مجددًا
الفصل 351 : مجددًا
“هذا صحيح. من المفترض أن يكون النصر حلوًا. لذا، دعنا نرى… ما الذي يجب أن أبدأ به؟“
مجددًا، وجد ساني نفسه في الفضاء اللامتناهي بين حلم الواقع. في كل مكان حوله، لم يكن هناك سوى فراغ أسود لا حدود له، أنارته عدد لا يحصى من النجوم الساطعة. وبين تلك النجوم، تم نسج اوتار لا حصر لها من النور الفضي في نمط جميل ومعقد بشكل لا يمكن تصوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف ما الذي جعله أكثر غضبًا وألمًا – حقيقة أنه فقد نيف، أم حقيقة أن سره قد تم الكشف عنه. كلاهما كان مريرًا جدًا بحيث لا يمكن ابتلاعها.
مرة أخرى، شعر كما لو أنه يلمح التكوين الداخلي للتعويذة. هل كان مجرد وهم، أم أنه كان قادرًا على رؤية المزيد الآن؟ كان الأمر كما لو أن عينيه كانت قادرة الآن على تمييز تلميح من المعنى وراء النسيج الاثيري العملاق الذي لا يمكن تصوره.
كل معاناته ستكافأ الآن.
…كانت لديه عيون ويفر الآن، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل مر بهذا الكابوس ليُترك محطم القلب على الجانب الآخر؟ كلا، لقد استحق هذه الفرحة، هذه البهجة، هذا الانتصار…
مع أنين مؤلم، أجبر ساني نفسه على النظر بعيدًا عن أوتار النور الفضي. كان حجم السر المخفي في هذا النمط الكوني هائلاً لدرجة أن مجرد التفكير فيه قد يدفعه إلى الجنون. علمه الشاطئ المنسي درسًا مهمًا، وهو أن على المرء أن يكون حذرًا بشأن ما ينظر إليه.
ولم يدم طويلاً.
بعض الأشياء لم يكن من المفترض أن يراها البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر شيء بداخله، وأغرق كيانه كله بمعاناة لا توصف. مع صرخة مذهولة، سقط ساني.
…ناهيك عن أن لديه أشياء أخرى ليفكر فيها.
مجددًا، وجد ساني نفسه في الفضاء اللامتناهي بين حلم الواقع. في كل مكان حوله، لم يكن هناك سوى فراغ أسود لا حدود له، أنارته عدد لا يحصى من النجوم الساطعة. وبين تلك النجوم، تم نسج اوتار لا حصر لها من النور الفضي في نمط جميل ومعقد بشكل لا يمكن تصوره.
“اللعنة! اللعنة على كل شيء! اللعنة عليكم جميعا!”
“اللعنة عليها…”
اختفى صوته في الظلام، مليئًا بغضب لا يوصف ومرارة وحزن. لم يكن هناك أحد لسماعه… باستثناء التعويذة التي اختارت التزام الصمت بلباقة.
تنفس ساني بصعوبة وشد قبضتيه وأغلق عينيه.
‘اللعنة…‘
لم يكن يعرف ما الذي جعله أكثر غضبًا وألمًا – حقيقة أنه فقد نيف، أم حقيقة أن سره قد تم الكشف عنه. كلاهما كان مريرًا جدًا بحيث لا يمكن ابتلاعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نجا من أهوال لا حصر لها، عبر بحرًا ملعونًا على متن قارب مصنوع من عظام الشيطان، قتل المئات من مخلوقات الكابوس، اكتسب خبرة وندوبًا كثيرة للغاية، ولمس المعرفة الخفية للآلـهة، ورأى طاغية يموت وواحدًا جديدًا يتوج، ونفي لعنة قديمة إلى ظلام النسيان وشاهد الشمس تموت.
كل ذلك الوقت، كل تلك المعاناة… ولأجل ماذا؟ لقد هزم الكثير من الأعداء الأقوياء وتفوق عليهم في الدهاء، فقط ليتم اكتشاف اسمه الحقيقي بواسطة فتاة عمياء ضعيفة وناكرة للجميل؟!.
كل ذلك الوقت، كل تلك المعاناة… ولأجل ماذا؟ لقد هزم الكثير من الأعداء الأقوياء وتفوق عليهم في الدهاء، فقط ليتم اكتشاف اسمه الحقيقي بواسطة فتاة عمياء ضعيفة وناكرة للجميل؟!.
بعد كل ما فعله لها…
“هذا صحيح. من المفترض أن يكون النصر حلوًا. لذا، دعنا نرى… ما الذي يجب أن أبدأ به؟“
ربما تكون خيانة كاسي قد آلمته أكثر من كل شيء.
…وتجمد.
“اللعنة عليها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل مر بهذا الكابوس ليُترك محطم القلب على الجانب الآخر؟ كلا، لقد استحق هذه الفرحة، هذه البهجة، هذا الانتصار…
مرة أخرى، كان عبداً. لقد قام بدورة كاملة وعاد بالضبط إلى حيث بدأ. في الأغلال. فقط بدلاً من تجار العبيد المجهولين، كانت نيفيس سيدته الآن.
‘ما هذا… بـحق الجحيم؟‘
نيفيس…
لقد نجا. من كان يعتقد؟.
صر ساني على أسنانه وزمجر، ومزقت عاصفة من المشاعر المتضاربة قلبه.
خدش وجهه، بدون علمه كيف يتعامل مع هذه المشاعر الحارقة. بالنسبة لشخص قضى معظم حياته بمفرده، لا يهتم بأي شيء، كان هذا كثيرًا جدًا.
“لماذا كان عليها أن تفعل ذلك… لماذا…”
في المرة الأولى التي ظهر فيها ساني في الفراغ، صُدم بشدة لاكتشاف رتبة جانبه السامية لدرجة أن ساقيه انحنت. والآن، بسبب التحول المؤلم الذي حدث لروحه، انتهى به الأمر في نفس الوضع مرة أخرى.
كان ألم فقدانها، وأمل العثور عليها مرة أخرى… قويًا وساحقًا تمامًا مثل الأمل في أن تموت وتختفي إلى الأبد في الجحيم الذي لا يرحم لعالم الأحلام، حتى لا يضطرا إلى اللقاء مرة أخرى.
لحسن الحظ، الوقت في هذا الفراغ اللامحدود كان مفهومًا غريبًا، لذلك كان لديه الأبدية لمحاولة التصالح مع واقعه الجديد. بقيت التعويذة صامتة، كما لو كانت تمنحه فرصة لفعل ذلك بالضبط.
حتى يكون حرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مؤلمة تمامًا كما تذكرها ساني.
خدش وجهه، بدون علمه كيف يتعامل مع هذه المشاعر الحارقة. بالنسبة لشخص قضى معظم حياته بمفرده، لا يهتم بأي شيء، كان هذا كثيرًا جدًا.
…وتجمد.
لحسن الحظ، الوقت في هذا الفراغ اللامحدود كان مفهومًا غريبًا، لذلك كان لديه الأبدية لمحاولة التصالح مع واقعه الجديد. بقيت التعويذة صامتة، كما لو كانت تمنحه فرصة لفعل ذلك بالضبط.
“اللعنة عليها…”
بعد فترة – ربما ساعات، أو ربما أيام، أو ربما ثانية واحدة فقط – تنهد ساني.
“لن أحزن، لن أشعر بالمرارة، ولن أغضب. لماذا ينبغي علي؟“
بعد مرور بعض الوقت، فتح فمه وهمس:
“اللعنة! اللعنة على كل شيء! اللعنة عليكم جميعا!”
“…لقد انتصرت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد انتصرت.”
لقد نجا. من كان يعتقد؟.
ربما تكون خيانة كاسي قد آلمته أكثر من كل شيء.
منذ أكثر من عام بقليل، تم إلقاؤه في منطقة من عالم الأحلام لم يهرب منها أي بشري أبدًا، والآن، لم يكن يعود إلى الواقع فحسب، بل كان يفعل ذلك أيضًا كواحد من أقوى النائمين في تاريخ الجنس البشري.
“هذا صحيح. من المفترض أن يكون النصر حلوًا. لذا، دعنا نرى… ما الذي يجب أن أبدأ به؟“
ربما حتى الأقوى.
…أو ثاني أقوى.
وكان سيستمتع بهم.
لقد نجا من أهوال لا حصر لها، عبر بحرًا ملعونًا على متن قارب مصنوع من عظام الشيطان، قتل المئات من مخلوقات الكابوس، اكتسب خبرة وندوبًا كثيرة للغاية، ولمس المعرفة الخفية للآلـهة، ورأى طاغية يموت وواحدًا جديدًا يتوج، ونفي لعنة قديمة إلى ظلام النسيان وشاهد الشمس تموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مؤلمة تمامًا كما تذكرها ساني.
والآن، كان على وشك أن يصبح مستيقظًا. نخبة بين النخب، شخص في قمة المجتمع، لديه إمكانية الوصول إلى أفضل طعام، وأكبر قدر من الثروة، وأعلى أشكال المكانة. الأعلى… في كل شيء.
[ظلك يتشكل.]
كل أحلامه سوف تتحقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نجا من أهوال لا حصر لها، عبر بحرًا ملعونًا على متن قارب مصنوع من عظام الشيطان، قتل المئات من مخلوقات الكابوس، اكتسب خبرة وندوبًا كثيرة للغاية، ولمس المعرفة الخفية للآلـهة، ورأى طاغية يموت وواحدًا جديدًا يتوج، ونفي لعنة قديمة إلى ظلام النسيان وشاهد الشمس تموت.
كل معاناته ستكافأ الآن.
“لن أحزن، لن أشعر بالمرارة، ولن أغضب. لماذا ينبغي علي؟“
“لن أحزن، لن أشعر بالمرارة، ولن أغضب. لماذا ينبغي علي؟“
صر ساني على أسنانه وزمجر، ومزقت عاصفة من المشاعر المتضاربة قلبه.
هل مر بهذا الكابوس ليُترك محطم القلب على الجانب الآخر؟ كلا، لقد استحق هذه الفرحة، هذه البهجة، هذا الانتصار…
الفصل 351 : مجددًا
وكان سيستمتع بهم.
[لقد اكتمل ظلك.]
ببطء، ظهرت ابتسامة مهتزة على وجه ساني. في البداية، كان عليه أن يجبر نفسه، لكن بعد فترة، أصبحت الابتسامة صادقة.
بصر أسنانه ليمنع نفسه من الصراخ، حاول ساني أن يتحمل هذا الألم المروع. لم يكن غريباً على الألم الجسدي، لكن هذا كان شيئًا مختلفًا. لقد أتى من الروح نفسها، ولهذا السبب كان أسوأ بكثير.
“هذا صحيح. من المفترض أن يكون النصر حلوًا. لذا، دعنا نرى… ما الذي يجب أن أبدأ به؟“
[لقد اكتمل ظلك.]
كما لو كانت تجيب عليه، تحدثت التعويذة أخيرًا. بدا صوتها غريباً بعض الشيء، كما لو كانت تستكمل جملة بعد أن تم مقاطعتها:
‘آآآآه، اللعنة على كل شيء!’
[…يفيض ظلك بالقوة.]
شعر بأنه… أقوى. أقوى بكثير.
[ظلك يتشكل.]
[ظلك يتشكل.]
فجأة، شعر ساني أن روحه بدأت تشع حرارة غريبة مرة أخرى.
شعر بأنه… أقوى. أقوى بكثير.
‘اللعنة…‘
الفصل 351 : مجددًا
[لقد اكتمل ظلك.]
‘اللعنة…‘
انفجر شيء بداخله، وأغرق كيانه كله بمعاناة لا توصف. مع صرخة مذهولة، سقط ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مؤلمة تمامًا كما تذكرها ساني.
***
[لقد اكتمل ظلك.]
“كيف… كيف ينتهي بي الأمر على مؤخرتي في كل مرة أتيت فيها إلى هذا المكان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نجا من أهوال لا حصر لها، عبر بحرًا ملعونًا على متن قارب مصنوع من عظام الشيطان، قتل المئات من مخلوقات الكابوس، اكتسب خبرة وندوبًا كثيرة للغاية، ولمس المعرفة الخفية للآلـهة، ورأى طاغية يموت وواحدًا جديدًا يتوج، ونفي لعنة قديمة إلى ظلام النسيان وشاهد الشمس تموت.
في المرة الأولى التي ظهر فيها ساني في الفراغ، صُدم بشدة لاكتشاف رتبة جانبه السامية لدرجة أن ساقيه انحنت. والآن، بسبب التحول المؤلم الذي حدث لروحه، انتهى به الأمر في نفس الوضع مرة أخرى.
بعد فترة – ربما ساعات، أو ربما أيام، أو ربما ثانية واحدة فقط – تنهد ساني.
نظرًا لأنه ترك البرج القرمزي، فقد اختفت سمة [قناة الروح]. وبدون تدخلها، تمكنت العملية الغريبة التي بدأت بعد تشبع نواة الظل أخيرًا من الاستمرار.
وكان سيستمتع بهم.
كانت مؤلمة تمامًا كما تذكرها ساني.
والآن، كان على وشك أن يصبح مستيقظًا. نخبة بين النخب، شخص في قمة المجتمع، لديه إمكانية الوصول إلى أفضل طعام، وأكبر قدر من الثروة، وأعلى أشكال المكانة. الأعلى… في كل شيء.
بصر أسنانه ليمنع نفسه من الصراخ، حاول ساني أن يتحمل هذا الألم المروع. لم يكن غريباً على الألم الجسدي، لكن هذا كان شيئًا مختلفًا. لقد أتى من الروح نفسها، ولهذا السبب كان أسوأ بكثير.
ومع ذلك، لم يكن الأمر سيئًا مثل التعذيب المروع الذي مر به بعد أن استهلك قطرة دم ويفر، أو الكابوس الذي عانى منه بعد لقائه بالفارس الأسود لأول مرة.
‘آآآآه، اللعنة على كل شيء!’
بدا أحدهما عابسًا وكئيبًا، الآخر مبتهجًا وودودًا.
ومع ذلك، لم يكن الأمر سيئًا مثل التعذيب المروع الذي مر به بعد أن استهلك قطرة دم ويفر، أو الكابوس الذي عانى منه بعد لقائه بالفارس الأسود لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […يفيض ظلك بالقوة.]
ولم يدم طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك ظلان متطابقان يحدقان حاليًا في ساني.
بعد فترة، خف الألم، ثم اختفى أخيرًا، مما جعله يشعر بالانتعاش والكمال مرة أخرى.
خدش وجهه، بدون علمه كيف يتعامل مع هذه المشاعر الحارقة. بالنسبة لشخص قضى معظم حياته بمفرده، لا يهتم بأي شيء، كان هذا كثيرًا جدًا.
وقف ساني بعناية ونظر إلى أسفل، وتفقد ما إذا كان لا يزال في قطعة واحدة.
صر ساني على أسنانه وزمجر، ومزقت عاصفة من المشاعر المتضاربة قلبه.
شعر بأنه… أقوى. أقوى بكثير.
تنفس ساني بصعوبة وشد قبضتيه وأغلق عينيه.
أقوى وأسرع وأكثر مرونة. وبكثير جدًا.
بدا أحدهما عابسًا وكئيبًا، الآخر مبتهجًا وودودًا.
شعر بقوة كبيرة، في الواقع، لدرجة أنه أعتقد أنه لا شعوريًا أمر الظل بالالتفاف حول جسده وكان الآن يستمتع بتأثير تعزيزه.
كان ألم فقدانها، وأمل العثور عليها مرة أخرى… قويًا وساحقًا تمامًا مثل الأمل في أن تموت وتختفي إلى الأبد في الجحيم الذي لا يرحم لعالم الأحلام، حتى لا يضطرا إلى اللقاء مرة أخرى.
للتأكد من أن الأمر لم يكن كذلك، ألقى نظرة إلى الأسفل وتحقق من الظل.
في المرة الأولى التي ظهر فيها ساني في الفراغ، صُدم بشدة لاكتشاف رتبة جانبه السامية لدرجة أن ساقيه انحنت. والآن، بسبب التحول المؤلم الذي حدث لروحه، انتهى به الأمر في نفس الوضع مرة أخرى.
…وتجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد انتصرت.”
‘ما هذا… بـحق الجحيم؟‘
…ناهيك عن أن لديه أشياء أخرى ليفكر فيها.
لم يكن الظل ملفوفًا حول جسده. كان في المكان الذي من المفترض أن يكون فيه، على السطح غير المرئي الذي يقف ساني عليه، ومرئي بطريقة ما على الرغم من ظلام الفراغ الأسود.
…ناهيك عن أن لديه أشياء أخرى ليفكر فيها.
لكنه لم يكن وحده.
كل معاناته ستكافأ الآن.
كان هناك ظلان متطابقان يحدقان حاليًا في ساني.
مرة أخرى، شعر كما لو أنه يلمح التكوين الداخلي للتعويذة. هل كان مجرد وهم، أم أنه كان قادرًا على رؤية المزيد الآن؟ كان الأمر كما لو أن عينيه كانت قادرة الآن على تمييز تلميح من المعنى وراء النسيج الاثيري العملاق الذي لا يمكن تصوره.
بدا أحدهما عابسًا وكئيبًا، الآخر مبتهجًا وودودًا.
‘آآآآه، اللعنة على كل شيء!’
{ترجمة نارو…}
[لقد اكتمل ظلك.]
[لقد اكتمل ظلك.]
كل ذلك الوقت، كل تلك المعاناة… ولأجل ماذا؟ لقد هزم الكثير من الأعداء الأقوياء وتفوق عليهم في الدهاء، فقط ليتم اكتشاف اسمه الحقيقي بواسطة فتاة عمياء ضعيفة وناكرة للجميل؟!.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
