بلا فكرة
الفصل 401 : بلا فكرة
“اذكر عملك، أيها المستيقظ.”
بتعبير غريب يظهر على وجهه.
أذاب الحمض المخزن في معدة الشيطان العشب، ولكن الآن، نمت شفرات جديدة من العشب بالفعل من الأرض، أطول من ذي قبل. استغرق الأمر من ساني بعض الوقت للعثور على العملات المعدنية بينهم… لم يساعد المطر أيضًا. ولكن في النهاية وجد الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص يعرف عن هذا النوع من مخلوقات الكابوس وسلوكهم وأماكن صيدهم المعتادة… شخص قضى سنوات طويلة في هذه المنطقة من عالم الأحلام وكان ودودًا بما يكفي للتحدث إلى ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت العملات المعدنية مطابقة للأولى: مصبوبة من الذهب وثقيلة، ومصور عليها سفينة خشبية جميلة مع شجرة تنمو حول صاريها، ووجه الغريب الغامض على الجهة الأخرى.
هذا… سيغير الكثير.
***
قام ساني بإخفاء العملات المعدنية في حقيبته، ومسح مياه الأمطار عن وجهه ونظر إلى بقايا الشيطان المجنح. في ومضة من البرق، رأى المخلوق بأكمله، والعشب الأحمر ينمو من خلال عظامه البيضاء، والظلام يعشش في تجاويف عينه الفارغة، والأنياب المرعبة تزاحم الفكين الضخمين القويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر، اقتربت شخصية وحيدة من الردهة المؤدية إلى مقر إقامة عشيرة الريشة البيضاء.
حتى في الموت، بدا المخلوق مخيفًا.
بغلق عينيه للحظة، سار ساني بضع خطوات واستعاد قطعة من الخشب المقضوم من الوحل. وتمامًا كما تذكر، كان يشبه جزء مكسور من صندوق، مع شريط معدني يعزز منطقة الإلتئام. يبدو أن الشريط المعدني والخشب نفسه قد تمزقا بعنف عن بقية الصندوق بسبب قضمة الشيطان الميت.
‘من أين أتيت أيها القبيح؟’
كانت المشكلة أن ساني لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي يبدأ فيه البحث.
مع تنهيدة، نظر ساني إلى السماء، ليسمح للمطر بضربه على وجهه لفترة من الوقت. مهما كانت الفرصة الضئيلة التي كانت لديه لتعقب الرجس الطائر من خلال إتباع أثر دمائه، فقد ولت الآن. ماذا يمكن أن يفعل؟.
بصر أسنانه، سار ساني نحو جمجمة الرجس وأزاح أحد أنيابه بركلة قوية. التقط الخنجر العظمي المسنن، وتفحصه لبضعة لحظات، ثم وضعه في حقيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغلق عينيه للحظة، سار ساني بضع خطوات واستعاد قطعة من الخشب المقضوم من الوحل. وتمامًا كما تذكر، كان يشبه جزء مكسور من صندوق، مع شريط معدني يعزز منطقة الإلتئام. يبدو أن الشريط المعدني والخشب نفسه قد تمزقا بعنف عن بقية الصندوق بسبب قضمة الشيطان الميت.
‘اذن، كل من المذبح والقمر ضروريان.’
مما يعني شيئًا واحدًا… يجب أن يكون هناك صندوق واحد على الأقل مليئًا بالعملات الغامضة في مكان ما هناك، على الأرجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحديث عن السحق… رعدت قعقعة السلاسل من بعيد، معلنة أن جزيرة اليد الحديدية كانت تدخل مرحلة الصعود. كان على ساني أن يغادر هذا المكان بسرعة. في المرة القادمة التي يعود فيها، ربما ستكون عظام الشيطان قد تحولت إلى غبار بالفعل.
ولكن كيف كان من المفترض أن يجده ساني؟ كانت الجزر المقيدة أرضًا شاسعة مليئة بالمخاطر والأماكن المخفية. كل ما يعرفه عن المخلوق هو أنه أصيب بجروح قاتلة على يد سكان الجانب المظلم ثم استسلم للسحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[يزداد ظلك قوة.]
بالحديث عن السحق… رعدت قعقعة السلاسل من بعيد، معلنة أن جزيرة اليد الحديدية كانت تدخل مرحلة الصعود. كان على ساني أن يغادر هذا المكان بسرعة. في المرة القادمة التي يعود فيها، ربما ستكون عظام الشيطان قد تحولت إلى غبار بالفعل.
‘اذن، كل من المذبح والقمر ضروريان.’
بصر أسنانه، سار ساني نحو جمجمة الرجس وأزاح أحد أنيابه بركلة قوية. التقط الخنجر العظمي المسنن، وتفحصه لبضعة لحظات، ثم وضعه في حقيبته.
إذا فشل كل شيء آخر، فسيحاول العثور على مستيقظين ذوي قرابة بالوحي ويقنعهم بأداء التنجيم على الناب.
قام ساني بإخفاء العملات المعدنية في حقيبته، ومسح مياه الأمطار عن وجهه ونظر إلى بقايا الشيطان المجنح. في ومضة من البرق، رأى المخلوق بأكمله، والعشب الأحمر ينمو من خلال عظامه البيضاء، والظلام يعشش في تجاويف عينه الفارغة، والأنياب المرعبة تزاحم الفكين الضخمين القويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…صيد الشياطين.”
كان هناك شخص واحد قادر على القيام بشيء كهذا في الجزر المقيدة، على الأقل. لكن… لم يكن ساني على استعداد لطلب المساعدة من تلك العرافة بالتحديد. ليس إلا إذا لم يكن هناك خيار آخر على الإطلاق.
مع تنهيدة، نظر ساني إلى السماء، ليسمح للمطر بضربه على وجهه لفترة من الوقت. مهما كانت الفرصة الضئيلة التي كانت لديه لتعقب الرجس الطائر من خلال إتباع أثر دمائه، فقد ولت الآن. ماذا يمكن أن يفعل؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘نحن لم نصل إلى تلك النقطة بعد.’
‘نحن لم نصل إلى تلك النقطة بعد.’
بعد أن طرد الأفكار المظلمة من عقله، ألقى ساني نظرة أخيرة على الشيطان الميت والمنطقة المحيطة به، محاولًا معرفة ما إذا كان قد فاته أي دليل. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء.
مع عبوس متشكك، حاول ساني رفع السكين اللعين، ولكن كما كان من قبل، لم يكن لأي شيء فعله أي تأثير.
بنظرة مضطربة على وجهه، تبدد في الظلال وأسرع عائداً إلى الملاذ.
***
توقف ساني عن السير، وانتظر لبضعة لحظات، ثم أدار رأسه إلى حلقة الأحجار التذكارية الضخمة.
***
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الملاذ، لم يكن الفجر بعيدًا. تسلل ساني إلى جزيرة المذبح ووضع اثنتين من العملات المعدنية الثلاث على السطح البارد للحجر، ثم انتظر قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحديث عن السحق… رعدت قعقعة السلاسل من بعيد، معلنة أن جزيرة اليد الحديدية كانت تدخل مرحلة الصعود. كان على ساني أن يغادر هذا المكان بسرعة. في المرة القادمة التي يعود فيها، ربما ستكون عظام الشيطان قد تحولت إلى غبار بالفعل.
‘هاه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف ساني عن السير، وانتظر لبضعة لحظات، ثم أدار رأسه إلى حلقة الأحجار التذكارية الضخمة.
بخيبة أمل، انتظر بصبر حتى يظهر القمر من تحت حجاب الغيوم المظلمة. بعد مرور بعض الوقت، أنار القمر أخيرًا الملاذ بنور شاحب، لتلمع على الفور العملتان المعدنيتان على المذبح وتعكس النور. بعد ذلك، توهجوا بنور ناعم خاص بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر، اقتربت شخصية وحيدة من الردهة المؤدية إلى مقر إقامة عشيرة الريشة البيضاء.
لكن العملة التي كان يحملها في يده لم تفعل.
وأيضاً… هل كان يرى أشياء، أم أن الخنجر السبجي قد تحرك قليلاً؟.
بنظرة مضطربة على وجهه، تبدد في الظلال وأسرع عائداً إلى الملاذ.
