الأسد الزائر، التنين المخفي.
الفصل 395 : الأسد الزائر، التنين المخفي.
“مونغريل، يا صديقي… إذا كنت لا تمانع في سؤالي… ماذا تفعل هنا، في ساحة الهواة هذه؟”
‘ما الأمر مع كل هؤلاء الناس؟ هل بالغت وتحركت بسرعة كبيرة؟
أرسل ليو المقطع إلى اثنين من رفاقه وانتظر في الفراغ المظلم، يتحدث مع المشاهدين ويضحك على أدائه الفظيع في المبارزة ضد المبتدئ الشيطاني.
“ماذا؟ ألم يلاحظ أحد منكم ذلك يا عباقرة القتال؟ حسنًا، حسنًا، حسنًا. لقد أتت اللحظة النادرة التي أتمكن فيها من السخرية بمشاهديني الأعزاء ونصائحهم التي لا تطاق!”
نظر ساني حوله ولاحظ أن الكولوسيوم كان صامتًا تمامًا. كان الجميع يحدقون به بتعابير غريبة.
‘ذلك الهجين.. هناك شيء غريب بشأنه…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن هذا يا ليو! ما كان سيقوله هو أن الرجل المقنع استخدم أسلوب ضربة الأسد الزائر لهزيمة هذا الأحمق. وعلى الرغم من وجود الكثير – والكثير – من الأشخاص حقًا الذين يمكنهم هزيمة هذا المزعج الصاخب في ثانية، حقيقة أن شخصًا ما فعل ذلك وهو يستخدم أسلوبنا الخاص لهو أمر مثير للإهتمام حقًا.”
“مرحبًا، سايفر. مرحبًا أيها الأحمق. لم أراكما منذ فترة طويلة!”
وكما كان يتوقع، انضم إليه أصدقاؤه في مشهد الأحلام فور تلقي الرسالة.
الفصل 395 : الأسد الزائر، التنين المخفي.
نعم، كانت هزيمته محرجة إلى حد ما… ولكن كانت هناك فرصة في كل كارثة!.
تبين أن الأحمق كان أكثر ذكاءً ووعيًا من المقاتلين الأخيرين. لقد تمكن من تجنب الهجوم… الذي للأسف تبين أنه مجرد هجوم مخادع. وقبل أن يتمكن من تصحيح قدمه، اخترق الأوداتشي صدره وخرج من ظهره.
كان سيكون هذا بثًا خاصًا للغاية.
صمت قليلاً، ثم تنهد بغموض:
أرسل ليو المقطع إلى اثنين من رفاقه وانتظر في الفراغ المظلم، يتحدث مع المشاهدين ويضحك على أدائه الفظيع في المبارزة ضد المبتدئ الشيطاني.
حلقة نادرة ومبهرة…ومشتركة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استجابة لدعوته، انضم إليه شخصان في الفراغ الأسود. صمت المشاهدون للحظة، ثم أرسلوا الكثير من التفاعلات لدرجة أن واجهة البث كادت أن تتعطل.
استجابة لدعوته، انضم إليه شخصان في الفراغ الأسود. صمت المشاهدون للحظة، ثم أرسلوا الكثير من التفاعلات لدرجة أن واجهة البث كادت أن تتعطل.
حسنا، كان هذا متوقعًا. كان كلا الضيفين اللذين دعاهما هما مبارزين مشهورين للغاية، على الأقل بنفس شهرته، أو ربما أكثر.
وبعد ثواني، قال بهدوء:
كان أحدهم يرتدي بدلة درع ثقيلة. كانت هناك قلعة منقوشة على صدريتها، وأربعة تنانين مصورة على درع الكتف ودرع الساعد. كان هذا هو الطاو سايفر، وهو مبارز مشهور يمتلك جانبًا قويًا يسمح له بالتحكم في النار.
سعل ليو في حرج ونظر إلى الأسفل.
والآخر كان محاربًا قليل الكلام يرتدي رداءً حريريًا رماديًا. كان اسمه المستعار في مشهد الأحلام هو الأحمق، وكان معروفًا بأنه أحد المبارزين الأكثر غرابة وإصرارًا في الدوري الاحترافي.
ابتسم ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا، سايفر. مرحبًا أيها الأحمق. لم أراكما منذ فترة طويلة!”
سخر سايفر ثم أشار إليه.
“ماذا؟ ألم يلاحظ أحد منكم ذلك يا عباقرة القتال؟ حسنًا، حسنًا، حسنًا. لقد أتت اللحظة النادرة التي أتمكن فيها من السخرية بمشاهديني الأعزاء ونصائحهم التي لا تطاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة على كل شيء! هل أنا بحاجة للذهاب إلى الساحة الاحترافية للعثور على خصم مناسب؟!’
“ليو، يا صديقي. ما هذا بحق؟ لقد قُتلت على يد أحد الهواة… بضربة واحدة!”
“لقد فاز مونغريل!”
‘انتظر…لا تخبرني…’
هز الأحمق رأسه ببساطة وبقى صامتًا.
“ل… لئلا اتعلم؟ هاه.”
سعل ليو في حرج ونظر إلى الأسفل.
‘ما الأمر مع كل هؤلاء الناس؟ هل بالغت وتحركت بسرعة كبيرة؟
لكنه لم يستطع قول ذلك بالطبع. لقد كان أيضًا منزعجًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من ابتكار كذبة إبداعية.
“نعم، حسنًا… ليس الأمر كما لو أنكما لم تتذوقا أبدًا طعم التواضع، أليس كذلك؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد أهلكت ملكة النحل كلاكما في الأسبوع الماضي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم سايفر.
نعم، كانت هزيمته محرجة إلى حد ما… ولكن كانت هناك فرصة في كل كارثة!.
“أنا مستعد أن اُقتل كل يوم على يد ملكتنا النبيلة. لكن مبتدئ؟ بحقك…”
هز ليو كتفيه، ثم أشار إلى سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، حسنًا. ولكن هناك سببًا لوصولكما بهذه السرعة، صحيح؟ لقد رأيتما ذلك أيضًا؟”
نظر المبارزان إلى بعضهما البعض، ثم أومأ برأسهما ببطء.
نظر المبارزان إلى بعضهما البعض، ثم أومأ برأسهما ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الأحمق رأسه ببساطة وبقى صامتًا.
التفت ليو إلى الكاميرا وابتسم ببراعة.
بعد أن تسلق خارج كبسولة المحاكاة، حدق فيها باستياء، ثم ارتعش فجأة وأمسك بيده.
“ماذا؟ ألم يلاحظ أحد منكم ذلك يا عباقرة القتال؟ حسنًا، حسنًا، حسنًا. لقد أتت اللحظة النادرة التي أتمكن فيها من السخرية بمشاهديني الأعزاء ونصائحهم التي لا تطاق!”
{ترجمة نارو…}
“وعلى الرغم من أنه يؤلمني بعض الشيء أن أتعرض للهزيمة على يد مبتدئ مجهول، فإن السبب الحقيقي خلف صدمتي الشديدة من المبارزة… هو أنه… لن تصدقوا ذلك… أوه نعم، قبل أن أكمل، علي أن أذكركم بأن الراعي لحلقة اليوم هو…”
أشار إلى أصدقائه ثم تابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالنسبة للمتابعين القدامى للقوة الضاربة الذين ما زالوا يتذكرون الأيام الأولى من برنامجي الإذاعي… كما تعلمون، فإن هذين الرجلين المتميزين ليسا في الواقع زملائي فحسب، بل أيضًا تلاميذ لنفس الرجل العجوز غريب الأطوار الذي علمني فن المبارزة. في الأساس، نحن الثلاثة أصدقاء طفولة، ونمارس نفس أسلوب القتال العبقري. أسلوب هجوم الأسد الزائر.”
حدق ليو سترايكر فيها أيضًا، وتعبير مفكر يظهر على وجهه.
صمت قليلاً، ثم تنهد بغموض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، سار شخص ما نحوه أخيرًا، وأخرج سيفًا هائل المظهر.
“وعلى الرغم من أنه يؤلمني بعض الشيء أن أتعرض للهزيمة على يد مبتدئ مجهول، فإن السبب الحقيقي خلف صدمتي الشديدة من المبارزة… هو أنه… لن تصدقوا ذلك… أوه نعم، قبل أن أكمل، علي أن أذكركم بأن الراعي لحلقة اليوم هو…”
نظر ليو إلى صديقه بقسوة، لكنه استسلم وتخلى عن الفاصل الإعلاني الذي كان سيقوله وأومأ برأسه.
“ل… لئلا اتعلم؟ هاه.”
أدار سايفر عينيه وقاطعه:
“ليو، يا صديقي. ما هذا بحق؟ لقد قُتلت على يد أحد الهواة… بضربة واحدة!”
“توقف عن هذا يا ليو! ما كان سيقوله هو أن الرجل المقنع استخدم أسلوب ضربة الأسد الزائر لهزيمة هذا الأحمق. وعلى الرغم من وجود الكثير – والكثير – من الأشخاص حقًا الذين يمكنهم هزيمة هذا المزعج الصاخب في ثانية، حقيقة أن شخصًا ما فعل ذلك وهو يستخدم أسلوبنا الخاص لهو أمر مثير للإهتمام حقًا.”
نظر المبارزان إلى بعضهما البعض، ثم أومأ برأسهما ببطء.
نظر ليو إلى صديقه بقسوة، لكنه استسلم وتخلى عن الفاصل الإعلاني الذي كان سيقوله وأومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنت. لا بد. أنك. تمزح معي!’
“بالفعل. لذا، سنذهب نحن الثلاثة ونرى من هو مونغريل ذاك حقًا، وما هو قادر على فعله…”
بغضب شديد، أمر ساني مشهد الأحلام بإخراجه من الساحة واختفى من الكولوسيوم وسط وابل من الشرارات البيضاء.
“بالفعل. لذا، سنذهب نحن الثلاثة ونرى من هو مونغريل ذاك حقًا، وما هو قادر على فعله…”
***
“وعلى الرغم من أنه يؤلمني بعض الشيء أن أتعرض للهزيمة على يد مبتدئ مجهول، فإن السبب الحقيقي خلف صدمتي الشديدة من المبارزة… هو أنه… لن تصدقوا ذلك… أوه نعم، قبل أن أكمل، علي أن أذكركم بأن الراعي لحلقة اليوم هو…”
شعر ساني أن شيئًا غريبًا كان يحدث في الكولوسيوم بعد أن قطع رأس الشاب الذي يرتدي درعًا أزورديًا. يبدو أن المستيقظين الآخرين كانوا يحدقون به بشيء من الحيرة… بل صدمة، حتى.
وينطبق الشيء نفسه على المتفرجين من البشر في المدرج. حيث قام الكثيرون بتغيير مقاعدهم للاقتراب منه.
“وعلى الرغم من أنه يؤلمني بعض الشيء أن أتعرض للهزيمة على يد مبتدئ مجهول، فإن السبب الحقيقي خلف صدمتي الشديدة من المبارزة… هو أنه… لن تصدقوا ذلك… أوه نعم، قبل أن أكمل، علي أن أذكركم بأن الراعي لحلقة اليوم هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما الأمر مع كل هؤلاء الناس؟ هل بالغت وتحركت بسرعة كبيرة؟
نظر المبارزان إلى بعضهما البعض، ثم أومأ برأسهما ببطء.
لكن لا، لقد حسب اندفاعه بحيث لا يبدو قويًا جدًا. ربما قد أحبوا العرض فقط؟ لأن ساني، بالفعل، كان قدم لهم عرضًا جيدًا. ليس وكأن تلك كانت نيته..
بينما كان الدم يتدفق من الخوذة الفولاذية، دوى صوت مشهد الأحلام مرة أخرى:
‘على كل حال… لماذا لا يتحداني أحد؟ توقفوا عن إضاعة وقتي أيها الناس! أنا على جدول زمني ضيق!’
توقف الشاب على بعد أمتار قليلة من ساني، وتردد للحظات، ثم ابتسم وسأل بنبرة خفيفة:
عبس خلف القناع، حيث دخل شك مروع إلى ذهنه.
فعلاً، لم يبدو الحشد الصغير من المستيقظين الذين كانوا ينتظرون دورهم لمحاربته على استعداد للتقدم الآن. حدق بهم ساني في حالة من الملل لبضعة دقائق، يحاول أن يفهم ما يحدث. لقد كانوا متحمسين للغاية منذ لحظات قليلة، أليس كذلك؟.
تبين أن الأحمق كان أكثر ذكاءً ووعيًا من المقاتلين الأخيرين. لقد تمكن من تجنب الهجوم… الذي للأسف تبين أنه مجرد هجوم مخادع. وقبل أن يتمكن من تصحيح قدمه، اخترق الأوداتشي صدره وخرج من ظهره.
ثم، سار شخص ما نحوه أخيرًا، وأخرج سيفًا هائل المظهر.
كان الرجل يرتدي درعًا صفيحيًا عليه نقش معقد لقلعة وأربعة تنانين تزين سطحه المصقول. لقد بدا قوياً ونبيلاً وذو خبرة.
‘أنت. لا بد. أنك. تمزح معي!’
وكما كان يتوقع، انضم إليه أصدقاؤه في مشهد الأحلام فور تلقي الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما مشكلة هؤلاء الناس بحق؟! ألا يوجد أحد هنا يعرف أسلوبًا مختلفًا؟!’
نفس الأسلوب…من الواضح أنه كان يمارس نفس الأسلوب اللعين!.
“لقد تحدى الأحمق مونغريل!”
عندما ضاقت عيون ساني، أعلن صوت مشهد الأحلام:
كان أحدهم يرتدي بدلة درع ثقيلة. كانت هناك قلعة منقوشة على صدريتها، وأربعة تنانين مصورة على درع الكتف ودرع الساعد. كان هذا هو الطاو سايفر، وهو مبارز مشهور يمتلك جانبًا قويًا يسمح له بالتحكم في النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الطاو سايفر تحدى مونغريل!”
حدق ليو سترايكر فيها أيضًا، وتعبير مفكر يظهر على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ساني هديرًا منخفضًا واندفع للأمام.
قبل أن يتمكن الرجل الذي يرتدي الدرع الصفيحي من الهجوم، ضربه ساني بدون مقدمات على وجهه بمقبض الأوداتشي، وعرقل قدمه، ثم دفع طرف السيف العظيم بوحشية في الصدع الضيق لخوذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن هذا يا ليو! ما كان سيقوله هو أن الرجل المقنع استخدم أسلوب ضربة الأسد الزائر لهزيمة هذا الأحمق. وعلى الرغم من وجود الكثير – والكثير – من الأشخاص حقًا الذين يمكنهم هزيمة هذا المزعج الصاخب في ثانية، حقيقة أن شخصًا ما فعل ذلك وهو يستخدم أسلوبنا الخاص لهو أمر مثير للإهتمام حقًا.”
بينما كان الدم يتدفق من الخوذة الفولاذية، دوى صوت مشهد الأحلام مرة أخرى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد فاز مونغريل!”
“بالنسبة للمتابعين القدامى للقوة الضاربة الذين ما زالوا يتذكرون الأيام الأولى من برنامجي الإذاعي… كما تعلمون، فإن هذين الرجلين المتميزين ليسا في الواقع زملائي فحسب، بل أيضًا تلاميذ لنفس الرجل العجوز غريب الأطوار الذي علمني فن المبارزة. في الأساس، نحن الثلاثة أصدقاء طفولة، ونمارس نفس أسلوب القتال العبقري. أسلوب هجوم الأسد الزائر.”
أصبحت الوجوه في الحشد شاحبة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما مشكلة هؤلاء الناس بحق؟! ألا يوجد أحد هنا يعرف أسلوبًا مختلفًا؟!’
تبين أن الأحمق كان أكثر ذكاءً ووعيًا من المقاتلين الأخيرين. لقد تمكن من تجنب الهجوم… الذي للأسف تبين أنه مجرد هجوم مخادع. وقبل أن يتمكن من تصحيح قدمه، اخترق الأوداتشي صدره وخرج من ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن ساني من تنظيف نصل ثعبان الظل، اقترب منافس جديد.
“لا، لا… لا نريد أن يتكرر ما حدث للثلاجة مرة أخرى، ليس لهذه الكبسولة الجميلة اللامعة والمكلفة للغاية… صحيح؟ صحيح! ينبغي علي… ربما ينبغي علي أن أذهب وأستنشق بعض الهواء النقي… سنحاول مرة أخرى في المرة القادمة، في ساحة أكثر تحديًا…”
كان هذا يرتدي رداءًا حريريًا رماديًا.
“بالنسبة للمتابعين القدامى للقوة الضاربة الذين ما زالوا يتذكرون الأيام الأولى من برنامجي الإذاعي… كما تعلمون، فإن هذين الرجلين المتميزين ليسا في الواقع زملائي فحسب، بل أيضًا تلاميذ لنفس الرجل العجوز غريب الأطوار الذي علمني فن المبارزة. في الأساس، نحن الثلاثة أصدقاء طفولة، ونمارس نفس أسلوب القتال العبقري. أسلوب هجوم الأسد الزائر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد تحدى الأحمق مونغريل!”
‘على كل حال… لماذا لا يتحداني أحد؟ توقفوا عن إضاعة وقتي أيها الناس! أنا على جدول زمني ضيق!’
“نعم، حسنًا… ليس الأمر كما لو أنكما لم تتذوقا أبدًا طعم التواضع، أليس كذلك؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد أهلكت ملكة النحل كلاكما في الأسبوع الماضي…”
كان اللقيط يستخدم سيفًا ثقيلًا… ويستخدم نفس أسلوب المعركة اللعين!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ليو.
أطلق ساني هديرًا منخفضًا واندفع للأمام.
تبين أن الأحمق كان أكثر ذكاءً ووعيًا من المقاتلين الأخيرين. لقد تمكن من تجنب الهجوم… الذي للأسف تبين أنه مجرد هجوم مخادع. وقبل أن يتمكن من تصحيح قدمه، اخترق الأوداتشي صدره وخرج من ظهره.
لكنه لم يستطع قول ذلك بالطبع. لقد كان أيضًا منزعجًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من ابتكار كذبة إبداعية.
“لقد تحدى الأحمق مونغريل!”
مزق ساني السيف العظيم من جسد العدو وتراجع إلى الخلف بإنزعاج.
شعر ساني أن شيئًا غريبًا كان يحدث في الكولوسيوم بعد أن قطع رأس الشاب الذي يرتدي درعًا أزورديًا. يبدو أن المستيقظين الآخرين كانوا يحدقون به بشيء من الحيرة… بل صدمة، حتى.
“لا، لا… لا نريد أن يتكرر ما حدث للثلاجة مرة أخرى، ليس لهذه الكبسولة الجميلة اللامعة والمكلفة للغاية… صحيح؟ صحيح! ينبغي علي… ربما ينبغي علي أن أذهب وأستنشق بعض الهواء النقي… سنحاول مرة أخرى في المرة القادمة، في ساحة أكثر تحديًا…”
تمايل الرجل الذي يرتدي الرداء الحريري وحدق في البقعة الحمراء المتنامية على ثوبه. بالنظر إلى ساني، رفع إبهامه بصمت، ثم انهار على الرمال وسط وابل من الشرارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطاو سايفر تحدى مونغريل!”
“ماذا؟ ألم يلاحظ أحد منكم ذلك يا عباقرة القتال؟ حسنًا، حسنًا، حسنًا. لقد أتت اللحظة النادرة التي أتمكن فيها من السخرية بمشاهديني الأعزاء ونصائحهم التي لا تطاق!”
“لقد فاز مونغريل!”
“ماذا؟ ألم يلاحظ أحد منكم ذلك يا عباقرة القتال؟ حسنًا، حسنًا، حسنًا. لقد أتت اللحظة النادرة التي أتمكن فيها من السخرية بمشاهديني الأعزاء ونصائحهم التي لا تطاق!”
وبذلك، ألقى نظرة الأخيرة على الجهاز عالي التقنية، وابتعد.
‘اللعنة على كل شيء! هل أنا بحاجة للذهاب إلى الساحة الاحترافية للعثور على خصم مناسب؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمايل الرجل الذي يرتدي الرداء الحريري وحدق في البقعة الحمراء المتنامية على ثوبه. بالنظر إلى ساني، رفع إبهامه بصمت، ثم انهار على الرمال وسط وابل من الشرارات.
لم يكن هؤلاء الأشخاص، بالضبط، مقاتلين سيئين… الثلاثة الأخيرون على وجه الخصوص… ولكن لماذا كانوا جميعًا متشابهين جدًا مع بعضهم؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما مشكلة هؤلاء الناس بحق؟! ألا يوجد أحد هنا يعرف أسلوبًا مختلفًا؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار ساني عينيه خلف القناع. كانت الإجابة بسيطة جدًا: لقد أتى إلى هنا ليتعلم.
نظر ساني حوله ولاحظ أن الكولوسيوم كان صامتًا تمامًا. كان الجميع يحدقون به بتعابير غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘انتظر…لا تخبرني…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآخر كان محاربًا قليل الكلام يرتدي رداءً حريريًا رماديًا. كان اسمه المستعار في مشهد الأحلام هو الأحمق، وكان معروفًا بأنه أحد المبارزين الأكثر غرابة وإصرارًا في الدوري الاحترافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس خلف القناع، حيث دخل شك مروع إلى ذهنه.
لكن لا، لقد حسب اندفاعه بحيث لا يبدو قويًا جدًا. ربما قد أحبوا العرض فقط؟ لأن ساني، بالفعل، كان قدم لهم عرضًا جيدًا. ليس وكأن تلك كانت نيته..
‘هل… هل هذه الساحة بأكملها مخصصة لممارسي أسلوب واحد؟ هل كنت أكسر بعض المحرمات غير المعلنة طوال هذا الوقت؟ ستكون هذه خطوة غير شرعية… لا، مهلاً، هذا ليس منطقيًا. لقد كنت أستخدم نفس أسلوبهم طوال هذا الوقت…’
‘لا… يا إلهي، أرجوك لا! لا أريد قتاله مرة أخرى…’
فجأة، اقترب منه وجه مألوف من بين الحشد. لقد كان الشاب ذو الدرع الازوردي. ضارب الأسد، أو أيًا كان إسمه…
‘لا… يا إلهي، أرجوك لا! لا أريد قتاله مرة أخرى…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما مشكلة هؤلاء الناس بحق؟! ألا يوجد أحد هنا يعرف أسلوبًا مختلفًا؟!’
عبس خلف القناع، حيث دخل شك مروع إلى ذهنه.
توقف الشاب على بعد أمتار قليلة من ساني، وتردد للحظات، ثم ابتسم وسأل بنبرة خفيفة:
أصبحت الوجوه في الحشد شاحبة بعض الشيء.
“مونغريل، يا صديقي… إذا كنت لا تمانع في سؤالي… ماذا تفعل هنا، في ساحة الهواة هذه؟”
“مونغريل، يا صديقي… إذا كنت لا تمانع في سؤالي… ماذا تفعل هنا، في ساحة الهواة هذه؟”
أدار ساني عينيه خلف القناع. كانت الإجابة بسيطة جدًا: لقد أتى إلى هنا ليتعلم.
لكنه لم يستطع قول ذلك بالطبع. لقد كان أيضًا منزعجًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من ابتكار كذبة إبداعية.
نعم، كانت هزيمته محرجة إلى حد ما… ولكن كانت هناك فرصة في كل كارثة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتحديق في الشاب، سمح لثعبان الروح أن يختفي ويتحول إلى وشم مرة أخرى، ثم قال بكئابة:
“أنا هنا لئلا أتعلم.”
الفصل 395 : الأسد الزائر، التنين المخفي.
رمش ضارب الأسد عدة مرات، ثم قام بتغيير وزنه قليلاً، كان من الواضح أنه ينوي سحب سيفه.
‘لا… يا إلهي، أرجوك لا! لا أريد قتاله مرة أخرى…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كفى من هذا!’
بينما كان الدم يتدفق من الخوذة الفولاذية، دوى صوت مشهد الأحلام مرة أخرى:
“أنا مستعد أن اُقتل كل يوم على يد ملكتنا النبيلة. لكن مبتدئ؟ بحقك…”
بغضب شديد، أمر ساني مشهد الأحلام بإخراجه من الساحة واختفى من الكولوسيوم وسط وابل من الشرارات البيضاء.
فجأة، اقترب منه وجه مألوف من بين الحشد. لقد كان الشاب ذو الدرع الازوردي. ضارب الأسد، أو أيًا كان إسمه…
بعد أن تسلق خارج كبسولة المحاكاة، حدق فيها باستياء، ثم ارتعش فجأة وأمسك بيده.
“لقد فاز مونغريل!”
كان الرجل يرتدي درعًا صفيحيًا عليه نقش معقد لقلعة وأربعة تنانين تزين سطحه المصقول. لقد بدا قوياً ونبيلاً وذو خبرة.
“لا، لا… لا نريد أن يتكرر ما حدث للثلاجة مرة أخرى، ليس لهذه الكبسولة الجميلة اللامعة والمكلفة للغاية… صحيح؟ صحيح! ينبغي علي… ربما ينبغي علي أن أذهب وأستنشق بعض الهواء النقي… سنحاول مرة أخرى في المرة القادمة، في ساحة أكثر تحديًا…”
بعد أن تسلق خارج كبسولة المحاكاة، حدق فيها باستياء، ثم ارتعش فجأة وأمسك بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبذلك، ألقى نظرة الأخيرة على الجهاز عالي التقنية، وابتعد.
لم يكن هؤلاء الأشخاص، بالضبط، مقاتلين سيئين… الثلاثة الأخيرون على وجه الخصوص… ولكن لماذا كانوا جميعًا متشابهين جدًا مع بعضهم؟.
“ل… لئلا اتعلم؟ هاه.”
…لكن ما لم يره ساني هو أن حشد المستيقظين في الكولوسيوم كانوا جميعًا يحدقون في المساحة الفارغة التي كان يقف فيها منذ دقيقة واحدة.
حدق ليو سترايكر فيها أيضًا، وتعبير مفكر يظهر على وجهه.
كان الرجل يرتدي درعًا صفيحيًا عليه نقش معقد لقلعة وأربعة تنانين تزين سطحه المصقول. لقد بدا قوياً ونبيلاً وذو خبرة.
وبعد ثواني، قال بهدوء:
حدق ليو سترايكر فيها أيضًا، وتعبير مفكر يظهر على وجهه.
“ل… لئلا اتعلم؟ هاه.”
‘ذلك الهجين.. هناك شيء غريب بشأنه…’
{ترجمة نارو…}
وكما كان يتوقع، انضم إليه أصدقاؤه في مشهد الأحلام فور تلقي الرسالة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
