الهجين
الفصل 393 : الهجين
كان ساني يقف على أرضية ساحة بيضاوية شاسعة. كانت مغطاة بالرمال، التي تحولت منذ فترة طويلة إلى اللون الأحمر بسبب كل الدماء التي سفكت بين هذه الجدران القديمة. احترقت الشمس القاسية في السماء المتوهجة، وهاجمت رائحة العرق والدم والموت أنفه.
كان ساني يقف على أرضية ساحة بيضاوية شاسعة. كانت مغطاة بالرمال، التي تحولت منذ فترة طويلة إلى اللون الأحمر بسبب كل الدماء التي سفكت بين هذه الجدران القديمة. احترقت الشمس القاسية في السماء المتوهجة، وهاجمت رائحة العرق والدم والموت أنفه.
في الساعات القليلة الماضية، كان قد قاتل سبعة وعشرين شخصًا. ومنهم خمسة وعشرون — خمسة وعشرون! – كانوا يستخدمون نفس أسلوب المعركة.
‘كم هذا… واقعي.’
في الساعات القليلة الماضية، كان قد قاتل سبعة وعشرين شخصًا. ومنهم خمسة وعشرون — خمسة وعشرون! – كانوا يستخدمون نفس أسلوب المعركة.
“أرغغ! هل أنت بشري حتى؟!”
مضطربًا قليلاً، نظر ساني حوله ورأى مدرجًا طويلًا يرتفع عالياً فوق الساحة الملطخة بالدماء. تلك كانت مقاعد المتفرجين. كان حشد من الناس يهتفون، وأصواتهم مليئة بالسحر المروع والقسوة والفرح. كان كل من الرجال والنساء يرتدون أردية قديمة تركت أذرعهم وأكتافهم عارية. مع إبتسامات متعطشة للدماء تلوي ملامحهم، بدوا وكأنهم حشد من الشياطين الشهوانية.
مضطربًا قليلاً، نظر ساني حوله ورأى مدرجًا طويلًا يرتفع عالياً فوق الساحة الملطخة بالدماء. تلك كانت مقاعد المتفرجين. كان حشد من الناس يهتفون، وأصواتهم مليئة بالسحر المروع والقسوة والفرح. كان كل من الرجال والنساء يرتدون أردية قديمة تركت أذرعهم وأكتافهم عارية. مع إبتسامات متعطشة للدماء تلوي ملامحهم، بدوا وكأنهم حشد من الشياطين الشهوانية.
حسنا، ليس جميعهم. هنا وهناك، كان يمكن رؤية شخص يرتدي ملابس غريبة، ويراقب المعارك بتعبير أقل همجية. كان الأشخاص الذين يرتدون ملابس قديمة أوهامًا، بينما كان الباقون مشاهدين فعليين.
لم يكن من الضروري أن يكون المرء متصلاً بمشهد الأحلام لمشاهدة المبارزات، لكن بعض المشجعين الغريبين فضلوا التواجد شخصيًا لتحقيق أقصى شعور بالإنغماس.
أمال ساني رأسه ودرس الحروف التي ظهرت حول المبارز.
أما بالنسبة لنفسه، فقد تخلى تمامًا عن الأسلوب المتدفق الذي علمته إياه نيفيس والتقنية الراسخة التي تعلمها من القديسة، واعتمد فقط على قدرته على تكرار تحركات العدو.
‘المجانين. كبسولات المحاكاة اللعينة تلك مكلفة للغاية لكي يستخدموها للمشاهدة فقط…’
على الرغم من أن عداد [أمير العالم السفلي] قد زاد بسبعة وعشرين انتصارًا، إلا أن ساني كان منزعجًا قليلاً. لم يكن هذا ما كان يأمله.
على الرغم من أن ساني لم يعد فقيرًا بعد الآن، إلا أن رؤية مثل هذا البذخ لا تزال تؤلمه. هز رأسه، وأخيرا حول انتباهه إلى الساحة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بشري؟ أنا لست ببشري، ولم أكن أبدًا بشريًا”.
من الواضح أن هذه البيئة الوهمية لم تكن أصلية للغاية، ولكنها من ناحية أخرى، كانت كلاسيكية. الأحلام الأكثر تقدمًا كان لها زخارف مختلفة بدرجة كبيرة، تتراوح من الواقعية إلى الخيالية تمامًا، ولكن بالنسبة لهذا المستوى المنخفض، اختارت الشركة التي تدير مشهد الأحلام سردًا أساسيًا جدًا.
مضطربًا قليلاً، نظر ساني حوله ورأى مدرجًا طويلًا يرتفع عالياً فوق الساحة الملطخة بالدماء. تلك كانت مقاعد المتفرجين. كان حشد من الناس يهتفون، وأصواتهم مليئة بالسحر المروع والقسوة والفرح. كان كل من الرجال والنساء يرتدون أردية قديمة تركت أذرعهم وأكتافهم عارية. مع إبتسامات متعطشة للدماء تلوي ملامحهم، بدوا وكأنهم حشد من الشياطين الشهوانية.
عندما رأى الناس الوافد الجديد، اتسعت أعينهم.
كان كولوسيوم عتيقًا – مكانًا قاتل فيه العبيد فيه ذات يوم للترفيه عن أسيادهم، حتى الموت في كثير من الأحيان.
“لم أراك هنا من قبل… مونغريل؟ هل أنت جديد في الكولوسيوم؟”
لم يعجبه ذلك أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“النعيم ذو اللون الأحمر”
كان الكولوسيوم مستندًا على البناء التاريخي، لكنه كان أكبر بكثير. تجول المئات والمئات من المحاربين رمال ساحة المعركة، بعضهم يشارك في معارك، والبعض الآخر يبحث عن خصم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث صوت مشهد الأحلام على الفور معلنًا بدء القتال:
هنا في الكولوسيوم، كان معظم المشاركين مستيقظين ذوي مهارة عالية تكفي ليتم اعتبارهم النخبة بين الهواة، لكنهم لم يكونوا ماهرين بما يكفي لدخول الدوريات الاحترافية. والذي كان بالضبط ما يبحث عنه ساني… ربما. بشكل عام، في حين أن العديد من المبارزين في مشهد الأحلام كانوا مقاتلين موهوبين، في نهاية الأمر، كان هناك عدد قليل جدًا من الأسياد الحقيقيين بينهم.
سفك النخبة الحقيقيون الدماء في عالم الأحلام، وليس في وهم تم استحضاره بغرض الترفيه. لذلك لا يزال مستوى كفاءة هؤلاء الأشخاص غير مؤكد.
أمر ساني ثعبان الروح بأن يتخذ شكل الأوداتشي المخيف، ووضع نصل السيف العظيم على كتفه وانتظر أن يتم تحديه. ومع ذلك، بسبب درعه الأسود الخطير وقناعه المخيف، بدا أن الناس مترددون في الاقتراب.
لفترة على الأقل.
عندما اختفت الجثة، قام بتنظيف النصل المنحني للأوداتشي بحركة سريعة وأجاب بكذبة مكتئبة:
سرعان ما اقترب مبارز شاب يرتدي درعًا أحمر اللون، ويضع سيفًا طويلًا ورشيقًا على كتفه. نظر إلى ساني مبتسمًا وقال:
‘جيد بما فيه الكفاية.’
رعد صوت مشهد الأحلام من الأعلى:
“لم أراك هنا من قبل… مونغريل؟ هل أنت جديد في الكولوسيوم؟”
‘جيد بما فيه الكفاية.’
أمال ساني رأسه ودرس الحروف التي ظهرت حول المبارز.
“هجين.”
“النعيم ذو اللون الأحمر”
عندما اختفت الجثة، قام بتنظيف النصل المنحني للأوداتشي بحركة سريعة وأجاب بكذبة مكتئبة:
“الهزائم: 103”
“الانتصارات: 157”
اتخذ ساني خطوة إلى الأمام وضرب بثعبان الظل، ليقطع بسهولة درع الخصم الخفيف ويقسم جسده إلى نصفين. كان السيف العظيم الذي استخدمه… مدمرا حقا.
أطال ساني القتال لأطول فترة ممكنة، وتعلم قدر الإمكان من كيفية تحرك خصمه واستخدامه للسيف. ومع ذلك، في النهاية، تبين أن ضغط المبارزة كان أكثر من اللازم على المقاتل الآخر – لم يكن استراتيجيًا للغاية فيما يتعلق بكيفية إنفاق جوهر روحه، لذلك بعد خمس دقائق أو نحو ذلك، انخفضت سرعته وقوته بشكل حاد.
“الهزائم: 103”
‘جيد بما فيه الكفاية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الانتصارات: 157”
“هجين.”
خفض الأوداتشي، وأجاب بنبرة متوازنة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الضروري أن يكون المرء متصلاً بمشهد الأحلام لمشاهدة المبارزات، لكن بعض المشجعين الغريبين فضلوا التواجد شخصيًا لتحقيق أقصى شعور بالإنغماس.
“…لقد ولدت في الكولوسيوم.”
لم يكن النعيم ذو اللون الأحمر سيدًا في فن المبارزة، لكن مستوى مهارته لم يكن سيئًا. ومع ذلك، لم يكن الشاب ندًا لساني، رغم اضطراره إلى التخلي عن تقنياته المتمرسة واستخدام الأوداتشي العظيم الذي لم يكن معتادًا عليه.
ابتسم المبارز، ثم تقدم إلى الأمام.
ربما لم يختبر معظم هؤلاء الشباب والشابات سوى عدد قليل من المعارك الحقيقية في حياتهم بأكملها: عدد قليل منهم في الكابوس الأول، وقليل منهم في طريقهم إلى البوابة. بعد ذلك، عاشوا في قلاع محمية جيدًا ولم يغامروا بالخروج من الأسوار إلا في مجموعات كبيرة… هذا إن حدث ذلك.
“دعني أرحب بعودتك إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الانتصارات: 157”
تحدث صوت مشهد الأحلام على الفور معلنًا بدء القتال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هؤلاء الأشخاص عديمي الموهبة تمامًا، لكن شعر ساني بالفرق بينهم وبينه بحدة. كان عليه أن يذكر نفسه بأنهم، على عكسه، لم يقضوا عامًا كاملاً يقاتلون من أجل حياتهم في جحيم الشاطئ المنسي.
خفض الأوداتشي، وأجاب بنبرة متوازنة:
“لقد تحدى النعيم ذو اللون الأحمر مونغريل!”
نظر إليه ساني ثم هز كتفيه.
اشتبكوا على الرمال الدموية وتحركوا بسرعة كافية لجعل الرياح تعوي عبر دروعهم.
بحلول ذلك الوقت، كان حشد صغير من المستيقظين قد تجمعوا لمشاهدة المعارك وانتظار دورهم لتحديه. عندما سمعوا كلامه ضحك أحدهم:
كان ساني قد ترك أحد ظلاله على الأرض ولف الظل الآخر حول ورقة الخريف، حتى لا يستفيد منه – هو لم يكن يريد أن يكون قويًا جدًا بحيث لا يسحق خصومه تمامًا ويتمكنوا من عرض أساليبهم بشكل صحيح.
“لقد فاز مونغريل!”
أما بالنسبة لنفسه، فقد تخلى تمامًا عن الأسلوب المتدفق الذي علمته إياه نيفيس والتقنية الراسخة التي تعلمها من القديسة، واعتمد فقط على قدرته على تكرار تحركات العدو.
كان ساني يقف على أرضية ساحة بيضاوية شاسعة. كانت مغطاة بالرمال، التي تحولت منذ فترة طويلة إلى اللون الأحمر بسبب كل الدماء التي سفكت بين هذه الجدران القديمة. احترقت الشمس القاسية في السماء المتوهجة، وهاجمت رائحة العرق والدم والموت أنفه.
لم يكن النعيم ذو اللون الأحمر سيدًا في فن المبارزة، لكن مستوى مهارته لم يكن سيئًا. ومع ذلك، لم يكن الشاب ندًا لساني، رغم اضطراره إلى التخلي عن تقنياته المتمرسة واستخدام الأوداتشي العظيم الذي لم يكن معتادًا عليه.
“أرغغ! هل أنت بشري حتى؟!”
كان الشكل المادي لثعبان الظل هائلاً حقًا، ولكن نظرًا لحجمه وطبيعته، فإن استخدامه تطلب الكثير من الضبط. كان من المحتمل أن يكون أكثر تدميراً بكثير من أي نصل أقصر، ولكن في الوقت نفسه، تطلب المزيد من المهارة والاستراتيجية لاستخدامه بكفاءة. كان من المحتمل أن تكون أي ضربة مميتة، ولكن كان الأمر كذلك بالنسبة لكل خطأ تم ارتكابه في هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بشري؟ أنا لست ببشري، ولم أكن أبدًا بشريًا”.
سرعان ما اقترب مبارز شاب يرتدي درعًا أحمر اللون، ويضع سيفًا طويلًا ورشيقًا على كتفه. نظر إلى ساني مبتسمًا وقال:
أطال ساني القتال لأطول فترة ممكنة، وتعلم قدر الإمكان من كيفية تحرك خصمه واستخدامه للسيف. ومع ذلك، في النهاية، تبين أن ضغط المبارزة كان أكثر من اللازم على المقاتل الآخر – لم يكن استراتيجيًا للغاية فيما يتعلق بكيفية إنفاق جوهر روحه، لذلك بعد خمس دقائق أو نحو ذلك، انخفضت سرعته وقوته بشكل حاد.
ربما لم يختبر معظم هؤلاء الشباب والشابات سوى عدد قليل من المعارك الحقيقية في حياتهم بأكملها: عدد قليل منهم في الكابوس الأول، وقليل منهم في طريقهم إلى البوابة. بعد ذلك، عاشوا في قلاع محمية جيدًا ولم يغامروا بالخروج من الأسوار إلا في مجموعات كبيرة… هذا إن حدث ذلك.
تنهد ساني وأنهى المبارزة بضربة واحدة دقيقة لثعبان الروح.
“النعيم ذو اللون الأحمر”
ومض السيف العظيم عبر رقبة العدو، ليرسل رأسه يحلق في الهواء.
‘…ما هذا بحق؟!’
سقطت الجثة مقطوعة الرأس على الأرض تحت وابل من الدماء، ثم اختفت وسط تيار من الشرارات.
“آه، رائع جدًا. من الجيد أنني تعلمت هذه الخدعة من القديسة أيضًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رعد صوت مشهد الأحلام من الأعلى:
“لم أراك هنا من قبل… مونغريل؟ هل أنت جديد في الكولوسيوم؟”
“لقد فاز مونغريل!”
عندما رأى الناس الوافد الجديد، اتسعت أعينهم.
‘يا للأسف…’
تفاجأ من العديد من الجوانب التي امتلكها المنافسون، ولكن في النهاية، هزمهم جميعًا واحدًا تلو الآخر، واكتسب فهمًا قويًا لجوهر أسلوبهم من خلال الممارس العشرين الذي حاربه.
لم تكن خمس دقائق كافية لتعلم جوهر أسلوب المعركة حقًا. ومع ذلك، كان ساني متأكدًا من أنه سيواجه ممارسًا آخر لفن المعركة هذا. فالأساليب الشائعة بين الهواة كانت قليلة، بعد كل شيء. وبعد بضعة أيام أو أسابيع، كان لا بد له من قتال شخص لديه أسلوب مماثل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مخيب للآمال…’
اقترب عدد قليل من المنافسين الذين جذبهم انتصاره المبهرج. رفع ساني ثعبان الروح بأناقة في الهواء، ثم أوقفه فجأة في منتصف الحركة. تطايرت قطرات من الدم على الرمال، تاركةً النصل الداكن نظيفًا تمامًا.
اتخذ ساني خطوة إلى الأمام وضرب بثعبان الظل، ليقطع بسهولة درع الخصم الخفيف ويقسم جسده إلى نصفين. كان السيف العظيم الذي استخدمه… مدمرا حقا.
سرعان ما اقترب مبارز شاب يرتدي درعًا أحمر اللون، ويضع سيفًا طويلًا ورشيقًا على كتفه. نظر إلى ساني مبتسمًا وقال:
ابتسم تحت القناع.
الفصل 393 : الهجين
“وإن لم تكن بشري، فماذا تكون؟”
“آه، رائع جدًا. من الجيد أنني تعلمت هذه الخدعة من القديسة أيضًا…’
اتخذ ساني خطوة إلى الأمام وضرب بثعبان الظل، ليقطع بسهولة درع الخصم الخفيف ويقسم جسده إلى نصفين. كان السيف العظيم الذي استخدمه… مدمرا حقا.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرغغ! هل أنت بشري حتى؟!”
التنوع، كان بحاجة إلى التنوع. وكان بحاجة إلى إنشاء مكتبة متعددة الاستخدامات حقًا من الأساليب للسماح لرقصة الظل بأن تكون أكثر كفاءة في المستقبل. كلما تعلم المزيد من الأساليب الأساسية، كلما أصبح من الأسهل عليه أن ينسخ أسلوبًا فريدًا حقًا عندما يحتاج لذلك.
أمر ساني ثعبان الروح بأن يتخذ شكل الأوداتشي المخيف، ووضع نصل السيف العظيم على كتفه وانتظر أن يتم تحديه. ومع ذلك، بسبب درعه الأسود الخطير وقناعه المخيف، بدا أن الناس مترددون في الاقتراب.
سقط مستيقظ آخر على الرمال، والدماء تتدفق من فمه.
“هجين.”
اتخذ ساني خطوة إلى الأمام وضرب بثعبان الظل، ليقطع بسهولة درع الخصم الخفيف ويقسم جسده إلى نصفين. كان السيف العظيم الذي استخدمه… مدمرا حقا.
{ترجمة نارو…}
عندما اختفت الجثة، قام بتنظيف النصل المنحني للأوداتشي بحركة سريعة وأجاب بكذبة مكتئبة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعجبه ذلك أبدًا.
“…لقد ولدت في الكولوسيوم.”
“بشري؟ أنا لست ببشري، ولم أكن أبدًا بشريًا”.
التنوع، كان بحاجة إلى التنوع. وكان بحاجة إلى إنشاء مكتبة متعددة الاستخدامات حقًا من الأساليب للسماح لرقصة الظل بأن تكون أكثر كفاءة في المستقبل. كلما تعلم المزيد من الأساليب الأساسية، كلما أصبح من الأسهل عليه أن ينسخ أسلوبًا فريدًا حقًا عندما يحتاج لذلك.
بحلول ذلك الوقت، كان حشد صغير من المستيقظين قد تجمعوا لمشاهدة المعارك وانتظار دورهم لتحديه. عندما سمعوا كلامه ضحك أحدهم:
والذي كان، أسلوبًا عمليًا ومبسطًا إلى حد ما، يعتمد على الحركات والهجمات المباشرة والفعالة والتي كانت مثالية من حيث الفتك وإنفاق الطاقة، ولكن لنفس السبب هذا، كان سهل التنبؤ به للغاية. في أيدي السيد، كان من الممكن أن يشكل الأسلوب هذا تهديدًا حقيقيًا، ولكن مع هؤلاء الهواة، كان الأسلوب عديم الفائدة ضد أي شخص لديه قدر ضئيل من الوضوح.
“وإن لم تكن بشري، فماذا تكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة على الأقل.
نظر إليه ساني ثم هز كتفيه.
‘مخيب للآمال…’
“هجين.”
“دعني أرحب بعودتك إذن.”
ولكن في داخله كان يفكر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…ما هذا بحق؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعجبه ذلك أبدًا.
في الساعات القليلة الماضية، كان قد قاتل سبعة وعشرين شخصًا. ومنهم خمسة وعشرون — خمسة وعشرون! – كانوا يستخدمون نفس أسلوب المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة على الأقل.
والذي كان، أسلوبًا عمليًا ومبسطًا إلى حد ما، يعتمد على الحركات والهجمات المباشرة والفعالة والتي كانت مثالية من حيث الفتك وإنفاق الطاقة، ولكن لنفس السبب هذا، كان سهل التنبؤ به للغاية. في أيدي السيد، كان من الممكن أن يشكل الأسلوب هذا تهديدًا حقيقيًا، ولكن مع هؤلاء الهواة، كان الأسلوب عديم الفائدة ضد أي شخص لديه قدر ضئيل من الوضوح.
‘كم هذا… واقعي.’
تفاجأ من العديد من الجوانب التي امتلكها المنافسون، ولكن في النهاية، هزمهم جميعًا واحدًا تلو الآخر، واكتسب فهمًا قويًا لجوهر أسلوبهم من خلال الممارس العشرين الذي حاربه.
لم يكن هؤلاء الأشخاص عديمي الموهبة تمامًا، لكن شعر ساني بالفرق بينهم وبينه بحدة. كان عليه أن يذكر نفسه بأنهم، على عكسه، لم يقضوا عامًا كاملاً يقاتلون من أجل حياتهم في جحيم الشاطئ المنسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة على الأقل.
ربما لم يختبر معظم هؤلاء الشباب والشابات سوى عدد قليل من المعارك الحقيقية في حياتهم بأكملها: عدد قليل منهم في الكابوس الأول، وقليل منهم في طريقهم إلى البوابة. بعد ذلك، عاشوا في قلاع محمية جيدًا ولم يغامروا بالخروج من الأسوار إلا في مجموعات كبيرة… هذا إن حدث ذلك.
‘مخيب للآمال…’
على الرغم من أن عداد [أمير العالم السفلي] قد زاد بسبعة وعشرين انتصارًا، إلا أن ساني كان منزعجًا قليلاً. لم يكن هذا ما كان يأمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني قد ترك أحد ظلاله على الأرض ولف الظل الآخر حول ورقة الخريف، حتى لا يستفيد منه – هو لم يكن يريد أن يكون قويًا جدًا بحيث لا يسحق خصومه تمامًا ويتمكنوا من عرض أساليبهم بشكل صحيح.
الفصل 393 : الهجين
التنوع، كان بحاجة إلى التنوع. وكان بحاجة إلى إنشاء مكتبة متعددة الاستخدامات حقًا من الأساليب للسماح لرقصة الظل بأن تكون أكثر كفاءة في المستقبل. كلما تعلم المزيد من الأساليب الأساسية، كلما أصبح من الأسهل عليه أن ينسخ أسلوبًا فريدًا حقًا عندما يحتاج لذلك.
سرعان ما اقترب مبارز شاب يرتدي درعًا أحمر اللون، ويضع سيفًا طويلًا ورشيقًا على كتفه. نظر إلى ساني مبتسمًا وقال:
‘مخيب للآمال…’
…بينما يعتقد أن اليوم كان فاشلاً للغاية، مرت موجة مفاجئة من الهمسات بين حشد المقاتلين المستيقظين والمتفرجين البشريين الذين يشاهدونهم من المدرجات.
أما بالنسبة لنفسه، فقد تخلى تمامًا عن الأسلوب المتدفق الذي علمته إياه نيفيس والتقنية الراسخة التي تعلمها من القديسة، واعتمد فقط على قدرته على تكرار تحركات العدو.
على بعد عشرة أمتار أو نحو ذلك من ساني، ظهرت فجأة شخصية طويلة من الهواء.
على بعد عشرة أمتار أو نحو ذلك من ساني، ظهرت فجأة شخصية طويلة من الهواء.
عندما رأى الناس الوافد الجديد، اتسعت أعينهم.
“آه، رائع جدًا. من الجيد أنني تعلمت هذه الخدعة من القديسة أيضًا…’
{ترجمة نارو…}
كان الشكل المادي لثعبان الظل هائلاً حقًا، ولكن نظرًا لحجمه وطبيعته، فإن استخدامه تطلب الكثير من الضبط. كان من المحتمل أن يكون أكثر تدميراً بكثير من أي نصل أقصر، ولكن في الوقت نفسه، تطلب المزيد من المهارة والاستراتيجية لاستخدامه بكفاءة. كان من المحتمل أن تكون أي ضربة مميتة، ولكن كان الأمر كذلك بالنسبة لكل خطأ تم ارتكابه في هذه العملية.
“وإن لم تكن بشري، فماذا تكون؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
