الظل المفيد
الفصل 303 : الظل المفيد
ضغط ساكن الأحياء الفقيرة بإصبعه على شفتيه وهسهس بانزعاج:
بذلك، ترك النائمين خلفه، وتسلق فوق الحاجز، وغادر.
“اسحب كلامك! هل أنت مجنون؟”
كان شابًا شاحبًا جدًا ونحيلًا بوجهٍ شاب وعيون داكنة جذابة بشكل غريب. حاليًا، كان يمسح خنجره في كم درعه ويحدق في الحارس المحتضر بتعبير غير مبال.
رمش ساني.
رمش ساني.
“آه… أنتِ أيكو، صحيح؟”
{ترجمة نارو…}
“ماذا؟ لا. حسنًا، كنت مجنونًا لفترة من الوقت. لكنني بخير الآن.”
نظر إليه الشاب بشك وهز رأسه:
كان هناك أناس بالقتل في قلوبهم يجوبون هذه الممرات، وكذلك أشياء أكثر رعبًا بكثير. تردّد صدى الأصوات المضطربة أحيانًا عبر القاعات الحجرية، مما جعل ساني يتوقف ويعبس.
“رغم ذلك، لا تنحس نفسك. هل لديك ذكرى على الأقل للحفاظ على سلامتك؟”
عبس.
كانت مسألة تسليح أنفسهم مشكلة كبيرة لأتباع نيف. أكثر من نصفهم لم يكن لديهم ذكرى من نوع الدرع أو السلاح، وكان عليهم تدبير أمرهم بأسلحة عادية مصنوعة من أي شيء في حوزتهم. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت القتال ضد الحرس والصيادين صعبًا للغاية عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شابة صغيرة الحجم بشعر داكن وعيون بنية، والتي بدت مليئة بالألم واليأس حاليًا.
الرجل الآخر، من كان يدفع الجزية، تنهد وصرخ لصديقه:
“اسحب كلامك! هل أنت مجنون؟”
التف إليها، وابتسم الشاب:
“هل فقدت عقلك؟ أنت تتحدث إلى عضو في الفوج الشخصي للآنسة نيفيس. بالطبع لديه ذكريات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إيكو برأسها بحذر. عادة، كانت هناك شرارات خطيرة في عينيها، لكن في الوقت الحالي، لم يكن هناك سوى خوف خافت. طرد ساني شظية نور القمر وقال بنبرة ودية:
وبذلك، نظر كلاهما إلى الأسفل إلى سيوفهما المرتجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرى… حسنًا، ساني. شكرًا على إنقاذك لي. سأذهب إذن.”
كان هذان الإثنان من بين أولئك الذين استخدموا المخالب السوداء، وهي شفرات مصنوعة من مخالب مرسول البرج الذي قتله ساني والبقية. كانت قواعد الشفرات ملفوفة بالجلد، مما سمح للشخص باستخدام المخلب الطويل المنحني كسلاح.
“الذكرى الجيدة يمكنها أن تغير الكثير، هذا صحيح.”
بالنظر إلى أن هذه المخالب أتت من مسخ ساقط، بقدر ما يتعلق الأمر بالأسلحة، فقد كانت من الأفضل. ومع ذلك، لم يكن استخدامهم بكفاءة مهمة سهلة.
“رغم ذلك، لا تنحس نفسك. هل لديك ذكرى على الأقل للحفاظ على سلامتك؟”
عبس ساكن الأحياء الفقيرة.
“صحيح. اللعنة! أنا فخور باستخدامي أحد المخالب السوداء، لا تفهماني خطأ. ولكن إذا كان لدى كل واحد منا مجموعة مناسبة من الذكريات… فإن هؤلاء الأوغاد لن يصطادونا واحدًا تلو الآخر أكثر، هذا مؤكد.”
نظر إليه ساني بتعبير معقد. ثم ابتسم.
“أوه، سعيد لأنكِ سألتِ. كما ترين، أنا أحاول اصطياد فريسة كبيرة. وأعتقد أنكِ ستكوني قادرة على مساعدتي…”
“الذكرى الجيدة يمكنها أن تغير الكثير، هذا صحيح.”
“الذكرى الجيدة يمكنها أن تغير الكثير، هذا صحيح.”
بشري يحاول قتل آخر.
بمجرد أن استدار، اختفت الابتسامة من وجهه.
بالنظر إلى أن هذه المخالب أتت من مسخ ساقط، بقدر ما يتعلق الأمر بالأسلحة، فقد كانت من الأفضل. ومع ذلك، لم يكن استخدامهم بكفاءة مهمة سهلة.
‘…لكنها لن تنقذ حياتك، على الرغم من ذلك. فكلكم مجرد جثثٍ تسير.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بذلك، ترك النائمين خلفه، وتسلق فوق الحاجز، وغادر.
بمجرد أن استدار، اختفت الابتسامة من وجهه.
ومع ذلك، كانوا على حق. كان نقص الذكريات مشكلة كبيرة.
…سار ساني عبر الظلال، متحركًا أعمق وأعمق في بطن القلعة القديمة. كانت القلعة الساطعة هائلة الحجم ولديها عدد لا يحصى من الممرات الملتوية. كان بعضها سهل التنقل نسبيًا، بينما لم يتبع البعض أي منطق واضح. كانت هناك أبراج شاهقة متصلة بجسور جوية وزنزانات عميقة مليئة بالظلام والخطر.
بشري يحاول قتل آخر.
كان هناك أناس بالقتل في قلوبهم يجوبون هذه الممرات، وكذلك أشياء أكثر رعبًا بكثير. تردّد صدى الأصوات المضطربة أحيانًا عبر القاعات الحجرية، مما جعل ساني يتوقف ويعبس.
“أرى… حسنًا، ساني. شكرًا على إنقاذك لي. سأذهب إذن.”
في بضع مرات، قرر الاختباء لتجنب ملاحظته من قبل دوريات الحرس أو الصيادين. متبعًا خطواتهم، عثر على بعض الجثث الجديدة وندم على عدم قتل هؤلاء الأوغاد عندما سنحت له الفرصة.
“هل فقدت عقلك؟ أنت تتحدث إلى عضو في الفوج الشخصي للآنسة نيفيس. بالطبع لديه ذكريات.”
بعد نصف ساعة، كان ساني في مكان ما تحت الجزء الرئيسي للقلعة، يتحرك عبر ممر مظلم بخطوات دقيقة. كان عندها حيث سمع أصوات صراع قادمة من بعد المنعطف التالي.
عبس.
في هذه الحالة، كان حارس قوي البنية والذي بدا مألوفًا بشكل غامض. كان الرجل الضخم يضغط على شخص صغير ونحيف إلى الحائط، ويخنقه بقفازاته. وتواجد فانوس زيت مكسور يحترق على الأرض، مما جعل ظلال الشخصين المتصارعين تبدو كبيرة ومخيفة.
‘…آغ، يا له من أمر مزعج.’
كانت مسألة تسليح أنفسهم مشكلة كبيرة لأتباع نيف. أكثر من نصفهم لم يكن لديهم ذكرى من نوع الدرع أو السلاح، وكان عليهم تدبير أمرهم بأسلحة عادية مصنوعة من أي شيء في حوزتهم. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت القتال ضد الحرس والصيادين صعبًا للغاية عليهم.
“آه، لماذا لم تقل ذلك! إذا كنت تريدني أن أبقى، فسأبقى بالتأكيد. سيكون من دواعي سروري حقًا. ولكن، آه، ساني… لماذا بالضبط تريدني أن أبقى؟”
مترددًا قليلاً، أخذ المنعطف ورأى مشهدًا كان تقليديًا في القلعة القديمة هذه الأيام.
قبل لحظات قليلة من فقدانها للوعي، ظهرت يد من الظلام ووضعت خنجرًا شفافًا غريبًا عبر حلق الحارس. تطاير الدم الساخن في الهواء، وسقط على الأرض بصوت قرقرة مرعب.
بشري يحاول قتل آخر.
عبس.
في هذه الحالة، كان حارس قوي البنية والذي بدا مألوفًا بشكل غامض. كان الرجل الضخم يضغط على شخص صغير ونحيف إلى الحائط، ويخنقه بقفازاته. وتواجد فانوس زيت مكسور يحترق على الأرض، مما جعل ظلال الشخصين المتصارعين تبدو كبيرة ومخيفة.
كان على وجه الحارس أربعة خدوش عميقة، والتي كانت تنزف بالدماء. كان وجهه ملتويًا في تعبير عن الغضب والبهجة القاتمة. وفي الوقت نفسه، كان وجه ضحيته يتحول ببطء إلى اللون الأزرق.
“الذكرى الجيدة يمكنها أن تغير الكثير، هذا صحيح.”
أخرج ساني ابتسامة عريضة.
كانت شابة صغيرة الحجم بشعر داكن وعيون بنية، والتي بدت مليئة بالألم واليأس حاليًا.
“أوه، أنا آسف… هل قلت أنه يمكنكِ الذهاب؟ لا أعتقد ذلك. في الواقع، علي أن أصر على بقائكِ.”
قبل لحظات قليلة من فقدانها للوعي، ظهرت يد من الظلام ووضعت خنجرًا شفافًا غريبًا عبر حلق الحارس. تطاير الدم الساخن في الهواء، وسقط على الأرض بصوت قرقرة مرعب.
“ماذا؟ لا. حسنًا، كنت مجنونًا لفترة من الوقت. لكنني بخير الآن.”
“رغم ذلك، لا تنحس نفسك. هل لديك ذكرى على الأقل للحفاظ على سلامتك؟”
ترنحت الشابة وأخذت نفسًا أجشًا، وفركت رقبتها المصابة بكدمات. بعد لحظات قليلة، نظرت إلى الأعلى وراقبت منقذها بحذر.
ترددت آيكو وقالت بصوت مهذب ولطيف:
في بضع مرات، قرر الاختباء لتجنب ملاحظته من قبل دوريات الحرس أو الصيادين. متبعًا خطواتهم، عثر على بعض الجثث الجديدة وندم على عدم قتل هؤلاء الأوغاد عندما سنحت له الفرصة.
كان شابًا شاحبًا جدًا ونحيلًا بوجهٍ شاب وعيون داكنة جذابة بشكل غريب. حاليًا، كان يمسح خنجره في كم درعه ويحدق في الحارس المحتضر بتعبير غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه ساني بتعبير معقد. ثم ابتسم.
“أوه، سعيد لأنكِ سألتِ. كما ترين، أنا أحاول اصطياد فريسة كبيرة. وأعتقد أنكِ ستكوني قادرة على مساعدتي…”
في الواقع، كان غير مبالٍ بشكل مقلق، ليس على الإطلاق مثل شخص قتل بشريًا آخر للتو. لم يكن هناك اشمئزاز وخوف ولا بهجة وانتصار على وجهه، فقط… لا شيء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجه قاتل بدم بارد.
التف إليها، وابتسم الشاب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…آغ، يا له من أمر مزعج.’
“آه… أنتِ أيكو، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شابة صغيرة الحجم بشعر داكن وعيون بنية، والتي بدت مليئة بالألم واليأس حاليًا.
نظر ساني إلى الشابة وتأكد من أنها لم تصب بجروح خطيرة. كان يعرفها قليلاً من أيامه في القلعة. في ذلك الوقت، كانت واحدة من الأشخاص القلائل الذين تمكنوا من دفع الجزية دون القلق بشأن إحضار شظايا كافية لدفعها الأسبوع التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه ساني بتعبير معقد. ثم ابتسم.
أخرج ساني ابتسامة عريضة.
كانت تمتلك وكر المقامرة الوحيد في المدينة المظلمة، مما جعل مؤسستها تلقائيًا تحظى بشعبية بين أعضاء غونلوغ. ولكن كان هذا أيضًا السبب الذي جعل العديد منهم يشعرون بالاستياء تجاه الفتاة الصغيرة.
في هذه الحالة، كان حارس قوي البنية والذي بدا مألوفًا بشكل غامض. كان الرجل الضخم يضغط على شخص صغير ونحيف إلى الحائط، ويخنقه بقفازاته. وتواجد فانوس زيت مكسور يحترق على الأرض، مما جعل ظلال الشخصين المتصارعين تبدو كبيرة ومخيفة.
أومأت إيكو برأسها بحذر. عادة، كانت هناك شرارات خطيرة في عينيها، لكن في الوقت الحالي، لم يكن هناك سوى خوف خافت. طرد ساني شظية نور القمر وقال بنبرة ودية:
“صحيح. اللعنة! أنا فخور باستخدامي أحد المخالب السوداء، لا تفهماني خطأ. ولكن إذا كان لدى كل واحد منا مجموعة مناسبة من الذكريات… فإن هؤلاء الأوغاد لن يصطادونا واحدًا تلو الآخر أكثر، هذا مؤكد.”
“تشرفت بلقائكِ. أنا ساني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه الشاب بشك وهز رأسه:
حدقت به الشابة قليلا ثم قالت:
“أنت أحد رجال نجمة التغيير، أليس كذلك؟”
بذلك، ترك النائمين خلفه، وتسلق فوق الحاجز، وغادر.
عبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لست رجل أحد. أنا ملكًا لنفسي تمامًا. لكن نعم، حاليًا، نيفيس هي… سيدة عملي، على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت آيكو وقالت بصوت مهذب ولطيف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اسحب كلامك! هل أنت مجنون؟”
“أرى… حسنًا، ساني. شكرًا على إنقاذك لي. سأذهب إذن.”
في الواقع، كان غير مبالٍ بشكل مقلق، ليس على الإطلاق مثل شخص قتل بشريًا آخر للتو. لم يكن هناك اشمئزاز وخوف ولا بهجة وانتصار على وجهه، فقط… لا شيء على الإطلاق.
{ترجمة نارو…}
أخرج ساني ابتسامة عريضة.
كان على وجه الحارس أربعة خدوش عميقة، والتي كانت تنزف بالدماء. كان وجهه ملتويًا في تعبير عن الغضب والبهجة القاتمة. وفي الوقت نفسه، كان وجه ضحيته يتحول ببطء إلى اللون الأزرق.
“أوه، أنا آسف… هل قلت أنه يمكنكِ الذهاب؟ لا أعتقد ذلك. في الواقع، علي أن أصر على بقائكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبذلك، نظر كلاهما إلى الأسفل إلى سيوفهما المرتجلة.
نظرت آيكو إلى جثة الحارس، ثم إلى الشاب الشاحب. هل تخيلت ذلك أم أن هناك تلميحات طفيفة من الجنون في عينيه الآن؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آيكو إلى جثة الحارس، ثم إلى الشاب الشاحب. هل تخيلت ذلك أم أن هناك تلميحات طفيفة من الجنون في عينيه الآن؟.
بذلك، ترك النائمين خلفه، وتسلق فوق الحاجز، وغادر.
“آه، لماذا لم تقل ذلك! إذا كنت تريدني أن أبقى، فسأبقى بالتأكيد. سيكون من دواعي سروري حقًا. ولكن، آه، ساني… لماذا بالضبط تريدني أن أبقى؟”
بالنظر إلى أن هذه المخالب أتت من مسخ ساقط، بقدر ما يتعلق الأمر بالأسلحة، فقد كانت من الأفضل. ومع ذلك، لم يكن استخدامهم بكفاءة مهمة سهلة.
حك مؤخرة رأسه وأجاب بعد قليل من الصمت:
“رغم ذلك، لا تنحس نفسك. هل لديك ذكرى على الأقل للحفاظ على سلامتك؟”
“أوه، سعيد لأنكِ سألتِ. كما ترين، أنا أحاول اصطياد فريسة كبيرة. وأعتقد أنكِ ستكوني قادرة على مساعدتي…”
كان على وجه الحارس أربعة خدوش عميقة، والتي كانت تنزف بالدماء. كان وجهه ملتويًا في تعبير عن الغضب والبهجة القاتمة. وفي الوقت نفسه، كان وجه ضحيته يتحول ببطء إلى اللون الأزرق.
{ترجمة نارو…}
قبل لحظات قليلة من فقدانها للوعي، ظهرت يد من الظلام ووضعت خنجرًا شفافًا غريبًا عبر حلق الحارس. تطاير الدم الساخن في الهواء، وسقط على الأرض بصوت قرقرة مرعب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات