إعادة لم الشمل
الفصل 373 : إعادة لم الشمل
“نعم. هذا… كان سيكون فظيعًا، أليس كذلك…”
عند مغادرة مجمع النائمين، شعر ساني كما لو أن برد الشتاء حتى لم يستطع منعه من الشعور بالنعاس أكثر. يتساءل ما هو الوقت، نظر بدافع العادة نحو الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد ساني قليلاً، ثم قال بهدوء:
كانت الشمس كلها خاطئة.
“أترى، يا ليل؟ هالة المشاهير خاصتك لا تقارن بجاذبيتي الحارقة.”
فجأة، أصبح ساني مستيقظًا تمامًا، ومد يده بشكل غريزي لاستدعاء شظية منتصف الليل. استغرق الأمر منه بضعة لحظات ليعرف خطئه.
تجمد ساني، ثم أجبر ابتسامة على الخروج.
‘أوه. الشمس طبيعية. إنها فقط مختلفة عن تلك الموجودة على الشاطئ المنسي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنه كان هناك شيء معيب في جسدها. كانت نحيفة بشكل غير صحي، مع جلد شاحب يمتد على عظامها الهشة، والتواء غريب في عمودها الفقري. بدت ساقاها ضعيفتين وبلا حياة، مضغوطتين بشكل غريب على درج كرسيها المتحرك. من الواضح أن رقبتها كانت تكافح لدعم وزن رأسها.
كما أنه لم يعد مضطرًا إلى قياس الوقت من خلال مراقبة السماء بعد الآن. كان لديه جهاز اتصال يمكنه أن يريه ما هو الوقت من اليوم، حتى النانو ثانية بالضبط.
رحب الكثير من الناس بوصوله بتحيات دافئة. ابتسم ساني بشكل محرج وبذل قصارى جهده ليرد بالمثل على حسن نواياهم. بعد عدد قليل من هذه اللقاءات، لاحظ أخيرًا كاي في مؤخرة الحشد.
وفي أعلى جزء منها، كانت هناك ثلاثة أسماء خاصة جدًا:
بهز رأسه، عاد ساني نحو مجمع المستشفى. كان متأخرًا عن… نصب تذكاري. أو شيء مشابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المفترض أن يتجمع الناجون من جيش الحالمين اليوم للاحتفال بأولئك الذين نجوا وتذكر أولئك الذين سقطوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المفترض أن يتجمع الناجون من جيش الحالمين اليوم للاحتفال بأولئك الذين نجوا وتذكر أولئك الذين سقطوا.
بدخول المركز الطبي، توجه نحو قاعة المؤتمرات، لكنه تباطأ للحظة أمام شاشة مثبتة على الحائط. هناك، تم عرض مائة اسم، تضمن كل من عاد.
الفصل 373 : إعادة لم الشمل
وفي أعلى جزء منها، كانت هناك ثلاثة أسماء خاصة جدًا:
“ربتها الذئاب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقهقهة، قامت إيفي بتدوير كرسيها المتحرك، كما لو كانت تمنحه الفرصة ليلقي نظرة جيدة.
“العندليب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقهقهة، قامت إيفي بتدوير كرسيها المتحرك، كما لو كانت تمنحه الفرصة ليلقي نظرة جيدة.
“أغنية الساقطين”
“العندليب”
أمسكت بمقابض العجلات، ثم وازنت كرسيها بزاوية ودارته مرة أخرى.
إيفي وكاي وكاسي…
عانقه كاي بقوة أكبر، ثم أطلق سراحه أخيرًا. بأخذ خطوة للخلف، تردد الشاب الساحر لبضع ثوان وتنهد.
حدق ساني في الأسماء الحقيقية الثلاثة لفترة، ثم خفض نظره ببطء. أسفلهم مباشرة كان اسمه.
ومع ذلك، بدا الناجون المائة متحدين بشكل غريب. ربما كانت صدمتهم المشتركة للتجربة المروعة في عالم الأحلام السبب، أو شيء آخر لم يستطع ساني فهمه تمامًا، لكن لم يكن هناك انقسام بينهما. على العكس من ذلك، بدا أن كل مستيقظ في القاعة يشترك في رابطة غير مرئية مع جميع الآخرين.
بتعبير قاتم على وجهه، فتح ساني الأبواب ودخل القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نائمون الشاطئ المنسي السابقون جميعهم هنا، على الأقل أولئك الذين استيقظوا في الأكاديمية أو استطاعوا الوصول إلى النصب التذكاري. نظر حول الحشد، بحثًا عن الوجوه المألوفة.
كان من الغريب رؤية كل هؤلاء الأشخاص في العالم الحقيقي. خاصة بدون نيفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه لم يعد مضطرًا إلى قياس الوقت من خلال مراقبة السماء بعد الآن. كان لديه جهاز اتصال يمكنه أن يريه ما هو الوقت من اليوم، حتى النانو ثانية بالضبط.
عانقه كاي بقوة أكبر، ثم أطلق سراحه أخيرًا. بأخذ خطوة للخلف، تردد الشاب الساحر لبضع ثوان وتنهد.
الآن بعد أن خرجوا من الخطر وفقدوا قائدتهم لم يكن هناك الكثير ليربطهم معًا، والكثير ليفرقهم. سابقًا، كانوا متحدين بالضرورة والإرادة التي لا تقاوم لنجمة التغيير. والآن، لم يبق شيء لمنع الأحزان القديمة من تفريقهم…
بملاحظتها التعبير الغريب على وجهه، ابتسمت.
ومع ذلك، بدا الناجون المائة متحدين بشكل غريب. ربما كانت صدمتهم المشتركة للتجربة المروعة في عالم الأحلام السبب، أو شيء آخر لم يستطع ساني فهمه تمامًا، لكن لم يكن هناك انقسام بينهما. على العكس من ذلك، بدا أن كل مستيقظ في القاعة يشترك في رابطة غير مرئية مع جميع الآخرين.
وفي أعلى جزء منها، كانت هناك ثلاثة أسماء خاصة جدًا:
‘…غريب.’
كان من الغريب رؤية كل هؤلاء الأشخاص في العالم الحقيقي. خاصة بدون نيفيس.
كان نائمون الشاطئ المنسي السابقون جميعهم هنا، على الأقل أولئك الذين استيقظوا في الأكاديمية أو استطاعوا الوصول إلى النصب التذكاري. نظر حول الحشد، بحثًا عن الوجوه المألوفة.
رحب الكثير من الناس بوصوله بتحيات دافئة. ابتسم ساني بشكل محرج وبذل قصارى جهده ليرد بالمثل على حسن نواياهم. بعد عدد قليل من هذه اللقاءات، لاحظ أخيرًا كاي في مؤخرة الحشد.
كيف لهذا الرجل أن يبدو أكثر روعة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربتها الذئاب”
تعثر ساني وحدق في صديقه لبضع ثوان.
‘اللعنة علي…’
تجمد ساني، ثم أجبر ابتسامة على الخروج.
‘أوه. الشمس طبيعية. إنها فقط مختلفة عن تلك الموجودة على الشاطئ المنسي.’
كيف لهذا الرجل أن يبدو أكثر روعة؟.
جعل الاستيقاظ شخصية كاي النحيلة أكثر رشاقة، ووجهه المثالي أكثر وسامة، وعيونه الخضراء أكثر سحرًا. تم الآن قص شعره الداكن الفاتن وتصفيفه بشكل أنيق، وكانت ملابسه بسيطة وعصرية بشكل رائع، والقطع العديدة من المجوهرات التي كان يرتديها تمكنت بطريقة ما من تحسين كل واحدة من هذه الميزات من خلال جلب القدر المناسب من الاهتمام لها.
‘إيفي… هل هذه… هذه إيفي؟’
‘هذا… يا للظلم!’
إيفي وكاي وكاسي…
كان هذا ما قالته إيفي في ذلك الوقت.
مع تنهيدة استياء، شق ساني طريقه عبر الحشد واقترب من صديقه. لاحظه كاي من بعيد، ثم بدت قاعة المؤتمرات فجأة أكثر إشراقًا بسبب ابتسامته اللامعة.
“العندليب”
“ساني! أنت هنا أخيرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتعبير قاتم على وجهه، فتح ساني الأبواب ودخل القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه لم يعد مضطرًا إلى قياس الوقت من خلال مراقبة السماء بعد الآن. كان لديه جهاز اتصال يمكنه أن يريه ما هو الوقت من اليوم، حتى النانو ثانية بالضبط.
أراد ساني الإجابة، لكنه تجمد لثانية، حيث لاحظ شخصًا غريبًا بجانب الشاب الساحر. كانت امرأة شابة مريضة هزيلة للغاية تجلس على كرسي متحرك، وتحدق فيهم بتعبير متعب.
“ساني! أنت هنا أخيرًا!”
كان من المفترض أن يتجمع الناجون من جيش الحالمين اليوم للاحتفال بأولئك الذين نجوا وتذكر أولئك الذين سقطوا.
من الواضح أنه كان هناك شيء معيب في جسدها. كانت نحيفة بشكل غير صحي، مع جلد شاحب يمتد على عظامها الهشة، والتواء غريب في عمودها الفقري. بدت ساقاها ضعيفتين وبلا حياة، مضغوطتين بشكل غريب على درج كرسيها المتحرك. من الواضح أن رقبتها كانت تكافح لدعم وزن رأسها.
…فقط عندما ابتسمت الشابة بشكل شرير تعرف عليها أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الأمر، دوفوس؟ هل صُدمت من جمالي؟”
أراد ساني الإجابة، لكنه تجمد لثانية، حيث لاحظ شخصًا غريبًا بجانب الشاب الساحر. كانت امرأة شابة مريضة هزيلة للغاية تجلس على كرسي متحرك، وتحدق فيهم بتعبير متعب.
بقهقهة، قامت إيفي بتدوير كرسيها المتحرك، كما لو كانت تمنحه الفرصة ليلقي نظرة جيدة.
‘إيفي… هل هذه… هذه إيفي؟’
“نعم. هذا… كان سيكون فظيعًا، أليس كذلك…”
حدق ساني في وجهها لبضعة لحظات، محاولًا ربط صورة الصيادة العظيمة الذي يعرفها – طويلة القامة، قوية، جميلة، ومليئة بالحيوية – بهذه الشابة الضعيفة الهزيلة. تحدث فقط عندما اخترق ألم العيب عقله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس تمامًا. ماذا… ماذا حدث لكِ بـحق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت إيفي وهزت كتفيها.
رحب الكثير من الناس بوصوله بتحيات دافئة. ابتسم ساني بشكل محرج وبذل قصارى جهده ليرد بالمثل على حسن نواياهم. بعد عدد قليل من هذه اللقاءات، لاحظ أخيرًا كاي في مؤخرة الحشد.
“لا شيء. هكذا كنت دائمًا، في العالم الحقيقي.”
“… نعم. أحد الأروع، إلى حد كبير.”
بقهقهة، قامت إيفي بتدوير كرسيها المتحرك، كما لو كانت تمنحه الفرصة ليلقي نظرة جيدة.
شيء ما تحرك في ذاكرة ساني. تذكر كيف جلس الاثنان على عارضة دعم الكاتدرائية المدمرة، وتحدثا في همسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘.. لبعض منا، كان العالم الحقيقي بمثابة جحيم أكثر من عالم الأحلام.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ساني في وجهها لبضعة لحظات، محاولًا ربط صورة الصيادة العظيمة الذي يعرفها – طويلة القامة، قوية، جميلة، ومليئة بالحيوية – بهذه الشابة الضعيفة الهزيلة. تحدث فقط عندما اخترق ألم العيب عقله:
بدخول المركز الطبي، توجه نحو قاعة المؤتمرات، لكنه تباطأ للحظة أمام شاشة مثبتة على الحائط. هناك، تم عرض مائة اسم، تضمن كل من عاد.
كان هذا ما قالته إيفي في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بملاحظتها التعبير الغريب على وجهه، ابتسمت.
ومع ذلك، بدا الناجون المائة متحدين بشكل غريب. ربما كانت صدمتهم المشتركة للتجربة المروعة في عالم الأحلام السبب، أو شيء آخر لم يستطع ساني فهمه تمامًا، لكن لم يكن هناك انقسام بينهما. على العكس من ذلك، بدا أن كل مستيقظ في القاعة يشترك في رابطة غير مرئية مع جميع الآخرين.
كيف لهذا الرجل أن يبدو أكثر روعة؟.
“آه، لا تقلق بشأن ذلك. على الأقل الآن بعد أن استيقظت، يمكنني تحريك يدي. انظر إلى هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع ذلك. مع حظك، أنا مندهش من أن البرج بأكمله لم يسقط على رأسك فقط.”
“ما الأمر، دوفوس؟ هل صُدمت من جمالي؟”
أمسكت بمقابض العجلات، ثم وازنت كرسيها بزاوية ودارته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل الاستيقاظ شخصية كاي النحيلة أكثر رشاقة، ووجهه المثالي أكثر وسامة، وعيونه الخضراء أكثر سحرًا. تم الآن قص شعره الداكن الفاتن وتصفيفه بشكل أنيق، وكانت ملابسه بسيطة وعصرية بشكل رائع، والقطع العديدة من المجوهرات التي كان يرتديها تمكنت بطريقة ما من تحسين كل واحدة من هذه الميزات من خلال جلب القدر المناسب من الاهتمام لها.
“انظر؟ أليس هذا أروع شيء رأيته على الإطلاق؟”
‘أوه. الشمس طبيعية. إنها فقط مختلفة عن تلك الموجودة على الشاطئ المنسي.’
تردد ساني قليلاً، ثم قال بهدوء:
بدخول المركز الطبي، توجه نحو قاعة المؤتمرات، لكنه تباطأ للحظة أمام شاشة مثبتة على الحائط. هناك، تم عرض مائة اسم، تضمن كل من عاد.
“ما الأمر، دوفوس؟ هل صُدمت من جمالي؟”
“… نعم. أحد الأروع، إلى حد كبير.”
بهز رأسه، عاد ساني نحو مجمع المستشفى. كان متأخرًا عن… نصب تذكاري. أو شيء مشابه.
ابتسمت له إيفي، ثم نظرت إلى كاي:
“لماذا لا يجب أن أكون على قيد الحياة، أيها الأحمق؟ أنا لم أكن الشخص الذي كان يجب جر جسده الفاقد للوعي والنحيف طول الطريق إلى البوابة!”
“أترى، يا ليل؟ هالة المشاهير خاصتك لا تقارن بجاذبيتي الحارقة.”
الفصل 373 : إعادة لم الشمل
“ساني! أنت هنا أخيرًا!”
نظر إليها الشاب ولم يقل شيئًا. وبدلاً من ذلك، اتخذ خطوة للأمام فجأة وأعطى ساني عناقًا كبيرًا.
{ترجمة نارو…}
“ساني! شكرًا للإلـه أنك على قيد الحياة!”
بقهقهة، قامت إيفي بتدوير كرسيها المتحرك، كما لو كانت تمنحه الفرصة ليلقي نظرة جيدة.
ارتعد ساني قليلاً، لكنه استسلم بعد ذلك لاحتضانه. بتعبير مصمم، تحمل قدر ما أمكنه، ثم قال من خلال أسنانه المشدودة:
“لماذا لا يجب أن أكون على قيد الحياة، أيها الأحمق؟ أنا لم أكن الشخص الذي كان يجب جر جسده الفاقد للوعي والنحيف طول الطريق إلى البوابة!”
ابتسمت إيفي وهزت كتفيها.
عانقه كاي بقوة أكبر، ثم أطلق سراحه أخيرًا. بأخذ خطوة للخلف، تردد الشاب الساحر لبضع ثوان وتنهد.
“لا شيء. هكذا كنت دائمًا، في العالم الحقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتعبير قاتم على وجهه، فتح ساني الأبواب ودخل القاعة.
“مع ذلك. مع حظك، أنا مندهش من أن البرج بأكمله لم يسقط على رأسك فقط.”
تجمد ساني، ثم أجبر ابتسامة على الخروج.
‘إيفي… هل هذه… هذه إيفي؟’
تجمد ساني، ثم أجبر ابتسامة على الخروج.
“لا شيء. هكذا كنت دائمًا، في العالم الحقيقي.”
“نعم. هذا… كان سيكون فظيعًا، أليس كذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نائمون الشاطئ المنسي السابقون جميعهم هنا، على الأقل أولئك الذين استيقظوا في الأكاديمية أو استطاعوا الوصول إلى النصب التذكاري. نظر حول الحشد، بحثًا عن الوجوه المألوفة.
{ترجمة نارو…}
الفصل 373 : إعادة لم الشمل
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات