حصار البرج القرمزي (3)
الفصل 317 : حصار البرج القرمزي (3)
ولكن بمجرد أن سقط السنتوريون على الأرض، كان هناك رجس آخر يأخذ مكانه بالفعل، واحد ذو فم مروع مليء باللعاب وعيون غاضبة تحترق بالجنون.
بوضع ثقلها خلف شظية الغسق، انحنت إيفي نحو الترس وصرت على أسنانها. بعد لحظة، هبطت عليها ضربة وحشية، قوية بما يكفي لسحق الحجر إلى غبار.
برمي شظية الذروة في فم الحريشة المهاجمة وعمليًا فصل جسد المخلوق عن بعضه، مدت يدها المحررة إلى الخلف، وأمسكت بالوحش الذي هبط عليها وكان يحاول عض رأسها حاليًا، وألقته على الأرض.
ولكن على عكس صدى ساني الرائع، لم تكن ايفي مصنوعة من الحجر.
كانوا إيفي وجيما وكاستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من ذلك، كانت مصنوعة من شيء أكثر صلابة بكثير.
لقد فشل حشد الوحوش في غمر الجيش البشري وطمسه تمامًا دون التباطؤ.
[لقد قتلتِ…]
“أرغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تدفق الدم من رقبتها المصابة، تهربت من مخلب قوي وضحكت:
بدفعها بكل قوتها، شعرت بموجة الارتطام تمر عبر جسدها بالكامل ثم تتبدد في الأرض. تأوهت عظامها، لكنها تماسكت. وعلى الرغم من الضغط المروع، تماسكت هي أيضًا.
حولت وزنها، حيث تستعد لصد الهجوم التالي للحريشة العملاقة. قبل أن تتمكن إيفي، مع ذلك، هبط شيء ثقيل على ظهرها، محاولًا غرس أسنانه في رقبتها. شعرت بقطرات من الدم تتدفق على صدرها.
بعد لحظة، زمجرت إيفي ودفعت بقوة أكبر، وألقت السنتوريون الذي اصطدم بها بضعة سنتيمترات إلى الخلف. وفي الوقت نفسه، أطلق رمحها من خلف الترس واخترق الكيتين الأسود، وغرس عميقًا في لحم الوحش. قامت بلويه وقطعت العمود الفقري للمخلوق، ثم ضربت كتفها في شظية الغسق، مرسلة الجثة الضخمة تطير من على النصل البرونزي.
ولكن على عكس صدى ساني الرائع، لم تكن ايفي مصنوعة من الحجر.
في الوقت المناسب تمامًا. ثانية أخرى، وكان اللقيط الطويل سيخترقها بأحد مناجله من الأعلى.
ولكن بمجرد أن سقط السنتوريون على الأرض، كان هناك رجس آخر يأخذ مكانه بالفعل، واحد ذو فم مروع مليء باللعاب وعيون غاضبة تحترق بالجنون.
لقد فشل حشد الوحوش في غمر الجيش البشري وطمسه تمامًا دون التباطؤ.
‘اللعنة على كل شيء…’
نظرت إيفي إلى المخلوق المروع. ولكن قبل أن يتاح لها الوقت للرد اصطدم بها شيء ما من جانبها، ليرسل موجة من الألم تمر عبر جسدها. مع نخرة، انزلقت على المرجان الملطخ بالدماء ولفّت جذعها لتضع شظية الغسق بينها وبين المخلوق المهاجم.
في كل مكان حول إيفي، كانت أجساد البشر ومخلوقات الكابوس تتشابك في فوضى متموجة ومنزفة وصاخبة. ارتفعت وسقطت المخالب والأسلحة الفولاذية، مما أدى إلى إرسال تيارات من الدم وشظايا العظام وقطع اللحم على الأرض. اختلطت صرخات الخوف والألم والغضب بالعواء الذي لا يوصف لحشد الكابوس في نشاز من تلاوة الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدفعها بكل قوتها، شعرت بموجة الارتطام تمر عبر جسدها بالكامل ثم تتبدد في الأرض. تأوهت عظامها، لكنها تماسكت. وعلى الرغم من الضغط المروع، تماسكت هي أيضًا.
في هذا الجزء من الثانية، لاحظت أحد زملائها الصيادين يرمي جسد عنكبوت حديدي قفز على ظهره بضربة مدوية من درعه؛ غولم حجري يعض في رأس شخص ما بأنيابه المسننة المروعة، حريشة عملاقة تلف جسدها الطويل حول بشري يصرخ وتدخل ساقيها المائة في درعه الذائب.
“أيها اللقطاء! هل… تحاولون… أكلي؟! ها-ها-ها… لنرى من سيأكل من، أيها الحمقى!”
ثم، لم يعد لديها وقت للتحديق.
بعد أن أنزلت شظية الغسق على أحدهم، أخرجت ابتسامة عريضة، ثم لوت جسدها واستدعت رمحها مرة أخرى.
“تمسكوا! تمسكوا، أيها الأوغاد المشردين!”
بدلاً من ذلك، كانت مصنوعة من شيء أكثر صلابة بكثير.
بأخذ خطوة إلى الأمام، تهربت من الهجوم المروع لمنجل مخلوق يشبه السرعوف ويبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار وأنزلت حافة ترسها على ساق الشيء البغيض. انفجر الطرف الرقيق عمليًا، مما أدى إلى سقوط الوحش – مباشرة على نصل رمحها، الذي قد طار إلى أعلى وحول رأس السرعوف إلى بقعة حمراء.
بعد لحظة، زمجرت إيفي ودفعت بقوة أكبر، وألقت السنتوريون الذي اصطدم بها بضعة سنتيمترات إلى الخلف. وفي الوقت نفسه، أطلق رمحها من خلف الترس واخترق الكيتين الأسود، وغرس عميقًا في لحم الوحش. قامت بلويه وقطعت العمود الفقري للمخلوق، ثم ضربت كتفها في شظية الغسق، مرسلة الجثة الضخمة تطير من على النصل البرونزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تدفق الدم من رقبتها المصابة، تهربت من مخلب قوي وضحكت:
قبل أن يسقط المخلوق على الأرض، كانت إيفي قد استدارت بالفعل، حيث تلقت هجومًا ساحقًا على ترسها الثقيل. انطلق رمحها من خلفها، واخترق جسد المخلوق المهاجم في قلبه.
‘زهرة الدم…’
في الوقت المناسب تمامًا. ثانية أخرى، وكان اللقيط الطويل سيخترقها بأحد مناجله من الأعلى.
حبست إيفي أنفاسها وركلت القرد المتعفن في صدره وأرسلته يطير للخلف قبل أن تخرج الكثير من حبوب اللقاح اللعينة من الجرح. اصطدم جسم مضيف زهرة الدم مع وحش آخر وانفجر إلى قطع دموية من قوة الاصطدام.
[لقد قتلتِ…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مكان حول إيفي، كانت أجساد البشر ومخلوقات الكابوس تتشابك في فوضى متموجة ومنزفة وصاخبة. ارتفعت وسقطت المخالب والأسلحة الفولاذية، مما أدى إلى إرسال تيارات من الدم وشظايا العظام وقطع اللحم على الأرض. اختلطت صرخات الخوف والألم والغضب بالعواء الذي لا يوصف لحشد الكابوس في نشاز من تلاوة الموت.
بملاحظتها تحركًا في الظل إلى يمينها، استدارت ايفي ودفعت برمحها. لكنها سحبته للخلف في اللحظة الأخيرة. توقفت حافة النصل البرونزي على بعد بضعة سنتيمترات فقط من وجه بشري آخر.
‘اللعنة على كل شيء…’
لجزء من الثانية، حدقوا في بعضهم البعض – إيفي بالحيرة، والشاب المألوف بشكل غامض بالخوف المتأخر. ثم، تحرك ظل ضخم خلفه، ليفصل رأس الشاب فجأة عن كتفيه في تيار من الدم، مقطوعًا إياه بضربة واحدة من نصل الشيطان المعدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…الـ – اللعنة!”
‘اللعنة على كل شيء…’
نظرت إيفي إلى المخلوق المروع. ولكن قبل أن يتاح لها الوقت للرد اصطدم بها شيء ما من جانبها، ليرسل موجة من الألم تمر عبر جسدها. مع نخرة، انزلقت على المرجان الملطخ بالدماء ولفّت جذعها لتضع شظية الغسق بينها وبين المخلوق المهاجم.
ولكن بمجرد أن سقط السنتوريون على الأرض، كان هناك رجس آخر يأخذ مكانه بالفعل، واحد ذو فم مروع مليء باللعاب وعيون غاضبة تحترق بالجنون.
نظرة سريعة أخبرت إيفي أن درعها كان لا يزال سليماً، حتى ولو بالكاد. كانت نقطة الارتطام مغطاة بحمض يغلي، والذي كان يقضم في المعدن ويحاول حرقه. لكن بفضل تعزيز شظية الفجر، ظلت الصدرية سليمة.
الفصل 317 : حصار البرج القرمزي (3)
حولت وزنها، حيث تستعد لصد الهجوم التالي للحريشة العملاقة. قبل أن تتمكن إيفي، مع ذلك، هبط شيء ثقيل على ظهرها، محاولًا غرس أسنانه في رقبتها. شعرت بقطرات من الدم تتدفق على صدرها.
برمي شظية الذروة في فم الحريشة المهاجمة وعمليًا فصل جسد المخلوق عن بعضه، مدت يدها المحررة إلى الخلف، وأمسكت بالوحش الذي هبط عليها وكان يحاول عض رأسها حاليًا، وألقته على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مكان حول إيفي، كانت أجساد البشر ومخلوقات الكابوس تتشابك في فوضى متموجة ومنزفة وصاخبة. ارتفعت وسقطت المخالب والأسلحة الفولاذية، مما أدى إلى إرسال تيارات من الدم وشظايا العظام وقطع اللحم على الأرض. اختلطت صرخات الخوف والألم والغضب بالعواء الذي لا يوصف لحشد الكابوس في نشاز من تلاوة الموت.
هرب هدير غاضب من فمها.
كانوا إيفي وجيما وكاستر.
برمي شظية الذروة في فم الحريشة المهاجمة وعمليًا فصل جسد المخلوق عن بعضه، مدت يدها المحررة إلى الخلف، وأمسكت بالوحش الذي هبط عليها وكان يحاول عض رأسها حاليًا، وألقته على الأرض.
بعد أن أنزلت شظية الغسق على أحدهم، أخرجت ابتسامة عريضة، ثم لوت جسدها واستدعت رمحها مرة أخرى.
بعد أن أنزلت شظية الغسق على أحدهم، أخرجت ابتسامة عريضة، ثم لوت جسدها واستدعت رمحها مرة أخرى.
سقط جسد الرجس بقوة كافية لتصدع المرجان. فقط للتأكد من أن اللقيط قد مات، داست عليه بقدمها، وحطمت رأس الشيء اللعين إلى قطع صغيرة.
ولكن بمجرد أن فعلت ذلك، كان هناك أربعة آخرون حولها بالفعل، ومخالبهم وأنيابهم الحادة تتوق لتذوق دمها.
بعد أن أنزلت شظية الغسق على أحدهم، أخرجت ابتسامة عريضة، ثم لوت جسدها واستدعت رمحها مرة أخرى.
بعد أن أنزلت شظية الغسق على أحدهم، أخرجت ابتسامة عريضة، ثم لوت جسدها واستدعت رمحها مرة أخرى.
بدلاً من ذلك، كانت مصنوعة من شيء أكثر صلابة بكثير.
في هذا الجزء من الثانية، لاحظت أحد زملائها الصيادين يرمي جسد عنكبوت حديدي قفز على ظهره بضربة مدوية من درعه؛ غولم حجري يعض في رأس شخص ما بأنيابه المسننة المروعة، حريشة عملاقة تلف جسدها الطويل حول بشري يصرخ وتدخل ساقيها المائة في درعه الذائب.
مع تدفق الدم من رقبتها المصابة، تهربت من مخلب قوي وضحكت:
بوضع ثقلها خلف شظية الغسق، انحنت إيفي نحو الترس وصرت على أسنانها. بعد لحظة، هبطت عليها ضربة وحشية، قوية بما يكفي لسحق الحجر إلى غبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها اللقطاء! هل… تحاولون… أكلي؟! ها-ها-ها… لنرى من سيأكل من، أيها الحمقى!”
في كل مكان حولها، كان الصف الأول من جيش الحالمين ينكمش ببطء تحت ضغط حشد الكابوس. الكثير منهم ماتوا بالفعل، وكان الكثير منهم يموتون كل ثانية. تمزقت أجسادهم إلى أشلاء وتم التهامها، لتختفي في حشد الوحوش مثل ندى الصباح. كان هذا المشهد مروعًا ومخيفًا لدرجة أن العقل ببساطة رفض استيعابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مكان حول إيفي، كانت أجساد البشر ومخلوقات الكابوس تتشابك في فوضى متموجة ومنزفة وصاخبة. ارتفعت وسقطت المخالب والأسلحة الفولاذية، مما أدى إلى إرسال تيارات من الدم وشظايا العظام وقطع اللحم على الأرض. اختلطت صرخات الخوف والألم والغضب بالعواء الذي لا يوصف لحشد الكابوس في نشاز من تلاوة الموت.
ومع ذلك، فقد حقق نائمون الصف الأول – أولئك الذين امتلكوا أقوى جوانب القتال وأفضل الذكريات – هدفهم. أوقفوا موجة الرجسات المدمرة في مسارها وأخضعوها بأنصالهم وحياتهم.
“تمسكوا! تمسكوا، أيها الأوغاد المشردين!”
لقد فشل حشد الوحوش في غمر الجيش البشري وطمسه تمامًا دون التباطؤ.
في هذا الجزء من الثانية، لاحظت أحد زملائها الصيادين يرمي جسد عنكبوت حديدي قفز على ظهره بضربة مدوية من درعه؛ غولم حجري يعض في رأس شخص ما بأنيابه المسننة المروعة، حريشة عملاقة تلف جسدها الطويل حول بشري يصرخ وتدخل ساقيها المائة في درعه الذائب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والأكثر من ذلك، لم تكن المذبحة من طرف واحد. مقابل كل إنسان قُتل، أصيبت العديد من مخلوقات الكابوس وتم سحقها وقطعها إلى أشلاء. كان الصف الأول يعيد تشكيل نفسه، بشق الأنفس وبثمن باهظ، حيث احتشد الناجون من الهجوم الأول حول ثلاثة أبطال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تدفق الدم من رقبتها المصابة، تهربت من مخلب قوي وضحكت:
كانوا إيفي وجيما وكاستر.
حولت وزنها، حيث تستعد لصد الهجوم التالي للحريشة العملاقة. قبل أن تتمكن إيفي، مع ذلك، هبط شيء ثقيل على ظهرها، محاولًا غرس أسنانه في رقبتها. شعرت بقطرات من الدم تتدفق على صدرها.
كانوا إيفي وجيما وكاستر.
مع كل منهم يتحول إلى معقل في بحر الوحوش ويجمع المقاتلين من حولهم، توقف تقدم الحشد. أيا كانت المخلوقات التي تمكنت من تجاوزهم، فقد قابلها النائمون من الصف الثاني، بقيادة سيشان، ونزعوا أحشاؤها.
“…الـ – اللعنة!”
…وخلال كل ذلك، لم يتوقف الرماة ومحركات الحصار في الصف الثالث عن إطلاق النار أبدًا.
…وخلال كل ذلك، لم يتوقف الرماة ومحركات الحصار في الصف الثالث عن إطلاق النار أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدفعها بكل قوتها، شعرت بموجة الارتطام تمر عبر جسدها بالكامل ثم تتبدد في الأرض. تأوهت عظامها، لكنها تماسكت. وعلى الرغم من الضغط المروع، تماسكت هي أيضًا.
{ترجمة نارو…}
بدلاً من ذلك، كانت مصنوعة من شيء أكثر صلابة بكثير.
ولكن بمجرد أن فعلت ذلك، كان هناك أربعة آخرون حولها بالفعل، ومخالبهم وأنيابهم الحادة تتوق لتذوق دمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات