حصار البرج القرمزي (18)
الفصل 331 : حصار البرج القرمزي (18)
صر ساني على أسنانه. كان متحمسًا وخائفًا في نفس الوقت لمعرفة ما سيحدث بمجرد تشبع نواة الظل. كان لا بد أن يحدث شيئًا مفيدًا، ولكن بأي ثمن؟.
مندهشًا، رفع ساني يده ووضعها عبر شفته العليا. خرجت مبللة بالدماء.
رحل البحر المظلم.
ونظرت الى السماء.
وذهبت معه كل الأهوال التي سكنت أعماقه الملعونة.
ونظرت الى السماء.
كان العالم يستحم في نور الشمس النقي. أصبح سطح المتاهة فجأة نابضًا بالحياة ومشرقًا، مع ظلال موحشة تختبئ تحت الأعمدة الخشنة للمرجان القرمزي. احترقت الشمس البيضاء الغاضبة فوق البرج القرمزي، كما لو كانت متجمدة في منتصف السماء.
أتت العاصفة من العدم، ثم اختفت دون أن تترك أثرا. كانت السماء مشرقة بشكل مُعمي.
‘…نزيف الأنف؟ بحق؟’
حتى أن ساني اضطر إلى تغطية عينيه لبضع ثوان.
وذهبت معه كل الأهوال التي سكنت أعماقه الملعونة.
مستلقيًا على الأرض، سمح لنفسه بأخذ بضعة لحظات من الراحة. ثم أفلتت ضحكة قصيرة من شفتيه.
…كان ذلك مصدر ارتياح.
‘لقد فعلتها حقًا؟’
صر ساني على أسنانه. كان متحمسًا وخائفًا في نفس الوقت لمعرفة ما سيحدث بمجرد تشبع نواة الظل. كان لا بد أن يحدث شيئًا مفيدًا، ولكن بأي ثمن؟.
حسنًا بالحديث عن الأشياء غير المتوقعة…
‘لقد فعلتها حقًا؟’
بالنظر إلى التل المرجاني الطويل الشاهق فوقه، ضيق أجفانه من النور وبدأ يتسلقه.
لسوء الحظ، لم يستطع الراحة بعد.
على الأقل لم يعودوا يبدون بلا نهاية.
لم تنته المعركة. لم يُهزم حشد مخلوقات الكابوس بعد.
‘…نزيف الأنف؟ بحق؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قضى وقتًا طويلاً في الطيران بسرعة مهيبة، مكافحًا ضد الرياح العاتية، ويتفادى صواعق البرق ومرسولي البرج، يدفع بحدود جسده وعقله… كان الإرهاق يلاحقه الآن، مما جعل من الصعب التفكير.
…وفي مكان ما في البرج، لم يُهزم الرعب القرمزي نفسه أيضًا.
بتنهيدة عميقة، استجمع ساني نفسه ووقف على قدميه. كادوا ينجحون تقريبًا. كادوا يهربوا تقريبًا. الآن، كل ما تبقى هو القيام بدفعة أخيرة. حتى لو كانت ستكون هي الأصعب حتى الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى التل المرجاني الطويل الشاهق فوقه، ضيق أجفانه من النور وبدأ يتسلقه.
لقد بدوا قادرين على مقاومة تأثير سهم الدم من قبل، على الأقل إلى حد كبير، فلماذا قد يتغير هذا الآن؟
هل كانت دائمًا مشرقة جدًا هكذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظلال: [القديسة الرخامية].
بينما كان ساني يتسلق، استدعى الأحرف الرونية ونظر إليها.
‘ليس وكأنني أستطيع فعل أي شيء حيال ذلك الآن.’
‘شكرا للإله.’
الظلال: [القديسة الرخامية].
كان العالم يستحم في نور الشمس النقي. أصبح سطح المتاهة فجأة نابضًا بالحياة ومشرقًا، مع ظلال موحشة تختبئ تحت الأعمدة الخشنة للمرجان القرمزي. احترقت الشمس البيضاء الغاضبة فوق البرج القرمزي، كما لو كانت متجمدة في منتصف السماء.
‘…نزيف الأنف؟ بحق؟’
‘شكرا للإله.’
ثم تشنج المخلوق مرة أخيرة وفقد السيطرة على أجنحته. وبدون أن يحاول حتى تصحيح نفسه، سقط الرجس المروع.
ثم انزلقت عيناه إلى أسفل:
كان يعلم أن القديسة بخير، لكنه لا يزال يريد التحقق. تعرضت الشيطانة الصامتة لأضرار بالغة وكان لا بد أن تقضي وقتًا طويلاً في استعادة نفسها، ومع ذلك، لم يكن وجودها في خطر.
بالتفكير في الأمر، لماذا شعر بالضعف الشديد؟.
ثم انزلقت عيناه إلى أسفل:
جفل كاي وفتح عينيه على مصراعيها في رعب.
لم يعرف النائمون سبب تبدد العاصفة ولماذا تراجع البحر الملعون، لكن إيمانهم بنجمة التغيير أصبح الآن أكثر إشراقًا. لقد وعدت بإرشادهم للخروج من هذا الجحيم، وبطريقة ما، حتى المياه السوداء قد استسلمت لنورها المشع…
شظايا الظل: [999/1000].
باستعادة نشاطهم من خلال الهدية المبهجة للخلاص المفاجئ، صلبوا قلوبهم وقاتلوا بحماسة وإرادة قاتلة. سقطت المزيد والمزيد من مخلوقات الكابوس على أنصالهم، ولم يعد الحشد لا نهاية له بعد الآن.
حتى أن ساني اضطر إلى تغطية عينيه لبضع ثوان.
‘…اللعنة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صر ساني على أسنانه. كان متحمسًا وخائفًا في نفس الوقت لمعرفة ما سيحدث بمجرد تشبع نواة الظل. كان لا بد أن يحدث شيئًا مفيدًا، ولكن بأي ثمن؟.
‘ليس وكأنني أستطيع فعل أي شيء حيال ذلك الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك شئ ما غير صحيح…’
هل سينام عدة أسابيع كما فعلت القديسة؟ أو يصبح عاجزًا فجأة وسط قتال شرس، كما كانت نيفيس بعد هزيمة غونلوغ؟.
ثم انزلقت عيناه إلى أسفل:
قد يكلفه ذلك حياته…
باستخدام الشمس ليعمي أعدائه، غاص كاي في النور وانطلق إلى الجانب، متجنبًا بصعوبة مخالب أحد الرسل. أو هكذا اعتقد – في الواقع، لم يكن الأمر صعبًا على الإطلاق. لقد تهرب منه مع وجود مساحة كبيرة إضافية. لم تكن الراقصة الهادئة بحاجة إلى المشاركة حتى.
‘ليس وكأنني أستطيع فعل أي شيء حيال ذلك الآن.’
لكن لا، لم يكن لذلك أي معنى.
مليئًا بعدم الارتياح، واصل تسلقه، وسرعان ما وصل إلى قمة العمود المرجاني. واقفًا عليه، نظر ساني في اتجاه جيش الحالمين.
حسنًا بالحديث عن الأشياء غير المتوقعة…
سقط شيء مبلل فجأة على يده. نظر إلى أسفل، ورأى قطرة من الدم تتدحرج على جلده. بعد لحظة، سقطت أخرى على دعامة رداء محرك الدمى.
أتت العاصفة من العدم، ثم اختفت دون أن تترك أثرا. كانت السماء مشرقة بشكل مُعمي.
مندهشًا، رفع ساني يده ووضعها عبر شفته العليا. خرجت مبللة بالدماء.
‘…نزيف الأنف؟ بحق؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…اللعنة.’
‘ماذا يحدث؟’
بالتفكير في الأمر، لماذا شعر بالضعف الشديد؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…اللعنة.’
عندما حدق ساني في يده في ارتباك، ركض تموج عنيف فجأة خلال ظله.
مندهشًا، رفع ساني يده ووضعها عبر شفته العليا. خرجت مبللة بالدماء.
***
ونظرت الى السماء.
جفل كاي وفتح عينيه على مصراعيها في رعب.
عبر الخندق العميق الذي يحيط بالجزيرة، كانت بقايا جيش الحالمين على حافة تحويل مجرى المعركة لصالحهم.
لكن نيفيس نفسها تعثرت فجأة وأبطأت رقصة سيفها. ظهر عبوس مرتبك ومقلق على وجهها. تهربت من مخالب رجس مهاجم، وألقت سيفها في فمه، ثم قفزت للخلف.
قبل بضع دقائق فقط، كانوا يغرقون في الفيضان المتصاعد للمياه السوداء والهجوم القاسي للحشد، تائهين في غضب العاصفة الكارثية. لكن الآن، كانت الأمور مختلفة.
‘شكرا للإله.’
لقد بدوا قادرين على مقاومة تأثير سهم الدم من قبل، على الأقل إلى حد كبير، فلماذا قد يتغير هذا الآن؟
لم تعد العاصفة موجودة، وتراجع البحر الأسود. أشرقت الشمس في السماء، وأغرقت ساحة المعركة في نورها. بعد أن استحمت فيه، بدت مخلوقات الكابوس مترددة… بطيئة تقريبًا.
حتى أن ساني اضطر إلى تغطية عينيه لبضع ثوان.
لكنهم لم يستسلموا. واصلت الوحوش مهاجمة البشر في حالة من الغضب المحموم، ومخالبهم وأنيابهم تحصد حياة تلو الأخرى. لكن الناجين من جيش الحالمين كانوا يسددون كل خسارة عشرة أضعاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…اللعنة.’
