الخادمة
الفصل 308 : الخادمة
“لا، ليس حقًا. لقد اكتشفت أن جاسوسكِ كان أحد الملازمين منذ وقت طويل. لم أكن أعرف أي واحد منهم. لكنني اعتقدت إما أن تعاونكِ معهم قد انتهى بوفاة غونلوغ، أو أنهم غدروا بكِ بمجرد أن تخلصتِ منه من أجلهم.”
في أعقاب إبادة حرس القلعة، اجتمع أعضاء الفوج الأساسيون في غرفة صغيرة ليست بعيدة عن القاعة الكبرى. ومن هناك، كان بإمكانهم سماع جثث الحراس المقتولين وهي تُجرد من أي شيء ثمين ثم تُسحب بعيدًا للتخلص منها… حتى لا تجذب أسراب مخلوقات الكابوس الجائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتمامًا هكذا، اختفى أقوى فصيل سابق في القلعة الساطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا حكمنا من خلال التعبيرات على وجوه الجميع، لم يكن أحد على علم بالتحالف السري بين نيفيس والخادمات. ربما باستثناء كاسي.
“أوه، صحيح! كدت أنسى. لقد وجدت شيئًا يعود لكِ. أعتقد أنكِ أسقطتيه.”
لكن لم يجرؤ أي منهم على سؤال نجمة التغيير عن ذلك.
ومع ذلك، لم ينته ساني من الحديث. بإلقاء نظرة سريعة إلى مكان ما على اليسار من وجه سيشان، تردد قليلاً، ثم أضاف:
وبذلك، رفع يده. وعلى كفه المفتوح، كان هناك قرط فضي معقد، أحد جوانبه مغطى بالدماء.
حسنًا، لم يكن ساني يمانع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أسعفتني الذاكرة، في المرة الأخيرة التي تحدثنا فيها عن جاسوستكِ، قلتِ إنه لا يمكن الوثوق بها أبدًا. بل وثقتِ فقط بالمعلومات التي قدمتها. لماذا تغير موقفكِ؟ كيف لكِ أن تكوني واثقة جدًا من أنها ستنهي اتفاقها؟”
قال وهو يحدق في قائدتهم الجريئة بتعبير من الشك:
“إذن، متى بدأتِ العمل مع سيشان؟”
‘ما هذا بحق؟!’
“في الواقع، لا تقولي أي شيء. يمكنني أن أخمن. إذا انضمت الخادمات إلينا بشكل مباشر، لكانت قوة الفصيل هائلة للغاية. وهذا من شأنه أن يضغط على الملازمين الثلاثة الآخرين لتوحيد قواهم ضدنا بدلاً من القتال فيما بينهم. ومن ثم، سيكون علينا حقًا إنهاء الأمور بمعركة شاملة، حيث يفوز آخر رجل صامد. صحيح؟”
نظرت إليه نيفيس، ثم هزت كتفيها بلا مبالاة.
“لماذا؟ هل أنت متفاجئ؟”
“بعد فترة وجيزة من مغادرتك.”
“لماذا؟ هل أنت متفاجئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت شرارة طفيفة في عينيها.
“ربما يمكنني الشرح نفسي.”
‘لم يكتف الاثنان بمنع تيساي وجيما من التفكير في تحالف، ولكنهما أيضًا نزعوا أحشاء حرس القلعة دون أن يفقدوا أي متابع واحد. كم هذا… شيطاني.’
“لماذا؟ هل أنت متفاجئ؟”
صمت ساني قليلاً ثم هز رأسه.
في غضون ذلك، أعطتهم المرأة الرائعة انحناءة متحفظة، وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، ليس حقًا. لقد اكتشفت أن جاسوسكِ كان أحد الملازمين منذ وقت طويل. لم أكن أعرف أي واحد منهم. لكنني اعتقدت إما أن تعاونكِ معهم قد انتهى بوفاة غونلوغ، أو أنهم غدروا بكِ بمجرد أن تخلصتِ منه من أجلهم.”
ابتسمت نجمة التغيير بشكل قاتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لم تكن ستفعل.”
في غضون ذلك، أعطتهم المرأة الرائعة انحناءة متحفظة، وقالت:
“صحيح.”
عبس ساني قليلاً، ثم سأل، صوته مليء بالبرودة، وفضول مفكر:
“بعد فترة وجيزة من مغادرتك.”
“لماذا إذن لم تنضم إلى فصيلكِ عندما بدأ كل هذا؟ لماذا ذهبتِ إلى أبعد الحدود لإنشاء مثل هذه التمثيلية؟”
عبس ساني قليلاً، ثم سأل، صوته مليء بالبرودة، وفضول مفكر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بعد ذلك، رفع يده لمنعها من الرد وعبس.
فجأة، ضاقت عيون كاستر. وظهر تعبير غريب على وجهه.
سبعة أشخاص…
“في الواقع، لا تقولي أي شيء. يمكنني أن أخمن. إذا انضمت الخادمات إلينا بشكل مباشر، لكانت قوة الفصيل هائلة للغاية. وهذا من شأنه أن يضغط على الملازمين الثلاثة الآخرين لتوحيد قواهم ضدنا بدلاً من القتال فيما بينهم. ومن ثم، سيكون علينا حقًا إنهاء الأمور بمعركة شاملة، حيث يفوز آخر رجل صامد. صحيح؟”
“إذن، متى بدأتِ العمل مع سيشان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليه نيفيس وأومأت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تنظر إليه بعيون براقة:
“صحيح.”
“صحيح.”
‘لم يكتف الاثنان بمنع تيساي وجيما من التفكير في تحالف، ولكنهما أيضًا نزعوا أحشاء حرس القلعة دون أن يفقدوا أي متابع واحد. كم هذا… شيطاني.’
ومع ذلك، لم ينته ساني من الحديث. بإلقاء نظرة سريعة إلى مكان ما على اليسار من وجه سيشان، تردد قليلاً، ثم أضاف:
حتى غشاش غدّار مثل ساني لم يسعه إلا أن ينبهر.
ابتسمت نجمة التغيير بشكل قاتم.
لم تكن تبدو وكأنها إرث. على الأقل ليس مثل الورثة الذين رآهم.
ومع ذلك، كانت هناك مشكلة واحدة. عاد عبوسه، والآن أعمق من ذي قبل.
ومع ذلك، فإن إحدى التفاصيل الصغيرة عن مظهرها جعلته يتوقف…
ابتسمت نجمة التغيير بشكل قاتم.
“إذا أسعفتني الذاكرة، في المرة الأخيرة التي تحدثنا فيها عن جاسوستكِ، قلتِ إنه لا يمكن الوثوق بها أبدًا. بل وثقتِ فقط بالمعلومات التي قدمتها. لماذا تغير موقفكِ؟ كيف لكِ أن تكوني واثقة جدًا من أنها ستنهي اتفاقها؟”
‘حسنًا، حقيقة أن سليلنا الفخور يتفاعل بهذه الطريقة يمكن أن تعني شيئًا واحدًا فقط. هذا له علاقة بهراء الورثة.’
“مرحباً.”
فجأة أتى صوت لطيف وناعم من خلفه.
“ربما يمكنني الشرح نفسي.”
لكن لم يجرؤ أي منهم على سؤال نجمة التغيير عن ذلك.
دون الحاجة إلى مناقشة أي شيء، حدق الجميع في كاي، الذي سعل وقال بنبرة محرجة:
‘ما هذا بحق؟!’
بتعبير مذهول، استدار ساني ورأى المرأة الجميلة تقف أمامه مباشرة. عن قرب، كانت أكثر لفتًا للنظر، حيث بدا جلدها الرمادي الغريب يلمع بهدوء في نور الشمس.
“لهذا السبب، في حين أنه ليس لديك سبب للثقة بي، يمكنك على الأقل الوثوق في حقيقة أن رغباتي تتوافق مع رغباتكم. لقد تابعت غونلوغ لأنه هو الوحيد الذي كان قادرًا على منح الناس فرصة للبقاء على قيد الحياة في الشاطئ المنسي. وسأتبع الأنسة نجمة التغيير، لأنها هي الوحيدة التي يمكنها منحنا فرصة للهروب منه. هذا هو إيماني، وهذا ما سأفعله. إنها ابنة السيف المكسور، بعد كل شيء.”
‘كيف اقتربت جدًا دون تنبيهي أو تنبيه ظلي؟’
لم يعجبه حقيقة أن سيشان كانت قادرة على التسلل إليه أبدًا. لم يكن من المفترض أن تحدث أمور من هذا القبيل…
فجأة، ضاقت عيون كاستر. وظهر تعبير غريب على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غضون ذلك، أعطتهم المرأة الرائعة انحناءة متحفظة، وقالت:
“اسمحوا لي أن أقدم نفسي. أنا سونغ سي شان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بملاحظتها نظرته، قدمت سيشان ابتسامة مهذبة.
فجأة، ضاقت عيون كاستر. وظهر تعبير غريب على وجهه.
في غضون ذلك، أعطتهم المرأة الرائعة انحناءة متحفظة، وقالت:
لم يفوت ساني هذا التغيير المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، عندما أتى دور ساني للترحيب بالخادمة الجميلة، بقي هادئًا. وسرعان ما ساد صمت محرج في الغرفة.
‘حسنًا، حقيقة أن سليلنا الفخور يتفاعل بهذه الطريقة يمكن أن تعني شيئًا واحدًا فقط. هذا له علاقة بهراء الورثة.’
صمت ساني قليلاً ثم هز رأسه.
حدق ساني في سيشان، ورأها من منظور جديد. درس كل تفاصيل مظهرها، من الشكل المتواضع لفستانها القطيفة إلى الفضة المتلألئة لقلادتها المعقدة.
“لماذا إذن لم تنضم إلى فصيلكِ عندما بدأ كل هذا؟ لماذا ذهبتِ إلى أبعد الحدود لإنشاء مثل هذه التمثيلية؟”
لم تكن تبدو وكأنها إرث. على الأقل ليس مثل الورثة الذين رآهم.
{ترجمة نارو…}
لكن لم يجرؤ أي منهم على سؤال نجمة التغيير عن ذلك.
ومع ذلك، فإن إحدى التفاصيل الصغيرة عن مظهرها جعلته يتوقف…
حدق ساني في سيشان، ورأها من منظور جديد. درس كل تفاصيل مظهرها، من الشكل المتواضع لفستانها القطيفة إلى الفضة المتلألئة لقلادتها المعقدة.
بملاحظتها نظرته، قدمت سيشان ابتسامة مهذبة.
حتى غشاش غدّار مثل ساني لم يسعه إلا أن ينبهر.
واحدًا تلو الآخر، كرر الأعضاء الآخرون في الفوج ترحيبها. كان ساني آخر من يتحدث.
“آه. لا، أنا لست سليلة حقيقية لعشيرة سونغ العظيمة. ومع ذلك، فقد نشأت وتمت رعايتي من قبل قائدة العشيرة نفسها، مثل العديد من الفتيات الأخريات اللواتي أصبحن يتيمات بسبب تعويذة الكابوس. وعلى هذا النحو، إنه واجبي وأمنيتي العارمة في العودة إلى العالم الحقيقي لسداد الدين.”
“مرحباً.”
تباطأت لبضع ثوان، ثم خفضت عينيها.
بتعبير مذهول، استدار ساني ورأى المرأة الجميلة تقف أمامه مباشرة. عن قرب، كانت أكثر لفتًا للنظر، حيث بدا جلدها الرمادي الغريب يلمع بهدوء في نور الشمس.
ومع ذلك، فإن إحدى التفاصيل الصغيرة عن مظهرها جعلته يتوقف…
“لهذا السبب، في حين أنه ليس لديك سبب للثقة بي، يمكنك على الأقل الوثوق في حقيقة أن رغباتي تتوافق مع رغباتكم. لقد تابعت غونلوغ لأنه هو الوحيد الذي كان قادرًا على منح الناس فرصة للبقاء على قيد الحياة في الشاطئ المنسي. وسأتبع الأنسة نجمة التغيير، لأنها هي الوحيدة التي يمكنها منحنا فرصة للهروب منه. هذا هو إيماني، وهذا ما سأفعله. إنها ابنة السيف المكسور، بعد كل شيء.”
“إذن، متى بدأتِ العمل مع سيشان؟”
دون الحاجة إلى مناقشة أي شيء، حدق الجميع في كاي، الذي سعل وقال بنبرة محرجة:
نظرت إليه سيشان لبضعة لحظات. ثم انفصلت شفتاها فجأة، وأصبحت ابتسامتها شاسعة ولامعة.
“آه… أجل. كل هذا حقيقي. إنها صادقة للغاية.”
صمت ساني قليلاً ثم هز رأسه.
رفع إيفي حاجبها، ثم التفتت إلى سيشان وهزت كتفيها:
“ربما يمكنني الشرح نفسي.”
“حسنًا… مرحبًا بكِ في الفريق، إذن؟ أظن.”
“شكرا جزيلا لك… ساني، صحيح؟ اعتقدت أنني فقدته.”
ومع ذلك، كانت هناك مشكلة واحدة. عاد عبوسه، والآن أعمق من ذي قبل.
واحدًا تلو الآخر، كرر الأعضاء الآخرون في الفوج ترحيبها. كان ساني آخر من يتحدث.
حتى غشاش غدّار مثل ساني لم يسعه إلا أن ينبهر.
عبس ساني قليلاً، ثم سأل، صوته مليء بالبرودة، وفضول مفكر:
ومع ذلك، عندما أتى دور ساني للترحيب بالخادمة الجميلة، بقي هادئًا. وسرعان ما ساد صمت محرج في الغرفة.
“شكرا جزيلا لك… ساني، صحيح؟ اعتقدت أنني فقدته.”
وتمامًا هكذا، اختفى أقوى فصيل سابق في القلعة الساطعة.
نظر ساني إلى بقية الناس المتجمعين هناك.
إذا حكمنا من خلال التعبيرات على وجوه الجميع، لم يكن أحد على علم بالتحالف السري بين نيفيس والخادمات. ربما باستثناء كاسي.
نيفيس، كاسي، إيفي، كاستر، كاي، سيشان… وهو.
سبعة أشخاص…
قال وهو يحدق في قائدتهم الجريئة بتعبير من الشك:
بعد لحظات، التفت إلى سيشان وحدق فيها قليلاً، ثم قال أخيرًا، بصوت مكبوت بشكل غريب:
“لماذا إذن لم تنضم إلى فصيلكِ عندما بدأ كل هذا؟ لماذا ذهبتِ إلى أبعد الحدود لإنشاء مثل هذه التمثيلية؟”
“مرحباً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بملاحظتها نظرته، قدمت سيشان ابتسامة مهذبة.
نظرت إليه بابتسامة متحفظة.
سبعة أشخاص…
ومع ذلك، لم ينته ساني من الحديث. بإلقاء نظرة سريعة إلى مكان ما على اليسار من وجه سيشان، تردد قليلاً، ثم أضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أسعفتني الذاكرة، في المرة الأخيرة التي تحدثنا فيها عن جاسوستكِ، قلتِ إنه لا يمكن الوثوق بها أبدًا. بل وثقتِ فقط بالمعلومات التي قدمتها. لماذا تغير موقفكِ؟ كيف لكِ أن تكوني واثقة جدًا من أنها ستنهي اتفاقها؟”
“أوه، صحيح! كدت أنسى. لقد وجدت شيئًا يعود لكِ. أعتقد أنكِ أسقطتيه.”
وبذلك، رفع يده. وعلى كفه المفتوح، كان هناك قرط فضي معقد، أحد جوانبه مغطى بالدماء.
“آه. لا، أنا لست سليلة حقيقية لعشيرة سونغ العظيمة. ومع ذلك، فقد نشأت وتمت رعايتي من قبل قائدة العشيرة نفسها، مثل العديد من الفتيات الأخريات اللواتي أصبحن يتيمات بسبب تعويذة الكابوس. وعلى هذا النحو، إنه واجبي وأمنيتي العارمة في العودة إلى العالم الحقيقي لسداد الدين.”
نظرت إليه سيشان لبضعة لحظات. ثم انفصلت شفتاها فجأة، وأصبحت ابتسامتها شاسعة ولامعة.
عبس ساني قليلاً، ثم سأل، صوته مليء بالبرودة، وفضول مفكر:
قالت وهي تنظر إليه بعيون براقة:
“شكرا جزيلا لك… ساني، صحيح؟ اعتقدت أنني فقدته.”
عبس ساني قليلاً، ثم سأل، صوته مليء بالبرودة، وفضول مفكر:
كانت أسنانها متساوية، لؤلؤية، وبيضاء تمامًا.
ومع ذلك، لم ينته ساني من الحديث. بإلقاء نظرة سريعة إلى مكان ما على اليسار من وجه سيشان، تردد قليلاً، ثم أضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
“لماذا إذن لم تنضم إلى فصيلكِ عندما بدأ كل هذا؟ لماذا ذهبتِ إلى أبعد الحدود لإنشاء مثل هذه التمثيلية؟”
“إذن، متى بدأتِ العمل مع سيشان؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات