سقوط حر
الفصل 347 : سقوط حر
الفصل 347 : سقوط حر
بعد ذلك، طرد الجناح المظلم وهبط، متخليًا عن سلامة الطيران.
سقط ساني في مطر من الحجارة المكسورة، والأرض تحت قدميه تنهار فجأة مثل الزجاج المحطم.
عندما عاد إلى رشده، كان أول ما رآه هو لوح ضخم من الجرانيت يتساقط عليهم من الأعلى. بعد أن شعر بالدم ينزف على وجهه ومن الجرح المفتوح حديثًا على جانبه، ثنى ساني ركبته، ثم استخدم جسد نيف لدفع نفسه بعيدًا
ارتجف البرج القرمزي وتأوه، مثل مخلوق عملاق يتشنج في سكرات الموت. أصبح نور الشمس الاصطناعية خافتًا وضعيفًا، مما تسبب في حدوث هزة أخرى عبر البرج القديم، وشقوق واسعة تظهر على جدرانه الجرانيتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستهلكًا بالألم، زحف ساني فوق الأحرف الرونية المتلألئة ودخل الحلقة. على الفور تقريبًا، انتابه شعور غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه حساب كل شيء بشكل مثالي.
لقد طرد ساني الظلام الذي التهم الشاطئ المنسي كل ليلة، وقتلت نيفيس وعاء الشمس التي كانت تشرق كل يوم. معّا، جلبوا الدمار لهذه الأرض الملعونة. كان اليوم هو نهاية أيام الشاطئ المنسي، وهو يوم تسبب فيه الاثنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان على أحدهم تحمل نتائج هذا التغيير الكارثي.
سقط ساني في مطر من الحجارة المكسورة، والأرض تحت قدميه تنهار فجأة مثل الزجاج المحطم.
محاطة بمطر من شظايا الحجر المتساقطة، استدارت نجمة التغيير وتمكنت بطريقة ما من توجيه سيفها في اتجاه ساني. وبشكل مثير للإعجاب أكثر، تمكن من اعتراضها بسيفه. تم إلقاء كلاهما بعيدًا عن بعضهما البعض، والأجنحة الشفافة تنسج نفسها خلف ظهورهم.
بتفادي لوح ضخم من الجرانيت كان يهدد بسحقه، استخدمه ساني ليخطو عليه ودفع بنفسه في الهواء. ومض شظية منتصف الليل مستهدفًا أجنحة نجمة التغيير، ولكن تم صده بواسطة نصل السيف الطويل الفضي.
لبضع ثوان، شعر ساني بجسده يغرق في الظلام. ثم، أخيرًا، ظهر الجناح المظلم بالكامل وتحول إلى شكل ضبابي، ليدعم وزنه.
فقط إذا تم إلقاء أحدهم إلى الخارج، فستشتعل الأحرف الرونية مرة أخرى.
بتفادي لوح ضخم من الجرانيت كان يهدد بسحقه، استخدمه ساني ليخطو عليه ودفع بنفسه في الهواء. ومض شظية منتصف الليل مستهدفًا أجنحة نجمة التغيير، ولكن تم صده بواسطة نصل السيف الطويل الفضي.
لكن في الواقع، بالطبع، لم يكن الغرض من هذا التقارب الحميم هو الحب ؛ بل كان العنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما يسقط الحطام على الأرض، اصطدمت شخصيتان بشريتان ببعضهما البعض والتفوا في الهواء. مع عدم وجود شيء يستخدماه كدعم، كانت الفرصة الوحيدة التي لديهم لممارسة أي قوة هي استخدام جسد العدو كجسد واحد. تشابكت أجسادهم، كما لو كانوا عشاقًا.
عندما سحبه القصور الذاتي بسرعة مروعة لأسفل، قطع قوسًا في الهواء بسيفه وضرب السطح الحجري للشرفة، محوّلًا الارتطام العنيف إلى دحرجة. ثم، دون أن يضيع ولو لحظة، قفز على قدميه وركض نحو البوابة.
مع الهواء يصفر في أذنيه، انخفض ساني عبر الظلام، واقترب من الشرفة الواسعة بسرعة مروعة.
لكن في الواقع، بالطبع، لم يكن الغرض من هذا التقارب الحميم هو الحب ؛ بل كان العنف.
كان مثل… مثل هذا الشعور الغريب الذي لا يوصف الذي تمر به لبضع ثوان قبل أن تدرك أن الواقع المحيط بك هو مجرد حلم، وأنك على وشك الاستيقاظ.
بإمساك نيفيس بيد واستخدام ساقيه ليحاصر جسدها، لوى ساني جذعه ووجه ضربة مدمرة بجبينه، وشعر بعظام أنفها الهشة تتحطم تحت ضربته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…ولكن في نفس الوقت، اصطدمت قبضتها المدرعة بجانبه، واستهدفت بقسوة الجرح نصف المغلق الذي خلفه كاستر خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفوقهم كانت الشمس المحتضرة تضعف مع كل دقيقة.
صرخ ساني.
بمجرد أن لمست قدميها الحجر الموجود داخل الحلقة الحديدية، ومضت الأحرف الرونية المتلألئة… واختفت. تم قطع كلتا القناتين عن البرج القرمزي، وبالتالي كسر تدفق طاقة الروح. وبدونها، لا يمكن أن تعمل البوابة.
في الثانية التالية، اصطدمت قبضتها الأخرى بوجهه. معززة بوزن السيف الفضي، تسببت هذه الضربة في إغماء ساني للحظة قصيرة.
لكن في الواقع، بالطبع، لم يكن الغرض من هذا التقارب الحميم هو الحب ؛ بل كان العنف.
في اللحظة الأخيرة تقريبًا، ظهر الجناح المظلم أخيرًا إلى الوجود. وعلى الفور، قام ساني بتنشيط السحر وحاول تحويل سقوطه العمودي إلى انزلاق أفقي.
عندما عاد إلى رشده، كان أول ما رآه هو لوح ضخم من الجرانيت يتساقط عليهم من الأعلى. بعد أن شعر بالدم ينزف على وجهه ومن الجرح المفتوح حديثًا على جانبه، ثنى ساني ركبته، ثم استخدم جسد نيف لدفع نفسه بعيدًا
أصبح نور الأحرف الرونية أقوى. وفي الوقت نفسه، بدأ جسد ساني في التوهج، يبعث نفس النور الأثيري.
…قبل أن تتاح لهذا التوهج الفرصة ليصبح ساطعًا، مع ذلك، سقط ظل من الأعلى في حفيف مميت من الفولاذ الحاد.
طار الاثنان في اتجاهين متعاكسين، بالكاد متجنبين أن يتم سحقهم بواسطة قطعة الحجر الهائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمساعدة عباءاتهما المسحورة، حلق ساني ونيفيس حول بعضهما البعض، حيث يتحركان لأسفل في دوامة واسعة. كان الاثنان منشغلين للغاية في تفادي قطع الحجر المتساقطة لشن هجوم آخر، حتى لو رغبوا في ذلك.
سقط ساني على الحجارة الباردة وظل مستلقيًا هناك، مستهلكًا بالألم والإرهاق. هرب أنين منخفض معذب من شفتيه.
من حولهم، كان البرج القرمزي يرتجف ويتشنج، حيث تظهر المزيد والمزيد من الشقوق على جدرانه، وطبقات كاملة من الحجر تنفصل عنها وتتساقط. بدا الأمر كما لو أن الهيكل القديم لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول.
عندما سحبه القصور الذاتي بسرعة مروعة لأسفل، قطع قوسًا في الهواء بسيفه وضرب السطح الحجري للشرفة، محوّلًا الارتطام العنيف إلى دحرجة. ثم، دون أن يضيع ولو لحظة، قفز على قدميه وركض نحو البوابة.
وفوقهم كانت الشمس المحتضرة تضعف مع كل دقيقة.
…قبل أن تتاح لهذا التوهج الفرصة ليصبح ساطعًا، مع ذلك، سقط ظل من الأعلى في حفيف مميت من الفولاذ الحاد.
…وفي الأسفل، كانت الأحرف الرونية المحيطة بالدائرة المثالية للبوابة تتلألأ في الظلام، حيث يصبح نورها غير مستقر ببطء.
في اللحظة الأخيرة تقريبًا، ظهر الجناح المظلم أخيرًا إلى الوجود. وعلى الفور، قام ساني بتنشيط السحر وحاول تحويل سقوطه العمودي إلى انزلاق أفقي.
بالتركيز على الشرفة البعيدة، تردد ساني للحظة، ثم ألقى نظرة على نيفيس.
…وفي الأسفل، كانت الأحرف الرونية المحيطة بالدائرة المثالية للبوابة تتلألأ في الظلام، حيث يصبح نورها غير مستقر ببطء.
بعد ذلك، طرد الجناح المظلم وهبط، متخليًا عن سلامة الطيران.
عندما عاد إلى رشده، كان أول ما رآه هو لوح ضخم من الجرانيت يتساقط عليهم من الأعلى. بعد أن شعر بالدم ينزف على وجهه ومن الجرح المفتوح حديثًا على جانبه، ثنى ساني ركبته، ثم استخدم جسد نيف لدفع نفسه بعيدًا
وبدلًا منه، قرر السقوط.
سقط ساني في مطر من الحجارة المكسورة، والأرض تحت قدميه تنهار فجأة مثل الزجاج المحطم.
مع الهواء يصفر في أذنيه، انخفض ساني عبر الظلام، واقترب من الشرفة الواسعة بسرعة مروعة.
بمساعدة عباءاتهما المسحورة، حلق ساني ونيفيس حول بعضهما البعض، حيث يتحركان لأسفل في دوامة واسعة. كان الاثنان منشغلين للغاية في تفادي قطع الحجر المتساقطة لشن هجوم آخر، حتى لو رغبوا في ذلك.
…بل بسرعة قاتلة.
كان عليه حساب كل شيء بشكل مثالي.
لبضع ثوان، شعر ساني بجسده يغرق في الظلام. ثم، أخيرًا، ظهر الجناح المظلم بالكامل وتحول إلى شكل ضبابي، ليدعم وزنه.
عندما كانت البوابة قريبة بما يكفي لتمييز الأحرف الرونية المنفصلة التي تلمع في دائرة حولها، استدعى العباءة المسحورة مرة أخرى.
سقط ساني على الحجارة الباردة وظل مستلقيًا هناك، مستهلكًا بالألم والإرهاق. هرب أنين منخفض معذب من شفتيه.
تحطم شيء ما بداخله. لقد شعر بالضعف.
عندما كانت الذكرى تنسج نفسها إلى الوجود، استمر ساني في السقوط، وأقتربت منه الشرفة الحجرية أكثر فأكثر. بعد ثانية، كان بالفعل قريبًا بما يكفي لرؤية أشكال الجولمات المرجانية الميتة في الظلام. ثانية أخرى، وسيطر الخوف البدائي على قلبه… كان على وشك الموت، ليتناثر على الأرض مثل حشرة محطمة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لم أنتهي بعد… أنا لم…”
في اللحظة الأخيرة تقريبًا، ظهر الجناح المظلم أخيرًا إلى الوجود. وعلى الفور، قام ساني بتنشيط السحر وحاول تحويل سقوطه العمودي إلى انزلاق أفقي.
عندما سحبه القصور الذاتي بسرعة مروعة لأسفل، قطع قوسًا في الهواء بسيفه وضرب السطح الحجري للشرفة، محوّلًا الارتطام العنيف إلى دحرجة. ثم، دون أن يضيع ولو لحظة، قفز على قدميه وركض نحو البوابة.
لبضع ثوان، شعر ساني بجسده يغرق في الظلام. ثم، أخيرًا، ظهر الجناح المظلم بالكامل وتحول إلى شكل ضبابي، ليدعم وزنه.
فقط إذا تم إلقاء أحدهم إلى الخارج، فستشتعل الأحرف الرونية مرة أخرى.
مستهلكًا بالألم، زحف ساني فوق الأحرف الرونية المتلألئة ودخل الحلقة. على الفور تقريبًا، انتابه شعور غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مثل… مثل هذا الشعور الغريب الذي لا يوصف الذي تمر به لبضع ثوان قبل أن تدرك أن الواقع المحيط بك هو مجرد حلم، وأنك على وشك الاستيقاظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه حساب كل شيء بشكل مثالي.
بينما يسقط الحطام على الأرض، اصطدمت شخصيتان بشريتان ببعضهما البعض والتفوا في الهواء. مع عدم وجود شيء يستخدماه كدعم، كانت الفرصة الوحيدة التي لديهم لممارسة أي قوة هي استخدام جسد العدو كجسد واحد. تشابكت أجسادهم، كما لو كانوا عشاقًا.
أصبح نور الأحرف الرونية أقوى. وفي الوقت نفسه، بدأ جسد ساني في التوهج، يبعث نفس النور الأثيري.
…بل بسرعة قاتلة.
عندما سحبه القصور الذاتي بسرعة مروعة لأسفل، قطع قوسًا في الهواء بسيفه وضرب السطح الحجري للشرفة، محوّلًا الارتطام العنيف إلى دحرجة. ثم، دون أن يضيع ولو لحظة، قفز على قدميه وركض نحو البوابة.
…قبل أن تتاح لهذا التوهج الفرصة ليصبح ساطعًا، مع ذلك، سقط ظل من الأعلى في حفيف مميت من الفولاذ الحاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا!’
بعد ذلك، طرد الجناح المظلم وهبط، متخليًا عن سلامة الطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ساني يديه إلى الأعلى، وشتت ضربة السيف الفضي لنجمة التغيير. نزلت عليه نيفيس مثل الملاك المنتقم، واللهب الأبيض العنيف يحترق في عينيها بقوة مخيفة.
بمساعدة عباءاتهما المسحورة، حلق ساني ونيفيس حول بعضهما البعض، حيث يتحركان لأسفل في دوامة واسعة. كان الاثنان منشغلين للغاية في تفادي قطع الحجر المتساقطة لشن هجوم آخر، حتى لو رغبوا في ذلك.
بمجرد أن لمست قدميها الحجر الموجود داخل الحلقة الحديدية، ومضت الأحرف الرونية المتلألئة… واختفت. تم قطع كلتا القناتين عن البرج القرمزي، وبالتالي كسر تدفق طاقة الروح. وبدونها، لا يمكن أن تعمل البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط إذا تم إلقاء أحدهم إلى الخارج، فستشتعل الأحرف الرونية مرة أخرى.
صر ساني أسنانه ودفع سيفه إلى الأمام، على أمل قطع نيفيس قبل أن يكون لديها الوقت لاستعادة توازنها. لكنها كانت سريعة جدًا، وماكرة جدًا ؛ قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب من اختراق جسدها، كانت نجمة التغيير تتحرك بالفعل، تحاصر نصله تحت نصلها وتدفعه جانبًا.
وبدلًا منه، قرر السقوط.
اصطدم ساني بها، حيث يلقي بكل ثقله في ضربة واحدة مدمرة. وفي الوقت نفسه، شعر بالصلب البارد يلامس ضلوعه، مما تسبب في تدفق المزيد من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والبرودة.
اصطدم الاثنان بقوة مخيفة وسقطا من الحلقة الحديدية للبوابة، وتدحرجا على درجات المنصة. بمجرد خروج أولهم من دائرة الأحرف الرونية، أصبحت تتلألأ وتلمع مرة أخرى.
من حولهم، كان البرج القرمزي يرتجف ويتشنج، حيث تظهر المزيد والمزيد من الشقوق على جدرانه، وطبقات كاملة من الحجر تنفصل عنها وتتساقط. بدا الأمر كما لو أن الهيكل القديم لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول.
الفصل 347 : سقوط حر
سقط ساني على الحجارة الباردة وظل مستلقيًا هناك، مستهلكًا بالألم والإرهاق. هرب أنين منخفض معذب من شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحطم شيء ما بداخله. لقد شعر بالضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في الواقع، بالطبع، لم يكن الغرض من هذا التقارب الحميم هو الحب ؛ بل كان العنف.
والبرودة.
ارتجف البرج القرمزي وتأوه، مثل مخلوق عملاق يتشنج في سكرات الموت. أصبح نور الشمس الاصطناعية خافتًا وضعيفًا، مما تسبب في حدوث هزة أخرى عبر البرج القديم، وشقوق واسعة تظهر على جدرانه الجرانيتية.
عندما سحبه القصور الذاتي بسرعة مروعة لأسفل، قطع قوسًا في الهواء بسيفه وضرب السطح الحجري للشرفة، محوّلًا الارتطام العنيف إلى دحرجة. ثم، دون أن يضيع ولو لحظة، قفز على قدميه وركض نحو البوابة.
لم يكن يريد الوقوف.
عندما عاد إلى رشده، كان أول ما رآه هو لوح ضخم من الجرانيت يتساقط عليهم من الأعلى. بعد أن شعر بالدم ينزف على وجهه ومن الجرح المفتوح حديثًا على جانبه، ثنى ساني ركبته، ثم استخدم جسد نيف لدفع نفسه بعيدًا
“أنا لم أنتهي بعد… أنا لم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتركيز على الشرفة البعيدة، تردد ساني للحظة، ثم ألقى نظرة على نيفيس.
‘لا!’
{ترجمة نارو…}
عندما كانت الذكرى تنسج نفسها إلى الوجود، استمر ساني في السقوط، وأقتربت منه الشرفة الحجرية أكثر فأكثر. بعد ثانية، كان بالفعل قريبًا بما يكفي لرؤية أشكال الجولمات المرجانية الميتة في الظلام. ثانية أخرى، وسيطر الخوف البدائي على قلبه… كان على وشك الموت، ليتناثر على الأرض مثل حشرة محطمة!.
والبرودة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات