جالبة النور
الفصل 353 : جالبة النور
رتبة الجانب: سامي.
لمعت الأحرف الرونية في الظلام الهادئ للبحر الصامت.
كانت دائمًا في الخطوط الأمامية بعد كل شيء. تحارب وتقاتل وتقود أتباعها…
[الاسم: نيفيس.]
ثم، بتنهيدة ثقيلة، نظر بعيدًا.
[الاسم الحقيقي: نجمة التغيير.] ‘1’
حدق ساني بشكل قاتم في الظلام لفترة من الوقت، ثم عاد ببطء إلى الأحرف الرونية. انزلقت عيناه إلى أسفل…
تمامًا كما توقع ساني، كان هذا الاسم الحقيقي يخفي العديد من المعاني. لم يصف نجمًا كان يتغير دائمًا، بل نجمًا كان يسبب التغيير. ومع ذلك، كانت هناك الكثير من الكلمات لكلمة “تغيير” في اللغة الرونية، وكل منها يخفي معنى فريدًا.
صر على أسنانه وأغلق عينيه لثانية.
كان المعنى المستخدم هنا يعني تغييرًا كارثيًا يجلب الخراب والكوارث. أحيانًا سيئًا وأحيانًا جيدًا، ولكنه دائمًا ما يكون قاسيًا ومفجعًا، ومكتظًا بسوء الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف الذكرى: [لفترةٍ طويلة، عانت الشمسُ عديمة الأسم في عزلة. بشوقٍ لكل ما ضاع منها. لكن حينما انطفأ شوقها أيضًا، وُلد الرعب القرمزي على الشاطئ المنسي أخيرًا.]
لذا، بمعنى ما، لم تكن نيفيس نجمة التغيير ولا نجمة الخراب، بل كلاهما ؛ سارا الإثنان يدًا بيد، لا ينفصلان، مقدرين لتحقيق كل من الخلاص والخراب لمن يمسهم نورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عدد قليل من ذكريات المنفعة أيضًا، من ضمنهم [الحبل الأبدي] – الحبل الذهبي الذي عرفه جيدًا. لكن ساني لم يوليهم الكثير من الاهتمام. انجذب نظره إلى الشمس عديمة الأسم. ماذا كانت تلك الذكرى ولماذا لم يرها أو يسمع عنها من قبل؟.
…تمامًا مثلما حدث مع الحالمين المنكوبين للمدينة المظلمة.
حدق ساني في الفراغ بعيون متسعة.
يبدو أن التعويذة كانت جيدة حقًا في إعطاء الأسماء.
لذا، بمعنى ما، لم تكن نيفيس نجمة التغيير ولا نجمة الخراب، بل كلاهما ؛ سارا الإثنان يدًا بيد، لا ينفصلان، مقدرين لتحقيق كل من الخلاص والخراب لمن يمسهم نورها.
بالتفكير في اسمه الحقيقي بكئابة، قرأ ساني المزيد:
رتبة الجانب: سامي.
الرتبة: حالمة.
الفئة: شيطانة.
كان من المضحك أيضًا أن يكون اسم عيبها هو الروح النقية، بينما خاصته كان الضمير المرتاح. يا لهما من ثنائي كانا، أحدهما ضائعًا من النور، والآخر مصدره.
أنوية الروح: [3/7].
تردد قليلاً أثناء دراسته سمات نيف.
شظايا الروح: [2749/3000].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف العيب: [يجب أن تعاني لإستخدام قواكِ.]
حدق في السطرين الأخيرين، وتعبير مظلم مكتوب على وجهه.
وصف القدرة: [روحكِ تحترق بأنقى ألسنة اللهب. وذلك اللهب قادرٌ على الشفاء كما هو قادرٌ على التدمير، وهو في آنٍ معًا نعمةٌ ونقمة.]
‘إذن هذا… هذا هو مدى تقدمك علي.’
[نفيليم] وصف السمة: “ذات يومٍ، وُلدت مخلوقاتٌ مروعة من اتحادٍ آثم بين السامي والمدنس. وكان النّفيليم أجملهم وأشدهم ترويعًا“.
ثم، بتنهيدة ثقيلة، نظر بعيدًا.
——————————-—
أصبحت العديد من الأحداث التي وقعت في الأشهر القليلة الماضية منطقية الآن. أثناء القتال ضد غونلوغ، كانت نيفيس مسخة خاملة بالفعل – تمامًا كما كان هو الآن، حالمة تمتلك نواتين. وبسبب أنها كانت تعلم أن قتل اللورد الساطع سيدفعها نحو النواة الثالثة، طلبت منه منع كاستر من مهاجمتها في لحظة الضعف تلك.
أنوية الروح: [3/7].
…ومنذ ذلك الوقت، كانت على وشك الوصول إلى الرابعة.
كان يمكن ترجمة اسم الجانب، جالبة النور، بعدة طرق. الرون الأولى يمكنها أن تعني كلا من النور والنار، والثانية تعني إما جلب أو حمل اعتمادًا على السياق. لذلك كان من الممكن أن يعني حاملة النار أيضًا، ليس وكأن ذلك سيحدث فرقًا.
‘كيف تكون بهذه السرعة؟‘
تمامًا كما توقع ساني، كان هذا الاسم الحقيقي يخفي العديد من المعاني. لم يصف نجمًا كان يتغير دائمًا، بل نجمًا كان يسبب التغيير. ومع ذلك، كانت هناك الكثير من الكلمات لكلمة “تغيير” في اللغة الرونية، وكل منها يخفي معنى فريدًا.
اتخذ ساني قرارًا متأنيًا لتجنب تشبع نواته خلال الحرب الأهلية في القلعة الساطعة. بعد التفكير في الأمر، تبين أن هذا القرار كان خاطئًا… أو ربما لم يكن. إذا كان قد جمع كل شظايا الظل الألف في ذلك الوقت، فربما كان قد مات بالفعل، حيث سيُقتل على يد أحد حراس تيساي أو مخلوق كابوس بينما كان عاجزًا تمامًا بسبب تشكيل نواة الظل الثانية.
السمات: [وليدة الأحلام]، [نفيليم]، [شعلة السمو]، [النار].
اللعنة، كان سيتم سحقه بقطعة من الجرانيت المتساقطة لولا قيام [قناة الروح] بقمع العملية في أفضل لحظة ممكنة.
…ومنذ ذلك الوقت، كانت على وشك الوصول إلى الرابعة.
…كما هو الحال دائمًا، أتت المصيبة المروعة مصحوبة بحظ لا يصدق.
قبل أن يتمكن من إنهاء هذا الفكرة، تحدثت التعويذة مرة أخرى، بصوت يملأ الفراغ الأسود بهمسات لحنية:
ولكن حتى لو كان قد حصل على نواة المسخ في ذلك الوقت، فلن يتمكن أبدًا من تكوين الثالثة، ناهيك عن الاقتراب من الرابعة مثلها.
الفصل 353 : جالبة النور
كان ذلك لأن نيفيس لديها أفضلية كبيرة عليه في مسألة تجميع الجوهر.
كان الباقي يعرفه بالفعل أو يشتبه فيه، لذلك لم يفاجئه كثيرًا. فقط القدرة الفطرية الغريبة، [هجين]، كانت جديدة إلى حد ما. ذكرت نيفيس ذات مرة أنها كانت قادرة فعل شيء من هذا القبيل، ولكن دون مشاركة أي تفاصيل.
مثل كل مستيقظ باستثناء ساني، تلقت نيفيس جزءًا معينًا من جوهر الروح المتراكم عند قتل البشر، بينما كان هو يتلقى شظية ظل واحدة فقط، أو عدد قليل، إذا كان العدو من رتبة أعلى منه. وهو ما لم يحدث بعد، لكنه كان سيحدث حتمًا، بالأخذ في الاعتبار حظه.
حدق في السطرين الأخيرين، وتعبير مظلم مكتوب على وجهه.
لا بد أن الحرب ضد تيساي وجيمّا كانت وليمة حقيقية لنجمة التغيير. خاصة عند قتل الأعضاء المتمرسين لحشد غونلوغ الذين أشبعوا نواتهم بالفعل منذ فترة طويلة.
…كما هو الحال دائمًا، أتت المصيبة المروعة مصحوبة بحظ لا يصدق.
كانت دائمًا في الخطوط الأمامية بعد كل شيء. تحارب وتقاتل وتقود أتباعها…
كانت سمة [قناة الروح] قد اختفت. يبدو أن الشمس الاصطناعية أو البرج القرمزي نفسه قد تعرض لأضرار بالغة وانهار، وبالتالي إزالة السمة. لقد هربت في الوقت المناسب.
حدق ساني بشكل قاتم في الظلام لفترة من الوقت، ثم عاد ببطء إلى الأحرف الرونية. انزلقت عيناه إلى أسفل…
[تم كسر الختم الثاني.]
الذكريات: [نصل الأحلام]، [درع فيلق نور النجوم]، [شظية الفجر]، [الجناح المظلم]، [الشمس عديمة الأسم]…
من المحتمل أن يعقد ذلك ال…
كان هناك عدد قليل من ذكريات المنفعة أيضًا، من ضمنهم [الحبل الأبدي] – الحبل الذهبي الذي عرفه جيدًا. لكن ساني لم يوليهم الكثير من الاهتمام. انجذب نظره إلى الشمس عديمة الأسم. ماذا كانت تلك الذكرى ولماذا لم يرها أو يسمع عنها من قبل؟.
[النار] وصف السمة: “لقد ورثتِ نسب إلـه الشمس.”
الذكرى: [الشمس عديمة الأسم].
فرك ساني وجهه.
رتبة الذكرى: صاعدة.
‘اعتقد أنه لم يتبق الكثير من الأسرار بيننا الآن.’
طبقة الذكرى: VI – السادسة.
هل كان ذلك المخلوق من النفيليم؟ أم إنه كان الملاك الساقط الذي ولد منه النفيليم؟ فبعد كل شيء، كان من الصعب إنكار التشابه بين هذا المخلوق وقواها الخاصة.
نوع الذكرى: سلاح.
وكان على وشك الإستيقاظ.
وصف الذكرى: [لفترةٍ طويلة، عانت الشمسُ عديمة الأسم في عزلة. بشوقٍ لكل ما ضاع منها. لكن حينما انطفأ شوقها أيضًا، وُلد الرعب القرمزي على الشاطئ المنسي أخيرًا.]
[نفيليم] وصف السمة: “ذات يومٍ، وُلدت مخلوقاتٌ مروعة من اتحادٍ آثم بين السامي والمدنس. وكان النّفيليم أجملهم وأشدهم ترويعًا“.
ضاقت عيناه.
ضاقت عيناه.
‘إذن فقد… حصلت على ذكرى بعد قتل الوعاء، بعد كل شيء‘
حدق ساني في الفراغ بعيون متسعة.
سلاح صاعد من الطبقة السادسة… تمنى ساني أن يرى نسيجه ويعرف الأسحار التي تحتويها تلك الذكرى. لكن مهما كانت تلك الأسحار، كان من المحتم أن تكون الشمس عديمة الأسم قوية للغاية.
فرك ساني وجهه.
ولكن هل ستكون كافية لمساعدة نيفيس في النجاة من الجحيم القاسي لعالم الأحلام؟ لم يكن يعرف.
ماذا كان هناك أيضًا لملاحظته؟.
بعبوس، واصل ساني قراءة الأحرف الرونية.
——————————-—
الأصداء: –
‘كيف تكون بهذه السرعة؟‘
السمات: [وليدة الأحلام]، [نفيليم]، [شعلة السمو]، [النار].
…كما هو الحال دائمًا، أتت المصيبة المروعة مصحوبة بحظ لا يصدق.
[وليدة الأحلام] وصف السمة: “وُلدتِ بين عالمين، وتنتمي إليهما كليهما، لكن لا يرحب بكِ أيٌ منهما. تتأرجح روحكِ على الحد الفاصل بين الكابوس والواقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المعنى المستخدم هنا يعني تغييرًا كارثيًا يجلب الخراب والكوارث. أحيانًا سيئًا وأحيانًا جيدًا، ولكنه دائمًا ما يكون قاسيًا ومفجعًا، ومكتظًا بسوء الحظ.
[نفيليم] وصف السمة: “ذات يومٍ، وُلدت مخلوقاتٌ مروعة من اتحادٍ آثم بين السامي والمدنس. وكان النّفيليم أجملهم وأشدهم ترويعًا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جاري إيقاظ القوى الخاملة…]
[شعلة السمو] وصف السمة: “روحكِ ملتهبةٌ بنور السمو.”
وصف الجانب: [أنتِ مخلوقٌ من النور نُفي وحُكم عليه بالوجود في الظلام. وحيثما ذهبتِ، تجلبين الإشراق والدفء، ولكن معهما يأتي شوقٌ لا يوصف.]
[النار] وصف السمة: “لقد ورثتِ نسب إلـه الشمس.”
ضاقت عيناه.
تردد قليلاً أثناء دراسته سمات نيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أحدهما سيدٌ والآخر عبد.
‘إذن هذا ما عليه الأمر…‘
[النار] وصف السمة: “لقد ورثتِ نسب إلـه الشمس.”
لطالما تساءل ساني عن سمتها الفطرية – تلك التي كانت في مركز كل البقية، جوهر كيانها، تمامًا مثل سمة [المقدّر] بالنسبة له. غالبًا ما كان يعتقد أنها مرتبطة بالقيادة أو ببراعة القتال أو الإرادة.
كان من المضحك أيضًا أن يكون اسم عيبها هو الروح النقية، بينما خاصته كان الضمير المرتاح. يا لهما من ثنائي كانا، أحدهما ضائعًا من النور، والآخر مصدره.
لكنها لم تكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [شعلة السمو] وصف السمة: “روحكِ ملتهبةٌ بنور السمو.”
بدلاً منها، كانت سمة نيف الفطرية تسمى [وليدة الأحلام] وترتبط بطبيعتها كطفلة لأم فارغة. بطريقة ما، كانت نيفيس مرتبطة بعالم الأحلام – وتعويذة الكابوس – من قبل ولادتها حتى.
ثم، بتنهيدة ثقيلة، نظر بعيدًا.
كانت صفتها الجوهرية هي الازدواجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدرة الجانب: [لهيب الروح].
إذا كان تخمينه صحيحًا، فقد أصبحت هذه الازدواجية أوضح بعد أن غزت نيفيس كابوسها الأول وحصلت على جانبها، بالإضافة لسمة جديدة – [نفيليم]. ومرة أخرى، كانت السمة تصف مخلوقًا من جنس مختلط: نصف سامي ونصف مدنس.
الذكرى: [الشمس عديمة الأسم].
نصف سامي، ونصف… مجهول؟.
الذكريات: [نصل الأحلام]، [درع فيلق نور النجوم]، [شظية الفجر]، [الجناح المظلم]، [الشمس عديمة الأسم]…
فجأة، تذكر كيف توقفت نجمة التغيير وحدقت في صورة الكائن المشع المحفورة في جدران المنجم القديم أسفل الجبال الجوفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [1: اسم نيفيس الحقيقي changing star هو تلاعب بالكلمات بالانجليزي من المؤلف فممكن يأتي بالغالب بمعنى النجمة المتغيرة، أو معنى نجمة التغيير، وبالنسبة لمعظم شخصيات العمل ظنوا كونه الأول عدى ساني وهو المحق.]
هل كان ذلك المخلوق من النفيليم؟ أم إنه كان الملاك الساقط الذي ولد منه النفيليم؟ فبعد كل شيء، كان من الصعب إنكار التشابه بين هذا المخلوق وقواها الخاصة.
فرك ساني وجهه.
ومن ثم كانت هناك السمة الأخيرة، [النار].
[النار] وصف السمة: “لقد ورثتِ نسب إلـه الشمس.”
فرك ساني وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني متأكدًا من وجود رون جديد يمكن أن تستدعيه نيفيس، واحدًا يُقرأ “العبد“. وتمامًا كما كان لديه الآن إمكانية للوصول إلى جميع المعلومات المتعلقة بها، كانت ستعرف كل شيء عنه.
تلك كانت سمة النسب، وتشبه إلى حد ما نسيج الدم خاصته. أخيرًا، أصبح المعنى الكامن خلف هذه الكلمة واضحًا: كانت ذكريات النسب مثل [قطرة الإيكور] قادرة على تزويد المستيقظين بسمات فريدة من نوعها، وعلى عكس السمات المعتادة، بدت هذه وراثية. يمكن تمريرها عبر النسب، حيث امتلكت عشيرة من عشائر الإرث العظيمة – أي عشيرة الشعلة الخالدة المدمرة تقريبًا – واحدًا.
الجانب: [جالبة النور].
هل امتلكت جميع عشائر الإرث العظيمة – مثل سونغ (الأغنية) أو فالور (الشجاعة) – واحدًا أيضًا؟ هل هذا ما سمح لهم بالارتقاء إلى قمة البشرية والاستحواذ على مكانتهم كعشائر عظيمة؟.
‘إذن هذا ما عليه الأمر…‘
‘هؤلاء الأوغاد لديهم الكثير من الأسرار.’
[وليدة الأحلام] وصف السمة: “وُلدتِ بين عالمين، وتنتمي إليهما كليهما، لكن لا يرحب بكِ أيٌ منهما. تتأرجح روحكِ على الحد الفاصل بين الكابوس والواقع.”
لم يسع ساني أيضًا سوى أن يلاحظ فرقًا طفيفًا بين [نسيج الدم] و [النار]. في حين أن الأخير قد تم وصفه ببساطة ‘بالنسب‘، كان الأول قد وصف ‘بالنسب المحرم‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [1: اسم نيفيس الحقيقي changing star هو تلاعب بالكلمات بالانجليزي من المؤلف فممكن يأتي بالغالب بمعنى النجمة المتغيرة، أو معنى نجمة التغيير، وبالنسبة لمعظم شخصيات العمل ظنوا كونه الأول عدى ساني وهو المحق.]
ما الذي جعل نسيج الدم محرمًا بالضبط؟ هل لأنه لم يأتِ من إلـه حقيقي مثل إلـه الشمس، بل من ويفر الغامض، الذي كان روحًا شريرة؟ ألا يُسمح لأحد باستثناء الآلـهة بترك نسب؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرتبة: حالمة.
وصف نسيج الدم أيضًا بأنه ورث ‘جزءًا‘ من نسب ويفر، بينما لم تكن سمة النار كذلك.
…كما هو الحال دائمًا، أتت المصيبة المروعة مصحوبة بحظ لا يصدق.
“أسئلة فوق أسئلة…”
ضاقت عيناه.
بتنهد، التفت ساني إلى الأحرف الرونية مرة أخرى.
القدرة الفطرية: [هجين.]
الجانب: [جالبة النور].
ماذا كان هناك أيضًا لملاحظته؟.
رتبة الجانب: سامي.
لذا، بمعنى ما، لم تكن نيفيس نجمة التغيير ولا نجمة الخراب، بل كلاهما ؛ سارا الإثنان يدًا بيد، لا ينفصلان، مقدرين لتحقيق كل من الخلاص والخراب لمن يمسهم نورها.
وصف الجانب: [أنتِ مخلوقٌ من النور نُفي وحُكم عليه بالوجود في الظلام. وحيثما ذهبتِ، تجلبين الإشراق والدفء، ولكن معهما يأتي شوقٌ لا يوصف.]
اللعنة، كان سيتم سحقه بقطعة من الجرانيت المتساقطة لولا قيام [قناة الروح] بقمع العملية في أفضل لحظة ممكنة.
قدرة الجانب: [لهيب الروح].
‘هؤلاء الأوغاد لديهم الكثير من الأسرار.’
وصف القدرة: [روحكِ تحترق بأنقى ألسنة اللهب. وذلك اللهب قادرٌ على الشفاء كما هو قادرٌ على التدمير، وهو في آنٍ معًا نعمةٌ ونقمة.]
إذا كان تخمينه صحيحًا، فقد أصبحت هذه الازدواجية أوضح بعد أن غزت نيفيس كابوسها الأول وحصلت على جانبها، بالإضافة لسمة جديدة – [نفيليم]. ومرة أخرى، كانت السمة تصف مخلوقًا من جنس مختلط: نصف سامي ونصف مدنس.
القدرة الفطرية: [هجين.]
الذكرى: [الشمس عديمة الأسم].
وصف القدرة: [بإمكانكِ امتصاص جزءٍ من جوهر روح أي مخلوق كابوسي تدمره ألسنة لهبكِ، وكذلك لأي إنسان.]
ما الذي جعل نسيج الدم محرمًا بالضبط؟ هل لأنه لم يأتِ من إلـه حقيقي مثل إلـه الشمس، بل من ويفر الغامض، الذي كان روحًا شريرة؟ ألا يُسمح لأحد باستثناء الآلـهة بترك نسب؟.
العيب: [الروح النقية].
يبدو أن التعويذة كانت جيدة حقًا في إعطاء الأسماء.
وصف العيب: [يجب أن تعاني لإستخدام قواكِ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [شعلة السمو] وصف السمة: “روحكِ ملتهبةٌ بنور السمو.”
طرد ساني الأحرف الرونية وبقى ساكنًا لفترة، مفكرًا.
…كما هو الحال دائمًا، أتت المصيبة المروعة مصحوبة بحظ لا يصدق.
كان يمكن ترجمة اسم الجانب، جالبة النور، بعدة طرق. الرون الأولى يمكنها أن تعني كلا من النور والنار، والثانية تعني إما جلب أو حمل اعتمادًا على السياق. لذلك كان من الممكن أن يعني حاملة النار أيضًا، ليس وكأن ذلك سيحدث فرقًا.
…كما هو الحال دائمًا، أتت المصيبة المروعة مصحوبة بحظ لا يصدق.
كان الباقي يعرفه بالفعل أو يشتبه فيه، لذلك لم يفاجئه كثيرًا. فقط القدرة الفطرية الغريبة، [هجين]، كانت جديدة إلى حد ما. ذكرت نيفيس ذات مرة أنها كانت قادرة فعل شيء من هذا القبيل، ولكن دون مشاركة أي تفاصيل.
ثم، بتنهيدة ثقيلة، نظر بعيدًا.
كان من المضحك أيضًا أن يكون اسم عيبها هو الروح النقية، بينما خاصته كان الضمير المرتاح. يا لهما من ثنائي كانا، أحدهما ضائعًا من النور، والآخر مصدره.
[نفيليم] وصف السمة: “ذات يومٍ، وُلدت مخلوقاتٌ مروعة من اتحادٍ آثم بين السامي والمدنس. وكان النّفيليم أجملهم وأشدهم ترويعًا“.
…أحدهما سيدٌ والآخر عبد.
وصف القدرة: [بإمكانكِ امتصاص جزءٍ من جوهر روح أي مخلوق كابوسي تدمره ألسنة لهبكِ، وكذلك لأي إنسان.]
صر على أسنانه وأغلق عينيه لثانية.
اللعنة، كان سيتم سحقه بقطعة من الجرانيت المتساقطة لولا قيام [قناة الروح] بقمع العملية في أفضل لحظة ممكنة.
ماذا كان هناك أيضًا لملاحظته؟.
[نفيليم] وصف السمة: “ذات يومٍ، وُلدت مخلوقاتٌ مروعة من اتحادٍ آثم بين السامي والمدنس. وكان النّفيليم أجملهم وأشدهم ترويعًا“.
كانت سمة [قناة الروح] قد اختفت. يبدو أن الشمس الاصطناعية أو البرج القرمزي نفسه قد تعرض لأضرار بالغة وانهار، وبالتالي إزالة السمة. لقد هربت في الوقت المناسب.
شظايا الروح: [2749/3000].
‘اعتقد أنه لم يتبق الكثير من الأسرار بيننا الآن.’
ماذا كان هناك أيضًا لملاحظته؟.
كان ساني متأكدًا من وجود رون جديد يمكن أن تستدعيه نيفيس، واحدًا يُقرأ “العبد“. وتمامًا كما كان لديه الآن إمكانية للوصول إلى جميع المعلومات المتعلقة بها، كانت ستعرف كل شيء عنه.
حدق ساني في الفراغ بعيون متسعة.
الطبيعة الفريدة لأنويته، شظايا الظل، الهوية الحقيقية للقديسة الرخامية، قناع ويفر… كانت ستعرف كل شيء.
كان من المضحك أيضًا أن يكون اسم عيبها هو الروح النقية، بينما خاصته كان الضمير المرتاح. يا لهما من ثنائي كانا، أحدهما ضائعًا من النور، والآخر مصدره.
من المحتمل أن يعقد ذلك ال…
قبل أن يتمكن من إنهاء هذا الفكرة، تحدثت التعويذة مرة أخرى، بصوت يملأ الفراغ الأسود بهمسات لحنية:
ولكن هل ستكون كافية لمساعدة نيفيس في النجاة من الجحيم القاسي لعالم الأحلام؟ لم يكن يعرف.
[تم كسر الختم الثاني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسئلة فوق أسئلة…”
[جاري إيقاظ القوى الخاملة…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل كل مستيقظ باستثناء ساني، تلقت نيفيس جزءًا معينًا من جوهر الروح المتراكم عند قتل البشر، بينما كان هو يتلقى شظية ظل واحدة فقط، أو عدد قليل، إذا كان العدو من رتبة أعلى منه. وهو ما لم يحدث بعد، لكنه كان سيحدث حتمًا، بالأخذ في الاعتبار حظه.
‘آه اللعنة! كدت أنسى!’
لطالما تساءل ساني عن سمتها الفطرية – تلك التي كانت في مركز كل البقية، جوهر كيانها، تمامًا مثل سمة [المقدّر] بالنسبة له. غالبًا ما كان يعتقد أنها مرتبطة بالقيادة أو ببراعة القتال أو الإرادة.
حدق ساني في الفراغ بعيون متسعة.
‘هؤلاء الأوغاد لديهم الكثير من الأسرار.’
وكان على وشك الإستيقاظ.
الذكرى: [الشمس عديمة الأسم].
——————————-—
شظايا الروح: [2749/3000].
[1: اسم نيفيس الحقيقي changing star هو تلاعب بالكلمات بالانجليزي من المؤلف فممكن يأتي بالغالب بمعنى النجمة المتغيرة، أو معنى نجمة التغيير، وبالنسبة لمعظم شخصيات العمل ظنوا كونه الأول عدى ساني وهو المحق.]
لم يسع ساني أيضًا سوى أن يلاحظ فرقًا طفيفًا بين [نسيج الدم] و [النار]. في حين أن الأخير قد تم وصفه ببساطة ‘بالنسب‘، كان الأول قد وصف ‘بالنسب المحرم‘.
{ترجمة نارو…}
{ترجمة نارو…}
ماذا كان هناك أيضًا لملاحظته؟.
وصف القدرة: [روحكِ تحترق بأنقى ألسنة اللهب. وذلك اللهب قادرٌ على الشفاء كما هو قادرٌ على التدمير، وهو في آنٍ معًا نعمةٌ ونقمة.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات