الألف
الفصل 341 : الألف
في الأعلى، كانت الكرة السوداء لنواة الظل تحترق بنيران غاضبة. ترتعد وتتسرب، كما لو كانت تفيض بالقوة. ومع ذلك، تم قمع هذه القوة بواسطة تيار النور، مما منعها من الانتشار إلى الخارج.
واقفًا فوق جثة كاستر، أمال ساني رأسه قليلاً.
عندما تشنج ساني على الأرض، همست التعويذة:
على الرغم من توقعاته، لم يكن هناك الكثير من الفرح في قلبه. وبدلاً منه، تركته هزيمة السليل القوي لعشيرة إرث حقيقية يشعر بالكئابة والمرارة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان سيحدث له؟
ومع ذلك، كان هناك شعور… إن لم يكن بالتأييد، فعلى الأقل بالتبرير. كان الأمر كما لو أن بعض الحاجة العميقة في روحه قد تم إشباعها أخيرًا، مما جعلها أكثر صلابة.
واقفًا فوق جثة كاستر، أمال ساني رأسه قليلاً.
“شظية الظل هذه… لا بد أنها أوصلتني إلى الألف، أليس كذلك؟”
وثباتًا.
بإتباع هاجسه، رفع رأسه ونظر إلى الأعلى.
مع أنين مؤلم، تراجع ساني خطوة للخلف واستدار، وطرد قناع ويفر.
كان في حالة أفضل مما كان يتوقع. كانت الجروح التي لا حصر لها على جسده مؤلمة ولكنها ليست خطيرة. قام نسيج الدم بعمله بجدية، مما منعه من فقدان الكثير من السائل الأحمر الثمين. وبدأت الجروح بالفعل في الشفاء والإغلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجرح الخطير الوحيد هو الجرح على جانبه، لكنه هو أيضًا توقف عن النزيف. وسرعان ما سيبدأ في الشفاء أيضًا. ومع ذلك، لن يعيق تحركاته كثيرًا، طالما كان ساني مستعدًا لتحمل القليل من المعاناة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عام على الشاطئ المنسي، كان التعامل مع الألم من أفضل مهاراته المدربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…لقد مررت بما هو أسوأ. أسوأ بكثير. هذا لا شيء.’
‘ها نحن ذا…’
كانت الشوكة المتربصة تشفي نفسها حاليًا في بحر روحه، حيث تم قطع خيطها غير المرئي بواسطة غوجيان كاستر المسحور، لذلك، للحظة، وجد ساني نفسه في حالة سقوط حر. بعد ذلك، نسج الشكل الضبابي الشفاف للجناح المظلم نفسه أخيرًا من شرارات النور على ظهره وسمح له بالتحليق للأمام، متتبعًا زخم القفزة.
ثم دخلت فكرة أخرى في ذهنه.
الأول هو أنه شعر بغرابة شديدة. كان صدره لا يزال مليئًا بالحرارة الأثيرية، ولكن كان هناك أيضًا شيء آخر. شيء يشبه… التدخل؟ كان يواجه صعوبة في العثور على الكلمات لوصف هذا الإحساس، لكنه كان يعلم أنه ليس ضارًا. على الأقل ليس على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدث شيء غريب.
“شظية الظل هذه… لا بد أنها أوصلتني إلى الألف، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، ترنح وسقط على ركبتيه. اتسعت عيناه وفقدت التركيز.
بعد لحظة، أدرك أن كيانه كله كان بطريقة ما… غريب. شعر كما لو أن هناك حرارة شديدة في صدره، وتزداد أشتعالًا ببطء. كان هذا الإحساس روحيًا أكثر من كونه جسديًا. وكأن نواة روحه كانت تمر بتغيير عنيف.
وفي نفس الوقت تقريبًا، غلفه الظلام المطلق فجأة، حيث اختفى كل النور من الجزء الداخلي للبرج القديم.
بمزيج من الترقب والفزع، ركز ساني على هذا الشعور.
تحتها، كانت هناك دوامة ضخمة.
‘ها نحن ذا…’
بإتباع هاجسه، رفع رأسه ونظر إلى الأعلى.
‘ما هذا بحق؟!’
ماذا كان سيحدث له؟
واختفى الألم الذي يمزق روحه أيضًا. لم يشعر أن العملية قد انتهت مع ذلك. بل كما لو أنها قد توقفت.
‘ما هذا بحق؟!’
فجأة سمع صوت التعويذة مرة أخرى. في الامتداد المخيف للبرج القرمزي، حيث اندمج الظلام القديم مع نور العالم الآخر، بدا الصوت مهيبًا وتقريباً… منتصرًا؟.
بمزيج من الترقب والفزع، ركز ساني على هذا الشعور.
الأول هو أنه شعر بغرابة شديدة. كان صدره لا يزال مليئًا بالحرارة الأثيرية، ولكن كان هناك أيضًا شيء آخر. شيء يشبه… التدخل؟ كان يواجه صعوبة في العثور على الكلمات لوصف هذا الإحساس، لكنه كان يعلم أنه ليس ضارًا. على الأقل ليس على الفور.
[يفيض ظلك بالقوة.]
في حيرة من أمره، قرر ساني التأكد تمامًا من أن قوة الرعب المهلكة قد اختفت من أشعة الشمس وغاص في بحر روحه.
استمع ساني بانتباه، محاولاً تخمين ما ستقوله بعد ذلك.
كان في حالة أفضل مما كان يتوقع. كانت الجروح التي لا حصر لها على جسده مؤلمة ولكنها ليست خطيرة. قام نسيج الدم بعمله بجدية، مما منعه من فقدان الكثير من السائل الأحمر الثمين. وبدأت الجروح بالفعل في الشفاء والإغلاق.
[ظلك يتشكل.]
[…لقد اكتمل ظلك.]
في اللحظة التالية، ترنح وسقط على ركبتيه. اتسعت عيناه وفقدت التركيز.
كان هناك شيء يخرج من داخل روحه، ويمزقها إلى أشلاء. عرف ساني أنه لا يستطيع إيقاف هذه العملية، وبالتالي، كل ما يمكنه فعله هو التحمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان سيحدث له؟
وصلت الحرارة التي كانت تتراكم في روح ساني إلى نقطة حرجة، ثم انفجرت. شعر كما لو أن نواته كانت تتمزق، مما أغرقه بألم شديد لا يوصف. مرتبكًا وخائفًا، حاول الصراخ، لكن لم يخرج من فمه صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الثاني الذي لاحظه هو أنه، في الوقت الحالي، كانت هناك ألواح حجرية عملاقة تتساقط على رأسه.
كان هناك شيء يخرج من داخل روحه، ويمزقها إلى أشلاء. عرف ساني أنه لا يستطيع إيقاف هذه العملية، وبالتالي، كل ما يمكنه فعله هو التحمل.
‘نور الشمس… نور الشمس؟!’
عندما تشنج ساني على الأرض، همست التعويذة:
[…لقد اكتمل ظلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مليئا بعدم الارتياح والأفكار المظلمة، تردد قليلا ثم استدعى الأحرف الرونية.
ثم حدث شيء غريب.
‘اللعنة!’
كانت التعويذة على وشك أن تقول شيئًا آخر، ولكن بعد ذلك ارتجف البرج القرمزي بالكامل فجأة. كان هذا الزلزال أقوى بكثير من جميع الزلازل السابقة، مما جعله يشعر كما لو أن الهيكل العملاق كان على وشك الانهيار. سمع ساني الصوت الذي يصم الآذان لإنكسار الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي نفس الوقت تقريبًا، غلفه الظلام المطلق فجأة، حيث اختفى كل النور من الجزء الداخلي للبرج القديم.
‘ها نحن ذا…’
…وسكتت التعويذة فجأة، حيث تُرك إعلانها الأخير دون أن يُقال.
واختفى الألم الذي يمزق روحه أيضًا. لم يشعر أن العملية قد انتهت مع ذلك. بل كما لو أنها قد توقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا… ماذا يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والثاني هو…
مشوشًا ومرتبكًا، نظر ساني حوله.
لماذا كان الجو مظلمًا جدًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، ترنح وسقط على ركبتيه. اتسعت عيناه وفقدت التركيز.
لماذا كان الجو مظلمًا جدًا؟.
كان كل شيء كما كان في المرة الأخيرة التي ألقى فيها نظرة خاطفة عليهم، باستثناء سطر واحد:
وصلت الحرارة التي كانت تتراكم في روح ساني إلى نقطة حرجة، ثم انفجرت. شعر كما لو أن نواته كانت تتمزق، مما أغرقه بألم شديد لا يوصف. مرتبكًا وخائفًا، حاول الصراخ، لكن لم يخرج من فمه صوت.
بإتباع هاجسه، رفع رأسه ونظر إلى الأعلى.
فجأة سمع صوت التعويذة مرة أخرى. في الامتداد المخيف للبرج القرمزي، حيث اندمج الظلام القديم مع نور العالم الآخر، بدا الصوت مهيبًا وتقريباً… منتصرًا؟.
‘اللعنة!’
‘…ماذا؟’
كانت التعويذة على وشك أن تقول شيئًا آخر، ولكن بعد ذلك ارتجف البرج القرمزي بالكامل فجأة. كان هذا الزلزال أقوى بكثير من جميع الزلازل السابقة، مما جعله يشعر كما لو أن الهيكل العملاق كان على وشك الانهيار. سمع ساني الصوت الذي يصم الآذان لإنكسار الحجر.
واختفى الألم الذي يمزق روحه أيضًا. لم يشعر أن العملية قد انتهت مع ذلك. بل كما لو أنها قد توقفت.
لقد اختفى النور الغاضب للرعب القرمزي.
واقفًا فوق جثة كاستر، أمال ساني رأسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان ما أدناه، كان الدمار لا يزال ممطرًا على الجزء الداخلي من البرج، ولكن هذا الارتفاع كان هادئًا نسبيًا.
بينما حاول ساني استيعاب هذه الحقيقة، دخل شيئين في ذهنه.
‘ما هذا بحق؟!’
‘اللعنة!’
الأول هو أنه شعر بغرابة شديدة. كان صدره لا يزال مليئًا بالحرارة الأثيرية، ولكن كان هناك أيضًا شيء آخر. شيء يشبه… التدخل؟ كان يواجه صعوبة في العثور على الكلمات لوصف هذا الإحساس، لكنه كان يعلم أنه ليس ضارًا. على الأقل ليس على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدث شيء غريب.
والثاني هو…
ومع ذلك، كان هناك شعور… إن لم يكن بالتأييد، فعلى الأقل بالتبرير. كان الأمر كما لو أن بعض الحاجة العميقة في روحه قد تم إشباعها أخيرًا، مما جعلها أكثر صلابة.
‘اللعنة!’
كان في حالة أفضل مما كان يتوقع. كانت الجروح التي لا حصر لها على جسده مؤلمة ولكنها ليست خطيرة. قام نسيج الدم بعمله بجدية، مما منعه من فقدان الكثير من السائل الأحمر الثمين. وبدأت الجروح بالفعل في الشفاء والإغلاق.
الشيء الثاني الذي لاحظه هو أنه، في الوقت الحالي، كانت هناك ألواح حجرية عملاقة تتساقط على رأسه.
بالتقاط نفسه من الأرض، اندفع ساني إلى حافة الجذر الواسع وقفز منها. بعد ثانية واحدة، حطمت إحدى الألواح المرجان وحولته إلى غبار. أصابته موجة الصدمة العنيفة في ظهره.
استمع ساني بانتباه، محاولاً تخمين ما ستقوله بعد ذلك.
‘نور الشمس… نور الشمس؟!’
كانت الشوكة المتربصة تشفي نفسها حاليًا في بحر روحه، حيث تم قطع خيطها غير المرئي بواسطة غوجيان كاستر المسحور، لذلك، للحظة، وجد ساني نفسه في حالة سقوط حر. بعد ذلك، نسج الشكل الضبابي الشفاف للجناح المظلم نفسه أخيرًا من شرارات النور على ظهره وسمح له بالتحليق للأمام، متتبعًا زخم القفزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا كان الجو مظلمًا جدًا؟.
عندما وصل إلى جدار البرج، دوى تحطم آخر يصم الآذان من الخلف. بالنظر إلى أعلى وإلى الكتلة الهابطة من الحجر المكسور، دفع ساني شظية نور القمر للأمام. غرست حافة الذكرى الساقطة بسهولة في الجرانيت القديم، وتشبث بالجدار.
في مجموعة الأحرف الرونية التي تصف سماته، ظهرت حروف جديدة.
‘…ماذا؟’
معلقًا فيه، ضغط نفسه إلى الحجارة الباردة وصر أسنانه، منتظرًا مرور سيل الحطام، والصلاة من أجل ألا يصطدم به شيء. بعد لحظات قليلة، ارتجف البرج مرة أخرى، ثم أصبح ساكنًا.
في مكان ما أدناه، كان الدمار لا يزال ممطرًا على الجزء الداخلي من البرج، ولكن هذا الارتفاع كان هادئًا نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح ساني عينيه.
[…لقد اكتمل ظلك.]
كان لا يزال على قيد الحياة.
يبدو أن قبة البرج القرمزي أصبحت مكسورة، مما سمح بدخول أشعة الشمس الجميلة. لم يكن الظلام لا يمكن اختراقه بعد الآن، حيث امتلئه هذا النور. كانت جزيئات الغبار تطفو في الهواء، تتلألأ مثل الماس الصغير.
‘نور الشمس… نور الشمس؟!’
واختفى الألم الذي يمزق روحه أيضًا. لم يشعر أن العملية قد انتهت مع ذلك. بل كما لو أنها قد توقفت.
مذعور، نظر ساني حوله، بحثًا عن مأوى… لكنه لاحظ بعد ذلك أن ظله كان هادئًا تمامًا. على عكس ما سبق، عندما كانت روحه تُدمر بواسطة الشمس الاصطناعية، لم يكن ظله يفعل أي شيء.
‘اللعنة!’
وثباتًا.
…لكنه بدا مرتبكًا بعض الشيء، رغم ذلك.
‘ماذا يجري بحق؟!’
‘اللعنة!’
في حيرة من أمره، قرر ساني التأكد تمامًا من أن قوة الرعب المهلكة قد اختفت من أشعة الشمس وغاص في بحر روحه.
كان لا يزال على قيد الحياة.
ما رآه هناك صدمه كثيرًا لدرجة أنه كاد أن يترك مقبض شظية نور القمر ويسقط.
…لكنه بدا مرتبكًا بعض الشيء، رغم ذلك.
…لا، ليس كل شيء.
لقد تغيرت المناظر الطبيعية للبحر الهادئ بالكامل. إذا لم يكن هناك من قبل سوى الظلام، فقد امتلأ الآن بالنور الأبيض العامي. تدفق النور عبر روح ساني، مما جعل المياه الصامتة تتموج وتدور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الأعلى، كانت الكرة السوداء لنواة الظل تحترق بنيران غاضبة. ترتعد وتتسرب، كما لو كانت تفيض بالقوة. ومع ذلك، تم قمع هذه القوة بواسطة تيار النور، مما منعها من الانتشار إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحتها، كانت هناك دوامة ضخمة.
[ظلك يتشكل.]
مصعوقًا، حدق ساني في الامتداد غير المعروف لروحه ولم يعرف كيف يتفاعل.
…لا، ليس كل شيء.
‘ما هذا بحق؟!’
مليئا بعدم الارتياح والأفكار المظلمة، تردد قليلا ثم استدعى الأحرف الرونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت التعويذة على وشك أن تقول شيئًا آخر، ولكن بعد ذلك ارتجف البرج القرمزي بالكامل فجأة. كان هذا الزلزال أقوى بكثير من جميع الزلازل السابقة، مما جعله يشعر كما لو أن الهيكل العملاق كان على وشك الانهيار. سمع ساني الصوت الذي يصم الآذان لإنكسار الحجر.
كان كل شيء كما كان في المرة الأخيرة التي ألقى فيها نظرة خاطفة عليهم، باستثناء سطر واحد:
فتح ساني عينيه.
عندما تشنج ساني على الأرض، همست التعويذة:
شظايا الظل: [1000/1000.]
…لا، ليس كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنين مؤلم، تراجع ساني خطوة للخلف واستدار، وطرد قناع ويفر.
وثباتًا.
في مجموعة الأحرف الرونية التي تصف سماته، ظهرت حروف جديدة.
‘…لقد مررت بما هو أسوأ. أسوأ بكثير. هذا لا شيء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنين مؤلم، تراجع ساني خطوة للخلف واستدار، وطرد قناع ويفر.
بالتركيز عليهم، حبس ساني أنفاسه وقرأ:
معلقًا فيه، ضغط نفسه إلى الحجارة الباردة وصر أسنانه، منتظرًا مرور سيل الحطام، والصلاة من أجل ألا يصطدم به شيء. بعد لحظات قليلة، ارتجف البرج مرة أخرى، ثم أصبح ساكنًا.
السمة: [قناة الروح.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذعور، نظر ساني حوله، بحثًا عن مأوى… لكنه لاحظ بعد ذلك أن ظله كان هادئًا تمامًا. على عكس ما سبق، عندما كانت روحه تُدمر بواسطة الشمس الاصطناعية، لم يكن ظله يفعل أي شيء.
‘نور الشمس… نور الشمس؟!’
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الثاني الذي لاحظه هو أنه، في الوقت الحالي، كانت هناك ألواح حجرية عملاقة تتساقط على رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات