتهم المفترضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت للحظة ثم قالت، وجهها منارٌ بألسنة اللهب البيضاء اللامعة التي اشتعلت في عينيها الغاضبة.
نظر ساني إلى ما بعد المستوطنة الخارجية، على الجدران القوية للقلعة الساطعة.
كم من الوقت قبل أن يقيم سيدها حفلة ترحيب لهم؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أن شارات الأذرع البيضاء والنجم كان من المفترض أن يمثلوا نيفيس. لكن متى أصبحت إيفي رسولة فجأة؟.
…وسرعان ما كان الفوج محاطًا بحشد من الناس المبتهجين. أراد الجميع أن يروا أن القديسة نيفيس كانت على قيد الحياة وبصحة جيدة بأعينهم. كان الأعضاء الآخرون يستحمون في الانتباه أيضًا. خاصة إيفي.
“إيفي!”
الفصل 287 : نجم وحيد
“الصيادة أثينا!”
من الواضح أن شارات الأذرع البيضاء والنجم كان من المفترض أن يمثلوا نيفيس. لكن متى أصبحت إيفي رسولة فجأة؟.
هز ساني رأسه ولم يضغط على الأمر.
“مرحبًا بعودتكِ يا إيفي! أريهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت للحظة ثم قالت، وجهها منارٌ بألسنة اللهب البيضاء اللامعة التي اشتعلت في عينيها الغاضبة.
أخرجت الصيادة ابتسامة عريضة في حيرة والتزمت الصمت.
الفصل 287 : نجم وحيد
في الحشد، كان هناك عدد قليل من الوجوه التي لم تشارك فرحة الجميع. كانوا قادة فرق الصيد في المستوطنة الخارجية. كانت النظرات التي ألقوها على نيفيس قاتمة ومليئة بالمعاني. أعطتهم إيماءة، مما سمح للصيادين ذوي الخبرة بمعرفة أنها فهمت الرسالة التي كانوا يحاولون نقلها لها.
أخرجت الصيادة ابتسامة عريضة في حيرة والتزمت الصمت.
“مرحبًا بعودتكِ يا إيفي! أريهم!”
بعد ذلك، واجهت نجمة التغيير سكان الأحياء الفقيرة وأخذت الحقيبة التي سلمتها لها إيفي. فتحدّثت، وهي تفتحها ببطء، وجعل صوتها الهادئ الحشد يصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لست جيدة مع الكلمات، لذا… أرجو أن تتقبلوا امتناني، يا حالمي المدينة المظلمة. كانت الأشهر القليلة الماضية قاسية عليّ وعلى أعضاء فوجي، ولكن لا بد أنها كانت قاسية عليكم بنفس القدر. ومع ذلك، لقد ثابرنا. أنتم هنا في هذه الأنقاض الملعونة، ونحن هناك في أعماق المتاهة المروعة. لكن كل ذلك لم يذهب هباءً.”
عند النقطة التي اتسع فيها الطريق الأبيض إلى المنصة الشاسعة التي وقفت عليها المستوطنة، تم بناء حاجز حجري طويل، مع وجود حراس يقظين يراقبون المقتربين من قمة التل. كان كل منهم يحمل ذكرى من نوع سلاح وترسًا قويًا، كانت وجوههم مليئة بالعزيمة القاتمة.
بذلك، أخذت شيئًا من الحقيبة وألقته على الأرض. فجأة، ساد صمت مميت على الحشد. كان الجميع يحدقون في الشيء الملقي على الحجارة، وتعبيرات الخوف مكتوبة بوضوح على وجوه الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركضت همسات مصدومة وسط الحشد. كان الرسل رمزًا للرعب ورمزًا للأمل لسكان المدينة المظلمة – الرعب بسبب قوتهم المرعبة وشهيتهم، فضلاً عن ارتباطهم بالبرج المخيف، والأمل بسبب الأساطير التي تقول أنه ذات مرة، منذ زمن طويل، تمكن فوج من النائمين الأقوياء من قتل أحدهم.
كان مخلبًا أسودًا خشنًا مرعبًا، كان حادًا وطويلًا مثل السيف.
“لقد عادت السيدة نيفيس!”
ثم سقط آخر بالقرب منه، وآخر، وآخر.
“وبه، سوف ننهي ما بدأه!”
في النهاية، تم وضع ثمانية وثلاثون من هذه الشفرات الداكنة في كومة أمام نيفيس – ثلاثون من الأطراف الستة الأمامية لمرسول البرج، وثمانية من الطرفيين الخلفيين.
“أي شيء تريدين إخباري به؟”
بإغلاق الحقيبة، وضعتها نيفيس على كتفها وقالت، نبرتها غامقة وثاقبة:
أخرجت الصيادة ابتسامة عريضة في حيرة والتزمت الصمت.
“هناك في المتاهة، حاربنا وقتلنا أحد الرسل الملعونين للبرج القرمزي. أحضرت لكم مخالبه كهدية، لتصبح أسلحتكم.”
كان برج المراقبة المؤقت الذي تم بناؤه على سطح مسكن نيف يلوح فوقهم، مع العديد من الرماة مستعدين لمطر السهام على أي مخلوق كابوس يتجول بالقرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركضت همسات مصدومة وسط الحشد. كان الرسل رمزًا للرعب ورمزًا للأمل لسكان المدينة المظلمة – الرعب بسبب قوتهم المرعبة وشهيتهم، فضلاً عن ارتباطهم بالبرج المخيف، والأمل بسبب الأساطير التي تقول أنه ذات مرة، منذ زمن طويل، تمكن فوج من النائمين الأقوياء من قتل أحدهم.
والآن، تم احياء الأسطورة مرة أخرى أمام أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت نيفيس للحظة، ثم تنهدت، ظهر في صوتها تلميحًا حزينًا.
الفصل 287 : نجم وحيد
“منذ سنوات عديدة، نحن، أولئك الذين أُرسلوا إلى الشاطئ المنسي، لم نكن مسجونين بالخوف بعد. وقد أسرتنا خطيئة هؤلاء الجبناء الذين نسوا أنهم، أولاً وإلى الأبد، بشر. في ذلك الوقت، كان هناك أناس بيننا على استعداد للمخاطرة بحياتهم لغزو هذا الجحيم. والهرب منه. كان اللورد الأول ورفاقه أعظمهم. والآن…”
من الواضح أن شارات الأذرع البيضاء والنجم كان من المفترض أن يمثلوا نيفيس. لكن متى أصبحت إيفي رسولة فجأة؟.
ظهرت شرارات النور الرائعة فجأة حول رأسها مثل هالة مقدسة. لمعت عيون نجمة التغيير بإشراق أبيض نقي، وعندما نسج تاج الفجر نفسه من النور وسقط على رأسها، تحدثت.
أخرجت الصيادة ابتسامة عريضة في حيرة والتزمت الصمت.
على جبينها، كانت الجوهرة الوحيدة التي تزين شظية الفجر تتألق بهذا اللمعان أيضًا.
لم ترفع أو تجهد حتى صوتها، لكن تأثير كلماتها قد ازداد بسببه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك تفاصيل أخرى فاجأت ساني. على أكمام العديد من سكان الأحياء الفقيرة، تم ربط قطعة قماش بيضاء نقية، وكأنهم يعلنون ولائهم *لسَامي* ما أو *سَامية*.
…لكنه علم مسبقًا بالطبع. علم قبل فترة طويلة قبل أن يضع سكان الأحياء الفقيرة أعينهم على منقذتهم المفترضة.
“…لقد أعدت إرثه إلى المدينة المظلمة. هذا هو تاج اللورد الأول. لقد استرجعناه من مكان الظلام الأبدي حيث هلك في المعركة. لقد مات وهو يحاول إيجاد مخرج من هذه الأرض الملعونة لنتبعه جميعًا.”
توقفت للحظة ثم قالت، وجهها منارٌ بألسنة اللهب البيضاء اللامعة التي اشتعلت في عينيها الغاضبة.
“وبه، سوف ننهي ما بدأه!”
على جبينها، كانت الجوهرة الوحيدة التي تزين شظية الفجر تتألق بهذا اللمعان أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت همهمة الأصوات في جميع أنحاء المستوطنة في لحظة. إذا لم يكن غونلوغ يعلم أنهم عادوا إلى المدينة المظلمة، لكان سيعلم الآن.
بدت تقريبا مثل العين الثالثة.
بدت تقريبا مثل العين الثالثة.
“وبه، سوف ننهي ما بدأه!”
كم من الوقت قبل أن يقيم سيدها حفلة ترحيب لهم؟.
“لقد أصبحت بطلة شعبية نوعًا ما، على ما يبدو.”
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم سقط آخر بالقرب منه، وآخر، وآخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