‘لقد فعلتها حقًا؟’
باستعادة نشاطهم من خلال الهدية المبهجة للخلاص المفاجئ، صلبوا قلوبهم وقاتلوا بحماسة وإرادة قاتلة. سقطت المزيد والمزيد من مخلوقات الكابوس على أنصالهم، ولم يعد الحشد لا نهاية له بعد الآن.
كان يعلم أن القديسة بخير، لكنه لا يزال يريد التحقق. تعرضت الشيطانة الصامتة لأضرار بالغة وكان لا بد أن تقضي وقتًا طويلاً في استعادة نفسها، ومع ذلك، لم يكن وجودها في خطر.
لم يعرف النائمون سبب تبدد العاصفة ولماذا تراجع البحر الملعون، لكن إيمانهم بنجمة التغيير أصبح الآن أكثر إشراقًا. لقد وعدت بإرشادهم للخروج من هذا الجحيم، وبطريقة ما، حتى المياه السوداء قد استسلمت لنورها المشع…
لم يكن النصر مستحيلاً بعد الآن. يمكنهم عمليا تذوقه…
لم يكن حقًا، حقًا على ما يرام. كان جسده كله يتألم، وكانت رؤيته تتحول ضبابية ببطء. تغلغل شعور مقزز بالضعف في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن نيفيس نفسها تعثرت فجأة وأبطأت رقصة سيفها. ظهر عبوس مرتبك ومقلق على وجهها. تهربت من مخالب رجس مهاجم، وألقت سيفها في فمه، ثم قفزت للخلف.
رحل البحر المظلم.
بتحررها من الوحوش المحتشدة لبضع لحظات قصيرة، أنزلت سيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مليئًا بعدم الارتياح، واصل تسلقه، وسرعان ما وصل إلى قمة العمود المرجاني. واقفًا عليه، نظر ساني في اتجاه جيش الحالمين.
بتنهيدة عميقة، استجمع ساني نفسه ووقف على قدميه. كادوا ينجحون تقريبًا. كادوا يهربوا تقريبًا. الآن، كل ما تبقى هو القيام بدفعة أخيرة. حتى لو كانت ستكون هي الأصعب حتى الآن…
ونظرت الى السماء.
باستعادة نشاطهم من خلال الهدية المبهجة للخلاص المفاجئ، صلبوا قلوبهم وقاتلوا بحماسة وإرادة قاتلة. سقطت المزيد والمزيد من مخلوقات الكابوس على أنصالهم، ولم يعد الحشد لا نهاية له بعد الآن.
***
عاليا فوقها، كان كاي لا يزال على قيد الحياة… بطريقة ما.
‘ماذا يحدث؟’
لكن لا، لم يكن لذلك أي معنى.
كان العالم يستحم في نور الشمس النقي. أصبح سطح المتاهة فجأة نابضًا بالحياة ومشرقًا، مع ظلال موحشة تختبئ تحت الأعمدة الخشنة للمرجان القرمزي. احترقت الشمس البيضاء الغاضبة فوق البرج القرمزي، كما لو كانت متجمدة في منتصف السماء.
لقد قضى وقتًا طويلاً في الطيران بسرعة مهيبة، مكافحًا ضد الرياح العاتية، ويتفادى صواعق البرق ومرسولي البرج، يدفع بحدود جسده وعقله… كان الإرهاق يلاحقه الآن، مما جعل من الصعب التفكير.
ما رآه جعله يعبس.
ناهيك عن الاستجابة…
أتت العاصفة من العدم، ثم اختفت دون أن تترك أثرا. كانت السماء مشرقة بشكل مُعمي.
أتت العاصفة من العدم، ثم اختفت دون أن تترك أثرا. كانت السماء مشرقة بشكل مُعمي.
لم يكن حقًا، حقًا على ما يرام. كان جسده كله يتألم، وكانت رؤيته تتحول ضبابية ببطء. تغلغل شعور مقزز بالضعف في جسده.
باستعادة نشاطهم من خلال الهدية المبهجة للخلاص المفاجئ، صلبوا قلوبهم وقاتلوا بحماسة وإرادة قاتلة. سقطت المزيد والمزيد من مخلوقات الكابوس على أنصالهم، ولم يعد الحشد لا نهاية له بعد الآن.
أتت العاصفة من العدم، ثم اختفت دون أن تترك أثرا. كانت السماء مشرقة بشكل مُعمي.
…كان ذلك مصدر ارتياح.
…كان ذلك مصدر ارتياح.
باستعادة نشاطهم من خلال الهدية المبهجة للخلاص المفاجئ، صلبوا قلوبهم وقاتلوا بحماسة وإرادة قاتلة. سقطت المزيد والمزيد من مخلوقات الكابوس على أنصالهم، ولم يعد الحشد لا نهاية له بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات مرسول البرج.
لكن الرجسات اللعينة كانت لا تزال موجودة.
كانت عيونه السوداء الزجاجية غير منتظمة ولا معنى لها. كان الدم يتسرب منها، والذي تدفق أسفل الريش الأسود مثل تيار قرمزي. كان هناك تياران آخران مشابهان، قادمان من آذان الوحش. كانت عضلات جسده الشاحب تتشنج، وتتدحرج تحت الجلد الأبيض مثل الديدان المذعورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستلقيًا على الأرض، سمح لنفسه بأخذ بضعة لحظات من الراحة. ثم أفلتت ضحكة قصيرة من شفتيه.
على الأقل لم يعودوا يبدون بلا نهاية.
مع شعور مفاجئ بعدم الارتياح، تردد كاي لجزء من الثانية، ثم قلل من سرعته لإلقاء نظرة فاحصة على المخلوق المرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات مرسول البرج.
في الواقع، بدا أن الرسل كانوا في حالة مؤسفة مثل كاي نفسه. أراد أن يملق نفسه ويفترض أن ذلك بسبب سهامه. لقد أصاب الوحوش اللعينة عدة مرات، بعد كل شيء…
هل سينام عدة أسابيع كما فعلت القديسة؟ أو يصبح عاجزًا فجأة وسط قتال شرس، كما كانت نيفيس بعد هزيمة غونلوغ؟.
لكن لا، لم يكن لذلك أي معنى.
لقد بدوا قادرين على مقاومة تأثير سهم الدم من قبل، على الأقل إلى حد كبير، فلماذا قد يتغير هذا الآن؟
في الواقع، بدا أن الرسل كانوا في حالة مؤسفة مثل كاي نفسه. أراد أن يملق نفسه ويفترض أن ذلك بسبب سهامه. لقد أصاب الوحوش اللعينة عدة مرات، بعد كل شيء…
‘هناك شئ ما غير صحيح…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستلقيًا على الأرض، سمح لنفسه بأخذ بضعة لحظات من الراحة. ثم أفلتت ضحكة قصيرة من شفتيه.
باستخدام الشمس ليعمي أعدائه، غاص كاي في النور وانطلق إلى الجانب، متجنبًا بصعوبة مخالب أحد الرسل. أو هكذا اعتقد – في الواقع، لم يكن الأمر صعبًا على الإطلاق. لقد تهرب منه مع وجود مساحة كبيرة إضافية. لم تكن الراقصة الهادئة بحاجة إلى المشاركة حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل… أصبحوا أبطأ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتحررها من الوحوش المحتشدة لبضع لحظات قصيرة، أنزلت سيفها.
مع شعور مفاجئ بعدم الارتياح، تردد كاي لجزء من الثانية، ثم قلل من سرعته لإلقاء نظرة فاحصة على المخلوق المرعب.
‘شكرا للإله.’
ما رآه جعله يعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أمرٌ ما بالمرسول… خاطئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيونه السوداء الزجاجية غير منتظمة ولا معنى لها. كان الدم يتسرب منها، والذي تدفق أسفل الريش الأسود مثل تيار قرمزي. كان هناك تياران آخران مشابهان، قادمان من آذان الوحش. كانت عضلات جسده الشاحب تتشنج، وتتدحرج تحت الجلد الأبيض مثل الديدان المذعورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتحررها من الوحوش المحتشدة لبضع لحظات قصيرة، أنزلت سيفها.
‘ماذا يحدث؟’
بينما كان كاي يراقب، فتح المرسول منقاره فجأة في صرخة صامتة. بعد لحظة اندلع منه طوفان من الدم وتناثر في الريح مثل الضباب الأحمر.
لقد بدوا قادرين على مقاومة تأثير سهم الدم من قبل، على الأقل إلى حد كبير، فلماذا قد يتغير هذا الآن؟
ثم تشنج المخلوق مرة أخيرة وفقد السيطرة على أجنحته. وبدون أن يحاول حتى تصحيح نفسه، سقط الرجس المروع.
لم يكن حقًا، حقًا على ما يرام. كان جسده كله يتألم، وكانت رؤيته تتحول ضبابية ببطء. تغلغل شعور مقزز بالضعف في جسده.
جفل كاي وفتح عينيه على مصراعيها في رعب.
على الأقل لم يعودوا يبدون بلا نهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مات مرسول البرج.
لكن نيفيس نفسها تعثرت فجأة وأبطأت رقصة سيفها. ظهر عبوس مرتبك ومقلق على وجهها. تهربت من مخالب رجس مهاجم، وألقت سيفها في فمه، ثم قفزت للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتحررها من الوحوش المحتشدة لبضع لحظات قصيرة، أنزلت سيفها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
