قضية عادلة
الفصل 292 : قضية عادلة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا غونلوغ تمامًا مثل آخر مرة رآه فيها ساني.
صرت نيفيس على أسنانها، مكافحةً للوقوف تحت الهجوم الذهني للدرع الذهبي. عندما أجابت أخيرًا، بدا صوتها مكبوتًا:
…مثل شيطان ذهبي ولد من بعض الجحيم المروّع.
“آه، يا له من مشهد. لقد اجتمع كل رعاياي الغاليين هنا، متضامنين للرغبة في رؤية العدالة تسود. هذا التفاني، هذا الحماس لسيادة القانون… أوه، إنه فقط يجعل دمي يغلي بالامتنان. ألا تعتقدون انه رائع؟”
كان اللورد الساطع طويل القامة ذو أكتاف عريضة وقوية. يرتدي درعًا غريبًا بدا مصنوعًا من الذهب المنصهر. كان صلبًا وسائلاً، يتدفق فوق عضلاته القوية ويغطيه من الرأس إلى أخمص القدمين.
“…بالفعل.”
قالت كلمة فقط:
حتى عينيه لم تنكشف.
في المكان الذي كان ينبغي أن يكون فيه وجهه، لم يكن هناك سوى مساحة ناعمة من الذهب المصقول. انعكست القاعة الكبيرة للقلعة الساطعة عليها، وكذلك كل الناس المجتمعين هناك.
ارتجف ساني أيضا. كانت الرسالة المخفية في هذه الكلمات واضحة: كان غونلوغ يخبر نيفيس أنه كان يعلم أن لديها جاسوسًا من بين أعلى الرتب بين قواته طوال هذا الوقت.
قالت كلمة فقط:
بمجرد أن رأى ساني القناع الذهبي، أحس بالهالة القمعية التي تشع من اللورد الساطع. حتى مع علمه لما سيحدث، لم يستطع إلا أن يهتز قليلاً ويعض شفته.
“أنا أعترض.”
كان من الصعب حقًا تحمل الهجوم الذهني للدرع الذهبي. حتى مع حماية رداء محرك الدمى، شعر بضغطه عليه، مما جعل من الصعب التنفس. في أعماقه، كان الخوف البدائي الوحشي يخدش قلبه.
ارتجف ساني أيضا. كانت الرسالة المخفية في هذه الكلمات واضحة: كان غونلوغ يخبر نيفيس أنه كان يعلم أن لديها جاسوسًا من بين أعلى الرتب بين قواته طوال هذا الوقت.
لكن هذا الخوف لم يكن ملكًا له. كان مزيفًا. بعبوس قاتم، تحمله ساني وجعله يختفي.
كان اللورد الساطع طويل القامة ذو أكتاف عريضة وقوية. يرتدي درعًا غريبًا بدا مصنوعًا من الذهب المنصهر. كان صلبًا وسائلاً، يتدفق فوق عضلاته القوية ويغطيه من الرأس إلى أخمص القدمين.
“اجعلها تدفع الثمن!”
خرج غونلوغ من ظلام القبو مثل شبح ذهبي، ونظر إلى حشد الناس تحته وجلس على العرش. كانت وضعيته مريحة وعفوية، كما لو كان هنا لحل مسألة تافهة بدون استعجال، وليس تحديد قدر شخص ما.
ربما مئات الأقدار.
قالت كلمة فقط:
ومع ذلك، على الرغم من تصرفه المرتاح، كان الجميع في القاعة الكبرى يتمايل قليلاً، مضغوطين على الأرض بالقوة الهائلة لوجوده.
ما مقدار ما يعرفه؟.
“كم هذا لطيف. بطريقة ما، كان لدي انطباع أنكِ لن توافقيني الرأي. لقد أخبرني أكثر مساعدي المخلصين أنكِ شخص بغيض. أعتقد أنه لا يمكنك الوثوق بأي شخص هذه الأيام.”
انتظر اللورد الساطع بضعة لحظات، ثم قال بصوت ثعباني مليء بالبهجة:
“إيفي! نحن هنا!”
“آه، يا له من مشهد. لقد اجتمع كل رعاياي الغاليين هنا، متضامنين للرغبة في رؤية العدالة تسود. هذا التفاني، هذا الحماس لسيادة القانون… أوه، إنه فقط يجعل دمي يغلي بالامتنان. ألا تعتقدون انه رائع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك وأدار رأسه قليلاً، ونظر مباشرة إلى نيفيس. خفضت رأسها قليلاً، حيث مرت رعشة غير محسوسة تقريبًا عبر جسدها. لكن بالنسبة إلى ساني، بدا الأمر كما لو أن ألواح الرخام الموجودة أسفل قدميها كانت على وشك الانهيار من الضغط المرعب لنظرة غونلوغ.
انتظر اللورد الساطع بضعة لحظات، ثم قال بصوت ثعباني مليء بالبهجة:
ومع ذلك، فقد تحملت نيفيس ذلك دون أن تظهر الضغط الهائل الذي كانت تتعرض له.
ضحك وأدار رأسه قليلاً، ونظر مباشرة إلى نيفيس. خفضت رأسها قليلاً، حيث مرت رعشة غير محسوسة تقريبًا عبر جسدها. لكن بالنسبة إلى ساني، بدا الأمر كما لو أن ألواح الرخام الموجودة أسفل قدميها كانت على وشك الانهيار من الضغط المرعب لنظرة غونلوغ.
توقف اللورد الساطع ثم ردد كلماته، وهناك تلميح ببعض المشاعر المظلمة في صوته:
“ألا تظنين أنه شيء رائع، يا نجمة التغيير من عشيرة الشعلة الخالدة؟”
كان من الصعب حقًا تحمل الهجوم الذهني للدرع الذهبي. حتى مع حماية رداء محرك الدمى، شعر بضغطه عليه، مما جعل من الصعب التنفس. في أعماقه، كان الخوف البدائي الوحشي يخدش قلبه.
صرت نيفيس على أسنانها، مكافحةً للوقوف تحت الهجوم الذهني للدرع الذهبي. عندما أجابت أخيرًا، بدا صوتها مكبوتًا:
ضحك وأدار رأسه قليلاً، ونظر مباشرة إلى نيفيس. خفضت رأسها قليلاً، حيث مرت رعشة غير محسوسة تقريبًا عبر جسدها. لكن بالنسبة إلى ساني، بدا الأمر كما لو أن ألواح الرخام الموجودة أسفل قدميها كانت على وشك الانهيار من الضغط المرعب لنظرة غونلوغ.
كان من الصعب حقًا تحمل الهجوم الذهني للدرع الذهبي. حتى مع حماية رداء محرك الدمى، شعر بضغطه عليه، مما جعل من الصعب التنفس. في أعماقه، كان الخوف البدائي الوحشي يخدش قلبه.
“…بالفعل.”
الفصل 292 : قضية عادلة
بقي غونلوغ صامتًا قليلاً. على الرغم من إخفاء وجهه خلف القناع الذهبي، شعر ساني بأنه كان يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا، تحدث:
“كم هذا لطيف. بطريقة ما، كان لدي انطباع أنكِ لن توافقيني الرأي. لقد أخبرني أكثر مساعدي المخلصين أنكِ شخص بغيض. أعتقد أنه لا يمكنك الوثوق بأي شخص هذه الأيام.”
“لقد التقينا مرة أخرى، يا إيفي. يا له من عار أن يكون لقائنا في مثل هذه الظروف المأساوية. لو كنتِ فقط قد استمعتي إلي وانضممت إلى جيشي… ربما لم تكوني قد انحدرت إلى هذا المستوى. يا للأسف…”
“هذا ما كنت أقوله. جميعكم ترون كم تلك القاتلة الحقيرة غير نادمة. ليست هناك قطرة ندم متبقية في روحها الفاسدة المتعفنة. لهذا السبب، بقلب مثقل، يجب أن أحكم على هذه الشابة التي كانت واعدة ذات يوم بالموت، عليها أن تحاسب على جرائمها، وتركها على قيد الحياة من شأنه أن يعرضكم، أنتم يا رعاياي، للخطر. لم يبق لي خيار آخر.”
وبهذا، نظر إلى ملازميه، مما جعلهم شاحبين ويرتجفون.
“كم هذا لطيف. بطريقة ما، كان لدي انطباع أنكِ لن توافقيني الرأي. لقد أخبرني أكثر مساعدي المخلصين أنكِ شخص بغيض. أعتقد أنه لا يمكنك الوثوق بأي شخص هذه الأيام.”
ارتجف ساني أيضا. كانت الرسالة المخفية في هذه الكلمات واضحة: كان غونلوغ يخبر نيفيس أنه كان يعلم أن لديها جاسوسًا من بين أعلى الرتب بين قواته طوال هذا الوقت.
خرج غونلوغ من ظلام القبو مثل شبح ذهبي، ونظر إلى حشد الناس تحته وجلس على العرش. كانت وضعيته مريحة وعفوية، كما لو كان هنا لحل مسألة تافهة بدون استعجال، وليس تحديد قدر شخص ما.
ولم يهتم. ربما سمح بحدوث ذلك بصمت.
‘اللعنة…’
“لقد التقينا مرة أخرى، يا إيفي. يا له من عار أن يكون لقائنا في مثل هذه الظروف المأساوية. لو كنتِ فقط قد استمعتي إلي وانضممت إلى جيشي… ربما لم تكوني قد انحدرت إلى هذا المستوى. يا للأسف…”
كان اللورد الساطع طويل القامة ذو أكتاف عريضة وقوية. يرتدي درعًا غريبًا بدا مصنوعًا من الذهب المنصهر. كان صلبًا وسائلاً، يتدفق فوق عضلاته القوية ويغطيه من الرأس إلى أخمص القدمين.
ما مقدار ما يعرفه؟.
ضحك غونلوغ ورفع يديه في إيماءة عاجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا، نظر اللورد الساطع إلى إيفي. بعد مرور بضع ثوانٍ في صمت متوتر، تحدث معها بلمحة من الحزن:
“لقد التقينا مرة أخرى، يا إيفي. يا له من عار أن يكون لقائنا في مثل هذه الظروف المأساوية. لو كنتِ فقط قد استمعتي إلي وانضممت إلى جيشي… ربما لم تكوني قد انحدرت إلى هذا المستوى. يا للأسف…”
“إيفي! نحن هنا!”
هز رأسه وتنهد.
توقف اللورد الساطع ثم ردد كلماته، وهناك تلميح ببعض المشاعر المظلمة في صوته:
“كان لدي آمال كبيرة لكِ. ولكن، للأسف… قتل البشر الأبرياء ليس شيئًا يمكن مسامحته. انظري إلى نفسكِ! بدلاً من الصيادة النبيلة، لقد تحولتِ إلى وحش بري. ولكن هذا ما يحدث عندما يرفض الناس نعمتي. إنهم يصبحون مثل مخلوقات الكابوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي غونلوغ صامتًا قليلاً. على الرغم من إخفاء وجهه خلف القناع الذهبي، شعر ساني بأنه كان يبتسم.
تردد صدى كلماته الكئيبة في صمت القاعة العظيمة، مما جعل الناس يخفضون نظراتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انقلع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجفت إيفي، حيث كان يتم الضغط عليها بواسطة قوة انتباهه الكامل. ولكن بعد ذلك، ابتسمت وأجابت، بدا صوتها الأجش مرتاحًا وخاليًا من الهموم.
ارتفعت همهمة من الأصوات بين الحشد. سواء سكان الأحياء الفقيرة أو سكان القلعة، تأثر الجميع بكلماته الأخيرة:
قالت كلمة فقط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انقلع.”
خرج غونلوغ من ظلام القبو مثل شبح ذهبي، ونظر إلى حشد الناس تحته وجلس على العرش. كانت وضعيته مريحة وعفوية، كما لو كان هنا لحل مسألة تافهة بدون استعجال، وليس تحديد قدر شخص ما.
ضحك غونلوغ ورفع يديه في إيماءة عاجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ما كنت أقوله. جميعكم ترون كم تلك القاتلة الحقيرة غير نادمة. ليست هناك قطرة ندم متبقية في روحها الفاسدة المتعفنة. لهذا السبب، بقلب مثقل، يجب أن أحكم على هذه الشابة التي كانت واعدة ذات يوم بالموت، عليها أن تحاسب على جرائمها، وتركها على قيد الحياة من شأنه أن يعرضكم، أنتم يا رعاياي، للخطر. لم يبق لي خيار آخر.”
ارتفعت همهمة من الأصوات بين الحشد. سواء سكان الأحياء الفقيرة أو سكان القلعة، تأثر الجميع بكلماته الأخيرة:
“لا تجرؤ أيها الوغد!”
“اقتلوا تلك القاتلة!”
صرت نيفيس على أسنانها، مكافحةً للوقوف تحت الهجوم الذهني للدرع الذهبي. عندما أجابت أخيرًا، بدا صوتها مكبوتًا:
“إيفي! نحن هنا!”
أخيرًا، نظر اللورد الساطع إلى إيفي. بعد مرور بضع ثوانٍ في صمت متوتر، تحدث معها بلمحة من الحزن:
“اجعلها تدفع الثمن!”
“أريد استخدام حق التحدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلهم جميعًا!”
“سيدة نيفيس! لا يمكنكِ السماح لهم!”
كان من الصعب حقًا تحمل الهجوم الذهني للدرع الذهبي. حتى مع حماية رداء محرك الدمى، شعر بضغطه عليه، مما جعل من الصعب التنفس. في أعماقه، كان الخوف البدائي الوحشي يخدش قلبه.
بدا غونلوغ تمامًا مثل آخر مرة رآه فيها ساني.
“أقتلها!”
“اقتلهم جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم هذا لطيف. بطريقة ما، كان لدي انطباع أنكِ لن توافقيني الرأي. لقد أخبرني أكثر مساعدي المخلصين أنكِ شخص بغيض. أعتقد أنه لا يمكنك الوثوق بأي شخص هذه الأيام.”
غير متأثرة بهذا الانفجار من العواطف القوية، وضعت نيفيس يدها على كتف إيفي ونظرت إلى اللورد الساطع بتعبير بارد. بينما تحدق مباشرة في القناع الذهبي، عبست وقالت، بصوت واضح وعالي:
قالت كلمة فقط:
لكن هذا الخوف لم يكن ملكًا له. كان مزيفًا. بعبوس قاتم، تحمله ساني وجعله يختفي.
“أنا أعترض.”
“أريد استخدام حق التحدي.”
هدأت عاصفة الأصوات فجأة. التفت إليها الجميع، بنوعان من التوقعات يختبئان في أعينهم.
“إيفي! نحن هنا!”
كان أحدهم مليئًا بالأمل. والآخر مليء بالبهجة الشريرة.
{ترجمة نارو…}
أمال غونلوغ رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي غونلوغ صامتًا قليلاً. على الرغم من إخفاء وجهه خلف القناع الذهبي، شعر ساني بأنه كان يبتسم.
“تعترضين؟ ماذا تقصدين؟ لقد ثُبت ذنبها دون أي مجال للشك. لا يوجد شيء يمكنك القيام به لتغيير النتيجة.”
ارتجفت إيفي، حيث كان يتم الضغط عليها بواسطة قوة انتباهه الكامل. ولكن بعد ذلك، ابتسمت وأجابت، بدا صوتها الأجش مرتاحًا وخاليًا من الهموم.
بدا غونلوغ تمامًا مثل آخر مرة رآه فيها ساني.
توقف للحظة ثم انحنى فجأة إلى الأمام، وغمر صوته الخبيث القاعة الكبرى مثل الموجة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا. ما لم يكن بالطبع…”
توقف للحظة ثم انحنى فجأة إلى الأمام، وغمر صوته الخبيث القاعة الكبرى مثل الموجة:
نظرت إليه نجمة التغيير بعزم قاتم وخفضت ذقنها بعناد.
“آه، يا له من مشهد. لقد اجتمع كل رعاياي الغاليين هنا، متضامنين للرغبة في رؤية العدالة تسود. هذا التفاني، هذا الحماس لسيادة القانون… أوه، إنه فقط يجعل دمي يغلي بالامتنان. ألا تعتقدون انه رائع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انقلع.”
ثم قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المكان الذي كان ينبغي أن يكون فيه وجهه، لم يكن هناك سوى مساحة ناعمة من الذهب المصقول. انعكست القاعة الكبيرة للقلعة الساطعة عليها، وكذلك كل الناس المجتمعين هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد استخدام حق التحدي.”
{ترجمة نارو…}
نظرت إليه نجمة التغيير بعزم قاتم وخفضت ذقنها بعناد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