وبعد لحظة، همست التعويذة، وتشابك صوتها مع حفيف أوراق الشجر وهمهمة المياه المتدفقة:
وعلى عجل، وضع العملة الثالثة على المذبح، وسرعان ما سمع التعويذة تكرر نفسها للمرة الثالثة:
[يزداد ظلك قوة.]
[يزداد ظلك قوة.]
مما يعني شيئًا واحدًا… يجب أن يكون هناك صندوق واحد على الأقل مليئًا بالعملات الغامضة في مكان ما هناك، على الأرجح.
‘اذن، كل من المذبح والقمر ضروريان.’
[يزداد ظلك قوة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد لحظة، همست التعويذة، وتشابك صوتها مع حفيف أوراق الشجر وهمهمة المياه المتدفقة:
ابتسم ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر، اقتربت شخصية وحيدة من الردهة المؤدية إلى مقر إقامة عشيرة الريشة البيضاء.
[يزداد ظلك قوة.]
‘اذن، كل من المذبح والقمر ضروريان.’
بنظرة مضطربة على وجهه، تبدد في الظلال وأسرع عائداً إلى الملاذ.
كانت المشكلة أن ساني لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي يبدأ فيه البحث.
وعلى عجل، وضع العملة الثالثة على المذبح، وسرعان ما سمع التعويذة تكرر نفسها للمرة الثالثة:
[يزداد ظلك قوة.]
‘هذا… ينبغي أن يوصلني إلى 201.’
وأيضاً… هل كان يرى أشياء، أم أن الخنجر السبجي قد تحرك قليلاً؟.
حتى في الموت، بدا المخلوق مخيفًا.
مع عبوس متشكك، حاول ساني رفع السكين اللعين، ولكن كما كان من قبل، لم يكن لأي شيء فعله أي تأثير.
بصر أسنانه، سار ساني نحو جمجمة الرجس وأزاح أحد أنيابه بركلة قوية. التقط الخنجر العظمي المسنن، وتفحصه لبضعة لحظات، ثم وضعه في حقيبته.
‘آه، أيًا كان!’
كان اكتشافه الأخير كافيًا ليكون بمثابة مكافأة في حد ذاته. لقد تلقى أربعة شظايا ظل – أي ما يعادل قتل مسخ ساقط – دون الاضطرار إلى المخاطرة بحياته ولو قليلاً. في حد ذاته، لم يكن هذا القدر كبيرًا… ولكن ماذا لو وجد ألفًا، أو حتى بضع مئات من هذه العملات المعجزة؟.
كانت العملات المعدنية مطابقة للأولى: مصبوبة من الذهب وثقيلة، ومصور عليها سفينة خشبية جميلة مع شجرة تنمو حول صاريها، ووجه الغريب الغامض على الجهة الأخرى.
كان اكتشافه الأخير كافيًا ليكون بمثابة مكافأة في حد ذاته. لقد تلقى أربعة شظايا ظل – أي ما يعادل قتل مسخ ساقط – دون الاضطرار إلى المخاطرة بحياته ولو قليلاً. في حد ذاته، لم يكن هذا القدر كبيرًا… ولكن ماذا لو وجد ألفًا، أو حتى بضع مئات من هذه العملات المعجزة؟.
كانت العملات المعدنية مطابقة للأولى: مصبوبة من الذهب وثقيلة، ومصور عليها سفينة خشبية جميلة مع شجرة تنمو حول صاريها، ووجه الغريب الغامض على الجهة الأخرى.
ماذا لو وصل إلى الغرفة حيث تم إخفاء الصندوق الذي عضه الشيطان المجنح؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من أين أتيت أيها القبيح؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا… سيغير الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يزداد ظلك قوة.]
كانت المشكلة أن ساني لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي يبدأ فيه البحث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر قليلا وهو يمشي ذهابًا وإيابًا، ثم قال لنفسه:
كان اكتشافه الأخير كافيًا ليكون بمثابة مكافأة في حد ذاته. لقد تلقى أربعة شظايا ظل – أي ما يعادل قتل مسخ ساقط – دون الاضطرار إلى المخاطرة بحياته ولو قليلاً. في حد ذاته، لم يكن هذا القدر كبيرًا… ولكن ماذا لو وجد ألفًا، أو حتى بضع مئات من هذه العملات المعجزة؟.
مع تنهيدة، نظر ساني إلى السماء، ليسمح للمطر بضربه على وجهه لفترة من الوقت. مهما كانت الفرصة الضئيلة التي كانت لديه لتعقب الرجس الطائر من خلال إتباع أثر دمائه، فقد ولت الآن. ماذا يمكن أن يفعل؟.
‘ربما ينبغي علي أن أجد خبيرًا في كل ما يتعلق بالجزر المقيدة.’
شخص يعرف عن هذا النوع من مخلوقات الكابوس وسلوكهم وأماكن صيدهم المعتادة… شخص قضى سنوات طويلة في هذه المنطقة من عالم الأحلام وكان ودودًا بما يكفي للتحدث إلى ساني.
‘الآن من أعرف يناسب كل هذه المعايير؟’
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الملاذ، لم يكن الفجر بعيدًا. تسلل ساني إلى جزيرة المذبح ووضع اثنتين من العملات المعدنية الثلاث على السطح البارد للحجر، ثم انتظر قليلاً.
ابتسم ساني.
توقف ساني عن السير، وانتظر لبضعة لحظات، ثم أدار رأسه إلى حلقة الأحجار التذكارية الضخمة.
بتعبير غريب يظهر على وجهه.
شغلت القديسة تايرس وقومها الجزء الشمالي من الملاذ. لم يكن لدى ساني أي فكرة عما يحدث هناك، لأنه لم تتم دعوته مطلقًا، لكنه كان يعلم أن كلا المدخلين إلى المجمع الخاص بهم عادة ما يكونان تحت حراسة.
***
“عن ماذا يدور الأمر، بالضبط؟”
في الصباح الباكر، اقتربت شخصية وحيدة من الردهة المؤدية إلى مقر إقامة عشيرة الريشة البيضاء.
قبل أن يتمكن ساني من دخول الردهة، ظهر محارب شاب يرتدي درعًا مزينًا بنقوش ريش الصقر من إحدى الابراج ونظر إليه بتعبير حذر.
شغلت القديسة تايرس وقومها الجزء الشمالي من الملاذ. لم يكن لدى ساني أي فكرة عما يحدث هناك، لأنه لم تتم دعوته مطلقًا، لكنه كان يعلم أن كلا المدخلين إلى المجمع الخاص بهم عادة ما يكونان تحت حراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… ينبغي أن يوصلني إلى 201.’
اليوم لم يكن استثناء.
قبل أن يتمكن ساني من دخول الردهة، ظهر محارب شاب يرتدي درعًا مزينًا بنقوش ريش الصقر من إحدى الابراج ونظر إليه بتعبير حذر.
***
لكن العملة التي كان يحملها في يده لم تفعل.
“اذكر عملك، أيها المستيقظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ساني في الشاب بتعبير جدي، ثم ابتسم.
بتعبير غريب يظهر على وجهه.
“أوه! أنا هنا لرؤية السيد روان. لقد أخبرني ذات مرة أن آتي وأبحث عنه إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. لذا… ها أنا هنا. في حاجة إلى شيء ما. هل يمكنك إحضاره بسرعة؟”
رمش الحارس عدة مرات، ثم عبس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عن ماذا يدور الأمر، بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…صيد الشياطين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ساني، وتوقف لبضعة لحظات، ثم قال بصراحة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اليوم لم يكن استثناء.
“…صيد الشياطين.”
‘ربما ينبغي علي أن أجد خبيرًا في كل ما يتعلق بالجزر المقيدة.’
‘الآن من أعرف يناسب كل هذه المعايير؟’
{ترجمة نارو…}
ولكن كيف كان من المفترض أن يجده ساني؟ كانت الجزر المقيدة أرضًا شاسعة مليئة بالمخاطر والأماكن المخفية. كل ما يعرفه عن المخلوق هو أنه أصيب بجروح قاتلة على يد سكان الجانب المظلم ثم استسلم للسحق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات